الإنتاجات التلفزية الرمضانية .. رهانات الجودة ومراعاة اختلاف الأذواق

الإنتاجات التلفزية الرمضانية .. رهانات الجودة ومراعاة اختلاف الأذواق
الأحد 8 أبريل 2018 - 12:00

توصل استطلاع رأي قامت به هسبريس إلى أن 92 في المائة من المغاربة غير راضين على الإنتاجات الدرامية المغربية في رمضان. ومع اقتراب هذا الشهر، تتجدد أسئلة المتابعين عن جودة الإنتاجات التي سيجد المشاهد المغربي نفسه “مُجبرا” على مشاهدتها، كما تتجدد الأسئلة حول من يتحمل مسؤولية “رداءة” الإنتاجات التلفزية الرمضانية.

ليس هناك سخط!

ساءل حميد زيان، مخرج مغربي، افتراض وجود سخط عند الجمهور حول الإنتاجات الرمضانية، وذكر أن أعمالا كـ”سير حتا تجي” لقت صدى طيبا لدى المشاهدين، ملفتا إلى عدم وجود إحصائيات مضبوطة تبين وجود سخط للجمهور على الدراما الرمضانية.

زيان الذي أخرج للجمهور سلسلتي “ما شاف ما را” و”تبدال المنازل”، قال: “ككل القنوات في العالم، تكون بعض الأعمال جيدة وتلقى استحسان الناس، وفي بعض الأحيان هناك أعمال لا تصل إلى المستوى”. ووصف ذلك بـ”المسألة العادية، لأن أي قناة لا يمكن أن تكون جميع أعمالها ناجحة وتلقى صدى لدى الناس وتجد جمهورا”.

واستشهد زيان بمجموعة من المسلسلات “التي بثت في وقت معين وذكر بعض المشاهدين أنها أعمال دون المستوى، وعندما أعيد بثها بعد خمس أو ست سنوات رأى الجمهور أنها أعمال في المستوى”، وأوضح أنه لا يمكن أن يسلم بوجود سخط عام على الإنتاجات الرمضانية لأنه “لا توجد جهة معينة إلى حد الآن تخرج إلى الشارع وتلتقي بالناس لتتيح للمخرجين معرفة رأي الجمهور، بناء على دراسة ورأي مضبوط، لا كلام ناس”، وفق تعبيره.

بدوره، قال مسعود بوحسين، رئيس نقابة مهنيي الفنون الدرامية، إن “تعبير المشاهدين عن عدم رضاهم أمر طبيعي”، وأضاف أن “الانتقادات الكبيرة” تكون حول الأعمال الكوميدية، ولا تلقى السلسلات والمسلسلات والأفلام الانتقادات بالحدة ذاتها.

وبيّن بوحسين أن النقاش الذي يجب أن يفتح هو “كيف نرفع من الجودة مهنيا؟ وكيف تكون مراعاة اختلاف الأذواق؟”، موضحا أنه “من الممكن أن يكون المضمون والجانب المهني متوفرا وأن لا يلقى العمل نجاحا”، ووصف ذلك بالأمر “الطبيعي جدا”.

المسؤولية مشتركة

بوحسين رفض تحميل المسؤولية لطرف دون آخر عند الحديث عن الإنتاجات الرمضانية، وأوضح أن العملية الإبداعية متعلقة بعمل فريق، قائلا: “قد يكون السيناريو جيدا والإخراج ليس في مستواه، وقد يكون العكس، وقد يكون التمثيل ضعيفا أو اختيارات شكل التمثيل ضعيفة، وبالتالي مسلسل الإبداع الفني هو تضافر جهود مجموعة من الفاعلين”.

وذكر بوحسين عوامل أخرى تساهم في خروج بعض الإنتاجات الرمضانية في صيغة لا تلقى رضى بعض المشاهدين، كـ”النزعات الريعية التي يتغلب فيها الجانب المالي على الجانب الإبداعي”، ودعا إلى سد “كل الثغرات القانونية التي يلجأ إليها بعض المنتجين المنفذين من أجل تخفيض التكلفة، وتوسيع هامش الربح”.

