هل يتم تغيير المناهج الدراسية بعد عودة العلاقات المغربية الإسرائيلية؟

هل يتم تغيير المناهج الدراسية بعد عودة العلاقات المغربية الإسرائيلية؟
أ.ف.ب
الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:10

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن نية وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي تغيير مناهج دراسية لتشمل التراث والتاريخ اليهودي، مؤكدة أن الإعلام تم تداوله من خلال إصدار بيان رسمي.

في المقابل نفى مصدر من وزارة التربية الوطنية إصدار أي بيان بهذا الشأن، و”لا يوجد أي إعلان رسمي عن تغيير في المناهج الدراسية التي تتناول بالفعل التراث والثقافة اليهودية التي تعد جزءا من التاريخ المغربي”.

وبحسب وثيقة حصلت عليها جريدة هسبريس الإلكترونية فإن الثقافة اليهودية مذكورة ضمن مقاطع تعليمية تناولت المكون اليهودي في تاريخ المغرب.

وتناول كتاب “المسار الاجتماعيات” المستوى السادس ابتدائي، المكون اليهودي في تاريخ وحضارة المغرب الموسومة بالغنى والتعدد وانصهار روافدها الثقافية عبر مختلف الحقب والعصور.

وكتبت صفحة إسرائيل بالعربية والتي تعد لسان إسرائيل العربي: “التعليم منذ الصغر كالنقش على الحجر، في سابقة هي الأولى في العالم العربي سيصبح التاريخ اليهودي وتراث اليهود جزءًا من المناهج الدراسية في المغرب ليتم تدريسه بالمدارس”.

في المقابل كتبت صحيفة “إسرائيل هايوم”: “تغيير رائد، أعلن المغرب يوم الأحد أن مدارسه ستبدأ قريباً تدريس التاريخ والثقافة اليهودية كجزء من المناهج الرسمية، وهو الأول من نوعه في المنطقة وفي الدولة الواقعة في شمال إفريقيا، حيث الإسلام هو دين الدولة”.

وتابعت الصحيفة: “يأتي القرار بعد قرار الملك محمد السادس تطبيع العلاقات مع الدولة اليهودية في اتفاق سلام تاريخي آخر توسطت فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأعلن عنه الأسبوع الماضي”.

وبحسب ما ورد تم اتخاذ القرار بشأن المنهج بسرية حتى قبل تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل.

يذكر أنه تم اعتماد بداية السنة مقرّر “الجديد في الاجتماعيّات” الموجّه إلى السّنة السادسة من التعليم الابتدائيّ، في درس خاص بـ”المغرب في عهد العَلويّين” تناول عهد السلطان محمّد بن عبد الله، مؤسِّس مدينة الصّويرة.

الكتاب المدرسيّ الذي اطلعت عليه هسبريس، يستشهد بالدّستور المغربيّ الذي ينص على أنّ المكوِّنَ العِبريّ يُعتَبَر أحد روافد الهويّة الوطنيّة، ويعرّف بعد ذلك بـ”بيت الذّاكرة”، الذي دشّنه الملك محمد السادس في شهر يناير من السنة الجارية 2020، قائلا إنّه: “فضاءٌ تاريخيّ، وثقافيّ، وروحيّ لحفظ الذّاكرة اليهوديّة المغربيّة وتثمينِها”.

وتوالت التّشجيعات على هذه الخطوة المغربيّة، حيث قالت جمعية ميمونة المهتمّة بالتراث اليهودي المغربي إنّ “تدريس تاريخ اليهود في المغرب كان حلم الراحل شمعون ليفي، وأندري أزولاي، والمتحف اليهودي المغربي بالدار البيضاء، وجميع أعضاء جمعية ميمونة… وتحقّق هذا الحلم”.

وأشادت “اللجنة اليهوديّة الأمريكيّة” بالمغربِ لكونه “الدولة الأولى في العالَم العربيّ التي جعلت ماضيها اليهوديّ جزءا من المناهج الدّراسيّة”.

‫تعليقات الزوار

34
  • ابو سعد الراشيدي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:34

    قريبا ستسمعون بلسان عربي رسمي استنكار رد فلسطيني طبيعي على جرائم إسرائيل في غزة او غيرها ان هذا عمل ارهابي مشين في حق الأبرياء يهود

  • سليم علي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:41

    خطوة جيدة. نتمنى إدراج تدريس العبرية و لو كمادة اختيارية. هذا سيمكن من انتشار اللغات السامية.
    و الله يوفقنا لما فيه الخير للجميع

  • مواطن مقهور ضد التطبيع
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:46

    راكم ديجا درتوها وجاني خبار على هادشي شي 3يام هادي
    وصلات فيكم الحقارة تكولو (كنخاطب من يدعي الوطنية ويتزايد علينا) لضد التطبيع ضد الوطن؟ واش حنا في اسرائيل ولا في المغرب؟ واش اسرائيل كتعتارف بالصحراء بعدا ولا غير بلا بلا بلا؟؟؟ واش نتوما لي كتوزعو في الوطنية؟؟؟؟ وهادوك لي كيقولو سير حرر فلسطين سير نتا نيت تسجل في التجنيد وحرر صحرا لي بقات سير حرر تيفاريتي او بير لحلو او سبتة ومليلية؟؟؟ ولي كيقول اش قدمات فلسطين…شنو قدمات لينا بعدا اسرائيل ولا قدمات ليك بوحدك نتا؟ واش نسيتو لفلسطينين لاصلهم مغاربة وكانو ساكنين في باب مغاربة وقتلوهم فلسطينين؟؟؟؟ واش نسيتو ثرات ديالكم لي تدمر؟؟؟؟ لي بغا تطبيع شغلو هداك ولكن كاين لي مختالف معاك ولي خاطبنا بخطاب انتهازي او بتخوين يجي يتفضل نتناقشو ونطو الة حاسبة انا ضد التطبيع وتعيش فلسطين حرة انا كنعبد الله مكنعبدش الوطن دين ديالي هو الاسلام ماشي هي الوطنية سيرو حيدو كلمة الله في شعار المغرب واجيو دويو معايا واصلا اش جاب اسرائيل لهضرة ياك امريكا لي عتارفات؟؟ اطن المغرب دار صفقة………غير نفاق وتخراج العينين……….خلاصة القول #لا_للتطبيع

  • مغربي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 11:47

    سوف تعود المناهج الدراسية مثل الأرصاد الجوية تتغير بتغير العلاقات الخارجية.
    مسكين هذا الأستاذ و المتلقي الذي عليه التأقلم مع المستجدات و الأعاصير السياسية

  • بندق
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:02

    عيقتو و عطيتو لهذ شي اكثر من قياسو عنداكم تنساو راه فلسطين
    محتلة و الاقصى تيتهود

  • Mohageeer
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:03

    الرابح و المستفيد الاكبر من سياسة التطبيع هاته هو الكيان الصهيوني و ذلك لبسط سيطرته على كل الدول العربية بدون اية معارضة..الآن إسراءيل ستضم باقي الاراضي الفلسطينية و ستتحول كل أراضي فلسطين إلى أقاليم و جهات تابعة لدولة إسراءيل بغطاء عربي ١٠٠/١٠٠
    هنيئا لكم…انشري يا هسبريس الرأي و الرأي الآخر

  • Mohammed
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:13

    لا نحتاج إلى للغة للتي لا تنفع ولا تظر ك تمازيغة او العبرية لا قيمة لهم
    كي نتقدم بالغة النكليزية او الفرنسية التي تسمى بالغة اللحية ………

  • سين
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:19

    اليهود جاؤوا إلى المغرب قبل مجيئه المسلمين وانسهروا مع الأمازيغ .

  • امير الشعراء
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:24

    باش تحل هاد لحريرة يجب إجراء استفتاء
    والا سيكون لفرض راي اقلية على أغلبية عواقب وخيمة قد تصل الى اهلية مثلما وقع للجارة الشمالية بداية القرن العشرين

    يقول الشاعر:
    ورأي الاغلبية يسود…
    ان لم يسد يكن بالعاقبات

  • رشيد البقالي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:25

    نعم ينبغي شكر الولايات المتحدة على اعترافها بمغربية الصحراء، باعتماد اللغة الإنجليزية لغة أجنبية أولى بدل الفرنسية لتأهيل الموارد البشرية اللازمة لاستقبال الاستثمارات الأمريكية الموعودة، بدل اللغة الفرنسية التي تترنح دولتها لقهر مواطنيها وإبقاء شعوب مستعمراتها السابقة تحت الفقر ومن ثم تحت سلطتها.
    أما التطبيع مع إسرائيل إذا زاد على الاعتراف فهو سرقة دولة، إذ لا فضل لإسرائيل علينا، أعطيناها ولم تعط، فماذا بعد؟
    تريد ملتنا؟ فلن نسلم بتهويد أطفالنا في المدارس ولو اقتضى الأمر الانعزالية الفرنسية في المغرب.

  • Observateur
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:28

    تغيير في المناهج الدراسية لتتناول التراث والثقافة اليهودية التي تعد جزءا من التاريخ المغربي شيئ مستحب. من هذا المنبر، أقدم تحياتي الخالصة إلى إخواننا اليهود المغاربة في كل بقاع العالم

  • مسلم
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:29

    داكشي لي بقى حتا ولادنا ردوهم يهود و حيدو التربية الإسلامية حس بي الله و نعم الوكيل

  • راعي الغنم
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:32

    هنيئا ل السياسة الخارجية بهذا الإنجاز فتح بعض القنصليات في العيون و الداخلة إنجاز كبير .

    لكن التطبيع مع اليهود المغتصبين وليس اليهود المسالمين
    أخشى و نتمنى ألا تعود بالمتاعب على المستقبل البعيد وتخلق مشاكل لولي العهد الأمير مولاي الحسن لأن الأمر خطير
    لأن فتح الأبواب أكثر من اللازم ربما يكلف المغرب الشيء الكثير

  • zak
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:35

    كمغربي فل تعش فلسطين حرة ابية و لا لخونة التطبيع لا لخونة التطبيع لا لخونة التطبيع

  • خليل
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:39

    قريبا سنرى المغرب يقوم بحذف القرآن الكريم نهائيا ويجمع كل المصاحف في البلاد ويقوم بإصدار قانون يجرم اقتناءها، لأنه وببساطة ((يسيء)) لحبيبتهم المدللة إسرائيل في الكثير من الآيات والسور!!
    ولكن كونوا مطمئنين فكل من يتحالف مع الصهاينة سيكون مصيره الخزي والعار في الدنيا قبل الآخرة

  • مغربي من البيضاء
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:39

    كل ما يتعلمه الانسان طفل شاب مسن …. مهم حتى ولو كانت اللغة العبرية …
    ولم لا .. خاطبهم بلغتهم وتعمق في ثقافتهم سلاح الجيل الخامس … على سبيل المثال .. انضر الى الصين واليابان وووو

  • كمال إسبانيا
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:53

    اليهود عاشوا في مغربنا الحبيب عشرات القرون ، وتركوا بصمات كثيرة في الثقافة المغربية وخاصة الأمازيغية ، كما تركوا بصمات في الصناعة الحرفية والبناء و النحت و صناعة الأواني والجلود والبناء،.. مغربنا لم يشهد عنصرية عرقية أبدا … نرحب بإخواننا اليهود فهم أيضا مغاربة لا يمكن أن يعلو عليهم أحد في المواطنة ..

  • مغربي وافتخر
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:54

    من اراد ان يقرأ عن التقافة والهوية اليهودية وحتى التاريخ . فليفتح القرآن الكريم

  • السندباد
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:56

    بالتأكيد سيتم إضافة مادة تاريخ الدولة العبرية وهى مادة أساسية ستدرس ابتداء من كى جى ون حتى الجامعة ومش بعيد تكون مكان مادة التربية الدينية وتكون الصلاة والحج لحاءط المبكى وعاصمة المغرب أورشليم

  • عبد العزيز
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 12:58

    ندعوا الله سبحانه…أن تكون تجربة فيها الخير للبلاد والعباد

  • التطبيع التعليمي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:13

    هل ستقوم إسرائيل بتغيير مناهجها التعليمية بعد التطبيع لتطهر نفسها من الحقد و العنصرية و لتعترف بالمجازر التي اقترفتها في حق الشعب الفلسطيني؟ هل التطبيع التعليمي من جانب واحد أم هو تطبيع متبادل؟ كنا ننتظر تغيير المناهج و السياسة التعليمية في اتجاه البحث العلمي و بناء المواطنة على أساس قيمنا الأصيلة و القيم الديموقراطية فإذا بنا نتجه للتغيير التطبيعيوني! كلمتي العلم و التكنولوجيا لا ترد أبدا على لسان المطبعيين! ترد فقط كلمات التصدير و الاستيراد و التسامح بمعنى التساهل و الاستسلام و التعايش بمعنى غادي “إيعيشو فينا”، بنا و على حسابنا. اعتراف ترامب بالسيادة على الصحراء مجرد حبر على ورق. لماذا نتسرع في إعلان النصر؟ ننتظر لنرى ماسيكون منه بعد أيام، أشهر، سنوات أو عقود قادمة! ترامب بنى سياسته، شعبيته و برنامجه على الانعزالية، عدم التدخلية و إعادة توطين الرساميل المستثمرة خارجيا في أمريكا! ماذا حدث تحت الشمس حتى يعدنا بالملايير و نصدقه و يصبح أكبر رئيس تدخلي في تاريخ أمريكا؟ هو يحضر عودته في 2024. هل ينوي هو و نتنياهو القدوم للاستقرار عندنا بعيدا عن مساءلة العدالة القريبة جدا منهما؟

  • med
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:20

    غتكون شي حاجة مزيانة الا تم الاعتراف باللغة العبرية كلغة رسمية للبلد مع الامازيغية والعربية غتكون مصالحة مع الذات وتصحيح للمسار لي غيخرجنا من داك التيه الهوياتي والثقافي وغتعطي صورة راقية عن البلد .طبعا الكلام هنا موجه للعقلاء ودوي الالباب اما صحاب اللحي والقومجيين واليساريين دوي العقول المتحجرة ديرو ديزلايك باش نحسبكم…

  • عربي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:21

    رموز شكل التواصل العبري تشبه إلى حد كبير نظيرتها بالنسبة لآليات التواصل البربري.وهذا ما يفسر التقارب الكبير بينهما.بالإضافة طبعا لأمور عديدة مشتركة

  • الحسين
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:22

    وهل ماضي وتاريخ المغرب هو جزء من تاريخ اليهود؟ إذا واين المرابطين والموحدين وغيرهم
    هل تريدون أن تضعوا في مناهج التعليم المغربي أن المغرب تابع لليهود
    ولهم الحق فيه ؟

  • نزار
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:31

    عن اي حرب اهلية تتحدث
    هل من اجل صخرة صماء في فلسطين تعتقد ان المغاربة سيتقاتلون
    اصبحتم تكشفون عن وجوهكم الداعشية يا اتباع جماعة العدل والاحسان

  • Majid
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:40

    le peuple juif est parmi les premiers qui ont habité le Maroc, que l’on veuille ou non, nos gènes comprennent des gènes juifs, berbères arabes et autres, il est donc de notre devoir de ne pas renier nos origines et réapprendre à les connaître il suffit d’écoute notre musique chaabi pour se rendre compte à quel point nous sommes proches, le peuple Algérien aussi

  • ملاحظ
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:48

    و هل توجد بمناهج إسرائيل ما يتحدث عن التراث والتاريخ الإسلامي العربي؟ يريدون أن يلقنون لأجيالنا ” تاريخ مزور” يتحدث عن أشياء تمت سرقتها من ااتاريخ الإسلامي كما سرقت و نهبت الكتب العلمية و الادبية العربية و تمت ترجمتها للعبرية على اساس أن العلماء اليهود هم من نشروا هاته الكتب.

  • khalid huescs
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 13:59

    هالمابغيناش الثقافة اليهودية بدات كيفكرو يدخلوها بشويك بشوية لطفك يا الله

  • التطبيع التعليمي
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 15:13

    هل ستقوم إسرائيل بتغيير مناهجها التعليمية بعد التطبيع لتطهر نفسها من الحقد و العنصرية و لتعترف بالمجازر التي اقترفتها في حق الشعب الفلسطيني؟ هل التطبيع التعليمي من جانب واحد أم هو تطبيع متبادل؟ كنا ننتظر تغيير المناهج و السياسة التعليمية في اتجاه البحث العلمي و بناء المواطنة على أساس قيمنا الأصيلة و القيم الديموقراطية فإذا بنا نتجه للتغيير التطبيعيوني! كلمتي العلم و التكنولوجيا لا ترد أبدا على لسان المطبعيين! ترد فقط كلمات التصدير و الاستيراد و التسامح بمعنى التساهل و الاستسلام و التعايش بمعنى غادي “إيعيشو فينا”، بنا و على حسابنا. اعتراف ترامب بالسيادة على الصحراء مجرد حبر على ورق. لماذا نتسرع في إعلان النصر؟ ننتظر لنرى ماسيكون منه بعد أيام، أشهر، سنوات أو عقود قادمة! ترامب بنى سياسته، شعبيته و برنامجه على الانعزالية، عدم التدخلية و إعادة توطين الرساميل المستثمرة خارجيا في أمريكا! ماذا حدث تحت الشمس حتى يعدنا بالملايير و نصدقه و يصبح أكبر رئيس تدخلي في تاريخ أمريكا؟ هو يحضر عودته في 2024. هل ينوي هو و نتنياهو القدوم للاستقرار عندنا بعيدا عن مساءلة العدالة القريبة جدا منهما؟

  • Mansouri
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 15:26

    نحن نسير على الطريق الصحيح … هذا هو ما نحن عليه … من المهم جدًا بالنسبة لنا أن نرى لغاتنا الوطنية المغربية الأربعة (الأمازيغية والعبرية والعربية والفرنسية) ممثلة في نظامنا التعليمي وممثلة على قدم المساواة ونريد أن نراهم رسميين … المغاربة مغاربة أينما انتقلوا ومهما كانت الأديان أو اللغات التي قد يختارونها…..

  • kamal Montréal
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 16:37

    Vive le Maroc vive Israël vive USA on es fière comme peuple marocain avec les plus grandes puissances du monde

  • كمال
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 19:00

    لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا ،اليهود والذين اشركوا .يجب ان ندرس الصينية والهندية الذين يبلغ سكانهم اكثر من مليارين نسمة . دين الاسلام هو اخر دين للبشرية ولو بعث موسى الان ،لقال اتبعوا دين محمد صلى الله عليه وسلم. كمسلمين نحترم جميع البشر من ادام ولكن انتبهوا جيدا .

  • التيهوديت
    الإثنين 14 دجنبر 2020 - 19:43

    كنا يهود بالفعايل ولينا يهود بلوراق

  • نزار
    الأحد 20 دجنبر 2020 - 11:57

    تغير المناهج تم تنفيذه منذ فترة طويلة بما يخدم التطبيع بل الأخطر من ذلك بما يخدم الكيان الصهيوني و يجعل منه دولة من دول الشرق الأوسط كما هو موجود في كتب الاجتمعيات و الجغرافيا حيث يعدد دول الشرق الأوسط بما فيها الكيان الصهيوني الغاصب و الأخطر من ذلك ان وزارة التعليم في المغرب تسرق الثقافة و التراث الفلسطيني و تنسبها للكيان الصهيوني و ترسيخيه عند الأجيال الناشئة و ترسبخ مفاهيم و ثقافة صهيونية عندهم و جعلت الفلافل أكلة شعبية صهيونية كما في كتاب الجغرافيا للصف الاولى إعدادي .
    طبعوا بدون ثمن
    خونوا
    تخاذلوا
    منهزمين
    لكن لا تسرقوا ثقافتنا و تنسبوها الى الكيان الصهيوني بطريقة رخيصة هجل الصهاينة أن يفعلوها يا صاهينة العرب .

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس