الودغيري: صلاحية الفرنسية انتهت .. والقرارات المصيرية بيد الشعب

الودغيري: صلاحية الفرنسية انتهت .. والقرارات المصيرية بيد الشعب
السبت 6 أبريل 2019 - 10:00

اسْتَعَرَ النقاش اللغوي بالمغرب في الآونة الأخيرة بين المدافعين عن استمرار تدريس العلوم في المستويات ما قبل الجامعية باللغة العربية، وبين المدافعين عن تدريسها باللغة الفرنسية، عقِب وصول مشروع القانون الإطار لإصلاح منظومة التربية والتكوين إلى لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب من أجل التصويت عليه لاعتمادِهِ.

وتعالت من الجانبَين اتهامات بـ”التحيّز الإيديولوجي”، و”الديماغوجية والبُعد عن لغة البحث العلمي”، مما يستوجِب الاستماع الهادئ لمختلف الأطراف قصد تبيُّن مدى وجاهة حججهم ومواقفهم من هذا الموضوع الذي يمكن أن يعيد تشكيل خريطة النّخبة المغربية إما بتمكين المُتعلِّمين من تكوين أكثر فعالية وعمليّة، وإما بتوسيع حجم الهوّة الطبقية بين القادرين على التعلّم باللغة والفرنسية وبين غيرهم.

في هذا السياق، التقت هسبريس عبد العلي الودغيري، الأكاديمي المغربي المتخصّص في الدراسات المعجمية أحد الأوجه البارزة في الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية الحاصل على جوائز وطنية وعربية ودولية عديدة، كان آخرها جائزة الملك فيصل في صنف اللغة العربية والأدب، وكان هذا الحوار.

المناسبة شرط، ما تعليقك أستاذ الودغيري على ظفرك بجائزة الملك فيصل في صنف اللغة العربية والأدب؟

في البداية أشكركم على استضافتي في موقع هسبريس، وأشكركم أيضا على العناية والاهتمام. بالنسبة للجائزة كما تعلمون، هي جائزة عالمية، فيها خمسة تخصّصات، من بينها الطب والكيمياء وخدمة الإسلام واللغة العربية إلى آخره.

والجائزة التي شرفت بالحصول عليها هي في اللغة العربية، عن مجموعة أعمال وبحوث سابقة، وهي جائزة تقديرية لمجموعة من الأعمال، وكان الموضوع الناظم لهذه المجموعة هو اللغة العربية وتحدّيات العصر.

وطبعا هذه الجائزةُ كبرى، وهي الثانية بعد نوبل في الترتيب العالمي، وتشارك فيها عدّة جنسيات وعدّة دول، وعدد كبير من الباحثين من مختلف التخصّصات، وحصل عليها رؤساء دول، ورؤساء حكومات، لذلك أعتبر هذا نوعا من التشريف ومن التكريم للبحث العلمي، والبحث العلمي المغربي بالخصوص، والجامعة المغربية، والتعليم العمومي؛ فأنا خِرّيج المدرسة العمومية منذ البداية إلى النهاية، أي منذ دخلت إلى التحضيري إلى أن حصلت على الشهادة العليا، وإلى أن درَّستُ في الجامعة المغربية، وأُهدي هذا الفوز إلى الجامعة المغربية، وللمدرسة العمومية المغربية.

سبق أن كتبتم أن سبب السّير في مسار تدريس العلوم باللغة الفرنسية هو “الجهل والسياسة لا العلم والمصطلح”، كيف ذلك؟

على كل حال، المقصود ربما ليس بهذا التعبير بالضبط، ولكن المقصود هو الذين يدعُون إلى تدريس مختلف العلوم الدقيقة والبحتة في الابتدائي والثانوي والعالي باللغة الفرنسية، كالطب والهندسة والرياضيات وغيرها… أما بقية العلوم فتُدرّس بالعربية منذ الاستقلال إلى الآن ولا مشكل فيها.

تدريس العلوم البحتة والدقيقة كانت فيه تجربة في الستينيات وكان هناك متخرِّجون حصلوا على شهادات الجامعة في كليات العلوم، ومنهم شخصيات كبرى، ولا أريد أن أذكر اسما حتى لا أنسى أسماء أخرى، ثم أكملوا دراساتهم العليا في دول غربية كثيرة مثل ألمانيا، وفرنسا نفسها، وفي روسيا، وفي أوكرانيا، وفي بولونيا، ورومانيا، ومنهم من ذهب إلى أمريكا وغيرها وعادوا بشهادات عليا مع لغة عالمية جديدة اكتسبوها.

المقصود هو أن تدريس المواد العلمية باللغة العربية، ولاسيما في المرحلة الابتدائية والثانوية له من الناحية العلمية أبعاد كثيرة، ودعنا من الصراعات والأمور الإيديولوجية والسياسية وغيرها، ولكن من الناحية العلمية البحتة وتجارب الأمم والدول، تدريس هذه المواد بهذه اللغة، أولا ينمّيها ويُثْريها ويعطيها طاقة جديدة ويطوِّر معجمها، وكيف نريد أن تنمو هذه اللغة وتتطوّر وتتقدّم وهي لا تستعمل وتُبعَدُ عن كل هذه المجالات؟

ومضى الآن على استقلال المغرب أكثر من ستين سنة، ونحن ندور في النقطة نفسها، أنعرّب؟ لا، لا نعرّب.. نتقدّم؟ لا نتأخّر.. ونجرّب، إلى متى هذا؟ الدول التي حسمت هذا الأمر منذ البداية كثيرة، وهي الدول التي قطعت أشواطا في التنمية وفي النهضة مثل اليابان وشبيهاتها من الدول الكبرى والصغرى مثل اليونان، وفنلندا، وأثبتَ البحث العلمي والتجارب العلمية أن تدريس العلوم، على اختلافها، باللغة الوطنية هو الذي يطوّر اللغة ويطوّر التعليم لأنه يساعد على الفهم أكثر، ويوفّر للدولة والمجتمع كثيرا من النفقات، وكثيرا من المصاريف التي يحتاجها هذا التعليم.

إذن، مشاكل التعليم المغربي لا علاقة لها بالتدريس باللغة العربية؟

لا أبدا، مشاكل التعليم في المغرب وفي غير المغرب لها أسباب كثيرة، لا علاقة لها باللغة أولا، ثم لغتنا ليست فقيرة وليست ضعيفة، وليست في بداية طريقها حتى نقول إنها لا تصلح، وهذه خرافة.

التعليمُ من أسبابِ مشاكِلِه، هناك مناهج التدريس، وهناك الكتب المدرسية، وهناك التكوين الضروري الصلب الذي ينبغي أن يتوفّر عليه المدرِّس في جميع المراحل، وهناك المراقبة التربوية، وهناك وسائل التعليم، وهناك الاكتظاظ، وهناك الهدر المدرسي الذي له أسبابه وعوامله الخاصة، والظروف التي يدرس فيها الطالب أو التلميذ، وهناك أسباب كثيرة كتبت حولها بحثا ونشرته قبل سنتين، وفيه كل هذه المشاكل التي حالت دون تطوير التعليم، أو كانت حجر عثرة في طريقه.

دعوى اختيار تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية ليس دافعها إذن إصلاح التعليم بالأساس؟

لا أبدا، إصلاح التعليم بعيد عن هذا كل البعد، ويمكن أن ندرّس بأيّ لغة أردنا، ولاسيما إذا كانت عندنا لغة مثل اللغة العربية التي هي أقدم من هذه اللغات التي تتحدّثون عنها، أي الفرنسية، والإسبانية، والإنجليزية، واللاتينية الحديثة، واليونانية الحديثة، وعمر اللغة العربية أكثر من 3000 سنة.

وهناك أسباب إيديولوجية وسياسية، وهناك أيضا ضغوط، سواء من اللوبيات الفرنكوفونية أو من الخارج، ولا نريد أن نسمّي أي أحد، وهناك تدخلات وضغوط اقتصادية وسياسية على المغرب، وشروط، فكما تعرف تخضع العلاقات الدولية لأخذ وعطاء، إذا أردت هذا فقم بهذا، وإذا أردت أن تسير في هذا الطريق عليك أن تدفع كذا وكذا، ومن الأشياء التي يساوَم عليها المغرب، اللغة، وهي من الأمور التي تُستَعمل مع الأسف في المساومَة على القرار السياسي المغربي.

ولماذا نحمّل اللغة العربية، أو اللغة كل هذا؟ هناك تجارب موجودة، وهناك أبحاث نحن أدرى بها من غيرنا، ولكن من يقولون هذا لا صلة لهم بالموضوع، وليس لهم اختصاص لا باللغة ولا بالتربية ولا بالتعليم ولا بطرق التدريس، ولا بهذا الموضوع على الإطلاق، وهم إما رجال سياسة أو متطفلون يريدون أن يستغلّوا مشاعر الناس، ويزوّروا الحقائق ويشوّهوها؛ فيقولون إن سبب تدهور التعليم هو اللغة العربية، ويتّهمون اللغة العربية بأشياء كثيرة وليس بهذه التّهمة فقط، فهي سبب الإرهاب، وهي سبب التطرّف، وهي سبب التخلّف، وهي… أسباب كثيرة، وكلّها أسباب إيديولوجية مع الأسف لا علاقة لها بالحقيقة العلمية.

هل ترون أنّه من الممكن أن تنجح إرادة “فرض اللغة الفرنسية لغةً لتدريس العلوم”؟ وما تأثير ذلك على الأجيال القادمة؟

على كل حال، هناك إرادتان دائما في كل أمة وفي كل دولة، هناك إرادة الشعب والأمة وهناك إرادة أخرى، والذي ينتصر في الأخير هو إرادة الأمّة وإرادة الدولة وإرادة الشعب؛ أي الإرادة الجماعية، وإذا كان شعب المغرب، أو النخبة الواعية منه متشبّثة بلغتها، وبهويّتها، وثقافتها، وأصولها، فهذا القانون الإطار حتى لو مرّ، فسيكون لوقت قصير.

ولهذا، نحن نصرّ على أنه لا ينبغي أن نستمر في التلاعب بالأمور، لأنه ليس في كل مرة نقف في الطريق، ونغيّر الاتجاه بعد ثلاثين أو أربعين سنة، ثم نعود ونغيِّر الاتجاه إلى العكس، لماذا؟ لأن القرارات تكون ارتجالية، وتكون بين أشخاص معيَّنين، في غرفة مغلَقة فيها ثلاثون أو أربعون، أو عشرون شخصا، يقرّرون في مصير أمّة! هذا هو التخبّط.

وفي الأخير إرادة الشعوب، وإرادة الأمم، وإرادة النخب الواعية المثقّفة هي التي تنتصر، طال الزمان أو قَصُر. وما نخاف منه، أنّه حتى لو مرّ القانون بالشكل الذي هو عليه، فإن هذا لن يحُلّ المشكل، فالمشكلة تُحلّ بالجلوس إلى الطاولة، وإشباع الموضوع بحثا، والاستماع إلى ذوي الاختصاص، ولمن بيدهم الحلّ والعقد في هذه الأمور، لأن هذا الموضوع يحتاج إلى خبراء، وإلى علماء، وإلى باحثين، وإلى ذوي الخبرة في الموضوع، لا أن نستمع إلى أي شخص، وأن يُدرَسَ الموضوع من كلّ جوانبه العلمية، ثم من جوانبه السياسية، وانعكاساته السلبية على المستقبل. وهذا الارتجال سيُحدث اضطرابا وهذا الاضطراب سوف ينمو ويتكاثر، وسنعود بعد غد ونخرج للشارع، ونطالب بالإصلاح.

