في درب الدخان، الكائن بوادي زم بإقليم خريبكة، تعيش العشرات من الأسر التعاسة والحزن، وتشكو من العوز والفقر، وضمنها نساء أرامل يعشن في بيوت بلاستيكية، وأخريات بين جدران إسمنتية لا تليق للسكن؛ وفي المقابل يوجد أثرياء ولوبي عقاري يغتني على حساب الفقراء، بتعبير الساكنة.
في هذا “الدرب”، حيث يتعايش الفقر والغنى، العشرات من الأسر تلقت قبل الاستحقاقات الانتخابية للثامن من شتنبر الجاري وعودا بتشييد بيوت تقيها من الحر والقر، قبل أن تتفاجأ بتدخل القوات العمومية فجر الخميس 16 شتنبر، ما حوّل آمالها في الحصول على سكن لائق بدرب الدخان إلى دخان.
“لم يكن أحد من ساكنة هذا “الدرب” يفكر في هذه الحملة التي قادتها القوات العمومية، بفعل الوعود التي قطعها لنا المرشحون وأعوان السلطة قبل الانتخابات. كان الأولاد يغطون في النوم، قبل أن يتحول المشهد إلى كابوس مزعج ومخيف، حيث لا صوت يعلو على صراخ الأمهات والأرامل والأطفال جراء مواجهات عنيفة، ما تسبب في هلع كبير بالحي”، تقول امرأة ستينية.
وتضيف المتحدثة ذاتها: “أنا أرملة وعندي بنت عمرها 16 سنة، اخترت أن أعيش في هذه ‘البراكة البلاستيكية’ عوض الشارع، وإذا بي اليوم أستيقظ على هذه الأحداث المفزعة وغير المرتقبة”، مستطردة بعدما أخذت نفسا عميقا: “هل يريدون منا أن نعيش في الشارع حتى ينقض ‘الشمكارة’ على ابنتي؟.. إني أفضل الموت تحت سقف هذا العش البلاستيكي على أن تُدنس كرامتنا”.
الأم الأرملة ذاتها كشفت لهسبريس أن زوجها رحل “بعدما كان يموت بدل المرة الواحدة ألف مرة جراء تكاليف العيش، ومتطلبات الأولاد”، ما جعل حياتها تتحول إلى جحيم يومي، في ظل هذه المشهد المتردي، حيث يعيش الإنسان المقهور مآسي حقيقية تتكرر يوميا في غياب آذان صاغية.
من جانبها قالت محجوبة، وهي من ساكنة الحي ذاته: “عمري 52 عاما، ومنذ أن بلغت 23 سنة وأنا أعيش في ظروف جد صعبة مع الكراء، واليوم تعرض زوجي لكسر على مستوى الرجل، وبات حلمي محصورا في الحصول علي بيت حتى لو كان من القصدير، لأنني أصبحت مريضة ولم أعد أقوى على الشغل.. لذا نطلب من ‘سيدنا الله انصرو’، ملك الفقراء، أن يتدخل لإيجاد حلا لنا”.
“هنا في “درب الدخان” تكثر المتناقضات والمفارقات العجيبة، فإذا استثنينا الأغنياء، أغلب القاطنين من النساء يعشن على التسول، ومعظم الرجال إما تجار صغار أو بائعون جائلون أو ‘حمالون’ في الأسواق، ومما لم نجد له تفسيرا أن تجد بنايات متجاورة، منها التي استفادت من الربط بالماء والكهرباء والأخرى تعيش العطش والظلام، ما يعمق مآسي السواد الأعظم”، يقول الدردوري عبد القادر..
وأضاف الدردوري، وهو شخص ضرير: “نسأل الله السلم والاستقرار، وندعو الجميع إلى التهدئة”، داعيا السلطات إلى “الالتفات لمشاكل الساكنة، وخاصة الأرامل والمسنين والمحتاجين الذين أضحوا غير قادرين على الكراء ومسايرة الحياة في ظل المتغيرات الحالية، حيث باتت فرص الشغل ضئيلة”.
وفي السياق ذاته، كشف مجموعة من الشباب، في تصريحات متفرقة لهسبريس، أن الوضع بـ”درب الدخان” أو ما بات يسمى حاليا حي المسيرة، بات مقلقا ويتطلب فتح تحقيق عاجل، في إشارة منهم إلى تورط لوبي العقار في عمليات التجزيء السري، ما أفضى إلى هذه المفارقات الخطيرة التي ولّدت نوعا من الإحساس بـ”الحكرة” لدى ذوي الحقوق خاصة.
ويطالب قاطنو الحي ذاته السلطات بإيجاد حل عاجل لهم، من خلال تبسيط المساطر والإجراءات، وأخذ وضعية أغلب الأسر التي تفتقر إلى دخل قار بعين الاعتبار، وهي في أمس الحاجة إلى بيوت، ليس من أجل الاغتناء اللاشرعي، وإنما لضمان كرامتها، وصون فلذات أكبادها من التشرد والانحراف.
وأوضح مصدر مطلع لهسبريس أن القوات العمومية كانت تروم تنفيذ عملية هدم عدد من المنازل والمربعات الإسمنتية المُشيّدة حديثا دون احترام الضوابط القانونية في مجال التعمير، إلا أنها تفاجأت بعدد من الشباب يواجهونها بوابل من الأحجار، ما حذا بها إلى التراجع ضمانا لسلامة الجميع.
وأقر المصدر ذاته بأنه خلال كل فترة حملة انتخابية تتنامى ظاهرة البناء العشوائي بشكل لافت، ما يجعل السلطات المحلية والإقليمية تحرص على التدخل لهدم المباني المُشيّدة خارج القانون، وعلى مواصلة التعبئة والتحسيس من أجل إبراز أخطار البناء العشوائي.
إنها مدينة الشهداء…. مدينة حاربت الاستعمار و استشهد أبنائها من أجل وطن حر وعيش كريم ياااااااحسرة… ؟؟؟؟؟!!!!!!
سوف يندم الجميع على العدالة والتنمية، بدأوا بالتربية الإسلامية وثوابت الأمة فما بالك بالوعود الانتخابية، الأحمق من يصدق اليسار والعلمانيين.
للاسف الشديد مدينة وادي زم ككل تعيش تهميشا حقيقيا منذ عقود، و كل المنتخبين الذين تناوبوا على رآست مجلسها الجماعي سعوا لصالحهم الشخصي و العائلي… هذه المدينة الشهيدة و الشاهدة على مجازر الاستعمار الفرنسي لازالت تئن و تستغيث لعل و عسى يوما ما تجد حلولا..
الصور دليل واضح و حجة غير قابلة للرد على أن المغرب…
قوة إقليمية
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، نرجو من جلالة الملك أن يتدخل لإنقاذ هؤلاء المساكين، الله يكون فعونهم.
لم نرى يوما هذه القوات تتدخل ضد أحد الفاسدين وسارقي المال العام والمترامين على الملك العام. أصبحت تستعمل فقط ضد أفقر الناس وأعوزهم. لاسيما وأن خريبكة هي إحدى أغنى المدن من حيث الثروات الباطنية المتمثلة في الفسفاط والتي استفاد منها المغرب لما يقارب قرنا من الزمن دون أن يفيدها بشيء.
المسهولين المغاربة ينطبق عليهم البيت الشعري : “طال الليل واسود جانبه, وارقني ألا خليل ألاعبه, فوالله لوكان أحد يراقبه لما حرك من هذا السرير جوانبه”.
هذا هو واقع المغرب في المناطق المنعزلة يفعل لوبيات العقار وفساد المسؤولين. يستغلون البسطاء في الانتخابات وبعد ذلك يواجهون مصيرهم. حتى هم يتحملون جزء من المسؤولية لا افهم رغم الفقر والعجز تجده لديهم ثلاث أو أربع أطفال. يجب أن تفهموا أنكم تعيشون في دولة لن تساعدكم.
إلى متى سيبقى الفقراء والمحتاجين المساكين فيران تجارب إلى أصحاب النفود في هده البلاد السعيدة. سامحوني على كلمة فيران. لكن للاسف هذا هو الواقع المر والأليم التي تعيشه جل ساكنة الأحياء الصفيحية. عوض إيجاد مسكن يليق بكرامتهم. يقومون بهدمه فوق رؤوسهم وكأنهم ليسو بشر ياسبحان الله إلى أين وصلت البشرية المغربية
يا ريت جميع المدن المغربية تنهض بمثل هذا التقدم اللذي جاء من ساكنة واد زم. تحية خاصة لمثل هؤلاء الاشخاص
بسم الله الرحمن الرحيم وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ صدق الله العظيم
هل هي بداية تنزيل المشروع التنموي؟ أم هي مؤامرة لقبر هذا المشروع؟ لم نعد نفهم شيئا في هذا البلد الغريب والعجيب، كثرة الوعود،الشعارات الخطابات، كثرة المشاريع والاستثمارات، والبؤس والفقر والحرمان في تنامي مهول،فله الحق من قال في بلاد المغرب لا تستغرب!
واهم من لا زال يثق بوعود الأحزاب…
في الحملة الانتخابية يقدمون لك وعودا معسولة بمجرد فوزهم بالكرسي يتناسون الوعود التي قطعوها على أنفسهم ويتنكرون للذين صوتوا عليهم.
لذلك امتنعت عن التصويت هذه السنة…ولم أندم على ذلك…إضافة إلى أنني لا أنتظر منهم شيئا اليوم أو غدا….
السلطة فعلت مايلزم هؤلاء الناس هم وقود الانتخابات او خزانات التصويت قبل التصويت تلغى مراقبة السطو والبناء العشواءي الدي يتم في واضحة النهار و بسرعة فاءقة لما تنتهي فترة الانتخابات تشرع السلطة في الهدم و ارجاع الامور الى نصابها و هذا يحصل في جل احزمة المدن مستغلين سداجة المواطنين كيف يعقل بناء منازل بدون تصاميم و بنيات تحتية و جلهم مهاجرون من البادية يدعون الفقر و يستبقون لشراء مواد البناء
بالله عليكم هل مثل هده المنطقة ( اخريبكة وما جاورها)
المعروفة بمعقل الفوسفاط رقم 1 في المغرب .
بميزانيات خيالية سنويا.
ان تمنح هده المدينة للدولة ميزانيات ضخمة من عائدات الفوسفاط يوميا بالعملة الصعبة.
وتجازيها بمثل هده المناظر الرديئة والبغيضة
كان لزاما ان تكون اخريبكة مثل الدار البيضاء وطنجة والرباط
مان لزاما ان تكون فيها مشاريع كبرى كالمعامل التي ستمتص البطالة في المنطقة .
كان لزاما ان تتمتع المدينة ببنية تحتية ممتازة من المرتبة الاولى
كالتيجيفي والترمواي ومطار كبير وملعب دولي ومسبح جاهز ومستشفى جامعي وجامعة في المستوى.
كيف يعقل ان تهمش هده المدينة رغم ان تحتها معدنا اغلى من النفط.!!!!!!!!!!؛؛؛؛؛؛؛!!!!!!!؛؛؛؛؛!!!!!!!
الى المعلق رقم 8 ارجو ان تسحب تعليقك المتسم بالعنصرية الحمد لله الوطن واحد بمكوناته لا داعي لهذه. النزعة التي دمرت كم بلد
و فينك ٱالسي الحموشي ؟؟؟
و فكك لنا هاذ الخلايا الانتخابية الانتهازية
تفقير و تهميش بهذا الشكل أليس إرهابا ضد الشعب ؟
سبحان الله والحمد لله ولاإله إلا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم كيف تتحرك قوات عمومية والحكومة مازالت لم تعرف النور.
صحيح هم فقراذ ولكن تركو بيوتهم في القرى بنو بيوت قصظيرية املا في الفوز ببقعة او شقة تساوي الملايين يتم اعادة بيعها او كرائها …واعادة نفس السناريو في مدينة اخرى…المهم يجب الضرب بيد من حديد على البناء الغشوائي وكذا الضغط على لوبي العقار عبر الضرب حتى يتم بناء العقارات الغير المنية والتي تستعمل في المضاربة العقارية تم الشقق الفارغة الغير مسكونة تفرض ضرائب عليها ليتم كرائها…
المهم العقار في المغرب بوابة للاغتناء نظرا للفوضى التي تسوده
ces gens ont profité des élections pour s’approprier des terres et construire des tentes qui seront transformés en maison et vendu au prix fort dans un ou deux ans
le gouvernement doit pénaliser les gens d’autorité qui profitent de l’occasion pour se remplir les poches car sans leur aval personne ne peut construire quoi que ce soit
ce phénomène se répète partout au Maroc et non seulement dans cette ville
ces gens en général viennent des compagnes voisines et paient entre 10000 et 20000 dhs pour pouvoir construire et avoir un certificat de résidence et pouvoir avoir les réseau électrique
et après cela ils savent que l’état va les relocaliser et leur donner un appartement pour chaque membre da la famille marié et ainsi gagner le jackpot
للأسف مدننا أصبحت مشوهة عمرانيا بسبب تفريخ البراريك و الدور العشوائية.
اقد اصبحنا قوة اقليمية ماشاء الله،هادوا غير اعداء الوطن..ماشي مغاربة لانا المغاربة كاملين ساكنين واكلين شاربين خدامين الحمد الله مخصنا حتا خير..
اعطو للناس البقع الارضية ليشيظوا عليها منازلهم او لتقم الدولة بتشييد المنازل و توزيعها على الناس و كفى من طحن كرامة المواطنين…
لا اعلم لماذا تمعن السلطات في 《 تطبيق القانون》 على الضعفاء فقط…لماذا لا تدهب السلطات لتهدم سور فيلا ترامى صاحبها على الملك العام..او هدم تيراس مقهى استولى صاحبه على رصيف الراجلين…او تجر كاط كاط ركنها صاحبها في ممنوع الوقوف او فوق الرصيف…
اذا كانت السلطات تريد ان تتبجح بتطبيق القانون..فلتطبقه على الجميع…الأمير قبل الفقير.
و لتكف عن تطبيقه بإنتقائية.
عجبتني جدا جدا كلمة ملك الفقراء
صحيح هم فقراء ولكن عندهم ثمن أطنان الاسمنت والحديد
تركوا بيوتهم في القرى بنو بيوت قصديرية املا في الفوز ببقعة او شقة تساوي الملايين يتم اعادة بيعها او كرائها …واعادة نفس السناريو في مدينة اخرى…
هؤلاء لن ينفع معهم سوى حكم السيسي يمحي آثار الاسترزاق بالبناء العشوائي من الخريطة كما محا مدن سيناء وبساتينها من الوجود
أبناء وادي زم وخريبگة عليهم واجب…. حيث قاوموا المستعمر واستشهدوا من أجل الوطن…. وليس لهم حق…لا في التنمية ولا في التشغيل ولا في الكرامة….
واجبهم ادوه بامتياز…. وحقهم عند الله…. والحساب سيكون عسيرا مع كل من نهب حقوقهم…. فانتظروا إنا معكم منتظرون…
أصناف المسؤولين يعيشون على مٱسي البؤساء ويرمون بالقوات العمومية إلى الإصطدام مع الساكنة . أين كانوا حين تبنى هذه التي تسمى الدور بنواها في الظلم كانهم جنون . عليهم أن يجدوا حل مشاكل الناس لا أن يعقدوها ويرضوا بأمر الواقع هؤلاء مواطنون من هذا الوطن و يستحقون أن يسكتوا فوقه بالطريقة التي يستطيعون . وإن أرادت السلطات غير ذلك فلتعمل حل الذي ترضاه الناس لا هدم ما بنوا على رؤوسهم. ويزيدونهم بؤس على بؤس هذه ليست حلول بل إكراه الذي لا برضاه الله. حسبنا الله ونعم الوكيل .
انا اقولها واكررها مادت الجبهة الداخلية لاي دولة منهارة و الشعب ساخط على الاوضاع الاجتماعية و هناك قمع واعتقال اصوات تطالب بالعدالة الاجتماعية ,فتيقنوا ان الدولة ستنهار عندما ياتي اي هجوم خارجي.
لان المواطن ساخط ولن يدافع على المسؤولون الفاسدون اي كانوا في المرتبة.
الى العنصري رقم8 علاش معقديناك سواسة.انت بنفسك راه كيصدقو عليك نهار كتوقاف على السوسي في بار الحانوت والكرني في يدك وتاخذ لي بغيتي وتمشي حتى لراس الشهر وشوف واش تخلصو ولا تبدل الحانوت المبهدل
خطي عليك سواسة وادخل سوق ك…..
في ظل غلاء أثمنة البقع والشقق السكنية، يبقى السكن أو البناء العشوائي حلا مرا للطبقات المتوسطة والفقيرة لضمان عيش “كريم” الذي لا يضمن كرامة الإنسان كامل في غياب الكهرباء والماء والصرف الصحي والإنارة …
لذا يجب على الحكومة المقبلة الإنتباه لهذا المشكل العويص والخطير اجتماعيا من خلال توفير وعاء عقاري بأثمنة مناسبة للطبقات المتوسطة والفقيرة ومراجعة أثمنة العقار بالنسبة للعمران التي خرجت عن هدف خلقها.
ولكن في الانتخابات بعتم أصواتكم ل حزب الاحرار يا الساكنين في احياء الصفيح وهذه هي البداية وبعد تشكيل الحكومة سوف يقوم السي أخنوش بإعادت تربيتكم كما قال سابقا
وبعدها سوف تاتي الزيادة في اسعار المواد الاساسية وصندوق المقاصة حتى هو يلغى تماما .
على معالي الرئيس أن ينفذ بشكل عاجل وعده بتوزيع 2500 درهم علينا و حينما يشكل حكومته يأخذ ما صرفه علينا من ميزانية الحكومة. بهذه الطريقة نضمن 2500 درهم في كل شهر و هو يضمن استعادتها من حكومته. هذه طريقة ساهلة باش يبرعنا كيفما قال في الانتخابات
ما هذا يا هذا يعيشون الفقر المقدع وزايديناه بكثرة الاطفال.تابعين المقولة الفارغة كل واحد ورزقو .اصبحت في العصر الحديث كل واحد ومشاكلو
اللي حيرني هو السيدة التي رجالها مكسور
تقول نطلب من سيدنا ملك الفقراء أن يساعدنا
سيدك راه جايلك أخنوش أمير الفقراء يساعدك مزيان
هل رايتي ملياردير له علاقة بالفقراء
الشعب المغربي المقهور أن اراد ان ينتزع حقوقه
و جب عليه أن يتجاوز الخوف من المخزن اللي ساكن بداخله منذ قرون.
أتمنى زيارة ملكية لواد زم ولو لساعة واحدة لردع المسؤولين الغير الا ئقين و لوبيات العقار المافيوزيين!!!
نحن سكان هده المدينة لم نعرف من هو المسؤول عن هده الحالة التي تعيش هده المدينة مند الاستقلال
وادي زم مدينة محاصرة من كل الجهات بالبناء العشوائي .وسبب ذلك المنتخبون وعقليات الساكنة التي تدعي الفقر .فباعت ضميرها بدريهمات لتصل إلى ما وصلت إليه الآن. وما سيأتي أعظم. …
مدينة من أغنى مدن المغرب وهي افقرهم لمادا؟ هدا هو السؤال مدينة الفوسفات اين هي اموال السلاليين اللدين يستحقون هده ثروتهم تدهب سدى من هو المنتفع بهده الثروة ويدمر واد زم مدينة الشهداء.
الى 2 ومازال تشوفو
وفين كانت النذالة والتعمية ديالكوم و عشر سنين وهي تحكم ؟ لماذا لم يلتفتوا الى هؤلاء لان هؤلاء المواطنين لم يهبطوا من السماء بين عشية وضحاها بل هم هناك منذ سنين
باركا عليك من هذا النفاق والتطبيل لاخوانكم اخوان النفاق والشقاق
لقد اندحرتم وهزمتم شر هزيمة
خ