كما حمل نقيب مهنيي الفنون الدرامية المسؤولية للقنوات العمومية بقوله: “عندنا إشكال أن منفذي الإنتاج رغم قيامهم بعملية تقنية هي تنفيذ الإنتاج، يتصرفون كما لو كانوا منتجين للعمل الفني”، وأوضح أن الحل لتجاوز هذا هو: “تأطير علاقات العمل على مستوى العقود التي تربط بين الشركة الوطنية والمنتجين المنفذين”.

المتحدث ذاته يرى أن محدودية الوقت المخصص لإعداد وإنتاج البرامج الرمضانية وربط إنتاج البرامج بالبث، “إشكال حقيقي”، لأن “عملية البث يجب أن تكون اختيارا لما يجب بثه، وإذا ارتبط الإنتاج بالبث تبقى الجودة غير مضمونة”.

عناصر الحل

ذكر المخرج حميد زيان أن ضمان جودة الأعمال الدرامية مرتبط بتوفير الإمكانيات المالية والتقنية، وتوفير الوقت ليستطيع المخرج القراءة والتأمل، والتقطيع التقني، “لأن العمل الفني إبداع، والإبداع يحتاج وقتا”.

ونبه المتحدث إلى أن البحث عن حلول يحتاج فهما لبعض المشاكل التي يتم العمل بها، كدفتر التحملات الذي يؤخر قليلا التصوير وعملية الإنتاج بسبب الوقت الذي يستغرقه “إعداد العمل، وطلبات العروض، وانتظار دراسة الطلب واستدعاء المخرج والمنتج ليدافعا عن المشروع”.

وتحدث حميد زيان عن “وعي الجمهور المغربي الذي يشاهد مسلسلات عالمية”، موضحا أن كوميديا التلاعب بالكلمات لم تعد تضحكه. وربط عدم نجاح بعض “السيتكومات” بعدم اعتمادها على كوميديا الموقف “التي ليس عندنا صراحة الكثير من كتاب السيناريو الذين يمكنهم كتابتها”، بحسب تعبيره.

وأوضح زيان أن منافسة الإنتاجات الرمضانية المغربية للإنتاجات العربية “ممكنة إذا توفرت لدينا الإرادة”، واستحضر أهمية توفير الإمكانيات المالية في هذه المنافسة “لأن الدراما صناعة، ودون الإمكانات المالية لا يمكن توفير الإمكانيات التقنية”، ثم أجمل قائلا: “إذا توفرت الإرادة، والإمكانيات المالية، ورؤية مخرج مضبوطة، وسيناريو مضبوط، علاش لا؟'”.

* صحافي متدرب

‫تعليقات الزوار

29
  • عصامي
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:16

    شهر رمضان هو فرصةً لأيّ مسلم للتقرّب من الله تعالى بالإكثار من العبادات والدعاء والاستغفار والتسبيح،كما في الحديث القدسي: « كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به »
    ومن أكثر العبادات التي يستحسن أن يقوم بها المسلم في هذا الشهر المبارك هي : قيام الليل: فكما جاء في قول نبينا محمّد عليه الصلاة والسلام : " شرف المؤمن صلاته بالليل، وعزُّ المؤمن كفّه عن أعراض الناس". ذكر الله كثيراً: كالتسبيح، والحمد، والاستغفار، والتهليل، والتكبير، وهي أصل الذِّكر. المحافظة على صلاة الجماعة وأداء الصلوات المستحبّة في المسجد: وليس متابعة البرامج التلفزية

  • مشاهد مغربي
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:16

    هناك سخط على المحتوى المغربي فالتلفزيون الرمضاني خصوصاً الوقت ديال اجتماع افراد العائلة على مائدة الإفطار
    ولينا نخافو نسمعو شي كلمة ماشي هي هاديك ولا شي شخصية تافهة تولي مشهورة فالتلفزيون فرمضان
    الحاصول : فطروا فالسطح و تهناو

  • هدا طلبي
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:22

    كنا دائما بعد اذان المغرب في رمضان نشاهد برامج ومسلسلات دينية تحافظ على سكينة النفس مثلا مسلسل " محمد رسول الله " صلى الله عليه وسلم او مسلسل " الفتوحات الاسلامية " فنعيش من خلاها واقع ايماني رائع وبعض البرامج وسلسلة قصص دينية كرطونية للاطفال نشاهدها معهم بكل حماس ، لذا اتمنى ارجاع الطابع الرمضاني الجميل الذي عشناه والله العظيم راه شبابنا نسى طعم رمضان تحياتي لكل المغاربة ورمضان مبارك

  • Wislani
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:23

    اهدار الملايين من الدراهم ..في ..كبور ..و جبور ..وعبور ..ومن قبل كان الانتاج ..فابور ..والمشاهد..مقتنع به ..ومرتاح للتفرج ..عليه ..اه على الزمن الجميل والبسيط …؟؟؟

  • المصطفى
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:32

    صورة معبرة فعلا ‘ إنها برامج حامضة كأشد ما تكون الحموضة ‘ ولذا نرفض أن تكون ضيفة مرحب بها في شهر المغفرة والتواب.

  • مصطفى الطنجي
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:35

    لا تنمو الورود فوق الرمال الصحراوية كما لا يمكن للمجتمعات التي تتحكم فيه قلة على الكل أن تبدع أعمالا فنية خالدة إن مصادرة حرية التفكير تقف حجرة عترة أمام الخلق والابتكار.

  • brah
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:35

    شكون باقي كيتفرج في القنوات التلفزية المغربية فالرمضان ولا غيرو الرداءة في البرامج ولا الا فلام الرمضان شهر العبادة والغفران بنادم كيفطر ويتكنكطا شويا تم يخرج الى صلوات التراويح

  • أمازيغ مراكشي
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:36

    الشعب المغربي يعاني من ضعف في تقافة الإبداع و الإبتكار…فشل في كل الميادين…فشل في إنتاج دولة متحضرة…فشل في إنتاج نخبة متقفة مبدعة…والأخطر يستمر في إنتاج الفاشلين و المشرملين و المغتصبين و السلفيين و الدواعش.

  • البشير
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:38

    كل عمل درامي في رمضان او في غير رمضان يجب ل ان يرقى بذوق المشاهذ وان يكون درسا تربويا حتى وان كان بطابع هزلي.وان يجعل المشاهد يعيد نظره في بعض الأمور التي يراها من المسلمات.اما تكريس البلادة فهذا ما يرفضه كل مثقف لهذا الوطن.واني اظم صوتي للاخ صاحب التعليق الأول فرمضان للعبادة وليس للهزل والضحك.واخيرا كان الله في عون المشاهد في رمضان مع ذلك الافراط في الاشهار الذي لا ينتهي

  • ILIAS Poland
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:41

    هل الأخلاق حاضرة في إنتاجات هذه السنة. على أي حال لا أشاهد التلفاز إلا بين الفينة و الأخرى

  • حلالة 59
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:42

    في رمضان تكبل الشياطين و يبقى المسلم يتحمل مسؤوليته دون التدرع بوساوس شياطين الجن. غير أنه يصطدم بشياطين الانس من خلال البرامج الرديئة التي يقدمها التلفزيون العربي بشكل عام

  • Hamido
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:43

    انتهى عهد الاحتكار الإعلامي وانتهى معه عهد أشباه الصحفيين والفنانين الوصوليين الدين وضعوا أبناءهم وإحباءهم بعد أن تقدموا في السن.أغلب المغاربة لا يتفرجون على برامجكم وافلامكم الرديئة.نطالب بترشيد النفقات بدل من إعطاء الدعم لهؤلاء الانتهازيين.كفى استحمارا لعقولنا .أظن أن الأمر متعمد من أجل سياسة التكليخ والسيطرة على عقول المغاربة.واحيلكم على مقاطع فنية وثتقيفية وحتى إخبارية يقوم بها شباب بدون تكوين وهي احسن بكثير مما يعرض رسميا يكفي مشاهدتها في الشيخ يوتيوب الدي فضح أشباه الفنانين

  • إبراهيم
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:46

    اللهم بلغنا رمضان و اجعلنا من العتقاء من النار وتقبله منا خالصا لوجهك الكريم

  • مغربي
    الأحد 8 أبريل 2018 - 12:53

    الى صاحب الصورة الكاركاتيرية الحامض داير 10الدراهم. المنوج التلفزي. زيييرو.

  • عبد الحكيم
    الأحد 8 أبريل 2018 - 13:36

    الدول التي تحترم نفسها،تجعل من الاعلام و الاعمال الفنية،وسيلة فعالة لتوعية المواطن و اطلاعه على مختلف العلوم و الارتقاء بذوقه الفني،وهذا ما لا تفعله معظم قنوات المغرب الاعلامية،لا في رمضان ولا في غيره،وبالنسبة للانتاج الذي تتحدثون عنه،لا يجلب سوى الاطفال الصغار و المراهقين،وعديمي الثقافة و الوعي،اعلام فاشل و منحط شانه شان القطاعات الاخرى،فعوض ان يلعب دورا في تحضر الانسان يزيده انبطاحا و تخلفا وتفاهة،

  • لا لفن التزنايقيت لاللصراخ
    الأحد 8 أبريل 2018 - 13:36

    افضل انتاجات اللبنانيين والمصريين لمافيها من احترام لاذواق المشاهدين رغم اختلافي معهم في كثير من الامورالعقائدية والاجتماعية على ان اتابع كوميدية واحدة سواء اثناء او بعد الافطار على القنوات المغربية التي تكثر فيها الكلمات المبتذلة والواقحة احيانا والتي لا تراعي لا اللغة و لا الذوق الاجتماعي الراقي ولا احترام للاختلافات الجهوية .

  • هارون
    الأحد 8 أبريل 2018 - 14:08

    اولا: يجب مؤاقبة الاشهار اثناء بث المسلسلات والبرامج خاصة في الوقت الذي يسمى ( الذروة) و خفظ وقت الاعلانات التي تاخذ احيانا اكثر من ربع الوقت .
    ثانيا : يجب عدم شراء او تمويل اي مسلسل قبل انتاجه . بل يجب على المنتج ان يقوم بانتاج العمل من ماله الخاص او عن طريق الاقتراض من الابناك ( كما يقع في دول اخرى كمصر مثلا ) . ثم يعرضه للبيع على القنوات التلفزية التي يجب ان تعرضه على لجنة ( الحكام المشاهدين ) التي تختار من شرائح مختلفة ؛ مواطنين عاديين من الجنسين ومن اعمار مختلفة وثقافات متنوعة فاذا حصل المسلسل على الموافقة يمكن شراؤه وبثه . والا فليتحمل المتطفل سوء انتاجه وعمله .
    وهكذا سيتم الرفع من مستوى الانتاج وسيتسع خيال الكتاب والمخرجين . ويبقى الاصلح

  • هارون
    الأحد 8 أبريل 2018 - 14:15

    نسيت . بخصوص لغة الحوار – من حيث ان التلفزيون واحد من وساىل النشر والتثقيف – . يجب اخضاع الحوار للرقابة من طرف مختصين . من اجل استعمال عربية فصحى سليمة او دارجة نقية من الكلمات والعبارات التي تشوهها واستعمال اللغة العربية المدرجة او الوسيطة .

  • anas sam
    الأحد 8 أبريل 2018 - 14:20

    اقول لكل المغاربة الذين يحنون الى الماضي و رمضان زمان انه الامر سهل اقفلوا التلفاز طوال نهار رمضان او تتبعوا فقط قنوات و فيديوات وثائقية دينية في يوتيوب او القنوات العالمية مثل دسكوفري و اشغلوا انفسكم بقراءة القران و هكذا تعيشوا ايام زمان اما الحزن و التباكي فهذه من عمل الضعاف الشخصية يعني لكنا نقولوا باغين اولادنا او نرجعوا لزمان ساهلة كما شرحت ليس امر صعب و انا و الحمد لله كل رمضان لا اتابع القنوات العربية اطلاقا الا قنوات الوثائقية او الفيديوات لمفيدة في اليوتيوب طبعا بعد صلاة التراويح و صلاة العصر لانه طول اليوم يجب ان يستغله الانسان المسلم الحقيقي

  • مغربي
    الأحد 8 أبريل 2018 - 16:23

    معظم البرامج التي يتم تقديمها في شهر رمضان و بالضبط في وقت الافطار حيث نجتمع حول المائدة هي برامج مفسدة للاخلاق ولا تحترم حرمة هذا الشهر المعظم. الشيء الذي يجعلنا نبحث عن قنوات فضائية ذات صلة نحس من خلال مشاهدة برامجها ان في شهر رمضان . انا في رايي اوقفوا البث احسن.

  • مصطفى
    الأحد 8 أبريل 2018 - 17:23

    الصورة أبلغ من التعليق. …
    حموضة البرامج والانتاجات المغربية تتحول من التلفاز إلى عقل المتلقي المغربي فيصبح أشد حموضة عندما يتردد على متابعتها. ….
    مادة إعلامية رمضانية أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها " باسلة " "حامضة "

  • katastro
    الأحد 8 أبريل 2018 - 19:38

    قناة البرقوق والدنجال والفضائح اغلبية لم ترى سوى الاشهارتم الاشهار والتلاعبات على اميين, قبل خمسة سنوات رأيت كاميرا خفية جار ومجرور 5 دقائق واخير تفضحو انها تمثيل, على كل حال هناك 5000 قنوات في جهاز النيميريك وانتيرنيت مباشرتا حمدا لله

  • متتبع
    الأحد 8 أبريل 2018 - 19:45

    وأوضح أنه لا يمكن أن يسلم بوجود سخط عام على الإنتاجات الرمضانية لأنه "لا توجد جهة معينة إلى حد الآن تخرج إلى الشارع وتلتقي بالناس لتتيح للمخرجين معرفة رأي الجمهور، بناء على دراسة ورأي مضبوط، لا كلام ناس"
    السيد زيان ما زال يكذب علينا و على نفسه. في المجال الفني، كلام الناس هو المعيار الأساسي لتقييم مدى نجاح عمل ما. و تحسن الإنتاج يبدأ باحترام هذا السخط و مراجعة الذات.

  • your
    الأحد 8 أبريل 2018 - 20:08

    الصورة تعبر بصدق على البرامج التلفزية خلال رمضان

  • Youssef
    الأحد 8 أبريل 2018 - 20:22

    الأشياء التي تضحك الناس غالباً تكون لها علاقة إما بسياسة أو الدين أو الجنس، هده الأشياء ممنوع التكلم فيها أو عليها في دولتنا إذن سيستمر زراعة الحامض…

  • متتبع
    الأحد 8 أبريل 2018 - 22:10

    رمضان يعتبر فرصة كبيرة لمديري القنوات للربح السريع واقتسام الكعكة مع شركات الانتاج التي تعود في أغلبها لأصدقائهم ولعائلاتهم ولهم أنفسهم بصيغة من الصيغ، في حين ضيوف البرامج يأخذون الفتات….هذا كله مع هزالة المنتوج، وماخفي أعظم

  • سعيد
    الأحد 8 أبريل 2018 - 23:23

    رمضان أفضل الشهور عند الله ،وهو للعبادة وقراءة القرآن والتفرغ لذكر الله.
    ولكن ومع الأسف الشديد الكل يستعد عن ابعاد الناس عن هذه الخيرات ومتابعة الاعمال الدنيئة والكلام الساقط والمسلسلات الهابطة.
    فمتى تفيق الأمة من هذه الغفلة ونرجع الى الله ونتوب اليه.
    أنا اعلم ان هذه الحروف لا تعجب اكثر قراءها ولكنها مع الأسف هي الحقيقة.

  • عيسى
    الإثنين 9 أبريل 2018 - 02:26

    حتى إذاعة محمد السادس للقرآن الكريم التي حازت على أعلى نسبة استماع بفضل مجموعة من أهل العلم والإعلام تخلت عنهم وأصبحت تنتج برامج لا ترقى لمستوى التعليم والتربية والثقافة الدينية إنما هي مجموعة من الأمداح والسماع واللهجة العامية ولو أعيد إحصاء عدد المستمعين لتبين الأمر

  • Hakima
    الثلاثاء 10 أبريل 2018 - 12:04

    هادوك الاذاعات كون جات علي نسدهم غير كيضيعو فالضو والما هدا ماكان

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب