رفض عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، الأربعاء، تعديلا برلمانيا يقضي بمنح الشباب دائرتين انتخابيتين ضمن اللوائح الجهوية، طالب الفريق الاستقلالي وفريق العدالة والتنمية بتخصيصهما لمرشحين أقل من 40 سنة.
وأعلن لفتيت رفض الحكومة للمقترح الذي ينص على أنه “يمكن للأحزاب السياسية أن تخصص دائرتين انتخابيتين جهويتين من الدوائر الجهوية الاثنتي عشرة لترشيح الشباب ذكورا وإناثا، أو المغاربة المقيمين بالخارج، ذكورا وإناثا، كوكلاء لوائح برسم هذه الدوائر الانتخابية”.
المقترح، الذي قدمه فريقا “الميزان” و”المصباح”، أكد على ضرورة “أن يراعى في ذلك تخصيص ثلثي المقاعد المخصصة على الأقل لكل دائرة جهوية للنساء”، مبررا إياه “بتعزيز المشاركة السياسية للشباب وللمغاربة المقيمين بالخارج، واعتبارا للمكانة الدستورية التي تحظى بها هذه الشريحة الواسعة من المواطنين، ومن أجل تمكينهم من ممارسة حقهم الدستوري في الترشيح”.
من جهة ثانية، وافقت وزارة الداخلية على مقترح يقضي بعدم ترك المجال للتأويل عبر عودة البرلمانيات السابقات من بوابة اللوائح الجهوية، تقدم به كل من فريق العدالة والتنمية وفريق التجمع الدستوري، حيث تم التنصيص على عدم الترشح بالنسبة إلى من سبق لهن اكتساب الصفة البرلمانية سواء جهويا أو وطنيا.
ووافق لفتيت على تعديل المادة الخامسة من مشروع القانون التنظيمي لمجلس النواب بإدراج المنع بالنسبة إلى اللوائح الوطنية، وأن تصبح المادة “لا يؤهل للترشح للعضوية في مجلس النواب برسم الدوائر الانتخابية الجهوية كل شخص سبق انتخابه عضوا في المجلس المذكور برسم دائرة انتخابية جهوية”، داعية إلى إضافة “وكذلك الدوائر برسم اللائحة الوطنية”.
وكانت المادة ذاتها تشير إلى أنه “لا يؤهل للترشح للعضوية في مجلس النواب برسم الدائرة الانتخابية الوطنية كل شخص سبق انتخابه عضوا في المجلس المذكور برسم نفس الدائرة الانتخابية”، وبسقوطها ستكون إمكانية ترشح البرلمانيات مجددا عبر الجهات أمرا واردا.
الداخلية كتحكم، علاش هاد الاحزاب و الانتخابات.. مسرحية و صافي.
لانهم يعلمون ان الشباب سيفضحهم ولن يسير معهم في نفس خط الفساد الذي يمارسونه ..
انتظرونا بالإنتخابات عهد المسرحيات ولى فاسد يمنع الشباب من فضح كواليس الحلوة
واحد العائلة كلها في البرلمان :
– الأب برلماني مرشح
– البنت لائحة الشباب
– الزوجة لائحة النساء
باراكا من اللوائح، هي ريع سياسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، لأن الشباب سيفظح الديكور ، ويعلن كل خبايا البرلمان ، وما يناقش داخل القبة
بكل صراحة لم اعد افهم ان كان وزير حقيقي ام مجرد دمية تحركها ايادي خفية فالحكومة همها الوحيد هو نفخ ارصدة جيوبهم بالمال العام فهم يتمتعون برواتب وتعويضات خيالة بينما يوجد مواطنين لا يملكون ثمن خبز وبيضة لسد رمقهم من الجوع لا اعرف ان كان الاسلام يحت على القيم والاخلاق ومساعدة الغير والتسامح ام مجرد كلمة يستغلونها من اجل هضم حقوق الناس فهم يحللون متيحلو لهم ويحرمون مايريدون
يتم إقصاء الشباب من الترشح و هم الفئة الإجتماعية التي تعرف مشاكلها فعلا. ثم تتباكون عندما يقاطعون الشباب الانتخابات. فبدون مرشح شاب من سيمثل الشباب أو يتطرق لمشاكلهم الذي لن يعرفها سوا الشاب وليس جيل “الغفلة” الذي أخذ كل المناصب بدون حتى مستوى دراسي مقارنة مع ما يتطلب اليوم.
