بائع خضر يعتدي على عنصر من القوات المساعدة

ملي هيقاطعو المواطنين الفراشة والكرارس هتحرر الطرقان والطرطوارت والزناقي،من غير هدشي هيبقى الإستعمار والوسخ والخنز والإعتداء

ما قام به البائع ليس من أخلاق المسلم!## ولكن##
ردة فعل ناتجة عن الضغط الذي يعيشه هذا البائع و الازمة التي يمر بها اغلب المواطنون، لقمة العيش صعبة خصوصا في هذه الظرفية الحرجة، زد على هذا التجاوزات التي تقوم بها السلطات العمومية…
او ليس من الأفضل ترك الناس تبيع و تشتري في ما هو حلال عوض السرقة أو التعدي على الناس؟؟؟

قال ليه حيد من هنا ضربه بموس لعنقه.

بائعي الخضر و الفواكه و بائعون المتجولون راهم خوتنا مغاربة خاصهم حل. ماشي العنف ؤ أخد سلعتهم حل. راهم ضحايا عائلات و تدبير حكومات. الحل هو منح رخصة بائع متجول و تحديد المكان و وقت العمل و شروط متفق عليها بعقد ومن لا يحترمها يعاقب .
هل للباعة المتجولين الحق ف التغطية الصحية. خاص الحل باركا من المشاجرة و المحاكم و……..

السلام
الى المعلق رقم 4,إدريس
جريمة عادية تقع في كل بلدان العالم و ما علاقتها بصلاة التراويح او بالصلاة عامة الله اعلم هدا شيء في مخيلتك لوحدك.
يجب تطبيق القانون على هدا المجرم المحتل للملك العمومي و مع دلك قام بطعن رجل قوات مساعدة الدي من واجبه تنظيف الشوارع و الاسواق من الطفيليات المنتشرة على طول الرصيف مما يعيق التجول في احسن الضروف.

من يعتدي على رجال الأمن بمختلف أصنافها يستحق أقوى العقوبات. يجب الحرص على هبة الدولة.

انا لم احضر الواقعة لا كني على يقين ان رجل السلطة استفز البائع

لماذا لم تتفاعل الصحافة الرسمية وقنوات الصرف الصحي مع القايد واعوانه الذين اعتدوا على العطار بسباتة والقايد الذي طعن من طرف الرجل المسن وطعن نفسه ليلقى على الارض جثة هامدة بعدما استفزه وسبه وطعنه في كرامته؟
اين نحن من حقوق الانسان، كرامة المواطن وصون حقوقه التي يخولها له القانون، لماذا لم يتفاعل نواب الامة مع مثل هذه القضايا داخل قبة البرلمان؟
متى صوف نفطع مع ما يسمى بدولة المخزن؟
في ضل هذه الظروف الصعبة والازمة الخانقة التي يعيشها الموطنون بسبب جاءحة كورونا، يجب تاطير رجال السلطة وتلقينهم الطريقة الصحيحة للتعامل مع المواطنين حتى يمكن تفادي مثل هذه الحوادث.
كما استغرب غياب وزير الداخلية، والعمال وغيرهم من المسؤولين الذين يمثلون جلالة الملك لصون حقوق العباد امام استفحال الوضع الذي لم يعد يبشر بالخير.
كما اريد ان اوجه تحية تقدير الى السيد الحموشي ، الرجل المناسب في المكان المناسب لتفانيه في العمل ولما يقدمه من اعمال جليلة لوطنه، رغم ان هذا ليس له صلة بالموضوع، بل لان مثل هؤلاء الرجال يعدون على رؤوس الاصابع.

المغرب دولة الحق والقانون.يجب إحترام القانون .واللجوء الى القضاء في الحالات المستعصية .

للأسف رغم تعاطفنا مع الباعة المتجولون. فقد اصبحو غير متجولون و يستعمرون وسط الطريق و ليس حتى الرصيف. فمثل هذه النماذج وجب الحزم معها.

هناك العديد من الباعة المتجولون يشغلون اماكن فارغة لا تشكل أي ضرر وجب مساندتهم

انا حاضر وقت الجريمة كنت أحمل ابني عائدا به من المدرسة وعمره 5 سنوات وقال لي البوليس يحمينا وهذا المجرم يضربه .
طفل صغير يعرف احسن من مجرم كبير . رغم أنه يحسب كل السلطات بوليس .
على فكرة فالمعتدي من رواد السجون و خرج مؤخرا من السجن

لقد أصبحنا نعيش معاناة حقيقية مع هؤلاء الباعة المتجولون الذين استعمروا كل الطرقات و المنافد والأزقة المؤدية إلى دور الساكنة لدرجة أن السكان أصبحوا محاصرين لايستطيعون لا الخروج ولا الدخول باستعمال سياراتهم.زيادة على الخطر الدي يشكلونه على امن وسلامة الساكنة على اعتبار ان اغلبهم من اصحاب السوابق الاجرامية ويتعاطون للمخدرات ويحملون الاسلحة البيضاء هدا الوضع يستوجب من الاجهزة الامنية التعاطي بكل حزم مع هده الظاهرة وتحرير الطرقات من استعمار هؤلاء الباعة.

الإنسان إلى بغيتي تقطع له رزقو ، فين غادي يمشي؟ يمشي يگريسي ؟ يمشي يبيع الحشيش؟
راه الناس تقهروا في هاذ البلاد، شي نهار غايتفرگع بنادم..
ديرو للناس الحل ..
ديروا مصانع فين يخدمو بدل التسول السياحي : أوروبا، دايرين السياحة غيركم فوق الشبعة ، ماشي قطاع أساسي.. حيث ماشي قطاع مضمون ..
ديرو منحة الشوماج، بدل تقاعد البرلمانيين والوزراء اللي ما خاصهوم حتى خير، يكفيهم فلوس البلاد الي ملئوا بها الأرصدة ديالهم في المغرب وسويسرا ..
واش كاتسناو منا حنا اللي مدوخين نوريوكم شنو غاديروا ..