جسد المرأة في الإسلام .. "اعوجاج الضلع" وثنائية الغواية والشيطان

جسد المرأة في الإسلام .. "اعوجاج الضلع" وثنائية الغواية والشيطان
الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 03:15

يستند هذا المقال في بنائه إلى الأسس نفسها التي استندت إليها في بناء المقالين السابقين، سواء الذي تناول صورة جسد المرأة في اليهودية، أو الذي تناول صورة جسد المرأة في المسيحية. ولا بأس هنا بإعادة التذكير بتلك الأسس. الأساس الأول هو استمرارية الفكر الأسطوري، والأساس الثاني هو وجود تراتبية بين جسد المرأة وجسد الرجل، والأساس الثالث هو الرفع من قيمة الروح على حساب الجسد.

إن الإسلام كما هو معلوم لم يأت لينفي الأديان السماوية السابقة عليه، بل عمل على نسخها. وفيما يخص موضوعنا يمكننا أن نتساءل: هل منظور الاسلام للجسد بشكل عام، ولجسد المرأة بشكل خاص، يختلف عن منظور الأديان السابقة عليه؟

عندما نقرأ القرآن الكريم لا نجد آية واحدة صريحة تثبت قضية خلق حواء من ضلع آدم. كما لا نجد أي أية تدين حواء بسبب إغوائها لآدم على الأكل من الشجرة المحرمة في الجنة. كل شيء يُلقى على الشيطان، الذي غرّر بحواء وآدم فأكلا من الشجرة، فكان عقابهما الخروج من الجنة والنزول إلى الأرض.

غير أن هناك حديثا نبويا يؤكد على خلق المرأة من ضلع حواء، وهو موجود في صحيح البخاري. مفاد الحديث أن المرأة خُلقت من ضلع أعوج، فإن استمتع بها الرجل استمتع بها وبها عوج، وإن أراد إصلاحها كسرها. معنى هذا أن الاعوجاج جزء من طبيعة المرأة. فهي كائن أعوج بطبيعتها.

كما أن عددا من “العلماء” المسلمين يسلّمون بأسطورة الخلق بالتفاصيل المعروفة عنها في الأساطير الغابرة. فابن عربي، على سبيل المثال لا الحصر، في كتابه الشهير “الفتوحات المكية”، يميز بين أربعة أنواع من الجسوم الإنسانية: جسم آدم وجسم حواء وجسم عيسى وأجسام باقي بني آدم. وهو يعتبر أن لكل جسم من هذه الجسوم نشوء يخالف نشوء الأجسام الأخرى، وإن كان يلتقي معها في الصورة الجسمانية والروحانية فهو يختلف عنها في ما يسميه ابن عربي نفسه بـ”السببية”.

بعد عرضه لخلق آدم من الطين، يفصّل ابن عربي في خلق حواء من ضلع آدم، معتبرا أن هذا الضلع بالضبط هو القصيرى. ويفسّر ابن عربي سبب خلق حواء من الضلع دون غيره بقوله إنها من الضلع للانحناء الذي في الضلوع، وذلك من أجل أن تحنو على ولدها وزوجها.

ومن هنا يستنتج ابن عربي أن حنو الرجل على المرأة هو في واقع الحال حنو على نفسه لأنها جزء منه، أما حنوها هي عليه فيرجع إلى كونها خلقت من الضلع، والضلع فيه انحناء وانعطاف. الفكرة نفسها، أي فكرة خلق حواء من ضلع آدم، نجدها عند ابن كثير في تفسيره، وبالضبط في تفسيره للآيتين 35 و36 من سورة البقرة.

في السياق نفسه يمكننا القول إن أسطورة تحميل المرأة وزر الخطيئة الأولى قد وجدت لها آذانا صاغية من قبل نسبة هامة جدا من “العلماء” المسلمين، الذين ربطوا تحت تأثير هذه الأسطورة بين المرأة والغواية، وبين المرأة والفتنة، بل بين المرأة والشيطان.

وبخلاف المرأة التي يعتبر جسدها مرجعا محوريا وراء نعتها بصفة ناقصة عقل ودين، يحظى جسد الرجل بمكانة متميزة، وخاصة عضوه الجنسي الذي يعتبر مقرا للتناسل، وتنسب قدرته هذه إلى الله. علما أن المهمة المقدسة للجنس في الإسلام تبرز في أمرين أساسيين هما: استمرارية النوع الإنساني، وتكثير سواد الأمة.

ولعل تبشير القرآن والسنة النبوية للمؤمنين بحوريات الجنة، اللواتي يُتفنن في وصفهن، لا يخرج عن هذا السياق الداعم لفحولة الرجل الجنسية، مع العلم أن رجل الجنة سيتمتع بذكر لا يمل وشهوة لا تنقطع.

كما يبرز التمييز بين الجنسين في الإسلام من خلال مجموعة من الطقوس والممارسات التي يشهد الجسد مسرحها. فيطلبُ من الرجل أن يعفو عن اللحية، وأن يختار في ألوان ملابسه بين الأخضر والأحمر والأبيض، وألا يلبس الحرير والذهب، وألا يقوم بوشم جسده، وألا يطليه بالحناء التي لا تكون مباحة له فقط في حالة رغبته في أن يصبغ بها لحيته. كل هذه الأشياء الممنوعة على الرجل تحل للمرأة.

