يستمرّ نقاش لغات التّدريس في المغرب حتى بعد صدور القانون الإطار المتعلّق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي في الجريدة الرّسمية ودخوله حيّز التّنفيذ، وتستمرّ تفاعلات مختلف الفاعلين مع الآراء المعبَّر عنها حول موقع اللغتَين الرّسميتين للمملكة في المنظومة التعليمية، وموقع اللغات الأجنبية، خاصة الفرنسية، داخله.
ويتفاعل في هذا الحوار فؤاد بوعلي، رئيس الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية، مع ما عبّر عنه الأنثروبولوجي المغربي عبد الله حمودي في حوار سابق مع جريدة هسبريس الإلكترونية، ينتقد فيه ما أسماه محاولة تبرير “واقع الفرنَسَة” بمسمّيات أخرى، و”المقاربة الانتقائية”، وتوزيع “صكوك العلمية”، ويحدّد فيه الدّور الذي تطمح “مبادرة الدفاع عن العربية” إلى القيام به.
ما رأيك في مباركة الأستاذ حمودي ما ورد في القانون الإطار بشأن لغات التدريس، مع تأهيل اللغة العربية في مخابر البحث لتكون لغة البحث العلمي في المغرب مستقبلا؟
قد لا أختلف كثيرا مع بعض العناصر والأفكار الواردة في حديث الأستاذ عبد الله حمودي، خاصة في مجال تخصصه الأنثروبولوجي. لكن المثير في حديثه هو محاولة تبرير واقع الفَرْنَسَة بمسميات أخرى، وربطُ العلمية بطيف إيديولوجي معين، إضافة إلى مقاربته الانتقائية. فاعتقادُه بسيادة اللغة العربية وقوّتِها العلمية، ونفي العجز عنها مما يجعلها قادرة ومؤهلة للبحث في العلوم وتدريسِها، سواء ما سمّي بالعلوم الدّقيقة أو العلوم الاجتماعية، ينطلق من معطى مبدئي وعلمي يجعل كل اللغات في جوهرها قادرة على تبليغ العلوم والمعارف.
هذا مقرر علميا ولا نتصور أن هناك من يخالفه أو يفاضل بين اللغات من حيث الجوهر، لأن التّمايز بين اللغات مبررّه تداولي في الأساس أو استعماليّ، بتعبير جان كالفي. لكن حين يقرر الأستاذ حمودي الدفاع عن التدريس باللغة الأجنبية، يستدل على ذلك بضعف الرصيد العلمي للعربية لتبرير العزوف عن التدريس بها، مع العلم أن التّعميم الذي انتقده اضطر إلى استعماله، مما يحتاج إلى ضبط وتدقيق.
فما المقصود بالرصيد العلمي؟ هل الأمر يتعلق بالاصطلاح أم بالنشر العلمي؟ إذا كان المقصود هو ضعف قاعدة المصطلحات الخاصة بالعلوم في العربية، فمن المعلوم أن المنجز فيها عربيا في معاهد التعريب والترجمة يمكن من التوظيف في العلوم المختلفة، وتطويرها مرتبط بالحاجة التداولية. فالمعروف أن مشاريع التعريب المختلفة تتطور حسب حاجة الإدارة والواقع الاجتماعي، وإلا فستظل ترفا علميا ومنجزا بحثيا يضاف إلى آلاف الكتب والمنشورات المتراكمة.
وإن قصد النشر العلمي باللغة العربية، فمن البديهي الآن أن لغة النشر العلمي الأولى على مستوى العالم هي الإنجليزية، وهناك بون شاسع بين لغة التدريس ولغة النشر العلمي. وإلا كيف نحكم على تجارب دول ناجحة في ميدان التعليم ولغتها الوطنية لا تتجاوز حدودها؟ خذ على سبيل المثال بولندا وسلوفينيا وهنغاريا التي تستعمل لغَاتها الوطنية في التدريس، وتحتل المراكز المتقدمة في مؤشرات جودة التعليم (تمبس مثلا).
الإشكال الذي جعل السيد حمودي ينساق مع الطرح الشائع، حتى لا نقول الشعبوي، أمران أساسيان: اقتصاره في النظر على زاوية واحدة هي الزاوية التقنية الأداتية، مع العلم أن اختيار لغة التدريس ليس اختيارا آليا بل يحمل أبعادا حضارية وثقافية واستراتيجية، ترتبط بكون اللغة في جوهرها هي منظومة قيمية وثقافية وفكرية.
فاعتماد اللغة الفرنسية في التعليم المغربي ليس مجرد اختيار تربوي أو لإنقاذ المنظومة من الأزمة كما يزعم أصحابه، بل نجد وراء الأكمة حرصا على ربط التنمية المحلية بالنموذج الكولونيالي المؤسس على استيراد التمدن، ومن ثمة خلق هرمية اجتماعية مبنية على الاستفادة من العلاقة بالمركز الاستعماري. وهذه الاستفادة مادية واجتماعية وإيديولوجية تتجلى في المكاسب التي تربحها النخبة الفرنكوفونية من فرض الثقافة الفرنسية في الاقتصاد والتعليم والإعلام.
فالتدريس بالفرنسية في المغرب مثلا ينتج عنه استثمارات في التعليم الفرنسي وكتب مدرسية وارتباط بالحاجة إلى التعلق المادي بالمركز، دون نسيان دور النخبة المصنوعة في قيادة البلد، وولائها الدائم للبلد المركز، وتحول المدرسة المغربية إلى مجرد محطة للإقلاع نحو الخارج. وهذا ما يفسر الهرولة نحو فرض الفرنسية بارتجالية ودون تخطيط، وحتى في غياب المقررات وقلة الموارد البشرية المؤهلة.
أي إن اللغة لها أبعاد استراتيجية واقتصادية وهويّاتية ينبغي استحضارها دوما في مقاربة التدريس بها والتنظير لها، لأننا لا نتحدث عن نقل المعرفة بل عن توطينها. والإبداع العلمي لا يتوقف عند حدود النقل الآلي؛ فتعليقُ التدريس باللغة العربية بالإنتاج العلمي بها وبخلق السياق الحضاري هو تبرير تعجيزي للتدريس بالفرنسية.
ولا نعتقد أن أحدا من الموقعين على بلاغ المبادرة له موقف مضاد من اللّغة الفرنسية أو يعارض الاستفادة منها في مظانها أو الانفتاح عليها أو الاستفادة من التواصل السياسي والثقافي مع الدولة الفرنسية، لكن الخطأ هو التدريس بالفرنسية وجعلها لغة العلم والمعرفة وهي تفقد مساحات هامة في عقر دارها.
وكما قال الجابري، ونتمنى ألا يكون السيد حمودي قد أدرَجه في صنف الإيديولوجيين، “يمكن للمرء أن يستقبل العولمة أو التحديث والمعاصرة بأيد مفتوحة بدون حدود، ولكنه لا يستطيع أن يجعل الشعب الذي ينتمي إليه يتكلم لغة غير لغته”.
أما عن فشل التّعريب، فالأَولى مقارنته بما قبله. فالمغرب لم يبدأ تعريب العلوم منذ الاستقلال، فلعقودٍ استعمل لغة موليير ولم يلجأ إلى التعريب إلا بعد الإقرار بفشل المنظومة من طرف الدولة. بمعنى آخر اختيار المغرب للتعريب ليس اختيارا إيديولوجيا كما يتوهم، بل هو محاولة إنقاذ للمدرسة المغربية تم إجهاضها من طرف اللوبي الفرنكفوني. لذا فالأولى الحديث عن عوامل إفشال عملية التعريب وليس عن فشلها وعلاقة ذلك بمسلسل “التنخيب” الذي تنهَجُه الدولة.
كيف تتفاعل مع وسم الأستاذ حمودي مجموعة من الفاعلين داخل مبادرة الدفاع عن اللغة العربية بالأدلجة؟
المشكلة في قراءة السيد حمودي هي نظرته الاستعلائية التي جعلته يوزع صكوك العلمية على من يشاء وينزعها عمن يشاء دون جهد ولو قليل للاطلاع على الخلفية الأكاديمية لبعض من انتقدهم، فسقط في الأدلجة التي انتقدها وعرفها بأنها “أن يتكلّم أحد عن جانب ويكون جاهلا بجوانب أخرى، ولا يشعر بأنّه جاهل بالجوانب الأخرى، ويتكلّم بلغة واثقة من نفسها بغير تبرير”، وهو ما ينطبق على حواره.
فالذي يتصدى للحديث عن موضوع لغة التدريس ينبغي أن يتسلح بأمرين علميين: أولا دراسة مقارنة للموجود عالميا، وثانيا استيعاب حقيقي لأبعاد الاختيار اللغوي.
أما توزيع التصنيفات وفق رؤية إيديولوجية حصرية فلا نعتقد أنه من العلمية في شيء. فالموجود عالميا، حسب إحدى الدراسات الإحصائية التي أنجزها مختبر في كلية العلوم من شعبة الرياضيات، إن كان هذا كاف ليدرج في “القبيلة” العلمية، والتي قامت بإحصاء عدد اللغات ونسبة المتكلمين باللغة الأكثر استعمالا لكل دولة على حدة، واحتساب نسبة التدريس باللغات الوطنية أو الأجنبية بجميع مراحل التعليم، وعلاقة كل ذلك بالدخل الوطني الفردي الداخلي ونسبة الأمية، وصلت إلى أن التدريس باللغة الوطنية الأكثر استعمالا شرط ضروري لأي تنمية، وباستعمال “معامل الارتباط الإحصائي” (coefficient de corrélation)، توصلت الدراسة إلى أن وجود لغة جامعة وموحدة يساهم في رفع مستوى دخل أفراد أي مجتمع.
وهذا لن يتأتى بدون أن تكون هذه اللغة هي لغة التدريس، كما هو الشأن في الدول المتقدمة. وهناك دراسات وتجارب حقيقية أنجزتها الجمعية المغربية للتواصل الصحي، التي تقود عملية تعريب الطب في المغرب، تثبت من خلالها دور التعليم باللغة العربية في نشر المعرفة الصحية.
لذا، فالإشكال عند السيد حمودي أن القراءة العلمية لا تسعف في الدفاع عن أطروحة الفَرْنَسَة بأي حال من الأحوال ولو غلف بالإقرار بقوة العربية وسيادتها، لذا لجأ، كما سبقه غيره، إلى وصف الأساتذة والباحثين المنافحين عن العربية بالإيديولوجيين أو المؤدلَجين، لأنهم ببساطة اختاروا منهجا مخالفا ورؤية مخالفة تنطلق من هوية المجتمع لكن في قراءة للمنجز العالمي.
صحيح أن بعض “الاستئصاليين” قد وجدوا في مسار الفرنسة فرصة مواتية للهجوم على العربية وتوحيد جهودهم، سواء تدّثروا بالدفاع عن العامية أو عن الأمازيغية مادام الهدف الحقيقي هو إزاحة العربية، لكن الأكيد أن تأثر السيد حمودي بخطابهم الشعبوي قد حاد به عن الحقيقة. وبدل الارتكان إلى التدقيق العلمي ركز في حواره ـــ على الأقل ـــ على تصنيف الناس حسب انتمائهم بدل مقاربة خطابهم، لأنه بقليل من التحليل سنعرف أن الأزمة الحقيقية لا ترتبط باللغة العربية، بل هي تربوية في الأساس تتعلق بمناهج التدريس وطرقه، وتأثير كل ذلك على السيادة الوطنية للدولة ومستقبَلِها.
ما الدور الذي ستُساهم به “المبادرة” في حفظ مكانة اللغة العربية في المغرب؟
المبادرة هي صرخة وطنية أهلية ضد مسار الفرْنَسَة وتهميش اللغة العربية، يشارك في صياغتها شخصيات سياسية وأكاديمية ومدنية من مختلف الأطياف الفكرية والإيديولوجية، تحاول التعبير عن ضمير الشعب الرافض لمحاولات جر المدرسة المغربية إلى مزيد من الفشل والتأزيم، وجعل الطالب المغربي حقلا للتّجريب، وتنافحُ عن انتماء الوطن وسيادته. هي في طور البناء وليست حركة مستعجلة، فنفَسها طويل؛ لأن المعركة غير مرتبطة باللحظة، بل مؤسسة على تراكم، وستكون غايتها استعادة الأمن اللُّغوي والهويّاتي للمغاربة.
من كانت في وجهه ذرة حياء لا يرد على العلماء أمثال د.عبد الله حمودي! من كانت في وجهه ذرة حياء ينصت للعلماء ويعمل بما يقولون! من كانت في وجهه ذرة حياء يذهب ليمحو أميته قبل أن يفكر في الرد على العلماء!!
الفرنسية " لا مستقبل لها "
الكل يتجه إلى الإنجليزية
الدول العضمى كلها تستعمل الإنجليزية كلغة ثانية
لا أريد سياسة البلداء
اللغة العربية لغة ثقافتي الإسلامية
اللغة الإنجليزية لغة العلم المعاصر و التقدم
الفرنسية " لا تهمني " .
اللغة الحقيقية هي اللغة التي تسمح لصاحبها بولوج سوق الشغل. اللغة الحقيقية هي اللغة التي تنتج العلوم و التكنولوجيا.
و بالتأكيد و من دون شك فإن العربية بعيدة جدا جدا عن هذا المستوى. و كيف لا و العرب ليسوا إلا مجرد مستهلكين لا ينتجون حتى ورق المرحاض. من يريد الخير لأبناء الشعب فيجب عليه أن ينادي بالفرنسية و الإنجليزية. أما أصحاب التعريب فأهذافهم واضحة، تكليخ أبناء الشعب في الوقت الذي يدرس فيه أبنائهم في أمريكا، كندا و فرنسا… حلال علينا و حرام عليكم.
تعريف الجنون يقوم دائمًا بنفس الشيء ثم يتوقع نتائج مختلفة
كم انتم منافقون …انتم تدرسون ابنائكم في المدارس الخصوصية و البعتاث الاجنبية اللغات الفرنسية و الانجليزية و تتركون اللغة العربية للفقراء من ابناء الشعب….انتم لا ترضون حتى ان تتكلمو مع ابنائكم بالعربية حتى في البيت. …اللغة العربية غير صالحة في المدرسة
En tant que marocain et amazigh je ne pardonnerai jamais aux panarabistes les degats qu'ils ont causés à ma langue amazigh et à mon identité.Pourquoi vous voulez nous imposer cette langue?tamazight c"est nos racines et les langues europennes sont des ailes.Point final.
اطلعوا الشعب المغربي على مكان دراسة ابنائكم ٠٠٠٠٠٠كم انتم منافقون ٠٠٠٠٠
. ا حنا بغينا اللغات الاجنبية الى جانب العربية قريو ولادكم نتما باللغة لي بغيتوا. حنا بغينا اللغة الاجنبية . لا لف ولا دوران .التعريب الذي جاء به حزب الاستقلال اثبت فشله. فجميع من يهاجم اللغات الاجنبية تجده ٧و واولاده يدرسون في المدارس الاجنبية و البعثات .
اللغة العربية تحتل المرتبة الرابعة بعد الصينية والإسبانية والإنجليزية.
وتحتل اللغة العربية في إنترنت المرتبة الثانية.
لهذا نناشد صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه بالتدخل فوراً لحماية اللغة العربية الشريفة وتوظيفها في جميع العلوم التكنولوجية الحديثة وفي الإدارة العامة والمحاكم والمستشفيات والمطارات والموانئ.
نطالب أيضاً التعليم والصحة باللغة العربية ومزيداً من التربية الإسلامية وحفظ القرآن الكريم والرياضة وجميع العلوم التكنولوجية الحديثة.
حمودي يراوغ يمينا ويسارا ويتلون كالحرباء فاما مع اللغة العربية التي هى لغة الماضي والحاضر ولغة الشعب والعالم لغة المقدس والعلم والادب واما ان يظهر على حقيقته المنافية للعربية ومع لغة المستعمر وله ان يقلع عن الانتماء لهدا المحيط الخلاصة كل من يعادي العربية هو ضد الشعب وكل الثوابث وخادم امين لثقافة الاغتراب والهيمنة
شوفو يا بنو قريضة إلى دخلتو أولادكم للمدرسة العمومية وقبلتو حتى هما يقراو العربية احنا متافقين ولكن باش احنا نمشيو نقراو بالعربية وانتم أولادكم يقراو فالبعثاث الأجنبية او الخارج هذا لن يكون و سندافع عن هذا بكل الطرق.
التعريب كان محاولة لإنقاذ المدرسة المغربية أجهضها اللوبي الفرنكفوني و الفرنسة محاولة لإنقاذ المدرسة المغربية سيفشله اللوبي العروبي ،وسيحاول اللوبي الأمازيغي إنقاذ المدرسة المغربية لكن الللوبيين الفرنكفوني العروبي سيفشلان محاولته وهكذا ستبقى المدرسة المغربية من فشل إلى فشل .
متى تتوقف هذه المهزلة و عن اي علماء تتحدثون .لو كان لدينا علماء لسمتهم فرنسا les savants لكنها سمتهم les oulamas وهذه الكلمة فيها نوع من السخرية
جدلية اللغة في المغرب يشوبها كثير من التيه… الإشكالية ليست في اللغات لأن الطفل المتوسط الذكاء قادر على تعلم وإجادة أكثر من لغة عندما يجد المدرس الجيد الذي يتقن لغته وله دراية بأساليب التلقين والمنظومة المشجعة والمستقرة. نسبة كبيرة من مدرسي اللغات، بما فيها العربية، لا يتقنون لغتهم لأنهم لا يقرأون. وفاقد الشيء لا يعطيه. طبعا ليس كل اللوم على المدرسين فهم أيضا نتاج مجتمع لم يعد تهمه سوى الماديات والترفيه والتقليد وحب الظهور. أطفالنا يجب أن يُعلّموا منذ نعومة أظافرهم حب القراءة وحب العمل لأن من أحب الشيء تفانى فيه وأتقنه بأي لغة كان. كفانا تركيزا على البهرجة والارتجال ونعمل لغد بإعطاء التربية والتعليم ما يستحقانه من أولوية. مولود اليوم سيكون شابا يافعا بعد أقل من عشرين سنة… فماذا قدمنا له؟ وفطاحلة اليوم من منظرين ومتسيسين ستنطفئ شموعهم واحدا تلو الآخر في هذا الغضون مهما علا شأنهم…
يابلداء
فرنسة التعليم لا تخدم المغرب
بل تخدم فرنسا فقط.
