يرُوج في صالونات العاصمة الاقتصادية للمملكة أن رجل أعمال مغربيا شابا يتوفر على أزيد من عشرة آلاف “بيتكوين”؛ وهي العملة الافتراضية التي قلبت مفاهيم المعاملات المالية، وتتجه رأسا خلال الأيام أو الساعات المقبلة إلى 30 ألف دولار وربما إلى مليون دولار خلال بضع سنوات.
رجل الأعمال المغربي، الذي احتفل بعيد ميلاده الثلاثين في منتصف شتنبر الماضي داخل قصر فخم مطل على البحر الأبيض المتوسط، قام بـ”تخزين” العملة الافتراضية أثناء “إقامته الصيفية” بفرنسا خلال سنة 2013 بعد أن اقتناها في زمن قياسي وبدعم من نجل وزير سوري سابق لاجئ في باريس (…) بمتوسط سعري لا يتجاوز 75 دولارا، ولم يتصرف فيها إلى حد الساعة، إذ أصبحت ثروته تتجاوز 280 مليون دولار، بعد أن أصبحت “بيتكوين” اليوم الأحد تساوي 28 ألف دولار.
وتقول مصادر هسبريس إن الملياردير المغربي المقيم حاليا في دولة مالطا، بعيدا عن “المنع المغربي” والإكراهات الضريبية الفرنسية (..)، يتوفر كذلك على الآلاف من عملة “إثريوم” والملايين من عملة “ريبل” الافتراضية، والمليارات من مئات العملات الافتراضية الحديثة.
وجب التذكير أن القوانين المغربية تمنع التعامل بالعملات الافتراضية، إذ يعتبرها بنك المغرب مشتلا لغسل الأموال وتمويل الإرهاب، فضلا على أنها تعتمد بشكل كبير على المضاربة، وحاملها يواجه خطر التعرض لخسائر كبرى.
وليس بنك المغرب وحده من يحذر من التعامل بهذه “العملات”، فالملياردير وارن بافيت يقول في هذا الصدد: “إذا اشتريت شيئًا مثل بيتكوين، فليس لديك في الواقع أي شيء تملكه. أنت تأمل فقط أن يدفع الرجل التالي المزيد”.
ويكمل بافيت، وهو أشهر مستثمر أمريكي في البورصة بثروة تفوق 85 مليار دولار: “عندما تشتري عملة مشفرة أنت لا تقوم بالاستثمار، إنها المضاربة، ولا يوجد خطأ في ذلك إذا كنت تريد المقامرة، سيأتي شخص آخر ويدفع المزيد من الأموال غدا، وهذا نوع من أنواع الألعاب، وأنت هنا لا تستثمر”.
قيمة العملة في الثقة التي تستحقها . لذلك أغلى عملة هي العمل الصالح حيث الأرباح بالدنيا والآخرة.
اللهم إغننى بحلالك عن حرامك . وأرزقنا الثبات وحسن الخاتمة يا الله
عندما تشتري عملة مشفرة أنت لا تقوم بالاستثمار، إنها المضاربة، ولا يوجد خطأ في ذلك إذا كنت تريد المقامرة، سيأتي شخص آخر ويدفع المزيد من الأموال غدا، وهذا نوع من أنواع الألعاب، وأنت هنا لا تستثمر”.
لخص كل شيء.
قد يتباهى بعض الهواة بصولب استثمارهم في البيتكوين و غيرها…
ولكن استمعوا الى رأي المحترفين…
اذا اشتريت بيتكوين فأنت تقامر بشراء شيء لا وجود له في الواقع…املك الوحيد هو ان يأتي شخص مثلك اعماه الطمع اكثر منك ليدفع لك اكثر..من الناحية النظرية انت تبيع و تشتري قد تربح و قد تخسر شأن ذلك شأن اي تجارة ولكن الفرق الوحيد هو ان ماتتاجر فيه غير موجود في الواقع.
لنفترض مثلا ان العالم استيقض دات يوم ووجد عملة البيتكوين غير موجودة…
لنبسط السؤال قليلا..
كم هي عدد وحدات البيتكوين الموجودة حاليا في السوق و من يصدرها و كم اصدر من وحدة وهل اصدار وحدات البيتكوين يخضع لظوابط ومعايير ام هو مطلق ..؟؟
في المجال المالي طبع عدد كبير من العملات يقود مباشرة الى التضخم…ماذا بالنسبة لعملة البيتكوين…؟؟
على العموم…البحر عميق و لكل شخص حرية الغوص…قد تجد لؤلؤة..وقد تجد قرشا.
نتا و زهرك..
المضاربا بالاموال او الربا حرام
يعني في 2013 استثمر هاذ السيد 750 مليون سنتيم في عملة افتراضية. القضية فيها ان.
لماذا المغرب دائما سباق إلى المنع … طائرات الدرون تم منعها لأسباب واهية في حين كان يمكن استغلالها في تصوير إشهارات سياحية او فيديو كليب أو مشهد من السيمنا يروج للمغرب … لماذا تركز دولتنا على الجانب السلبي لأي شيء جديد ؟ أنا على يقين لو تم سماح لشبابنا بامتلاك العملة الصعبة لكان عندنا الآن بعض الآلاف من الميارديرات من ابناء الشعب المغربي
سويرتي مولانا تربح موس ولامكانة أرا برع ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم……….
البعض كان يدعي أن بنكيران يعد من أكبر الأغنياء في المغرب (7 مليون سنتيم في الشهر)!! الشاب الثلاثيني يملك أكثر منه بكثير رغم أن سنه يقل عن عمر بنكيران بكثير. ما هو تعليقكم في هذا الموضوع ؟؟
هذا الشاب عرف التوقيت المناسب لشراء العملة، عندما كانت في بدايتها وكانت رخيصة، عليه أن يعرف التوقيت المناسب للبيع أو بالأحرى للتخلص منها، وإلا ربما سيخسر كل شيء، تحية له على مغامرته، ونتمنى له التوفيق ولكل مغربي أينما كان. غير هو خصو ماينساش حبابو خصوصا من الأقارب. ههه
لا فرق بين الأموال المحصل عليها عن طريق ما يسمى بيتكوين واليانصيب والقمار وحتى الحشيش. لأنها في الغالب أموال ضخمة محصل عليها دون جهد أو مقابل عمل مشروع. ولهذا لا يمكن التباهي بتلك الأموال التي تدخل في إطار السحت والمحرمات. لو كان ذلك الشاب حصل على تلك الأموال بفضل اختراع علمي قام به أو عمل مشروع ،لَقٌمْنا بتهنئته وتشجيعه . اللهم أَرِنا الخبيث خبيثا وارزقنا اجتنابه وأرنا الطيب طيبا وارزقنا اكتسابه . آمين.
إلى المعلق متتبع.أريك الجواب.هذا الشاب ربح المال من المقامرة في فرنسا دون أن يأكل حق أحد كأنه كان يلعب في الينصيب وربح الرهان أما بنكيرانك راكم المال وتقاعد سمين على ظهر الشعب اللذي انتخبه.الاول كان يقامر دون أن يأكل حق احد وبنكيرانك كان يتجار بالدين كي يأكل أموال الناس بالباطل
أتمنى في يوم ما أن يتم رفع الحضر عن البيتكوين في المغرب
جواب للسيد كافكا
منع طائرات الدروة جد منطقي
كلنا يعلم اننا شعب (او غاليته) لا نملك وعيا حقيقيا بضرورة اخترام الخصوصيات
تصور انت جالس ف دارك مع وليداتك و تلافت في النافذة تلقا الدرون ديال ولد جاركم كتصورك وسط ولادك
بلا ما ندوي على اشياء أخرى الفاهم يفهم
السلام عليكم، كنت تنتمنى ان يكون حيز التعليق كافي باش نشرح البداعة ديال البتكوين و القوة ديالو، لكن الـ1000 حرق تلزم علي الإختصار، و هي التي تتفرض علي دابا باش نبان بحال شي شخص يحاول ممارسة الوصاية و الأستاذية، و بالدارجة باش نبسطوا الأمور، ملي ماتتكون عندك حتى معرفة و لو سطحية بقوانين الاقتصاد البسيطة و المسلم بها و علاقتها بتقييم العملات المحلية، كيفاش و منين تتستمد العملة التقييم ديالها، الضوابط اللي تتخلينا نطبعوا فلوس جديدة و نضخوها في السوق، ملي ما تايكون عندك أدنى اطلاع بتاريخ الكريبتوغرافي و بتكنولوجيات البلوكتشين، تتولي تشوف أراء ديال أناس بنكيين و مضاربين مركزيين باش تتبناها و تبرد بها على راسك، لانه الأنسان عموما تايميل للمحافظة و ديما تايكون عندنا موقف استنكاري و تناوي من أي حاجة ثورية خرجات و بانت مع الوقت.