غير بقاو فيها ديالكم و ديال ديالكم فرقوها بيناتكم الشباب فقد فيكم الأمل شحال هادي. عليها كيلوحو راصهم فالبحر
الانتخابات لا تعرف مصطلح منح مقاعد للشباب لان الانتخابات. هو تباري وتسابق بين المترشحين وإلا اصبح ريعا لاننا نمنح صوتا لشخص يتصدر اللائحة الفوز منذ البداية
حسنا فعل السيد وزير الداخلية فالمهام البرلمانية مسؤولية وبالتالي عليه ان يكون منتخبا من طرف السكان وقريبا من همومهم وليس مفروضا عليهم باللائحة
نعم للتشبيب ولكن ان يكون ذلك بالعمل الميداني والتواصل مع الساكنة وفرض ذاته وليس العكس وقد اتبتت الديموقراطيات العريقة ان المسؤوليات لا تقاس بالسن والدليل ان امريكا كل أعضاء كونغرس يتجاوزون الستون سنة فما فوق
هذه ليست دمقراطية بل كل حزب يريد مصلحته الخاصة فقط
الانتخابات = الجميع يترشح و الشعب يقرر بدون كوطا و لا لوائح استثنائية
انا لا ارى اية فائدة ملموسة للاحزاب لا نفع منها ولا صلاح بل هي عالة على الخزينة العامة و اموال الشعب .
اذا كانت امريكا العظيمة تتوفر على حزبين فقط ( الديمقراطي و الجمهوري ) فما فائدة خمسين حزبا لا يفيد المواطن ولا يفيد الوطن في شيء سوى النوم فالبرلمان
يجب الغاء الاحزاب و الاكتفاء بحزبين فقط ( اغلبية و معارضة ) للحد من استنزاف ميزانية الدولة في شي لا يفيد
هذه المقترحات من المفروض ان لا تطرح اصلا حتى لايرفضها وزير الداخلية لان تخصيص دائرتين جهويتين خاصة بالشباب معناه تكريس الانفصال بين الشباب وبين باقي المجتمع وقد يغذي هذا الامر المزيد من النزعات الانفصالية الجهوية لبعض الشباب وهذا اكيد .
التعديل الذي كان ينبغي ءاعماله لوقف نزيف تبذير المال العام والذي يقدر بالملايير سنويا،وهو تحويل البرلمان المغربي ءالى محلبة كبيرة،ولي اليقين أن الاءقتراح ستكون له جدوى ءاقتصادية ونرتاح من وجوه الشر التي تمتص دماء المغاربة في كل وليمة ءانتخابية عبثية لا طاءلة منها؟؟؟؟!!!!.
إضاعة الوقت والمجهود والمال في النقاشات الخاوية … قوانين لا تخدم لا الدولة ولا شعب انما تخدم مصالح أصحاب الريع والمفسدين علاش هذه المبارة حامية الوطيس لم تكن مخصصة لمناقشة تشغيل الشباب الذي اصبح همه هو لحريك لماذا لم تكن تخص البناء العشوائي وزيد زيد…باركا من الريع لا ئحة الشباب لابناء المحوظين من السياسيين ولائحة النساء لزوجاتهم وبناتهم وحتى لصحباتهم.. البرلماني مواطن مغربي اراد بكامل ارادته ان يخدم الشأن العام ما دق عليه الشعب ما دخل عليه بالله باش يخدم لهذا البرلماني وجب عليه العمل باخلاص وتفاني وببيليكي…تبا لكم كرهتونا في بلادنا
لو كان قلب الأحزاب على الشباب فلماذا لا يرشحونهم بدل أصحاب الشكارة والعجزة والأميين. ألا تستحيون….
لأن الشباب سيفظح الديكور وعلى من سأصوت على الشفارة لضمان التقاعد المريح وملأ رصيدهم البنكي وتوريث المنصب لأبنائهم وأولاد الشعب تقتلهم البطالةومن هنا أدعوا أحرار الشعب بمقاطعة المسرحية الحامضة.المقاطعة للإنخبات أنجع حل
هذا دليل على ان وزارة الداخلية هي التي تقرر وليس لا البرلمان و لا الحكومة المحكومة و بالتلي يريدون تشجيع المواطنين للمشاركة في المسرحية بمثل هذه السلوكات التي نظن ان هناك قطيعة معها .و اسفاه؟؟؟؟؟
الدولة التي تفتري على شعبها هي من تساهم في الامتناع عن المشاركة غي الانتخابات بما انكم تنادون بالمساوواة بين الناس فلماذا لا تكون هناك لائحة مختلطة عن كل حزب سياسي تتضمن الرجال و النساء و الشباب و الراقصون و الدجالون و غيرهم
الديمقراطية الحقة هي دمج الشباب في اللوائح الإنتخابية، لأن مشاكل الشباب لا يمثلها إلا الشباب نفسه، كفى من احتكار السوق الإنتخابية لنفس الوجوه ولرجالات أكل عليها الدهر وشرب لا يهمها سوى جمع المال، نريد شبابا يسير بعجلة التقدم إلى الأمام، سئمنا من الشيوخ والعجزة، على سبيل المثال لما تقلد وزير الخارجية منصبه الوزاري لحظنا نتائج إيجابية, هكذا نريد الجدية في جميع الوزارات … وجب على وزير الداخلية إعادة النظر في هذه النقطة… لأن مشاكل الشباب يعيشها ويمثله الشباب.
لقد سبق ان قلت عدة مرات بضرورة اعادة النظر في الاقتراع باللائحة والرجوع الى نمط الاقتراع الفردي بالدوائر….الاقتراع باللاىئحة يعطي الفرص للوكلاء بالفوز غالبا ما يكون بدون اي استحقاق…..ولا ادل على ذلك من تشبث الاحزاب بالاقتراع باللائحة لضمان فوزهم وفوز من يليهم من اقاربهم والمقربين اليهم….يدافعون عن وكيل اللائحة لانه يفوز حتما ….وهذا يعني ان الاقتراع باللائحة كان مدبرا لضمان بقاء المنتخبين الحاليين الى اجل غير مسمى. نفس الوجوه تتوالى على مراكز القرار ….والمؤسف انهم يسعون الى خلق لوائح لا تخضع لنظام الانتخابات . قلت سابقا ان الاحزاب في طريقها لتحويل البرلمان والجماعات الى مؤسسات عائلية…..وزير الداخلية يدرك هاته الامور ويحاول جهد الامكان ايجاد صيغ توافقية للمشاكل المطروحة لكن الطبقة المسيطرة على مراكز المسؤولية اخذت حجما كبيرا يصعب الوقوف ضده.ومع ذلك فسلطة وزارة الداخلية تخوله للوقوف ضد اي مقترح للاحزاب السياسية يلحق الضرر بالبلاد.
البرلمان أعلى سلطة عفواً بغيت نقول الداخلية ، المغرب بلد ديموقراطي 2021 .
لأن كل هاذه المسرحية هدفها هو اتلاف مصطلح الشباب .يريدون ان يصبح الجميع كالبهيمة لايعرف حتى كيف يطالب بحقه و يخاف من الحكومة رغم أنه هو من له الفضل على وصول اصحاب المناصب الى ماهم عليه الان .
احسن حاجة داروها حيت هادوك الشباب اللي كانوا غيختارو ماشي من اولاد الشعب ولكن من العائلات المرفحة ولا اللي عندها نفوذ ولا نسابهم اما الشباب الدرويش ميحلمش بها ! احسن فلوس أقل غادا تخسر عليهم.