كل سنة يذهب المتفوقين في التعليم لإكمال دراستهم في فرنسا
90% منهم لا يرجعون .
فرنسة التعليم تجعلنا ننتج الأذكياء بأموال فائضة لتستفيد منهم فرنسا
نحن نريد تعليم مغربي 100%
يصنع الأضمغة المغربية
بطريقتنا المغربية
فرنسا تدرس الفرنسية لأبنائها
وهل المغاربة فرنسيون ؟؟؟
نحن نريد العربية ثم الإنجليزية
الإنجليزية هي المستقبل
الفرنسية ماتت
نحن نريد العربية ثم الإنجليزية
إلى 1 – عبد الوافي سهيل:
يقول الطيب الصديقي رحمه الله:
سيدي رحال؟ سيدي رحال؟ سيدي رحال صالح، ولي الله. لِيسْ نْبِي ولا مرسل… لا لالالا… لِيسْ نبي ولا مرسل.
Dans les fond fin du Sud il y a bien longtemps on a étudié toutes les matières en français sauf la matière arabe ,l enseignement privé n existe pas,La on peut parler des égalités des chances.
التعريب فاشل بكل بساطة لانه اقيم خارج حدوده و فىض قسرا على غير اهله.
من يريد التعريب فل يعرب المدرسة السعودية اولا.
تجربة ثلاثين سنة هي التي افشلت التعريب ياسيد علي ، افواج من الخريجين الضعفاء في المواد العلمية بسبب تغيير المفاهيم والمصطلحات هي من افشلت التعريب ياسيد علي ، هل هناك اطول من هذه المدة تجربة ؟ نرفض جميعا كمغاربة وصاية ماما فرنسا علينا ، لكن في موضوع التعريب والفرنسة فشخصيا لا اجد مبررا لهذا الرفض ، فكل العالم يدرس ويدرس بلغته وبلغات عالمية اخرى . ايعجبك حينما تسمع المانيا او روسيا او صينيا …. يتكلم اللغة العربية الفصحى ؟ هل نظرت الى الامر على انه استعمار لغة الضاد لهؤلاء ؟ ام ان الامر كان عاديا وطبيعيا ، فشعوب اخرى تتعلم لغتك لانها وجدت فيها ظالتها فقط ؟ لماذا ننظر نحن في المغرب بحساسية للغة الفرنسية ؟ ومع ذلك وبعيدا عن هذا وبكل صراحة : لو تخلت فرنسا على المغرب وتركته يواجه صعابه وملفاته الحارقة وحده لأكلته ضباع الجنوب والشرق ، فكفاكم تسييسا للمسألة ، والمثل الشعبي يقول : كن سبع وكولني
واش طفراتوا
السينغال و مالي بفرنسة تعليمها ؟؟؟؟؟؟؟
الدول المفرنسة كلها في مؤخرة الترتيب الإقتصادي
هل أنم في قواكم العقلية أيها المغاربة ؟
هل نسثم ماقاله الفرنسيون عنكم
المغرب مثل العشيقة التي نستعملها عند الحاجة فقط
أضن أن المسؤولين الدين يسوقون الفرنسة غير أكفاء
وليس أذكياء.
الفرنسية لا مستقبل لها وأكبر دليل هو السنيغال و مالي
الدول التي قطعت أشواط التقدم مثل الهند و الصين و جنوب إفريقيا … وماليزيا و …
تستعمل الإنجليزية .
أنا أريد الإنجليزية
فرنسة التعليم فقرت أبناء إفريقيا
الأذكياء تأخدهم فرنسا و البلداء لا تريدهم
فيقوا أيها البلداء .
فرنسة التعليم تعني الأذكياء و المتفوقين لفرنسا
البلداء للهجرة السرية .
نحن نريد بناء مستقبل لهذا البلد وسيكون بالعربية أولا و بالإنجليزية .
فرنسة التعليم تعني الأذكياء و المتفوقين لفرنسا
البلداء للهجرة السرية .
نشرت هسبريس موضوعا عن اللغة العربية
وقرأته
هسبريس جريدة إلكترونية تنشر مقالاتها بالعربية
عربوا التشغيل أولا ثم التعليم ثانيا حتى تهيؤوا الأرضية لشباب الغد،لكن على ما يبدوا أن هناك من يصر على حرمان أبناء الفقراء من اللغات حتى لاينافسوا أبنائهم وتبقى أسمائهم متداولة حصريا في المهن الراقية،وأبناء الفقراء يكرهون على مهن الفقر والعذاب٠
الى التعليق 18 سبيل
نفس التعليق و نفس الفكرة الغبية تتكرر مرار : التعريب فشل لانه اقيم خارج حدود.
عن اي حدود تتكلم يا هذا، المغرب يعج بالعرب، و اغلب اصول المغاربة عرب رغما انف المتمزغة الملاحدة . دائما نفس المنطق الاقصائي الذي بسعى الى الغاء الوجود العربي، و نحن سنستعمل معكم نفس المنطق، البربر اصولهم عربية، و حتى لهجاتهم %40 من مفراداتها ذات اصل عربي.
20 – فيقوا أيها البلداء .
اظن ان البلادة تكمن في تحقير لغة والدفاع عن لغة اخرى مكانتها في مجال البحث و اصداراتها جد هزيلة مقارنة مع اللغة التي احتقرنها
من يريد أن يتكلم على تدريس العربية في المدرسة العمومية عليه اولا ان يدخل أبناؤه مع أبناء الشعب لكي نصدق ما يقول أما أن تضمن لابناءك تعليم جيد و باللغة الفرنسية أو الانجليزية في التعليم الخصوصي أو في مدارس البعثات الأجنبية فهاذا يسمى الضحك على الدقون
ما الهدف من التعليم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
محمد عابد الجابري.
24 – khalid
الفرنسيون اليوم يتجهون نحو الإنجليزية
اللوبي البربري الذي يجرنا للفرنسة هروبا من العربية
يطبق عليه المثل المغربي " هرب من حفرة ثم سقط في الواد ".
من أراد التفرنيس فليتفرنس لكن بدوني .
اليوم الإنجليزية هي اللغة العالمية رقم 1
و أنثم تريدون منا " التفرنيس ".
أعطيني إسم دولة واحدة تقدمت بالتفرنيس ؟؟؟؟؟
واش طفراتوا
السينغال و مالي بفرنسة تعليمها ؟؟؟؟؟؟؟
واخيرا يعترف اكبر دافع عن العربية كون التعريب فاشل بالمغرب..
التعريب فاشل لان معظم الشعب المغربي لا يتكلمون اللغة العربية..
لا ننسى ايضا ان التعريبيين في المغرب هم سبب ماساة التعليم ببلادنا.
وكأن اللغة العربية في حرب ضد عدو اجنبي يريد استعمار اراضيها واراد استعباد شعبها وانه من واجب العروبة والاسلام التضامن مع العربية في حربها مع العدو الغاشم.كفى ياسي بوعلي انت وبنكيران وبلكببر وآخرون من المبالغة في شان اللغات .اللغات لسان فقط
والمغاربة اليوم هم في احوج الحاجة إلى الانجليزية و الفرنسية وانه لاحرب بين العربية واللغات الاجنبية لاننا بفضل هذه اللغات سنتواصل مع العالم وسننمي العلوم من اجل التنمية.اما السياسة والأيديولوجيا والحرب الباردة فقد ولت.ثم من انت لتتكلم باسم العربية واهلها كثر في الشرق يهتمون بالانجليزية ثم هناك البرنامج الحكومي هناك من يمثلنا في البرلمان صوت عليه الشعب وهناك حكومة تعرف جيدا ملفاتها.
اذن ارحمونا من النقاشات التي لا تنفع احدا.
مازال الجدال قاٸم رغم ان الحقیقة واضحة کالشمس،تمعنوا من جمیع علماء المسلمین المنتجون بالعربیة، مند اقدم الی الیوم ستلاحظون ان جلهم لیسوا عرب،هذا یعنی ان اللغة بریٸة ،المشکل فی العقل العربی واسلوب تفکیره،اذا حاولوا ان تغیروا فی العقول ان لم یکن المشکل وراتی
المشاركة في نصرة الفرنكفونية بشكل من الأشكال..خيانة كبرى..لا تكترثوا للمتفيقهين و الذين يفهمون اكثر من اللازم..إبليس كان اذكى منهم..الطاعون هو الفرنسة…ستفسد اخلاق ذريتكم..و سيحتقرون ديننا لانه لا يوافق مزاج الفرنساوي…هل تدركون أي منزلق كفر وضعتم اولادكم
الى الاخ الدي يعنون تعاليقه بي " فيقوا ايها البلداء"
الملاحظ انك تتكلم عن بعض الدول الافريقية المتخلفة الناطقة بالفرنسية..وتناسيت الدول الافريقية الاخرى الاكثر. تخلُّفا والناطقة بالانجليزية مثل: مالاوي زامبيا ورواندا السودان نيجيريا كينيا أوغندا زيمبابوي كينيا واللاءحة طويلة بالطبع..
نعم اللغة العربية ليست لغة العلوم ،،
ولا مفر للعرب والأفارقة من دراسة لغة العلوم كاللغة الفرنسية والإنجليزية..
اللوبي الفرنكفوني لا يمثل الا اقل من 1% ولكنه يوجد في مركز القرار. ويملي مايريده على الباقي.
وقريبا سيجعل محاربة الأمية باللغة الفرنسية ضرورية لفهم أطباؤنا ومهندسينا وتقيينا. ويرصد ميزانية هايلة لذلك. يستفيد منها هم بالطبع
الكل يعلم تماماً ما هو التصحر. وكيف تزحف الرمال الصفراء على الأراضي العشبية الخضراء الغضة والجميلة فتحيلها إلى أراضٍ قفر يباب تصفر فيها الرياح وتسرح بها الأشباح. وتتحول الواحات الخضراء التي يضربها التصحر والصفار، بين طرفة عين وانتباهتها، إلى أراض قاحلة جرداء ليس فيها أي شكل من أشكال الحياة. وهذا هو حال ما يسمى بالعقل العربي الذي ضربته العاصفة الفكرية الصحراوية قبل ألف وأربعمائة عام. فما حدث في التاريخ العربي، ومع الثقافة الرملية الصحراوية القادمة من أعماق البيداء، هو، وبحق، عملية تصحير فكرية بحتة للعقل وللحضارات العظيمة التي اندثرت وبادت مذ اجتاحتها أوبئة الصحراء الفكرية، وأحالتها من لحظتئذٍ إلى يباب فكري قاحل لا عشب ولا روح ولا خضرة ولا ماء ولا إبداع فيه…
عن اي لوبي فركوفوني يتحدثون ؟؟
ولنفرض ان هناك لوبي فركوفوني في المغرب فلماذا نجد المدافعين عن اللغة العربية اولادهم يدرسون في المدارس الخصوصية التي تدرس العلوم بالفرنسية
قبل ان يخوض احدهم في موضوع الدفاع عن العربية عليه ان يُرينا
ما نوع المدارس التي يدرسُ فيها ابنائه حتى نتاكد من صدق نواياه .
