بوريطة: المغرب يرفض التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

بوريطة: المغرب يرفض التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا
الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:30

تزامناً مع إعلان تركيا انتشار جنودها في ليبيا وتواجد رئيس حكومة الوفاق الليبية ووزير الخارجية التركي في الجزائر لبحث التطورات الأخيرة في الأزمة الليبية، أكدت المملكة المغربية، اليوم الثلاثاء، رفضها لأي تدخل أجنبي في الشؤون الليبية، سواء كان تدخلاً سياسياً أو عسكرياً.

وقال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن المغرب يتابع بقلق شديد التصعيد والتوتر في دولة ليبيا الشقيقية، مضيفا أن الرباط تؤكد دائماً أن الحل في ليبيا ليس هو الحل العسكري.

وأوضح وزير الخارجية في جوابه على سؤال صحافي على هامش افتتاح جمهورية غامبيا قنصلية عامة بالداخلة، اليوم الثلاثاء، أن الخيار العسكري الأجنبي “لا يمكن إلا أن يؤثر على استقرار ليبيا ويصعب الحل السياسي في هذا البلد، بالإضافة إلى الأثر الإنساني وتهديد استقرار منطقة شمال إفريقيا بشكل عام”.

بوريطة شدد على أن موقف المغرب ثابت ولم يتغير من الأزمة الليبية، موردا أن “الحل يجب أن يكون بين الليبيين لأن التدخل الأجنبي زاد من تعقيد الأمور، سواء سياسيا أو عسكريا”.

ويرى رئيس الدبلوماسية المغربية أن “ليبيا لا يجب أن تتحول إلى ساحة للتجاذبات أو للصراعات بين قوى خارجية أو أجنبية، أو أن تتحول إلى أصل تجاري يستعمل كمزايدات مرة لأخذ صور ومرة لعقد مؤتمرات”.

وأضاف بوريطة أن “الشعب الليبي يستحق أكثر من ذلك”، داعيا إلى تعبئة إقليمية ودولية في اتجاه إيجابي يدفع نحو عودة الليبيين إلى طاولة المفاوضات والبحث عن تعايش فيما بينهم.

وتابع وزير الخارجية أن “المغرب يثق في هذا الخيار السياسي لأنه سبق وأن احتضن لمدة ثمانية أشهر اتفاق الصخيرات في سنة 2016، الذي يعتبر الحل الوحيد الموجود فوق طاولة المفاوضات ويحظى باعتراف جميع الأطراف والأمم المتحدة أيضا”.

وشدد المصدر ذاته على أن اتفاق الصخيرات يؤكد أن “الليبيين يمكنهم أن يصلوا إلى حل إذا لم تكن هناك تدخلات أجنبية ورغبة في جعل ليبيا مجالا للصراعات”، وزاد أن الرباط “تأمل أن يغلب الفرقاء في ليبيا مصلحة الشعب الليبي ويجنبوا البلاد أن تكون منطقة للتجاذبات الإقليمية لأطراف لديها أجندات مختلفة”.

وجدد المسؤول الحكومي تأكيد كون “المغرب يعمل في اتجاه وجود اتفاق يحافظ على سلامة وسيادة ووحدة ليبيا الترابية ويحميها من التمزق والقتل، وهو ما من شأنه أيضا أن يحمي المنطقة المغاربية من بؤر توتر جديدة يمكن أن تستغلها الجماعات الإرهابية والميليشيات المسلحة”.

وختم وزير الخارجية تصريحه بأن “المملكة المغربية وفق رؤية الملك محمد السادس كانت دائما تدفع نحو وجود دينامية إيجابية ولا تصطف مع هذا أو ضد هذا، وما يهمنا هو مصلحة ليبيا”.

وكانت تقارير دولية حذرت من لعب الجزائر لدور انحيازي مرتقب يهدف إلى دعم حكومة الوفاق عسكريا، وذلك تزامنا مع زحف الجيش التركي نحو المنطقة، في خطوة اعتبرت بمثابة أطماع في ثروات هذا البلد الذي مزقته الحروب الداخلية والجماعات المسلحة.

‫تعليقات الزوار

79
  • erreur stratégique
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:35

    erreur stratégique de bourita, faut soutenir serraj

  • عادل
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:36

    أحيانا الحل العسكري هو الحل لبعض المشاكل المفتعلة من الخارج،…

  • Foad
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:38

    أن في رأى مع التدخل التركى في ليبيا ومع التحالف التركى في ليبيا لان العرب يريدون المشاكل لا تحل

  • sami
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:41

    “الجزائر سترفض تقديم الدعم اللوجستي لتركيا… ومخاطر الحرب ستكون بعيدة عنها”

  • mmm
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:43

    erdogan se prend pour Donald trump.

