المغرب وفرنسا يتجهان نحو إطار جديد لشراكة اقتصادية بأربع ركائز

المغرب وفرنسا يتجهان نحو إطار جديد لشراكة اقتصادية بأربع ركائز
الجمعة 31 يناير 2020 - 19:00

أعلن محمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، أن المغرب وفرنسا يتجهان نحو اعتماد إطار جديد للشراكة الاقتصادية يأخذ بعين الاعتبار النموذج التنموي الجديد المرتقب في المملكة والميثاق الإنتاجي الجديد في فرنسا.

وكشف بنشعبون، في ندوة صحافية اليوم الجمعة في العاصمة الرباط رفقة نظيره الفرنسي برونو لومير، عن بعض تفاصيل هذه الشراكة الجديدة والمجالات التي ستشملها لدعم توجه المغرب نحو نموذج تنموي يُرتقب الإعلان عن تفاصيل الصيف المقبل.

وقال بنشعبون، في الندوة الصحافية التي حضرها أيضاً حفيظ العلمي وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، إن الإطار الجديد للشراكة الاقتصادية بين البلدين يجري الإعداد له حالياً وسيتم اعتماده في غضون الأشهر القليلة المقبلة.

ويُرجح أن يجري التوقيع الرسمي على هذا الإطار الجديد للشراكة الاقتصادية بين المغرب وفرنسا خلال الزيارة الرسمية التي يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون القيام بها إلى المملكة قريباً.

وأورد بنشعبون أن المغرب وفرنسا يتجهان نحو أهداف مشتركة تتطلب تحقيق التنافسية، وقال إنه سيتم العمل على توسيع مجالات تدخل فرنسا على المستوى الاقتصادي من خلال التركيز على قطاعات جديدة وذات قيمة مُضافة عالية؛ منها تقنيات المعلومات، وتكوين الأطر البشرية، ودور المقاولات الصغرى والمتوسطة في تقوية العلاقات الفرنسية والمغربية.

من جهته، قال برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي، خلال الندوة الصحافية، في أول زيارة له إلى المغرب، إن “التعاون الاقتصادي بين المغرب وفرنسا مثالي وقوي لكونه يهم قطاعات تعد إستراتيجية للبلدين معاً”.

وأورد لومير أن هذه القطاعات تشمل النقل السككي والطيران والبيئة وصناعة السيارات، وزاد قائلاً: “أود في هذا الصدد أن تكون الأمور واضحة، أنا أرغب في الحفاظ على تعاون قوي في هذا المجال بين المغرب وفرنسا، ولا أريد لتصريحاتي أن تُفهم بشكل خاطئ خصوصاً إذا لم تُنقل بشكل جيد وفق سياقها”.

وأكد وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي أن “إطار الشراكة الجديد بين البلدين يجب أن يأخذ بعين الاعتبار النموذج التنموي الجديد في المغرب والنموذج الجديد الذي ترغب فرنسا في اعتماده والذي يقوم على خلق أكبر لفرص الشغل واقتصاد منخفض الكربون في أفق سنة 2025”.

وأورد المسؤول الحكومي الفرنسي أربع ركائز قال إنها أساسية لهذا الإطار الجديد، أولاها إنتاج منخفض الكربون، حيث يعتبر أن “التحدي البيئي أصبح تحدياً اقتصادياً كبيراً في العالم وهو ما يتطلب على البلدين التوجه نحو كربون أقل ومنخفض”.

الركيزة الثانية، وفق لومير، تتمثل في المقاولات الصغرى والمتوسطة، حيث قال إن فرنسا ستقوم بتبسيط وتحديث خط الدعم المالي الموجه إلى هذه الفئة من المقاولات بشكل يجعلها في قلب التعاون الاقتصادي بين البلدين.

وتهم الركيزة الثالثة التكنولوجيات الجديدة، وأشار لومير في هذا الصدد إلى أن “هذه الركيزة تضم كل ما يتعلق بالمُطورين والمُهندسين والذكاء الاقتصادي. وإذا أردنا أن نتجنب هجرة الأدمغة يجب أن نعمل على تنمية التكنولوجيات الجديدة في المغرب، ونحن على استعداد لفتح مجال التعاون في هذا الصدد”.