لكن بما أن المرأة تعد فتنة فإنه يطلب منها أن تتستر وراء ملابس تغطيها كاملة. وقد سبق لقاسم أمين أن دعا الرجال إلى ارتداء الحجاب بدل النساء لأنهم في نظره كائنات ضعيفة غير قادرة على مقاومة فتنة المرأة.

وبشأن الروح فهي تعظم في الإسلام أيما تعظيم، بينما يتعرض الجسد للتحقير والازدراء، على اعتبار أن إنسانية الإنسان تتجسد في الروح وليس في الجسد. ومن المدافعين عن هذا المنظور هناك ابن القيم الجوزية في كتاب يحمل في حد ذاته أكثر من دلالة، ونقصد كتابه “الروح”. يميز ابن القيم الجوزية بين الروح والجسد من خلال ثلاثة جوانب هي:

جانب الخلق: فمادة الروح من نفخة الله، أما مادة الجسم فهي من صلب الماء في الرحم. فالمادة الأولى سماوية، أما المادة الثانية فهي أرضية.

جانب العبادة: عبودية الروح أصل، وعبودية الجسد تبع. فالجسد تابع للروح في الأحكام وهي التي تحركه وتستعمله.

جانب المآل بعد الموت: فالله هو المآب لروح الإنسان، والتراب هو المآل لجسمه.

وهكذا يتبين أن منظور الأديان السماوية للجسد بشكل عام، ولجسد المرأة بشكل خاص، ينطلق من المنطلقات نفسها، ويسير على المنوال ذاته، وينتهي إلى النتيجة عينها. وبطبيعة الحال توجد بعض الاختلافات بين هذه الأديان في موقفها من الجسد، لكنها تبقى في النهاية اختلافات غير ذات أهمية قصوى.

*أستاذ باحث في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، الجديدة

‫تعليقات الزوار

50
  • Driss
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 03:31

    قصة حواء وغوايتها لادم وردت في المسيحية يكفيك الرجوع لكتابهم المقدس لتطلع عليها… أما الاسلام فلقد كرم المرأة وجعل الجنة تحت أقدامها والنبي قبل وفاته أوصى وأوصى وأوصى بالنساء خيرا

  • المرأة عقل
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 04:03

    قالوا للمرأة في مجتامعتنا أنها جسد ، فاهتمت بالجسد وتركت العقل .

  • Farid
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 04:54

    الاسلام والمسلمين يتتبعون فورما ديال نساء اوصافي معندهوم شغل حدين غير هذي لبسا الجلابة هذه لا

  • مسلمة
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 04:54

    ياااااه لا زال أمام أمة محمد قرونا ليفهموا ما هو الإسلام الذي نزل بالوحي على سيد الخلق. لكن ما عساي أن أقول سوى ماذا ننتظر من أمة لا تقرأ، بل لا تقرأ حتى قرءانها و تعتمد على فلان من الشرق و علان من الغرب لفهمه و هضمه و التقيء عليهم بما فهمته عقولهم.
    تمعنوا فقط في كلمة "الله"، إن لم يهتز قلبك ولوقليلا عند النطق بها فاعلم أنك لا تفهم حقيقة الله و لا الوجود إلا ما اعتدت سماعه من الإجابات المعلبة التي صارت مملة للسامعين.
    لطالما تساءلت لماذا يكررون أن القرآن معجزة؟ هل قرأتم يوما كتابا "versatile" يعطيك معاني تتوافق مع بيئتك و زمانك؟ بمعنى أن معاني الآيات تستطيع الاندماج في أي بيئة اجتماعية لأنه كتاب جمع من مكارم الأخلاق ما يخجل الأعداء. لكن ماذا نرى اليوم؟ مسلمون بقلوب عليها أقفالها، تجتر ما حُشِيت به عقولها حتى وصلت لمستوى انحطاط رهيب: انظروا إلى شوارعكم، هل تستطيع نساءكم السير فيها بأمان؟ هل يستطيع أطفالكم اللعب بأمان؟ أين الأخلاق؟ أين الأمان؟ أين الضمير؟ أين المسلمين؟

  • عادل ابو العدالة
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 05:09

    المدونان اللذان قبلي هما متفلسفان, و ادعوهما الى الانضمام الى اردوغان الذي الغى نظرية النشوء و التطور لدارون. اكثر من كتب حول الجمال هم فلاسفة اليونان القدماء فقالوا ان مصادر الجمال الالهي ثلاث 1- المراة 2- الشجرة 3- مصادر المياه (النهر,البحيرة,الشلال) و ان المراة المنقبة و المراة المحجبة تقتل اهم مصدر من مصادر الجمال الالهي. هسبريس المغربية و الجزيرة القطرية و هاف بوست عربي و عمون الاردنية وكالات رجعية اخوان اسلامية ينحازون للباطل و يعادون الحق.

  • بشرى
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 05:15

    المشكلة في التفاسير ذكورية والعلم الشرعي يعطى من قبل الذكور فطبعا فستغلب الذكورية فعلى المراة ان تتوجه بنفسها للعلم الشرعي لتنصف قيمتها الحقيقية في الاسلام لان الذكور يتفنون في الرخص ويتكبرون على المرأه.

  • wakha
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 05:51

    نسيت ايها الأستاد أن تذكر أن المرأة المغربية الجديدة تتقن سنابشات والغناء ولها صيت راءع في العالم والخليج خصوصا… هذا ليس بفضل الحديث والقرآن

  • يوسف
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:03

    وجدت رابط جسد المرأة في الديانة المسيحية، لكن رابط جسد المرأة في الديانة اليهودية قد حذف نهائيا من على الأنترنيت. هل يمكن شرح هذا ؟؟؟

  • salami
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:03

    الاسلام براء مما تقول او مما فهمته الاسلام كرم المراءة عقلا و جسدا

  • تاوناتي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:10

    سورة النساء :…..عظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن.
    اين تكريم المراة.
    "للذكر مثل حظ الانتيين".اين تكريم المراة.
    "لا يفلح قوم ولوا عليهم امراة".اين تكريم المراة.
    اعتبار المراة عورة ولاتجوز شهادتها ولاقوامة لها.اين تكريم المراة.
    الاسلام اخد عن غيره من الاديان احتقار المراة وخصوصا الزوجة.

  • Nadori
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:26

    المرأة ظلمت على مر التاريخ في كثير من مراحله,والى اليوم ففي الغرب تستغل في امور الاباحية والاعلانات تحت عناوين براقة كالحرية..الخ وفي مجتماعاتنا الشرقية تقيد حريتها لانها منبع كل الشر تقريبا في اعين السلفيين,بينما الاسلام المحمدي الاصيل اراد للمرأة ان تكون جنبا الى جنب الرجل في بتاء المجتمع الاسلامي الفاضل المبني على الاحترام المتبادل وتكاملهما في جميع لمجلات لكل تخصصه حسب فيزيولوجيته,

  • البوحاطي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:39

    حواء مرأة نسوة عيالة بنت مدام طفلة موهيرة حرم بكوصة صبية أنيسة سيدة ام جدة

  • مغربي لا ديني
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 07:56

    صاحب اول تعليق يقول بان الاسلام كرم المرأة وانا اطلب منه دليل مادي واحد على تكريم الاسلام للمراة، هل كرمها عندما قارنها بالكلب الاسود والحمار وجعل مرورها قرب المصلي يبطل الصلاة؟ هل كرمها حين سمح للرجل ان يضربها بدليل اية قرآنية؟ هل كرمها بانه سلبها حريتها وجعلها لا تصلح الا لان تكون زوجة مطيعة؟ ام انه كرمها حينما وصفها بنافصة عقل؟ لا ارى اي تكريم للمراة من الاسلام على العكس انا ارى انه سلبها حقوقها وجعلها لا تسوى دجاجة منتوفة

  • حقنة تنويم
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:03

    عقم فكري وارادة في الجدال وتحريض على الفتن وتخدير للعقول والهاء العامة وتشنيج لروح النضال والقيم النبيلة بهذف الصراع والاستتمار في جوهر الخلافات وفي تفاصيلها تماما كما يقال باب الشيطان هو في التفاصيل فمثل هذه المقالات هي تدخل في نطاق الجدل العقيم الذي يراد به الوصول الى دناءة فكرية تحريضية بدل ان تكون توعوية اما عن الحديث الموضوع والذي لايقبل به عقل لا يكون لرسول متصف بكمال الاخلاق ان ينطق به الا اذا كان بصيغة اخرى وقد تم تحريفها .

  • Marocain musulman
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:04

    Le discours le plus véridique est le livre de Dieu (le Coran )et on n'y trouve pas de culpabilité plus grande de la femme ni d'infériorité on y trouve même la reine de Sába commandant un peuple puissant et la femme de pharaon pieuse parmi les pieuses
    S'adressant aux humains (hommes femmes peuples tribus)Le Coran dit que le plus noble au regard de Dieu est le plus pieux

  • Ahmed
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:11

    يابني ادم لا يفتننكم الشيطان كما اخر ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما.انه يراكم هووقبيله من حيت لا ترونهم انا جعلنا الشياطين اولياء على ……..
    ويقول تعالى كذلك ان من ازواجكم واولادكم عدو لكم ……
    ويقول تعالى كذلك يا بني ادم قد انزلنا عليكم لباسا
    يواري سوؤاتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير….
    اقول ان المشكلة لييت في ثنائية المراة والجسد ولكن في تضاد العداوة الشيطانية والقيم

  • تطاول على الإسلام
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:35

    كثير من المغاربة أصبحو يتجرأو و يتطاولو على الدين لأنهم لم يجدو رادع يجب أن تعرف معنى ناقصة عقل و دين أولا و احترم الإسلام إن لم تكن مسلما الدنيا فانية ستحاسب على كل كلمة تقولها

  • BIHI
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:38

    الاسلام حرر المرأة من عبودية المجتمعات البدوية.ولكنه أرجعها الى العصر الحجري في المجتمعات الاخرى. مثل مصر الشام و الأمازيغ . عورت ناقصة عقل تسبب الفتن . تملك مثل البضائع ، تباع ، ترث النصف و إماء ، حراءر ، جواري. والقاموس طويل

  • نصيرىبن موسى
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 08:45

    إلى توناتي حتى لعند الله وتحاور معاه انت تسأل وهو لايسال أما البشر عارف ماقاله ربه هو اعلم به الأنثى أوصى بها الله جنة تحت أقدامهم وطاعتهم لحكمة المرأة عندها ولادة تحيض فهي لاتقدر على المصارفةبحال الدكر وتمشي للاسواق إلى كانت محترمة ورزقها فيةالميرات تقبصه واخوهاىيخسر وان كانت متزوجة فهي

  • طنجاوي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 09:12

    لا ادري من اين اتى الكاتب بنظرية ان حواء هي اللتي اغوت سيدنا آدم لتخرجه من الجنة و نسي او تناسى الاية: " فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ " 36 البقرة للامانة العلمية كان عليك ان تذكر هذه الاية و شكرا

  • Abdel
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 11:00

    للمعلقين 11و14 لا تمسكو الامور من الجهة السلبية….من إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها.
    ومن إكرام الإسلام لها: أن أمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها…

  • Lila
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 11:23

    Comment des femmes "mouhajjabate" peuvent défendre le corps de la femme alors qu'elles ont intégré que leur corps est عورة

    je ne comprends pas

  • Azar
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 12:11

    الانسان صنعة الله والصانع هو الوحيد الذي يعلم بخبايا صنعته ولا حق للإنسان ان ينتقد أشياء يجهلها تماما ولَم يحط بها علما

  • taoufiq
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 12:46

    حسنا ايها الحظاريون و العلمانيون لقد كرمتم المراة احسن من الاسلام كما تقولون فاين هي النتائج ولو في الدول الغربية حسنا ساتولى جرد النتائج نيابة عنكم:السيدا،التبرج،الامراض النفسية عند النساء بكثرةفتجد النساء المتحررات يتناولن الادوية اكثر من الاكل،المشاكل العائلية من طلاق و جرائم في حق الازواج و الاطفال،الانتحار ،العلاقات غير الشرعية واطفال الشوارع،انحراف الاطفال لعدم ضمان تربية متوازنة،الامراض النفسية عند الاطفال… وهذا بشهادة الغرب والارقام في تزايد
    الاسلام يا سادة كرم المراة بان جعل الرجل يشقى و هي تهتم بتربية الاجيال و هي مهمة سامية ترقى بالمجتمع فلولى فيروس الحداثة لما وجدنا امثالكم يجادلون في دينهم الحق .دات يوم التقيت رجلا فرنسيا قال لي انه تربى في عائلة محافظة فلاحظ الفرق بين الدين الاسلامي وغيره في تاثيره على المجتمع حيث يمنع الاسلام اختلاط النساء و الرجال بينما تبيحه اديان اخرى و هذا غير منطقي حيث ان الغيرة فطرة انسانية و غير دالك حيث ان جميع المحرمات في الاسلام لها سبب منطقي… فاسلم صاحبنا.
    فلماذا المكابرات الا اذا كانت لكم اهداف خفية فلكم دينكم ولي دين

  • عبد الحق
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 12:48

    مسكينة هي المرأة تحلل وتحرم كيف تشاء تخلت على العقل ومالت إلى الجسد

  • من المغرب
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 12:50

    يكفي الإسلام كرما بالمرأة أن أمرها بالعفة و الستر حتى لا تطالها غريزة الفاسدين.
    أنضر كيف أصبحت المرأة سلعة لمن يدفع أكثر مقابل كرامتها.
    أنضر كيف أصبحت المرأة تعرض تفاصيل جسدها لمن سينكل بها و يفضحها نهاية المطاف.
    المرأة ناقصة دين لأنها لا تصلي الشهر كله و لا تصوم رمضان كله. و هذا سببه الدورة الشهريه.
    المرأة ناقصة عقل لأنها حنونة تفكر بقلبها و لو لم تكن كذلك لما ربت مولودها و صبرت عليه و سهرت الليالي مقابل ابتسامته .

  • ب.مصطفى
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 12:50

    ورد في النص أنه : يمكننا القول إن أسطورة تحميل المرأة وزر الخطيئة الأولى قد وجدت لها آذانا صاغية من قبل نسبة هامة جدا من "العلماء" المسلمين، انتهى كلام صاحب النص سؤال الى فضيلته هل ممكن ان تعطينا عالما مشهورا بعلمه يقول ان المرأة كانت من وراء طرد ادم من الجنة – ثانيا اردف قائلا : أن عددا من "العلماء" المسلمين يسلّمون بأسطورة الخلق بالتفاصيل المعروفة عنها في الأساطير الغابرة هذا خلط في المعلومة علماء الأمة انطلقوا في خلق ادام من النص القطعي وليس من الخرفات كما تزعم ان شئت فان الاه زوز اليوناني خلق في البحر والهة عشتار اله الجنسعند البابليين ونانا عند السوماريين خلق الانسان كان من تراب وروح وثالثهما" كن فيكون " فشتان بين الخرفات وماجاء به القران الكريم والذي اثبت العلم على صحته

  • المختار العمراني
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 13:21

    السلام عليكم. تعقيبي على كاتب المقال بكل إحترام، أن يكتب كل في إختصاصاته و موضع بحوثه عن تجربة طويلة. مثلا هذا الموضوع كان باﻷحرى يناقشه أستاذ في أصول الدين و الشريعة.. والسبب أن الكاتب يخوض بشرحه في الدين ويقارن.. والمرأة في اﻹسلام تاج اﻷبناء و ربة اﻷجيال. أما علم اﻹنثروبولوجيا خاصته فمأخوذ من الغرب. يكفينا ما يحرف عن عدل نهجنا هناك. شكرا هسبريس

  • Amazigh Muslim
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 13:48

    كانت للمرأة مكانة مقدسة قبل أكثر من 130 سنة. إجتياحها لمجالات الرجل من أسواق الشغل إلى غير ذلك كانت له سلبيات على كلا الجنسين.

    لو بقي الأمر على ما كان عليه لسهل تفسير معاني القرآن و السنة.

  • Aziz
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 14:02

    الإسلام كرسالة مصدره المحفوظ الموحى الوحيد هو القرآن. أما ما يسمى أحاديث فهي ظنية باعتراف أصحاف حرفة الحديث.
    الأحاديث الغريبة و المنكرة في التنقيس من المرأة تناقض المحكم من القرآن و هي نتاج وضع و كذب مجتمعات بشرية لم تنضج بعد.
    بعد موت النبي وقع تبديل كبير و إضافات حديثية و فقهية بشرية، فرضها الملوك على الناس كأنها دين.
    اضربوهن: هي مرحلة المقاطعة في وجه المرأة المتجبرة. ليس ضرب مادي بدليل أن فعل ضرب لم يأتي قط بمعنى المادي: ضرب دابر الكافرين، ضرب في الأرض… الضرب المادي يأتي بأفعال أدق: وغز، ركل، …
    أما الإرث فأساسه في القرآن هو الوصية، التي للأسف نسخها الفقه الذكوري رغم تأكيدها مرارا و تكرارا في القرآن.
    أما القسمة فهي احتياط في غياب الوصية. و فهم التقسيم فيه اجتهاد حسب تطور المجتمعات. التقسيم الفقهي الموروث فيه خلل رياضي بشري في الفهم، يصححونه بما يسمى العول. هناك اجتهادات لعصرنا و بمعارفنا الرياضية لفهم آيات لقسمة، تؤكد العدل بين المجموعات ذكور/إناث، لأن القسمة هنا احتياط في غياب الوصية. مصلحة الجماعة. و على كل حال هذه تعيينات إرشادية ليست هي أصل الدين و لا تدخل لا جنة و لا نار.

  • Jamal albidawi
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 14:17

    نقول آذاننا مُصْغية لا صاغية و هذا خطأ شائع حتى عند الكُتّابي.

  • رجا
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 14:39

    في القرن ٢١ولازلنا نتحدث عن اعوجاج المراۃ وميراث المراۃ وجسد المراۃ الم يحن الوقت للابتعاد عن هذه المواضيع المستهلكۃ واعطاء لبعض الرجال فرصۃ للشماتۃونشر عقدهم متناسين ان المراۃ هي امه واخته وزوجته وبنته.

  • أبو أنس المغربي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 14:43

    أنت أولا فكر في نفسك قبل المرأة أو غيرها، وذلك في تسميتك لنفسك (لا ديني) إتقي الله في نفسك وآمن بالذي خلقك من عدم، ولا تنكر هذه الحقيقة الواضحة أعني الإمان بالله عز وجل، أما تكريم الإسلام للمرأة فهو ظاهر لمن أنار الله بصيرته بالإمان، ومن ذلك المهر على الزوج وأيضا نفقة الزوج عليها وغير ذلك يطول ذكره و و و… إلى آخره، وأكرمها بالحجاب الذي هو دليل العفة.

  • مسلم
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 14:46

    الأمتال التي ضربها بعض الأخوة عبت وطعنا في الإسلام ونسوا أن في الجاهلية كانت الرضيعات تقتل جاء الإسلام لإنقاد إمهاتنا من الإبادة وعن الضرب لما سئل الرسول صل اللّٰه عليه وسلم عن الضرب وصف الضرب بعود المسواك في حال عدم طاعة المؤمنة للمؤمن لا للفجار و الفجارات أما عن الجسد فقرأت بحت صادر عن باحثين أروبيين أن جسد المرأة في اامجمل أخف وزنا و أ قصر طولا وهدا يمهكنها من الحمل السهل والوضع من يتبجح بجور الإسلام على المرأة لم أرى في محاكمنا اليوم من يتبع سنة رسول صل اللّٰه عليه وسلم يطلق بل الفجار لم أرى عفيفة في علبة ليلية تبيع جسدها بل تعمل وتكد لم أرى مؤمن يضرب زوجته …<أمن كان فاسقا كمن كان مؤمنا لا يستوون > صدق اللّٰه العضيم

  • محمد رفيع
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 14:55

    قرأت المقال فما وجدت فيه معرفة إسلامية موثقة عن جسد المرأة ولا منهج علم اجتماع في دراسة القضايا، فاجتمع في المقال سقطتان منهجية ومعرفية، مع أن الموضوع يفرض منهجيا على الباحث أن يكلف نفسه عناء استحضار النصوص الشرعية الموثقة في موضوع جسد المرأة ودونه خرط القتاد لمثل هذا الشاب البسيط، ثم تفسيرها وتعليل أحكامها وتدبير العلاقة بين النصوص التي تبدو متعارضة من أجل بيان مقاصدها في ضوء القواعد الأصولية والمقاصدية االمعتبرة، وهذه صنعة لاخبر لها عند الكاتب، وازداد الأمر سطحية حين فهم الكاتب ما ورد في الحديث الصحيح أن المرأة خلقت من ضلع أعوج فهما عاميا ظاهريا مع أن المقصود على نقيض ماذهب إليه وهو إفادة استقلالية وخصوصية شخصية المرأة في التعامل معها ومعاشرتها من قبل الشخصية الذكورية التي لها خصوصية أخرى، حتى لا يحاول الرجل أن يتناسى تلك الفروق النفسية والبيولوجية وغيرها ويطلب من المرأة أن تتماهى معه.
    فلو تناول الباحث جسد المرأة في الثقافة الشعبية في المغرب لكان أنسب لمؤهلاته ولتخصصه، وقد يفيد فيه إن اجتهد بحثا وتنقيبا.

  • عبدو
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 15:00

    اعتقد ان صاحب المقال يعتب الاسلام و الاديان الاخرى مجرد خرافات اسطورية . للاسف كثر اللادينيون في هذا الزمان .

  • تازي
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 15:23

    جسد المراة مصان و محمي في الاسلام و السنة كسفينة نوح من ركبها نجى و من تخلف غرق ، اما قاسم امين فقد رد عليه شاعر بقصيدة مطولة كان بابها : اغرك يا اسماء ما ظن قاسم …اقيمي و راء الخدر فالمرء واهم و ختمها ب : الا ان بالاسلام داء مخامرا …و ان كتاب الله للداء لحاسم .. ابن العربي ليس مرجعا و ان كل افكاره هي للاستئناس و ليس للتعليل لانه ضاع في مستنقع التصوف و الروحانيات مثله مثل الحلاج الذي اوصله تفكيره الى الاعدام و هو ربما يخطئ العبارة قائلا اله في السماء و اله في الارض مشيرا الى شخصية الولي ..من يتكلم عن الانثى في الاسلام وليس في الاديان للفرق الشاسع بين الاصيل ومن طاله التحريف عليه دراسة الدماغ البشري اولا و هرمونات الجنس و الاعجاب و تاثير الانزيمات و القوة الرهيبة و الصراعات الطاحنة داخل الجسد لتوجيه الروح الى الحلال او الحرام و ان السنة مثلها كمثل سفينة نوح من ركبها نجى و من تخلف غرق و يكفي من الخزعبلات

  • عبد الرحمن المرابط
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 16:30

    إلى المعلق سمير رقم 8:
    أنت جاهل جهول، قرأت بعض الأحرف وبدأت تنتقد. لذا أجدني مضطرا أن أرد عليك على النقاط التي أثرتها في تعليقك:
    ـ المرأة في الإرث مهزلة ! كيف عرفتها؟ أنت وأمثالك لا تحفظون إلا " للذكر مثل حظ الأنثيين" هل تعلم أن المرأة تأخذ في الإرث أقل من الرجل في أربع حالات (4) وتتساوى مع الرجل في عشر (10) حالات وتأخذ أكثر من الرجل في 30 حالة ؟ بالتأكيد هذا لا تعلمه.
    ـ ثم هل فهمت ما معنى قولة ( المرأة ناقصة عقل ودين ) ؟
    ـ الإسلام كرم المرأة ( أمك وأختك وو..) ومن مظاهر التكريم:
    ـ عندما تولد لك أنثى، إذا اهتممت بها وصنتها وربيتها تربية حسنة إلى أن تتزوج أدخلتك الجنة ، هكذا جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    ـ عندما تبلغ سن الزواج ، إذا تزوجتها أكملت لك دينك.
    ـ عندما تلد وتصير أمّا ، جعل الله عز وجل الجنة تحت قدميها .
    أما المعلق رقم 14 ( مغربي لا ديني ) فأقول له : إذا كنت لا دينيا فلماذا تحشر أنفك فيما لا يعنيك، ابق بعيدا عن الدين حتى لا تؤذيه.
    ومعلقون آخرون ….
    والسلام

  • Amrani
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 18:05

    الاية "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ."وهنا يامر الاسلام الرجل بالزواج من اربعة نساء فى نفس الوقت.وذلك بهدف المتعة واللذه الجنسية الكاملة .وكلمة طاب تبين الهدف من الزواج ومعناها ما يعجبكم ويروق لكم ويحقق شهوتكم
    وقد اختلف العلماء فى كلمة انكحوا هل هو امر من الله للرجال بالزواج من اربع ومن لا ينفذ الامر يعد عاصيا ام هو مجرد اباحة؟
    وانها لمهزلة حقا ان يامر الله الرجال بالزواج من اربع.
    والرجل فى الاسلام مدلل جنسيا الى اقصى الحدود فمن حقه ان يجامع الليلة الشقراء وغدا يلاعب السمراء ثم السمينة والنحيفة وهذه الباردة وتلك الساخنة ويجوب بين المادبة الشهية ليتذوق انواع مختلفة من اللذة واصناف المتعة ويشبع شهوته الى اقصى درجة ممكنة.
    وهو كل ليلة مع لون مختلف من المتعة خوفا عليه من السام او الملل.وهذا من باب التغيير والترفيه.
    واذا اعجبته امراة و اشتهى جمالها فليس عليه اكثر من الزواج منها او شرائها لو كانت جارية ليشبع شهوته فى الحال ويلبى نداء الرغبة المستعرة ولماذا يتحمل مشقة وعناء الحرمان وهو رجل ؟فان هذا لا يليق ابدا .

    وقد لبى الاسلام رغبة الرجل كاملة واهمل مشاعر المراة و كرامتها

  • Amrani
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 18:12

    من المؤكد ان هذه الغيرة ستنطفئ تماما لو ان الزوجة كانت هى الاخرى فى احضان زوجها الثانى تتمتع به ويبثها حبه وشوقه وغرامه وليجرب الرجل قليلا مما تقاسيه المراة وتعانيه و ليتجرع كاسا واحدا من كئوس الشقاء التى يسقيها للمراة
    ولكن المراة فى الاسلام اهون واحقر وادنى من ان يقدر الرجل مشاعرها ويراعى احساسها .وماذا تساوى المراة بجانب ان يتمتع الرجل و يينوع فى متعته ويدفع عن نفسه الملل والسام من معاشرة زوجة واحدة؟
    والمتعة الجنسية هى اروع واعظم واقصى متعة فى الحياة وعندما اعطى الاسلام الرجل الحق فى اقصى درجات المتعة فهو يكون بذلك قد حقق له اروع متعة فى الحياة .ومنحه كل شيئ فى الحياة.ولم يعط المراة نفس الحق
    فما موقف المراة اذن؟
    ان المراة فى الاسلام غير مسموح لها الا بمعاشرة رجل واحد فقط هو زوجها فاذا غضب عليها لاى سبب حتى ولو كان السبب ان مزاجه غير معتدل فانه يهجرها فى الفراش ويحرمها من الجماع ويعذبها بالحرمان .اما هو فيذهب لزوجاته الاخريات ولا مشكلة عنده على الاطلاق .
    اى وضع مهين للمراة حكم الاسلام به على المراة ؟اى مذلة يمكن للمراة ان تلقاها بسبب امتناع زوجها

  • مدافع عن الاسلام
    الأربعاء 20 شتنبر 2017 - 18:29

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد فان الاسلام العظيم جاء ليحفظ الاصول الخمسة وهي الدين و العقل و العرض والمال و النفس ومن طبيعة الحال فان الجسد داخل في حفظ النفس والنصوص في ذالك مستفيضة من كتاب ربنا ومن سنة نبينا صلى الله عليه وسلم ومنها قوله تعالى " ولاتلفو بانفسكم الى التهلكة" وقوله صلى الله عليهم وسلم اقرارا منه صلى الله عليه وسلم لسلمان الفارسي حينما قال لابي الدرداء ان لربك عليك حقا وان لبدنك عليك حقا وان لزورك اي زوارك عليك حقا وان لاهلك عليك حقا فاعط لكل دي حق حقه.واولى الاسلام ايضا للروح اهمية وامر بتزكيتها فوازن المشرع الحكيم بين الروح والبدن واعطى لكل منها حقه.واما نظرة الاسلام لجسد المراة فان الاسلام جاء لحفظ المراءة جسدا وروحا فامرها بلحجاب حفظا لها وللمجتمع ولرجال من ان يفتنو علما بان اشد فتنة على الرجال هي فتنة النساء كما قال صلى الله عليه وسلم فلحذر لحذر من الجراة على دين الله فعاقبة ذالك وخيمة وليتق كل منا ربه سبحانه وتعالى وليعلم انه ملاقيه اسال الله العظيم ان يهدينا الى مايحب ويرضى

  • سورة النساء
    الخميس 21 شتنبر 2017 - 07:47

    لا أعرف شخصا عاقلا يدعي العلم ويكتب في غير تخصصه. المقال مليء بالكثير من المغالطات والأخطاء المنهجية التي تصيب في مقتل. آش داك للكتابة إذا لم تبحث في المصادر والمراجع العلمية الموثوقة؟
    وقالوا قديما : اللي دار راسو فالنخالة ينقبوه الدجاج.

