مازالت حركة الترامواي على مستوى محطة “السوق المركزي” بالدار البيضاء متوقفة، بعد واقعة سقوط أجزاء من فندق “لينكولن” التاريخي قبل أيام، وهو ما كبد العديد من البيضاويين مستعملي هذه الوسيلة مشاق التنقل صوب محطات أخرى لاستعمالها.
وأقدمت السلطات المختصة بالدار البيضاء على وضع سيارة للإسعاف، وإلى جانبها سيارة تابعة للقوات العمومية، على مستوى محطة السوق المركزي، وذلك لتنبيه المارة إلى خطورة المرور من جانب الفندق الآيل للانهيار، وكذا لتبيان توقف الترامواي، وعدم وصوله إلى هذه المحطة.
وقررت الجهات المسؤولة عن الترامواي بالعاصمة الاقتصادية وقف حركة الخط رقم 1 على مستوى هذه المحطة، وذلك إلى حين تأمين جنبات الفندق المذكور، تفاديا لأي أخطار قد تطال هذه الوسيلة وكذا الركاب، وهو ما من شأنه أن يطيل معاناة المواطنين مع التنقل.
ويضطر الركاب الذين يستعملون عربات الترامواي هذه الأيام إلى التنقل صوب محطة “الأمم المتحدة”، وسط المدينة، للتوجه صوب شارع عبد المومن، أو محطة “الديوري” و”المقاومة” بالنسبة للراغبين في التوجه صوب سيدي مومن، نهاية هذا الخط.
وأكدت شركة الدار البيضاء للنقل والوكالة المستقلة للنقل الباريسي أن حركة التنقل عبر محطة السوق المركزي ستظل متوقفة، وذلك إلى حين إقدام الجهات المختصة على تأمين منطقة ورش فندق لينكولن، بالنظر إلى أن انهيار جزء من الفندق كان قد أدى إلى سقوط أحجار على مستوى المحطة.
وكان جزء من البناية التاريخية لينكولن انهار ليلة الخميس الماضي، ما خلف هلعا كبيرا في صفوف المواطنين الذين كانوا يمرون بمحاذاتها؛ ناهيك عن خوف مستعملي عربات الترامواي الذين كانوا ينتظرون بالمحطة المجاورة لها.
وأربك هذا الانهيار الجديد، الذي ينتظر أن تعقبه انهيارات أخرى مع استمرار التساقطات المطرية، حركة خطوط الترامواي، إذ توقفت بين محطتي الشهداء ومحمد الخامس، على مستوى الخط رقم 1، وفق الإعلان الصادر عن شركة “كازا ترامواي” عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وجرى عقب هذا الحادث المفاجئ استنفار المصالح المختصة من أجل اتخاذ تدابير أمنية بسبب خطر انهيار الفندق، عبر وضع حواجز وموانع المرور تفاديا لأي حادث؛ كما تمت دعوة المواطنين المارة إلى تفادي العبور من جانبه.
ويعرف فندق لينكولن، بين الفينة والأخرى، انهيار أجزاء منه؛ وهو ما دفع الوكالة الحضرية بالدار البيضاء ومجموعة “REALITES” الفرنسية لتطوير المجالات الترابية، من خلال فرعها المسمى “REALITES AFRIQUE”، إلى توقيع اتفاقية من أجل ترميمه.
خلاصة الكلام من أجل زبالة مستعملوا الزرامواي يعانون
أزمة نقل ترامواي يعمقان معاناة البيضاويين تعالت أصوات البيضاويين هذه الأيام احتجاج
هل عجزت سلطات اكبر حاضرة وهي الدار البيضاء على حل مشكل بسيط و هو هدم فندق؟ و تقف موقف المتفرج على ما يعيشه سكان المدينة!!
سبحان الله العظيم هاد المهندسين عندنا مكيفكروا ماوالوا والمسؤولين حتى هما فين قراو الله اعلم اعباد الله التراموي مكيدخلش وسط مدينة فايتة مليون نسمة الترامواي كيكون في الضواحي ديالها المدن الكبرى كيكون عندها الميترو وكازا خرجتوا عليها رونتوها هلكتوها ادعيناكم الله
فندق لينكولن أصبح صنما او بالأحرى معبدا للالهة لدي مخيلة المسؤولين و بعض من المجتمع المدني المتطبع مع كل ما هو كولونيالي هذه هي الحقيقة التي وجب ذكرها سنوات و ساكنة البيضاء تعاني من الاهمال و التهميش من اجل خربة لا غير تتهاوى فوق رؤوس الناس و لا من من يحرك ساكنا و حتى الوسيلة المعتمدة لدي شراءح واسعة من المواطنين في التنقل اصابها الخلل في التسيير اليومي و انعكست سلبا على المتنقلين الي وجهاتهم الخاصة و اقول من هذا المنبر لا بد من تغيير العقليات و القوانين في تحديث و تجديد المعمار لا يمكن ان نعيش وسط الخرب باسم المحافظة على الاثار المدن الذكية تتحضر باخر الصيحات العالمية من ابراج و قناطر و مراكز التسوق و مطاعم فاخرة و قناطر و…. لا بالخرب التي تسكنها الجردان و المتسولين.
لا أفهم ما يقع…بناية كان يجب أن تهدم مند 20 سنة لخطورتها لكن المسؤولون و لبانضية…يعرقلون. كان منتظرا مند سنين أن ينهار الفندق في اي لحضة و لهدا وضعوا شبابيك لكن تبقى حلول ترقيعية. اهم خط نقل في البيضاء …هناك مدن كالبيضاء و المحمدية …لا تفهم من بسيرهم و بأية طريقة …هل مزاجية أو عراكية …أو حزبية ….هناك خطر على ساكنة البيضاء و لدا يجب هدمه و جعله حديقة مثلا مؤقتة ريثما ياخد القرار النهائي بجعله سوق …ينافس درب عمر…!!!
Pour moi le préfet et maire doivent démissionner
Point à la ligne ou qu ils soient limogé
هدا الفندق مند عقود و هو مصدر مشاكل عدة ، عوض أن تصرف عليه أموال طائلة لترميمه الأولى أن تبنى مكانه أي شئ يستفيدون منه البيضاويين
Break old place down and build anew building and to be safe for everyone
Bonjour;il y a longtemps on passant pret de cet hotel on voit que les africains qui logent et circulent a long tour;et on ne sait pas ce-qu-ils fabriquent dedans …
الامر جد سهل اذا كان الملاك من الخواص يجب توجيه امر بالهدم لهم في مدة اقصاها شهر , و ان لم يمثثلوا لاوامر الادارة تقوم السلطة بهدمه على نفقتهم , و توجيه اخبار الى الوكيل و طلب الادن من الوكيل بالدخول الى مكان مغلق ’ و احصاء المحجووات و تدوينها في محضر………………..
في دول تحترم نفسها في مثل هاته الأحداث الشركة تعوض الضحايا بينما هنا الشركة تنهب جيوب المواطنين على شركة طرامواي ان تعوض المسافرين الذين أدوا واجب البطاقة الشهرية 230 درهم وفي الاخير نقول لا حول ولا قوة الا بالله الله ياخذ فيكم الحق
لو كنا في بلد يحترم مواطنيه، لما ترك هذه البناية الآيلة للانهيار في كل لحظة، ولما ترك مواطنيه يعانون، فهناك من أصبح النقل يلتهم نصف أجرته، لو كنا في بلد يحترم مواطنيه لاستمرت الأشغال24/24ساعة لإعادة الخط إلى العمل تفاديا للضغط الذي يتعرض له المسافرون!!!
سبحان الله يريدون تنظيم كأس العالم وماقادزين حتى يصلحوا سكة الترامواي.
هاذ الترام ديما عامر .الزحام علاش .يحمل حتى يختنق .والتمن نفسه.ربح مضروب ف10. لقاوا الازمة واحتاكروا المارشي.عندهم 4 القاطرات قاضين بها الغرض.المدة الفاصلة 15دقيقة.
شكوا بيكم الله لو كان أمر يتعلق بزيارة مسؤول من أي دولة لذلك المكان لكان تم ترميم في أقل من ساعة وعندما تم أمر يهم الموطن البسيط فتم إستلاء على جيبه بالفن فينك أشوف تيڤي ولا حاضيا غير القمامة