نريد أن نحل المشكلة حلّا نهائيا، ونحن شببنا عن الطوق وهذا الموضوع صار عمره عمر شيخ منذ حصلنا على الاستقلال إلى الآن، ونحن ما زلنا نتردّد، إلى متى؟ هل نضيف الآن ثلاثين سنة من العبث؟ لا. هذا موضوع حيويّ، وليس موضوعا عابرا وسهلا حتى نحُلّه بقرار مفاجئ، وسريع، وهكذا.

ثم هناك شيء خطير، فهناك مجلس أعلى للتعليم أصدر توصية تسمّى الرؤية الاستراتيجية 2015-2030، وهذا القانون الإطار مخالف على الأقل لهذه الرؤية المتوافَق عليها وإن كانت لنا عليها مؤاخذات، وملاحظات، ولكن على كل حال، وصلت إلى وضع وثيقة تم التوافق عليها، وكانت هذه الاستراتيجية تنصّ على أنه يمكن في الثانوي، وليس في الابتدائي، أن نلجأ في بعض الحالات إلى تدريس بعض المجزوءات باللغات الأجنبية لكي يستأنس الطالب بالتعامل مع المصادر الأجنبية عندما يصير في الجامعة، وهذا ليس معناه الرجوع عن تعريب المواد العلمية، وإلا سيكون عبثا، ولذلك حتى الرؤية الاستراتيجية التي اتفق عليها أعضاء المجلس العلمي على علاتها، وانتقدناها في وقتها وكتبنا حولها، لم يحترموها.

عَيْبُنَا في المغرب مع الأسف أن وزيرا يأتي، أو شخصا في التعليم، ويريد أن يتبعه أربعون مليونا ويسيرون وراءه، ما هذا العبث؟ هل يجب أن ينصت الوزير لأربعين مليونا، وإلى النخبة الواعية منهم، وإلى القرارات وإلى الدستور الذي صوّتَ عليه أربعون مليونا أم العكس؟

من غير المعقول والمقبول أن يأتي شخص ويتلاعب بمصير أمة، ولا يمكن أن يقبل هذا أي شخص يفهم أبعاد القضيّة، فقد جاء رشيد بلمختار وقام بكذا، وجاء سي أمزازي.. أقول الأسماء لأن الأمور واضحة، فلا يمكن أن يأتي شخص ويقود الحكومة برمّتها، ويقود الشعب برمّته إلى المهالك، ويتحكّم برأي شخصي. قد يكون وراءه من وراءه، نعم.

ولكن هذا لا يهمنا، المهم أن الذي في الصورة هو وزير تعليم وضع قانونا إطارا غير ملائم، ومرفوضا من النخبة المثقّفة، ومن ذوي الرأي وذوي الخبرة، وبطبيعة الحال من الأحزاب الوطنية الحقيقية، ولذلك نقول إذا سِرنا في هذا الطريق فنحن نتَلاعب بمصير أبنائنا، ومصير بلادنا، ومن الصعب بعد ثلاثين أو أربعين سنة أن نعود مرّة أخرى ونغيّر الاتجاه، فلن نبقى نلعب، مرة نضع مقود السيارة في اليمين ثم نحوله مرة أخرى إلى الشمال، هذا عبث. هذه قضية مصيرية يجب أن نجلس ونحلّها، بالحوار والنقاش حتى تنضج، ونقرّر فيها قرارا نهائيا.

إذا تم تبنّي القانون الإطار، هل هناك بدائل أخرى يمكن بها حلحلته عن مساره؟

طبعا هناك بدائل، فالناس لن يسكتوا ولن يظلّوا صامتين ومكتوفي الأيدي، ويجب أن تعرفوا أن الوعي في المغرب وصل إلى درجة كبيرة، والناس لم يعودوا صبيانا أو يمكن أن يسكتوا بمنوّم، وحتّى لو أخذوه سيستفيقون ويستيقظون، ويجب أن نحسم في القرارات والمسائل المصيرية برضا الشعب، وليس ضد الشعب.

فالآن نحن تزرع قنابل في الطريق للاحتجاج، والرفض، وما يتبعه من تذمّر، وما يجرّه التذمّر من أشياء تضرّ باستقرار المغرب، وأمنه. ونحن نريد أن يظل بلدنا والحمد لله في أمن وأمان واستقرار، ولن يكون هذا الأمن إلا إذا كانت القرارات المصيرية يؤخَذ فيها رأي الأمّة، وليس رأي شخص ولا رأي لوبي.

والحمد لله المغاربة يقرؤون ويفهمون، وإذا تمّ تبني هذا القانون رغم كل ما يقع، فاطمئنّوا بأنه غدا سيكون هناك ردّ فعل، أو ردود فعل، ونريد أن نخرج من هذه التشنّجات، كفانا ما لدينا من مشاكل أخرى اجتماعية واقتصادية وسياسية، فنحن نخلق المشاكل، فهل وظيفة الحكومة أن تحلّ المشاكل أم تزيد الطين بلّة؟ ونحن نخلق مشاكل من لا شيء، ومشاكل التعليم يحلّها أهل الخبرة والدّراية في الموضوع ونلتزم بذلك، ثم الحَكَم هو الدستور.

الدستور ينصّ على أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية، فلماذا لا نطبق الدستور إذن؟ وهذا في كل الدساتير، ثم في دستور 2011 أُضيفت اللغة الأمازيغية، ونعتبر أنه يجب أن يُعطاها الوقت ونبدأ في تدريسها وتعليمها تدريجيا إلى أن يحين وقتها أيضا، والعربية مهيّأة على درجة كبيرة، على كل حال، وإذا كان فيها نقص أو عيوب فهذه العيوب تستدرك بالاستعمال، وليس بالإهمال، وليس بالازدراء، ثم هذه لغتنا ويجب أن نعتزّ ونفتخر بها، وعندنا لغة توحّدنا مع 400 مليون عربي، ومع مليار وستمائة مليون مسلم، كلُّهُم متعلّقون بهذه اللغة، وهذا عيب، فالعربية ليست لغة بسيطة، أو لغة قبيلة، بل هي لغة أمّة؛ بمعنى أنها لغة العرب والعجم، والأبيض والأسمر، والإفريقي والآسيوي والأوروبي، كل من هو فرد من أفراد هذه الأمّة فهذه لغته التي تجمَعُنا، فنحن بالمغرب ما يجمعنا هو العربية، وتجمعنا مع إخواننا التّرك وإيران وإفريقيا وآسيا، وفي كل بلاد العالم.

عندنا كنز كبير ولكنّنا نفرّط فيه ولا نعرف قيمته مع الأسف، ونحن ننتظر إلى أن تهيّأ. على أي حال، إذا كان من الضروري أن نعلّم العلوم بلغة أجنبية فلتكن الإنجليزية على الأقل، وهذا ما تنصّ عليه الرؤية الاستراتيجية للمجلس الأعلى للتعليم، التي تقول يجب أن نلجأ للّغات ذات الكفاءة وذات الفعالية، التي ستفيد أبناءنا وطلّابنا إذا ذهبوا إلى أيّ منطقة في العالم، فـالإنجليزية الآن لغة العولمة، لا اللغة الفرنسية التي انتهت صلاحيَّتُها.

‫تعليقات الزوار

112
  • د. عبد المنعم
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:21

    جزاك الله كل خير أستاذ على التوضيح. والله لو ان المغرب وأصحاب القرار يسألون أهل الخبرة والميدان ويطبقوا ما أقترحه لهم لكنا على بينة ولتطورنا بسرعة الضوء ولكن لأسف من يسير البلاد من سيسين ورعاع يعثون في الأرض فسادا ويهلكون الحرث والنسل بجهلهم والله غالب على امره

  • علال
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:23

    المشكل الرئيسي هو ان قطاع التعليم لا يجذب افضل الخريجين.
    فكما في الفلاحة نزرع افضل البذور لنحصل على افضل منتوج فكذلك تعليم جيل المستقبل يجب ان يتم على يد افضل الكفاءات.
    يجب البحث في تطوير جاذبية القطاع كما فعلت اليابان مثلا وتفعيل المانيا. اجور المعلمين مرتفعة في البلدين والقائمة الاجتماعية كذلك.
    اما اللغة فكذبة كبيرة لتغطية الفشل الاكبر فحتى المتميزون من الخريجين يهربون للخارج للعمل فما الجدوى من كل هذا النقاش البيزنطي
    اين هم الأساتذة الذين يتقنون الفرنسية و الانجليزية هل سنتسنوردهم كما فعلنا في بداية التعريب

  • salam
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:23

    الله يعطيك الصحة

    كفيت و وفيت

  • مغربي مكلخ
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:24

    أضحكتني هذه العبارة، ويبدو أنها أضحكت ملايين القراء: " والقرارات المصيرية بيد الشعب". منذ متى كانت الحكومات المغربية المتعاقبة تكترث لمطالب الشعب أو تستشير معه أو تطلب رأيه قبل سن القوانين وإصدار القرارات وتخطيط السياسات و…و…و…؟ الشعب هو آخر من يعلم .

  • واقعي
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:25

    براااااااااااااافو اصبت كبد الحقيقة

  • غ.ب
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:27

    يتهم كل من يدافع عن لغته و هويته و دينه و قيمه و تاريخه و ارضه و عرضه و شرفه بالأيديولوجيا و هذا افتراء و تدليس و تضليل و احتقار للشعب و للذكاء الجمعي…اتهام كل مدافع عن ذاته بالايدلوجيا كذب و اجرام في حق الشعب المغربي المسلم…الايدلوجيا تمارسها فرنسا اكثر من اية دولة في العالم في مجال التعليم و اللغة و لن تجد عند اية دولة مؤسسة اسمها الفرنكوفونية هدفها نشر الفرنسية ضدا في الواقع و العلوم و الحس السليم..لا توجد ابدا…الدولة الوحيدة التي تعلن صراحة ان نشر لغتها هو من اجل ابقاء النفود على مناطق معينة لا سيما افريقيا بوقاحة و صلافة ما جعل مثلا من شعب الكورس مقاومة هذه الايدولوجيا و ايضا الباسك و الفلامان…كيف نهض مؤخرا الفيتنام؟رفض الفرنكوفونية و اتباع اللغة الوطنية (المعلومات متوفرة على الانترنيت)..ماذا تفيدنا الفرنسية اليوم؟ تقريبا في امور غير مهمة لا تقنيا (صارت منتشرة في كل ارجاء الارض خاصة اسيا اسرائيل تركيا…)..ثقافيا: في لا شيى مهم لان الصراع اليوم في فرنسا يدور حول المثلية و زواج الباكس و العري و تخريب العائلة و معاداة قيم الدين و الروحانيات..اشياء تافهة لا حاجة لنا بها.

  • amazigh
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:30

    Monsieur Elouidghri, c est un nationalisme aveugle ce que vous proposez. Vous oubliez le role de tamazight et le role des Amazighs dans votre contexte. Le temps des des nationalimes (en pluriel) est dieu merci termine. En allemant on disait ""auf einem Auge blind
    sein" ne voir que d un oeil..et c est votre cas. Avec mes respects

  • youssef azouz
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:31

    المشكل في المغرب في التعليم و غير التعليم، هو سيطرة قبيلة المخزن المتحالفة مع قبيلة العائلات الفاسية، سيطروا على مفاصل الدولة و الإقتصاد. يعربون و يعربدون و يستحودون و يستنزفون و يضحكون على الشعب باسم الله و باسم الشرف.

    وا فيق ا شفيق!

  • مكلخ مغربي قح
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:31

    سبب تدني مستوي تعليمنا هو الاعتماد علي الارتجالية التي يتبنها المسووءلون في هذا البلد .الي عهد قريب كان الاعتماد بالتدريس الي جانب اللغة الام بالغة الفرنسية في جميع المواد ،لكن استشعر المسوولون عن نية مبيتة بسلك سياسة التعريب التي زادت الطين بلة فتراجعوا الان بعد فوات الاوان لسن تفرنس المواد العلمية.هم يدركون جيدا انهم قد افلحوا في سن سياسة التكليخ والتجهيل .ان الاوان ان تدرس الانجليزية لغة العلم والمعرفة ،فالفرنسية اصبحت متجاوزة.لكن لا يراد خير لهذا البلد .

  • DR IGUELGUIZE
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:32

    Un homme du passé qui n’a pas encore tourné la page de la colonisation. Dire que la validité d’une langue est terminée sans fondement scientifique, c’est juste de la démagogie. Ils sont sûrs qu’ils ont produit un peuple sans esprit critique et donc ils peuvent lui raconter tout ce qu’ils veulent. C’est vous qui êtes périmé cher monsieur.

  • سي محمد
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:32

    العربية لغة حية واسألوا الخبراء المنصفين المستعربين وإن كان لابد من لغة ثانية في إطار الانفتاح والتعلم والتجاذب فلماذا لا تختار اللغة الانجليزية ؟
    أما المدافعين عن الفرنسية إما أنهم مدفوعون من أسيادهم أو ببغاوات يرددون ما يقوله المتفرنسيون.

  • عمر الزيدي
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:32

    كيف لصاحب العربيات المغتربات أن يبخس نسقا لغويا كبيرا في حجم اللغة الفرنسية بالزعم أنها منتهية الصلاحية. أنا أنظر في كتبكم فأجد أغلب مراجعكم الأجنبية بهذه اللغة التي ساهمت في الفكر الإنساني، وقادت إلى ثورة سياسية واقتصادية عالمية. ثورة ذات بعد فلسفي وفكري إنساني. المفاضلة بين اللغات ليست مدخلا صحيحا لمناقشة هذا الموضوع!!
    مجرد رأي.

  • فريد
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:35

    السي الودغيري ِ سواء اتفقت معك او اختلفت معك ; وحتى لا تلقى المسؤوليه على احد . لماذا لا ينادون باجراء استفتاء او تقسيم التعليم الى مفرنس ومعرب وليختار الشعب ما يريد .

  • العقيلي
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:36

    كلام مقنع في الصميم من مفكر كبير و خبير في هذا الشأن.لكن للأسف لن يتم إعتماده لسبب بسيط .لكون الحكومة المحكومة تنفد أجندات خارجية و لا يهمها لا صوت الشعب ولا رأي الخبراء في المجال.

  • محمد
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:40

    الحل هو جعل لغة التدريس اختيارية بين التلميذ ووالديه (ولي امره)
    يعني كما هو الحال لوجود شعب علمية وأدبية تصبح هذه الشعب متاحة باللغات
    وكل واحد يختار اللي تسلكو

  • sifao
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:40

    اذا كانت القرارات المصيرية في يد الشعب ، فليترك له المجال للاختيار ، نوعوا العرض المدرسي ليختار اللغة التي يراها مناسبة لتعليم نفسه ، ليس بالاستفتاء كما يدعي المعتوهين وانما بترك الخيارات مفتوحة في المؤسسات التعليمية

  • khalil nederland
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:40

    اللغة العربية اقدم اهم لكن إذا نظرنا الىً محيطنا نجد ان الدول العربية ومن يسرف عليها تقدع في تخلف عميق لاهم طورو وأنتجوا العلوم لاهم طوروا واستقلوً بمجتمعاتهم لاهم انبغو واستطاعوا الوصول بلغة الأم الىً مستويات الدول العربية دول مازالت تقذع في الجهل والفقر وعدم الحريات والظلم إذن لا حديت لبعض المفكرين الذين نجحت تجربتهم الفردية الشخصية نظرا لكون ان لهم ذاكرة قوية
    المغرب جرب التعريب منذ سنين واقتصر فقط الىً حد التعليمًالتانوي وأصبحت الاطر والوزارات عاجزة عن التطور فالطالب حين يصل الجامعة تنقلب القفة علبه ويعود الىً الفرنسية بذلك تكون الخلاصة انًمينواه ضعيف لغويا غير قادر على مواصلة تعليمه العالي بالجامعات في الخارج
    بحب علىً المفكرين المغاربة ان لا يشوشو على تطوير التعليم الان في المغرب وهو تدريس العلوم بلغة حية أما الفرنسية وأما الإنجليزية مع مسايرة تطوير العربية في الأدب والإسلاميات والهوية لكن الاستثمارات التي تدخل الىً المغرب تحتاج طلاب ومهرة يتقنون الفرنسية والإنجليزية لمزاولة أعمالهم وكفانا اطنابا فلسفيفيا لا يجدي من عاطفة

  • محمد جلال
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:42

    عوض التصويت على اللغة الفرنسية يجب التصويت على اللغة الانجليزية التي هي لغة العلوم وليست اللغة الفرنسية التي تحتل المرتبة 16عالميا والتي ينطق بها إلا بمستعمراتها وفي بعض المناطق الصغيرة بأربع دول أوروبية أخرى .

  • iken
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:43

    تغيير لغة التدريس بالمغرب عدة مرات لن يقتصر على هده المرة ففط بل من سيعيش منكم لثلاثون سنة اخرى سيفتكرني سيغيرون لغتها وهكدا دواليك لجعل قطيعة بين الاجيال وارتباك الثقافة بينهم ليست اللغوية فقط بل حتى التربوية والسياسية وهكدا يسود نوع من النفور و التناقض والشرخ بين جيلين من نفس المرحلة كل هدا من اجل فرق تسد اما لو فعلا يهتمون باللغة العرببة اولا يدرسون بها في الجامعات و المدارس العليا ثانيا لمادا يدرسون ابنائهم في ارقى المدارس الاجنبية بالمغرب و بلغات اجنبية.

  • said
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:44

    السلام
    سير الله يحفظك هدا هو المعقول و هده هي الحقيقة

  • issam
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:44

    ما فائدة التعريب إذا كان الطالب مجبر أن يدرس في الجامعة بالفرنسية و أيضا الإدارة و سوق الشغل مفرنس حتى الإنجليزية لن تصلح لشيئ … يجب تعريب كل شيئ أو فرنسة كل شيئ الحل واضح أو باين

  • جواد
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:48

    أغلب الأكاديميين يدعون تفادي فرنسة التعليم..و انسان بسيط يعرف ان فرنسة التعليم ضرب خطير للهوية و تقدم البلاد و الهيمنة القصوى لفرنسا علينا…هناك سياسيين يتحكمون في قرارات مصيرية مثل هذا استفتوا الشعب و سترون النتيجة ..اذن اين الخلل..

  • منير
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:48

    خلي الناس تقرى باللغة لبغات …متفرضوش اللغة على الناس …

  • simo
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:51

    وماذا تقول عن فرنسا التي هي الشريك الاقتصادي الاول للمغرب ؟ هل وجدت البديل ؟
    و ماذا عن شركات صناعات السيارات التي حلت بالمغرب و مناصب الشغل التي توفرها ؟ كيف بيشتغل فيها الشباب المغربي ؟ هل وجدت لنا البديل ؟
    و ماذا عن الجالية المغربية بالخارج ، أكثرها يعيش بفرنسا ، هل و جدت لنا البديل؟
    المعارضة الحقيقية هي اقتراح البديل ماشي الشفوي و الطنز

  • roka
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:53

    لماذا دائماً نبدأ من الصفر كأننا بمعزل عن محيطنا ، لماذا لا نستفيد من تجارب اخواننا ، اليوم في العالم العربي في قطاع الطب مثلا سناخذ 3 دول عربية ونلقى نظرة على تجاربها ،ترتيب جودة الاطباء في هذه الدول الثلاث : الألى بدون ادنى منازع هي السعودية تليها سوريا ما قبل الحرب ثم مصر ، اطباء هذه الدول الثلاث درسوا العلوم حتى نهاية المستوى الثانوي باللغة العربية ،بل ان اطباء سوريا درسوا حتى الطب باللغة العربية ،جميع هؤلاء الاطباء لم يعانوا اي مشكل عند دخولهم الجامعات التى درستهم الطب باللغة الانجليزية سواء في بلدانهم او في الخارج ، ثم ان محاولة المغرب في الاستقلال والابتعاد عن المشرق جعل المغرب يترجم ويخترع مصطلحات خاصة به لاشياء سبقه الشرق في ترجمتها او استخدامها فهو بذلك يبتعد عن المشرق ويخلق صعوبات للمتعلم المغربي عند تواصله مع اقرانه في المشرق في المؤتمرات العلمية ، لماذا لا ننظم للتكتل العربي لنكون نسيج واحد , ونستخدم المفردات والمصطلحات الموجود في العالم العربي بدلا من البداية من الصفر

  • طارق
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:55

    نريد الانجليزية كلغة رسمية لتدريس العلوم لا للفرنسية الاستعمارية

  • khalid
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:56

    اذا كانت صلاحية الفرنسية انتهت ما عسى أن نقول على صلاحية اللغة العربية التي إنطوت وتقوقعت في مواضيع عقيمة لا تفيد في شيء

  • خريج جامعي
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:57

    هل تقدم الألمان بالفرنسية؟ هل تقدم اليابانيون بالفرنسية؟ هل تقدمت ايران، تركيا، روسيا ، اسبانيا، سنغافورة، رواندا ، اثيوبيا وغيرها كثير من الامثلة لدول متقدمة و اخرى في طريقها نحو النجاح، هل تقدمو بالفرنسية؟
    اذا كان الجواب نعم، فنحن اولى بهذه اللغة،
    واذا كان الجواب لاااا، فكفانا مهزلة ولنبحث عن الدوافع الحقيقية لتقدمهم والاسباب الحقيقية لفشلنا.

  • عبدوا
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:57

    كل ما تطرق اليه الاستاذ المحترم صحيح وواضح وضوح الشمس ولكن اود ان اطرح سؤال هل يوجد في الكون بالاحرى دولة في العالم تدرس الموادالعلمية في الا بتدائي والاعدادي والثانوي بالعربية وفي الجامعات والمعاهد العليا بالفرنسية?

  • رشيد من لندن
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:59

    اللغة الفرنسية لا تجدي نفعا. الإنجليزية هي الحل للشباب المغربي الطموح لولوج العمل .
    الشباب المغربي له قدرات عالية ثقافية وعلمية ودراسة اللغة الانجليزية ستفتح آفاق عالمية امام الشباب المغربي.
    يا إخواني المغاربة عليكم بتعلم اللغة الإنجليزية

  • زهير
    السبت 6 أبريل 2019 - 10:59

    لغات المستقبل و العلوم في المغرب هما اللغة الحية المغربية و اللغة الحية الأمازيغية و ليس لغة أخرى .. اليباني و الألماني وو بلغتهم الأم (دوارج سابقا) يصنعون المعجزات .. و مذا نصنع نحن ؟؟لكن أكثرهم لا يعلمون !

  • Dghoghi noureddine
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:00

    وسي الودغيري الثقافة لا تعبر عن كمية معينة من المعرفة بقدر ما تعبر عن الموقف من تلك المعرفة.
    بمعنى أن المفكر والمنضر أو المثقف عليه ان يتواجد في الساحة وليس في المكاتب ويضللنا بالعبارات الطنانة…. والمثقف هو من يحمل الفلسفة التعبوية وتحريضية كا جان بول سارتر الذي كان يتواجد في الصف الأول ويقود غضب الشعب الفرنسي 1968.. على اي الشعب ماقراش والمثقف هو المسؤول ودعنا من من مثقف السلطة !!!!

  • Amtergane
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:02

    ينبغي تكوين الاساتذة للتدريس العلوم باللغة الانجليزية.مع الترجمة في الابتدائي باللغتين العربية الأمازيغية.
    اللغتان الرسميتان هما العربية و الامازيغية.
    أما لغات الانفتاح على العالم للمغاربة هي الانجليزية والاسبانية والصينية.
    ولا لدولة قومجية.الانفتاح و الانفتاح.الموقع الجغرافي للمغرب يستوجب ذلك.

  • معلق...
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:02

    الصورة الأولى تعبر عن عقلية الطبقة السياسية و الثقافية بالمغرب و بذلك فالنقاش عقيم قبل ان يبدأ.

  • احمد
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:05

    الحل هو تدريس جميع المواد في جميع الأسلاك يدباللغة العربية وتطوير مجال الترجمة والنهوض بها من الإنجليزية إلى العربية . اماالفرنسية لا تصلح حتى للفرنسيين . والعجيب أن هذا لن يعجب بعض الأمازيغ الذي يكرهون العرب

  • الشريف
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:07

    لغة البحث العلمي هي اللغة الانجليزية بدون منازع . وحتى الفرنسيين حين يقدمون أبحاثهم تكون باللغة الانجليزية . و حلم الشباب الأوربي الاول هو الهجرة و العيش في أمريكا .
    نحن مغاربة عرب و أمازيغي نتكلم لهجات محلية انتقلنا إلى الفصحى في الابتدائي ثم فرضوا علينا الفرنسية .. وفي الدراسات العليا توجب علينا استعمال الانجليزية حتى من أستاذنا الفرنسيين في الجامعات !! و أصبح المجهود الفكري في الترجمة مضاعفات…
    نعم الإنكليزية إذا أردتم أن نتقدم

  • Farhane
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:11

    الحمد لله على وجود أناس يضيؤون الطريق عندما تسود بخبث بعض التاءهين التابعين. كلام مضبوط وواضح

  • مهتم
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:11

    لقد كثرت هذه الايام الخطابات التي تقحم الشعب في الجدال السياسي حول لغات التدريس. إنها خطابات المنافقين تخاطبون المتسلطين على هذه البلاد،التي يظهر ٱن لا ٱحد يخدمها بالفعل. لماذا الشعب مغيب في جل القرارات،لكن عندما تتصادم مصالحكم، تجيشون الشعب،و كل واحد فيكم يدعي الدفاع عنه. ٱين الشعب من باقي البرامج ؟ لماذا ؤتغيبون الشعب في جل ما تقومون به : ااقروض،سن القوانين،صرف الميزانيات متقاعد البرلمانيين لاساتذة التعاقد،مداخيل الدولة،العلاوات كيف تصرف،و.و.و…..كلكم دجالون.

  • محمد سعيد KSA
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:13

    السلام عليكم

    الإستمرار في تدريس الفرنسية بعد الإستقلال هو شكر وعرفان من المغرب للإستعمار الفرنسي.

  • تازي
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:16

    ونعم العقل والفكر والثقافة
    إن كلام هذا الأستاذ ملخص في الخاتمة
    اللغة الأنجليزية هي لغة العالم التي فيها منفعة للشعوب كلها فبها يتداول وبها يصنع ويبتكر ويتكلم الإنسان في جل أنحاء العالم.
    أما الفرنسية فقد أكل الدهر عليها وشرب.

  • احمد حمادي
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:16

    مشاكل التعليم في المغرب وفي غير المغرب لها أسباب كثيرة، لا علاقة لها باللغة

    المفيد المختصر جاء على لسان الاستاد في هذه الجملة التي تلخص كل شيء
    سياسات تعليمية فاشلة مند الاستقلال تريد ان تمسح اخطائها في اللغة

  • Amjad
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:17

    فقط يتخوفون كثيرا من توعية المواطن المغربي وانفتاحه على الثقافات الاجنبية

  • ولد الحاج
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:17

    وصلاحية العرببة انتهت من قبل .هاد الانجليزية غادي تنزل علبنا فجاة من السما بين عشية وضحاها سيصبح المغرب انكلوفونيا وسيتحول المغرب الى كوريا جنوبية عربية. هذه احلام اليقظة بين عشية وضحاها نفكو الارتباك مع فرنسا في جميع الميادين ونبدلوها مع الانجليز ولا مريكان شحال ديال الوقت خاصك خاصنا فقط شي توقيع حماية اخرى مع النكليز ولا مريكان

  • usf
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:17

    يا أستاذي الفاضل كلامك صحيح و معقول مليون في المائة ، ولكن كيف يمكنني أن أدرس إبني بالعربية و كبار المسؤولين بما فيهم من يدافعون عن اللغة العربية و رجال الأعمال يعلمون أبنائهم بلغات أجنبية و المؤسسات الحكومية و الخاصة تشتغل بالفرنسية. أتحداك أستاذي أن تحضر ورقة من مؤسسة تابعة لوزارة المالية أو بنك المغرب أو مؤسسة بنكية أو مستشفى …. مكتوبة بالعربية

  • مغربة التعليم
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:20

    أنا باغي غير نعرف .. واش كاين شي واحد في المغرب يتحدث باللغة العربية ؟؟

  • واك واك الحق
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:21

    شكرا اﻷستاذ الودغيري تحليل شامل وكامل …. (( وتيبرد الغدايد )) ويشير باﻷصبع وبدون مراوغة وﻻ لغة خشب ﻷخطاء الحكومة في تدبير مصير أمة في مناهجها التعليمية المستقبلية. … وأخيرا اسندوا اﻷمور ﻷهلها حتى ﻻ تنتظروا السااااااااعة….

  • ميلود
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:21

    عجيب أمر هدا البلد كل يوم يطلع علينا شيخ يفتي في أمور تهم جيل المستقبل

  • متتبع
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:21

    أهل الاختصاص يهمشون و الغوغائيون يتحكمون في أمور الشعب لا حول ولا قوة إلا بالله.

  • رشيد
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:21

    النقاش اديولوجيتك بحث حيث تبين لي من متابعة هذا النقاش الدائر حول قانون الإطار،ان الذين يدافعون عن العربية يكون ذلك من منطلق قومي و بتبرير استعمال اللغة الوطنية و يهاجمون الفرنسية كما أن مواقفه من الأمازيغية أصبحت اكثر براغماتية يعني ندرس بالعربية و نحاول تطوير الأمازيغية إلى أن يحن وقتها (ما لا نهاية). لماذا اذن تعرقلون إخراج القانون التنظيمي للأمازيغة؟ اذم كل المواقف اليوم اتجاه قانون إطار مبنية على اساس اديولوجيتك.
    نتمنى من هسبريس ان تجري لقاءت مع الباحثين و الدكاترة في كليات العلوم و الهندسة و يبدون ملاحظاتكم بخصوص الاختيار بين الفرنسية او الانجليزية في تدريس العلوم و تكون اراءهم مبنية على ادلة من واقع البحث العلمي و ليس مواقفهم السياسية او الاديولوجية لان الذين يهم في هذه المرحلة مصلحة المتعلم المغربي و مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. و السلام.

  • لاحول ولا قوة
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:24

    واش العرب ماعندهوم حتا معجم علمي موحد فالرياضيات و العلوم ، كاتلقا المصطلحات لي ف المغرب لا علاقة مع لي ف مصر مثلا. و كايكولو لغة العلم.
    واحد القضية خرى تانسوها هي الحمولة الثقافية ديال الغة. مثلا التعريب كايمكن المغاربة يتابعو الاعلام ديال الشرق الأوسط ولينا تانعرفو التاريخ و الجغرافيا ديالهوم كثر من ديالنا، نماذج عامرة بالحروب و الصراعات و التخلف. فالوقت لي فالوقت لي النماذج ديال الانتقال الديموقراطي (اسبانيا و البرتغال) و العريقة (فرنسا و بريطانيا) حدانا فاوروبا، ولكن حاجز اللغة ماكايمكناش انفاتحو عليهوم

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:30

    لماذا تبوأت اللغة الإنجليزية الصدارة العالمية؟ سبب واحد هو الاستماتة في الدفاع عن كينونتها من طرف كل الأنجلوسكسونيين؛اللغة العربية أغنى لغة في العالم من كل الجوانب؛وهي لسان القرآن الكريم ولغة سيد ولد آدم بكل فخر ولغة أهل الجنة ولغة كثلة بشرية لا يستهان بها على وجه هذه البسيطة…؛اللغة العربية لغة الأدب والفنون والتراث والعلوم والثقافة…؛ غنية بكل المقاييس على كل الأصعدة والمجالات؛والمغاربة يعتزون بها كوطن عربي مسلم إلى جانب كل الوطن العربي والإسلامي؛ لذا ندرس بها العلوم؛قد لا نفلح وننجح في السنوات الأولى لعدة أسباب معروفة مسبقا لكن قوة الإرادة الشعبية والعزيمة السياسية سيعملان لا محالة على كسب الرهان؛ نحافظ على الترجمة نتعامل مع المعطيات الكونية المتوفرة؛ نصبر نحتسب لنصل؛فاللغة العربية تضمن لنا البقاء والاستمرار والإستقرار مع الدعوة إلى الله بلسان عربي مبين الذي هو لسان حكمة الحكيم العليم.

  • المهدي
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:31

    اكبر كارثة حلت بتعليمنا هو ذلك التعريب الهجين و الغريب الذي قررته وزارة التربية في الثمانينات !!! اذ قرر كريم العمراني تعريب الاعدادي و الثانوي فقط !! و ما ان ينال التلميذ الباكلوريا يدخل في عالم غريب خاصة في كليات و مدارس و معاهد تدرس بالفرنسية بحيث يصعب بل يستحيل للكثير من الطلبة متابعة دراستهم !! ولا زلنا نعيش هذه المعضلة حتى الان !! لماذا لم يعرب التعليم العالي ؟؟ ولماذا كل هؤلاء المدافعين عن التعريب يسجلون ابناءهم في مدارس خصوصية و البعثات الاجنبية !! لماذا يرسلون ابناءهم الى اروبا او امريكا ولا يرسلونهم الى مصر او بلدان الخليج التي تدرس بالعربية !!

