لماذا استَعاضت المغربيات عن "خُبز الدار" بأرغِفة المخابز؟

لماذا استَعاضت المغربيات عن "خُبز الدار" بأرغِفة المخابز؟
الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:00

منظر الوالدة أو الجدة وهي تضع “الكَصعة” أو “الكَصرية” أمامها صباحا، منهمكة في تدليك العجين لتحضير خبز اليوم، لا تزال مرتسمة في أذهان جل المغاربة إن لم نقل جميعهم. فلا يخرج الزوج إلى عمله والابن إلى مدرسته إلا بعد أن يكون قد نال نصيبه من خبز ساخن مع القليل من زيت الزيتون وكأس شاي “مُنعنع”.

تغيُّر الحال اليوم، خصوصا بالحواضر الكبرى بالمغرب، جَعل من عجن الخبز داخل البيت وطهيه عادة أكل الزمان عليها وشرب، في ما أصبح شراء الخبز من المخبزات الكبرى أو من لدن بائعات الخبز على جوانب الطرقات ضرورة استهلاكية بعيدا عن الترف.

الخبز.. “حْداكَة”

مِّي الزوهرة، امرأة في عقدها السابع تقطن نواحي قلعة السراغنة، تحكي لهسبريس، أنها في عز الشباب كانت تعمد خلال اليوم المخصص لدورها في أشغال البيت داخل عائلة زوجها الممتدة؛ إلى طحن كمية كبيرة من القمح أو الشعير في ” الرحى” قبل غربلتها ومن تمت عَجنِها وصنع خبز قد يصل إلى 10 خبزات كبيرة، ثم خبزها في “الخَبَّاز” مع جمع حطبِه وتحمل حرارته والاحتراس من عدم احتراقه لما ستلقاه من تأنيب من إحداهن أو سخرية من أخرى، لأن “صناعة المرأة للخبز آنذاك دليل على مهاراتها و” حْداكَتْ يْديها”.

بكثير من التقزز، تكشف مي الزوهرة أنها لا تحب “خبز الزنقة” وهو الذي يُصيبها بمغص في جهازها الهضمي، ” كيضرني أبنيتي فمْصارْني”، ولا زلت أحب خبز “الخبَّاز” ورائحته وهو لا زال ساخنا، الأمر الذي افتقدَته اليوم مع الخُبز الذي تصنعه زوجة ابنها وتطهوه في فرن يستعمل غاز البوطان لتشغيله.

خبز الدار.. لا يُعوَّض

أما مليكة ببني ملال، والتي لا زالت عملية العجن والخبز، تشكل إحدى النقاط المهمة في جدول أعمالها اليومي داخل بيتها، فتؤكد أن ” خُبز الزنقة” لا يستطيع بأي حال من الأحوال تعويض خبز سهرت على عجنه وإضافة القليل من ” الجلجلان والنافع” إلى دقيقه وخبزه داخل البيت، حيث أنها بذلك تعلم ماذا تأكل وتُطعم أولادها، ولا تلجأ إلى شراء الخبز إلا بسبب وعكة صحية وإن كانت بعض جاراتها تعمدن إلى إرسال خبزة أو اثنين يوميا.

ولتزيد من صحة أطروحتها، عادت مليكة بذاكرتها إلى يوم اضطرت فيه مكرهة إلى اقتناء بعض أرغفة الخبز من البقال مساء بعد نفاذ خبز اليوم، ليُفاجأ أحد أولادها خلال تناوله طعام العشاء بخيط بلاستيكي طويل يعود لأكياس الطحين أخرجه من فمه.

العَجن والخبز.. بعيدا المنال

” أنا وزوجي بالبيت فلم سأكلف نفسي عناء العجن والخبز” تقول الحاجة الغالية، عند سؤال هسبريس لها، موضحة أن جميع أولادها تزوجوا ولكل منهم بيته الخاص، ” الله يجعل الباركة، عْجْنّا وخْبزْنا وما بقات صحة”، لتستطرد بالقول أنها تفضل شراء خبز “الزرع” الكامل بالرغم من أن ثمنه يزيد قليلا لكنه يبقى أفضل من خبز “الفورص” الذي تفتقد معه للإحساس بالشبع.

أما بشرى الموظفة بمستشفى السويسي بالرباط، فتقول” صراحة لا أملك الوقت الكافي للعجن في البيت”، موضحة أن دوام العمل يستمر طيلة اليوم لتعود مساء إلى البيت وتعمد إلى اقتناء الخبز الكامل لما يَحويه من ألياف وفيتامينات، ” ولكني أحاول يومي السبت والأحد، أن أجهز بعض “الملاوي والرغايف” وتناولها ساخنة رفقة الأولاد”.

من جهتها، اعترفت الطالبة الجامعية هاجر، أنها لا تجيد عجن الخبز وإن كانت حريصة على تعلم بعض وصفات الطبخ والحلويات. ” لا أدري ربما أتعلم طريقة عجن الخبز في القادم من الأيام، ولا أعتقد أن شباب اليوم يفكر كثيرا بإتقان زوجته المستقبلية صناعة الخبز من عدمه” تختم الشابة حديثها لهسبريس.