  • الهزبر
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:44

    نعم للحل السلمي. ولكن…
    سؤال للسيد بوريط: من تقصد بالتدخل الأجنبي؟ مصر، الإمارات، السعودية، فرنسا أم روسيا؟
    و ما هو موقف السي بوريط حول محاولة العسكري حفتر الإنقلاب على الحكومة الشرعية المعترف بها من قبل الأمم المتحدة؟

  • ملاحظ مغربي.
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:44

    على الدول العربية القريبة من ليبيا وخصوصا المطلة على البحر المتوسط، مصر والمغرب والجزائر وتونس أن يتدخلوا لحماية ٱراضي ليبيا وأمن شعبها من التدخل الأجنبي سواء كان تركيا أو غيرها..
    التدخل الأجنبي في ليبيا لايزيد الوضع إلا سوأ و تدمرا ..

  • Hassan
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:47

    أتمنى أن يقع العثمانيين في مستنقع ليبيا ما علاقة الاتراك بليبيا أين تركيا وأين ليبيا لابد من الدول العربية منع إردوغان من التدخل في ليبيا

  • القاسمي
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 18:58

    ان اقول الدبلوماسية .وحدها لاتكفي في هدا العصر ولا بدى من الدبلوماسية الهجومية وخير متال على دالك انضرو مادا تفعل تركيا.

  • mimoun
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:00

    je suis pour l intervention de la turqui et contre l intervention de sissi imirate et saudite dans la liby

  • منتظر
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:02

    لماذا لا يريدون الحل السلمي في ليبيا ؟ لأن الحل السلمي يعني خلق ديمقراطية ..و هم لا يريدنها لأمرين إما لأنهم ديكتاتوريين لا يريدون ديمقراطية بجوارهم تزعجهم ..و إما يريدون هيمنة على الخيرات بواسطة حكم عسكري في ليبيا ..
    لو أن حكومة مدنية حلت بالجزائر لكانت الأمور بدأت في الحل لكن العسكر لا يريد حلا غير عسكريا و حتى الفوضى أحسن لهم من الديمقراطية..يجب على كل ليبي أن يكون في مسوى عمر المختار إن أردوا أن يتغلبوا على الطماعين و الديكتاتوريين و أن يحب الليبي لأخيه الليبي أكثر مما يحبه لغير الليبي..مهمة صعبة تتطلب التعقل و الحكمة و الصبر و السيطرة على الأنا..حظا سعيدا ..

  • مغربي
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:02

    الله يرضي عليك؛ رؤية متبصرة لجلالة الملك؛ مصلحة ليبيا فوق حسابات الكعكة والرابح؛

  • aziz
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:03

    اين كنتم عندما تعبث الطائرات المصرية والاماراتية والفرنسية بالابرياء والممتلكات بلعتم السنتكم وتركتم الشعب الليبي يقتل على مرئ من العلم بغية تقسيمه والان وفجاة استيقض ضميركم لان اردوغان البطل اراد الدفاع عن المستضعفين المسلمين ان ما اخد بالسلاح لا يرد الا بالسلاح وكفى من المباحثات العبثية واللتي لا يؤمن بها سوى المنبطحين الخبثاء

  • SU-57 DZ
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:05

    وكانت تقارير دولية حذرت من لعب الجزائر لدور انحيازي مرتقب يهدف إلى دعم حكومة الوفاق عسكريا ؟؟؟؟؟؟؟ أنت ماليكش دعوة ……

  • fattah rif
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:09

    خطء ديبلوماسي جسيم قد يسقط فيه المغرب بسبب هاذا الموقف من الصراع في ليبيا. كان عليه أن يبقى محايدا كما كان حتى لاقدر الله أن فصيلا انتصر هناك سيتحول إلى قدافي آخر وهاذا ما تنتضره الجزائر والبوليساريو. والأخطر من هاذا أن تصريحات بوريطة جاءت مباشرة بعد التدخل التركي يعني أن هاذا التدخل خارجي مرفوض والتدخل المصري الإماراتي والسعودي غير خارجي. وكل المعطيات على الأرض تؤكد أن الجيش التركي سيحسم المعركة إلى جانب حكومة الوفاق والموقف المغربي سيخسر نقاط عديدة لصالح الجزاءري التي بدورها حسمت موقفها وانحازت إلى حكومة طرابلس وتركيا بالاضافة الى قطر.وهاذا ما كنا نخشاه بعد سنين طويلة من الصراع مع نضام القدافي.

  • مواطن حر
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:09

    متى كان للنظام الجزاءري موقف ايجابي في النزاعات الاقليمية خاصة والدولية عامة…النظام الجزاءري مع تمزيق الدول كما يحصل في المغرب العربي ومع الاغتناء على حساب الشعب الجزاءري الشقيق الذي نهبت ثرواته واضحى يعيش فقيرا شانه شان دول الجنوب التي لا تمتلك النفط

  • الحس الوطني
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:10

    نعم يجب ان يكتسي الحل السياسي لدى المنتظم الدولي سواء كان ذلك في ليبيا او فلسطين او الصحراء الغربية او المناطق المغربية المحتلة من طرف الاسبان و التي مضى عليها قرون دون ان يتطرق اليها السياسيين لا مغاربيا و لا دوليا ، لا يجوز الكيل بمكيالين في هذه القضايا ، الحل يكمن في تقرير مصير الشعوب تحت الاحتلال

  • Azouz
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:11

    داير عين ميكة ….تلمز تركيا بأنها تدخل أجنبي مع العلم انها مع الشرعية معترف بها ….ثم لم تقل سابقا تدخل فرنسا التي وضعت يدها على البترول ثم تدخل الامارات و السعودية و مصر بدعم حفتر …..على تدمير ليبيا…..اتباع فرنسا هذا هو حالهم

  • مبارك
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:11

    لم يعلن المغرب عن هذا الموقف الا بعد زيارة السراج و و وزير الخارجية التركية للجزائر و غض البصر عن المغرب كدولة كانت مرتعا لتشكيل حكومة السراج المغرب يريد ان يعرف ماذا يجري في الساحة السياسية بين كل من تركيا وليبيا والجزائر…موقف مغزاه واضح للعيان.

  • حمزاوي
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:12

    لماذا لم يعبر السيد بوريطة عن وجهة نظر المملكة المغربية الا عند زيارة السيد السراج والسيد اوغلو للجزائر هل هو نداء ودعوة لأخذ رأي المملكة ام نداء استغاثة المغرب مع الأسف لا دور له لأن سياساته معروفة وولائه معروف فحتى المعتقلين المغاربة في سجون ليبيا ورغم نداء الإستغاثة الذي ارسلوه بدل المرة ألف لم يجد من يجيب ندائهم فلماذا يا ترى ؟؟

  • نور
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:17

    الحالة التي عليها ليبيا الشقيقة المسلمة سببها الليبيين انفسهم من اجل سلطة فانية لا تغني ولا تسمن من جوع وتكون وبالا على صاحبها في الدنيا والاخرة. الحل هو ايقاف هذه الحرب العدمية بين الاطراف الليبية المتناحرة والجلوس الى طاولة المفاوضات في صخيرات ثانية مع تنازلات الاطراف. المسلمون يتقاتلون في ما بينهم. هذا عار على الجميع.

  • DZ4EVER
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:19

    اذا كان المغرب ضد التدخل العسكري في ليبيا
    فلماذا رحب بالتدخل الفرنسي القطري لاسقاط
    القذافي؟ المغرب يتخبط لانه اصبح معزول بعد
    انقلاب فرنسا على السراج و الوقوف مع حفتر
    و زيارة عدداً من المسؤولين الليبيين و الاتراك
    للجزائر لكي تلعب دورها الدبوماسي في ليبيا
    المغرب اصبح منعزل وحيد و كانه في جزيرة……

  • Marocain
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:22

    المغرب يميل الى مساندة سراج، ولكن دول مثل سعودية و الامارات وفرنسا تساند حفتر، المغرب لا يريد مشاكل اخرى مع هذه الدول ففضل الحياد، سياسة ايجابية.

  • السباعي
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:22

    يبقى رأي فقط.إلى الأمام تركيا من أجل المصالحة

  • عبدالله
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:22

    يقول عز وجل:"وإن طائفة من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما،وإن بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى امر الله،فإن فاءت فاصصلحوا بينهما بالعدل واقسطوا إن الله يحب المقسطين" صدق الله العظيم . نعم للتذخل التركي في ليبيا واسال الله النصر لهم .

  • كمال
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:23

    المغرب لديه من المشاكل الداخليه والخارجية ما يكفيه لمئه السنه القادمه ومع ذالك نراه يبحث عن المزيد .
    هل صعب التزام الصمت والعمل من أجل تحسين أوضاع المواطنين الذي حاله اغلبه مزريه بدلا من حشر االانف في ما لا يعنينا. ؟؟؟؟؟

  • متتبع
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:23

    تواجد السراج في الجزائر يؤكد علاقات سرية بينها تركيا قطر وتغطية الجزيرة للحراك و دفنه و..donnons-donnons

  • ماشي شغلنا
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:24

    في الحقيقية من صالح المغرب الثريث وعدم إبداء رأيه في شؤون لا نضمن نتائجها وقد تعود علينا بالضرر، وخصوصاً عندما لا نكون مجبرين على ذلك.

  • اردوغان عميل الصهاينة
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:24

    سؤال لمن يريد تركيا ان تتذخل في ليبيا .
    ماذا جنت سوريا من التدخل التركي في سوريا لا شيء ، سرقت الغاز و البترول من العميل الصهيوني اردوغان .
    لماذا لا يقوم اردوغان بتوجيه الجرار للقدس ام انها ليست له بالاهمية التي توجد في ليبيا .
    اخر قلاع الاخوان المفلسين هي ليبيا و نهايتهم قريبة اصبحو ورقة محروقة عند الغرب، الغرب صنع الاخوان المفلسين لتدمير اوطانهم لكنهم اليوم اصبحو ورقة محروقة لهذا جاري التخلص منها .
    اضحك لاحد المعلقين قالك حكومة الوفاق معترف بها اظنك لا تفهم العمل السياسي ، البرلمان الليبي اسقط شرعيتها و بالتالي لم تعد شرعية ،و لا توجد حكومة شرعية بعد ان يسقط البرلمان شرعيتها .
    البرلمان هو من اعطها الشرعية في اول و هي الجهة للوحيدة المخولة لاسقاط الشرعية .
    ماذا تقول في دعم القبائل الليبية لحفتر و هذا سب هزيمة الوفاق في سرت في اقل من 2ساعتين رغم الدعم التركي

  • محمد سعيد KSA
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:26

    السلام عليكم

    تحية كبيرة للمغرب، عاش الملك وعاش الشعب المغربي.

