بعد ورزازات والرباط والمهدية، تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بسيدي بنور، يوم الثلاثاء، من إيقاف تلميذ مشتبه بتورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض في حق مدير مؤسسة تعليمية.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به جريدة هسبريس الالكترونية، أنه حسب المعلومات الأولية للبحث، فإن التلميذ، البالغ من العمر 20 سنة، والذي يدرس بثانوية 30 يوليوز بسيدي بنور، اعتدى على مدير المؤسسة التعليمية بواسطة أداة حادة، عبارة عن مفك براغي، بسبب رفض التلميذ الامتثال لتوجيهات الإطار التربوي. وأضاف البلاغ أن الاعتداء تسبب للضحية في جروح استوجبت مدة العجز 20 يوما.
وخلص البلاغ إلى أنه تم حجز الأداة الحادة المستعملة في الاعتداء، بينما تم الاحتفاظ بالتلميذ المشتبه به تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
بعد ورززات كثرت الاعتقالات بسبب اللاعتداء على رجال التعليم ، هل هذه صدفه!!!
تاكد ايها التلميذ القوي الذي يعتدي على استاذ ضعيف انك غير قادر على الاعتداء على الاقوياء
ان المشرملين يحاولون ان يظهروا اقوياء وما ان يصادفوا من هو اقوى منهم حتى …….
ان الاعتداء على الاساتذة بصفة عامة اصبح ظاهرة وان لم تصدقوا فادعوا هسبريس ان تقوم بروبرتاج ولا تظهر الوجوه وسترى الكارثة
وهناك من تدعي انها استاذة تقول هذا الاستاذ المسحول لا يعرف التعامل
اقول لها نحن نعرف المدارس هل تستطيعين منع الغش و- النقلة في القسم لا تستطعين تادري عين ميكة وتتغافلين وتتخالي التلاميذ نقلو وغشو باش قلو ليك راك ظريفة لانك انت خايفة منهم ولكي يرضى عنك المفتش .
وفي الامتحان الكبير تتخاليهم غشوا خوفا منهم
واتحداك ان تمنعيهم نحن نعرف الواقع
واذا كان هناك قسم لم تنجح معه هذه ا الطريقة تقومين بالشواهد الطبية
واطالب من النيابة ان تنشر على لوائح الاعلانات بالمدرسة عدد الشواهد الطبية لكل مدرس ومدرسة في السنة
العنف ظاهرة
سنرى الكثير من هذه الإعتداءات فهذه البداية فقط وكما قلت أحمل الإطار التربوي 75% من المسؤولية .
اذا لم يفعل دور الجمعيات المدرسية لتاطير التلاميذ فان وضع التعليم سيمضي من سيئ الى اسوء سواءا بالنسبة للتلميذ او الاطر التربوية.
هذا الجيل يتمرد على كل شئ حتى على الوالدين والاقربين;الله يلطف بالبلاد والعباد.
الغش ف العمل + ضعف شخصية الاستاد + انشغال الاستاد بمشاكله(النقل. الترقية. الوضعية…..) مشاريعه( انخراط بالوداديات. الساعات الاضافية……..) التلميد يعاني الفقر الهشاشة لا يجد أكل و ملابس و ابسط أشياء لحياة مريحة…… مشاكل ( الاستاذ) + مشاكل ( التلميذ) = قنابل موقوتة
يلزم تكاثف الجهود لحماية الأساتذة.كما يجب وضع كاميرات المراقبة داخل الأقسام وفي الساحات لمراقبة سير المؤسسات التعليمية ومحاسبة هؤلاء الذين يريدون زرع الفتنة داخل المؤسسات التعليمية بصرامة.
أخي مجد ما قلته صائب %100 وهذا الذي لا يريد القراء فهمه هذا واقع التعليم بالمغرب ولا نفتري عليكم الكذب هذه الأشياء شاهدناها مرارا وتكرارا ولا زال الفساد ينخر الجهاز التربوي الى اليوم بل وزادت حدته ما يهم الأساتذة هو الجانب المادي متناسين التقليد الملقى على عاتقهم اتجاه أبناء الشعب من الطبقات الهشة أتذكر نساء ورجال التعليم من كانوا يشترون ملابس وأحذية وكتب لتلاميذ فقراء أما اليوم فهم يريدون حلب الفقراء بجيب 400 ريال جيب كذا وكذا .
من الملاحض ان جل هؤلاء التلاميذ ليس لهم حس المسؤولية والاحترام ،وجب ارجاع التجنيد الا جباري ،خصوصا وان أعمارهم لا تتجاوز العشرين
من زرع شيء حصده هده ثمار سنوات تخريب التعليم و اول من يكتوي بهده النار التي اشتعلت هم من اشعلوها الله يصلح ما افسده منعدمي الضمير
كلما أسمع مثل هذه الأخبار أقول في نفسي : "الحمد لله أنني أخذت التقاعد المبكر…ونجوت بجلدتي!"
مدرس انجليزية سابقا
Donc, que faire?
on laisse faire?
un milliard de centimes par jour juste pour régler les conflits?
non, non et non .
nous voulons un enseignement sûr.nous sommes pour la dignité de l'enseignant, du policier, du médecinet et toute personne accomplissant un devoir.
arrêtez les bons à rien.
لقد سبق و عنف الاستاذ من طرف الدولة فما بالك من طرف مقرقب
يجب معاقبة هؤلاء المشرملين المجرمين والزج بهم في السجن ومحاكمتهم باقصى العقوبات وعدم التساهل معهم لانهم لايحترمون ابائهم ومدرسيهم ويخرقون القانون ويهددون المواطنين في الشارع يعترضون طريقهم حيث اصبح الرعب يسود في قلوبنا فور تعرضنا لتهديد فهم لايستحقون الحرية وفعل ما يريدون وانما يستحقون العقاب لارتكابهم جرائم بشعة كالقتل بالسلاح وتعنيف الناس
20سنة ومازال في الثانوية هذا يدل انه كسول
لا بد من اجراء فحوصات على التلاميذ الغير العاديين أو المشتبه فيهم على أطباء نفسانيين مرتين في السنة على الأقل ، وتفعيل لجنة الانصات لتتبع مشاكل التلاميذ والأساتذة والإداريين ، البعيدين كل البعد عن التربية بمفهومها العام .