  • ابو ناصر
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:31

    الذي يعتبر الفرنسية لغة العلم هو متخلف اما عميل لفرنسا أو ضعيف الشخصية ومنهزم ومنبطح بالمناسبة التطور العلمي لا علاقة له باللغة هناك كثير من الأمم ترجمت العلوم إلى لغاتها وتسلقت درجات كلما في الأمر أن فرنسا مصاصة الدماء وجدت الفرصة سانحة لتكريس هيمنتها اما الطبقة الحاكمة في المغرب فهي تريد كسب ود حتى الشيطان تحسبا لخروج الشعب للمطالبة بحقوقه

  • momo
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:39

    c vrai un peuple qui peut avancer doit avoir le savoir et les sciences dans sa langue mais le malheur nos 2 langues nationales ne sont pas encore préparées pour ça. donc on doit continuer en français et en même temps travailler qqs années sur nos langue pour qu'elles deviennent capables de faire ce travail

  • سياسة الإلهاء
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:47

    كل هذا الضجيج لإلهاء الناس، لماذا لم يحدث هذا بسبب المقاصة ؟، و صندوق التقاعد ؟، ورفع أسعار الماء والكهرباء ؟، والمحروقات ؟، والمواد الغدائية ؟، وتجميد الأجور ؟، والتلكؤ في الحوار الإجتماعي ؟ إلخ٠٠٠

  • عبد الرحيم الورديغي.
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:49

    كبير انتهت صلا حية اللغة الفرنسية ؟
    انت غير واقعي يا اخي،إدا كنت تريد مشاهدة فيلما أو الاستماع إلى اخبار،فهي موضوعية،وا دا اردث شراء أدوية في الصيدليةفهي بالفرنسية وادا ار.دت أن تعرف لغة أمراضك وطرق علاحها،فلا لغة لها بالعر لية واحدا أردت شراء قطع أو أجزاء سيا رتك،فلا حياة لك الا بالفرنسية…الخ..

  • بن حميدو عزبز
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:50

    شكرا استاذنا جزيل الشكر
    1 اللغة العربية لغة حية ولغة العصر ولغة لها من المقومات ما يجغلها تتطور و تتماشى مع العصر
    المشكل في الملقن ومشكل هذا الاخير بيد السياسي وصاحب الشكارة وصاحب الصندوق صندوق الا نتخابات والميزانية
    اللغة مشكلها في منظومة التعليم والقائمين على شأنه ليسوا من ذوي الاختصاص ولكن ذوي المصالح واصحاب الفدقرارت الارتحااية والكوموتمينيتية

  • CITOYEN DE CENTRE
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:51

    La validité de l'arabe est dépassée ;la qaoumajia n'a plus de place chez nous les marocains. qaddafi saddam abdenacer boumadienne ;assad et leurs élévés made in Morocco sont dans le passé.Le Maroc n'a pas besoin de ces gens de malheurs.

  • مواطنة 1
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:54

    اللغة العربية سيدي ليست لغة المغرب وهويته وثقافته ، هل نسيت أن أغلبية السكان هم أمازيغ وأن الثرات الأمازيغي يطبع بقوة هوية هذه البلاد ، هذا التجاهل منك دليل على محاولة طمص أصالة المغرب وجذوره ، أنت تدعو للقضاء على اللغة الفرنسية ، لغة المستعمر لتحل محلها اللغة العربية ، ونحن كأمازيغ وكسكان أصليين وكأغلبية نرى مستقبل أبنائنا في اللغات الأجنبية واللغة العربية لا تلزمنا في شيء ، نحن تعلمناها لأننا أرغمنا على ذلك ولكنها لم تنفعنا في شيء ، الجميع يعلم ومتيقن أن الطلبة بعد تخرجهم في حاجة للفرنسية والانجليزية من أجل العمل . فقبل أن ترغموا الناس على لغة ما اعملوا قبل ذلك على بناء صناعة واقتصاد قوي عربي يمكن أن يستوعب الخريجين باللغة العربية . وباختصار : العربية لغة الشعر والتربية الإسلامية أما الباقي فالمستقبل فيه باللغات الحية على اساس أن اللغة العربية لغة اكل الدهر عنها وشرب.

  • chakrouni
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:56

    المشكل ليس في لغة التدريس المشكلة في المراجع. المراجع والبحوث كلها بالإنجليزية. انا أرى أن العلوم يجب أن تدرس بالإنجليزية.

  • elhaj
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:56

    Ni l’arabe ni le Francais no peuvent aider le Maroc a s’ensortir de l’impasse de cette education qui echoue a chaque fois. 19 ministres en 19 ans? Si cela ne vous donne pas une idee dans combien de tkherbiq nous somme, alors je ne ss pas. Seule une vrais revolution dans notre system d’éducation est capable de nous donner la poussee et l’avenir que nous esperons tous pour nos enfants, et SEULE L’anglais peut assurer ce future. 90% des recherches scientifiques au monde sont faites en anglais, vous vous rendez compte? Le francais c’est une deux chevaux dans un monde de Porsche, je vous prie SAUVEZ NOS ENFANTS ET ENSEIGNEZ LES L’ANGLAIS!

  • Nour tadlaoui
    السبت 6 أبريل 2019 - 11:57

    انتم لستم أوصياء على الناس .الشعب يريد تعليما جيدا لابناءه بالفرنسية و الانجليزية و الاسبانية و الصينية اما اللغة العربية فإنها لغة ميتة حضاريا و عندما يصير العرب أقوياء على جميع الأصعدة اذاك سيطالب الشعب بتدريس ابناءه بالعربية اما الشرذمة التي تدافع عن العربية هي الأولى التي تتسابق لتدريس ابناءها في المدارس الفرنسية و غيرها .فكفى من الركوب على مسألة الهوية و هي حق يراد بها باطل.

  • azzayyani
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:01

    اللغة العربية لغة قادرة على رفع التحدي وتدريس أعقد العلوم
    ولكن اللوبي الفرنكوفوني والبربيريست الذي تغذيه وتسمنه الدولة هو من يقف في طريقها
    وقد فطن المواطنون إلى ما يحاك لثقافتنا المغربية من خطط وإلى أن اللغة العربية وعطاءها الثقافي مستهدف لذلك يتم التصدي لهذه الخطط المريضة التي لن تؤدي إلي إلى تمزيق نسيج المجتمع المغربي حسب تعبير عبد الله العروي
    المستقبل مظلم وهذه السياسات لهبيلة هي السبب

  • بلال
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:02

    انا مع الغاء الفرنسية.وتدريس الانجليزية
    الفرنسية لا تنفع في شيئ

  • الذين يقللون من شأن العربية
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:04

    لمعلومية المشككين في قدرة اللغة العربية على استيعاب العلوم اود ان اوضح لهم التالي : عدد كلمات اللغة العربية 12300000 كلمة ، الانجليزية 600000 كلمة ، الفرنسية 150000 كلمة ، الروسية 130000 كلمة . وهل تعلم ايضا ان علماء اللغات الانجليزية والفرنسية والروسية يجدون صعوبات في قراءة وفهم النصوص التي كتبت في القرن الرابع عشر ، وهل تعلم انك تقرأ وتفهم نصوصاً كتبت في القرن الخامس والسادس والسابع واعظم مثال على ذلك هوالقرآن الكريم ، فاي لغة اكثر حياة من هذه اللغات الاربع؟؟؟؟؟؟

  • الخنفساء
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:06

    تجشمت البارح قراءة أحد التعليقات التي تصب في هذا الموضوع ، وقد كان التعليق طويلا ، غير أن الأكيد أن الرجل بدا وأنه رجل متمرس في الوظيفة التعليمية ، فكانت جمل التعليق تشد بعضها البعض ، كأن الرجل ربطني بسلاسل منطقية قوية لم أستطع منها فكاكا حتى أكملت القراءة ، وقد أشار إلى نقطة في غاية الدقة ، اللغات الأجنبية تحول دون فهم الغالبية العظمى من التلاميذ للدرس العلمي ، شخصيا كنت متفوقا أثناء شبابي في مادة الطبيعيات ، وكانت تدرس باللغة الفرنسية ، وكان ذلك غير متاح لغالبية عظمى من التلاميذ ، والسر في ذلك أني كنت متفوقا في اللغة الفرنسية ، لكن المشكل المطروح هو كون نفس المواد العلمية التي تردس الآن بالعربية تدرس بالفرنسية في رحاب الجامعات ، هناك أذن تناقض لا بد أن نواجهه بحزم ؛ ثم هناك اشكالية وجودية في المغرب تزيدنا تضليلا : في المغرب ليس هناك شعب بالمعنى الحقوقي للكلمة ، نحن فقط نتلاعب حين نستعملها ، المصطلح الدقيق هو كوننا أمام رعايا في حاجة إلى وصاية !

  • حكيم
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:07

    فليسألوه أين يدرس أو درس أبناءه. افعلوا ما أقول ولا تفعلوا ما أفعل. "كفى تنظيرا واسبلادا للناس.
    خرج مجموعة من الدجالين والحربائين الذين يدعون الدفاع عن اللغة العربية بدوافع سياسوية وخبزية بعد أزيد من ثلاث عقود من التخبط والنفاق. فليعطوا مثل دولة واحدة نجح فيها تعريب المواد العلمية والتقنية. تعذيب للمتعلم ولذويه وهدر للوقت والقدرات لا غير.
    ماليزيا وأندونيسيا والهند وغيرها من الدول التي لا تتشبت بالترهات تقدمت الى الأمام بفضل واقعيتها والغوغائيون يدورون في حلقة مفرغة وقد سئم منهم الجميع ولا يملكون أية مصداقية.

  • سير تصلع
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:11

    ما هذه الشعبوية و السطحية في الكلام…..عن أي شعب تتحدثون حتى يتخذ قراراه….هل الشعب الذي يتفشى فيه الجهل و الأمية و إن حمل شواهد أم الشعب المتشرد المتسكع أم الشعب المريض الذي لا يحفظ حتى دروسه و لا يفهم حتى نفسه و هويته ليفهم السياسة و التدبير و الأمور الإستراتيجية الكبرى التي يلزمها استراتيجيون كبار و علماء كبار بهوية مغربية يحافظون على ثوابتها…..غباء المفكرين و أغلبية السياسيين لدليل على انجرافهم مع الشعب الجاهل نحو تبني الأنجليزية كلغة علم و تدريس و هذا خطأ و جهل كبير …هناك فرق بين علم أخذ سبقا في العلم بلغة معينة و بين لغة العلم..متناسين أن هناك لغات أخرى سبقت أيضا مجال العلم بلغتها كاليابان و الصين و روسيا و كوريا الشمالية و ألمانيا و غيرهم….اللغة لم تكن أبدا عائقا في العلم ..العائق الأكبر هو تخلف العقل و الفكر و ليس اللغة …حتى لو تبنيتم اللغة الإنجليزية لن تبتكروا ولا شيء و ستظلون في تبعية عمياء لأسيادكم الذين يفكرون بعقولهم و ليس بلغاتهم التي هي فقط أداة تعبير و ليست مصدر علم التطور و التقدم…..قاليك الشعب ..نكتة زوينة هادي

  • بوقشور علي
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:12

    غادي يبقى التعليم والمغرب ديما لور لور ما حدنا ما كنقريوش العلوم باللغة الام ديال المغاربة ؤ عقلو على كلامي

  • مواطن
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:15

    ما الفائدة من ان يدرس التلميذ العلوم بالعربية في المستويات القبل جامعية ان كان سيضطر لدراستها في التعليم العالي بالفرنسية ؟ لاشيء سوى اضعاف التلاميذ من ابناء الشعب و التشويش عليهم بينما ابناء هؤلاء الذين يدعون الآن انهم يدافعون عن العربية يدرسون في مدارس فرنسية

  • عبد الرحيم شرو
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:20

    كل ما ذكرته صحيح ولكن أغفلت أمرا مهما اما عن قصد أو غير قصد
    ذكرت التكوين الصلب للاستاذ ولكن لم تذكر الحالة النفسية والاقتصادية والمزرية التي يعيشها الاستاذ
    جل الأساتذة أن لم نقل كلهم يحملون الشواهد العليا ماستر و دكتورة
    كيف تطلب من أستاذ يتقاضى خمسة آلاف درهم ويعيش في الجبال ومهمش أن يعطيك ما تتمناه
    الاصلاح يبدأ من إعادة الاعتبار للاستاذ
    الاستاذ هو محور الاصلاح كنت أتمنى أن تتحدث عن معاناة الاستاذ ولكن لم تفعل فقط رددت نفس الكلام الذي يردده أصحاب الامتيازات

  • ملاحظ
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:23

    لي تيفكر على المدى القريب جدا يقول لك لغة التدريس خاسها تكون العربية أو الفرنسية .. و اللي تيفكر على المدى البعيد دون مراوغات و بعيدا عن الايدلوجية و الديماغوجية و السياسة و النفاق يقول لك لغة التدريس خاسها تكون اللغة الحية المغربية و اللغة الحية الأمازيغية.

  • DR Vladi
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:37

    juste un mot pour DR IGUELGUIZE-10
    est ce que tu peux me donner un chiffre sur le pourcentage des articles scientifique en francais comparés avec l anglais.
    c'est toi qui vis dans une autre époque, j espere au moins que tu n es pas vraiment un DR

    le francais c est plus que périmé c est devenue toxique, c la langue par excellence de l islamophobie
    DR Vladi

  • المكلخ
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:40

    الاستاد كان يعاني مع الاسلوب والفهم…..الان انضاف مشكل اللغة حيت اغلب التلاميد biof بالتعليم العمومي يجدون صعوبة في فهم الدروس والاسئلة تم التعبير عند الاجابة….صراحة لاادري مايحدت مع تلاميد الخصوصي

  • متضرر من تعريب التعليم
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:52

    انا حاليا ادرس الاعلاميات و كلما حاولت ان ابحت في موضوع معين على الانترنيت لا اجد سوى المصادر الفرنسية و الانجليزية حتى المصادر الفرنسية تجدها فقيرة و ضعيفة ، العربية و حتى الفرنسية لن تفيذا الطالب في تنمية مكتسباته و تطوير مهاراته و الانفتاح على اخر مستجدات العلوم و التكنولوجيا، كفانا من هذا الجدال العقيم و كفانا من المزايدات الايديولوجية و التعصب الغبي و لنفكر في مصلحة ابناء الشعب و في السبل التي ستساعد على دعم تحصيل التلاميذ و الطلبة.

  • الضرورة تبيح ...
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:52

    … المحضورات.
    لقد كان التعليم في المغرب بالعربية طوال 14 قرنا ومع ذلك تخلف المجتمع بسبب انغلاقه ولم يساير التطور في اوروبا.
    جاءت الحماية فاضافت الفرنسية وتخرج من المدرسة المفرنسة متعلمون تولوا اعلى المناصب في الدولة والذين تخرجوا من المدرسة الحرة العربية تولوا مناصب هامشية.
    الخطا بعد الاستقلال هو استبدال الفرنسية بالعربية واضعاف الازدواج اللغوي.
    المطلوب اليوم هو اضافة تدريس تقنيات الكومبيوتر بالانجليزية لمسايرة المستجدات.
    في السنوات القليلة القادمة ستتم معاملات كثيرة بواسطة الانترنيت التي سيتعامل بها حتى البقال .
    ولهذا ستفرض الانجليزية نفسها لتبادل المنافع مع كل بلدان العالم عبر الانترنيت وتنمية الاقتصاد الوطني.

  • المغرب بلدي
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:55

    شكرا على موضوعيتك في التطرق لهذا الملف، الحمد لله أن لا يزال هناك شخصيات لا تخاف في قول كلمة الحق لومة لائم و لا مضايقة و ترهيب أي جهة أو لوبي وأنا أتفق معك تماما ، أنرتنا في موضوع التعليم و وضعت اليد على الداء و أعطيت تصورا واقعيا للعلاج، و بالتحديد تعريفك بالأسباب الحقيقية لتدهور منظومة التعليم في بلادنا حيث قلت:التعليم من أسبابِ مشاكِلِه، هناك مناهج التدريس، وهناك الكتب المدرسية، وهناك التكوين الضروري الصلب الذي ينبغي أن يتوفّر عليه المدرِّس في جميع المراحل، وهناك المراقبة التربوية، وهناك وسائل التعليم، وهناك الاكتظاظ، وهناك الهدر المدرسي الذي له أسبابه وعوامله الخاصة، والظروف التي يدرس فيها الطالب أو التلميذ، وهناك أسباب كثيرة كتبت حولها بحثا ونشرته قبل سنتين، وفيه كل هذه المشاكل التي حالت دون تطوير التعليم، أو كانت حجر عثرة في طريقه.

  • سناء من فرنساء
    السبت 6 أبريل 2019 - 12:59

    الفرانكوفونية لا تجعل المغاربة يتقنون اللغة الفرنسية وإنما تجعل المغرب تابعا لفرنسا، فكذلك سياسة التعريب لم تجعل المغاربة يتقنون العربية وإنما جعلتهم تابعين للعروبة، منتحلين الانتماء إليها، مستميتين في الدفاع عن هذا الانتماء الزائف والمنتحل. وهذا شيء مفهوم إذا عرفنا أن سياسة التعريب قرّرها وفرضها الفرانكوفونيون أنفسهم، رغم أنهم يحتقرون العربية ولا يريدونها لأبنائهم.
    كل هذا يبيّن أنه لا يمكن تحقيق أي إصلاح حقيقي بالمغرب، ولا أية نهضة حقيقية إلا بشرط واقف، وهو إنهاء هيمنة الإنسان الفرانكوفوني على دواليب الدولة ومراكز القرار.
    أتوقّع مدى ابتهاج التعريبيين وهم يهاجم خصومهم الفرانكوفونيين، ويعتبرهم آفة تعيق تقدم المغرب وتمنع تحرره من التخلف والتبعية وثقافة الفساد والاستبداد. ولا شك أنهم سيستقوون بهذا الموقف، المناهض للفرانكوفونية، لدعم حربهم ….

  • ناصر
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:00

    ان لا نعترف بالجميل للغة التي بها تكونا ومنها نستقي ما نتفوه به حاليا ونحكم عليها الان بانتهاء صلاحيتها هو اولا عقوقا وثانيا محاولة احتكارها دون ابناء الشعب المزلوط لما تمدنا به من امتيازات في المعرفة وفي سوق الشغل اذ انتهاء الصلاحية في الحقيقة تنطبق على قائلها وليس على لغة شعب لا زال يمد الانسانية بما يستطيع من معرفة و علوم . واذا ارجعنا فعلا الامور الى الشعب الذي نتذرع به فلن يختار الا لغتيه اليوميتين الدارجة الماروكية والامازيغية

  • anir
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:02

    قلنا لنا ماذا قدمت لهذا الوطن بشواهدك العربية وبجائزتك العربية . لنغمض اعيننا و نوافق الرأي مع هؤلاء ونعرب كل شيء عندها سنخرج افواجا من المتخرجين لا يتقنون إلا العربية ماذا سيفعلون بعض اذناب القومية العربية البائدة لا زالوا لم يستوعبوا ان الزمن تجاوزهم لا يزالون يحلمون ولو على حساب مستقبل ابناء الشعب .

  • مغربي من الربف
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:11

    كفى استهطارا اما نربد مسايرة التقدم والاندماج في العلوم بلغات العالم وهي الانجليزية والفرنسية واما نريد الإيديولوجية المشرقية وبالتالي انتظار ان ياتي الدواء والتكنولوجيا والعلماء واي حاجة انتظار خدمات الغرب لان حاليا لا يمكن ام ندرس بالعربية لان حتى هؤلاء الذبن يدعون الدفاع عن تدربس العلوم بالعربية لا يتقنوننها وانما الايديولوجيا والقومية المشرقية هي من تدفعهم الى تبني تدريس العلوم بالعربية لانهم غير مقتنعين حيث يدرسون اولادهم في البعثات الفرنسية او الامربكية او الاسبانية.

  • CITOYEN
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:29

    والله ان المشكل ليس في اللغة
    المشكل في سيطرت فرنسا على جميع القطاعات الاءقتصادية قبل الاءستقلال وبعده
    الغزو الثقافي
    عدم الاءهتمام بالترجمة كمادة اساسية ودخولها في مجال البحث العلمي
    اللغة هي الوطن هي العلم هي الهوية هي المستقبل هي كل شيئ فهي تتطور بتطور الاءنسان الذي ملزم ان يطورها وليس من يحاربها

  • ملاحظ مغربي واقعي
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:36

    لا ياسيدي انك تبالغ كثيرا عندما تقول ان الفرنسية انتهت صلاحيتها، مع العلم ان الجميع يعلم جيدا من هي اللغة التي انتهت صلاحيتها منذ العهود الغابرة ، واعتقد انك انت ايضا تعي هذه الحقيقة لكنك تتعامى عليها..

  • محمد
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:39

    يمكننا التكلم عن تدريس العلوم باللغة العربية عندما يكون عندنا مناهج و اساتذة مكونين تكوينا جيدا في جميع المستويات في اللغة التي نريد ان ندرس بها غير ذلك فهو مضيعة للوقت و حرمان اجيال من ابناء الشعب المغلوب على امرهم من التحصيل العلمي في المستوى المطلوب رغم الاموال المهمة التي تصرف على التعليم.

  • جام مغربي
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:53

    و أخيرا تكلم بدأ يتكلم بعض المثقفين.
    لكن هذا ليس كافيا يجب عليهم الحضور بقوة في الحياة السياسية و الاحتكاك اكثر بالمواطنين و يجب أن يكون حضورهم الاعلامي كثيف.

    أما اسباب فشل التعليم فهو معلوم و أولهم التربية و الأخلاق التي نقصت و ازدياد وزن المحفظة حتى يتم سرقة الناس أموالهم من لوبي فرنسي استعماري همه الوحيد سرقة الشعب.

  • محمد**المغرب
    السبت 6 أبريل 2019 - 13:58

    انهم لا يدافعون عن اللغة العربية ،انهم يدافعون عن امتيازهم الطبقي . لا احد من اطر العليا لحزب الاستقلال. واعضاء اللجنة التنفيية والاخوانجية ( هل بنت عبدالسلام ياسين درست في مدرسة مغربية ؟) اقول لااحد درس ابناءه بالعربية.
    حينما لم تسطع البعثاث الفرنسية استعاب كل تلاميد النخبة الذين درسوا الابتداءي بالفرنسية، اختلقوا واخترعوا في المدرسة العمومية مسلك الباك الدولي ،
    لابد من اطلاق مبادرة وطنية للدفاع عن المساوات في التعليم مع اطلاق شعار : نقرىء الفرنسية جميعا او لا يقرؤها احد .

  • سوس ماسة درعة
    السبت 6 أبريل 2019 - 14:01

    هناك بعض المتشبهين بالعرب. يقطرون جهلا. يقولون : لماذا تكتبون بالعربية وليس بالامازيغية؟
    هم يطرحون السؤال وجوابه في نفس الوقت ذون وعي ! اولا: نكتب بهذه اللغة الأجنبية لتفهموا انثم أيها الأجانب أفكارنا.ثانيا:الأمازيغية تمنع في كل المؤسسات و الاعلام و التعليم .شيوخ الخليج و فرنسا يدعمون عرب الداخل من أجل مصالح كل جهة . هكذا منعت الأمازيغية من تطوير ذاتها على أرضها وبين أبنائها وحرمت من تكافؤ الفرص بينها وبين اللغات الدخيلة مثل العربية. وحسب التاريخ والجغرافيا و الخرائط الجينية … 98% من المغاربة أمازيغ عرقيا، و نظرا لجهلهم الأسود، يربطون عرقهم وهويتهم التاريخية بالعروبة فقط لأنهم يتكلمون الدارجة التي ليست عربية اصلا.النظام المخزني الملكي العروبي أسياده بالخليج يستثمرون جهل و غفلة المغاربة لتدويبهم في العروبة العرقية مع تليين الظعفاء باستغلال الإسلام والصاقه بالعروبة.اما الشيء الآخر الذي يؤكده المنطق :بما ان جسدك امازيغي و على ارض امازيغية، وعقلك سرقه العرب،تحس انك غريب تجاه حقيقة هذه الارض تحاول ان تغير كل شيء لصالحك بالسرقة والتزوير لأنك تخاف أن تصبح بذون وطن.

  • العربي
    السبت 6 أبريل 2019 - 14:12

    مع احترامي لك دكتور. لكن المشكل ليس ابدا في لغة التدريس وانما في سوق الشغل الذي لا يمكن تعريبه لافتقارنا للشركات الفرنسية التي استحوذت على الرطب واليابس. وكل الاطر المغربية الكفأة تهاجر خصيصا لفرنسا للعمل لان في المغرب فرص العمل شبه منعدمة. اذن فالرفع من مستوى الاقتصاد الوطني هو الحل اولا ثم يمكننا ان نعود للغتنا بعز وافتخار.

  • باحث في اللغة و الهوية
    السبت 6 أبريل 2019 - 14:20

    الدكتور الودغيري من أعلام اللغويين الذين يكرمون خارج أوطانهم للأسف الشديد شأنه شأن الباحثين المتمكنين أمثال العلامة الدكتور الأوراغي محمد الذي لا يعرف عنه المغاربة شيئا لأنه مغيب بقصد عن الشأن اللغوي والثقافي .
    هؤلاء وغيرهم يسيرون ضد التيار الذي يتربص بالثقافة العربية فيقصونهم من المشاركات العلمية .
    ولهم أبحاث علمية دقيقة في تخصصاتهم وهم من العلماء الذين شرفت بالدراسة على أيديهم في كلية الآداب بالرباط .
    و قد لمس الدكتور الودغيري جوهر الصراع وهو صراع سياسي محض ذو أبعاد فكرية تحمل نزعة عنصرية استعمارية يوظف فيها أشباه المثقفين لتمرير الخطابات المضللة .
    وستظل اللغة العربية عالية بوجود أمثال هؤلاء العلماء .حفظهم الله .
    أما الزبد الذي يرغو في الساحة فمصيره معروف.

  • فاطمة
    السبت 6 أبريل 2019 - 14:27

    اللغة العربية هي لغة القران وهي لغة جميع العلوم فلو اننا اعتمدنا على تعليم القران كمصدر للغة العربية لوصلنا الى مستوى راقي اما بالنسبة للغة الإنجليزية فهي مهمة للتواصل مع المجتمع بمافي ذلك ثقافته وعلومه ولابد من تعليمها من الابتداىي ولا داعي لكل هذه الضجة والسلام عليكم

  • fatima
    السبت 6 أبريل 2019 - 14:40

    جائزة نوبل في 100 عام فقط ….
    – في مجال الفيزياء 47 عالم… يهودي
    – في مجال الكيمياء 31 عالم …يهودي
    – في مجال الطب 53 عالم… يهودي
    – في مجال الاقتصاد 27 عالم…يهودي
    – في مجال الآداب 13 أديب… يهودي
    – في مجال السلام 9 شخصيات… يهودي
    – في مجال المنظمات الدولية 5 شخصيات… يهودية
    في مجال الفيزياء 1 عالم.. مسلم
    – في مجال الكيمياء 1 عالم… مسلم (باكستاني)
    – في مجال الآداب 2 اثنان… مسلم
    – في مجال السلام 8 شخصيات… مسلم

    ولو طلبنا من حشاش أن يحدثنا عن الجهاز التناسلي للمرأة وللرجل وطلبنا في نفس الوقت من طبيب أن يحدثنا عن جهاز الرجل والمرأة التناسلي فإن إيحاء المعاني من هذين المختصين يختلفان جدا,فكلام الطبيب لا يوحي بالشهوة وباللذة بل يوحي بالعلم وبالمنفعة وبالإفرازات المهبلية ونكاد أن نتقيء من بعض المشاهد البصرية والصور الخيالية المقرفة وبكلمات تدل على خصائص ذلك الجهاز العلمية ووظيفة كل خلية من خلايا الجهاز وبالحمل وبالولادة ,بينما كلام الحشاش يثير فينا الشهوة والرغبة في الجنس ونكاد أـن نفرز إفرازات الشهوة دون القدرة في السيطرة على مشاعرنا وهذا ما ندعوه بسيميائية اللغة …

  • يجب ان تكون القرارات...
    السبت 6 أبريل 2019 - 14:49

    … المصيرية للشعوب بيد العقلاء كما اوصانا الله بذلك لان اكثرهم لا يعقلون.
    هل من العقل دريس معارف بغير اللغات التي تنتجها ؟.
    كل عاقل ياخذ بعين الاعتبار الثورة التي احدثتها الاكتشافات العلمية في مجال وسائل التواصل الجماعية والبرمجة الالكترونية سيقرر ان تدريسها بالانجليزية افيد للمتعلم.
    الشعوب يعجبها من يدغدغ عقولها بالعواطف والاوهام وهي ميالة الى الدجل اكثر مما هي ميالة الى حقائق الواقع المر.

  • AMOUCHE
    السبت 6 أبريل 2019 - 15:16

    apprentissage des technologies n'existe pas en Arabe. pour conduire un avion ses paramètres de sécurité et de conduction sont des langues étrangères non Arabes.
    seulement pour fabriquer de bon pain l'apprentissage se passe bien à l'étranger par une langue étrangère non arabe
    pour fabriquer les tout produit il faut une langue étrangère.
    notre langue officielle arabe sera utile pour nos bagages intérieurs et les affaires religieuses.

  • From Europe
    السبت 6 أبريل 2019 - 15:18

    لغة العلم هي اللاتينية و الاغرقية ,وبما ان الفرنسية هي من اصل لاتني وكدالك الانجليزية التي هي لغة جرمانية ولكن طبعا نصف مصطلحتها وخصوصا العلمية اتية من الفرنسية فالفرنسية هي افضل الحلول في الضرفية الحالية .كفا ديماغوجية ,بحكم الماضي, المغرب بلد فرنكفوني له المام بالفرنسية لهدا يسهل التعليم بهده اللغة على الانجليزية, لان وجب تلقين الانجليزية لمن سيدرس بها ,وهدا صعب في الوقت الحاضر.كفا حسابات اديلوجية ,يجب حلول برغماتية لنهوض بالتعليم في بلدان شمال افريقيا.

  • مغربية
    السبت 6 أبريل 2019 - 16:05

    رقم 90 فاطمة
    اللغة العربية هي لغة القران اجاب شي لشي
    المدرسة لغة بشارية …..وشكرا

  • طارق
    السبت 6 أبريل 2019 - 16:18

    كلام منطقي من كل جوانبه شكرا أستاذي وضعت النقط على الحروف

  • ضاعت الهوية الوطنية
    السبت 6 أبريل 2019 - 16:35

    لا توجد دولة في العالم تطورت بغير لغتها، هم يحاربون الدين الاسلامي وليس اللغة الوطنية، لان تضييع اللغة يعني تضييع فهم الدين يعني الضلال وان نرضى بان نكون في مؤخرة الدول.. لابد من تعريب شامل للاقتصاد والمجتمع، فاما نكون او لا نكون. بالامس القريب كانت أوروبا تفتخر بتعلمها اللغة العربية في جامعات العرب بالأندلس، واليوم اصبحنا ادلة تابعين متخلفين عن ركب الحضارة والعلم .
    كل دولة تتقدم بلغتها ولها ان تشجع اتقان اللغات الاخرى والترجمة ، لكن لا يمكن ان تتقدم بلغة غيرها، مستحيل.

  • واو
    السبت 6 أبريل 2019 - 16:40

    العربية هي التي لا بد ان تكون. اما الفرنسية هي لغة في طريق الانقراض.
    الاهتمام باللغة الانجليزية اكثر و اكثر مع خلق اقسام للترجمة .
    اذا التدريس بالعربية و تطوير اللغة الانجليزية و في الاخر سبكون لنا ناس مكونيين بالعربية و الانجليزية . و انتهى الكلام. و من يريد الفرنسية فليذهب الى ماماه فرنسا.

  • سؤال للاستاذ ...
    السبت 6 أبريل 2019 - 17:36

    … الفاضل المحترم.
    لو طلبت العمل عند وكالة الفضاء الامريكية NASA وقدمت ما حصلت عليه من شواهد وجوائز وتم قبولك فان دفاعك عن العربية مقبول.
    اما اذا تم رفض طلبك فما عليك الا تقديم النصيحة للصغار بتعلم ما يضمن لهم العمل في سوق الشغل الدولية.

