من المرتقب أن تعرض قناة “الأولى”، اليوم الجمعة، الفيلم الجديد “باب الشيطان” من إخراج نسيم عباسي، وتأليف الروائي البشير الدامون، وبطولة عالية الركاب وياسين أحجام والفنان الكبير عبد القادر مطاع الذي يعود إلى الشاشة بعد انقطاع دام سنين. كما يشارك أيضا في الفيلم عبد المجيد العمراني، ومجيد لكرون، وشيشة عبد الله، وفامة فرح، وزهرة الدواح، وهاجر ميمون.
ووفق بلاغ صحافي للشركة المنتجة، فإن فيلم “باب الشيطان” يحكي عن مريم التي تعيش ظروفا عائلية صعبة في تطوان. أم مريم تمتهن تهريب السلع والبضائع من أجل كسب لقمة العيش في باب سبتة، تمرض الأم فتقوم مريم مقامها في ممارسة التهريب. أمام عنف الأب وانحراف الأخ وحالة الفقر، تضطر مريم إلى تهريب أقراص مهيجة بعدما أغرتها عصابة بذلك العمل؛ غير أن هذه الخطوة سوف تنعكس سلبا على حياتها، وعلى علاقتها بخطيبها وبأفراد عائلتها.
وأضاف البلاغ أن الفيلم سالف الذكر جرى تصويره في تطوان والفنيدق وسبتة المحتلة، قبل أشهر عديدة من إغلاق المعبر الحدودي.
يذكر أن نسيم عباسي درس الفن السابع في معهد السينما بالمملكة المتحدة، وأقام بلندن مدة خمس عشرة سنة قبل العودة إلى المغرب سنة 2006.
نتمنى أن يفتح باب البحث العلمي و الاختراعات و كفى من حموضة أفلام و مسلسلات تستنزف ميزانية ضخمة يستفيذ منها الممثلين الرقاصين
متى سنرى دراما ضخمة تتحدث عن تاريخ المغرب كما هو الحال في تركيا…تجد تلاميذة في الإعدادي لا يعرفون حتى سنة استقلال المغرب…
موضوع جريء و جديد في الدراما المغربية، تحية لكل التاقم التقني و الفني لهذا الفيلم. و تحية لكل النساء الشماليات التي تعانين الفقر و البرد الأن بعد إغلاق باب سبتة. أتمنى أن يساعد هذا الفيلم على في دفع الحكومة إلى مساعدة هاته الشريحة من الشعب المغربي التي تضررت كثيرا من إغلاق المعبر الحدودي.
موضوع جريء يتناول طابو من طابوهات المغرب…
لقطات رائعة لتطوان المدينة الأندلسية الساحرة….لهجة محلية جميلة جدا…ممثلات في المستوى الأول…
زورونا في تطوان….مدينة رائعة عانت و تعاني من ويل البطالة و التهميش و الاقصاء….غياب الصناعة و الاقتصار على السياحة المحلية سياسة أفقرت الطبقة المتوسطة…..
قصة رائعة للكاتب التطواني الكبير البشير الدامون،لكن مع الاسف لم يتم التوفيق في اختيار الشخصيات وخصوصا ابطال الفيلم،مرورا بالخطأ الكبير من طرف المخرج بكون القربوبي يدخل عبر سبتة وهذا شئ مجانب للصواب بكون القرقوبي يدخل عبر الجزائر،نهاية بتشويه اللهجة الشمالية كما العادة على طريقة “اخاي محمد كليتي البايصر”خلاصة القول جميع السينيمات في العالم تتطور الا في المغرب
لقد شاهدت هاذا الفلم على القناة الأولى. بصراحة أعجبني كثيرا، لأنه يعالج جملة من المشاكل التي يعاني منها سكان المنطقة وخصوصا مدينة تطوان، من تهميش وتحقير للمرأة المغربية بمعبر الذل والعار، ناهيك عن مجموعة من الظواهر المرتبطة بالتهريب اليومي بمعبر سبتة. أتمنى من السلطات والقائمينة على الشأن المحلي، يسرعو من وتيرة إنشاء المنطقة الإقتصادية الحرة بمدينة الفنيدق.