ظفرت رواية الكاتب المغربي عبد الله الطايع بجائزة “بين أمريكا ليتريري آوورد PEN America Literary Awards”، الأدبية المرموقة، في نيويورك.
وضمن صنف الترجمة فازت رواية “بلد للموت”، التي يعود تاريخ إصدارها إلى سنة 2015، بعد ترجمتها سنة 2020 إلى اللغة الإنجليزية من اللغة الفرنسية التي يكتب بها الطايع.
وهنأ عبد الله الطايع المترجمة إيما رمضان، على قيامها بـ”ترجمة رائعة”، قائلا إنهما يتشاركان هذه الجائزة، وإن الفوز بها شرف له.
برافو والف مبروك !! كاتب شاب مختلف بكل ما في الكلمة من معنى.
لا يهمنا ميولات الشخص ، فذلك أمر يخصه. ما يهمنا هو إبداعاته و ما يقدمه للبشرية.
مبروك مزيدا من الألق والرقي الأدبي
هنيئا للكاتب. يجب تشجيع كل الشباب واحترام الحرية الفردية. ما يهمنا هو صدق الإنسان واحترامه للآخرين
رمز و فخر المغاربة للشجاعة الادبية لهذا الشاب المبدع و الشجاع
يكفي أنه ضد الطبيعة و ضد الإسلام لينال الجوائز و التكريمات من الناس المعلومين، القضية أصبحت فجة و ممجوجة كل من يتبنى و يجاهر بالعداء لقيم الإسلام يكرم و يحتفى به و لو كان ما يقوله مجرد سماجات لا ترقى حتى للتعبير الإنشائي العادي، و قد سبقه كثيرون ليس المجال للتفصيل فيهه هاهنا.
نقول له مبروك.
لكن لو احتفظ بأسراره وعاش حياته الخاصة دون نشرها للعيان لكان ذلك افضل له و للمغاربة، ما يقوم به في غرفة نومه لا يهمنا ، لماذا الجهر بذلك ؟ هذه حياته الخاصة ، تخصه لوحده لا نريد معرفتها. هو حر يفعل ما يشاء بجسده.
على كل نحن على أبواب شهر الغفران
رمضان مبارك للجميع.
اللهم ارفع عنا هذا الوباء
يكفي أن تعلن عن خروجك عن ثوابت الأمة ليحتفي بك الغرب و يمنحك الجوائز، نوال السعداوي خير مثال
كتاب الطايع ‘ يوم الملك’ هو من احسن ما قرأته، بالخصوص بالنسبة لسكان سلا و الرباط في الكتاب كيهضر على واحد الوقت الي انا كنت عايش في سلا في تابريكت… لما كنا في الاعدادي و الملك سوف يمر من المطار في اتجاه القصر كانو كيجيو الطوبيسات لثانوية ابن الخطيب و كنتعمرو فيهم و نمشيو نستقبلو الملك ، كانت مغامرة بالنسبة لينا… و هادشي تكلم عليه السي الطايع و كذلك على واد بورقراق فين تعلمنا نعومو، و على الشعودة الي كانت كثيرة في داك الوقت … المهم انا منين قريتو رجعت ب 30 عام للوراء …. شكرا و مبروك عليك السي الطايع
التعاليق الملطخة بديسلايك الاحمر خير دليل على ان اغلب المغاربة بعيدين كل البعد عن ثقافة التعايش و تقبل الغير و احترام الاختلاف. يظنون انهم يملكون الحقيقة المطلقة و ان “ثوابتهم” هي فعلا ثوابت لا نقاش فيها. غير ان العالم متحول و ليس ثابت وسيأتي يوم يصبح هذا الفكر المتجمد من نصيب اقلية فاتها الزمان. لا تهمني ديسلايكات العقول الصغيرة فهو شرف لي.
من اعطاك الحق أن تتكلم بإسم المغاربة كيف يمكن للشواد أن يكونوا فخرا للمغاربة
أما عن الجائزة فلا تعدو أن تكون جاءزة عن ميولاته الجنسية الشادة
لبنى ابيدار هي الأخرى تم التطبيل لها والاحتفاء بها في فرنسا بعدما أدت دورا بورنوغرافيا والفاهم يفهم
الى صاحب التعليق رقم 9 Omar us… شفتي اخاي معامن عايشين! مكاينش الي قرى الكتاب ديالو، ولا عارف عليه شي حاجة … مكاينش الي عمرو ما قرى شي كتاب على هاد التعاليق عامرين بالكره و الحقد و الجهل كيقطعو لي قلبي
الكاتب الكبير عبد الطايع يستحق كل التقدير والاحترام وهو يمثل الشعب المغربي أحسن تمثيل.