وبالمناسبة ،و بصفتي اب تلميذ ، اشكر السيد وزير التربية الوطنية و كل الاطر الوزارة و كل الفاعلين وكل الاحزاب التي عملت على ان يخرج قانون الاطار الى الوجود حتى يحضى من خلاله ابناء كافة الشعب المغربي بنفس الفرض التي يحضى بها ابناءالطبقة الميسورة
وانا على يقين ان هذا الاطار سيُمكن ابناء الشغب المغربي من ان يتابعوا دراستهم الجامعية في المجالات العلمية باي مركب نقص وهذا حثما يصب في صالح المواطن و الوطن لا شك في ذلك .
حاليا الانجليزية لغة العلوم اما الفرنسية فأهلها سماسرة و وسطاء يحاولون الحفاظ على غنائم الاستعمار وفي المستقبل القريب ستضاف اللغات الصينية واليابانية والروسية الى قوائم البحوث عبر العالم . هذا لمن يريد ان ينتج في ميادين التكنولوجية والبيولوجية وعلم الفلك .
لم نتقدم باللغة الفرنسية التي استعملناها في زمن الاستعمار واحتفضنا بها عقودا بعد الاستقلال ولم نتقدم بالتعريب الناقص الذي لم يمتد الى الجامعة التي بقيت مفرنسة ولن نتقدم بمشروع الفرنسة الحالي الذي سيزيد الطين بلة.
أقترح أن نستعمل لغة المغاربة الأقدمين ونكتبها بحروف تيفيناح ونغرق في تخلفنا أكثر ، على الأقل سنكون منسجمين مع هويتنا ونعود الى أصولنا البدائية ونكون في منزلة بين الانسان والشمبانزي.
اسئلة الى اصحاب مبادرة الدفاع عن العربية
لمادا لم تعارضوا تدريس العلوم بالفرنسية في التعليم العالي مند عشرات السنين؟
لمادا سكتم عندما رفض اساتدة التعليم العالي التدريس بالعربية سنة 1990 عندما وصل اول فوج معرب من التعليم الثانوي؟
لمادا لم يفرض حزبكم التدريس بالعربية في التعليم العالي؟
و هل ستدافعون عن التدريس بالعربية في التعليم العالي ؟
شكرا
إلى التعلق رقم 3. اللغة وجدت للتواصل، التدوين و النشر. اللغة لاتمتلك "الفعل". مالك الفعل و الارادة هو "الانسان" . فالانسان هو من يخترع، يكتشف، يفكر، يطور….
طيب، فلندرس العلوم بلغة اجنبية. من يضمن لنا عدم تغريب المجتمع؟ يكفي جولة سريعة بشوارعتا او الاستماع دقيقة واحدة لقنواتنا لتروا اين وصل التغريب. لوحات بلغات اجنبية، جملة خليط بين لغات. لمن يكتب الطبيب الوصفة او التحليلة؟ لاجنبي مثلا؟
الفرنسوية ف الشك العربية ما عندنا ما نديرو بها. انشري
نحن نريد اللغة العربية في تدريس جميع المواد ونتعلم جميع اللغات الأجنبية وكفى نحن مغاربة نحب بلدنا ونعتز بلغتنا ونتحدى جميع الدول بتعليم لغتها
التعليقات كلها تناقش تدريس العلوم باللغة الفرنسية أو اللغة العربية . لماذا لا ندرس العلوم بالأمازيغية البيست لغة وطنية و هي لغة يتحدتها نسبة كبيرة من المغاربة و لهم الحق بتعلم العلم بلغتهم التي بفهمونها . و لمن يدافع عن الفرنسية و الانجليزية اقول أن الشعوب هي من تعطي القيمة للغة و ليس العكس . اللغة هي مرءاة الشعوب . الشعوب القوية تفرض لغتها على الشعوب الضعيفة
سبحان الذي فاض عليه العقل حتى تخيل أنه أذكى من كل العجم،ضمنيا حتى اليابانيين و الغربيين بكل علماءهم، حتى من أشهر الجامعات مثل هارفرد (Kelly و Barry Fell) حيث يقوض أعمالهم و اكتشافاتهم لنقوش بالحرف الأمازيغي تيفيناغ في شمال أمريكا والسويد و جنوب إيطاليا تعود إلى 3000 سنة، فهو لا تخيفه الشواهد العالمية، يكفي أن يفتي بما شاء لتصبح حقيقة علمية دامغة دون الحاجة إلى إسناد علمي أو حتى عنعني. قادر على خلق لغة في رمشة عين (كن فيكون) وقرية في قلب المغرب تستعمل كلمات من العربية مثل قطار ودراجة…، وقادر على تعريب وتمزيغ الجامعة في كل التخصصات العلمية!
انه الحاجب الساحب المرعب المرهب قاهر البربر و محتل البربر (المنبر). إنه حفيظة الطليانية،الحداثي المتنور التقدمي، "البربري الحر من فاس"، الوطني حتى النخاع، السافوحاك الذي يريد طرد البربر الهمج من المدن المغربية ((العربية))!
أغنان(عناد)، أغلال(حلزون)، فكرون(سلحفاة)، ودارجة الشمال (أساللالس(ظلام)، أمنوس(إنشغال البال/هم)،ابوان(فول))..كلمات عربية قحة، بفضل طاحونة الكفتة اللغوية العروبية،"أضف ثم أحذف أحرفا لأية كلمة من أية لغة تجد أصلها من أي لغة تشاء"!
كبريات الشبكات التلفزيونية والمجلات العلمية المتخصصة، في العالم، تحدثت عن أهم و أكبر إكتشاف علمي أركيولوجي في تاريخ البشرية تم عام 2017، على يد فريق بحث علمي دولي، من جامعة لايبزك الألمانية، و رئيسه الفرنسي Jean-Jacques Hublin، حيث تم إكتشاف أقدم انسان عاقل في المغرب في "ادرار(جبل) ايغود" قرب مراكش، يعود إلى أكثر من 300 ألف سنة وهو علميا أب البشرية و ليس أسطورة الرجل الطيني الشرقي ذي 42 متر (60 ذراع) الذي قال عنه اليهود أنه عاش منذ 6 ألف سنة فقط ، كما أنتحله عنهم العرب،ويجتره الخرافيون،حتى يبقوا على تجارتهم المريحة المربحة في الخرافة!
There is no Garden of Eden in Africa
Or if there is a Garden of Eden, it's Africa
By : Jean-Jacques Hublin , Max Planck Institute for Evolutionary Anthropology
ليس هناك جنة عدن في إفريقيا
أو لو كانت هناك جنة عدن، فهي في أفريقيا
An international team of scientists has dated fossils found in Jebel Irhoud, about 90 km of Marakesh, Morocco, to be 300,000 years old 100,000 years earlier than the previous specimens of Homo sapiens discovered in East Africa
ماذا ينتج العالم العربي الوهمي،من معرفة وعلوم دقيقة وتكنلوجيا؟
الدفاع عن رأس مالهم "التجارة بالمعتقد":
ان أقوى دليل يتخذه التعريبيون،هو أنها لغة الجنة و الله!رغم أنه حسب نفس مرجعيتهم الدينية،خلق اللغات والالسن بما فيها الأمازيغية والفرنسية وغيرها كآية من آياته، و لم يتكلم إلا لغة واحدة مع البشر و هي العبرية مع "كليمه" موسى. ويقرون أنه أنزلها من فوق سبع سموات وكأنها لم تكن أبدا لهجة شفاهية لقبيلة قريش، و تم فرضها كلغة عربية "رسمية" ضدا على باقي اللهجات العربية بعد جمع القرآن وحرق أكثر من 20 مصحف(كلام الله!). فالعرب لم يكتبوا أي كتاب على مر تاريخهم – بمن فيهم المسمين أصحاب الفتوحات العربية لشمال افريقيا- إلا في القرن الثامن الميلادي اواخر العصر الأموي و خصوصا في عصر التدوين العباسي!
أليس بالعربية المقدسة المجيدة، عبد العرب الأصنام و بها تكلم ابو جهل و أبو لهب والذي بها سيصلى نارا ذات لهب في جهنم!؟
العطب:
هل يستطيع أيا كان،حتى فطاحلة العربية، قراءة نص بالعربية غير مشكول،بشكل مسترسل دون التوقف من اجل إعراب الجملة ليعرف كيف ينطق الكلمات وفق الاعراب هل الكلمات مرفوعة أم منصوبة أم مجرورة!؟
Je veux savoir si monsieur BOUALI connaît l’origine des chiffres qui sont deriere son dos dans la photo d’hespresse
جبهة تعريب الشعب المغربي وجبهة تحرير الشعب الصحراوي هما جبهتان مزعومتان وهما من صنع تلاميذ القومجية العروبية المجنون على ارض المغرب.
المشكل الحقيقي هو عدم تكافؤ الفرص-
ابناء الاغنياء يتفوقون و ينجحون مهما كانت لغة التدريس ، سواء كانت العربية او الفرنسية او الانجليزية و ابناء الفقراء يرسبون مهما كانت لغة التدريس-
و لنفرض ان المغرب انتقل الى الانجليزية بقوة ساحر ماهر فان ابناء الاغنياء سيتفوقون على ابناء الفقراء و لن ينفع تغيير لغة العلوم في شيء-
هدا هو الواقع الاليم
شكرا
لا "الفرنسة" و لا "التعريب" هو الحل للمشاكل التعليمية في المغرب .. الحل بكل بساطة هو مغربة التدريس مع الإنفتاح على اللغات الأجنبية و اللغة العربية و اللغات الأمازيغية الثلاث.
تم مؤخرا تغريم شركة الطيران الكندية بحوالي الفي دولار لفائدة مواطنين لكون الطائرة لا تحتوي على اشارات باللغة الرسمية. للإشارة فاللوحة مكتوبة باللغة الرسمية الا ان خط الكتابة كان صغيرا مقارنة باللغة الاجنبية.
عندنا كل شيء مكتوب بلغة اجنبية ولا أحد يفعل شيء. فلنعطي قيمة لانفسنا فقد ذللنا اكثر مما يتصور.
سكان المغرب يقارب 40 مليون نسمة!! ولا أحد يتحدث باللغة العربية!! اللغة الفرنسية لغة أجنبية والقليل القليل من يتقنها!! الحل أيها الحكارة هو مغربة التدريس مع الإنفتاح على لغات العالم!! دون هذا لا تنمية ولا تقدم ولا ازدهار في الأفق .. والسلام عليكم ورحمة الله.
Je dis aux gens qui fondent "front d'arabisation": vous avez ciblé Tamazighte;votre but c'est lutter contre la langue maternelle marocaine ,vous intervenez pour affaiblir et faire disparaitre Tamazighte dans patrie origine et la remplacer par une langue étrange à notre socité
21 لغة الضاد
سموها ما شءتم و الحقيقة انها لغة
العين اي حرف العين و ليس منبع الماء
و حرف العين هذا لا يوجد في اللغات المتداولة عالميا و حتي الامازيغ لا ينطقون
حرف العين .فاسم عاءشة مثلا ينطقه الامازيغي ايشة بتضخيم الالف مع النطق بالياء .
لقد سبق لجل الدول العربية اعتماد اللغة العربية في التدريس والنتيجة أمامكم :احتلال المراكز المتأخرة علميا وتكنلوجيا واقتصاديا و و !!! ومن هذه النتائج الكارثية لا أر سببا للدفاع عن التعريب إلا إذا كان الهدف عنصرية مقيثة ستذمر العرب تذميرا
منقول….
لقد حذر البروفيسور المهدي المنجرة، رحمه الله، كثيرا و بإلحاح من سياسة اقتلاعنا من هويتنا الحضارية..إنه الخطر المحدق بنا و الذي يجب علينا جميعا الانتباه له و العمل جاهدين على مواجهته
و كان يدرجه ضمن المخططات الجهنمية الصهيونية الأمريكية الغربية كمرحلة تمهديدية تهدف أساسا إلى فرض هيمنة القيم المسيحية اليهودية على باقي القيم الأخرى و على رأسها القيم العربية و الاسلامية تمهيدا لتنفيذ سيناريو تفتيت و تقسيم المنطقة العربية على أسس عرقية دينية طائفية.
Je ne comprends toujours pas pourquoi certains ont des difficultés à se remettre de leurs complexes à l'égard de la la langue française! Pour eux, c'est la langue du colonisateur. Et de là, elle doit être maudite. Ou alors, c'est un raccourci pour les Imazighen menant à détruire l'Arabe. Propos insensés, car si la langue nous permet d'avancer, nous devons y compter, même s'il s'agit de la langue de Satan. D'autre part, je ne pense pas que les Imazighen tentent de remplacer l'arabe par le français, dans une vision raciste. Pour eux, il est question de deux langues qui viennent après leur langue maternelle. S'ils choisissent l'une ou l'autre, c'est toujours leur deuxième langue. Mais, on se réfugie sous le caractère "sacré" de l'arabe, en avançant que c'est la langue du Coran, du paradis… Là, on s'éloigne du raisonnement crédible et on tombe droit dans le fanatisme.
اعتقد ان الغالبية الساحقة من المهتمين بالشان التعليمي ببلادنا اليوم واعون كل الوعي بان التعريب كان وبالا وكارثيا على التعليم ببلادنا بالفعل في العقود الاخيرة ، ولا يمكن بالطبع استمرار الوضع على هذا المنوال، ولا بد من اعادة استعمال لغة العلوم الفرنسية او الانجليزية لانقاد ما يمكن انقاذه والا سيعود المغرب لأقدر الله الى العصر الحجري..
nomade-57
toi tu es activiste BEBERES
contre tous ceux qui est Arabe et islamique
nous la Majorite des Marocains
nous sommes des Marocains libre
votre Marketing de la haine ne sert a rien
nous on veut du bien a tous els Marocains
A celui qui m'accuse d'être activiste : Il semble que vous n'avez rien compris. Je défends mon identité marocaine, sans arrière-pensée comme vous le croyez. Les activistes sont ceux qui s'acharnent sans succès à faire croire que l'histoire du Maroc n'a que 14 siècles, que c'était une terre inhabitée, qu'il n'y avait jamais de population digne de ce nom… ceux-là, je leur en veux clairement et d'une manière pacifiste, parceque leurs interventions ici et ailleurs, ne font que provoquer des malentendus ou même des conflits inutiles. En outre, vous ne pouvez pas me confisquer mon identité, comme je respecte votre choix de nier la vôtre. Et en dépit de tout cela, je suis marocain musulman. Tout comme vous, sauf que vous avez choisi de vous coller l'adjectif "arabe", et moi, "amazigh". Est-ce cela être activiste???????
Bou3 Lli , Ben Kirrane et le commentateur nommé Daouddi Jaouad n'arrivent pas à avaler le dégagement de l'arabisation de notre enseignement c'est pour cela ils réagissent d'une maniére aveugle et absurde.
Notre vraie langue est Tamazighte et non pas la langue de "al ba3ir"
ركزوا في تعليم ديال ولادكم على 2 حوايج فقط الرياضيات و الاكثار من القراءة باللغات الاجنبية الا بغيتوا ليهم الخير و بغيتهم يمشيو بعيد في الدراسة ديالهم
مع الاسف النظام القديم كان يساعد كثير ابناء الفقراء على ان يتميزوا لانه لم يكن يعتمد على المراقبة المُستمرة و كان التلميذ في شعب العلوم الرياضيات او الفيزياء يركز بالاساس على مواد تخصصه التي لا يحتاج فيها لان يكون فيكتور هيغو في الفرنسية كي يتفوق في الدراسة .
كما ان الرياضيات كانت وما تزال لغة يتساوى امامها كل افراد البشر الغني و الفقير و السبيل الوحيد لتمكُن منها هو ان تكون شغوفا بها وان تحبها الى درجة التصوف . و هذا في متناول الجميع و لا يتطلب ان تدرس في البعثات الاجنبية او ان تكون من الطبقات الغنية
ايضا وهذا من مفارقة نظامنا التعليمي هو ان التلميذ شعبة علوم رياضيات السنة 1باك مطالب بان يهتم بمواد الاجتماعيات و التربية الاسلامية … مع ان لا علاقة تربط بهذه المواد الادبية بل وان امتحان اخر السنة باك1 علوم رياضيات يجتاز الطالب فيه الامتحان فقط في هذه المواد الادبية !!!؟؟
ركزوا في تعليم ديال ولادكم على 2 حوايج فقط الرياضيات و الإكثار من القراءة باللغات الأجنبية الا بغيتوا ليهم الخير و بغيتهم يمشيو بعيد في الدراسة ديالهم
مع الأسف النظام القديم كان يساعد كثير أبناء الفقراء على أن يتميزوا لأنه لم يكن يعتمد على المراقبة المُستمرة و كان التلميذ في شعب العلوم الرياضيات او الفيزياء يركز بالأساس على مواد تخصصه التي لا يحتاج فيها لان يكون فيكتور هيغو في الفرنسية كي يتفوق في الدراسة .
كما ان الرياضيات كانت وما تزال لغة يتساوى أمامها كل البشر الغني و الفقير و السبيل الوحيد لتمكُن منها هو أن تكون شغوفا بها وان تحبها إلى درجة التصوف وهذا في متناول الجميع ولا يتطلب أن تدرس في البعثات الاجنبية او أن تكون من الطبقات الغنية
أيضا وهذه من مفارقة يتميز بها نظامنا التعليمي الجديد سلبيا . هو أن تلميذ شعبة علوم رياضيات السنة 1باك مُطالب بان يهتم بمواد الاجتماعيات و التربية الاسلامية … مع ان لا علاقة تربط بهذه المواد الأدبية بل وان امتحان آخر السنة باك1 علوم رياضيات يجتاز الطالب فيه الامتحان فقط في هذه المواد الادبية !!؟؟