  • سورة النساء
    الخميس 21 شتنبر 2017 - 07:47

    يا عالم الاجتماع! ألم تقرأ ما كتب في شرح الحديث (ناقصات عقل ودين ) من علماء الاجتماع وعلماء النفس المعاصرين؟ يكفي أن أقول أن هذا الحديث هو حجة علىك. لأن الحديث ينبه المسلم إلى ضرورة التعامل مع المرأة باحترام خصوصية الشخصية النسائية وألا يعاملها كالشخصية الرجالية لاختلافات كثيرة احصاها علماء النفس. فهناك فوارق فسيولوجية ونفسية يجب احترامها في التعامل مع المرأة. ويمكن العودة إلى هذه البحوث والدراسات المنشورة. فكيف يعقل لدكتور وعالم اجتماع مثلك أن يحكم على حديث نبوي من خلال الفهم السطحي للحديث ؟ لو كتب هذا المقال عامي لعذرته أما أن يصدر من عالم مثلك فهذا غير مقبول ؟ والكلام طويل جدا للرد على مغالطات قديمة جديدة. الهدف منها هو النيل من مصادر الاسلام : تشكيك المسلمين في الأحاديث النبوية ثم تشكيكهم في القرآن الكريم. ويكفي أن أتحداك أن تجد في القرآن سورة اسمها سورة (الرجال) . أما سورة النساء فلا أحد ينكرها.

  • عمر
    الخميس 21 شتنبر 2017 - 08:49

    قيمة جسد المرأة تعرفه الشركات جيدا حيث يشكل الجمال الشرط الأول لتشغيل المرأة لذلك تصرف المشتغلات في مكاتب الشركات نصف أجورهن ليبدين جمال جسدهن و يحافظن عليه لألا يصرفهن المدير. الشركات تعرف قيمة جسد المرأة في إشهار كل السلع مقرونا بجسد المرأة. تظهر قيمة المرأة جيدا في نوادي و فنادق الأغنياء حيث كل المشتغلات عاريات تماما. كل هؤلاء لا يطلبون من المرأة إلا جسدها

  • ABOUGHASSANE
    الخميس 21 شتنبر 2017 - 11:44

    الانسان العربي في مجمله مكبل بالخرافات والاحجيات التي تسلسل عقولنا مانعة ايانا من كل تفكير سليم.للاسف الشديد الامم تتقدم الى ما هو افضل ونحن معشر العرب همنا الوحيد جسد المراة وتلابيبها ننظر اليها من جانب واحد احد نصفها السفلي اما عقلها فهو ناقص ولا يفلح قوم سادته امراة.هدا الكلام اصبح من الماضي والمشكل عندنا هو اننا نرى بام عيننا كيف ان دولا تحكمها امراة لن نصل ما وصلت اليه ولو بقينا ابد الدهر ومع دلك جباهنا مسنطحة

  • mehdi
    الخميس 21 شتنبر 2017 - 13:27

    اختزال رؤية الإسلام لجسد المرأة في أقوال لبعض المسلمين و في فهم ضيق لبعض النصوص ليس من الأمانة العلمية في شيء, فجسدها مختلف عن الرجل بداهة و فكر المساواة بالمسطرة خيالا و يترتب عن هذا الإختلاف أحكاما تحفظ لكل حقه و تنصفه.

  • محمد
    الجمعة 22 شتنبر 2017 - 14:22

    في الحداثة أو ما بعد الحداثة المرأة عبارة عن أداة للاشهار و البورنو . المرأة لا دور لها في تقدم البشرية . هي كائن خاضع كليا .

  • mohawa3li
    السبت 23 شتنبر 2017 - 01:20

    ادم هو الذي خلق من حواء والدليل القاطع هو القرآن الكريم والقرآن الكريم هو كﻻم الله،سورة النساء آلية 1 يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها لم يقل خلق منها زوجتها وفي صورة اﻷعراف اﻵية 189 يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها ليسكن إليها ولم يقل لتسكن إليه اﻵية واضحة جدا.

  • ali
    السبت 23 شتنبر 2017 - 13:21

    إن لكل دين خلقا وخلق الاسلام الحياء، والفكر ليس إلا الواقع منقولا الى صفحة الدماغ، طرح موضوع جسد المرأة في الاسلام من زاوية الكاتب الضيقة المغرضة آتى أكله،والدليل هو تعاليق القراء الذين نحسبهم مسلمين في غالبيتهم، ولكن تعليقاتهم في معظمها همز ولمز واتهام للإسلام.إننا فعلا نعيش في زمن الغفلة والبعد عن الله. أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير. لا تريدون الحياء والستر والعفة وقوامة الرجل ودخول المرأة تحت مسمى أهله ومن تلزمه نفقتهم والحفاظ والغيرة عليهم .فما بديلكم إذن ؟ السفور والفجور والجنس والعنف والعواطف الرخيصة وانحلال الاسر واكتفاء الرجال بالرجال والنساء بالنساء؟ لكأني بكم وقعتم في شراك من يريد إغراقكم في مكان سحيق،ولكنكم لاتعلمون.

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين

صوت وصورة
الماء يخرج محتجين في أزيلال
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:30

الماء يخرج محتجين في أزيلال

صوت وصورة
كورنيش يشتكي الإهمال في سلا
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:14 9

كورنيش يشتكي الإهمال في سلا