  • vive le maroc
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:27

    mr bouritta c'est mieux de rester tranquille est laisser faire —– de quoi je me mél travailler pour nos problèmes au cœur du maroc vous avez oublier —kaddafi—- tous les problemes qui a crier et l'aide au algeriens et polizzario terroriste votre politique pour moi et faible wassalam

  • ميساء
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:27

    بالتأكيد ان السيد بوريطة يقصد تدخل تركيا في ليبيا وهنا أتساءل :
    هل نسي السيد بوريطة أن جيش الإنقلاب حفتر مكون من بقايا النظام القديم الذي كان يدعم البولساريو ويكن العداء للمغرب؟
    لماذا لا يدعم المغرب بصراحة الشرعية في ليبيا لأنه اكتوى بنار انقلابات العسكرية.
    لماذا لم يستنكر السيد الوزير تدخل دول اجنبية اخرى في ليبيا منذ سنين؟

  • Samir
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:28

    و لماذا لم تقولوا نفس الكلام عندما تدخلت السعودية و الإمارات في أزمة البحرين و في أزمة اليمن أم أنكم فقط مع الرابحة. صدق من قال السياسة لا تعرف صديق بل مصالح فقط.

  • تك فريد
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:29

    الاتراك يحقدون علي العرب ويكرهونهم ويريدون الخراب للامة العربية وخير مثال علي ذلك ما فعله العثمانيون بالدول العربية.
    الاسلام لم ينطلق من تركيا واجدادنا فتحوا الاندلس باسم الاسلام باكثر من ١٠٠ سنة قبل ميلاد البخاري ومسلم.

  • Saaf
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:29

    الوزير بوبرويطة يقحم البلاد شعبا و ربما ملكا في أمور في غنى عنها. الأجندة به أن يصمت فالصمت ذهب في هذه الحالة. تركيا حليف و بلد له معاملات تجارية مع المغرب لدى وجب التحفظ. ربما العكس الله أعلم. و إن كنت أفضل السكوت فالسكوت من ذهب.

  • مواطن2222
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:30

    حقيقة ان الموقف المغربي مجانب للصواب لان التدخل الاجنبي في ليبيا اصبح واقعا منذ ان اصبح الجنرال خفتر يتلقى الدعم بالعتاد وبالخبراء والمرتزقة من قبل مصر والامارات العربية ليشن حربا دروسا ضدا على الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا،ولهذا فالتدخل التركي اصبح ضرورة لحماية الشرعية وحماية مصالح تركيا في المنطقة ماذام لا توجد قوات مغاربية قادرة على حماية الشرعية والشعب الليبي من جبروت الدكتاتور الجديد الجنرال المتاقعد خفتر.

  • دعم
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:32

    استمرو في شراء السلع التركية لدعم عودة الاستعمار العثماني وجنون هردوغان واتباعه في المغرب :الخوانجية الذين يشاهدون المسلسلات التركية وينتقدونها

  • Mohammed
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:32

    Mr. Borita, Where were you all these years when United Arab Emirates and Saudi Arabia are bombing the Legitimate government that was formed on your land (Sekhirat)? Where were you all these years when France and Italy and Germany and USA are doing whatever they want in Libya? That you saw Turkey, you are talking. Stop working with remote control from the petrol-dollar countries. To begin with, Morocco has no weight anyway. Just be quiet.

  • aboucham
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:33

    لاأحد يهمه رأي المغرب، ليس لنا ثقل دولي ولا إقليمي، فنحن دولة صغيرة مدابزين على الخبز

  • بالقعيدة
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:33

    ليبيا مغربية بلا خبارنا و لا شنو . اش جاب شريحنا لشريطهم .باش نرفضوا و لا نقبلوا .خليونا غير فحريرتنا.و البلوكاج إلي عندنا.

  • nory
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:34

    أين كُنتُم و ليبيا في مستنقع الدم. لم تبعثو حتي بمساعدات غذائية… و الان تتدخلون بشؤون ليبيا. ليبيا نصفها قبل بدخول القوات التركية فما دخلكم.
    المغرب يلعب من جديد نفس اللعبة التي لعبها الحسن الثاني مع العسكر. بدا الجيش المغربي يتقوى و سوف تجد له المافيا طريقًا لإضعافه و إسقاط الثقة فيه. يخططون لرمي جنودنا في صحاري ليبيا

  • Numidia
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:41

    المغرب مثل العادة عندما تتحرك الجزائر تتحرك المغرب كاردة فعل فقط لمعاكسة الجزائر و الحمد لله ان ثقلكم الديبلوماسي لا يساوي شيء

  • فهد
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:42

    من الأحسن للعرب عدم التصريح أو التنديد لأنهم لم يعد يحسب لهم أي حساب في الخريطة 7 دول عربية تم تقسيمها وأخرى تعيش صراعات سياسية وأخرى تنتظر ماذا سيفعل بها في الأيام القادمة تداعت علينا الأمم من كل حدب وصوب

  • مغربي
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:44

    لو التزمت خارجيتنا الصمت لكان افضل لها لان ليبيا بتحالفها مع توركيا تواجه مرتزقة حفتر التي تخرب البلاد لاجندة خارجية.