أما الركيزة الرابعة فتهم الانفتاح على إفريقيا باعتبارها قارة ذات إمكانيات هائلة فيما يخص التنمية الاقتصادية للقرن الحادي والعشرين، حيث قال لومير بشكل واضح: “لا نُريد لهذا الفضاء الواعد بالتنمية أن يُترَك لقوى أخرى دون أوروبا وخاصة فرنسا ومعها المغرب”.

وكان هذا اللقاء، الذي عقد بمقر وزارة الاقتصاد والمالية، قد حضرته هيلين لوغال، سفيرة فرنسا في الرباط، وعدد من المسؤولين الكبار في وزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة ووزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي.

‫تعليقات الزوار

38
  • ربيع عالم
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:12

    قولوا فرنسا تستعد لاستحواذ كليا على كل قطاعات البلد ونعود لشبه وضعية 1905 اي مؤتمر الجزيرة الخضراء التي حددت شروط الحماية نظرا لغرق البلد في ديون فرنسا

  • إبن المملكة
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:15

    النموذج الفرنسي فاشل و غير ناجح … شراكة المغرب مع فرنسا شراكة فاشلة على جميع الأصعدة … حتى كوادرنا العليا تسرقها منا عن طريق نظام الباكلوريا الدولية و الأقسام التحضيرية للمدارس العليا … ماذا إستفدنا من فرنسا غير مصانع السميك و مراكز النداء التي تسبب عاهات مستديمة لمستخدميها … المغرب لديه جميع المؤهلات لإزاحة الفرنسية و إعتماد الإنجليزية …

  • zidane
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:22

    آسيدي عملوا معاهم شراكة للإشراف على الإمتحانات والمباريات،فهم معروفون بالنزاهة والمصداقية.
    فامتحان الكفاءة المهنية لجماعة الدار البيضاء لهذه السنة1-12-2019 كانت أوراق الإمتحان مفتوحة لاتغلق،بحيث تبقى هويات المرشحين ظاهرة،ضدّا على المرسوم الملكي رقم67-401ل22-6-1967 المنظم للإمتحانات والمباريات،وهو شيء لا يمكن أن يحدث في أي مكان في العالم،فمن يتدخّل؟فهم يفعلون ما يشاؤون،بدون حسيب ولا رقيب.

  • abdou47
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:30

    فرنسا لم تعد قادرة على منافسة الاقتصاديات الكبرى كالصين و الان تلجئ لمستعمراتها لضمان استمرار هيمنتها عل المغرب اقتصاديا و ثقافيا و اعلاميا ان كان هذا النمودج التنموي سيراعي مصالح فرنسا و لا يلبي تطلعات الشعب المغربي فمصيره الفشل كسابقيه من المخططات و الدليل وجود وزراء فرنكوفونيين يعقدون اتفاقات مع الجانب الفرنسي كمثال فرنسا تحاول اجبا المغرب على بناء خطوط سككية جديدة اكثر كلفة من الصين وكذلك منعه من صنع سيارة مغربية يكتفي بتركيب داسيا و استفادتها من الاعفائات الضريبية على حساب جيوب المغاربة و خزينة الدولة

  • ابو انس ج-
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:33

    يمكن التعويل على الانجلوسكسون العمليين البراغماتيين النفعيين الماديين و ليس على خطابة الفرنسيين. نريد الابتعاد عن مشاكل اوربا القارية التي هي تجريدية اي انهم يؤمنون فقط بالخطابة و اللوغوس اي التجريد و الدليل صراع فرنسا اليوم مع انجلترا بحيث ان الجميع معبأ ضد قرار ديموقراطي للشعب البريطاني و نرى فرنسا فقدت كل صواب و حس سليم -الانجليز يتكلمون عن امور مادي حسية و اقعية و مشاكل واقعة معاشة و فرنسا تخاطب الانجليز بمفاهيم كبرى جدلية خطابية مشوهة لا اساس لها من الواقع مثل:وحدة اوربا، الاخاء، المساواة، الحرية، اللايكية الخ و الانجليز يتكلمون عن امور واقعية:عن التضامن و المساواة، و الاخاء و الهوى في الواقع، واقعهم هم-الاخرون يتكلمون عن امور حبيسة الفكر- النموذج القاري لغوي خطابي تجريدي فكري و الثاني مادي حسي نفعي الخ و لهذا وجب الخروج من تأثير فرنسا لان اسس فكرها خاطئة كليا و تراهم يتخيلون انهم وحدهم على حق لانهم يؤمنون بالخطابة و اللوغوس اللغوي و يريدون ان يكونونوا على صواب – كيف ان كل افكارهم خاطئة ؟ يكفي و ترجمتها الى الدارجة المغربية و سوف نرى سطحيتها و ان الواقع واقع لا يرتفع كما يقال.

