مازال مسلسل الصراع بين سائقي سيارات الأجرة الكبيرة بجهة الدار البيضاء سطات وحافلات النقل الحضري التابعة لشركة “ألزا”، المفوض لها تدبير القطاع، مستمرا.
فبعدما توترت الأوضاع بين سائقي سيارات الأجرة وحافلات ألزا على مستوى بوسكورة بإقليم النواصر قبل أيام، أقدم السائقون على مستوى مدينة الدروة المحسوبة على إقليم برشيد على عرقلة إحدى الحافلات ومنعها من حمل الركاب.
واستشاط سائقو “الطاكسيات” غضبا من حافلات شركة “ألزا”، بعدما أقدمت وفق تعبيرهم على حمل الركاب من نقطة غير موجودة بدفتر التحملات.
وأكد سائقون أن الحافلات التابعة لشركة “ألزا”، في بعض الخطوط، تتجاوز ما هو منصوص عليه في دفتر التحملات الذي يربطها مع مؤسسة التعاون بين الجماعات “البيضاء”، مشددين على أنها لا تحترمه، وهو ما يدفعهم للاحتجاج على هذا الوضع.
ولفت مهنيون في القطاع إلى أن السلطات المفوضة بات من الواجب عليها التدخل لدفع الشركة المدبرة إلى الالتزام بدفتر التحملات، وذلك تفاديا لمزيد من الاحتقان.
وأوضح هؤلاء أن المهنيين تضرروا كثيرا من تجاوزات حافلات “ألزا”، التي انضافت إلى خرقها القوانين المعمول بها في حالة الطوارئ، والمتمثلة في عدم تجاوز نسبة الملء فيها 50 بالمائة، فيما يتم إلزام سيارات الأجرة باحترام الحمولة المحددة في أربعة مقاعد.
ويعيب مواطنون على سيارات الأجرة الكبيرة بالدار البيضاء أنها تقوم بعرقلة الحافلات الجديدة التابعة لشركة ألزا، في وقت يقدم سائقوها على المطالبة بتسعيرة مضاعفة مقابل التنقل بواسطتها.
وأمام الاحتجاجات التي نظمها سائقو سيارات الأجرة من الصنف الكبير في عدة مدن، للمطالبة بالسماح لهم بحمل خمسة ركاب بدلا من أربعة، بدأت بعض الولايات تتفاعل مع مطالبهم.
وأصدرت في هذا الصدد ولاية جهة بني ملال خنيفرة قرارا حديثا لها توصلت هسبريس بنسخة منه، يلغي القرار العاملي الصادر يوم 17 شتنبر 2020، حيث سمح عامل بني ملال بحمل خمسة ركاب.
ودعا في هذا الصدد مهنيون بالدار البيضاء عامل هذه الأخيرة إلى إصدار قرار مماثل، للتخفيف من معاناتهم، طالما أن حافلات النقل الحضري، وكذا عربات “الترامواي”، تعرف اكتظاظا في الركاب وغياب احترام التدابير الخاصة بمواجهة جائحة “كورونا”.
لماذا تقمع السلطات العمومية كل الوقفات والاحتجاجات. وتترك هؤلاء الجشعون يحتجون بكل حرية وفي أي وقت وزمان.؟؟ لكن يظهر أن معظم المأذونيات في ملك ناس السلطة وان اولئك السائقون يقومون بدور زمخابرات مجانية للسلطات.
ما الذي يريدونه اصحاب الطاكسيات؟ المواطن البيضاوي مكرفس اشد تكرفيس في المواصلات و نتوسم خيرا في شركة الزا، فلاول مرة ارى حافلات تجوب شوارع المدينة دون اكتضاض
هاد الناس خاصهم يتابعون قضائيا و ان يسجلوا
اساسا الطاكسيات متيحترموش المغاربة تتوقفو متيبغيش يهزك و بكل وقاحة تيقول لك ما غاديش تماك و تيزيد و إلى هزك تيدور بيك الطريق باش يعمر الكونتور و يهز معاك الناس و متيجيبوش الكمامة و الأمسيات الكبار خلاص تستمر التاكسي كامل و انا كاينة كورونا و الطاكسيات قديمة و الحالة الميكانيكية مزرية و تيدوزو قدام البوليس و متيوقفوهمش و متيحترموش القانون و اكبر المتسببين في حوادث السير بلا ما تنهدر على قلة الترابي ديال الناس ديال هاد الحرفة
شخصيا مرحبا بشركة الزا و نفتخر بوجودها في المغرب
سائقو طاكسيات ضاعفو تسعيرة و لا حسيب و لا رقيب كانو أكثر مستفيدين من أزمة كرونا : مثلا كانت تسعيرة من الدروة الى الدارالبيضاء ب 10 دراهم و في عز ازمة كرونا ضاعفو تسعيرة و اصبح ثمن 20 درهم واش هدشي ماشي حرام ..الله ياخد فيهم الحق .
هذا مالين الطاكسيات أكبر شلاهبية إلا من رحم ربي. معمرني ننسى نهار تقلب القطار والناس حصلات في البلاصة تزادت الطريفة لتتضاعف ثلاث أو أربع مرات. مكرهناش يتخوصص هذا القطاع وتكلف شركات به وتكون عندها شروط في انتقاء السائقين وتكون مراقبة صارمة للأثمنة. هذا القطاع مشتت وأغلب لي خدامين فيه لا تتوفر فيهم الشروط ديال سائق. الله يهدي ما خلق.
احتجاجا ضد ألزا و ضد السلطات و ضد الترامواي و ضد سيارات الاجرة الصغيرة …….لم يبقى على المغاربة سوى مغادرة هدا البلد و تركه لهاته الشرذمة من السواق الدين لا يجيدون سوى لغة استنزاف جيوب الطبقة المسحوقة بسيارات أغلبيتها لا تصلح حتى لنقل الحيوانات يسوقها أشخاص أغلبيتهم لا تنطبق عليهم صفة سائق لا من حيث النظافة أو التأدب في مخاطبة الزبائن ولا من حيث الهندام الهدف الوحيد الذي يجمعهم هو استغلال الظرفية أمام قوة هدا اللوبي المدعوم من طرف بعض أشباه النقابات و تواطؤ من طرف من هم المفروض عليهم تقنين و تنظيم هدا القطاع الذي يجب التفكير في إعادة هيكلته و تنظيفه من هاته الشوائب .
هؤلاء أصحاب الطاكسيات عصابات منظمة .
ولكن سبب المشكل هي الدولة التي لم تعطي تعليمات صارمة من أجل زجر هؤلاء سياقة بجنون فوضى عربدة وكأنهم في دولة بدون قوانين.
هم يرغبون في السير والجولان لوحدهم لا يرغبون لا في طرامواي لا حافلات ليبقوا بمفردهم يفعلون في المواطن ما يشاؤون.
المواطن البيضاوي لا يرغب في هؤلاء نحن مع القانون وتطبيقه
هذا هو حال أصحاب الطاكسيات الصغيرة والكبيرة. دائما البكاء و الشكاوى كلما تواجدت حلول بديلة لفائدة الشعب المستضعف .. الأرزاق بيد الله. ولكن المواطن الضعيف له الحق في اختيار ما يناسب جيبه.. لا يعقل أن نترك ذئاب الطاكسيات يفعلون ما يريدون في المواطن البسيط… عقلية استبدادية لن تفارق الجشعين …
يا أخي آش بغاو هاذ ساءقين الطاكسيات عند الدار البيضاء راهم كرفسوا بيضاوة و كرفسوا الدار البيضاء كلها راهم فرعنوا على المواطنين و على البوليس ما بقاش كيحتارموهم خلاهم يديروا ما بغاو في الزيادة في عدد الركاب و في الثمن و يتلفضون بكلام ساقط و لا يحترمون الزباءن هاذ شي راه بزاف إدن باغين يجعلوا بيضاوة يخرجوا إلى الشوارع و يقومون بوقفات إحتجاجية تطالب بمنع الطاكسيات الكبار من الدار البيضاء و الآن نحن نطالب من السلطات أن تتخد القرارات اللازمة لجعل حد لهؤلاء كي يبتعدوا عن حافلات ألزا و يتركوهم يخدموا و نحن نعرف أن أكثرهم جاءوا من البوادي كي يجعلوا الفوضى في الدار البيضاء و نعرف كدالك أن وجود حافلات ألزا هو تقدم و مفخرة للبيضاويين.
ان كانوا يطالبون بخمسة مقاعد عليهم احترام التسعيرة القانونية في جميع اتجاهات الدارالبضاء. حافلات الزا نعمة لكل سكان هذه المدينة. نقية وتحترم كرامة الراكب.
اصحاب الطاكسيات مع كامل الاسف لا يحترمون الاحتياطات المتبعة لمحاىبة كوفيد ولا التسعيرة اما عرقلة السير فحدث ولا حرج ثم بتجىؤون الآن عاى الحافلات ،والله زمان ااسيبة وقلة الحياؤ
أصحاب طاكسيات حكرو المغاربة او الدولة هيا لي مدصراهم. معانات نعانيها معهم منذ سنوات
للأسف الشديد سائقي سيارات الأجرة في المغرب لايشرفون بتاتا لاينتهون من المشاحنات والسباب والكلام الفاحش اغلبهم اميون متسخون وكذلك سياراتهم يفرضون وقاحتهم وقلة اذبهم على الناس دون حسيب ولا رقيب إلا من رحم الله ويتصرفون باسلوب العصابات هناك عدة أمثلة على ذلك حيث كانوا يعترضون سبيل السيارات التي كانت تعمل بنظام التطبيقات الذكية وأحيانا يحاربون بعضهم البعض كالضباع.وتصل وقاحتهم إلى حد التكثل والتهديد في حق كل من وقع في حادثة سير مع أحدهم.وهاهم الآن يتطاولون على حافلات النقل العمومي لعلمهم أن المواطنين يكرهون التعامل معهم بسبب جشعهم وقلة اذبهم وليس الأمر ببعيد أن تكون لهم يد في أعمال التخريب والرشق بالحجارة الذي تتعرض له هذه الحافلات .يجب الضرب بيد من حديد في حق كل من سولت له نفسه المس بسلامة وامن المواطنين لأن القانون في الدول المتقدمة يفرض بالقوة وليس بالمحاباة
لي غانقول لشي وحدين من موالين الطاكسيات في كازا هو الله يعطينا وجهكم.
أصحاب الطاكسيات أكبر الملهوفين يستاهلو تزاد الثمن في أيام كورونا بسباب نقص البلايس و ملي ولاو يهزو نفس اابلايس بحال قبل كورونا خلاو نفس الثمن
هذا نموذج واضح للريع والقطاع غير المهيكل الذي ينخر الاقتصاد بحماية السلطات .في اعتقادي البسيط،المغرب كسيارة مهترءة قامو بتحديث هياكلها و صباغتها و دخلو في سباق مع سيارات بمحركات اقوى (العولمة،اتفاقيات التجارة،الثورة الرقمية،..).. في الاخير سيلومون الطريق و الطقس و…
يحب علي الحكومة الحد من فوضى أصحاب الطكسيات الكبار والصغار اللذين اكترهم يسيء الي سمعت البلد. وادراجهم ضمن شركات منظمة ومسؤولة تحرص علي رضاء الزبناء و تمكنهم من العمل في أطار يضمن لهم غطاء صحي وتقاعد من اجل عيش كريم عند كبر سنهم، اذا سألت اي مغربي أو ساءح زار المغرب فستجد له مغامرة مع أصحاب الطكسيات اللذين اغلبهم يعيش في ظروف مزرية
عندما كان يحل العيد أو عطلة مدرسية ويزيد فيها الطلب على النقل، نتفاجأ بسيارات أجرة من الصنف الكبير تتوقف خارج المحطة المخصصة لها ويتكلف الكورتيي باسطياد الزبائن الذين يدفعون ضعف التسعيرة، والحق يقال هناك شرفاء منهم لكن قليلون جدا، زد على ذلك السرعة المفرطة وجميع أنواع خرق قانون السير، مع كثير من العجرفة الفرغة وقلة الأدب…
Il est temps de se débarrasser de ce moyen de transport vieux comme le temps…
Bonne initiative
اغلب أصحاب الطاكسيات البيضاء خصهم اعادة التربية لا اخلاق لهم مايهمهم مصلحتهم .المواطن نظرا لعدم تدخل السلطة يعاني معهم في التسعيرة والتدخين داخل الطاكسي و الخطاب دون المستوى وحتى السياقة لا يحترم القانون .هذه الفئة كأنها مختارة من القرى إلا القليل بارك الله فيهم . يجب على نقابتهم توعيتهم باحترام المواطن والقانون و التسعيرة او المقاطعة.
على الدولة ان تسحب من هؤلاء الفوضويين الرخص لانهم اعداء تقدم البلاد
هذا اسمه تغول ارباب الطاكسيات الى متى؟
على الدولة سحب هذا الريع وتحرير النقل عبر الطاكسي.
اصحاب الطكسيات انا لست من الداربيضاء لكني اتنقل إليها من حين إلى آخر، طاكسي الكازوي بالنسبة لي هو :
* لا يحترم القانون
* قليل الادب
* مافيا و كارتيل التنقل لا يسمح لأحد لدخوله أو الاستتمار فية أو تغيره
* نضافة قليلة إلى منعدمة لا في المركبة أو السائق
المرجو من نقابة الطاكسيات قراءة تعاليق هسبريس لن تجدوا من يساندكم ، عوض فرض غطرستكم على المواطن اجتهدوا في تحسين جودة عملكم الكل يتقدم و الكل له الحق في الحصول على الجودة ما دام هناك تمن يدفعه.
يجب على المواطن انه من يفرض مايشاء هو الزبون وأن الطاكسي والسائق في الخدمه المقاطعة ستجعلهم يعودون لرشدهم
لا تسمعوا لارباب الطاكسيات إنهم بلا شفقة ولا رحمة، والمواطن مع ما يناسبه في الاثمنة.
البعض لا يحب راية الطاكسيات في شوارع العاصمة الاقتصادية.
الجشاع هو الدي تمارسه طكسيات الدروة وباقي الخطوط لدهاب إلى الدروة والرجوع الى البيضاء يلزمك 60 دراهم العامل لا يستطيع انفاق هدا المبلغ علاما انه يعمل ب80 درهم
قطاع غير مهيكل خاضع لنظام ريعي ديال الماذونيات كيقول على قطاع خاضع لدفتر التحملات انه بدون رخصة! قمة العبث
يجب علي عمالة الدارالبيضاء الكبري ان تعطي لشركة الزا صلاحيات تمكنها من حمل المسافرين من والي كل مكان؟ وبهاذا تقطع الطريق علي هاؤلااء السراقة أصحاب الطاكسيات الذين لا توجد فيهم لا رحمة ولا شفقة؟ هل يعقل أن ثمن تذكرة من الدروة الي الدارالبيضاء كان قبل كورونا 10دراهم؟واليوم 20 درهم؟
انا كنت كنسافر من سطات الى بنجرير قبل كورونا ب 40 درهم في الطاكسي دابا كنسافر ب80 درهم يعني الدوبل الى جمعنا التسعيرة ديال الطاكسي قبل كورونا ديال 6 ركاب المجموع 240 درهم للرحلة كاملة دابا في كورونا الى جمعنا الرحلة ديال 4 ركاب كتعطينا 320 درهم للرحلة المستفيد الاكبر هو مول الطاكسي ستافد من الجانب المادي بزيادة ربح 80 درهم ومن الجانب الحمولة ناقص 2 ركاب المتضرر الاكبر هو الراكب في الاخير كنقول لصحاب الطاكسيات تقاو الله
كمواطن أطالب بإلغاء الݣريمات لأن أصحاب الطاكسيات أصبحو يسرقون جيوب المواطنين بأبشع الطرق فوجب إتخاد التدابير اللازمة لوقف هذه المهزلة الكارثية.
لتعلم ايها المغربي ان جل مادونيات الطاكسيات هي في ملك خدام الدولة هدا يعني ان هؤلاء السائقين محميين من طرف هؤلاء الخدام للدولة لدالك في كل مرة يقومون بوقفات احتجاجية أمام مقر العمالات و بعض النقط الطرقية المزدحمة ولا من يتحدت معهم
الحل الوحيد هو دخول حافلات الترامواي وإلغاء باقي وسائل النقل وبذلك تتنفس الشوارع المزدحمة وتتقلص نسبة حوادث السير والأهم هو أن المواطن سوف يتمكن من اقتناء بطاقة الترامواي والتنقل بها في جميع أنحاء المدينة بأي وسيلة تناسبه سواء عن طريق الترامواي أو الحافلات التابعة لنفس الشركة.
حان وقت الصرامة في تطبيق القانون بدون تردد بخصوص سيارات الأجرة الكبيرة و إخراجها من المجال الحضري الدي شوهته. نعم أصبح السير في شوارع البيضاء خطر في وجود الطاكسي الكبير لايحترم قان‘ن السير و لايحترم الركاب و لايحترم الإشارات همهم فقط الدرهم.
المنافسة حق من حقوق المستهلك ..
أرجو من السلطات القضائية تعميق البحث مع المخربين الذين تتم متابعتهم بتهمة التخريب الذي تتعرض له الحافلات الجديدة و ذلك لكشف الايادي الخفية التي تحركهم في الخفاء.
لا يمكن الحجر على البيضاويين لأنهم ليسوا سلعة ويتطلعون إلى الأفضل ويستحقونه , لقد عانوا من اضطهاد هاءلاء الجشع والجهلة , وليعلموا أن الخط الثالث والرابع هما في طور الإنجاز
بعد عامين كما يعني أنه على أصحاب الأمسيات أن يفكروا في تغيير نمط عملهم وعيشهم أو إرجاع الرخص إلى الدولة وينتهي الفيلم .
يحتجون ضد الطراموي يحتجون ضط الزا وغدا يحتجون ضد المواطن واش بعقلهوم؟؟ صراحة هاد الناس بسلو بزاف. زيادة على سياقة عوجاء و لا مواطنة أصبحوا يضايقوا كل من له علاقة بالنقل بدءا من شركات كريم واوبير. داخل المدن يعتبرون انفسهم اصحاب اسبقية، لا حرج عليهم ولا قانون يطبق عليهم. أفيقواىيا ناس…