  • محمد
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:45

    لا تقة في النظام الجزاءري ,يقولون انهم يرسلون مساعدات انسانية الى ليبيا,ولا كن في الحقيقة هي اسلحة وكدالك مرتزقة من البوليزاريو تزامنا مع تدخل ليبيا,طمعا في خيرات ليبيا الحدودية معها,وحفتر قد اندر بدالك من قبل.

  • مكلخ مغربي قح
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:49

    ديبلوماسية المغرب ضعيفة لا ياخذ بها بعين الاعتبار.تركيا رد فعلها يكون من منطق قوة اما الدولةالمغربية فتبرز عضلاتها فقط علي اطياف الشعب. تدخل المغرب ولا الجزاءر ولا دول عربية اخري لم يجدي في شيء.

  • Zakaria
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:49

    المرجوا من السيد الوزير الالتفات إلى المواطنين المغاربة داخل وخارج الوطن ويترك موضوع الدخول أو الخروج في ليبيا و نحن ولله الحمد مند الاستقلال نندد إلى ان يرت لله الأرض ومن عليها والمغرب يندد عندما يكون لنا استقلال فكري واقتصاد قوي واكتفاء ذاتي بعد دالك يمكننا تنديد قولا وفعلا أما حالنا الان يصعب على الكافر تاخر في كل الميادين أهل مكة ادرى بشعبها والسلام

  • عبدو 23
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 19:59

    هذا ااموقف الجديد هو رد فعل لدخول الجزائر في الملف ولكن السي بوريطة يخاتل نفسه لا اكثر
    لو كان السي بوريطة صادقا لكان ادان ما يقوم به حفتر قبل اسابيع بل حتى عندما ت حلت تركيا لم يفصح عن موقف مستنكر.. علما ان اتفاقية الصخيرات كانت تدخلا فرنسيا ايطاليا بمباركة مغربية.. فعندما تتدخل فرنسا لا ضير في ذلك..
    السي بوريطة اخطأ بتبنيه الموفف الداعم لحفتر ضمنيا لان ما اعلنه هو نفسه موقف المحور المصري الفرنسي الاماراتي… وبعد مؤتمر برلمين القادم قد تتحول اتفاقية الصخيرات الى مجرد حبر على ورق.

  • jabour
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:01

    le problème cest que serraj et les responsables turk ont visité la Tunisie et l Algérie cest a dire les voisins sauf le maroc malgre que ce dernière a aidé les deux partie libyennes ( le processus de la paix a skhirat ) donc le maroc a senti que ces parties ne veulent pas qu il a un rôle dans ce dossier . alors le maroc va changer son stratégie vers haftar et les pays qui les aides comme l Égypte et les saoudiennes

  • ابراهيم
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:02

    دول المغرب العربي التي كان من المفروض أن تلعب الدور الرئيسي في حل الأزمة الليبية أصبحت كاليتيم في مأدبة اللئام…تخبط وضياع ولغة خشب….مابان ليهم التدخل الخارجي حتى جات تركيا!!!! في كانو ملي تدخلات مصر والامارات وفرنسا وروسيا….؟!!!

  • حسن
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:07

    ارفضوا أو لا ارفضوا فكلامكم لا يهتم به أحد ولا وزن له دوليا

  • ه.الحسن
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:08

    ليبيا عضو الاتحاد المغاربي. لوكان موجودا حقا لاغلقة الأبواب امام اي تدخل خارجي الا أمام الجيوش المغاربية .

  • نورالدين
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:10

    أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الليبية، محمد القبلاوي، الثلاثاء، إن الجزائر ستلعب دورا في وقف العدوان على العاصمة طرابلس واستقرار البلاد

    جاء تصريح محمد القبلاوي، تعليقا على زيارة أجراها رئيس حكومة الوفاق فايز السراج، الإثنين، إلى الجزائر وحسب متحدث الخارجية الليبية، فإن “الجزائر معوّل عليها بأن يكون موقفها داعم للشعب الليبي، ولوقف العدوان ووقف المجازر

    وأفاد أن “الدور الجزائري دور مهم جدا، وباعتبارها لم تتورط في الأزمة الليبية عسكريا وأوضح “إننا على يقين من أن الجزائر ستلعب دورا ايجابيا في وقف العدوان و في استقرار الدولة الليبية

    وتابع: “والدليل هو التصريح الذي صدر عن الرئاسة الجزائرية أمس (الإثنين) عندما أكدت أن طرابلس خط أحمر، وترجو من الجميع ألا يتجاوزوه

    ورحب المتحدث باسم وزارة الخارجية الليبية، محمد القبلاوي بدعوة الجزائر إلى مؤتمر برلين رسميا بالقول: “بدأنا نجني ما حاولنا أن نركز عليه في الأيام السابقة، وهو ضرورة إشراك الجزائر في أي تسوية سياسية بأي مؤتمر أو جهود دولية

    وفد أجرى يوم الإثنين، السراج، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، زيارة إلى الجزائر، التقى خلالها الرئيس

  • MarocainDuMaroc
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:13

    Un bourbier la Libye en ce moment pour les puissances étrangères. On s'achemine vers un marécage à la Syrienne. Mieux vaut laisser les Libyens régler le problème eux-mêmes.
    On remarque que certains pays soutiennent Serraj par principe tout en aidant Haftar en sous main !