  • مقاول
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:35

    1400 شركة فرنسية تساهم في تشغيل المغاربة على راسها رونو,بوجو,فاليو,شركات فضلت المغرب على الصين.المغرب لديه عجز تجاري مع اسبانيا,امريكا,الصين,البرازيل,تركيا,فرنسا الدولة الوحيدة التي يحدث معها العكس والدليل انتقاد الوزير Lemaire شركات Renault و Peugeot لرحيلها الى المغرب

  • yanis
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:36

    كلام جميل .. و الانفتاح على الاسواق مطلوب و هدا دور وزارة الصناعة و الاستتمار..
    لكن.. في جميع الصفقات بين الشخاص او الدول هناك دائما طرف مستفيد اكتر من التاني ( بالنسبة لمعامل فرنسا في المغرب هناك اليد العاملة الرخيصة ) ..
    انا رأيي المتواضع سواء بالنسبة للشركات الاجنبية و الشركات المغربية العملاقة (بحال اخنوش و بن صالح و احيزون و ووو القائمة طويلة..) يجب ان تفرض عليهم الدولة شروط .. منها على سبيل المتال لا الحصر:
    – بناء مستوصفات او مدارس في المناطق النائية
    – تعبيد الطرق بين بعض الدواوير
    – صندوق لتمويل مستشفى مرضى السرطان
    – توفير حافلة او حافلتين للنقل بين الدواوير المعزولة ( بعد تعبيد الطريق طبعا)
    – تمويل خريجي معهد التكوين المهني او حتى خريجي الطب بانشاء عيادة خاصة
    – تمويل بعض الفلاحين الصغار
    -…
    علاه فاش جاتهم مليار كل عشر سنوات.. راه واكلين خير لبلاد قرون هادي.. او لمن غيخليو هاد التروة ؟؟؟

  • Omar
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:36

    ماما فرنسا تكشف عن النموذج الجديد للتنمية ولجنته لازالت في مستهل أعمالها.

  • khalid nador
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:38

    la france comme l'espagne commence a comprendre que l'elargissement de l'union europeenne vers l,Est etais une tres graves erreur, une perte totale pour les vieux pays riches, qui ont tout donné au pays de l,Est et rien recu mais plutot une crise …qu'il l'accepte ou pas la France est encore debout grace au maroc et les autres ex colonies africaines, exemple l'usine renault de Tanger tellement critiqué par les francais a pu sortir renault de sa crise et eviter le desastre pour l'industrie automobiles francaise…les regions sud de l,Italie france espagne ou grece sont les plus pauvres en europe justement a cause du blocus frontalier economico-social avec la rive sud mediterranée…la psycose raciale derriere la creation de l,UE seffondre face au realités historique sociales economiques et geographiques.

  • عبدالله
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:46

    يعني الغاء اتفاقية التبادل الحر بين تركيا والمغرب ،هذا ماكانت تبحث عنه فرنسا لانها هي من تتحكم في زمام الامور في المغرب. لان أغلب المسؤولين المغاربة لديهم جنسية فرنسية فهم يخدمون لصالحها وتخلوا عن مصالح الشعب.

  • Mohamed
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:46

    لا تنتضر من فرنسا الا استغلال ثروتنا و تصدير لغتها البالية الى مستعمرتها…فرنسا معروفة انها تستغل و تفقر مستعمراتها كما انها تخلق حدود غير واضحة بين مستعمرتها لكي تبقى المستعمرات تستنجد بها…ومثال (المغرب و الجزاءر)..
    من جهة اخرى ان فرنسا نغرض لغتها المتجاوزة على مستعمرتها في حين انها انفتحت على الانجليزية…فرنسا لا تنضر منها خيرا…

  • مرسول الحب
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:51

    بالأمس إعادة النظر في الاتفاقية التجارية مع تركيا حسب مايسمى تذمر المسؤولين بكون هذه الاتفاقية تضر بالاقتصاد الوطني ، لكن يبدو إن الأمر لاعلاقة له بذلك ماما فرنساء لن تسمح لأحد بتقاسمها الكيكة أضف إلى ذلك الدول الإقليمية المعادية لتركياء إرادت الانتقام من تركياء ولكن هذه المرة عن طريق الدولة المغربية التي تتعرض لضغوط من هذه الدول لمواجهة الاتراك ، أصبح المغرب في الوقت الراهن ساحة معركة اقتصادية سياسية على حساب الشعب المغربي المنهك أصلا، ألاعيب السياسية من هذه الدول التي لايهما إلا مصالحها في المرتبة الأولى، أصبحنا كشعب ضحية ماما فرانسو وعمتها خليجو ، والحكومة تردد بيت الشعر ،، الددين والمقترضات تعرفني والقمع بالسيف لمن يستعمل القرطاس والقلمي .

  • مرتن بري دو كيس
    الجمعة 31 يناير 2020 - 19:57

    طردت او تطرد او ستطرد فرنسا من أفريقيا. فرنسا مستعمر أفريقيا وآكل خيراتها بشراكة من رؤساء أفارقة لا يهمهم الشعوب المستضعفة قدر ما يهمهم نفوسهم وميولاتهم الدكتاتورية كانت تعمل لصالح فرنسا…ولكن مع جيل جديد من الرؤساء الأفارقة الذين الكثير منهم يريد أن يسمو بأفريقيا وببلدانهم إلى ما يعز الإنسان الأفريقي.ويبعد عنه العار والذل الذي عاش فيه قرون طويلة تحت حكم جبابرة طغاة تسيرهم فرنسا وتأخذ ما لذ عندهم وطاب…فها هي اليوم ترجع لافريقيا عن طريق المغرب .وتجعله مطية وقنطرة للمرور إلى القارة السمراء التي بدأ العالم يتطلع إليها.. وكل الدول الكبرى طامعة في العمل مع دولها….فافريقيا تنهض من سباتها العميق…

  • حسن
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:01

    إنها خدعة استباقية لاختراق النموذج التنموي المغربي الجديد ليكون في خدمة الاقتصاد الفرنسي. لا تهمنا ركائز النموذج الفرنسي. بنية الاقتصاد المغربي تختلف عن بنية الاقتصاد الفرنسي. النموذج التنموي المغربي يجب ان يرتكز على بنية الاقتصاد الوطني و الموارد و المصالح الاقتصادية المغربية و ليس على المصالح الفرنسية.
    هذا استعمار اقتصادي و تدخل غير مقبول في السياسات الاقتصادية المغربية.

  • ىشوقي حسن
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:03

    باختصار شديد و من وجهة نظر من يعرفهم حق المعرفة و عاش معهم مدة طويلة…لا يعول عليهم و لا يحبون الخير لباقي الشعوب…بل يكرهون الانجليز فقط لانهم شعب ديموقراطي و حر فما بالكم بشمال افريقيا؟؟ فاسدين حتى النخاع و عيشتعم عيشة الخنازير حقا و حقيقة و لا علاقة لهم بالالمان و بالشعب الامريكي الذي يبقى يؤمن بالديموقراطية…دولة من 55 مليون كلهم من العجزة يريدون السيطرة على الشعوب الاخرى بلا حياء بلا حشمة بلا اخلاق بلا عقل و يريدون العيش فوق باقي البشر….الله يعفو علينا منهم و نشوفو نموذج اخر لانه قبل 1912 و نحن في نفس المربع….

  • دمحم
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:05

    لابد من احترام المستثمر ولكن ان لا نجعل كل بيض البلاد في سلة واحدة… العالم اصبح بندقية و الاستثمار رصاصها فعليها أن نرى كيف يتصرف الدول الغنية مع الفقراء.. اصبح بعض الدول تشتري الإنسان بان لهم المال و العمل و لكن تجعل منهم مرتزقة امام النظر و الحاضر و لا أبالي بالقانون و لا بالانسانية و الله اكبر لقد أصبح الاستعمار طريقة استعمار جديد و منظم و تجتمع عليه الدول النهب الثروات و قتل الناس بدون احترام و لا حق الله يلطف على هذه الاجيال و لا قوة الا الله

  • أدربالز
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:07

    الفرق بين الأمس و اليوم في علاقة المغرب و فرنسا
    امس .
    كانت مصانع فرنسا على ارض فرنسا و كان الفرنسيون يجلبون العبيد من الولايات الفرنسية الواقعة خارج التراب الفرنسي .
    اليوم .
    فرنسا تنقل مصانعها لموطن العبيد لان التخلص منهم سهل عندما تنتهي مدة رصلاحيتهم .
    الدئب يبقى دئبا و لو ارتدى عباءة الخرفان .

  • جامعي
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:14

    أي شراكة مع فرنسا والمغاربة يهانون و يُذَلّون في طلب التأشيرة، بمن فيهم الأطر والباحثون؟ أنا أستاذ جامعي أشرفت على التقاعد وأبحث عن موعد للتأشيرة منذ 4 أشهر دون جدوى… وأمامي 3 أشهر لا موعد فيها…

  • مصطفى
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:24

    وأورد بنشعبون إنه سيتم العمل على توسيع مجالات تدخل فرنسا على المستوى الاقتصادي
    ————
    الم يكفي فرنسا التي تسيطر على اكثر من 40% على الاقتصاد المغربي وتريدون منحها اكثر كليتو وبعتو لبلاد يا عملاء لم يخطيء من قال ان مملكنها هي الحديقة الخلفية لفرنسا

    .

  • مواطن
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:24

    مادام تابعين فرنسا عومركوم ما طفروه المستعمرالدي نهب ولا زال ينهب البلد عن طريق مرتزقته

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:38

    الم يحن الوقت بعد للتفاوض مع الآخرين بتبادل السلع والخدمات التي تقدمها الدول للمغرب مقابل منتوجات وطنية حتى لايكون العجز بين الواردات والصادرات على أن نقتني من فرنسا مايحتاجه مقابل السلع التي تنتج في المغرب لدينا الحوامض والبواكر والخضر على اختلاف الأنواع والسمك والمعادن المهم تبادل البضاعة بالمتل لتفادى العجز في الميزانية العامة للدولة

  • مغربي
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:55

    فقط فرنسا استشعرت نفور الشباب المغربي من لغة فرنسية وكل ما هو فرنسي بتبنيهم الإنجليزية لغة العلم صدمتهم مستوى تعليم داتي ألدي يسكتسبه الشباب و الأطفال فرص شغل والأموال التي تربحها على الانثرنيت هاده عوامل تهدد مصالح الفرنسية لي باقي ما فاق غدي موت فقير, إلى بغيتو علماء مهندسين طاقت بشرية علم الأطفال الإنجليزية

  • polv
    الجمعة 31 يناير 2020 - 20:58

    فرنسا تمتلك التكنولوجيا والمعرفة هدا ليس تبعية أو مجرد مدح لفرنسا ولكن حقيقة لأنها من الدول المتقدمة، هناك من يضن أن فرنسا استثمرت كتيرا في المغرب فرنسا لم تبين بعد عن مشاريعها في المغرب واستثمار فرنسا في المغرب ليس بالشكل المطلوب وبالتالي جاءت هده الزيارة لتوطيد العلاقات الإقتصادية أكثر ربما، المغرب محتاج لكل الإستثمارات سواء كانت فرنسية أو غيرها لنقل الخبرات والتكنولوجيا وتوطينها من خلال التركيز على قطاعات جديدة، منتجة ودات قيمة مضافة عالية ومن يضن عكس دلك فهو واهم.

  • إبن المملكة إلى رقم 17
    الجمعة 31 يناير 2020 - 21:20

    رقم 17 تعليقك عبقري و عميق … تحياتي و أصفق لك …

  • من المغرب
    الجمعة 31 يناير 2020 - 21:22

    اول كفا كلاما فضفاض .
    فرنسا كان بامكانها فتح شركات بدولة اخرى .وهي على الاقل تتعامل معنا برابح رابح .انظر طنجة كيف اصبحت القنيطرة دون التكلم على centre d'appel ,
    ومن يريد ان يعطينا درسا في الوطنية اقل له قاطع غوغل ويوتب كلاهما لا يعترف لا بالصحراء المغربية ولا بفلسطين .

  • جواب من المغرب 25
    الجمعة 31 يناير 2020 - 22:11

    و هل تظن أن فرنسا تفتح مراكز النداء لجمال عيون المغرب … المغاربة من أفضل شعوب العالم إتقانا للغات و مع ذلك مراكز النداء مؤامرة كبيرة … لأن الشعب الفرنسي فطن بالأضرار الجسيمة بهاذه المهنة الخطيرة … قامو بترحيلها إلى المغرب … أولا العمالة الرخيصية … ثانيا كما قلت إتقان المغاربة للغات ثالثا.. العميل لا يحميه القانون أو المشرع المغربي .. رابعا: الأضرار الجسيمة للعكل في هاذه المراكز على جسم الإنسان المغربي و أتمنى من هسبريس الجريدة التي أحبها و أحترمها أن تقوم بتحقيق حول هاذا المجال و أن تراجعو عقود عملهم لتشاهدو الظلم بعينه … و أرجو من المعلق رقم 25 أن يتكلم و يتعلق عن مجالات له خبرة فيها …

  • متتبع
    الجمعة 31 يناير 2020 - 22:12

    هناك من المتدخلين من ينتقد بشكل سلبي العلاقة بين المغرب و فرنسا. والواقع أن أول وأكثر دولة يتعامل معها المغرب في جميع الميأدين فهي فرنسا سواء في التجارة أو الصناعة و الجالية المغربية في فرنسا. و نمو الاقتصاد المغربي مرتبط بالعلاقة مع فرنسا أكثر من غيرها.ولاننسى كذلك أن الدولة الوحيدة التي تقف بجانب المغرب في قضية الصحراء المغربية هي فرنسا. لهذا لا يجب أن ننسى دور فرنسا
    في التعامل مع المغرب. و يجب أن نكون صادقين واقعيين في تدخلاتنآ وبعدين احيانا عن النزعة الضيقة العقيمة بدون جدوى.

  • واحد من لمداويخ
    الجمعة 31 يناير 2020 - 22:30

    مادام فرنسا تلعب في أوساطنا

    لا تنتظروا الخير من وراء فرنسا

    فرنسا أين ما حلت وارتحلت تترك ورائها الأرض المحروقة

    (المغرب وفرنسا شراكة اقتصادية بأربع ركائز) والله حتى بألف ركيزة لن تفلحو

    أروني دولة واحدة في العالم نجحت مع فرنسا بالعكس من نفروا منها تحسن وضعهم

    فرنسا بدون استغلال مستعمارتها ، اقتصادها سينهار في شهر

  • اعادة البيع
    الجمعة 31 يناير 2020 - 23:17

    فرنسا غارقة في المشاكل وما يقرب من اكثر من سنة والشعب يخرج للمطالبة بحقوقه، بمادا ستنغعنا هده الدولة الاستعمارية لقد استولت على كل شئ في هدا البلد البئيس من الفوسفاط الى الازبال وافقرت المغاربة بفواتير ليديك.

  • مات والسلام
    الجمعة 31 يناير 2020 - 23:55

    والله لا طفرو المغرب محدو باقي تابع لفرنسا، فرنسا اش عندها بغيت نعرف غير اش عندها والو التكنولوجيا متخلفة فيها. الصناعة عندها زيرو راه المغرب عاطيها كثر من قيمتها، الجزائر ولات عاطيا لفرنسا غير القمع و الجزائريين مبقاوش باغيين شي حاجة سميتها فرنسا. المغرب لي مازال تابعها

  • مالقيناش فين؟
    السبت 1 فبراير 2020 - 02:41

    قلب الطاولة على اسبانيا في مجال الاقتصاد شيء طيب لاجل حدود مياهنا الاقليمية

    انا عندي ايضا فكرة ولا الف عفريت وهي

    يجب على وزير الصيد البحري اصلاح منضومة الحصول على رخصة للصيد في البحر ليس هناك بلد في العالم يفرض على مواطنيه ان يشتري الرخصة باكثر من 100 مليون
    شروط الحصول على رخصة بحرية هي:
    -ان يكون مواطن مغربي سنه 30 سنة او اكثر
    -بطاقة التعريف الوطنية
    -شهادة حصوله ل Siminar في مجال الصيد البحري لمدة 8 اسابيع
    – 30% من راسمال شراء قارب بحري ومستلزمات تسيره لمدة سنة
    – الدولة والبنوك تتكلف بالباقي في اطار مساعدة المقاولات الصغرى والمتوسطة.

    ماذا نربح من ذالك؟
    10 الف قارب جديد يشغل 5 اشخاص تعني 50000 وضيفة مباشرة و 300 الف وضيفة غير مباشرة في صناعة السمك والشحن والتصدير ناهيك على ان السمك سيكون وفيرا في الاسواق المغربية وباثمان جد تنافسية.

    وهذه النضرية يمكن ايضا ان تنطبق على خطوط الحافلات بعد رقمنة الخطوط الوطنية والجهوية بما فيها الاحياء

    وهذه النضرية يمكن ايضا ان تنطبق على حافلات نقل الازبال

    وهذه النضرية تنطبق ايضا على نضافة المساجد المدارس منها المراحيض والمسنشفيات والمؤسسات.

  • yassine benfkir
    السبت 1 فبراير 2020 - 08:13

    فرنسا لاتريد الخير لدول البحر المتوسط فرنسا أفعى سامة. الاتفقون من نومكوم والله مذمتوم تعتمدون على فرنسا والله لن تصنعو حتى كوتشو السيارات.

  • القصراوي
    السبت 1 فبراير 2020 - 08:44

    حين يكون نمودجك الإقتصادي فاسد و ريعي ومسيس و عاجز عن المنافسة فمن الأحسن التبعية لدولة كبري أحسن من لا شيء. من جهة أخرى أتعجب كيف تريد فرنسا شراكة اقتصادية و في نفس الوقت تهين المغاربة للحصول على الفيزا يجب أن يكون هذا الموضوع حاضرا في هذا التفاوض.

  • najim
    السبت 1 فبراير 2020 - 08:50

    فرنسا عكس الدول الأخرى التي تقوم بإغراق المغرب بالسلع مثل تركيا.الصين . روسيا ،هي على الأقل تقدم تقوم بفتح الشركات و تشغل الناس أما أردووغان المعوج فقط أصبح أكبر نشال في العالم…الصين لا تقوم شيء من البنيات التحتية ينهبون أموال الشعوب فقط بدون مساهمة في التنمية ، يجب البحث على الشركات الأنجيزية و اليابان ربما تكون إضافة للإ قتصاد الوطني.

  • mimoin
    السبت 1 فبراير 2020 - 08:51

    franchement les relations de maroc avec la france sont douteux je prefere des relations avec la chine et la grands bretagne qui sont plus prometeuse c est le temps de s eloigner de la france et ses aspirations colonials sous pretexte de les proteger de terrorisme que eux meme ont creer en afrique

  • متقشف
    السبت 1 فبراير 2020 - 13:38

    وليدات فرنسا داخل المغرب يقدمون حلولا للازمة الفرنسية التي افقرتنا ونهبت خيراتنا وكل القطاعات المدرة للدخل في حوزتها بتعاون مع وليدات فرنسا

  • واحد من لمداويخ
    السبت 1 فبراير 2020 - 18:37

    ردا على : 36 – متقشف

    بارك الله فيك

    قلت ما قل ودل

    ما زال عندنا آلاف عملاء فرنسا مثل الڭلاوي باشا مراكش

    يجب اخلاعهم بجذورهم لأنهم ورم في أوساطنا

  • عامل في الإدارة الاروبية
    الجمعة 7 فبراير 2020 - 11:33

    فرنسا فيروس بطابع انساني، لا ينتقل من جسم المصاب إلا بعد صم دمه واكل لحمه المفرنس.
    لماذا تفرض علينا عقد بلغتهم، ولا نكتب عقدنا التجارية بالعربية والامازيغية؟
    الان فرنسا لا ترضى ذلك.

    لذلك اقترح الاتفاق على اللغة الانجليزية، للتواصل مع الفرنسيين…

    كن مغربي او حاول…

    والذي صنع الخونة المغاربة هي فرنسا وليست تركيا …

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين