قررت المحكمة الابتدائية بإنزكان، خلال جلستها المنعقدة زوال الثلاثاء، تسليم ست تلميذات من الثانوية التأهيلية النخيل ببلفاع، نواحي اشتوكة آيت باها، إلى أولياء أمورهن مع إخضاعهن لنظام الحرية المحروسة لمدة ثلاثة أشهر، وتأخير النظر في الملف إلى غاية شهر يونيو المقبل؛ وذلك على إثر ظهورهن في شريط مصور يشهرن فيه أسلحة بيضاء ومقرون بتعليق صوتي يحمل سبا وقذفا بألفاظ نابية.
وكانت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي بلفاع قد تفاعلت، الأسبوع الماضي، مع شريط مصور انتشر على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي ظهرت فيه خمس تلميذات يحملن أسلحة بيضاء ويطلقن سبا وقذفا بألفاظ خادشة للحياء، حيث أسفرت الأبحاث عن تحديد هوياتهن إلى جانب هوية مصورة الشريط، إذ جرى نقلهن إلى مقر المركز القضائي للدرك الملكي ببيوكرى.
وجرى الاحتفاظ بالتلميذات الست تحت المراقبة القضائية، قبل عرضهن على وكيل الملك بابتدائية إنزكان، الذي قرر إحالتهن على قاضي الأحداث، إذ قرر إيداعهن مركز حماية الطفولة بأكادير مع تحديد الثلاثاء رابع ماي الجاري كموعد لانطلاق أولى جلسات محاكمتهن.
وعين قاضي الأحداث، الثلاثاء، مندوبا للحرية المحروسة الذي سيعهد له القيام بزيارات متتالية إلى مقر سكنى التلميذات ومحيطه؛ وذلك من أجل إعداد تقارير حول وضعيتهن الاجتماعية وظروف عيشهن وتمدرسهن بالإضافة إلى تتبع سلوكهن، في أفق إحالة التقارير المنجزة على أنظار المحكمة.
اودي كولشي من الوالدين مكاين غير ولد وطلق والزنقة تربي مكاين لا مراقبة لا حتى حاجة وهادو هوما امهات المستقبل ومربيات الأجيال القادمة لاحول ولا قوة الا بالله
مراهقات متهورات ليس الا ، سخنية الراس ترجع بالبرودة
في المدرسة نتعلم الرياضيات و العلوم و الهندسة و الخط و القراءة والكتابة ووووووو . و في البيت نتعلم آسف. استسمح . عفوا . تفضل سيدي . أعتذر وووووووو . الأسرة (الاب) تتحمل نسبة كبيرة في ما وصلنا إليه. أفضل عمل تطوعي ممكن أن يقدمه المغاربة لهدا الوطن هو تربية أبنائهم او بالأحرى تربية أنفسهم قبل الانتقال للأبناء ….. واش فهمتووووووووا !!!!!!
هاذو خاصهم العصا والتربية على هذاك الكلام .. شكرا لرجال الامن
إلى أولياء أمور هؤلاء الفتيات: “أحسنتم،، ونعم التربية”
الله يسامح يعطوهم واحد 3 شهور واقفة التنفيد، راه غذي يكونوا تعلموا من الخطأ، يخلوهم يكملوا دراسة ديالهم.
البنت في التقاليد الشعبية عندما تلج قسم الأمن ولو لابسط تهمة تصبح علكة للالسن ووصمة عار على الأسرة…..
شفتوا سخونية الراس كيف ترجع. المشكل اساسا في اولياء التلميذات الذين لم يحسنوا مواكبتهن. اتمنى ان يراجعن سلوكهن بعد هذه التبهديلة
لا اي لله أي لا لله أ ش هاد شي هاد شي لي ولينا كن شوفو خا طير
فعلا سكت الكلام عندما تقرأ خبرا كهذا تحطيم مستقبل ست مراهقات في أواخر السنة الدراسية والتشهير بهن لمجرد تصوير فيديو يحمل كلمات قالك نابية هه. وماذا سيفعلن في الشارع مع إضرابات لا مسؤولة متتالية (للأطر) المحسوبة على قطاع التعليم الذي لم يدمره والله إلا جشع وحقد أطره. في بيئة محافظة كتلك كيف تتخيل يا قاضي مستقبل هاته البنات. اولادي في ارقى المدارس الخاصة بالرباط واعترف يتكلمون كلاما نابيا بل وتحت الحزام مع اقرانهم ويصورون فيديوهات بالتيكتوك وغيره هل ستعتقلونهم ايضا. حسبكم اولاد المدن الكبرى نقبل منهم ذلك واولاد المناطق المحافظة والمغرب المنسب ممنوع يتصورا هه منطق غريب
هذه نتائج التراخي و تقديس حرية التلاميذ. و الأسوأ قادم لا محال.
كون كانو بناتكم كون قلتو:باقات صغار وماعندهم عقل وتيتعايرو هي في الأنترنت.وبما أنهن بنات قاصرات من أسر فقيرة فالويل لهن.
دنيا بطمة شبعات سبان في شرف وأعراض ناس وأسر وتحكمات بسنة سجنا نافذة في الإبتدائي والإستئناف ومادوزاتش ساعة حبسا
العقوبة اشد هي الحل .اذا لم يقدر الآباء عن تربيتهم فالمخزن هو لي غيربيهم
المشكل في المغرب هو أن هناك آليات لمراقبة كل شيء إلا جهازا لمراقبة الأسرة في تربية الابناد تقوم دائما بما تقرر ان يقوم به مندوب الحرية المحروسة في هذه النزلة.
كفى من النفاق والكذب.
اجراءات لن تثني التلاميذ والتلميذات على نهج نفس الطريق.فهي موضة العصر.
قلة التربية والتعليم مرض ينتشر في الشعب المغربي.
الاسرة تدلل ابناءها وبناتها.
المدرسة شعارها الدراسة لمن يريدها واللعب والتعارف والتحرش لمن يريد ذلك.
السلطات تغمض العيون وتصم الاذان.
المهم ان المغرب في خطر
نعم المدرسة مسؤليتها تربية الأجيال . ولكن مسؤلية الأسرة هي أساس فتلقين أخلاق لي أطفاليها أبي وأمي لم يتعلم وهما أميان ولكن ربونا أحسن تربية وكنو حريسين علي حسن أخلاقنا مع القرب و البعيد.
إلى المعلق الله يكون في عون أوليائهن والذكر عندما يلج قسم الشرطة بسب جريمة ما نفتخر به عكس الأنثى التي قلت عنها تصبح وصمة عار أن ولجته لهذا يابني طغى الذكر وأصبح يقوم بالمنكرات والاجرام اللذي يحلو له لأنه يعلم مسبقا أن لا أحد سيأبه له ولي إجرامه مادامت الأعين متوجهة فقط إلى ما تفعله الأنثى والدليل ها أنت قلته في تعليقك
أنا من رأيي لوكان زوجوهم أحسن ، إيهنيونا وأيهنيوا راسهم!!!
يضهر أنهن ضحايا الأسرة والمجتمع، يجب تنبيههن إلى خطئهن ومعاقبتهن بطريقة لينة في الأول وتحديرهن بأن كل مرة يقبض عليهن يتصاعد العقاب! مازلن طفلات ووجبت رحمتهن في الأول وعدم توسيخ ملفهن لأنهن مازلن قاصرات ويجب إعادة تربيتهن! الإنسان يبدأ في النضج في سن الثلاتين، أما قبل ذلك فهو غير مكتمل النضج٠
كل هذا نتيجة ” التربية ” التي يتلقاها ابنائنا في مدرسة وزارة ” التربية ” و التعليم. التربية التي تلقاها جيل 70 و 80 -نينات اعطى جيل واعي و دو اخلاق .
يجب معابتهم و يتبعون دراستهم اودي اكونو تصيدو مسامح كريم
هناك بعض السلوكيات الضارة التي تؤثر على نفسية الابناء، لذا يجب على الوالدين مراعاة كل القرارات التي يتخذونها فيما يتعلق بتربية أبنائهم، لأن هذا الأمر يؤثر بصفة مباشرة على نفسيتهم، ولا يحق لأحد أن يحكم على أسلوب الأبوة والأمومة الذي ينتهجه البعض. لكن هناك فرق شاسع بين بعض الأخطاء التي قد يرتكبها الآباء في تربية أبنائهم او حتى في تعاملهما كزوج وزوجة. وتاليا بعض الممارسات غير اللائقة التي يمارسونها خلال تعاملهم مع أطفالهم، يزيد خطر انخراط الابناء في سلوكيات إجرامية، فتغيب الحدود والضوابط، فيصبحون غير طائعين ومتمردين، ما يؤدي إلى كثرة الاندفاع ميلا لتجارب مشينه مثل تناول المخدرات وما نشاهده بين الفينة و الأخرى من فيديوهات تدمي القلب
كلشي من والدين تجد أمهاتهم مشرملات بحالهم من أين داك غصن من تلك الشجرة
إلى المعلق حامضات ولماذا لم تقل أن أبائهم هم المشرملين وليس أمهاتهم لذا شربوا التشرميل من الآباء وليسمن الامهات.سبحان الله العظيم.دائما تريدون الصاق كل شيء بالمرأة حتى لو كان الأب هو المشرمل وليس الأم كما أردت أن توهمونا بذلك.نحن مغاربة ونعلم جيدا من هو المشرمل أكثر من الاخر إذن فلا داعي أن تغطي الشمس بالغربال لي تبرئ الذكور من أي شيء وتتهم فقط الانثى
قلة التربية والأخلاق….وولد وطلاق….واش هذا الوقت 5و6……دالأولاد….الله يحفظ والسلام….
لا حولة ولا قوة الا بالله العظيم وزعما سوس معروف بالاحترام برررررر أولا كل شي خرطو الله اهدي ما خلق .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب إليه
هادو خصهوم يوقعو كل نهار في الكوميسارية واحد المدة ديال ستة اشهر باش يترباو شوية ، الله يستر هادو هما لي غادي يعول عليهم المغرب يربيو اولاد المستقبل هههه.
جيل الزفت ويجب معاقبة كل الوالدين الذين يحطون ويبلزون ويطلقون بحال الطوبات .
لو كانت اختك منحرفة هل ستصف امك بانها مشرملة كذالك ولا دين لها؟!! اذن ما لا ترضاه لامك لا ترضاه لام غيرك، واحب لاخيك ما تحبه لنفسك، لا توجد ام ولا اب في هذا العالم يتمنون الانحراف والضياع لابناءهم الا اذا كانت امك استثناء
فقدنا التربية في البيوت حين خرجت المرأة لسوق الشغل واصبح البيت بدون لا رقيب ولا حسيب، وهده هي النتيجة وما خفية كان أعظم
الحمد لله. شكرا للقضاء وللقاضي.
هن طفلات مراهقات ولسن مجرمات.
هذا طيش المراهقة ليس إلا.
الحرية المحروسة، أفتخر ببلدي وبكوني مغربي رغم كل المعاناة فبلادنا تتقدم وبلادنا بخير بأبناءها وبناتها. والحمد لله.
هؤلاء يجب أن يطبق عليهن السجن النافذ وباقصى العقوبات حتى يكن عبرة لغيرهن ذكورا واناثا. اللهم التضحية بهذه الشرذمة من الفاسقات ولا انتشار الظاهرة وانتشار الفتنة والفوضى والاستهتار بالأمن.
فمثلهن لا يرجى منهن أن ينجبن أجيالا صالحة. ولن (يلدن إلا فاجرا كفارا. )صدق الله العظيم.
كل ما في الأمر أنهن غير متربيات ولم يتلقين اي تربية من والديهن و بالخصوص من والدهن لأن الحاكم في عشهن هي الام… وهذا ما يدمر اخلاق البنت.
كل من اختفى عليه صديق معلق فليبحث عنه في مقالات الإنات لانكم إن بحثتم عنه في الجهة المخصصة للتعليقات على مقالات الذكور فلن تجدوه.هذا ماكان وبغيت نقصر عليكم الوقت لدخلوا تقبلوا عليه فمقالات الذكور حيت كاغاديش تلقاوه
هذا التهور والتهاون مسؤولية الآباء والأمهات وخاصة الأمهات بالنسبة للبنات .لأن البنت في هذا السن تحتاج إلى المراقبة المستمرة نظرا لخطورة وضعها في سن المراهقة .في هذا السن تجتاز البنت مرحلة صعبة بنجاح وان فشلت تذهب إلى الهاوية .
إلى متطوع المسيرة الخضراء تقول يجب على الاباء المراقبة خصوصا مراقبة البنت لانها ستذهب الى الهاوية ياسلام وهل الابن الذكر لا يجب مراقبته هو أيضا حتى لا يقع في الهاوية أو وقوعه هو في الهاوية مثل القتل والنصب والسرقة وبيع المخذرات لا يهم.المهم فقط ألا تقع فيها الأنثى.الان علمت لماذا الذكر يقم بجميع أنواع الاجرام دون أن يخاف أو يستحي لأن الجميع يراقب فقط الأنثى ويترك الذكر بدون مراقبة حتى طغى واستفحل اجرامه ولم يعد شيء يردعه.اوا بقاوا مقابلين الأنثى وراقبوها بوحدها وخليو الذكر إدير ما بغى حتى توابيوا تجريوا موراه فالحباسات رغم أن الرسول صلعم قال ربوا أبنائكم ولم يقل ربوا بناتكم فقط والابناء هنا تجمع بين الذكور والانات وانت تريد مراقبة الأنثى فقط وتربيتها أما الذكر فلا.الان من خلال تعليقات البعض هنا وما أكثرهم علمنا السر لماذا الذكر يقوم بالاجرام دون أن يخاف ساع قولي حتى المراقبة يريدونها بالتمييز
المهم المعلقين يجب أن يجدوا مخرجا لي يتهموا فيه المرأة لي يبرؤوا الذكر بغظ النظر كيف هو هذا الذكر.أقسم بالله أني أعرف آباءا ذكور كثر يشربون الخمر ويدخنون الحشيش في المنزل أمام ابنائهم المراهقين وإن نطقت الزوجة أو استنكرت يقيمون الدنيا ولا يقعدونها.باللله عليكم يا من يتهم دائما المرأة وحدها ويبرىء الذكر.كيف سيكبر هؤلاء الأولاد وهم يشاهدون أبوهم يحتسي الخمر أمام أعينهم ويدخن الحشيش وفي عقر دارهم او هؤلاء الاولاد يكونون متربيين مهما فعل آبائهم الذكور من منكرات أمامهم.يجب فقط على المرأة التي هي الام ألا تفعل شيئا مشينا أمامهم كي لا يصبحوا مثلها والعجيب في الأمر أن هناك من يتلذذ في سيل الاتهامات إلى الأنثى ويريد ان يلصق لها جميع التهم ولم يحترم حتى رمضان أو الدين اللذي يقول لا تظلموا أو لا اشهدوا شهادة الزور في حق اناس لم تروا بأعينكم ما حدت بينهم ولكن نحن ماذا نفعل.بسرعة تتهم طرف على حساب طرف اخر حتى لو لم نحضر لالحادتة ولكن نتهم دائما فقط الأنثى ونبجل الذكر رغم أن اجرامه ومنكرانه يفوقان بكثير اجرام المرأة.يا سبحان الله
كون صيفطوهم للتجنيد الإجباري وتهناو
على الدولة أن تفكر في بناء (des maison de corrections pour mineurs لمثل هذه النماذج اللذين لم يتلقوا الاهتمام والتربية من طرف الوالدين و إعادة تربيتهم بصرامة
مشكلة مجتمعنا هي تدخل كل من هبّ و دبّ في موضوع التربية ، باسم حقوق الإنسان و حقوق الطفل و حقوق الأبناء و حقوق…….و…، دون الكلام عن واجبات هؤلاء أو مُجرّد الإشارة إليها ، فَسَحبوا و تنكّروا لسلطلة الأب على أبنائه ، و سلطة الأستاذ على تلاميذه ، بل اتهام هؤلاء بممارسة العنف ، إن هم كانوا صارمين في تربية و مراقبة و تتبُّع أبنائهم و تلاميذهم ، فاخْتلّ التوازن و انقلبت المفاهيم و أصبح الأب أو الأم أو الأستاذ ، يخافون أن يُتَّهموا بممارسة العنف ، و قد يُتابعون حتى في المحاكم ، و نتيجة ذلك ، الكل أنزل يديه ، فأصبحنا نرى جيلاً مُتمرِّداً على كل المبادئ و القِيَّم التربوية و الأخلاقية ، و لا أُعمِّم فهناك دائما نماذج راقية من الشباب ، و إنما أتكلم على فئة كبيرة صاعدة مُتمرِّدة ، بل الأمر أضحى أخطر ، و أصبحنا نشهد التمرد حتى على سلطة الدولة عندما تتدخّل لتنظيم الحياة اليومية للمواطنين من بعض الإنزلاقات الفوضوية ، و ربما المدفوعة من جهات معينة………. اللهم احفظ هذا البلد ، و احفظ أبناءه و شعبه….
….