راسلت المنظمة الديمقراطية للصحة، المنضوية تحت لواء المنظمة الديمقراطية للشغل، وزير الصحة للمطالبة بصرف الشطر الثاني من “منحة كوفيد 19” لمهنيي القطاع تزامنا مع شهر رمضان.
وقالت المنظمة، العضو في المنظمة الديمقراطية للشغل، إنها “تلتمس إعطاء أوامر إلى المصالح الإدارية والمالية المختصة من أجل الإسراع في صرف الشطر الثاني من منحة كوفيد 19 لفائدة منهيي الصحة، الذين أبانوا عن كفاءة ومهنية عالية خلال جل مراحل جائحة كورونا وأثناء العملية الوطنية للتلقيح”.
وذكرت النقابة أيضا أنه “رغم النقص الحاد في صفوفها في عدة مؤسسات صحية بربوع المملكة، استطاعت أن تساهم بشكل ملحوظ في تنفيذ وإنجاح البرامج الحكومية المرتبطة بالصحة والسياسة الصحية لوزارة الصحة”.
ونبهت المراسلة إلى أنه “من خلال عملية التقييم لكافة مراحل الجائحة فقد تم تحقيق نتائج إيجابية ملموسة، يرجع الفضل فيها إلى التضحيات والجهود التي بذلت بروح وطنية عالية وتضحية ونكران الذات”، ما مكن المملكة من أن تتبوأ “مكانة جد مشرفة على المستوى الدولي والإفريقي”.
وأردف المصدر ذاته: “بغاية رفع من منسوب الثقة والتحفيز نلتمس منكم الإسراع في تفعيل صرف مستحقات كوفيد-19 خلال شهر رمضان المبارك لفائدة كافة مهنيي الصحة مركزيا وجهويا ومحليا”.
كما ذكرت المراسلة أنها تأتي أيضا “في إطار التعبئة المستمرة للشغيلة الصحية بمختلف فئاتها المهنية، التي توجد جميعها في الصفوف الأمامية لمكافحة جائحة كورونا وفي تقديم الخدمات الصحية المطلوبة للمصابين، فضلا عن تنفيذها البرنامج الوطني للتلقيح والتمنيع الجماعي، وهو ما يحتم عليها الاشتغال ليل نهار وخارج أوقات العمل الرسمية وفي العطل الأسبوعية والسنوية”.
نحن ننتصر بي فارغ الصبر المنحة لي أصحاب سناكات في المعاريف
عوننا وصلات فينا العضم الله المستعان
حتى تكونوا فعلا تقومون بواجباتكم المهنية على أحسن مايرام ،حينها يمكن لكم الماطلبة بالتعويضات، فالواقع يبرهن غير ذلك فحتى أجوركم لم تستحقوها، فغالبتكم يسجل الحضور في العام ويذهب للعمل في المصحات الخاصة، ليس لكم أدنى ضمير مهني أو إنساني،
المواطن أيضا يريد ان يرى جودة العمل في المستشفيات و جودة الضمير المهني…. هؤلاء كاساتذة التعاقد يبحثون فقط على المال
الله يستر كولشي همو الوحيد هي الفلوس واخا ما يدير والو
الحمدلله منهار ليبدات هاد كورونا ونا خدام بليل ونهار وسبت والحد وشتا وصايف عمري ماقولت خصني
لماذا لم يتم تعويض رجال الامن و والجيش والقوة المساعدة والسلطات المحلية . الطبيب عندما يتعامل مع الحالة يعرف كيف كيف يحمي نفسه . لكن البقية تعاملوا مع اربعين مليون مغربي . ومع ذلك صامتون لانه ليس وقت طلب التعويضات
لكني اقول للأطباء في وقت الأزمة يعرف معدن الرجال. فلايمكن ان تطالبوا بتعويضات في حين أن هناك من فقد شغله وهناك اناس تضرروا كثيرا.