  • Salim
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:14

    الجزائر ستدعم حكومة الوفاق المنبثقة عن اتفاق الصخيرات المغربية الشقيقة بلد الجود والكرم ضد الحركات الغير شرعية المدعومة من الخليج ومصر…
    ولمذا لا تنحاز الجزائر للحكومة الشرعية؟
    ثم لماذا لا تأخذ موقفا مضادا لحفتر الذي هدد الجزائر في وقت سابق…. الذين يدعمون هذا الاخير لديهم اطماع في بترول ليبيا و ثروات ليبيا واموال ليبيا وما ييحثون عليه من اعادة اعمار ليبيا أولئك هم الانتهازيون…. المتربصون بدول شمال افريقيا

  • Hollandddddsdss
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:14

    ياودي قلت لكم ابتعدوا عن هذه المشاكل.
    ياك توركيا تشهد بان الصحراء اراظ مغربية لا نقاش ولا نزاع في ذلك؟
    ففففففف زعما نتما لي فاهمين حنايا حيوانات؟
    الليبيون ادبروا راسهم ياك الحدود بعيدة عنا؟
    اذا حرروا الأتراك ليبيا وقدموا قربانا للجزاءر ذلك شءنهم

  • جس النبض
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:22

    انا مع اردوغان تدخله من اجل حكومة الوفاق المعترف بها دوليا للذين يغردون و ينبحون خارج السرب تركيا اصبحت في مصاف الدول المتقدمة و الصناعية و الثامنة عالميا بسبب البترول هههههه

  • متتبع
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:36

    للذباب الجزائري حنا بغينا نكونو بحال سويسرا باركا ضعفاء محايدين

  • عبدالكريم بوشيخي
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:36

    الشقيقة ليبيا تعاني من الازمات و الصراعات المسلحة منذ الاطاحة بنظام الدكتاتور القذافي و الدول المجاورة لها لم تقدم اي شيئ لتحقيق السلم و بناء نظام ديمقراطي باستثناء المغرب الذي استطاع جمع الفرقاء الليبيين الذي تمخض عنه اتفاق الصخيرات الذي مازال الى اليم هو الاطار الانسب الذي يحمي ليبيا من الفتنة و التقسيم اما الان ستزداد الامور تعقيدا بعد تدخل تركيا و الجزائر الغارقة في مشاكلها مع شعبها و مصر و الامارات و غيرها من الدول لان هذه الانظمة ستنوب عن الامبريالية و الصهيونية في تقسيم ليبيا الى دويلات ليبيا الشرقية و ليبيا الوسطى و ليبيا الغربية و ليبيا الجنوبية و ليبيا الصحراوية و بعض هذه الدول هي من ساهمت في تقسيم دولة السودان الى شطرين منها ليبيا القذافي و جزائر الجنيرالات و مصر حسني مبارك و حاول بعضها ايضا تقسيم المغرب الى شطرين و مازال الى اليوم يصرف مئات ملايير الدولارات من قوت شعبه لتحقيق حلم الامبريالية و الصهيونية لكنهم عجزوا امام قوة المغاربة و تصميمهم الدفاع عن صحرائهم حتى اخر قطرة من دمهم لذالك اعتقد ان ماقاله السيد ناصر بوريطة هو عين الحقيقة فالتدخل الاجنبي في ليبيا لن يحل مشاكلها

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 20:56

    أعتقد شخصيا مع كامل احتراماتي للدبلوماسية المغربية نظرا لما قامت به لصالح ألقظية الوطنية أولا والقضية الفلسطينية بالمواقف البطولية لجلالة الملك حفظه الله اما فيما يتعلق بالشقيقة ليبيا المطلوب التنسيق مع الجزائر وتونس وموريتانيا لوضع برنامج للتدخل بالطرق السلمية أولا واذا لزم الأمر بالتدخل العسكري لأنه جائز شرعا وجهة نظر متواضعة شكرا هسبريس المناضلة منبر من لا منبر له

  • بنت الشاوية الرجلة والنيف DZ
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:03

    انا ضد من يتآمر على ليبيا الشقيقة لا لسيسي ولا لاردغان دعو اللبيين وشئنهم دعوهم يفكون عقدهم لنفسهم لان عندما تكثر الشياطين يكثر الخراب ولا احد يحب الخير لشعب الليبي الشقيق الكل يريد نصيب من الكعكة رحم الله القذافي قاهر الاعداء

  • mohammedelmerhraoui
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:07

    تدخل تركيا العتمانية في ليبيا اكبر برهان على الضعف والفشل والوهن والانحطاط الدي اصاب الجسد العربي…ليبيا دولة عربية إذن الدول العربية والجيوش العربية اولى بحمايتها ومساندتها ورد العنوان عنها…فلمذا نترك ليبيا عرضة للتدخل الاجنبي اسلامي او غربي…أين هي جامعة الدول العربية اين هي مصر التي تدعي انها مفخرة وقائدة الوطن العربي…ام ذلك فقط فرقعة لعب الاطفال…ما احقركم وما ادلكم وما اهونكم ايها العرب الخذلاء

  • rachid
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:12

    سبحان الله الإمارات ومصر ودول خليج أخرى تدخلت في الشأن الليبي منذ ظهور النزاع بين الحكومة المعترف بها دوليا وبين الجنرال المتقاعد حفتر بدعمهم لهذا الأخير بالعتاد العسكري بل تدخلوا عسكريا ودكوا ليبيا بشتى أنواع الأسلحة الفتاكة وقتلوا ما قتلوا من الليبيين الأبرياء وشردوا ويتموا وهجروا ولا يزالون يفعلون ذلك ولا دولة عربية واحدة شجبت او نددت او استنكرت ذلك ولا الجامعة العبرية قامت بذلك ولما استنجدت حكومة الوفاق(الحكومة المعترف بها من طرف الامم المتحدة ) بتركيا لكبح جماح الطاغية حفتر ولانقاذ ما يمكن إنقاذه قامت الدنيا ولم تقعد والعالم العربي بالخصوص مستنكرا ذلك واعتبروه تدخلا خارجيا. دون الحديث عن تدخل الدول العربية السالفة الذكر في الشأن الليبي عندي سؤال. لماذا الدول العربية والجامعة العبرية لم ينتفضا ضد التدخل العسكري الفرنسي والايطالي ودولا أخرى في ليبيا.منذ الثورة الليبية ضد معمر القذافي

  • ابونذير
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:28

    مايجهله العالم ان الجزائر لها اغصان وعروق في كل دول منطقة المغرب العربي الكبير وحلول جميع مشاكل الدول المغاربية الجيوسياسية وبما فيها منطقة الساحل هي بيد الجزائر وهذا كونها تتوسط الدول ولها علاقات نسب وجيرة وابناء عمومة ولاتستطيع اي قوة ابعاد الجزائر من اي مشكل

  • طموحهم في أخونتنا
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:29

    ماعلينا إلا إن نراجع العجز الكبير في التبادل التجاري مع تركيا لنفهم أننا لسنا إلا سوقا
    دافعوا على المنتجات المغربية وإلا سنهدم حِرفنا بأنفسنا
    وهناك مغاربة مستعدون للدفاع عن الأخونة حتى بالسلاح فاحدروهم لانهم مغيبون وهم الأداة التي سيضربنا بها الطموح العثماني

  • chihab
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:38

    من خلال ما قرأته اضن أن الديبلوماسية المغربية ترتكب خطأ آخر لا يقل فداحة من قرارات سابقة كان على المغرب أن يساند الحكومة الشرعية والمعترف بها دوليا لأن من خلال الأحداث المتتالية أعتقد أن نهاية حفتر قد اقتربت وبالتالي فإن المراهنة عليه صفقة خاسرة

  • اسماعيل
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:43

    في نضري هدا الموقف لم يكن في محله او سابق لاوانه بمعنا
    حينما رأى المغرب حضور الجزائر في الاجتماعات الأخيرة مع الوفاق كدلك تركيا تخلطت الاوراق عند المغرب فخرج بهدا الموقف الضعيف والغير القوي
    انا غير متفق نهائيا مع هدا القرار السريع

  • أكاديمي مغربي من ألمانيا
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:44

    تصريح المغرب ضد ليبيا…
    هل يقف اردوغان الغيور على الاسلام والمغامر ببلده واقتصاد بلده مكتوف الايدي أمام زحف قوات العسكري حفتر المنقلب على الشرعية وأمام تكالب بوتين وغيره… على ليبيا.
    هل نترك الميدان للروس والغرب فارغا?
    ما يجري في ليبيا هو نفس ما حدث في مصر مع المورسي والسيسي.

  • saidr
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:48

    لم يدخر المغرب جهدا في لم شمل الليبيين وإيجاد حل لمشكلهم،وكان إعلان اتفاق الصخيرات حلا جذريا بلامنازع،لكن خروج حفتروقيامه بمجازرتفاقمت آخيرابهجوم طرابلس الذي دام أشهرا ولايزال هذا الهجوم مستمرا عسكريا مستهتترا بكل المباديء الإنسانية والإتفاقات الدولية وآخرمجازره مجزرة الطلبة التي أدانتها الأمم المتحدة،فالهجوم العسكري لايُرد عليه إلا بهجوم عسكري لحماية الأرواح والمصالح،فإه لم يُهزم حفتر ميدانيا ستمتد نيرانه لتأكل الأخضر واليابس في مغربنا العربي الآمن،الذي ماانفك الإنقلابيون المعروفون في زعزعته والتدخل الشرس عسكريا وسياسيا في شؤونه،فنحمد رأي كل من يؤيد إنهاء دور حفترعسكريا حقنا لدماء الليبين،ولن أبالغ إن قلت أن بعد زواله ستضع الحرب أوزارهاوتفسح ثمة المجال للحل السياسي،وكم نتمنى انضمام المغرب الذي كانت سلطته تمتد لمصراتة لأي حلف عسكري عاجل يحقن دماء الليبين ويساعدهم للتخلص من حفتر وداعش الذين يعيثون فسادا بلا نهاية،فالتدخل الأجنبي للأسف قائم ومجيء تركيا ماهو إلا لمواجهته.

  • amaghrabi
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 21:50

    اليوم كما قال احد المحللين المصريين ان العالم شبيه بغابة فيها الحيوانات المفترسة وبالتالي فالحيوانات المفترسة همها البحث عن الفرائس والجيف ,فالعالم نفس الشيئ حكامها عبارة عن وحوش مفترسة يبحثون ليل نهار على الفرائس الضعيفة والجيف ,فليبيا أصبحت جيفة سمينة والعراق وسوريا وجميع الدول العربية تنتظرها الوحوش متى تسقط وتنقض عليها ,فبعد ليبيا ان لم تقسم فياتي الدور على الجزائر لا محالة.فتركيا لم ولن تاتي بنية إغاثة المسلم ولكن تبحث عن الفرائس والجيف

  • magribi
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 22:22

    اهتم اولا يا سيدي ببلدك التى ما فتىء ينهار اقتصاده يوما بعد يوم اهتم يا سيدى بالشعب الذى اولاده يفرون من المغرب هربا من القهر وبحثا عن لقمة العيش

  • ضد الضد
    الثلاثاء 7 يناير 2020 - 23:04

    بوريطة قال التدخل الاجنبي العسكري و لم يذكر تركيا و لا الامارات و لا مصر و لا الجزائر ولا فرنسا. بوريطة يعرف من يقصد و كفى من المزايدات . المغرب يؤيد حكومة السراج التي تم الاتفاق بشانها في الصخيرات.

  • خليد محمدي
    الأربعاء 8 يناير 2020 - 00:05

    طبيعة ليبيا الجغرافية و ناسها الذين لايستسلموا ابدا للخوف والمستعمر ستجعل المنطقة المغاربية وحوض الابيض المتوسط والساحل والصحراء مرتعا لكل العصابات والجريمة المنضمة المختباة في كل مكان من افريقيا

  • khayri
    الأربعاء 8 يناير 2020 - 05:33

    إذا إشتكا الفرس و الروم فموتى الفرس شهداء و أولياء الروم من المسلمين في النار

  • امين
    الأربعاء 8 يناير 2020 - 09:52

    نحن العرب ليسنا قادرون على حل مشاكلنا.و المسلمون اناس الاقوال و ليس الأفعال.العرب المسلمون أناس بؤساء ،هذا الوزير يجب عليه ان يجد حلول اولا لمشاكل بلاده قبل ان يتكلم عن تركيا.

  • Adam
    الأربعاء 8 يناير 2020 - 20:58

    كون غير سكتوا لا عين شافت لا ودن سمعت حتى اتفرشخ الرمانة و سيروا مع الغالبة. ما عندكم لا ناقة لا جمل بقاو مزيانين مع تركيا وبقاو مزيانيين مع الجامعة العبرية عفوا العربية

  • ع. م.
    الخميس 9 يناير 2020 - 03:58

    القضيۃ ليست قضيۃ ليبيا وحدها. بل قضيۃ دول المغرب العربي كلها لانها مستهذفۃ جميعا و ليس فقط ليبيا. هناك مخطط اسراءيلي فرنسي بدعم مصري سعودي لنشر الفوضی بدول المغربي العربي و كانت وزيرۃ اسراءيل صريحۃ في تعبيرها بانها ستدمر دول المغرب. لانها لم تكن تتكلم من فراغ لانها كانت تعرف ما يجري التخطيط له.
    حتی محاولۃ السعوديۃ و الامارات و مصر لجدب السياح و التحكم في النفط و الغاز و … سبب من الاسباب نظرا لقرب دول المغرب العربي من اوروبا.
    بناء الامارات بتشارك مع فرنسا لقواعد عسكريۃ بليبيا و قبلها بمصر و نقل عسكريين اماراتيين و فرنسيين و اسراءليين و مرتزقۃ لها و طاءرات و بوارج حربيۃ فرنسيۃ ( تحث التغطيۃ ان مصر اشترتهم حتی لا ينفضح امرهم) يعتبر ناقوس خطر لدول المغرب العربي.
    هل لا يوجد محللون في المغرب العربي لتحليل كل صغيرۃ و كبيرۃ.
    يجب وضع لحد للامارات و فرنسا في ليبيا و ازالۃ القواعد العسكربۃ و منع مخططاتهم و الاعتراف فقط بحكومۃ مدنيۃ برءاسۃ السراج

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 17

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات