تعليقات الزوار
17
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
التسول جريمة تنخر المجتمع يتوجب القبض على مرتكبيها صغيرا وكبيرا والمحسنون الذين يتصدقون على الاطفال والشيوخ المتسولين يجب توعيتهم بان ما يقومون به لا يخدم المجتمع بل يشجع التسول المنظم على الانتشار اكثر فأكثر، هناك عدة طرق للبر والخير كبناء المساجد والمستشفيات والمدارس تجعل اسماء المحسنين خالدة يتذكرها المجتمع اما اغداق الاموال على المتسولين فهو خداع عاطفي ومن اخذ منك صدقة فقد خدعك.
قالت بأن النيابة العامة قامت بتهديد الأمهات اللاتي تتسولن بالأطفال باخد اطفالهن إلى مراكز ، سيدتي الوزيرة حزبكم ذو مرجعية إسلامية لماذا لا تطبقون ما جاء به الدين الإسلامي بالزام الأب بالنفقة وتخبرينا بأن النيابة العامة استدعت آباء هؤلاء الأطفال لحثهم على النفقة وإلا سيتابعون بإهمال أسرة، ومن تم سيفكرون قبل أن يلدوا ويرمونهم اويتسولون بهم ،وحبذا أن نتفق كلنا بعدم إعطاء الصدقة لكل من يتسول بطفل.
اعرف ان هناك كثير من الكسلاء و النصابين و المشعودين يمتهنون هده الحرفة. غير صعب أن تبيع كلينكس أو مسكة أو كارو أو بطاطا أو نعناع …و يكون لك شرف. و الكل سيكن لك الاحترام.. رأيت اليوم رجلا ربط قرعة ماء بتوب في عنقه و صار يبيع ماء للعطشانين…اعرف كارسون في مقهى رمت به الخيرية و هو صغير والآن يعيش بكرامة …لا يدخن…الرياضة في وقت الفراغ …و الله متخلق و محبوب عند الزبناء و مبشور و صبور و يعمل بجد حتى أن صاحب المقهى لايمكنه الاستغناء عليه . أما أن يتوقف شخص ليطلب منك إعانة فمن الممكن أن يستوقفك يكريسيك. عندنا فلسفة سخيفة في التجارة الجزار يقني عليك ليطلب منك أن تشتري منه اللحم و الخضار كدالك و صاحب متجر…في انجلترا مثلا لاترى مثل هدا لاتشتري شيء لأن أحدهم عرضه عليك وهده الدسارات يجب أن تتوقف لأن هؤلاء لا يخترمون حدودهم و يشغلونك بأشياء و يزعلون و يضيعون وقتك. وان رفضت عرضهم يمكن أن يسبوك… او على الاقل ينطقون بكلمات تأثر في نفسيتك.
مد اليد تسول وبيع السجائر تسول وبيع الاكياس البلاستيكية والمشوار تسول وغسل ومسح زجاج السيارات تسول والحمال متسول وماسح الاحذية متسول وكلنا نشجع هؤلاء الهامشيين على التسول بتعاملنا معهم وكلنا مسؤولون عن انتشار هذه الظاهرة بطريقة او بأخرى.
شمن تسول كتهدار عليه. اغلب المغاربة يتسولون كل على نظريته. يوتوب فيسبوك وتساب. وزيد عليها صحاب الشارع ووووو
انتم الذين اجتمعتم خرجوا من مقراتكم و مكاتبكم المكيفة و فيلاتكم الضخمة و سياراتكم الفخمة و انزلوا الى الشوارع و الاسواق و المقاهي و امام المساجد و سط الازقة و محطات الحافلات و الطاكسيات و قرب الفنادق و المطاعم و الكاباريهات ليلا و نهارا قبل الحجر و اثنائه و سترون الحقيقة التي لا توجد اينما تختبؤون بعيدا عن الواقع المغربي!
الطفل مكانه المنزل و المدرسة و الحدائق و الملاعب الشبه منعدمة لكي يلعب و يتعلم و يأكل و ينام و يكبر في بيئة سليمة لكي يصبح المجتمع سليما.
اذا لم تستغل الام الطفل في التسول، فاستغله في السخرة و تستغله في التفاخر به لتجعل الآخرين في غيرة و حسد حثى تتمتع بذلك.
اما افراد المجتمع الذين يشجعون الاطفال بالصدقة و يورطونهم في التسول فغايتهم ليس الاحسان و العطف، بل ليتمتعوا و يظهروا انهم وحوش جهلاء في صفة ملائكة مزيفة!
هاد الوزيرة معطات حتى حتى حاجة كل هاد السنين في منصبها ويقولو النساء بحال بحال ضعيفة سياسيا
ضروري خص يلقوا شي حل لهد لمتسولين صراحتا كيبسلوا علينا كيجي كيمسحلك زجاج ديال سيارة بدون ادن ولا قولتيلوا لا كيسبك زائد عرقلة السير مبقيناش نقدوا نفتحوا نوافد السيارة ولا نوقفوا فإشارة المرور فخطرنا
هدا شئ رائع المغرب معروف بمافيا التسول الكل تراه في أبواب المساجد في المقاهي والمطاعم والأسواق تراهم يتسولون ومعهم اطفال فالكثير التسول بالنسبة لهم كأنه عمل ولكن المواطنين هم السبب لكنهم يعطوا لهم الدراهم فلهدا لم يبحث عن العمل لأن بالاسواق يربح أكثر من 10000 درهم على الأقل فتجد العاءلة كلها تتسول ولكن يخص فرقة البوليس على هدا النوع من البشر وتجد المغاربة حتى خارج البلاد في أوروبا وايام الحج في مكة يتسولون هم مافيا التسول في محطة الحافلات والقطار في المغرب تراهم يكدبون عنلى الناس لكي يعطوهم أنا اريد محاربة جميع انواع التسول في المغرب وغرامة لازم الدهاب إلى منازلهم للبحث في أملاك هؤلاء المتسولين السجن لكلا متسول
هذه الوزارة بوزيرتها وأعضائها في سبات عميق
موضوع لطالما سالت على اثره مداد كثير لكن بدون جدوى .. انه التكرار السخيف
يجب على كل وزير قبل أن يتقلد منصب وزير أ ن يكون على علم بما ينص عليه القانون والمساطر، كيف لوزيرة شغلت حقيبتين وتتكلم بهذه الطريقة وتقول ان النيابة هددتهم هل دور النيابة التهديد؟ يا سيدتي إن التهديد جرم يعاقب عليه القانون كان من اللائق كوزيرة إن تستعملي مصطلح غير التهديد ،وما جئت به في آخر المطاف هو بحث محدد في المكان بدون حلول.
منين كنسمع شي مسؤول كيتكلم على شي مشكل اجتماعي في المغرب .كيبدا يهضر او يشرح او يحمل المسؤولية غير لهدوك لي ما غادنش يعاتبوه اولا يعاقبوه.
المشكل ا سيدتي . مشكيل كبير بزاف او عار على دولة فحال المغرب .لا مراكز .لا دور الاطفال .لا متابعة الجتماعية من طرف الدولة الآباء لي عندهم يد في هاد المشكل .
فين هو التكفل الاجتماعي ديال الدولة ب هاد الاطفال المتشردين؟؟ راه انعدام مجموعة من الادارات و الهيئات او التنسيق بيناتها هو لي مخلي عمر شي حاجة في هاد البلاد غادا تخدم . ابتداءا بالقانون .القانون القانون ….و من يطبقه و كيف بطبقه
الدول المتقدمة في هاد المجلات عزيزي القارئ بدات هادي 100 عام في العمل أو التحسين عام مور عام باش وصلوا الى المستوى لي هما فيه .
او حنا ؟؟ وقتاش غادي نبداو سيدتي الوزيرة ؟؟؟ الى شي نهار بدينا ………
التسول اصبح مهنة مدرة للدخل المتسولين يخرجون من بيوتهم في السادسة صباحا ولايعودون الى بيوتهم الا عند الثامنة مساءا محملين بمختلف انواع الاكل اما المال فلا تسٱل كل شيئ ببلاش ولو طلبت من احدهم العمل بمبلغ محترم لا يقبل بل انه يستهزء بك اذا طلبت منه العمل يجب على الدولة أن تكون قوية في محاربة هذه الظاهرة
يجب على ااحكومة أن تتحمل مسؤوليتها في ظاهرة التسول بصفة عامة و التسول بالأطفال بصفة خاصة، خصوصا ان هذه الظاهرة الماسة بحقوق الطفل تمارس في واضحة النهار أمام المساجد و الأسواق و في كل مكان و زمان حتى في البرد القارس و الحرارة ااشديدة التي لا يستطيع الطفل تحملها، و أرى أنه يجب تعميم عملية انشاء لجان محلية تعمل على مراقبة الاماكن المعنية بالظاهرة و عرض الممتهنين على القضاء و نزع الأطفال الضحايا من المتسولين في حالة العود، و يواء هؤلاء الأطفال بمراكز حماية الطفولة حيث ينقل أطفال المدن التي لا تتوفر على المراكز الى أقرب مركز لها.
حماية الأطفال من الاغتصاب والعزلة والهدر المدرسي وحقهم في العيش الكريم أفضل بكثير عن حماية الأطفال من التسول ،والتسول كنتيجة يجب معالجة المسببات.يا استاذتي الكريمة.
سلام عندي محال وجبات وأكل في المعاريف دائما كيهربو ليا كليان
بسب متسولين أو موسخين فيهم رأئحة الكحول والمخدرات
واحد نهار ضربت مع واحد في سكين شوية ما كنت نقتلو مهم
برانس المعاريف rue jura معروف بي مافيا تسول