أوردت عدد من المنابر والمواقع الإخبارية المالية أخيرا قصة “موسى”، السائق الخاص بالرئيس إبراهيم أبو كبر كيتا، والذي وصفته بأسعد المواطنين الماليين وأكثرهم حظا بزيارة الملك محمد السادس التي دامت لباماكو خمسة أيام، بدأت يوم الثلاثاء وانتهت يوم أمس الأحد.
السائق المالي الشاب لم يعتقد، حتى في أحلامه الصغيرة، أنه سيكون ذات يوم هو المُساق به جالسا في المقاعد الخلفية لسيارة فخمة يقودها ملك المغرب بنفسه، ويجلس إلى جانبه رئيس بلاده إبراهيم كيتا” وفق ما أوردته مواقع إلكترونية مالية يوم أمس.
هذا ما حدث مع السائق الخاص للرئيس المالي، والذي انبهر بتواضع الملك محمد السادس، كما نقلته المواقع الإلكترونية المحلية عن الرئاسة المالية، عندما كان يعتزم الجلوس ليقود سيارة رباعية الدفع، تحمل العاهل المغربي والرئيس المالي من باماكو إلى “داودابوغو” من أجل تدشين مصنع للإسمنت هناك.
يحكي موسى أنه تفاجأ بطلب الملك محمد السادس منه بأن يترك له المقود ليقود به السيارة ذاتها، وهو المعروف عنه ولعه بقيادة السيارات بمختلف أنواعها، فترك له المقود، وجلس في الخلف مثل رئيس دولة، فتحول الملك إلى سائق، والسائق إلى ملك” تقول بعض المواقع المالية.
“موسى هذا دخل التاريخ من أوسع أبوابه كسائق كان له شرف أن حظي بأن ساقه ملك المغرب والرئيس المالي بجانبه يحرسه كأي حارس خاص” تورد منابر مالية متحدثة عن السعادة الشديدة التي غمرت السائق المالي البسيط.
منابر محلية احتفت بزيارة الملك محمد السادس لمالي، وأبدت أمنيتها لو طالت الزيارة إلى أكثر من خمسة أيام، حيث أكدت أن الماليين أحبوا العاهل المغربي، لكن كانت لديهم أسباب أخرى للوقوع أكثر تحت تأثير “كايرزما” الملك الشاب.
وتابعت المصادر ذاتها بأن العديد من الماليين كانت لهم حظوة استقبال الملك محمد السادس بين ظهرانيهم قرابة الأسبوع، فلقد شاهدوه ورأوه رأي العين، وصافحوه يدا بيد بالنسبة للمحظوظين من الماليين، لكن الأكثر حظا ولاشك كان هو السائق موسى” تشير المنابر المالية.
سبحان الله ذكرني بعمر الخطاب رضي الله عنه حينما دخل القدس وخادمه كان راكبا و عمر ماشياً يقود الدابة. فأسأل الله أن تكون في ملكنا خصلة من خصال عمر وهي أن يتفقد الرعية ويغضب عندما ينتهك حق.
التواضع من شيم الملك محمد السادس…
هذا فعل نبيل من ملك أنبل إنها شيم الصالحين
يا سبحان الله ,حب الملك "الشاب" لم يعد يقتصر على الشعب المغربي فقط بل تعداه الى شعوب افريقيا , الأن فقط فهمت لمذا الشعب المغربي "العياشية" اقصد مغلوبين على امرهم فسحر ملكنا الشاب المحبوب يتجاوز الحدود نعم نعم.و غير بعيد سنسمع بثورة هناك تطالب به ملكا عليهم ولما لا ملك ملوك افريقيا مكملا مشوار الزعيم القائد معمر XD .
ياااه كم نحن محظوظين !!
انشري يا هسبريس و صفي نيتك 😉 !
Le roi du Maroc est une personne tres modeste, ces gestes sont pas nouveaux ,vive notre Roi
في بداية الامر فان هذا شئ عادي من سليل البيت النبوي الشريف ولشرف لنا ان يكون ملكنا بهذا النبل والتعابير مهما صيغت لن تعطيه حقه وخير كلام يقال هو فتح القوس ( الله ينصر سيدنا ويطول في عمره و كل الافراد الملكية والله يسدد خطاه )
أنا بالنسبة لي اﻷمر عادي جدا
اصبحت لا اميز بين الملك في المغرب او في افريقيا لو لا الون وهذا ان يدل على شيأء فانما يدل على حسن المعاملة والكرام والتعطف وهذا من شيام ملكنا الشاب اللهم انصره نصرا عزيزا تعز به الاسلام والمسليمين
Salam pour tous Les maroccains oled blaadi vraiment ont doitent etre fier d avoir un super roi comme mohamed6 il i modest et adorable vive notre king.
إِنِ الملوكُ تواضعت
زاد مجدهم والعبادُ طاعةً لهم خَضعت
حفِظ الله ملكاً حين اعتلا عرشَهُ كلٌ الشعوبِ له بايعت
واجناسا غرباء في وطنِه تمغْرَبت
لكن إن تجبٌَرت وترفٌَعت
تمنٌَت العباد سقوطه ولرحيله شيٌَعت
محمد السادس^ بك علمُ المغربِ علتْ ورفْرفَت
منصوراً محمِيٌاً بالدعاءِ و عينُ اللهِ سبحانه لكَ رعَتْ
و مـاذا بعد؟ هل اختفت الرشوة من المغرب؟ هل المواطنين يخرجون إلى الشارع وهم مطمئنين على جيوبهم و هواتفهم النقالة؟ هل ناهبي المال العام و مغتصبي الأطفال في السجون؟ إذا كــانت هـاته الأشياء قد تحققت فيمكن القول أن عمر ابن الخطــاب يعيش بيننــا. كفـــى من ذر الرمــــاد في العيون
Si vous respectez vraiment le roi et vous l'aimez, prière n'éxagerez pas!
احترم رايك يا اخي و اتفق معك في بعض النقاط 11 – ahmed tanger لكن تاكد ان المغرب لم يعد بلد امي فبتنوع الثقافات و الاجناس في المغرب و وسائل الاعلام الكثيرة و القنوات التلفزية لا يريد الشعب ان يصبح مواطنا ذو كرامة و شهامة وواعيا بما يحصل حوله صدقفني يا اخي المغرب 40 مليون لنقل انك واحد من 20 مليون الواعيين اما البقية فعقليتهم حدث و لا حرج . اتخيل تقابل واحد من العروبية و جرب تناقش معه في موضوع و تعال شوف الفهامات اذا ما جرب يتخاصم معك و يتهمك و اذا نصحت احد يتقبلها اهانة و انك تغير منه و اذا تكلمت بالدين ينظرون اليك بانك منافق ولن تنجح بحياتك لان عقليتهم معفنة و معشش فيها الطمع و كلشي بغا يولي عندي الفلوس شوف هاذوك الوصوليين الشفارة الخلواضة و تجار الحرام و لى كيتضرب بيهم المثل. يخخخخخ عقلية متخلفة كنتفكر شفت واحد العجب في هاذيك كازا قالك ولاد ماما و بابا و لاد الشفارة ديال المغرب تشوف السيارات و الفلوس انا ما بقيت فاهمة والو في هاذاك المغرب عيق علية نعيق عليك. المغاربة فيقو و عيقو راكم غير فقراء و المغرب راه فقير كون ما تعطاتكم الفرصة تشفرو بلادنا الحبيبة كون راكم بنتو على الحقيقة.
كلمة واحدة في حق هدا الرجل /متواضع/ أحسن ملك عربي و ليمتافق جيم
معروف على ملك المغرب التواضع وحب الخير
لذا
لاتتعجبوا في ذالك
عاش الملك محمد السادس
هو شعبي لأنه كبر مع الشعب ووسط الشعب ودرس بين الشعب وترعرع بين أولاد الشعب وأولاد يحب الفقير هدا نمودج للشخصية المغربية في هدا الزمن التواضع ونوع من الدكاء ونكران الدات وهده الشخصية خطط لها مند زمان من طرف الخبراء والنمودج القادم للجيل القادم الله أعلم كيف ستكون ربما ستكون شخصية مندفعة ولا تفكر وشخصية تمجد الدات وتتعصب لأتف الأشياء وتحب فرض داتها مهما كان الثمن والله أعلم
اللهم احفظ ملكنا يا رب .انه قمة التواضع دائما
N'aller pas trop loin. le baise main est toujours en vigeur au Maroc autant que le protocole medieval pendant la fete du trone. Alors penser serieusement avant de parler de modestie. Les rois ne sont pas modeste.
a belkacem n18 le ROI n'a jamais obliger les gens de baiser sa main;ceux sont des ingorants qui pratique cette methode;l'islam n'a jamais inciter les gens de pratiquer ces manieres;on se prosterne a DIEU tout seul;dommage dans un pays ou ilya plus de 70% d'analphabetes c'est tres difficile d'avancer plus vite mais dans deux ou trois siecles peut etre sera realisable;;;;
الله يعز مليكنا . معروف بقمة تواضع
الملك محمد السادس بتواضعه أصبح محبوب لدى الشعب المغربي بصفة خاصة والأفارقة بصفة عامة هو يقدم الخدمات ويساعد في كل كبيرة وصغيرة فيما بعض الوزراء والمسؤولين الكبار في المغرب ( الله يهديهم )
لو كان كل وزير يقوم بالعمال التي يفوم بها صاحب الجلالة لكان المغرب احسن دولة في افريقيا بل في العالم .
و "الماما فرنسا" تقود حملتها الشرسة على المغرب .
pour commentaire 1: STP ne compare pas Omar avec Mohamed 6….w Baraka men lhisse alkabba…
omar n vait pas un parc de voiture qui coute des miliirads de centimes alors qu on a plus de 50 % d anlaphabitisme dans le pays, et en plus de pauvreté…
reveillez vous a hbech
j aimmmmmme mon roi que dieu le protege pour ns ;il est tjr special
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله أما بعد فإني أبرأ إلى الله من كل من يفسد علينا الحكام؛فالشرط الأول اللازم في كل ولي أمر هو العدل أما التواضع فلا أثر كبيرا له على الرعية.و انظروا إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم في بداية الدعوة كيف أشار على أصحابه الذين ينكل بهم بقصد الحبشة الملك الذي لا يظلم عنده أحد.هذا هو الخلق الذي ينبغي أن يفخر به ملك و تفتخر به رعيته .
بالمناسبة تذكرت ما قاله في مالي في أحد خطاباته و هو يتحدث عن التنمية حيث أكد على حاجة أفريقيا إلى مشاريع و ليس مساعدات….و هل المغرب غير النافع هو بمثابة الابن العاق الذي لا يحصل من أبيه إلا على سلل المواد الغذائية في شهر رمضان و على أغطية في حال الفيضانات
اللهم اهدهم اللهم اهدهم اللهم اهدهم….
اللي ما كيلحاقشي العنقود كيقول حامض>>>>عاش الملك
هذه مبادرة طيبة ، وفعل جميل لملكنا الشاب نصره الله . عاش الملك
هل شاهدتم بام اعينكم الشعب المالي والافواري يتسابقون ويهرولون لكي يسلموا ويمسوا يد امير المومنين فمهم من حاول تقبيل يده .هل شاهدتم الامن و الامان الدي ساد هده الدولتين الشقيقتين بهده الزيارة الميمونة عند ما حل بهده المنطقتين .فسبحان الله يعز من يشاء ويدل من يشاء.
عاش ملكنا محمد السادس ملك الفقراء والمغاربة ككل…
الله الوطن الملك عاشت الشعوب المغربية وعزت الدولة العلوية
je suis d'accord au fond avec l'intervention de amine intervention n°23 je ne sais pas s'il y a des gens qui sont payés pour mettre des commentaires mais s'il vous plaît soyez objectifs ou taisez vous et surtout ne salissez pas le prophete et ses compagnons en les comparant comme ça. Parlez comme vous voulez sur le roi et safamille et son régime je respecte votre avis s'il est sincère et qu'ils respectent ceux qui subissent des souffrances sous ce régime à cause de la pauverité d'analphabetisme, d'injustice, ………………………………