كشف نتائج بحث أعدته المندوبية السامية للتخطيط أن حوالي 33 في المائة من المقاولات المغربية، أي ما يمثل الثلث، تتفادى اللجوء إلى القروض البنكية لأسباب دينية.
ولم يكشف البحث الوطني حول المقاولات لسنة 2019، الذي نشرته المندوبية، عن هذه الأسباب؛ لكن يُرجح أن يكون هذا القرار مرتبطاً بالربا واعتقاد أرباب هذه الشركات بأن ذلك مخالف للشريعة.
ويتجلى من نتائج البحث أن 35 في المائة من المقاولات طلبت قرضاً من مؤسسة بنكية خلال السنوات الثلاث الماضية، وتصل هذه النسبة لدى المقاولات الكبرى إلى 56 في المائة و27 في المائة لدى المقاولات الصغيرة جدا TPE.
وتعتقد المقاولات المغربية أن المعيقات الرئيسية لطلب القروض هي نسبة الفائدة المرتفعة والضمانات المطلوبة.
وحسب المندوبية السامية للتخطيط، فإن مقاولة من أصل خمسة تلجأ إلى التمويل الخارجي ويتأتى أغلبه من القروض البنكية بنسبة 93 في المائة.
وتواجه المقاولات الصغيرة جداً والمتوسطة بشكل أكبر صعوبات الوصول إلى التمويل، الذي يعتبر عائقاً كبيراً بالنسبة لـ40 في المائة منها.
البحث يكشف عن حقائق مثيرة فيما يخص علاقة المقاولات بالتمويل البنكي، حيث نجد أن 58 في المائة من أرباب المقاولات غير راضين عن الخدمات المقدمة من قبل المؤسسات المالية، وتزداد حدة هذا الاستياء لدى الشركات الصغيرة جداً بنسبة تصل إلى 63 في المائة.
وتظهر تركيبة المقاولات بالمغرب أن 93 في المائة منها مقاولات صغيرة جداً ومتوسطة، مقابل 7 في المائة مقاولات كبرى.
وتتركز أكثر من 63 في المائة من المقاولات في المغرب بمحور الدار البيضاء – طنجة؛ منها 39 في المائة في جهة الدار البيضاء، و15 في المائة في جهة الرباط سلا، و9 في المائة بجهة طنجة تطوان الحسيمة.
وقد شمل هذا البحث عينة من المقاولات في مجموع التراب الوطني يصل عددها إلى 2101 وحدة؛ منها 769 تمثل قطاع الصناعة، و371 تمثل البناء، و294 تمثل التجارة، و667 تمثل خدمات السوق غير المالية.
وقد سهر على هذا البحث، الذي أجري ما بين يناير ويوليوز السنة الجارية، حوالي 80 باحثاً مؤطراً بـ10 مشرفين، وجرى تحليل المعطيات التي تم تجميعها من قبل قسم الإحصاء الاقتصادي والأبحاث لدى المؤسسات داخل المندوبية السامية للتخطيط.
وقالت المندوبية السامية للتخطيط، في تقديمها لنتائج هذا البحث الوطني، إن الهدف هو تقديم مشهد عام حول المقاولات في بلادنا، إضافة إلى استعراض الأنشطة الرئيسية لها وتصوراتها بخصوص علاقاتها مع البيئة المؤسسية.
البنوك هدفها الربح لو على حساب مخالفة جميع الاديان و الشرائع . فالمواطن المسكين يضطر الى القروض و دلك لانه لا مفر من دلك امام التفقير و انعدام البديل
انا شاب في امس الحاجة الى السكن..لكني ارفض فكرة السكن الاقتصادي…لان ربي حرم الربا وافضل ان اسكن في الغابة بدل السكن الربوي
واعتقاد أرباب هذه الشركات بأن ذلك مخالف للشريعة.
بل هو يقين لا اعتقاد
المعاملة بالربا لا تجلب إلا الهلاك. للمقاولة.. أنا شخصيا وقعت في نفس الفخ. عشت حالة مادية ونفسية متدهورة. طيلة مدة سداد الدين للبنك
وما هو العيب في أن يمتنع أصحاب المقاولات عن الاقتراض من الابناك لأسباب دينية. أليس هذا الاختيار من باب الحريات الفردية ، ام انكم يتنادون بالحريات الفردية فقط عندما يكون الكلام عن العلاقات الجنسية.
ادن الحل هو فصل الدين عن الدولة
انها سياسة فقط لتمهيد
اعتقاد أرباب……مخالف للشريعة…
نحن لا نعتقد بل نجزم و نؤمن بما أنزل في كتاب الله.
و ما عدا ذلك فخوض فيما لا يهمنا ،وهو الأصل و لكن تشابهت على بعضهم الكتب و العلوم.
نحن لا نجادل في كلام الله أم أنه اي كلام؟!
ولا نريد خوض حرب من الله…..
من فضلكم ليتخصص كل في عمله، السياسة لها قومها و الاجتماع…و الصحافة …و القانون…و الدين له مصدره…و هنا وجب التنبيه أن رأينا نابع من قناعة لا تمت لاي تيار ديني أو فكري بل شأني شأن أي شخص يعيش بين ضهرانيكم
"لكن يُرجح أن يكون هذا القرار مرتبطاً بالربا واعتقاد أرباب هذه الشركات بأن ذلك مخالف للشريعة."
اعتقاد يعني بالنسبة لاهل الاختصاص ليس مخالفا للشريعة…اصبح الذي يؤمن بان الربا حرام .يعتقد فقط وليس له دليل على ذلك..
واعتقاد أرباب هذه الشركات بأن ذلك مخالف للشريعة.
هذا ليس اعتقاد بل يقين …الحمد لله أن في الامة من يخاف الله …
ديما كنسمعو دير راسك مع الريوس وعيط أقطاع الريوس….وبعبارة أفصح إن اصلح الناس نصلح وإن أفسدوا نفسد …هذا الكلام لايقوله إلا الذي اتبع نفسه هواها …
فو الله ستموت وحدك وتدفن وحدك وتحاسب وحدك
*تأملوا كلام علام الغيوب*
*(فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ)* 104 سورة الأنعام
*(مَّنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ)* 15 سورة الجاثية
*(وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفْسِهِ)* 18 سورة فاطر
*(مَّنِ اهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ)* 92 سورة النمل
*(وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَىٰ نَفْسِهِ)* 111 سورة النساء
"من الآيات السابقة نتعرف على المسؤولية الفردية وتحمل نتائجها في أوضح صورة وأقوى عبارة في تأكيدها "
*"نجاتك يوم القيامة مشروع شخصي"*لن تُعذر بتقصير الناس… وإنحراف المشاهير والمغمورين وخذلان الأقربين والأبعدين
*دنياك إختبار لك وحدك*
فاعمل لنفسك واجتهد لنجاتها ولو إستطاب كل الناس التقصير والقعود ..
فوائد الابناك هي الربا الحرام في كل الأديان السماوية. والربا هي من الذنوب الذي توعد الله من يتعامل به بالحرب. قال تعالى: فان لم تفعلوا فاذنوا بحرب من الله ورسوله.
والربا هي سبب الخراب وتفكك الأسر والانتحار ا والأمراض الخ.
غلط مكانخدوش الكريدي لحقاش معارفش الوقت اش جايبة الى ماربحتيش تمشي للحبس كنفضل نقضي بداكشي لي عندي ولاناخد كريدي ونمشي فيها… ومع هنا البنوك كيحترمو وكيساعدو المقاول… الشهر الاول يحجزوليه على المحل…
سؤال يحيرني :
هل الربا المحرم في ديننا يشمل أيضا القروض البنكية اللتي تستعمل من اجل تملك سكن رئيسي للعائلة ؟؟
هناك الكثير من الشيوخ اللذين يحرمون و الآخرون يحللون !
مع العلم ان قيمة المنزل او الشقة ١ مثلا بعد 20 سنة – ستكون اكبر من قيمة الشراء و القيمة المُضافة بسبب الفوائد . يعني ان نسبة الفوائد البنكية ستكون – في اغلب الأحيان – اقل من قيمة الشكن بعد انتهائ التسديد
Je veux dire que le taux du crédit – par exemple en france – sera inférieur à l'inflation. Apres la fin de Le durée du crédit
و شكرًا
بغض النظر عن الحلال أو الحرام، لحسن الحظ هناك دافع الدين، و إلا فإن نصف المغرب سيكون في السجون بسبب الكريديات، القروض التجارية مضرة ، تنمي البنوك و المضاربين و تهدم المجتمعات، لو أن أي إنسان انتظر حثى امتلاك الأموال الكافية لكي يشتري ما يريد، عِوَض اللجوء للقروض، ما صار العالم لما صار إليه من فروقات.
واعتقاد أرباب هذه الشركات بأن ذلك مخالف للشريعة.
وا راه مخالف للشريعة، علاش زايدين ديك "اعتقاد" ياغيين دخلو الشك حتى فهادي
الربا بين الافراد محرم ولكن السؤال هو ما دور الشريعة في العلاقة بين الابناك والشركات؟؟؟
الله يسمي الاشياء بمسمياتها و الابناك المغربية أرباحها قائمة على الربى و هده حقيقة يعيها المغاربة .
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ۚ
.و نتيجة ذالك مابقات بركة في الرزق و كثرة الفقر و الهشاشة مع ان المال موجود وارتكاب المال في يد أقلية و الأكثرية تعيش الخصاص.
و ماذا يعتبر الغش في البناء و في كل شيء…أم أن الربح بواسطة الغش حلال و الربا حرام….ههههههه.
سبحان الله العظيم والله ان الكراء برزقه
اقولها لكم من هذا المنبر العزيز على قلبي ان الناس لي دارو كريدي مساكن يعانون ومن مصيبة لمصيبة…
والنصيحة للشباب لي يالله خدمو وااااياكم من الجريدي خلي ٤لوسك فجيبك و ستمتع بيهم ما حد فيهم الباركة و إياك تستعمل الشيكات على سبيل الضمان…
الشركات تكافح من أجل الربح والأبناء كذالك لتقويض من البنك عليك أن تدفع الفوائد والزيارات عن كل تأخير عن أداء المبلغ المستحق دون شفقة ولا رحمة الأبناك شر بعينه لإحولة ولا قوة اللا بالله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الحلال بيّن وإن الحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه..(تتمة الحديث)»
أنا شاب مغربي يحلم بامتلاك عقار، لكنني أرفض فكرة أخد قرض ربوي ولو عشرة دراهم، لأن ذلك حرام قطعا بالقرآن و السنة و الإجماع، بل إنه من الكبائر.
لكن من خلال قراءتي حول القروض في المغرب، نسبة فائدتها مرتفعة جدا مقارنة مع نسبة التضخم، نسبة التضخم التي يستهدفها بنك المغرب هي بين 1.5% و 2%، لكن نسبة الفائدة الرئيسة تناهز 2.5%، و هي نسبة سنوية، أما نسبة الفائدة لدى البنوك تعادل حوالي 5.5% سنوية تطبق كل شهر.
أي أن البنك يقسم 5.5% على 12 شهرا لتعطي حوالي 0.45%، ثم يطبق تلك النسبة كل شهر، أي أنه يحتسب الفائدة على الفائدة، مما يعني أن نسبة الفائدة الحقيقية أكبر من 5.5%.
خلاصة القول، أن القروض الربوية في المغرب خسارة مالية كبيرة، فإن لم يردعك الوازع الديني، فلتحسبها بالآلة الحاسبة لتتأكد من الخسارة الدنيوية أيضا.
أما قروض الأبناك التشاركية، فهي أغلى من البنوك التقليدية.
tu crois que les banques donnent des credits a n,importe qui mon oeil. .il faut avoir un travaille stable et un bon salaire .
ادا غضب الله على عبد رزقه من حرام و اذا اشتد غضبه عليه بارك له فيه، هذه فقط إجابة لمن يقول ان الشركات الرباوية تحقق النجاح، العبرة بالخواتيم، و خاتمة الأمور بين يدي الله عزة و جل
هذا يعني ضمنا ان ثلث المقاولات المغربية تدفع ضرابئها بشكل كامل و تحفظ حقوق عمالها بشكل كامل .مادام انها ترفض المال الحرام
كل الابناك المستوطنة بالمغرب تتعامل بالربا بل والابناك الاخرى التي اخرجوها من رحمها وسموها ابناك تشاركية.
اجتنبواماحرم الله…
بنك المغرب يعلم علم اليقين بوجود هذه الشريحة الضخمة من الناس لذلك اخرج لهم التشاركية ليستغل دينهم في مص اموالهم.
والله اعجبني كثيرا تعليق مول الكاميو لان الادلة القرانية التي استدل بها تنم عن فهم صحيح لكتاب الله عز وجل
هذا يفسر بطء و فشل القطاع الخاص في المغرب في المساهمة في الإقتصاد الوطني و في تشغيل الشباب. هذا يفسر كذلك لماذا الكثير من العمال و المقاولين يشتكون من تأخر الصفقات و الأجر. بريطانيا و هولندا إستطاعا بناء أكبر و أقوى إمبراطورياتين في التاريخ لأنهما بالضبط إستطاعا إصلاح القطاع المالي و إختراع آليات جديدة للقروض. يا شعب المغرب، عوض إنتظار المخزن أن "يبني لكم الشركات و المعامل" و "محاربة الفساد"و أن يوضفكم كأشباح و غير ذلك من الخطابات الشعبوية، اصلحو عقولكم. لا يمكن بناء إقتصاد يشغل و يغني المواطنين لما تكون ثلث المقاولات ليست لها السهولة في الحصول على رأس المال لصيانة أنشطتها و معاش عمالها. بالعربية بغيتو تعيشوا في القرن 21 بأفكار القرن 7! يا العجب!
حدري ثم حداري ثم حداري من ربا الله اتي قد بلغت
واعتقاد أرباب هذه الشركات بأن ذلك مخالف للشريعة.
هادشي غير اعتقاد …؟ سبحان الله
وهل هناك ماهو افظع من أن يعلن الله ورسوله الحرب على من يتعامل بالربا.هل هناك من يتحمل ذلك.اللهم ارزقنا الحلال والقناعة.
الربا حرام لا شك في ذلك ولا اعتقاد ، هناك نص قراني صريح في هذا الباب ولا مجال للشك .يقول الله تعالى في كتابه الكريم (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا ۗ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا )
انا ارى ان الاديان فشلت فشلا ذريعا، في اخراج البشرية من الظلمات الى النور، انظروا كم هي التطاحنات باسم الاديان في العالم. اسراءل تقتل اليهود باسم الدين، ترامب المسحي يساعد نتنياهو اليهودي ضد المسلم، في العراق و سوريا و ليبيا، و اليمن القتلى بالالاف او الملايييين.
اذن ما العمل، و الكل يقول الحمد لله على نعمة ديني!!!!!!
و انا اقول الحمد لله على نعمة العقل.
الابناك ليست ربا، و حمدنا الله عليها.
بزاف كيحساب ليهم راه الربا هو فوائد الأبناك ولكن ماعارفينش بأنه الفلوس لي كيخرجهم بنك المغرب من دار السكة راه كيسلفهوم للأبناك بالفوائد لي كيعطيوهم للمواطنين فاش كيبغيو يخرجوهم من البنك أو حتى من المانضة يعني كل واحد عندو فلوس فخنشة ولا فجيبو راه فلوس ديال الربا هادوك
يجب إعادة مراجعة مفهوم الربا لأن الله تعالى قال أيضا :"ولا تأكلوا الربا أربابا مضاعفة" (اعتذر مسبقا عن أي خطأ في الآية)
أي هناك ربا معقول وربا مضاعفة كثيرا غير معقول
الحمدالله هذا خبر يثلج الصدور، المقاولون بدؤوا يعرفون ويدركون خطر الربا، لا يوجد ذنب قال فيه الله تعالى فأذنوا بحرب من الله ورسوله الخ البقرة، إلا ذنباً واحدا وهو الربا، وهو من الموبقات السبع، يعني الذنوب الكبائر أو الملكات السبع،
لا هذا و لا غير. النقص في الوعي و فنون التدبير و التسيير في مثل هذه المقاولات. اذا كان لها اكتفاء ذاتي في رأس المال، فربما الذي يسيرها يكتفي بالوضع الذي تنشط فيه هذه المقاولة. ربما البعض يرى في توسيعها مغامرة أو آداء ضرائب مضاعفة أو انه لا يهتم باقتصاد البلاد و المساعدة في محاربة العطالة. فاي دين لمن لا يقترض لاجل خدمة الاقتصاد و الوطن و كسب بما ما يمنح للخير و المنفعة. لهذا يلزم التطوير المجاني للتعليم و الوعي لاجل المصلحة العامة.
في عهد السول صلى الله عليه و سلم لم تكن هناك بنوك او نظام بنكي عالمي, بل كان هناك اشخاص لديهم اموال كثيرة يقرضونها للمحتاجين بربا اضعافا مضاعفة و اذا لم يسددوا تلك الديون و الفوائد المضافة بشكل مبالغ فيه, فانهم يصبحون عبيدا عندهم او يبيعونهم او نساءهم في سوق النخاسة ليحصووا على رؤوس اموالهم اضافة الى الربا المتفق عليه. اما الان في هذا الزمان فالابناك هو يقدم خدمات مالية للاستثمار او الادخار و لابد ضمانات و تامين و هناك ايضا خبراء في المالية و الاقصاد و الخدمات البنكية يمكن استشارتهم قبل اخذ قوض بنسب فائدة معينة, لان مثلا نسبة ديون مثالية بالمقارنة مع الراسمال الذاتي و نسبة فوائد مثالية مقارنة مع المردودية….
المقاولات تقول نتفادى القروض لاسباب دينية لعنة الله عليكم لماذا تسرقون الضمان لاجتماعي والعطل السنوية ولاتأدون عن الاعياد هل السرقة حلال هل الكذب حلال اقول هذا من خلال تجربة منذ سنة 1988 كلي كذاب
رحم الله الوالدة الشريفة ديالي؛كانت دائما تقول :" أوليدي فلوسنا فيها البركة وفلوسكم فيها الهبا والربا مخلطة بالبنكا"؛ سبحان الله كاتريها من البنك في الصباح كتدخل للدار نافض في العشية؛ تقول في جيوبك السماوي فالبركة هي:"النماء والزيادة والسعادة والكثرةُ في كلِّ خير"؛﴿ وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا ﴾[مريم:31]، ﴿وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ ﴾ [الصافات: 112،113].﴿ وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلًا مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ ﴾[المؤمنون:29].
يقول العلماء بأن للمَعصيةِ كبير الأثر في مَحقِ بركةِ المالِ والعُمُر والعلم والعمَل…؛يقولُ النبي -صلى الله عليه وسلم -:(وإن العبدَ ليُحرَم الرزقَ بالذنبِ يُصيبه)؛ رواه الحاكم وصححه؛وكان سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يدعو ربه بالبركة في العطاء؛ ففي الحديث الصحيح الذي أخرجه التزمذي أنه كان من دعاء النبي – عليه الصلاة والسلام -: (وبارِك لي فيما أعطيتَ).
نسأل الله بأن يبارك لنا جميعا في كل شيء.
وحينما تربح في السلعة أكثر من الثلث أو الثلث أليس بربا
حينما يتضاعف رأس مالك سنة بعد سنة أليس بربا
حينما تقبض 300 درهم من عند تلميد الساعة أليست سرقة وتدخل بها الى الحج والعمرة
إنها الهلوسة الفكرية
لعلمكم حتى التوراة تحرم الربى
Un tiers des entreprises ne recourt pas au credit bancaire pour es raisons d ordre religieux .et en contreparitie elles ne paient leurs impots ne respectent pas les droits de leurs employès trichent dans les produits et services qu elles prouduisent.les conclusions de cette etudes ne sont pas credibles.les entreprises marocaines sont pretes a s associer avec satan pour atteindre accoitre leurs profits.
نصيحة لوجه الله … ابتعدوا عن الربا … الهلاك بعينه معصية لرب العالمين