  • سناء من فرنساء
    السبت 6 أبريل 2019 - 18:07

    ماذا استفدنا من إدراج اللغة العربية في مدارسنا و كل نواحي حياتنا ؟ إنها ليست لغة دول متقدمة حتى نفرض على أبنائنا إتقانها، و لا هي لغة العلم، و لا هي لغة التكنولوجيا، و لا هي لغة الشعب.
    هي طبعا كما يقال لغة القرآن، و هذا موضع لبس كبير، فالقرآن لم ينزل عربيا، لأن العربية لغة الله، أو لأن الله فضلها على باقي اللغات، بل لأنها كانت لغة محمد و لغة أهله، و لو كان محمد يونانيا لنزل القرأن باليونانية ، و لو كان مغربيا ، لنزل بالمغربية، لأن غرض الله هو مخاطبة عقول الناس، و خطاب الإقناع يتوسل لغة المُخاطَب، لذلك تجد القرآن يقول:
    إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون
    نحتاج إذن، ترجمة القرآن للمغربية، و التخلص من اللغة العربية تدريجيا، و هذا سيكفينا الكثير من أثقال الفكر المشرقي ، الذي لم ينقل إلينا منذ بداية عصر الانحطاط، سوى كتب التكفير و الحيض و النفاس. نحتاج الانفتاح على لغات عالمية حية ، تتكلم الحرية و العلم و حقوق الإنسان، و لكننا يجب قبل ذلك، أن نعيد الاعتبار للغتنا المغربية، عبر تقعيدها، و اعتمادها اللغة الرسمية للثقافة و المدرسة و المسجد…

  • Michel de Montaigne
    السبت 6 أبريل 2019 - 18:19

    اولا اتقدم بالشكر للاستاذ الودغيري الذي كان له فضل كبير في مساري الدراسي.
    الاستاذ معلمة علمية شامخة بتواضعه و اصوله الطيبة و علمه الغزير و ما اعرف عنه انه متخصص نعم في الادب و اللسانيات العربية لكنه يتقن على الاقل اللغتين الفرنسية و الانجليزية بشكل جيد شانه في ذلك شان جميع المفكرين المغاربة و النخب الذين درسوا في السبعينات و تمرسوا و تدربوا من الدربة في مدرجات الجامعات مغربية و اجنبية .
    كالشاعر محمد السرغيني و اعتذر عن ذكر اااخرين و هم كثر.
    اقول انني متخصث في الادب الفرنسي و حاصل عاى ااتبريز ،وحاصل على الاجازة في اللسانبات الفرنسية نظام قديم
    كما انني حصلت على ماستر غي الادب المقارن و انني بصدد تهبئ ش الدكتوراة فب الادب المقارن .

  • My viewpoint
    السبت 6 أبريل 2019 - 18:54

    الاستاذ الودغيري تبارك الله عليك, هذاك Amazigh حشومة عليك السيد قال بلي الامازيغية ماغاديش تهمش ولكن من بعد مدة تاهي دير بلاصتها, زعما انت تكتب وتهدر فرنسية , وزعما اما الامازيغية او الفرنسية , وتاسير تنبg , راك دير مشاكل وتشيطين بين المغاربة, لي بغا قرا شي لغة يقراها حر ديال راسو, وزيدون هو قال في الجامعة يمكن الطالب يقرا بالانجليزية لان الطالب في هذاك العمر تيصبح عندو القدرة في فهم العلوم بلغات اخرى لان الاساس لي هو التكوين راهو مكون , وزيدون هاد العلوم هي منبية كلها على مادة وحدة لي هي الرياضيات, قراه باش ما عجبك من لغة ,لي مهم هو خصك تفهم اشنو تتقرا وكيفاش توظفو, اما اللغات هي مجرد وسيلة للفهم والتواصل

  • حسن حوريكي
    السبت 6 أبريل 2019 - 18:55

    مساهمة في النقاش=ديموقراطيا من حق اي واحد التعبير عن رأيه لكن
    الواقع هو الذي يجيب= ،فهل هناك دولة تقدمت اعتمادا على التعريب الاعمى،؟بل سؤال عريض يطرح وهو اين انتهت المجتمعات التي اخذت بالتعريب الاعمى،؟
    نحن نعتقد ان اصل المشكل يكمن في ان الذين ينتصرون للتعريب يعتقدون ان تعليم المجتمعات التي عمدت الى التعريب احسن من تعليمنا
    كما ان اسئلة اخرى تطرح وهي ،هل الافكار التي تنتصر للتعريب تلتزم بما تقول ،ولماذا،؟وهل تحترم بالفعل مفهوم اللغة الام ،فنحن لا زلنا نتذكر حملاتها على الامازيغية وعل محاولة ادخال بعض كلمات الدارجة الى الكتاب المدرسي
    وهل الاسلام يفرض التعريب فلماذا جميع الشعوب الاسلامية تدرس بلغاتها الام (التركي بالتركية والفارسي بالفارسية و و و)؟هل الياباني والكوري و و و يحتقر لغاته الام؟اسئلة للنقاش

  • متا بع
    السبت 6 أبريل 2019 - 19:59

    التعريب ليس في مصلحة المسيرين وصناع القرار لا نهم درسو أولا دهم منذ الصغر بالفرنسية وأرسلوهم إلى فرنسا ليتممو دراستهم ليعودو ليسيرو أولا د الشعب لذالك فان عربو فسيخربون مستقبل اولادهم. بالنسبة اليهم المصلحة الخاصة اهم بكثير من المصلحة العامة…الله يسهل على أولاد الفقراء.

  • احمادو
    السبت 6 أبريل 2019 - 20:21

    الغريب في التعريبيين أنهم يتكلمون باسم الشعب دون استفتائه
    من قال للودغيري ان الشعب يريد تدريس أبنائه باللغة العربية؟ حبَّذا لو قال لنا الودغيري في اية مدرسة قرأ أباناؤه وبأية لغة قرأوا،
    الشعب يقطع جلده ليضمن لأبنائه مقعدا في مدرسة خاصة مفرنسة ولا يذهب للمدرسة المغربية المعربة الا من لا حول ولا قوة له
    هذا هو رأي الشعب أيها الودغيري وأنت وكل أفراد ائئتلافك على رأس القئمة
    كفا ضحكا على الشعب وكفا استحضارا له
    االدستور لا ينص على تدريس العلوم باللغة العربية
    ولا يمنع اعتماد اللغات الأكثر تطورا في التعليم
    اللغة العربية ماتت منذ زمان ولم تعد تواكب التطور العلمي والتكنولوجي
    لا يوجد مرجع واحد متين في أي علم حديث من العلوم اللهم بعض الترجمات التجارية الرديئة المشوهة للمضمون العلمي

  • ali
    السبت 6 أبريل 2019 - 20:33

    هادا هو لي خاصو تعين مستشار الملك

  • My viewpoint
    السبت 6 أبريل 2019 - 21:25

    103 – حسن حوريكي

    لا اضن ان المشكل في التعريب الاعمى لان الدول العربية ازدادت عمياء وضنت بان الحل هو التغريب الاعمى, اسف على هذه التسمية لان الغرب حقق ما حققه بمجهوداته الفردية وعربنا وامازيغنا يريدون بضاعة جاهزة دون متاعب لا اقصد هنا ما نستورده من اجهزة او ادوات ولكن بضاعة البحث العلمي
    شعب يمجد الصناعة التقليدية والحرف اليدوية,الطجين, التعريجة, افالون
    والفصعة
    اما بالنسبة الى الدول التي قلت عنها لم تتطور بالتعريب مثل تركيا على سبيل المثال , هي ايضا قامت ليس بتعريب علومها لانها ليست عربية بل ان صح التعبير ساسمي ذلك بتركنة مدارسها وعلومها, الاتراك في اوروبا لديهم محلات بيع جميع انواع الاجهزة المنزلية الالكترونية من صنع محلي, ولهذا السبب تراهم يروجون لثقفاتهم في القنوات العربية والمغربية كنموذج حي بواسطة افلامهم ومسلسلاتهم,

  • ازداحماض
    السبت 6 أبريل 2019 - 21:25

    سيروا حتى تعرفوا اشنو بغيتو من التعليم عاد فيقوني . والله هذا السؤال لن يجيب عنه أي وزير ولا أي برلماني ولا الأحزاب مجتمعة في هذا البلد. شيء واحد اكيد هو أن الأساتذة يلهون التلاميذ حتى لا تكتظ بهم الشوارع والدروب ويشكلوا معضلة أمنية بامتياز.

  • احمد
    السبت 6 أبريل 2019 - 22:40

    المشكل ليس في تعريب الدروس العلمية أو فرنستهم، المشكل هو أننا ومنذ الاستقلال لم نستطع أن ننهج للتعليم ولو مخططا واحدا نستطيع أن نخرج به ناجحين!!!!!
    ويبقى الحق للفيلسوف وللخبير وللأمي أن يبدي رأيه في الموضوع.

  • ح س
    الأحد 7 أبريل 2019 - 00:53

    صحيح أن اللغة الفرنسية أدت دورها بعد الاستقلال في غياب الأطر المغربية الكفؤة والمتعلمة حيث كانت كانت الأطر ألفرنسبة هي التي تقوم مقامها في مختلف الإدارات والقطاعات كالتعليم والصحة …اليوم بعد أن اكتسحت الإنجليزية عوالم التجارة والمال والتواصل بين الأمم والعلوم أصبحت الفرنسية تقاوم من أجل البقاء في المستعمرات الفرنسية السابقة مستخدمة مظلة الفنكفونية لما قد تشكله من ضغط لتكريس نوع من التبعية السياسية على تلك الدول للسير في فلكها وبالتالي متنفسا اقتصاديا وانتشارها للغتها وثقافتها . ولذلك نرى أن حرص الفركنفورية يبقى متشددا على تداول الفرنسية اساسا كلغة إدارة ومعاملات وتدريس في تلك الدول . مما اذكى نوعا من التسابق بين افرد المجتمع فيها على تعليم الفرنسية لابنائهم حتى تضمن لهم مكانة اجتماعية ومهنية مرموقة ، مما خلق ظاهرة لدى بعض الشباب المصاب نفسيا بعقدة الانهزامية والدونية أمام الغرب التخاطب فيما بينه بالفرنسية ظنا منه الخروج من دائرة التخلف حين يتكلم بالعربية أو سعيا منه لإظهار على أنه من ابناء طبقة النخبة !.
    تخلف العرب من ساهم في عدم مواكبة العربية للتطور العلمي .

  • عبد الله
    الأحد 7 أبريل 2019 - 20:29

    للذين ينادون بالابتعاد عن الفرنسية الى الانجليزية ، يتجاهلون عن قصد ان الهدف بعيد المنال بعد الشمس عن الارض .
    نحتاج الى عشرات السنين و نية وصالحة وموارد مالية ضخمة لهذا الهدف .
    فهل نحن قادرون ؟؟؟
    طبعا لا !!
    اذا كان عندنا خصاص في اساتذة اللغة الفرنسية فكيف نستطيع توفير اساتذة لتدريس العلوم بتلانجليزية ؟؟؟
    الحل قريب وبين وهو التحول تلى الفرنسية و التدريس بالانجليزية في الجامعات و المعاهد العليا .
    ولكن السياسة التي تصطاد في وحل الدهماء و الغباء والجهل المتفشي في المجتمع لن يفلحوا في شيئ

  • غيور
    الأربعاء 10 أبريل 2019 - 01:49

    اتساءل ما ذا جنينا من تعريب التعليم الا تدني المستوى وأسفل الترتيب في المنظومة العالمية.
    كفى نفاقا و تعصبا للغة لا تساير الركب العلمي و التكنولوجي. المواد العلمية يجب ان تدرس عاجلا بالفرنسية و آجلا بالانجليزية.

صوت وصورة
مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا
الخميس 18 أبريل 2024 - 16:06

مؤتمر الأغذية والزراعة لإفريقيا

صوت وصورة
الحكومة واستيراد أضاحي العيد
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:49 85

الحكومة واستيراد أضاحي العيد

صوت وصورة
بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية
الخميس 18 أبريل 2024 - 14:36 77

بايتاس وتأجيل الحصيلة الحكومية

صوت وصورة
هلال يتصدى لكذب الجزائر
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:45 4

هلال يتصدى لكذب الجزائر

صوت وصورة
مع المخرج نبيل الحمري
الخميس 18 أبريل 2024 - 13:17

مع المخرج نبيل الحمري

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة