عندما أصبح العبيد حكاما وذوي نفوذ قوي بالمغرب

عندما أصبح العبيد حكاما وذوي نفوذ قوي بالمغرب
الإثنين 16 يونيو 2014 - 00:00

لاحظ المولى إسماعيل كثرة الأسرى وتنافس الأغنياء على امتلاك العبيد، فارتأى أن تحتكر الدولة هذا المجال، وأصدر قراره بجمع العبيد، وجعلهم تابعين للدولة بعدما أسس منهم جيشا قويا سمي بجيش البخاري، نظرا لأدائه القسم على كتاب صحيح البخاري. بهذا الجيش تمكن المولى إسماعيل من إخضاع القبائل وجمع الضرائب.

لكن هذا الجيش الذي طوعه السلطان العلوي المولى إسماعيل سرعان ما تمرد وأصبح مشاكسا بعد وفاته، وأضحى هو الحاكم الفعلي للبلاد، ينصب السلاطين ويعزلهم حسب هواه، إذ خلال فترة وجيزة تعاقب على المغرب إحدى عشر سلطانا من أبناء المولى إسماعيل، مع العلم أن من هؤلاء السلاطين من عزل وأعيد للحكم ثم عزل.

تمكن المولى إسماعيل في فترة حكمه من توحيد البلاد، وإخضاع العديد من القبائل الثائرة، كما أسس جيشا قويا من عبيد البخاري والودايا، لكن وفاته أعادت البلاد إلى نقطة الصفر وصيرت الدولة العلوية ضعيفة. فما إن مات حتى غرقت البلاد في فوضى عارمة وعرف المغرب أزمة حكم بسبب تحكم عناصر جيش عبيد البخاري في الحكم.

ورغم أن منصب السلطان ظل يشغله العلويون من أبناء المولى إسماعيل، إلا أنهم لم يكونوا سوى لعبة يحرك خيوطها قواد الجيش، ولاسيما جيش عبيد البخاري الذي ظل متحكما في العاصمة مكناس لمدة قاربت الثلاثين سنة. إذ كانوا يعينون السلاطين ويعزلونهم حسب هواهم. من يكثر العطايا والمكافآت يدوم أكثر، ومن لم يفعل يخلع ويولى مكانه آخر.

العبيد أهل الحل والعقد

بعد وفاة المولى إسماعيل أصبح الحل والعقد بيد جيش عبيد البخاري حيث بايعوا ابنه أحمد الذي أجزل العطاء للناس وللعبيد حتى سمي الذهبي. كان يستشير العبيد في كل كبيرة وصغيرة إلى أن تسلطوا عليه وأصبحت شورتهم ملزمة، فاستعملوه أداة لقتل رؤساء الدولة. ضعف السلطان الجديد جعل العبيد يتسلطون على الناس الأمر الذي دفع أهل فاس ومكناس إلى نقض بيعته والثورة عليه. كما أن إمساكه يد العطاء على العبيد جعلهم يخلعونه ويولون مكانه أخاه عبد الملك بن إسماعيل الذي نفى أخاه الذهبي إلى سجلماسة.

لكن بعض أتباع الذهبي من العبيد طاردوا عبد الملك بن إسماعيل إلى فاس، وأعادوا الذهبي إلى الحكم للمرة الثانية. هكذا استمر تعاقب السلاطين على الحكم، إذ كانت فترة كل واحد منهم قصيرة جدا، فلم تتجاوز سنة في أحسن الأحوال.

بعد وفاة أحمد الذهبي اجتمع قواد العبيد والودايا، واتفقوا على بيعة أخيه عبد الله بن إسماعيل الذي كان وقتها خارج مدينة فاس، فأتوا به ووضعوه على سدة الحكم. استمر عبد الله بن إسماعيل في إرضاء العبيد وإجزال العطاء لهم إلى أن عجز عن ذلك بسبب نفاذ خزينة الدولة، فسمح لهم بنهب الناس في فاس ومكناس، فصار جل الناس لصوصا، كما يشير إلى ذلك الناصري في “الاستقصاء لأخبار دول المغرب الأقصى”.

ومن بين أوجه التسلط التي أوردها الناصري أن أعطى المولى عبد الله دار أحد القضاة لأحد العبيد، وقال للعبيد من أراد منكم دارا بمكناس فليأخذها فامتدت أيدي العبيد في الناس حتى صاروا يقفون بالأبواب، ويقول العبد لصاحب الدار ” إن سيدي أعطاني دارك أو أعطاني ابنتك” فلا يجد بدا من الافتداء منه بالمال.

رغم ذلك لم يستمر عبد الله بن إسماعيل على سدة الحكم، لقد تقلد منصب السلطان سنة 1729 وعزل سنة 1734 ليحل محله أخوه زين العابدين الذي عزل بعد سنتين من توليه الحكم. واسترد المولى عبد الله منصبه لأشهر فقط، فعزل هو الآخر.

العبيد في مكناس و الودايا في فاس

من الأمور التي جعلت العبيد يسيطرون كون الحكام الذين تعاقبوا على الحكم بعد وفاة المولى إسماعيل ضعيفي الشخصية، مقابل جيش قوي من عبيد البخاري.

كان عبيد البخاري قد وصلوا درجة كبيرة من القوة أواخر عهد المولى اسماعيل، وكان قد تقوى نفوذهم في المخزن. كما كانوا متمركزين في مدينة مكناس وفي القلاع التي أنشأها المولى إسماعيل.

هكذا تحولوا إلى قوة لا رادع لها بعد أن أصبح كل همهم ، بعد وفاة المولى إسماعيل، هو العثور على سلطان يدفع لهم أجورا أكبر ويجزل لهم العطاء، وكانوا دائما على أهبة للاستعداد للإنقلاب على السلطان الذي يعجز عن تلبية مطالبهم. فأهملوا المسائل العسكرية وفقدوا روح الانضباط وتحولوا إلى عصابة عسكرية تعيث في الأرض فسادا. وعوض أن يوفروا الأمن للناس داخل المدينة كانوا هم السبب الأول لانعدامه.

أما جيش الودايا فكانوا يقيمون في مدينة فاس، وكانوا يشكلون القوة الثانية في البلاد بعد العبيد ولم يكونوا بعيدين عن لعبة تغيير السلاطين.

بعد المولى عبد الله حكم المغرب ابنه المولى محمد الذي عاد معه الهدوء والاستقرار إلى البلاد، لأنه استفاد من أخطاء والده، وقرر الاستقرار بعيدا عن مدينة مكناس التي يسيطر عليها العبيد وفاس التي يسيطر عليها جيش الودايا، وقرر الاستقرار بالجنوب في مدينة مراكش، لكن محاربة قبائل الرحامنة له جعلته يتجه نحو مدينة آسفي التي استطاع أن ينمي التجارة فيها، ويرسي أركان الدولة.

‫تعليقات الزوار

72
  • فقه الاولويات
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 00:22

    نفس الشيء يعيشه المغرب اليوم
    أبناء الخونة يهيمنون على المناصب الحساسة وأبناء المقاومين محجوبون عن كل ما يصلح البلد
    التاريخ يعيد نفسه

  • zakMaroc
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 00:32

    والله يجعلنا حتى حنا نحلفوا على صحيح البخاري . باش نتحكموا و انتخبوا لي يحكم البلاد

  • طنجة
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 00:37

    هذا يفسر كثرة السةد في المغرب خاصة فالوسط و الجنوب و كثؤة البيض في الشمال الغريب في الامر اننا لم ندرس هذه الامور في مدارسنا شكرا هسبريس

  • Abdo
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 00:45

    مازال في هـدا البلد من يروج للتمييز ضد اصحاب البشرية السمراء بمباركة المخزن و اعلامه وتصويرهـم مواطنين من الدرجة الثانية وذلك بنشر مثل هذه المواضيع عوض ردالاعتبار لهذه الشريحة من المواطنين وتغيير الصور النمطية،لنأسس لبلد متعدد الاعراق و الثقافات يتسع للجميع 

  • الجوهري
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 00:52

    التاريخ يعيد نفسه فالحكومات التي تتعاقب علينا كلهم عبيد المخزن و المادة اﻻ من ثار وانعزل مثل المنجرة رحمه الله

  • ابو زكرياء
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:07

    من لم يقرأ خطبه السلطان المولى سليمان رحمه الله تعالى، لم و لن يعرف عقيدته و توجهه ، فرحمه الله له ذكر عطر من نشر للتوحيد و محاربه الشرك و اهله، كما كان اول سلطان يسافر دون مطنخ متنقل، فكان رحمه الله عابدا صائما قائما لله تعالى، لهذا نصبه والده رحمهما الله. و العجيب ان سيرته عطره على لسان اكابر العلم، و في بلدنا لا يذكر له تاريخ، فارجوا ان يتثبت صاحب المقال لان لا ينشر من سيرته الا ما كان صحيحا متفق عليه.

  • jebli
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:12

    les marocains sont 30% peuples blanc 40% metise afro arabe, ou afro-berber 'le reste sont noirs

  • les nerfs
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:12

    Bonjour
    Quand j'ai lu ce paraghraphe j'ai eu les frissons, bande d'esclave:
    ومن بين أوجه التسلط التي أوردها الناصري أن أعطى المولى عبد الله دار أحد القضاة لأحد العبيد، وقال للعبيد من أراد منكم دارا بمكناس فليأخذها فامتدت أيدي العبيد في الناس حتى صاروا يقفون بالأبواب، ويقول العبد لصاحب الدار " إن سيدي أعطاني دارك أو أعطاني ابنتك" فلا يجد بدا من الافتداء منه بالمال.

  • amine
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:14

    اذا تاريخ المغرب كله نهب وسلب..لهاذا نحن مازلنا متخلفين..سؤالي هل كان المغرب حينها دولة اسلامية؟

  • عبد الله
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:27

    لم افهم هذا التناقض الكبير بين كلمة عبيد و الخدم و خصوصا ما ينص عليه الاسلام ، أليس الناس سواسية الم يقل رسولنا المصطفى صلى الله عليه و سلم سيد القوم خادمهم و لم يقل أكلهم او بالأحرى من يمتص دماءهم ؟ والله أصبحنا نعيش في ظلام اختلط فيه كل القيم نسال الله عز وجل ان يخرجنا من هذه الزوبعة سالمين ناجين قولوا أمين

  • المازيني
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:31

    اشكركم على هذه المقتطفات من تاريخنا المجيد وهنا يمكننا ان نستنتج ان اسباب تخلف المغرب تعود الى القرن 18بسبب الجيش وبسبب الفوضى التي كانت تقوم بها القبائل وامتناعها عن اعطاء الضرائب

  • 1محمد1
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:34

    "فصار جل الناس لصوصا"
    كانت هذه بداية ترسية الفساد كجزء من ثقافة المغاربة التي حافظت "التدويرة" على استمرارها من أصغر "pour boir" الى مليارات "الصفقات"………………………………………………………..

  • said
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:37

    تساؤل : ما هو اصل السكان السود الموجودن في واد درعة بزاكورة و طاطا؟ و هل ايضا هم عبيد؟

  • تذكير
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:38

    للتذكير أن نظام العبودية استمر في كل العالم الإسلامي رغم إلغائه و منعه في العالم الغربي . لكن بعد الاحتلال الأوروبي للعالم الأسلامي تم إلغائه من طرف سلطات الأحتلال .

    ففي المغرب كان أول قرار اتخدته سلطات الحماية الفرنسية سنة 1912 هو إغلاق كل أسواق العبيد المتواجدة بالمغرب : مراكش . الصويرة…

    كذلك و لحد الآن لم يصدر أي اعتذار من أي بلد في العالم الإسلامي ولا عن مؤسساته الدينية عن التاريخ الأسود للعبودية في العالم الأسلامي على غرار ما فعله العالم الغربي.

    لا زالت العبودية و لحد الآن متواجدة في بعض الدول الإسلامية كموريتانيا و السودان …

    بعض الدول تجاوزت الإعتذار لما هو أبعد :
    فالولايات المتحدة الأميريكية انتخبت أوباما رئيسا لها وهو شخص أسود .

    أما في العالم العربي لا يوجد لحد الساعة زعيم عربي أسود اللون إلا في السودان ( ربما لم أنهم لم يجدوا رجلا أبيض يضعوه في الرئاسة ).

  • أبوإلياس أبو ظبي مغربي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:39

    mouvement des marocains républicains est capable de libérer le Maroc, discuter plus ce sujet sur hespress

  • وسرلاتي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:43

    قضية العبيظ موجودة في تاريخنا و تمركزوا في مراكش و مكناس اما المورسكيين و الفندال تمركزوا في الشمال و منطقة جبالة و كذالك الريف بالنسبة للفاندال ecrire vandal a wikipedia vous verez la concentration au nord oubien morisque

  • momo
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 01:47

    لو امطرت السماء حرية لفتحوا العبيد مضلاتهم

  • عبد إبن عبد
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 02:12

    كان هؤلاء العبيـد -في الغالب الأعم- من افريقيا السوداء، بعدما تم جلبهم من دول السودان، وخاصة تمبكتو وموريتانيا والسنغال وامبراطورية غانا واوداغست، وبمعنى آخر شاركت الدولة العلوية في الاتجار بالعبيد وجلبهم تماما كما فعلت الرجل الابيض في أوروبا وآمريكا، ويمكن يكون بشكل أسوأ…وكان من ضمــن سيء الأسوأ أن جيوش مولي اسماعيل وغيره كانو يسرقون ويغيرون على القبائل الأفريقية والزنجية حيث يخطفون ابناءها من المسلمين، بما في ذلك العلماء الأتقياء كالشيخ أحمد بابا ابن أحمد التمبكتي المسومي، الذي اقتيد عبدا وعندما وصل مكناس، ظهـر صلاحه وحفظه للقرءان واصبح اماما في المساجد حتى ألف كتابه "معراج الصعب الي نيل حكم مجلوب السود"..ومـع ذلك يتبجح الفقهاء عندكـم في المغرب أن عبيد البخاري كانوا عبيدا اخذوا بفضل الجهاد !! أي جهاد تعنون؟ ومتـى يعود العبيد إلى ذويهم الطبيعيين؟

  • anti-nifaq
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 02:29

    في عهد المولى إسماعيل استعان بي العبيد وفي عهد السلطان عبد الحفيظ استعان بي الفرنسيين وفي المستقبل لا أعرف بي مذا سى يستعينون

  • yassine
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 02:30

    الجميع منكم استغرب من قيام عصابة ارهابية باحتلال ثاني اكبر مدينة عراقية لكن ما لا تعرفوه أن الدولة العلوية أضعف بكثير وجيشها فقد معنوياته والدليل حالات الانتحار على مستوى الجدار العازل الى جانب ضعف التدريب واقتصاره على الضبط والربط والبروتوكولات العديمة، الجيش العلوي سهل الانكسار بدليل انه لم يحقق مند نشأته اي غزوات او فتوحات عكس الدول التي سبقته على حكم البلاد.

  • Philo
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 02:52

    وهل تطور المغرب الآن. المخزن هو المخزن . لكن الفرق في الأسلوب الذي يتماشى مع تطور الزمن.
    تأسست جامعة هارڤرد سنة 1636 ، والمغرب سنة 1729 كان يسيره العبيد وأطفال اسماعيل. ونتساءل لماذا نحن متخلفون عن أمريكا.
    اقرؤوا التاريخ الحقيقي للمغرب وسوف ترون عجبا.

  • nina
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 03:27

    THIS IS so racist, why you kept calling them slaves?, there were people like you , they were born free .I don't know what's wrong with you, you are an intellectual, you should not say that sheep talk, please be respectful next time.,

  • momo
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 04:12

    Now ,i understand why most of Moroccans look as if they have African blood in them.Bye the way Ismael was nicknamed the bloody prince for his unspeakable cruelity and blood thirst.

  • san
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 06:28

    لعبة يحرك خيوطها قواد الجيش

  • jamal de france
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 07:35

    سؤال لجميع القراء هل كل ماحذث فعلا كان قبل الإسلام أو في عهد الإسلام أو ما بعد الإسلام أو لم يكن هناك إسلام قط ??????

  • ارض الحجاز
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 08:37

    من يقراء التاريخ يضيف عمراً الى عمره
    ويجد فيه دروس وعبر

  • le cycle
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:32

    où est donc l'islam dans tout ça,il a disparu devant l'armée des boukharis cupides ,
    les interets sont devenus plus forts que l'islam,
    au départ on utilise l'islam pour conquérir le pouvoir, qui devient absolu pour écraser les gens,et on s'installe pour jouir du pouvoir et on remet le pouvoir à qui on veut ,
    le cycle du pouvoir musulman est une caractéristique constatée par Ibnou Khaldoune qui a déshabillé le pouvoir musulman

  • mouna
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:41

    إلى صاحب التعليق رقم 27 جامعة القرويين اقدم جامعة بالعالم بنتها فاطمة الفهرية بمدينة فاس سنة 859م.

  • Aziz
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:41

    ce sujet est encors d actualité, les touarga à chaque fois qu' on voit le roi il est entouré de negres et depuis longtemps ces negres sont castré on leurs enleve les testicules
    au palais Royal il y a que les noirs qui servent le roi et tous les habitants de l environ du palais sont tous des descendants de l armé de ismail

  • Hamid
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 09:51

    لافرق بين اسود ولا ابيض ولا عجمي وعربي الا بالتقوي
    متي اسعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار
    استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم في هده الايام المباركة
    امين

  • مغربي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 10:02

    لم تذكروا ان هؤلاء العبيد عاتو فسادا في الارض حيث أغتصبوا النساء وغيروا التشكيلة العرقية للمغرب الى الأبد . فالمغاربة أمازيغ وعرب كانو من البيض وبسبب هؤلاء وحملات الاغتصاب الممنهج للنساء اصبح غالبية المغاربة سودا او لهم سحنة أفريقية زنجية.وهذا من الحقائق التاريخية التى لم تدرس إلينا في مقررات التاريخ .وشكرا

  • صلحي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 10:03

    وشجرة معروفه عندما تشارك فيها من لا يستحق فانتضر الساعه…لربما كانت فكرة السلطان اسماعيل حسنه فانقلبت عليه كما انتقم العبيد من أسيادهم ومن القصر فلم لا …العبيد اصحاب البشرة السوداء بشر ان اعطي لهم فرصة فرض الذات سيفعلون كما هم الان بالولاياة المتحده رئيس اسود …ولن يدوم الحال ولربما سيؤول بهم ما ال بالمغاربه من انقلابات ان الوضع الاقتصادي سقط و سيسقط
    على المغاربه ان يعاملوا العبيد واليهود سواء لان كلاهما بعدما ثقنا فيهم خدلونا واستعمرنا وباعونا الا من رحم ربك…
    ولربما شباب اليوم لا يعلمون هده الاشياء فلا يجوز نعتهم او اتهامهم باي سبب من الاسباب او عنصريه
    لكن لا نفعل نفس الخطأ فحكيم من عرق قدر نفسه
    وتسيير شؤون المسلمين تكليف وليس تشريف
    طوبى لابناء الامازيغ والعرب ابناء المولى ادريس وطارق
    ندعو الله ان يستخلف المغرب بهؤلاء حتى يعود الحق لاهله والامن والاستقرار والازدهار والعدل للمغرب وكذا العالم.ان شاء الله

  • el hadouchi
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 10:47

    مؤسسة العلويين في المغرب كانت مسرحا لتبادل الادوار بين الملوك العلويين والعبيد في الكثير من المحطات حسب الغلبة لكل طرف ويصب في النتيجة واحدة كاعتماد القوة والتقتيل تفقير الشعب وفرض الضرائب العشوائية والقمع والاستبداد والتنازل للمستعمرين والتعامل معهم لكسب دعمهم وهاذه الحالة لم تنتهي ومازالت مستمرة الى الحاضر.

  • hassan f
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 10:52

    c est vraiment dommage qu ont a encore des marocains qui pensent de cette façon,et pour vous dire vous m avez choqué ,ont lisent les réactions de sertains j ai hante de faire partit de ce bled,réveillez vous otta9iw allah,moi je suis blanc+ achl7i et j ai des amis marocains de colleur noir sa ma jamais dérangé moi ni ma famille,a mon avis c'est du a l’éducation des parents,désolé je ne suis pas daccord avec vous sur ce sujet

  • hassan arabo-musulman
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:03

    donc la, je comprends que l'origine des marocains qui ont une couleur noir est purement africain à savoirs les gens du sud :TATA,Zagora ouarzazate, Gulmim et même on les trouve à Casa, Rabat comme les Touaregs parceque les marocains sont des bébéres & Arabes venus de l'Est l''île Arabe mais Attention :on est égaux fhal fhal..

  • عادل بونويفة
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:13

    من المعروف ان سكان المغرب الاقصى كانو متفقين على احقية العلويين في حكم المغرب الى انهم كانو ينقصمون الى ارض المخزن و ارض السيبة.
    انا لافهم كيف انه تواجد قياد كانو يدينوون بالولاء للسلاطيين العلويين و يدعون لهم على المنابر المساجد و لكن في نفس الوقت يقاتلنهم (غالب تكون حروب تكتيكية غير مباشر كالحصار و قطع الطرق و السيطرة على منابع المياه…)
    هدا ان ذل على شيء فهو يدل على ان القباءل المغربية كانت دائما تسعى الى الاستقلالية عن المركز في تسيير شوؤنه اليومية مع الحفاض على بقاءها ضمن الدولة. و الاهم انه مهما وسلة حدت المنافسة كانت القبائل المغربية تعترف باحقية ابناء العلويين في الحكم المركزي و في الزكات و الضرائب و تاطيير السياسة الخارجية للمغرب الاقصى

  • حسن اشمها
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:32

    لا فرق بين الامس واليوم : طريقة الحكم تقليدية , السلطة دائما هي "بوعو" الاكبر بعد الموت !!
    المناصب بالتوارث , والثروات بالنصب , والمساكين والصغار يؤدون الضرائب …
    الحل هو نظام ديموقراطي لانه لا يمكن ان نرجع الى الوراء .

  • ABDELLAH
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:34

    مجرد قراءة عابرة للتعاليق أعلاه تؤكد بالملموس أن لا حل إلا بتقديم كل المجرمين الكبار أمام قضاة محايدين لينالوا جزاءهم ضمانا للإستقرار و غير ذلك معناه إدخال المغرب في فوضى لا تبقي و لا تذر … و لتكن البداية من مافيا الدارالبيضاء و عشها بإقليم تارودانت .

  • مغربي أمازيغي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:45

    كل هذا يبين لنا بجلاء أن العرب كانو دائما أناسا مسالمين و لم يكونو يوما قوات قمع واحتلال ضد اخونهم الامازيغ مما دفع بالسلاطين الى الاستعانة بالعبيد لاخضاع القبائل الأمازيغية

  • mssali
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 11:56

    الى صاحب التعليق رقم18 لا تقارن بين العبيد في العالم الا سلامي والعبيد في اوربا وامريكا فالعبيد عندنا كان لهم من المكانة وحسن المعاملة ما اوصلهم الى سدة الحكم .البواخرة في المغرب والموالي في المشرق .بينما عندهم تعرضوا للتنكيل والاضطهاد وكان الحيوان يعامل افضل منهم….

  • فساد الطبقة السياسية
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 12:33

    هذا نتيجة تجنيس من هب و دب, فلو اعتبروا كل من ليس أبوه و أمه مغربيان معا فليس مغربيا لا اتضح من ليس منا , و المشكل لازال قائما . الحل هو تشجيع زواج البيض لتبييض شيئا ما سكان المغرب خاصة في وسطه و جنوبه الذي أغلبيته هي خليط مغربي إفريقي و لتقييم أنفسهم يقول لك أنا من آل البيت. فأنا كنت سابقا ضد انغلاق بعض القبائل في مسألة الزواج لكن من الأن أشجعها على دلك

  • ظلم اجدادي وظلمي حتى الان
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 12:33

    التاريخ الذي درسناه ليس هو هذا لقد زوروه ولازال يكدبوا علينا حتى الان
    لقد قلت سابقا ان مجد المغرب الاقصى انتهى عند السعديين
    سؤال:لماذا استعان هذا السلطان بالعبيد ؟ الم يكن هناك رجال امازيغ وعرب؟
    ربما المغاربة كانوا يكرهون المخزن ؟
    الوضع الان مشابه وكان التاريخ يعيد نفسه حيث المخزن يستعين بالخونة واللوبيات المحيطيه به ليعيتوا فسادا وظلما ورشوة في الارض ويحافظ كل منهما على البقاء في الحكم له ولابنائه والمتسلط الاخر على الجاه والنفوذ بالظبط كما فعل جيش عبيد الخاري والشعب يحرم وسلب من حقوقه سوى الاوكسجين لحد الان للجميع.
    سؤال أين الإسلام من هذه الدولة التي تسهر بالرعاية السامية على الفساد ومهرجنات الفسق والمجون وفي نفس الوقت العقيدة الاشعرية والمذهب المالكي ماهذا التناقض؟
    الله يرحم المفكر والعالم المهدي المنجرة الذي لم ولن يفعل ما فعله عبييييييد المخزن
    لو كان في عهد الموحين لكرم وهو حيا ولاستفاد المغاربة من فكره وعلمه
    كان النظام يخافه لان هذا الاخير لم يكن قد المسؤلية الملقاة على عاتقه لهذا لم يكرم وياخذ بفكره فبات مهمشا
    انشري هسبريس جريدتي المفظلة

  • ucef
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 13:53

    الحمد لله مغربي ركراكي شيضمي أمازيغي و دمي نقي ولاد البلاد أباً عن جد و قديمون فيها قدم شجرة الأرغان لم نأتي لها من أي مكان بل نحن الأصل فيها الحمد لله عليها نعمة

  • esclavage
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 14:06

    في الماضي كان السود هم العبيد اما الان كلنا عبيد عبيد عبيد اتحدى مغربيا ان يقول لي بانه حر من الاغنياء انفسهم الى اضعف فئة من المجتمع واحسرتاه على الايام و السنين و القرون التي كانوا فيها اجدادنا احرارا

  • the idea
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 14:13

    all africa is black so morocco is part of africa .so there is also amazigh people in midle of africa as there are also some people of africa speaking arabic soudan … The Black race wasn't born as a slave no no but they was sellers by whose brother's and beings bought by strangers .i tell you that black people had no problem with there color… So you just think logically because you talking about justice and democracy but you won't accept other race so I tell you that's our problem everybody dreamed to best then Others so we will never developed as we still thinking by this way .

  • ماسينيسا
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 14:15

    صفحات سوداء في تاريخ المغرب لا يدرس في مدارسنا , متى إستعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهم أحرارا , يتم الحديث عن العبيد بعقلية متخلفة و كأنهم فعلا درجة ثانية في الإنسانية يا لوقاحة العقول المريضة.

  • ولد البلاد
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 15:13

    قادة الجيش آنذاك كانت بشرتهم سمراء وقادة الجيش اليوم قلوبهم سوداء

  • حقان
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 15:44

    الكثير من الناس يحسبو ن العبيد هم فقط من ذوي البشرة السوداء وهذا خطأ وبالعودة الى التاريخ لعرفنا ان العبودية لم تقتصر على السود بل كان هناك عبيد كثر من ذوي البشرة البيضاء بل وحتى من ذوي الاصول الاوربية وهذا ماكان في عهد السلاطين السابقين . ثقف نفسك.

  • ouadie
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:46

    عادي انتم تنظرون الان بنظرة القرن 21 في القرن 17 العقليات كانت مختلفة من غدر اولا حكم و القوي ياكل الضعيف فمثلا في هذا الزمن في المانيا اقليم ساكسونيا كان الغني يحاكم ظله و الفقير يحاكم و يعدم على اتفه الاشياء لهذا لا يجب ابدا مقارنة زمنين مختلفين

  • منير
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:46

    بسم الله الرحمان الرحيم
    الرق هو نفسه في كل البلدان التي عرفت هذه الظاهرة الا ان تناول مثل هذه المواضيع بشكل منعزل ما هو الا كالنبش في القبور وليس لنا الحق في الحكم على هؤلاء و لا على أولائك فكون أن السلطان فعل ذلك بالناس اللذين وجد فيهم المميزات اللتي تتماشى ومتطلباات عصره من حيث القوة والإخلاص مع التفاني في العمل وأما الآن وقد ظهرت الإتفاقيات التي تجرم الرقيق الجسدي فلقد استبذل برقيق من نوع آخر يجعل الناس يسترقون أنفسهم من أجل سكن أو لقمة عيش إلى جلاذ واحد كل الأنظمة تطوع إليه ألا وهو المال الصهيوني بالبنك الدولي والذي لا محال سيسوق الجميع إلى

    سوق النخاسة عند نهاية هذه التجربة الأليمة عند من اعتنقو الديمقراطية ونسأل الله العون للجميع

  • asmarlon1
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:49

    الي صاحب التعليق 36 يبدو أنك في الشرق الاوسط العربي فالمغرب دولة إفرقية جغرافيا كفاك من العنصرية تجاه السود وسكانها سواء دوي البشرة السمراء أو البيضاء يسمون أفارقة
    إفريقي لا تعني الاسمر كمايعرفها المغاربة و إنما أصلا جاءة من مصطلح أمازيغي إفري أو أن دينك حرم علي دوي البشرة السمراء دخول المغرب أم بخصوص تاريخ العبيد في المغرب فإستغلال الانسان الاسمر بشتي الوسايل من حرت الاراضي و الحصاد والاعمال الشاقة
    وممنوع علي أي رجل أسمر أن يتزوج بإمراءة بيضاء و العكس صحيح أن بصراحة أتالم حينم أري كيف يتم إستغلال الدين في إستعباد الشعوب الامر لايتعلق بالسود كيف تم إستغلالهم و إنما بصفة عامة أكد لكم أن الاسلام كدين أصبح في خطر
    وإشارة أخري إدا كان الاسلام يدعو الي عدم التفرقة بين الناس علي أساسا اللون ففي الغرب تم تجريم دلك و الناس في الغرب يعيشون سواسية ويتمتعون بنفس الحقوق والواجبات إدا خلاصة القول يبدو أنه عليكم أن تتعلمو تعاليم الاسلام لدي الغرب
    و بحديت عمربن الخطاب متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً

  • محمد
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 16:53

    يوسف ابن تاشفين كان اسمر و الموحدون كانوا قبائل من الجنوب لكنهم صنعوا دولة لم تنام اوروبا بسببها و حكموا الاندلس من خلف اسوار مراكش الجميلة
    و ساد الامن و الامان في المغرب الكبير

  • محمود
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 17:31

    والله والله ثم والله لو كان المغرب جمهورية لكان الآن كما يقال بالدارجة – الطايح اكثر من النايض والنايض fatigué. وكون تحشم ودخل سوق راسك وخلي المغاربة مع ملكهم احباب.

  • عمر
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 20:20

    إلى التعليق رقم 19
    السلام عليكم أنا مواطن مغربي أنحدر من طاطا و بالضبط إقليم أقا مع انني مزداد بالرباط، لون بشرتي اسمر و اجدادي كانوا عبيداً لدا السلطان المنصور الذهبي الذي إشتراهم من السودان و لا اجد ادنى مشكل في هذا بل أنا مفتخر بكون انني مسلم عربي إفريقي مغربي امازيغي كما انني اتكلم اللغة الفرسية و الإنجليزية و الأمازيغية ناهيك عن الكم الهائل من الفاتيات اللواتي ينجدبن إلي و يتمنين مرافقة شاب أسمر طويل القامة و مثقف أما أنت الذي أن السود يجلبون النحس و هم حاقدون فني أنصحك أن تعالج الحقد الذي أولاً و إعلم أنك تنتقد خلق الله و تجني عليكو تجني عيك كما من الذنوب كما أنك تضيع وقتك في الكتابة و السلام.

  • Marroquino
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 20:42

    هذا ما تعيشه اليوم الجزائر حيث أن جيش البخاري هم الجنرالات ينهبون أموال البترول ويعينون الرؤساء الذين يجزلون لهم العطاء.

  • Omar ouaaba
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 21:11

    منذ أقل من أسبوع، أتممت قرائة كتاب مهم بالإنجليزية عنوانه ´white gold´ للكاتب الموؤرخ ´Gille Miltoń ويتكلم عن حقبة مثيرة من تاريخ المغرب ألا وهي فترة حكم المولى إسماعيل مع استعماله للعبيد السود كوسيلة للرعب والقتل وإرهاب ما يشاء ومتى يشاء ،وكانوا يسمون بالبخاري لأنهم كانوا يقسمون الولاء الأعمى للسلطان بالقسم على صحيح البخاري…هذا الكتاب عبارة عن شهادة من أحد العبيد الاوروبيين والذي يسمى ´Thomas Pellow´والذي خدم ضمن آلاف العبيد البيض الأوروبيين في بناء مدينة مكناس….هؤلاء العبيد البيض كان يقبض عليهم في جميع بحار أوربا من طرف قراصنة سلا حيث كانوا يباعون في الأسواق أو يعطون للسلطان مقابل حمايته لهؤلاء القراصنة…كتاب مثير يظهر قمة جبروت وطغيان السلطان إسماعيل مع اسعباده لكل الناس في ذلك الوقت…ما أثارني في الكتاب هو التقتيل والدموية والخطورة التي كانت تميز المولى إسماعيل عندما يتعكر مزاجه…حيث كان يتفنن بقتل كل من يريد بإشارة لأحد من عبيده السود..في هذا الكتاب عرفت أن مآت الآلاف قتلوا في الجبال والصحاري لعدم أدائهم ضرائب المخزن…أو لعجزهم في الأعمال الشاقة تحت أسوار مكناس…!!!!

  • Aziz
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 21:46

    Je vais vous raconter un histoire vraie que mon grand père ma raconter quand j était petit , c était dans un vieux village du moyen atlas qui s apelle Aghbala c est le chef lieu de la tribu de ait soukmane dans la province de beni mellal,
    voilà c était à l époque de siba et de moulay hafid ce dernier à envoyé son cousin le prince moulay srou sur la tête d une grande armé pour soumettre les tribu de moyen atlass depuis Fès tribu par tribu et ,les ait soukmane ont refusé de se soumettre ,la tribu à massacre toute l armé du principe moulay srou sauf un seule soldat qu' il ont renvoyé à Fès comme message au roi , par contre le prince à était capturer vivant et dans le cimetière du vilage il l on lapider chaque aghbalien doit prendre deux cailloux et lui frapper avec tout on crachant sur les deux cailloux avant de lui jetter, cette tradition est rester encors jusqu'à aujourd'hui sans que les gens savent pas Pourquou

  • أسمر ألبشرة
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 00:46

    لماذا كلما نسمع كلمة عبد يذهب تفكيرن إلى الجنس الاسود البشرة بلخصوص ناس الشمال الذين يحسبون أنفسهم هم اسياد المغرب .ليعلم أن بلال الحبشي أول مؤذن في تاريخ لإسلام و من البشرين بالجنة

  • unknownman
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 09:44

    الان سيبدا المغاربة فهم المستور وكيف تحول المغرب من بلد ابيض الى بلد اسود ابيض (يرجى قراءة التعليق34) وهو في الطريق ليصبح زنجيا خالصا وكل ذلك بسبب السلاطين – المغرب ضاع منذ قرون هذه هي الحقيقة المرة للاسف والتي لا يعلمها الا القليل

  • العدااااااو
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 22:13

    واما بخصوص جيش الاوداية لعب دورا رئيسيا في المحافظة على عرش العلويين لان زوجة المولى اسماعيل خناتة من قبائل الاوداية ولم ياخذو هدايا بل اعطيت لهم اراض مقابل الخدمات العسكرية وهم من كانو يحمون الموكب السلطاني من فاس الى مراكش .وكما سماهم المرحوم الحسن الثاني في كتابه التحدي بالجنود الحراثين .مع الاسف ما يقع اليوم لابناء واحفاد جيش الاوداية من اغتصاب لاراضيهم لايشرف بلدنا الحبيب وشكرا هيسبريس.

  • noura
    الخميس 19 يونيو 2014 - 18:02

    exactement le cas en algerie mais cette fois ci c est les genereaux quand le president les laisse voler il le laissent ds le pouvoir comme chef d etat

  • ahmed najat
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 10:50

    merci hespress pour nous rendre l notre histoire visible

  • حفسة
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 15:20

    لا تشتري العبد الا والعصا معه إن العبيد لأجناس مناكيد

  • تمغربييت
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 23:41

    انضروا الى فرق كرةالقدم في بقاع العالم فكم هوجميل لمانرىفريقامختلف الأعراق والأجناس كالبرازيل مثلا .ويقول المثل-لي فات مات- وعاش العرش العلوي ورحم الله اجدادنا المغاربة الأحرارودام العز للجيش المغربي وليمت الجبناء من اعداء المغرب وعاش المغرب الكبير.وشعارنا الخالد الله -الوطن-الملك ومرحبا بكم في مغرب التعدد للأخوةn العرب والأفارقة واليهود وكل محبي بلدنا وليذهب كل دو قلب اسود للجحيم.

  • Bentahar de France
    الأحد 22 يونيو 2014 - 21:59

    Blanc,noir ou metis,nous sommes tous devenus depuis tres longtemps des esclaves des regimes dictatoriaux arrogants et intransigeants du tiers monde et qui se disent democrates.
    Les despotes de dirigeants assoiffes de pouvoir ont reussi par la force des armes ,les tortures et les disparitions forcees et toutes sortes de magouilles ,a faire de leurs peuples des esclaves au vrai sens du mot.
    Alors cessons de parler d'esclavage pur et dur qui n'existe plus qu' en Mauritanie actuellement et parlons d'esclavagisme moderne plutot,car avec l'absence totale des libertes individuelles dans les pays sous developpes diriges par des despotes ,les peuples soumis subissent un esclavage aigu pire que le traditionnel

  • النسر
    الأحد 22 يونيو 2014 - 23:04

    مع كامل الاسف تيقنت من ان المغرب لازال متخلفا

  • Mohammed
    الجمعة 27 يونيو 2014 - 10:44

    ا حيك اخي 66 – تمغربييت علي تعليقك.

  • الى عمر
    الجمعة 27 يونيو 2014 - 20:52

    سلمت وسلم فمك لا فرق بين عربي وعجمي واسود وابيض اﻻ بالتقوى.
    للاسف يا اخي شوف اش كيناقشوا المغاربة مخلاوا
    لبراني مايقول.

  • 66الى - تمغربييت احباب اليهود
    الإثنين 17 نونبر 2014 - 17:43

    الى 66 – تمغربييت, من اتخد اليهود اخوانا نتمنى ان يحشر معهم و يخلد في اخرتهم .

  • jafi ali
    الخميس 3 شتنبر 2015 - 16:18

    سبحان الله هذا ليس من اسار المسلمين ومن عادات العبد عبيد الله وليس عبد للانسان ولا للبشر هل تحبون عرق الانسان علي نفسك وهل تحبون دم الانسان علي دمك اذا عنك اولاد تاكلوم وتشربوم من عرق الانسان سبحانا لله لا حولة ولا قوته الا بالله يعبر مسالة العبودية نسال في القران الكريم في ياتو اية وفي ياتو صورة ونقول هدا انسان كسلان من الشغل ويحب يشغل ناس ويعيش من عرقوم كولهوم وكلنا اولد حوا وادم سبحان الله

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 4

احتجاج أساتذة موقوفين

صوت وصورة
جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة

صوت وصورة
نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:15

نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"

صوت وصورة
الفهم عن الله | الاحتواء والاحتضان الرباني
الأربعاء 27 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | الاحتواء والاحتضان الرباني