لقي شخصان مصرعهما، الأربعاء، داخل حمام منزل في مركز الجماعة الترابية سيدي بيبي نواحي اشتوكة آيت باها، متأثريْن باستنشاقهما كمية من غاز أحادي أوكسيد الكربون بسبب “سخان مائي”.
وحسب مصدر هسبريس، فإن الهالك، البالغ من العمر 43 سنة، الذي يتحدر من نواحي تيزنيت، كان برفقة سيدة مطلقة، في العشرينيات من عمرها، حيث لفظا أنفاسهما الأخيرة فور خروجهما من حمام المنزل، بسبب مضاعفات اختناقهما بغاز أحادي أوكسيد الكربون.
وحلت السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي بالمنزل المذكور فور علمها بالموضوع، وفتحت تحقيقا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة من أجل الوقوف على ظروف الواقعة، بينما جرى نقل جثة الهالكيْن نحو مستودع الأموات بأكادير.
اللهم ارحمهما يارب العالمين وجميع المسلمين
رحمه الله أحسن شيء هو استعمال السخان الكهربائي رخيص ولا يستهلك الكهرباء عند ضبطه بالمستوى التاني والثالت ويبقبى عليك تبديل المقاوة التي تسخن الماء مرة كل سنة لتجنب مشاكل الصعق الكهربائي .
رحمهم الله هذه نتيجة القرارات العشوائية لإغلاق الحمامات التقليدية والرشاشات كفاكم استهتار بحياة المواطنين
لا حول ولاقوة الا بالله۔۔۔هي مطلقة اشنو كانت كتعمل معاه۔۔۔اللهم احفظنا من ميتة السوء۔۔
لم يدكرو الضحية رفقة زوجته وانما سيدة مطلقة معناها علاقة غير شرعية فمن اين ستاتيهم الرحمة .
كان الهالك الأربعيني رفقة مطلقة عشرينية ساعة الحادث!!…نحن نترحم ونتأسف نعم.ولكن ما اصعب الموت عندما تقترن بالمعصية والكبيرة .الزنا والعياذ بالله. غفر الله للجميع.
اللهم انا نعوذ بك من سوء الخاتمة يارحمن اللهم استرنا ولا تفضحنا واغفر لهما برحمتك ولا حول ولا قوة الا بالله.
دائما ينشر خبر مقتل الناس بالغاز و لا تنشر نتائج التحقيق و الخطأ الذي وقع حتى يستفيد الناس منها
ان الله هو اللي كيحاسب العبد يرحم ويغفر لمن يشاء ماشي المعلقين الله هو الحاكم عن بعض المعلقين اللدين يحكمون على اشياء لا يعرفون صحتها وليست في اختصاصاتهم كل واحد مسؤل عن نفسه