البيتكون خاصة و العملات الرقمية عامة فيه مخاطر كبيرة فاليوم وصلت الى قيمة 28 الف دولار و بعد مدة قد نجدها في 40 الف دولار أو في 10 الاف دولار،
لذلك ارى من وجة نظري ان الاستثمار في هذا المجال يعتبر مقامرة لا غير
جواب لبعض الأسئلة هنا:
-لنفترض مثلا ان العالم استيقض دات يوم ووجد عملة البيتكوين غير موجودة
افتراض يتطلب قنبلة كهروميغناطيسية تتسلط على الكرة الأرضية بحيث تحرر موجات تقضي و تدمر كل سيرفرات الأرض، أو الإحتمال الاقرب للواقع و هو انكشاف الغطاء الجوي للارض و ان نكون متعرضين للاشعاعات النووية و التي بدورها ستضر بسيرفرات الأرض مجتمعة بعدما ستمحس النوع البشري و كافة اشكال الحياة من فوق الأرض. اسيدي راه الاحتياط ديال الدول العظمى من العملات الصعبة كله رقمي و ذلك بعد ارساء نظام مالي عالمي جديد (و ماتسولنيش شكون) و تحرير العملة من ارتباطها بالذهب، و هذه حبة صعبة البلع، مايمكنش تقول تخيل نفيقو واحد النهار و نلقاو احتياطي المغرب من الدولار غبر و اختفى، الأمر معقد.
وهنا نمر لبعض الأسئلة المشروعة:
-كم هي عدد وحدات البيتكوين الموجودة حاليا في السوق
حاليا اسيدي كاين 18579706 بتكوين فالسوق، تقدر تقوليا عافاك شحال ديال الدولار كاين فالسوق؟ ماغاتقدرش للاسف لانه الدولار تم و لاتزال تطابعته بدون رصيد او غطاء مالي
-من يصدرها
هنا فين داير الفيلم، و انا خدات ليا وقت باش نفهمها، البتكوين باش تايخلع الدول العظمى و حتى الأفراد انه ممرتابطش بهيئة مالية بحال دار السكة او البنك الفيديرالي، البتكوين عملة لامركزية و يشرف على اصدارها لوغاريثميات بديعة الصنع شبه مستحيل ان يتم اختراقها او التلاعب بها، و ذلك يتطلب اجماع أكثر 5 ملايين معدن في آن واحد ان يتفقوا على تزوير احد البلوكات و التلاعب بتحرير العملة
-كم اصدر من وحدة
سؤال رائع، كل 10 دقائق يتم منح من 12 الى 6.5 بتكوين للمعدنين بقيم متفاوتة، و هنا فين البتكوين مرة اخرى يرعب عرابي العملات المركزية، بحيث تحرير البتكوين يكون بصفة ثابثة و معروفة
-هل اصدار وحدات البيتكوين يخضع لظوابط ومعايير ام هو مطلق
و الله اسيدي الا أسئلة رائعة
اصدار وحدات البتكوين تايخضع لضوابط و معايير شي حاجة بديهية، الأمر البديع و الرائع هو ان اصداره يكون أمام مسائلة و مراقبة ملايين المعدنين، شفتي العظمة فين كاينة.
واش البنك الفدرالي الأمريكي تايجي ياخد برأيك و يخبرك شحال تايطبع فاليوم و الشهر؟ أكيد لا
-في المجال المالي طبع عدد كبير من العملات يقود مباشرة الى التضخم…ماذا بالنسبة لعملة البيتكوين
من هنا تايستمد البتكوين القيمة و القوة و الرهبة اللي تايخلق للدول و للهيئات المالية، التحرير ديال البتكوين غايوقف بعد اربع سنوات و غايولي 21 مليون بتكوين هو اللي كايدور فالسوق و لايمكن تستخرج أكثر، الكثير تايشوفو ملاذ آمن مثل الذهب او بعض المعادن النفيسة
شوف، كنتفهم المخاوف ديالك و لكن الأمر محكوم برياضيات و أسطر برمجية غاية في الاتقان، و القوة ديال البتكوين من هادشي تتجي، اولا من اللامركزية اي انه ماتابعش لشي هيئة او جهة كاتطبع منو شحال بغات على حساب الاوضاع الاقتصادية و الأزمات، القوة ديالو جات من المسائلة و الثقة اللي حطو فيه و الاشراك ديال ملايين المعدنين و حراس البوابات، و هادشي اللي مقلق الصين و الولايات المتحدة و دفعهم يبداو يفكرو يحلو عملات افتراضية ديالهم، الأمر راه معقد على انك تختصروا في اسئلة بدائية.
المغرب كعادته دولة متخلفة رقميا و تكنولوجيا و لا تريد للشباب أخد المبادرة في هذا المجال لأنها دولة ذات اقتصاد ريعي تعطي للمقربين حسب ولائهم وتفضل الانتظار الى ان يأتي فرنسي بمنتوجه كي يجني الملايير على حسابنا بدل ان يصبح كبور أو بوشعيب مليونيرا. في بعض الدول الغربية يمكنك الاداء بالبيتكوين و نحن ما زلنا نتحدث عن غسيل الاموال و تمويل الارهاب وذلك راجع لعقلية مسؤلينا المتخلفة تكنولوجيا و التي تفضل ان يمر كل شيئ عبر المقدم كي تراقب كل صغيرة و كبيرة. بعض الدول أنشأت عملتها الرقمية كي لا تبقى تحت رحمة الدولار الامريكي و النظام البنكي العالمي. لما لا يقوم المغرب بانشاء عملة رقمية لبيع و شراء الفوسفات على اعتبار انه اكبر مصدر لهذه المادة على غرار ما فعلته فينزويلا لبيع نفطها؟؟؟ لو كانت الدولة تشجع المبادرات التكنولوجية ما كنا لنبرر تطبيعنا مع الكيان الصهيوني بحاجتنا الى تكنولوجيته المتطورة.
زاده الله خيرا فوق خير، ورزقنا من فضله
إلى nas حاول أن تبسط الشرح.لم نفهم من كلامك شيئا.مجرد كتابة سطور بدون أي معنى.بالدارجة داوي خاوي
اتمنى لكل الشباب مسيرة موفقة
السلام عليكم، نشكر لسيد لي كاتب NAS على كل ما قاله و بينه في تعليقاته
بغيت غي نقول لاي واحد كيف ما كان قبل ما يحلل و يحرم خاصو اول شيء يبحث و يدرس الموضوع بجدية حيث لفتوة ماشي من عقلنا و تفكيرنا…
لمهم كاين ابحاث من علماء اقتصاد مسلمين عندهم توجه ديني باقين متبعين العملات الرقمية لعندها قيمة و خصوصا البتكوين او ما قدوش يصدرو فيها فتوى حيت الامر تيبغي دراسة كبيرة او من جميع الجوانب، انا كنت من ناس لي تيعارض هاد لمجال و لكن مع البحث لقيت ان الامر اكثر من لي كنت تنتصور، بحيث كاين لي كيعتبرها سلعة او كاين لي تيعتبرها عملة رقمية و لكن الاهم ان الناظر للمستقبل بتمعن غادي يعرف ان الامور كاملة تتاجه الرقمية، منها التجارة و الخدمات الالكترونية او فيسبوك لي كلنا تنخدمو بيه غادي يدير عملة ديالو او شحال من منصة غادية في هاد الاتجاه… لمهم هدرة كثيرة بزاف
و الخلاصة لواحد لا يفتي بما لا يحسن في مجاله هادشي لي كاين
الآن عملة البيتكوين لها بنك بباريس و بعدة دول في العالم تغير العملة البيتكوين مقابل المال الحقيقي و هذه العملة هي المستقبل amazon و ebay يقبلوها لشراء الأشياء إنه التطور التيكنولوجي لكن في المغرب باغيين الضريبة البنك باغي ياكل مع الناس
شكرا جزيلا لك سيد NAS !
استفدت كثيرا من تعليقاتك و أسلوب شرحك المميز. جزاك الله خيرا.
الآن أجدني راغبة في معرفة المزيد عن الموضوع.
NAS عبقري و تحليلك عميق.اتمنى أن تستضيفك هسبريس. تحية للمغاربة.اخويا الله يكثر من أمثالك
Instead of attacking Nas , why dont you educate yourself about the subject matter. Ignorance is not something you be proud of. Keep it quite and learn.
عملة النصب والاحتيال على المال الحرام (حلال)
على اي منع العملة الافتراضية قرار صائب نتمنى ان يمنع القمر والفساد بشتى انواعه ان شاء الله اما طائرة الدرون فهي مقننة وليست ممنوعة
لاستعمال طائرة الدرون فانت في حاجة الى رخصة لاستعمالها في ما ينفع وليس لاغراض اخرى
سلم. لو استعملت الدول النامية و الافراد البيتكوين و العملات الرقمية للأداءات عوض الدولار لتحرروا من الهيمنة و من المصاريف الخفية و الكلفة الباهظة لغياب البديل….
و ربما يكون العملة الرقمية (بقواعدها الاحترازية ) قوة إبرائية و تبادلية ، و مصداقية ائتمانية و توظيفية و إدارية…
الموقف الرسمي يجعل أدمغتنا المبتكرة في عجز حتى تجتاز حدود الوطن ( المسكين)
انه مال حرام لانها عملة رقمية اي انها غير ملموسة و يدخل الربح في إطار القمار كما انه ليس فيه ربح على قدر اتعابك او خدمات توفرها .. اي أنه حرام و كل حرام ليس فيه خير مهما كثر ..
السلام.
الأمر معقد . أنظر تعليقات NAS في هسبريس . شخص متمكن. و الدولار لا غطاب بالذهب عليه منذ الرئيس نيكسون في غشت 1973 ، يعني أن الميريكان يطبعون الأوراق الوهمية دون مقبل بالذهب الذي كان من حقك استبداله لدى البنك المركزي لأي دولة ،خاصة الاحتياطي الأمريكي قبل 1973 . وبهذا يكون بيتكوين مثل الدولار في القوة الابرائية و التداولية مع ربط البيتكوين بالمعادن كضمانة حقيقية ،مما يؤهله أو أي عملة رقمية عالمية ليحل محل الدولار الذي فقد الكثير : خاصة أن المعاملات الدولية ، لدى الدول الشرقية ( الصين ، روسيا…) وغيرها تتجه المقايضة ( مجموع السلع المتبادلة بين دولتين ) ولا يلجئون إلى الدولار إلا للمقاصة ( تسديد الفرق المتبقي من المقايضة..) مما يجعل الحاجة لعملة عالمية رقمية متطورة ، ملحة و ضرورية.
وكان الدكتور حازم الببلاوي ينصح الدول العربية البترولية بعدم قبول الدولار و فرض المعاملة بالذهب أو قيمته لتسعير البترول و أوصى بإنشاء دينار أو عملة عربية التسديد عالميا.
القناعة سيدة الموقف .اللهم اني اعود بك من الهم والحزن واعود بك من الجبن والبخل وعود بك من غلبة الدين وقهر الرجال.