تحول في نمط العيش..وتخلُّص من بعض أعباء البيت

من وجهة نظر سوسيولوجية، يرى الباحث رشيد الجرموني،أن اعتماد المرأة على خبز المخابز، مؤشر على تحول في نمط العيش الذي أصبحت فيه المرأة غير معنية بشكل مباشر بتدبير الحياة المنزلية بكل تفاصيلها، فالمرأة بدأت تعقلن وقتها في إطار أعمال جديدة ، إما للمطالعة أو الترفيه أو الرياضة أو حتى الاسترخاء والاستمتاع بزمنها الحر بدون أتعاب داخل بيتها، ولهذا، يضيف الجرموني، بدأت تُفوِّت مجموعة من الأعمال لخارج البيت، سواء فيما يتعلق بشراء الخبزأو غيرها من المقتضيات المنزلية، لعل أهمها على الإطلاق هو شراء الحلويات جاهزة في المناسبات التقليدية التي يحتفل بها المغاربة.

وأوضح الباحث في علم الاجتماع، أن هناك عوامل أخرى ساهمت في هذه الوضعية، بالإضافة إلى العوامل التفسيرية الموضوعية، من بينها التمثل السلبي الذي التصق بالمرأة كونها مختصة بأعمال البيت من طهي وخَبز وتلبية نزواتالرجل الجنسية وتربية الأبناء، مما دفع بالمرأة في الأجيال الشابة لمحاولة التخلص من هذه الأعباء كيفما كان الثمن.

وتابع المتحدث، أن التحولات المتسارعة التي طرأت وتطرأ على مجتمعاتنا، تحتم وقوع تغيرات في نمط العيش وأسلوب تدبير الحياة، “المرأة خرجت للعمل وبالتالي ترتب عن ذلك تأقلم مع طبيعة الحياة الجديدة. كما أن الكثير من العادات والسلوكات والخدمات تغيرت ومنها بطبيعة الحال، قصة شراء الخبز من المخبزات، وخصوصا وأن الوقت أصبح مهما في حياة الناس اليوم.

‫تعليقات الزوار

58
  • algeria
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:07

    وهل فس بوك ونت وهاتف نقال خليهم يعجن الخبز؟؟؟؟؟؟؟

  • salman towa
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:11

    السبب واضح هو انشغال نساء اليوم بالعمل خارج المنزل وإن كن غير عاملات فهن يرين في العجين تعبا زائدا كما أن الكم الهائل من المسلسلات والأفلام التركية والمصرية والسورية تجعل النساء يطلن الجلوس أمام التلفاز مادامت المخبزة موجودة. الله يهدي نساء هذا الزمن.

  • مغربي من بادية
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:19

    جيلنا اليوم أصبح يعتمد علىخبز الجاهز لما له من مخاطر على صحتنا وصحة أطفالنا أنصح جميع المغاربة من أجل صحة بدون مخاطر أن يلتجئو إلى العادات التي ألفاها أجدادنا لتحضير الخبز عن طريق شراء القمح أو شعير و القياو بغسله وتنضيفة و تعريضه لﻷشعة شمس و بعد ذالك طحنه عند أقرب مطحنة متواجدة في حيك و تحضير خبز كامل لما له من فوائدعلى صحتنا جميع دوام صحة للجميع وسلام

  • nes
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:24

    parceque deja c'est faux beaucoup de gens font encore le pain chez eux, et si de plus en plus de gens achetent leurs pains et bien simplement parceque ont doit evoluer comme d'autre l'ont fait depuis longtemps la femme doit trouver sa place dans la société travailler et participer à l'essor de l'economie de son pays eu lieu de rester à la maison et cuisiner ! on est deja tres en retard par rapport aux autres nations

  • نور
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:24

    مشا زمان الحادكين دبا غير المعكازين وانا منهم كلشي اتشرى كاينة المكينة لي تصبن وكاينة العجانة لي تعجن وكتار دوران وتبركيك مع جيران

  • فم زكيد
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:28

    الحمد لله نحن بمنطقة فم زكيد لازلنا نستمتع بخبز الدار، رغم غياب صوت (الرحى) الا ان خبز (تافرانت) لازال حاضرا بالمنطقة،

  • من المغرب
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:38

    كانت اغلب النساء يلزمن البيت والرجل هو من يتكفل بشراء المستلزمات من خضر و فاكهة ولحم وغير ذلك المهم المراة عندها الوقت الكافي لعجن الخبز بالبيت لان ذلك يتطلب كثير من الوقت اما اليوم المراة اصبحت هي من تقوم بشراء جميع مستلزمات البيت حتى وان كان الرجل له متسع من الوقت .المراة اصبحت اليوم جد مرهقة حتى وان لم تكن تخبز الخبز بالبيت

  • Fadwa
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:40

    بصراحة بلا منضحكو على رأسنا مكينش بحال خبز الدار أو من يدين الميمة . فيناهية داك الأيام مكينش بحالها.

  • KAMAL
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:42

    من تريدون أن تحضر الخبز بنات الفيسبوك والهاتف النقال وقتهم مخصص للفايبر ،واتس آب ،فسبوك وطلاء الأظافر ومشاهدة الأفلام التركية ،تحضير الخبز أو مسمن أو غيره يعتبر إهانة للمرأة ونقص وحط من كرامتها و يذخل في إطار التمييز ضد المرأة ويعتبر تخلف وجهل للإشارة فالمرأة الأوربية أصبحت تحضر الخبز في المنزل من ناحية تقشف ومن أخرى أكل خبز صحي وغني وتحضير منزلي

  • zghayba الد ا خلة
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:47

    ليس فقط الاستغناء عن خبز الدار. وكدلك الرضع حيت اصبح جل اطفال هدا الجيل لايرضعون من تدي امهاتهن. بنات اليوم ولا فيهم غالزواق بغاو كلشي يكون موجود.اما سكان البادية فمازالوا يحافضون على عاداتهم الفياق بكري وجميع الحطب وخبز الفران.

  • fatima zahra maghribiya
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:50

    السلام عليكم
    استعاضت المغربيات من خبز الدار و السبب واضح ، كيف لها ذلك ان كانت تقضي اليوم كله خارج البيت، المشكل الذي وقع للمراة المغربية او العربية بصفة عامة، قمنا بتشجيعها للتمدرس، و نيل الشهادات العليا و العمل بجانب الرجل و المساعد في اعباء الحياة، لكن دون ان تجرج من قالب المراة العربية التقليدية اي الا تنسى ان عليها القيام باعمال المنزلية لوحدها دون مساعدة الزوج، و الصراحة تقال السبب التربية فعندما كنا صغار كنت انا و اخوتي ذكور و اناث نذهب للمدرسة لكن نحن الاناث فقط من يساعد امي في الاشغال المنزلية،
    اذن هذا الزوج يريد زوجة عصرية لكن ان تبقى تقليدية في نفس الوقت، لست انت الوحيد من يحب خبز الدار و بالخصوص ديال فران الحومة، يبقي السبيل الية يوم السبت او الاحد لانك تعرف المراسيم عجن ودلك و تسناه يخمر>
    صراحة ان المراة اصبحت لها استقلالية اكثر و لكن انضافت لها اعباء اكثر من طاقتها، و اتمنى من الزوج ان يساعد زوجته بدل من الذهاب الى المقاهي و الدخول للبيت ليسال وش كين شي عشا>
    بما اننا نقتدي بالغرب فالزوج الغربي يساعد في اعمال البيت
    وخير مثال لنا الرسول صلى الله عليه وسلم

  • morad
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:51

    les femmes d'aujourd hui veulent les choses pret a porter,veulent les choses faciles,sortir,la mode,les voyages….,malheureusement les hommes d aujourd hui non pas de chance les pauvres.

  • خ /*محمد
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 10:56

    . أحمد الله وأشكره زوجتي في عقدها الخامس موظفة ولازالت تدلك العجين لتحضير خبز اليوم -وهناك في نفس الحي ربات بيوت فقط لاعمل لهم! اصبح عندهم عجن الخبز داخل البيت وطهيه عادة أكل الزمان عليها وشرب، وكثيرا ما يتدخلون في امر زوجتي الا ان جوابها هو:أنها لا تحب "خبز الزنقة " انها ربت بيت مثالية ليحفضها الله

  • مغربية بنت لبلاد
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 11:14

    صراحة ارى ان مسالة شراء خبز المخابز مضيعة للوقت وللصحة وليس فيه اي فائدة بالرغم من انني موظفة لكنني استعمل خبزا معجونا في البيت والطريقة سهلة جدا عجانة كهربائية عجن الخبز 5 دقائق والعجين جاهز نظيف ولايمر عبر عشرات الايادي يعلم الله مدى نظافتها ويمكن عجن كمية كبيرة تكفي لثلات ايام وتوضع في المجمد المهم احسن من خبز المخابز

  • tharbat
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 11:33

    bien sure dans la societe d achbah rijale , la femme doit rester a la maison , preparer du pain : comment elle ose demander ses droits dans l education , le travail , la citoyennaute , son reve doit etre comment servir son mari avec ses autres trois epouses
    le Maroc a vraiment besoin d une generation des femmes qui preparent le pain et nettoient les pieds chaque soir de leurs epoux, afin de progresser et resoudre la crise economique et la culture de hagra
    ce pays a aussi besoin des hommes qui violent les fillettes avec une masque religieuse , des polygames , pourquoi pas une loi pour le retour de malakt al yamine , ridaate al kabir , et jawaris haroun rachid
    la seule solution pour devenir une societe talibaniste developee c est marier toutes les fillettes marocaines a dis ans qui deviennent des grandes maeres a vingt ans , la femme est respensable de tous les maux : le chomage , tsunami , tremblement de terre la secheresse,……quelques idees de nos frustres! merci de pbl

  • nour alhouda
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 11:34

    انا متزوجة كيعجبني بزاف نعجن الخبز كنفضلو على الخبز ديال برا

  • مارسيل خبيزة
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 11:49

    احن إلى خبز أمي ، وإلى سكسو أمي ، وإلى مﻻوي أمي، وإلى رضاعة أمي ، وإلى حنان وعطف أمي ،وأنا أمشي في المارشي ، مرفوع الرأس وانا أمشي وفي بطني خبز أمي وليس عجينة البوﻻنجي….تحية لكل اﻷمهات المغربيات اﻻئي يسهرن من اجل سعادة أسرهن عامﻻت وربات البيوت…ألتمس المعذرة للجميع .ظروف الحياة تغيرت..

  • Lila
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:04

    Les femmes, les femmes, les femmes ! Vous n'avez que ce mot à la bouche. Tous les malheurs viennent des femmes. Toutes les corvées sont réservées aux femmes. Et ces hommes qui sont au chômage, et qui n'ont rien à faire, pourquoi ils feraient pas le pain à la maison , Ce n'est ni hram, ni dégradant, ni rabaissant. Je suis sûre que toute leur famille serait heureuse.

  • ريفية حرة
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:06

    من قبل كنا نقول ان المراة الموظفة لا ياكل ابناؤها خبزالبيت و لكن اليوم حتى ربات البيوت من الامهات الجدد و المتزوجات حديثا لا يقمن بعجنه مع انه لديهن كامل الوقت لفعل ذلك وانما اصبح تكاسلا وتقاعسا و يقولون في النهاية ربة البيت افضل
    صدقا قال الحق من قال لا يمكنني احتلال شعب اغلب بناته لا يقمن بعجن الخبز و الرغايف خوفا من تكسر الاظافر التي تعبت في تطويلها و ذهاب الصباغة و ترهل الاصابع طبعا فالتي لديها موعد مستمر مع الكوافورة فهي لن تعجن ولن تصبن خوفا على جمال يديها

  • فرح
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:12

    هذا في نظري يدخل في ضمان الصحة لجميع افراد الاسرة,و لا يدخل في مضمار او حجة الوقت غير كافي بدعوى الوظيفة,اذا ارادت المراة تصنع المعجزات و في وقت و جيز الا البعض منهن كيف كانقولو بالدارجة كيتبعكو فحالة منعرف منين نازلة و هي ليست الا امراة من اسرة بسيطة و لما كتقلد شي منصف كتنسى او كتنسى,خبز المخبزة غير صحي بالمرة مع انعدام معيار اساسي الا و هو النظافة…

  • asma
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:17

    les femmes doivent preparer le pain a leurs maisons
    utiliser les chameaux comme moyen de transport
    utiliser la7mame pour envoyer les lettres
    boir boul al ba3ir pour guerir les maladies
    s habiller de khimar wltame
    contrairement aux hommes :
    ils ont le droit d utiliser les voitures
    l internet pour communication
    s habiller en skinny jeans

    les marocaines ne doivent pas changer ni evoluer mais les hommes ont le droit de sedevelopper
    c est quoi cette mentalite malade qui n a aucun respect aux femmes citoyennes de ce pays
    apres la guerre mondial l europe etait comme la syrie actuellement c est grace aux FEMMES ET HOMMES l europe est devenu un pouvoir economique et politiques , ommatone dahikate min jahliha al omamou qui croiet il va se developper en paralysant sa moitie , merci de publier cette fois ya hespress
    contr

  • Jihad
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:21

    En dehors de toute stigmatisation que beaucoup parmi vous font envers les femmes, la femme marocaine est plus qualifiée aujourd'hui pour adhérer au marché du travail. La surcharge et la complexité du travail en plus de la mentalité figée de l'homme marocain refusant d'aider sa conjointe/mère à la maison rendent les tâches quotidiennes de la femme quasi-insupportable. Toutefois au milieu de tout ça, il faut que nous baissions nos chapeaux pour nos femmes: ma mère se réveille à 5h du matin pour préparer le petit déj, le déjeuner et le bon pain fait maison avant d'aller travailler plus que ses heures réglementaires. Arrêtons ce biais envers les femmes, certes il y a beaucoup de femmes absolument non-productives mais il y a des femmes marocaines qui donnent l'exemple à tout le monde.

  • حنان 36
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:22

    خبز الدار زوين واخا يبرد نسخنوه أو ناكلوه من كان فيق من النعاس أول حاجة هي القصرية راجلي كايكول ليا لاش بغيتي تمارة ولكن الي تربينا عليه هو هدا ضروري العجينة والخبز إلا ماكانش مكاين والو أو خلاص لا كانوا الضياف الخبز بالزنجلان أو الزرارع يالالا الحمد لله والشكر لله

  • rim
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:40

    ا لسلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    قالوا زمان لي عمى من عين يشري طحين السوق و لي عما من جوج يشري خبز السوق.

  • Hohat
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 12:52

    الحمد لله مقيم في امريكا منذ مدة وزوجتي لازالت تعجن في البيت

  • هناا
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:19

    ساتحدت عن المراة العاملة خصوصا. كيف في نظركم ستخبز المراة خبز الدار؟ ساسرد لكم برنامجها اليومي و احكموا بانفسكم:
    كل صباح تستفيق باكرا ان تاخرت مع السادسة
    تحضر الفطور و الوجبة المدرسية للاطفال.
    توقض الزوج و تستعد هي و اطفالها للذهاب للعمل و المدرسة

    تعمل حتي الساعة الرابعة و النصف او اكتر حسب التوقيت

    تعود مسرعة للبيت من اجل الاطفال

    بعد تنضيف البيت والاهتمام بالاطفال تقوم باعداد العشا بعد عودة الزوج غالبا متاخرا فلديه مواعيد مع اصدقاا في المقهي لمشاهدة مباراة مهمة او لديه حصة رياضة في النادي او …

    بعد ذلك تنام منهكة متعبة للاستيقاض باكرا
    وبطبيعة الحال لا وقت للمسلسلات او الافلام….
    في نهاية الاسبوع الراحة من العمل لكن لا راحة من الاعمال الشاقة بالبيت و يتكرر البرنامج كل اسبوع
    اين الوقت لخبز الدار؟!!!
    اما ما اعرفه عن ربات البيوت فوقتهن بين المقدية و الطبخ و ايصال الاطفال للمدرسة و العديدات منهن لا زلن يخبزن خبز الدار

  • لست أمة لأحد
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:31

    إيلا المرا ما ضرباتش الكرفي و تامارة كا تلقى كلشي يعاير و يستهزء بيها. و علاش؟ نعجن صحة؟ ولا نعجن غير باش تگول عليا حادگة؟ نفيق الصباح قبل من كلشي، نفيق الدراري و نلبسهم و نوجد الفطور عاد نفيقو باش يفطر، و كاس هو اللخر مايهزوش، و بجوج خدامين، فالمصاريف و الكريدي دالدار و المدرسة و الدراري راحنا بحال بحال، و فالدار يجي نعم أسيدي و يحطلي رجل على رجل يرتاح و أنا ندير كلشي، نقابل البز و نطيب و نوكل و نزمر و گاليك باغيني نعجن، و الله لا طاح فكرشو، و من غدا يا يدي بيديه فالدار يا يهز المسؤولية المادية بوحدو و إيلا ما عجبو حال الطلاق ساهل. و مالي على هاد الاستعباد برا و لداخل! وخا نكون سوبروومن غادي نتهد. رجال آخر الزمن، يرضى مرتو تصرف معاه و دايرايا فيها راجل و يتأمر باغيني نبقى واقفاليه على رجيلة وحدة. الما و الشطابة و الى بغيتي خبز الدار و المسمن و بطبوط كون سيدي و مولاي و قد بيا و بولادك ولا سير بقى حدى ميمتك.

  • AMABRAA
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:33

    j'habite en france et on prefere faire le pain chez nous, j'ai acheter un four de blade dial Gaz, qui n'etait pas bien vu l'odeur et le prix du bouteil de gaz 33€ actuelement on a four ventillé d'electricité, et pain est tres bon, on dirai " ferrane driba" on tout cas alhamdou llah mazal ma ferretnach felkhebz dial ddar et berrad dial ataye ou zite al3oude fesbah avant partir au travail, quand je rentre au travail mon bureau sens toujour huile d'olive le matin,

    alhamdoullah

  • maghribia
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:33

    au Maroc 80% des familles marocaines sont supportees financirement par les femmes( veuves , divorcees, mariees, soeurs, meres , grandes meres , filles ……)pendant que beaucoup des marocains passent leur temps a fumer et harceler bnat nasse dans les rues
    pourquoi ces marocains en chomeur sont toujours fznaki pourquoi pas faire quelques chose constructive et preparer le pain faire du menage aider leurs parents , faire du travail volontier DOKOUR MAROCAIN doivent changer leur mentalite sexuellement frustree qui blame les femmes
    la societe a change , c est la femme qui supporte la famille
    faut pas seulement changer les mentalites les lois aussi , c est inevitable
    puisque c est la femmes qui vous achete de quoi manger meme vos cigarettes c est injust et inacceptable que ces femmes heritent moitie fhmtouni awlala , question du temps les futures generations ne vont pas continuer d accepter ce chovenisme avec un visage religieux justifier DOLM avec la religion

  • Azzdine Sarghini
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:43

    " ما نعجن ما ندير خميرة حتى يجي حبيبي وجيب الكوميرة"
    للأسف هذا هو واقع العائلات الحديثة
    أما أنا أحمد الله لازلت استمتع بخبز الوالدة

  • zahid
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:44

    نساء اليوم:
    خبيزات الفران وعضيمات الحمام

  • brahim
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:50

    في رأيي خروج المرأة للعمل له ضرائب وخيمة نفسيا صحيا و إجتماعيا ….
    لقد ولى زمن الأمومة و بدأ زمن الأنوتة بلا إنات حقيقيات

  • Youssef CASA
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 13:54

    Le genre des femmes comme toi sont la vraie sources de tous les problèmes au monde. Vous n'acceptez pas l'idée que vous deviez être sous la responsabilité totale de l'homme , liberté , maquillage , travail sont les trois mots clefs qui ont laissé l'espace à la femme non responsable d'ouvrir la bouche. par contre je félicite les femmes respectueuses qui voient que leur existence et bonheur est bien lié à l'homme responsable.

  • الي مغربية و لست امة احد
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 14:36

    تباركالله علي بنات بلادي عندكم الحق. والعيالات الحدكات ديال بصح هما اللي عاقو و فاقو بهاد الظلم اللي كيوقع . المراة الان اصبحت مرهقة اكتر من قبل(عمل البيت و العمل بالخارج) ومع ذلك لا ينتهون من انتقادنا .ماقانعينش ….
    انا شخصيا بعد الزواج لم اعد اري صديقاتي بينما زوجي لا زال يحتفظ بالاصدقاا
    لم اعد العب الرياضة في النادي بينما زوجي لا زال
    حتي الحمام ديال برا مابقاش عندي الوقت ليه
    وقتي كيمشي فالعمل و الطبخ و الكنس …
    بصفة عامة حياة العزوبية كانت افضل اما الان فانا كالالة لا اتوقف عن العمل و رغم ذلك مكنهناش من النكير .
    حتي التعليق الي كنكتبو دابا كنكتب و خدامة في نفس الوقت
    المهم مهما فعلت المراة لا يرضي المجتمع ابدا. والمراة ان ارادت ان تحتفظ بعملها بعد الزواج تضحي بالكتير وتعيل الاسرة في نفس الوقت
    العيالات خاصهوم يطالبو بالحقوق المهضومة من طرف المجتمع والرجال

  • موظفة
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 14:40

    أعمل بالقطاع الخاص وعلى الرغم من التعب داخل العمل الا اني ادهب لبيتي واعجن خبز الدار بالنافع والجنجلان وحبة حلاوة وافطر بالحسوة البلبولة كل يوم ولدي رضيع يحفظو ليا ربي اللي بغا شي حاجة راه يديرها واكره خبز الزنقة الا للضرورة الى كنت مريضة الله غالب

  • siham de London
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 15:07

    je vis a l angleterre je suis mariee avec un anglais , qui est directeur d une grande societe malgre ses responsabilites il m aide a la maison a faire les vaiselles quotidiennement , le week end , je ne touche rien a la cuisine c est lui qui me prepare les repas je n ai jamais lui demander de m aider , c est dans sa culture , la femme est une partenaire , l autre moitie , une citoyenne et pas jaria ou une bonne al hamdolillah dans les societes civilisees aider sa femme dans la cuisine c est une expresion d amour contrairement au Maroc une societe masculine qui considre la femme une bonne au cun respect ni a la maison ni dans les rues : ce qu il faut au Maroc est une evolution des mentalites
    il suffit de lire les commentaires ici pour avoir une idee sur takhalof dyal lmgharba mchwhine thanks for publishing

  • femme responsable
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 16:00

    33 – Youssef CASA
    à nos jours les hommes responsables sont comme des perles rares

  • fatima
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 16:42

    انا طالبة جامعية ا تنعرف نعجن تعلمت في سن 12 سنة ؛ متيعجبنيش خبز الزنقة حيت ماشي صحي ببساطة، و بالنسبة للعاملات نقوليهم تكوني كتشدي 20.000 درهم و خاصك تتعلمي شغل الدار و في الاول و الاخير نتي للمسؤولة على وليداتك و صحتهم

  • موليص
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 16:53

    علينا بالابتعاد عن السموم الثلات اي السكر الملح والدقيق الأبيض ثم الاهتمام بكل ما هو طبيعي لانه صحي ورجوعا الي موضوعنا علينا بالاكتار من زراعه القمح لكي يصبح الثمن في المتناول وكذلك زراعه شجر الزيتون لانه هو بترول المغرب والدليل علي ذلك هو الرجوع الي اخبار ألمنظمه العااميه لزيت الزيتون التي قامت بجوله حول البحر الأبيض المتوسط ووجدت ان المغرب هو البلد الوحيد الذي عنده أماكن شاغره لزراعه هده الشجرة المباركة اذا يد في يد لتحقيق المراد.

  • تافجيغت
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 16:57

    نحن في قريتنا الحبيبة لانشتري الخبز من ذكان أمام بيتنا بل لايوجد أي ذكان يبيع الخبز في قريتنا . نأكل خبز الشعير ونشرب الماء من العين ونشتري الخضر والفواكه من حقولنا من أراد أن يعرف أين توجد هذه القرية يسأء عن " تافجيغت"

  • علاء
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 17:50

    شخصيا باغي مرا تكون حادڭة .. تعرف تطيب وتعجن .. والله وما كانت كيما الواليدة لا تزوجت أنا ڭاع !! وفي حال تزوجت بيها واكتشفت أنها ما كتعرفش الطياب والعجين .. غادي نوصلها لباب دارهم .. بكل صراحة .. وهادوك اللي كيقولوا "أنا لست أمة لأحد" و"الظلم" و"الحقوق المهضومة من طرف المجتمع والرجال" وما نعرف شنو .. أقول لهن : ما فيكم نفس ! أصلا انتوما غير صالحات باش تكونوا زوجات ومربيات .. خليكم مع الفيسبوك والوظيفة وماكلة الزنقة بحال الزوافرية .. يحسن عوان هادو اللي مزوجين بيكم ! قالك احنا نخدموا فالخارج وفالبيت ومع ذلك الرجال ما قانعينش .. شكون آ لالة قالك سيري خدمي برا ؟؟ انتي بلاصتك في دارك .. ماشي في البيرو .. فهمتيني ولا لا ؟؟

  • adnan
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 18:00

    مع الأسف إفتقدنا هويتنا وأصبحنا نقلد الغرب تقليدا أعمى

  • الصحراوي الاصيل
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 18:15

    عيالات اليوم راها تزوق للمول الحانوت والخضار ووو وخرج اتمايل.
    الله يرحم النساء اللواتي يخبزن في منزلهن والله حتى فيه البركة.وانصح النساء بشراء القمح والشعير من الرحبة ويتم غسله وتنقيته لان في بعض الاحيان يكون فيه دواء ضد الحشرات وهو سم قاتل والدهاب به الى المطحنة الى بغيتو الشفاء من المعدة والامعاء المصران.لانني اسالكم جميعا هل تعرفون من مادا يخبز خبز السوق اكيد من دقيق السوق تضاف ايه مادة ملون ليصبح ابيض ناصح تعشقه.المزوق من برا اش خبارك من لداخل.
    هده نصيحة.

  • الخبز الكامل
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 19:39

    الحمد لله مازال في حينا فران الحومة وما زلنا نأكل خبز القمح الكامل بنخالته وأحيانا حتى الشعير والدرة
    أطال الله عمر أمهاتنا اللواتي تنقلن العادات لبناتهن وزوجات أبنائهن
    و أدمها اللهم من نعمة

  • هند
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 19:40

    بصرحة ماكينش بحال الخبز ديل دار حتى المداق كيختلف … مع طجين بلحم النصيحة للنساء حولو تهتم شوية بالمطبخ انا وحدا كنكره المطبخ ولكن كنحاول نخلي المطبخ مفتوح لطبخ ,,بحل.. الكسكس,, طجين,, الحريرة ..المسمن.. مطلوع بعض كيقوليه البطبوط وووو والله ماكين ماأحسن من طبخ في البيت بالأخص الى مرأة عندها نفس لطبخ …..

  • سعاد
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 19:44

    أعجن بسعادة وباستمرار، لأن عجن وطهي الخبز في الدار ينم عن حميمية رائعة والتحام أسري ممتاز، أين منه خبز المخابز الذي لا ندي هل غسل خابزه يديم أم أطفأ فيه سيجارته

  • amina
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 20:20

    على الرغم من اني فتاة جامعية,اتوفر على جميع الوسائل التي يمكنها ان تلهيني الا ان امي دائما ما تدخلني معها الى المطبخ,فالحمدلله اجيد بشكل ممتاز الطبخ والعجن,دائما يرجع النجاح او الخفق في الامور المنزلية للامهات فهن اساس ونواة كل شيء,للنساء المتزوجات اللي حالفين على رجالهم مايكلو خبز الدار صبرومعاهم ياحبيباتي ولكن الاجر انشاءالله.

  • مريمة
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 20:49

    كلشي من التربية، الولاد تايترباو على الاعتماد على الإناث سواء الأم أو الأخت في الضروريات كالأكل و التصبين الخ، الوالدين ديالي كانو بجوج خدامين، لكن الوالدة هي لي كانت كادير كلشي، الوالد كان قبيح شوية الله يسمحليه، كان تايحملها فوق طاقتها بزاف حتى مرضات، و مارحمهاش فالمرض، جمعات حوايجها و ولادها، مشات كرات و جابت خوها معاها و طلبت الطلاق و الحضانة و النفقة، شاف الوالد راسو هو لي خاسر مشى يتصالح معاها لكن رجعنا بشروط، أولها إيلا ماجابش ليها خدامة غادي يعاونها كيفما تتعاونو هي بالفلوس، و الأهم أن ولادها و بناتها كلنا غادي نتعاونو، ماكاينش الولاد يبقاو گالسين و البنات يتصخرو عليهوم، الوالد بغى يجيه الشلل لكن قبل بلا خاطرو، و كان هذا أعظم شيء وقعلينا كاملين، ولينا ندوزو الوقت مجموعين و نهضرو، ولينا عائلة متلاحمة و لله الحمد و كلشي تايحترم كشلي و لهاد الساعة لي كبرنا الوالد شي مرات تايوجدلينا گاليك الشهيوات و فاش نساليو نوضو كاملين نجمعو الطبلة. أحسن حياة.

  • نادية
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 21:12

    كانت عمري 10السنين بديت العجينة ماما كتقولي مراءة الحدكة كتعرف غير من خبزها وطيبها تنقيت دارها…….

  • MOP22
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 21:24

    في رأي الخبز ديال الدار ماكاينش بحالو خصوصا ديال (تافرنوت ن تمازرت)
    أما خبز الزنقة و المخبزة و الفرارن غير الله يجعل السلامة .
    بخلاصة الله يخلي لينا الواليدات بصحتهم

  • اااااااااااااااااااه
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 21:25

    اعطاكم الله القوامة ونحن من تحملنها ومع ذلك مزال عاطينها للنكير
    اوا وريونا هاد القوامة او براكا من النكير على نحن
    كونو تحشمو شويا

  • Leila de France
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 21:41

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنعيش في فرنسا منذ 13 سنة دائما كنعجن أصحاب المخبزة مكيعرفونيش حيت معمرني مشيت عندهم….ملي كنمشي نتقدا من المركز التجاري كنشوف مغربيات ربات بيوت يعني مخدماتش كيشريو الخبز بكثرة كنقول مع راسي واش العكز أولا مبقاتش عندهم الرغبة أالعادة للي رباونا عليها أمهاتنا……أنا بعد إلما كان الخبز ديال الدارمدوز لي لماكلة

  • هناا
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 22:19

    الي علاا . ان هذه العقلية الذكورية المتزمتة التي لديك هي عقلية ايلة للزوال و لا محالة لان الانسانية في تطور مستمر ولن تعود للعصور التي كانت تنتهك حقوق النساا . المراة تاخد حقها بالتدريج مع مرور الزمن.

  • المسكيوي ياس.friends yes.
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 22:43

    ضدا في حكومة"الخبز والملاوي".

  • souha
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 23:15

    لي خصكوا تععرفوا راه عقد زواج ماشي عقد خدامة خصكوم امرا عندها لفلوس يعني خدامة و خاصكوم لحداكة اوا و انتما ديروا رجل على رجل و التلفزة راه بزاف على هاذ لمرة شوفوا لبنات المغربيات كتزوجوا من برا سولوا راسكم علاش ??????????????????

  • زوجة رجل مغربي
    الإثنين 24 فبراير 2014 - 23:38

    الى 36 سيهام التخلف وحب الذات انت بعينه ليس الرجل المغربي ..من الجيد ان يساعدك زوجك ..ولكن انا كامراة مغربية تقليدية لا ارظى ولن ارظى يوما ان اطيح بزوجي حتى اكلفه بغسل وطهى للاكل.. ما دوري كزوجة وكربة بيت .. حتى زوجي يرفع من قيمتي لما يعجبه اكلي وفي الاخير يداعبني ويظع اللقمة في فمى ووووو لكن تودين ان تتفاخري وتفظلي انجليزي على مغربي فلا يحق لك ذالك ..وافهم غظبك وكرهك للرجل المغربي لانه لم يبالي بك قط ما جعلك تبحث عن انجليزي…الله ايسامحك

  • Hokum mani 4.US
    الثلاثاء 25 فبراير 2014 - 00:42

    أعيش بأمريكا لمدة 22 سنة،ومع ذالك لم يتغير طبعي من ناحية تهيئ وجبات الطعام داء ما اعجن الخبز المغربي هنا وناذرا ما اشتري الباكيط من السوبر ماركت للشهوة فقط حتى أتناوله مع جبن البقرة الظاحكة كذالك اطبخ يوميا الوجبات المغربية اذا لم أكل الطبخ المغربي يوميا يصيبني جوعاً شديدا، وأول مرة قمت فيها لزيارة المغرب ونحن جالسين بماءدة العشاء قدموا لي خبز السوق نظرت لإحدى أخواتي وسالتها أين هو خبز الدار؟ ردت علي بنظرة استغراب وقالت لم نعد نعجن خبز الدار.
    سمعتها هي وأختي الاخرى ومعهما زوجة اخي كلاما لن ينسونه مدى الحياة، قلت لهن كيف بكن ان تصلوا لهذه الدرجة من الكسل ولا واحدة منكن موظفة ولا يحزنون ماهو عذركن سوى ان تقمن بأشغال البيت البسيطة من طبخ وعجين حتى غسل الملابس لان تستعملون الغسالة الكهربائية، في اليوم التالي قمت باكرا واخدت معي أختي للرحبة واشترت القمح،اخدته لطاحونة وحين تهيء أخذته للمنزل وهيأت منه خبز الدار.
    في اليوم التالي قامت أختي باكرا من سكات وهيات خبز الدار،من يومها الى الان اذهب للمغرب كل رمضان ولا واحدة منهن تتجرأ من ان تقدم لنا خبز السوق فوق المائدة في حظوري.

  • رد على علاء من لست أمة لأحد
    الثلاثاء 25 فبراير 2014 - 03:47

    أخويا و گاع لا تزوج، شفتينا نزاوگو فيك ولا طايحين عليك بالعار! و دير خير فهاد المسكينة لي باغي تكرفس عليها من لول، اللهم إلا كنت قاد بيها و بدارك هاديك الساعة هضرة خرى. أما عن سؤالك الغريب ديال لاش خدامين، سول راجلي لي دارلي گنازة نهار گلتليه ماتعولش علي فالمصاريف حيت بغيت نگلس فالدار، شهراين و هو نافخ و حتى البوطة هي لخرة ماجابهاش، ضيق علي مزياااااااان باش نرجع لخدمتي و نحطليه المانضة، لكن باش يحط يديه حتى هو فالخدمة لخرى ديال الدار لا، بزاف عليه مسكين هو تايعيى واخا خدام فمكتب مكيف و 4:30 تلقاه هو لول خارج … حتى دراري أنا لي نوصلهوم و نجيبهوم، و فاش نگوليه دور من موراهوم تايگولي "تايصدعوني" … الحاصول ما يحس بالمزود غي لي مخبوط بيه، و أنا حاولت معاه بجميع الطرق على الأقل ينقص من الطلبات ديالو لكن لا حياة لمن تنادي، گالس و يتوحم علي فالصالة. ليوم فارينها و راه گاليك غضبان عند مو، يسحابليه تانضحك، و الله و ماتبدل لا عاود رجع لهاد الدار، و حسن مايرجعش، راحة، أول مرة غادي نعس قبل 12 دالليل و أنا مرتااااااااحة. الراجل لي وجوده بحال عدمه ما فيه خير و ما كاينش لاش يزيدني همو.

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس