أكدت وزارة الداخلية المغربية صباح اليوم السبت على أن وضع الكمامة للوقاية من فيروس كورونا إجباري وواجب، وأن كل مخالفة تستوجب العقوبة.
وفي بلاغ توصلت به جريدة هسبريس، أفادت الوزارة المعنية بأنه “من منطلق الحرص الثابت والمتواصل على صيانة صحة وسلامة المواطنات والمواطنين وبغاية تفعيل كافة التدابير والإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد-19) وتطويق رقعة انتشاره، وأمام تسجيل تهاون وتراخي بعض الأفراد في التقيد بالضوابط الإجبارية المقررة لهذه الغاية، تؤكد السلطات العمومية أن وضع الكمامة واجب وإجباري بالنسبة لجميع الأشخاص من أجل التنقل خارج مقرات سكناهم.
وتابع البلاغ الرسمي بأن “كل مخالف لذلك يتعرض للعقوبات المنصوص عليها في المادة الرابعة من المرسوم بقانون رقم 2.20.292 ، والتي تنص على عقوبة “الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر وبغرامة تتراوح بين 300 و1300 درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين، وذلك دون الإخلال بالعقوبة الجنائية الأشد”.
وفي هذا الشأن، يسترسل المصدر، تشدد السلطات العمومية على تصميمها الثابت على التطبيق الصارم للضوابط الإجبارية حيث لن تتوانى بكل حزم ومسؤولية، عن توقيع العقوبات القانونية المنصوص عليها في حق كل من ثبت إخلاله بإلزامية وضع الكمامة الواقية وتهديده للأمن الصحي والنظام العام.
علاش الوزارة ناضت بكري ليوما و عملت هاد القرار !!
سبحان الله باغين ترجعو بحال اسبانيا و فرنسا …
99.99% من المغاربة يضعون الكمامة إما فوق اعنقهم او فوق ذقونهم و لا يضعونها فوق انوفهم فتصبح الكمامة زياد ناقص … يجب معاقبة حتى من يضعونها بشكل خاطئ
شعب يخاف ولا يحشم كولشي غيعمل الكمامة دابا حيت فيها الحبس والغرامة
الواجب الإجباري الذي يجب أن تقوموا به هو محاربة الفساد و خلق فرص الشغل و الإنكباب على استغلال الفرص الإقتصادية خاصة في هذه الجائحة و كبح تدخل اليهود في القرار الغربي و القوانين لأنهم هم من سيهلكون العالم و دعوكم من التحكم في المواطن و استعباده و اتركوا عبادة الكراسي و الحزبية
ملينا من القرارات بغينا التطبيق بغينا دوريات الشرطة واعوان السلطة لوقف مهزلة التهاون والاستهتار لا يوجد اي تطبيق لا لمسافة الامان ولا لوضع الكمامات هذا التراخي سيؤول الى ما لا يحمد عقباه
قرار صائب سيجنبنا الكثير فكلنا من اجل حماية بعضنا البعض من الوقوع في ما لايحمد عقباه ويلى شي واحد خالف هذا القرار لاعلاقة له بالمواطن المغربي القح الذي تهمه المصلحة العامة دير الكمامة ماتخاف والو على الاقل مايدخل فيروس ماتخلس فلوس هههه
في رأيي ان التهاون كان من السلطات قبل المواطن لانه حين الحزم في أول الجائحة كان الإلتزام هوة السمة الغالبة عند المواطن
سبحان الخالق سبحان ربي ما أرحمك أئمتهم بالحجاب فرفضوا وسخروا ممن التزم به من النساء واعتبروهن مجرد خيام. فأرسل الله أضعف جند لديه لا يتكلم ولا يرى ولا يأمر ولا ينهى فانقلب العالم على عقبيه وأصبح وضع الكمامة (النقاب اللثام بتقاليد المغربيات الحرات) إجباري بل وسيعاقب كل من خالف هذا الأمر. آه لو التزموا بكلام ربنا واستقمنا. حفظ الله وطننا المغرب وحفظ الله كل نفس بشرية مؤمنة كانت أو كافرة واهدنا ربنا إلى سواء السبيل.
جميل . لان الغالبية واقول الحقيقة الغالبية لا تريد ان تلتزم بل تتهكم من الذين يحملون الكمامة على وجوههم وخصوصا البعض من الشباب المتهور وبائعي الخضر والدجاج والفراشة الذين يستهزؤون عندما يطالبهم زبون بوضع الكمامة بالاجابة المعروفة والتي تنشرها تيارات دينية وسط الاحياء الشعبية بان كورونا غير موجود وانها كذبة غربية . المهم انا مع الغرامة وتشديد المراقبة . وايضا على اصحاب الحافلات العمومية ان يمنعون كل مواطن او شاب ولوج الحافلة دون كمامة ومطالبته بوضعها في المكان المناسب اي على الانف والفم وليس وضعها كديكور على العنق او على الذقن . ايضا وهذا جد مهم ولا يلتفت له سائقي الحافلات وحتى بعض الاماكن التجارية وهي ان استخدام الات التبريد في اماكن مغلقة خطير جدا وهذا ما حذرت منه المنظمة العالمية للصحة .فمن الاحسن فتح النوافذ . لذا على اصحاب الحافلات واتكلم عن شركة الزا بالرباط وسلا ان تتوقف عن استعمال "لا كليم" لخطره وخصوصا مع انتشار الفيروس وان تكتفي بفتح النوافذ دراءا لاي بؤر جديدة يمكن ان تنتشر
السيد وزير الداخلية وحكومة المريض نفسيا الطبيب اللي معالجشي حتى راسو العثماني الفاشل الدعوة بكم نالله ره كاين ناس كتعاني من الجوع وفقدت الشغل ديالا هادي شهور وباقي مستفدات من والو، أما الكمامات ره كنعملوهوم واللي مكيلتزمشي بهم برا ره جاهل، وخا كاينا ناس والله معندها حتى بش تشري ديك الكمامات؟
الضعفاء والمساكين كيعانيو ورهم عياو وانتما فالحين غير ففرض الغرامات والعقوبات .. الحلول عندكم منعدمت والناس مسيبت فالكلورات ديال الصبيطارات الخانزة الموسخة، واصلوا تخبطكم وعشوائيتكم .. الدعوة بكم نالله
من نهار بان الفيروس أو أنا تانديرها راها إجبارية وضرورية في الأماكن العامة
ها المعقول بان . الكمامة ضروري باش تحمي راسك وغيرك ولنتحمل المسؤلية نحن الشعب من فضلكم ونساهم لمحاربة هذا المرض أبعده الله عنا وعن البشرية جمعاء
بادرة حسنة من طرف السلطات. لكن يجب أن تطبق حرفيا ولن تكون حبرا على ورق. هذا هو الحل الأنسب لبعض المستهترين الذين يفسدون في الأرض ولايصلحون .القانون فوق الجميع.
بعض المغاربة أصلهم كموني لابد من الحكان.
ماذا عن وضع المعقمات على أبواب المحلات التجارية الكبرى والحلاقة والحضارة ووو ؟
هل يعقل حبة طماطم أو بطاطس أو علبة شاي تلمس عشرات المرات بدون تعقيم اليدين ؟
ياك كتنقلوا كلشي من فرنسا !!! إيوا في فرنسا راه المعقمات عند أبوات كل أو جل المحلات التجارية.
أم هناك صطوك من الكمامات وباغين تسربكوه.
"من منطلق الحرص الثابت والمتواصل على صيانة صحة وسلامة المواطنات والمواطنين. وهو الى درتو لينا المستشفيات والموارد البشرية وتخفيض أثمنة الادوية. باركة من تكذبية ديالكم.
الحكومة العثمانية الفاشلة خرجت على الشعب ماديا و معنويا و تدعي انها تحرص على سلامة المواطنين ونحن نعلم أننا ما كنسواوش عندها ولو ريال. لقد نهبت الملايير و دمرت عائلات و شرد الأطفال و الحكومة تأخذ ملايين الدولارات على كل ألف مريض. وتدعي انها تخاف على المواطن بعدما دمرتنا وخربت بيوتنا.وتظن أننا نخاف المرض الذي لا يقتل إلا من كان اصلا على فراش الموت. حسبي الله ونعم الوكيل فيهم. كل هذا لإرضاء منظمات بنكية عالمية لتدميرنا. العثماني المسؤول الأول و يجب محاسبته آجلا أم عاجلا. فالله يمهل ولا يهمل. والعاقبة للمتقين.
أطالب السلطات المعنية توفير الكمامات بالمجان في محلات أسواق التبضع والصيدليات كما كان الشأن بالنسبة للعازل الطبي الذي كانت وزارة الصحة تمنحه بالمجان في المستوصفات
نتمنى بعض الصرامة من طرف الشرطة والدرك في تطبيق الزامية وضع الكمامة
إجبار المواطنين المُعوزين ( وهم الاغلبية ) وضع الكمامة هو ضرب من الخيال يجهله من يُدبر هده الجائحة. اليوم اصبح المواطن لا يبالي بخطر الفيروس من شدة الازمة الاقتصادية التي نتجت عن ضهوره.
كان عليكم حتى تبنو السجون هلي خرجو هاد القانون
الناس سابت وعاد تيسلمو ويتباوسو عادي انا بعد ش مرات تنقول وش كاينة كورونا ولا انا تنتخيل وزايدة غيه بالاحتياطات ..بنادم فالحانوت مزاحم وال بفبت نتسناهم يخرجوا تقولي ش وحدة متكثريش فيه كل عل الله بصح الالة ديرو الوقاية وناخذو بالاسباب والستار هو الله اولا واخيرا..الله يهدي الناس ولكن هاد القانون مزيان يمكن يلتزمو به ..وشكرا لرجال الامن
عاد صبح عليكم الصباح،اءاه نسيت عاد جاكم الميساج من ماما فرنسا،الله اعفو علينا من سياسة كوبي كولي.
الداخلية او شي وحدين اخرين لي خاصهوم الكمامة اديروها، باغين تعمرو الصندوق صحا ، و لا فائده منها و لن نستعملها
كتاب الضبط سخنو صباعكم…..المحاكم وجدو راسكم.
هذه القرارات يجب از تفعل وخصوصا في الاخياء الشعبية
هل لا يوجد عندنا إلا الزرواطة ولغة التعنيف والزجر وتخراج العينين ؟ أمثال هذه القرارات العشوائية وبدون رؤيا مستقبلية، هي التي تفتح الباب على مصراعيه للتسلط والظلم . قرار لم يُبين ولم يحدد لا الظروف الإستثنائية ،ولا أي شيء!!!! زرواطة نزلت من السماء !!! 300درهم , 1300 درهم وعقوبة السجن ؟؟ هكذا وبكل سهولة..حيث على مايبدو، ستحتاج الدولة إلى بناء مزيدا من السجون …فرنسا وإسپانيا فرضتا وضع الكمامة "بشروط".الإلزامية في الأماكن المكتضة، النقل الأسواق، المتاجر الكبرى..ويستحب نزعه في السيارات الخاصة العائلية، عند ممارسة الرياضة في الهواء الطلق، وفي أي مكان خال من البشر. نريد مزيدا من التوضيح وإلا سنضطر إلى وضع الكمامات داخل بيوتنا لكي لا يطالنا هذا الزجر المستبد !!
نعم نحن مع القانون مادام في صالح المواطن وصحة الناس, يجب ان نحدو حدوى الدول الاوربية.ولا يجب الاستهانة بالفيروس .فالمجتمع المغرب ملزم بالضوابط لان العالم اصبح عبارة عن مجتمع واحد
يجب توزيع الكمامات بالمجان , هناك من لا يتحمل مصاريف هذه الكمامات . إلزام الكمامات على المجتمع يجب أن يكون بطريقة تنظيمية فنحن في العالم الثالث حيث الأغنياء يتحكمون في الفقراء … مرحبا بالقانون لكن مع مجانية الكمامة والسلام عليكم
كفانا من الشفوي، نريد أن نرى تطبيق هده القرارات في أرض الواقع، طنجة الان تحطم الأرقام القياسية ولا أرى أي مجهود يبدل للحت على ارتداء الكمامة، أكتر من 90 في المئة بدون كمامة فأين هي السلطة ؟
احسن خبر سمعته فالمرجو التطبيق الصارم.راكم عارفين حنا كامونيين وما كنكروش هدا الشيء.تحياتي وعيد مبارك سعيد للجميع.
يجب فرض القانون للتحسيس بالمسؤولية. كفى من التهور. من لم يلتزم بشروط الوقاية كوضع الكمامة مثلا يجب اخد معلومات هويته الشخصية و إدا أصيب بالفيروس لن يعالج.
القانون لزماتو فرنسا…..ما يمكنش ما نديروهش
والعقوبة الحبسية لاش الغرامة نعم تكفي لردع المخالفين لنفترض تم توقيف فقير أو فقيرة كيجري على لقمة عيش لأسرته وانسى الكمامة في داروا ما غادينش يزكلوه واعلى الفقراء كيقلبوا ويجربوا فيهم. ها الحبس ها الغرامة ها هو خرجوه من الخدمة او داو ليه السلعة ايوا هذ المسكين الفقير باش يعيش. نعم جميعا من أجل وضع الكمامة للوقاية من الفيروس واداء الغرامة لمن يخالف القانون أما العقوبة الحبسية فستملا السجون عن اخرها وتكلف الدولة ميزانية ضخمة وستشرد الأسر الفقيرة وتزيد من محنها.
المغاربة كيخافو ما كيحشمو، راه نهار يشدوه بلا كمامة أو ينزلو عليه بغرامة كونو أكيدين أنه المرة جايت غادي يلبسها قبل ما يلبس سروالو، غير تقيسو فجيبو يشد معاك طريق.
قرار جميل.
وارجو تفعيله على الجميع.ولا ننسا ارباب الشركات والمعامل…..
شكرا
الله يلطف بينا وخلاص هذا الانفلات سببه عدم الوعي بمخاطر الوباء من فقد عزيزا بسبب هذا المرض هو الذي تراه مدركا لما يحصل ،
كل أمة تجني ما استتمرته في شعوبها فكيف تعول على شعب وانت لم تعطه حق التعليم الجيد والصحة فنتيجة ذلك تجني ثمار أمية وعدم الوعي ومع كل هذا ترى الأحزاب تريد المزيد من الدعم والسرقة لتأطير المواطنين ليبقا منطق عين ميكا هو السائد
وضع الكمامة واجب لحماية الغير و حماية أنفسنا،هذا الأمر كان بجب أن يكون محسوما، فمنذ أربعة أشهر و الفيروس يجول و يصول بيننا. لكن إرجاع تفشي الفيروس بالشكل الحالي إلى تراخي المواطن ،أظن أن الأمر ليس بهذه البساطة و إلا فالقضاءعليه سيكون خلال بضعة أيام. على ذوي الاختصاص التصديللاسباب الحقيقية لهذا التصاعد في الاصابات،أما أن تكون وزارة الداخلية هي مخاطبنا الوحيد في موضوع بهم الصحة ،فهذا تقصير من الحكومة، لماذا لا نسمع رأي الأطباء و الدكاترة؟؟؟؟؟ نريد استيضاح الوضعية من هؤلاء. عشوائية التدبير هي التي تجعل الكثير من الناس لا يصدقون ما تقول وزارة الداخلية، فرجاء شيءا من الشفافية.
7 Oui, le jour où il n'y avait que '4 ou cas tout le monde recherchait des mesures, aujourd'hui, alors que presque toutes les villes sont touchées intensément, on constate que porter un masque fait rigoler certains au point que l'on est même embarrassé d'en porter dans certain endroit publics.
Il faut bien sanctionner ceux qui ne les mettent pas car ils portent atteinte à l’intégrité physique et sanitaire a autrui de façon prémédité
أتمنى أن يطبق القرار بطريقة إستعجالية لأن أغلب الناس لا يرتدون الكمامات، كثرة المصافحات، إنعدام مسافة الأمان، مخالطات بكثرة،
صدقوني الوباء خطير و موجود ،ما خاسر والو إلى خفتي على راسك !
الداخلية لا تعرف الا حبس المواطنين. هدا ما الفناه فيها .
قانون الأول من نوعه في العالم . يريدون أن يقولوا للعالم أننا أفضل كي يحصلوا على هدايا الشركات ورتب من طرف الكبار ومن طرف مصنعي الكمامات .
السلام اولا يجب الزام اصحاب المحلات المغلقة من منع اي شخص لا يحمل الكمامة من الدخول لان الاماكن المغلقة هي السبب الرئسي في نشر العدوى لا الفيروس ان وجد سيبقى في الهواء و على الاشياء مدة اطول يجب الضرب من حديد على كل مسؤول عن محل عن عدم الالتزام و بالتالي سيلتزم المواطن
يجب كتابة على ابواب المحلات : الذي لا يحمل كمامة غير مرحب به داخل المتجر مثلا
لماذا وزارة الداخلية تضع قوانين مبهمة، هل وضع الكمامة في السيارة إجباري؟ هل وضعها و المواطن يدخن إجباري؟؟ هل المطاعم الأمريكية تعتبر فوق التراب الوطني؟؟؟ ماذا عن مرضى الربو الذين لا يستطيهون وضعها لصعوبة التنفس خاصة في وقت الحرارة؟؟؟؟…
صباحكم سعيد .
وضع الكمامة شيء مهم جداً لكن الاهم من ذالك هو وضعها بطريقة صحيحة بحيت تغطي الانف والفم معاً. بغير ذالك فلا فائدة من وضعها. لكن هذا المعطى لم يتم التركيز عليه مع الاسف
سبحان الله الحاجة ليدارتها فرنسا تنوضو نتونا ديروها.اما وزير الداخلية راه حتى هو مابيديه والو.غير كايسمع وتايقولو اليه دير ولا غادي نديروليك الجباد.اما الشعب راه قهروه بالكمامة.باش يبقى فمو ديما مسدود وليهضر ياكل العصى
لو كان دارو غير بحال فرنسا،الكمامة إجبارية في الأماكن المغلقة،في الأماكن المفتوحة أو في سيارتك الخاصة ليست اجبارية،المغرب درها إجبارية حتى في السيارة الخاصة في الأودية والجبال، هذا في نظري خطئ
قرار جيد للحد من انتشار الوباء
احي وزارة الداخلية على هذا القرار الحكيم
لان وعي الشعب لا يعول عليه مطلقا.
على وزارة الداخلية ان تنزل الأمن لمراقبة الأسواق من اللصوص وتنزل الأمن في دوريات ليلية لاعتقال البزنازا والمعربدين وبذلك تكون قد ضربت عصفورين بحجر. مراقبة أمن المواطن ومراقبة استعمال الكمامات
على الأقل يكون القانون واضح كما فعلت فرنسا بتحديد الأماكن التي يجب ارتداء الكمامة فيها.ماشي نتا غادي فالسيارة ويوقفك البوليسي ويدرليك بروسي على هواه
لا افهم منطق المعارضين، هل نسي الجميع اننا في حالة مواجهة وباء عالمي؟ الذي فجاة اصبح يدافع عن حريته الشخصية في عدم ارتداء الكمامة هل اصبح يعتقد انه اكثر ثورية و ديموقراطية من المواطنون في فرنسا و اسبانيا او بلجيكا؟
لماذا لا يتعلم البعض الا عندما تقع المأساة له او لاحد اقاربه و فقط عندها يتأكد من شراسة الفيروس امام الاجساد الوهنة سواء للمرضى او كبار السن او غيرهم ممن لهم مناعة اضعف ..
و يبقى هذا القانون حبرا على ورق أنا شخصيا لم أرى يوما أحد يعاقب على عدم ارتدائه للكمامة أو ارتدائها بشكل خاطئ
علاش خصنا ننتقدوا كلشي حتى واحد ماعاجباه شي حاجة . احنا فأزمة ووباء خصنا ندعموا جهود الدولة واخا نكونوا ماعاجباناش الحكومة لاننا فمركب وحدة . قرار اجبارية الكمامة دارو المغرب قبل فرنسا وفالبداية ملي كانوا المغاربة كلهم لابسين الكمامات كانت فرنسا عاد كتشوف منين توفرهوم بلا مانبقاو نحكروا راسنا . حتى المواطن مهمل ومابقاش مسوق صافي بقا كيتضغط حتى انفجر خص تطبيق القانون. باش نحشموا . واللي ماعندوش فلوس الكمامة يشريها دالثوب ممكن تعقمها كل مرة بجافيل او الصابون والماء مغلي . طبيعي ما يكونش المغرب عنده استراتيجية مستقبلية واضحة حيت هذا وباء فيه مد وجزر ونزل علينا فجأة . دول كبرى وواقفة عاجزة قدامه وكتحاول تنقذ مايمكن انقاذه من قطاعات اقتصادية .
سبيطارات في طنجة ولاو كيقولوا نناس لشاكين فيهم كورونا شبار طاكسي و مشي نسبيطار فلان فلاني ولا مشي وأجي نهار فلان فلاني..ماكيثسوقوا ني نمخالطين ني والو وهدا هو المشكل لي خلق المشكل في طنجة و يمكن ݣاع المدن الموبوؤة ..الوزارة ديال الداخلية و الصحة كخصوم يدخلوا را المسؤولين دابا ولاو جزء من المشكل ماشي الحل..المواطن إدا شاف السلطة كتقاعس را تاهو عيزيد يتقاعس.
تقليد 100 في المئة لفرنسا..فرنسا أغلقت المدارس المغرب أغلق المدارس فرنسا فرضت الحجر المغرب نفس الشيء فرنسا خففت الحجر تبعها المغرب فرنسا تفرض الكمامة المغرب يفرضها
السلام :اوا هدوك اللي جالسين في المقهى في تجمع وزد على دالك التدخين مكين غير الله يعطيك الصحة
للأسف هذا القرار وفي هذا التوقيت سيشجع نسبة كبيرة على دخول السجن حتى يجد عذرا لأهله بعدم شراء الأضحية فتصبح وزارة الداخلية هي الضحية
هذا قرار ايجابي وسط عدة قرارات سلبية لانها قرارات في مجملها كانت فقط حماية مصالح شخصية لوظارة او مسؤول بعينه و ليس حفادا على صحة المواطن خاصة في فترة ما قبل عيد الاضحى المبارك و الذي بدا الشروع في افتتاح اسواقه التي تعرف عادة اكتظاظا يصعب مراقبته على نطاق واسع و ستكون الدولة هي المسؤولة عن اي تدهور قد يحصل جراء تعريضها للمواطنين لضرر محتمل لا قدر الله وقد يسهم هذا في انتشار اشسع للغيروس
قرار جاء جد متأخر …..
فلطالما صدحت حناجر الشرفاء و الغيورين و العقلاء من ابناء هذا الوطن على الوضع الكارثي الذي يحف بنا …..
للأسف كلامهم كان غير ذي مصداقية ….
فاتهموهم بالكذب و البهتان …..
ها نحن نجني بواكر العبث و اللامبالاة ….
و مثل العبث الذي اظهرته كورونا في البشر اظهرت من خلاله ثقافة العبث المتعشعشة في العقول و في شتى الميادين .
السجن من أجل كمامة ؟؟!! على جمال السجون المغربي المغربية. سجون فارغة والأكل 5 نجوم حسب الصحفي المهداوي.
دائما هناك مشكل تناسبية العقوبة مع المخالفة. هذه المخالفة لا تسلتزم عقوبة أكثر من الغرامة.
ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة وغير المكتضة: شواطيء، حدائق، الشوارع بدون اكتضاض. غير ضروري ويكون إجباري في الأماكن المغلقة أو المكتضة: متاجر، أسواق، وسائل النقل العمومي أو في أي تجمع لعدة أفراد من الأصدقاء أو الجيران.
كما أن وضع الكمامة باستمرار يمكن أن يخلق مشاكل صحية وتنفسية لكثير من الأشخاص ذوي الهشاشة الصحية: مسنين، مرضى مزمنون، الربو، السمنة. خصوصا في فصل الصيف.
فمن الأفضل قانون سهل يطبق بغاابية كبيرة على قانون صعب لا تطبقه إلا فئة قليلة.
خدو العبرة من إيطاليا مثلا: في الشوارع لا إجبارية الكمامات وحتى داخل المطاعم الزبناء غير مجبرون بوضع الكمامة ومن يضعها هم العاملون بالمطعم. في المتاجر ووسائل النقل العمومي هناك إجبارية الكمامات.
التدابير يجب أن تكون سهلة ولا تنفر المواطنين.
منذ أمد بعيد ووزارة الداخلية في المغرب تفرض كل انواع الكمامات على المغاربة ككمامة الافواه وعدم التعبير ، وكممامة العقول وعدم التفكير الحر، وكمامة الكتابة وعدم التعبير . واليوم وبمساعدة كورونة تفرض كمامة الانف والجنجرة.
بدون اي قرار سياسي والتخويف بالسجن والغرامة فهده الامور لا تنفع ستخلق عدة مشاكل فكان بالاجدر ان تكون التوعيىة للمواطنين ان الكمامة تقلص من انتشار الوباء وليس وقاية 100 في المائة من كرونا ولقد شاهدنا في اروبا انهم يرتدون الكمامات من فوق الانف الى تحت الانف اما عندنا فتكون تحت الفم او تغطي الفم فالحالة التي اصبحنا عليها لا تبشر بالخير وكان من الازم ان يلغى العيد لان في ما وسخ بالدماء و الازبال وما تتركه الاضحية اما قرار الغرامة والسجن فجل المغاربة سيدخلون السجن بسبب الكمامة فنحن مكممين
الى رقم 10 Saïd
انت متخلف عقليا. لانك تربط الفيروس بالاختلاف.
على الاقل في المغرب اغلبية النساء تضعن الحجاب. ومع دلك هناك كورونا.
فما ذنب الأطفال الابرياء هل حتى هم عصوا الله ليصيبهم الفيروس.
ام ترى أن الله ضالم.
زد على دلك فهناك دول لا احد يضع الحجاب ومع دلك لم تتأثر بالفيروس.
كلامكم عن جند الله كلام متخلف. هل الله يحتاج لجنود ووزير الدفاع ليحارب الاطفال الابرياء.
هدا تخلف وتخلف.
قرار حكيم واساسي وزد على ذلك محاربة الفراشة والباءعين المتجولين والمقاهي .
يجب التشدد في معاقبة غير الملتزمين ،لأن هناك أشخاص لا يكترثون ولا يلتزمون بوضع الكمامة ،للأسف الشديد منهم أفراد تابعين للسلطة…على كل حال يجب أن يكون القانون فوق الجميع…والضرب بيد من حديد على كل من يعرض سلامة المواطنين للخطر.
علاش "الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر وبغرامة تتراوح بين 300 و1300 درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين"
ماهوالفرق
الى المعلق covid 32 ….انت معيش في اوروبا انت عايش مور الشمس…
يمكن فقط للسلطات ان تمر على المقاهي حتى تملئ الخزينة
بكل صراحة المشكل ليس في صعوبة ارتداء الكمامة ولكن بالنسبة للبعض يمكن لهذه الكمامات ان تسبب اعراض اخطر من كورونا حيث ان الرائحة الكريهة المتزفرة تصعد الى العينين او ترجع للرئتين وهذا اخطر وخطير لان الجسم اثناء التزفر يتخلص من بعض الميكروبات في حين ترجع له وتتطور حتى وتثبت جيدا حتى لا تخدع مرة اخرى .
إلى صاحب التعليق رقم 5 المسمي نفسه يالطوفان، إن كنت كبشا أو حيوانا، فذلك شأنك، إن كنت تشعر بالإهانة بوضع الكمامة، فذلك لضعف شخصيتك. لكن رجاء و إن لا يرجى من امثالك خير، ألا تعمم ذلك.
إذا كان وضع الكمامة او قناع الوجه إجباري وواجب، وأن كل مخالفة تستوجب العقوبة، من أجل الوقاية من فيروس كورونا، فذلك جيد…!
ولكن وجب التوعية في كيفية استعمال الكمامة قبل أن تصبح وسيلة للتلوث وإنتقال العدوى، لأن الملاحظ كثيرا هو الاستعمال غير السليم لهذه الوسيلة الوقائية كاللمس المستمر لها وكذلك وضعها تحت الذقن أو نزعها ثم إعادتها من جديد ذون مراعاة شروط النظافة، وهنا وجب التوعية في كيفية الاستعمال الصحيح لها من طرف مختصين عبر نشرات توعوية في جميع الوسائل المتاحة وخاصة وقت نشر التصريح اليومي للحالة الوبائية.
ومن جهة اخرى وجب الإنتباه الى الى الأماكن الضيقة ذات الإستعمال الجماعي كالمراحض، و المقاصف وخاصة في اماكن العمل حتى ولو كانت فارغة لأن الدراسة اثبتت أن الفيروسات تبقى عالقة في الهباء الجوي لعدة ساعات وخاصة في الاماكن المغلقة او ضعيفة التهوية.
كما اطلب من المسؤولين يأتو بمختصين في السلامة الصحية ليوضحوللناس كيفية تنظيف القناع ( الكمامة) سواء الجراحية منها او القابلة لإعادة الاستخدام؛ بالحرارة او مواد التنظيف بالطريقة الصحيحة لمن; اراد إعادة إستعالها بالطريقة السليمة.
لا أجد ما أعلق به على مثل هذه القرارات سوى حسبي الله و نعم الوكيل، و فتحو الحدود و طلقو للناس تخدم على راسها راه الموت كابنة واخا تسدو 100 عام.
بالاضافة كل مخالف اصيب بكورونا فيما بعد فعليه ان يؤدي تكاليف العلاج
طبعا فالبعض سيحتج بكون المخالفة سجلت عليهم دون الاخرين في نفس الشارع فهده الامور مثل الشرطي الدي يوقف سيارة واحدة لم تحترم علامة المرور و عندما يحتج الساءق على ان خمس سيارات مرت معه يرد عليه الشرطي
اللي حصل يودي
رأيت غير ما مرة شرطيين لا يضعون الكمالمة لا على انوفهم ولا أفواههم ومرو اوقفني احدهم لمراقبة الاوراق فقط فقلت له مازحا هل رفع وضع الكمامة عن الشرطة؟ فكان رده انا اعاني من الضيقة.. فقلت لا اعنيك انت انظر صاحبك هل هو الآخر يعاني من نفس المرض؟ صمت خائفا مني..بينما صمت انا لانني لم اعد افهم معنى القانون في بلدي
نعم لاجبارية الكمامة، بالرغم من أن هذا القرار جاء متأخرا و تنقصه التفاصيل، قرار كان منتظرا منذ أن أعلن الوزير العلمي منع تصدير الكمامات، هذا فيما يخص المواطنين، و لكن ما هو مصير و ما هي الإجراءات المقررة في حق عمال الأقاليم و رجال السلطة و اعوانها المستهترين بالمسؤولية و المتراخين؟
بادئ ذي بدأ مثل هذه القرارات وغيرها فيها خير للوقاية من انتشار الوباء جميل لكن السؤال المطروح هو هل الدولة وضعت استراتيجة لمواجهة تداعيات ما بعد كرونا؟؟!! امر لا يختلف فيه اثنان ولا ينتطح فيه عنزان ان نسبة البطالة والفقر في ارتفاع مهول مما سينتج عنه انتشار الجريمة حيث ستصبح حياة كل مواطن مهددة من جهة ثانية هل الحكومة الحالية والحكومات القادمة ستغير من النمطية التقليدية في قطاع الصحة والتعليم والتي كانت تعاني من الهزال والهشاشة وستنهج مسلك الدول المتقدمة كالصين مثلا وتطور من جودة الخدامات أم سنبقِي مسرح التهريج في مدينة السبعة رجال ثم يرجع من رضع ثدي الافرنجة وينعتنا بالابقار .
وااااابغينا تشوفوا هدا عاجلا يطبق اعباد الله!!!!!!!!!
هذا النفاق ديال وزارة الداخلية لكتشوف هير مصلحة جيوبهم وجيوب اصحاب شركات الكمامات.هير حسو انا الكمامات مابقاوش كايتماشاو ويتباعو ليهم، وحصلو ليهم في الصتوك. وهما يقولو اشنو ندير و مانديروا اجي نفرضو الكمامات باش تحركت القضية ، علاش ماتقولو بعد ا اجي نعطو لكل فقير محتاج خروف العيد اولا هذي ماعندكمش في القاموس.
اوكي لبسو الكمامة ،و في المقاهي و المطاعم المكتضة راه ضروري كيحيدها الشخص باش ياكل و لتذخين ،امكن الفيروس كيكلس حتى هو كيتقهوا كيقول مع راسوا حتى انا نسترح منخدمش حتى يخرج من القهوة
Le régime, au Maroc, dans la gestion de la pandémie, se caractérise par un flagrant suivisme. Dès le début, se décisions lui viennent de la France. Il attend, d'abord, de voir ce qui fait à Paris pour le coller, après, sur la situation au Maroc. Aucune initiative, rien que du mimétisme.
Toutes les décisions, dans presque tous les domaines-sécurité, santé, tourisme, déplacement des gens, confinement, déconfinement, reconfinement- sont prises par le ministère de l'Intérieur. Est-ce le retour du système Basri? Apparemment, c'est le cas et ça craint!
الأهم هو توضيح مقتضيات تطبيق القانون مع العلم أن في فرنسا داخل قاعات السينما يسمح لك رفع الكمامة أنا نحن فأنت داخل سيارتك و لوحدك و يقيفونك لعدم إستعمالك للكمامة
Salam moi j ai un collègue au travail qui l a eu = hospitalisation 15 jours avec des difficultés à respirer et à marrcher et perte du goût et d appétit. Allah istar
وضع القوانين شيء جميل لكن المهم هو التطبق معدم التساهل مع جميع المخالفين .
يجب بث حملة التحسيس نظرا للجهل المستفسرين في المغر ب فاغلب الناس يضعون الكمامة في عنوقهم أو جباههم واغلب الحيان لا يغطون أنوفهم
مع الاسف كان فرضت الداخلية الغرامات في اول الجائحة منوصلوش لهاد الحال بنادم واحد دايرها على عنقو وواحد دايرها فالجيب ووو، شيفور الطاكسي مدايرهاش اللي راكب مدايرهاش … واجب الصرامة لفرض القانون حيت حنا شعب كاموني ومكيحشمش
لن أضعها ببساطة لأنني لا أملك ثمنها متوقف عن العمل في القطاع غير المهيكل لم أستفد من الدعم نهائيا وطلبي رفض حتى شككت أنهم اكتشفوا شيئا أملكه ولا اعرفه إذن فلتكملوا ضلمكم ولتذهبوا بي للسجن فالموت أفضل من العيش بين ضهرانيكم وعند الله نختصم.
عندما تم رفع الحجر الصحي كنا نقول ان فئة كبيرة من المواطنين بدأت في اهمال اجراءات الوقاية و ان الامور ستسوء اذا لم يتم تفعيل اجبارية وضع الكمامة و التباعد الجسدي و اجراءات النظافة، الان بعد ان ارتفعت اعداد الاصابات و ازداد عدد الوفيات تخرج علينا وزارة الذاخلية بهذا التأكيد على الزامية الكمامة ، اظن انه تم تهاون في تطبيق هذا القرار منذ بدأ رفع الحجر الصحي كان على الشرطة و الدرك التذخل بحزم لابراز ان القرار حقيقي و عدم احترامه له عواقبه، من جهة اخرى كان يجب توضيح كل التساؤلات حول ظروف وضع الكمامة و التباعد الجسدي، هناك ضعف في ايصال الرسالة و ضبابية في موضوعها. الان و لكي يتم احترام تطبيق القانون يتوجب وضع كمامات مجانية في متناول المواطنين (خصوصا في الاحياء الشعبية و الاسواق) يجب التأكيد على مدار الساعة على الزامية القرار و كذاك التذخل الفعلي المستمر و الحازم لتفعيله و في نفس الوقت ابراز معاناة مرضى الكوفيد و اسرهم مع هذا المرض، فعلى ما يبدو ان البعض لازال يحلم في النهار و يعتقد ان الفيروس غير حقيقي. ضعوا كماماتكم رحمكم الله
اودي الحكومة بنفسها مكتحشمش وشحال من عقوبة خاص الاعضاء ديالها الغير ملتزمين بحقوق المواطن غي جميع المجالات، دبا عاد بغاو يخافو على سلامة المواطن او بالاحرى بغاو يعمروا صندوق الخزينة لي كل مرة كيتنهب ويخوا.كونوا على يقين غيطيق غي على المواطن الدرويش العادي.
لاحول ولاقوة إلا بالله هناك أشخاص يساقون كالاغنام وعندما يكون هناك شخص عاقل يرفض أن يكمم مثل الكلاب المسعورة وان يساق متل ما يريدون ترى التعليقات المكممة هدا مايبحتون عنه تغييب العقول بمتل اكدوبة الفيروسات حداري تم حداري فالمعركة هي معركة وعي لااكتر ولا أقل
ها لمعقول، بعض البشر لا يفهمون الشفوي لابد من التطبيقي، الحمد لله على نعمة الأمن والأمان والاستقرار في المغرب نسأل الله أن يحفظ ولي أمرنا محمد السادس ويرزقه الصحة والعافية
عطاوهم الدعم……. و تيعرڭوها ماحيا و جوانات وتيديرو الفوضى
قرار لم يُبين ولم يحدد لا الظروف الإستثنائية ،ولا أي شيء !!! 300درهم , 1300 درهم وعقوبة السجن ؟؟ هكذا وبكل سهولة …فرنسا وإسپانيا فرضتا وضع الكمامة "بشروط".الإلزامية في الأماكن المكتضة، النقل الأسواق، المتاجر الكبرى..ويستحب نزعه في السيارات الخاصة العائلية، عند ممارسة الرياضة في الهواء الطلق، وفي أي مكان خال من البشر. نريد مزيدا من التوضيح .
الكمامة يجب أن تكون إجبارية في المحلات التجارية والتجمعات وفي المقاهي وفي الأسواق , لكن أن يسير الشخص في الشارع لوحده فلا معنى أن يلبس الكمامة لأن الفيروس لا يوجد في الهواء الطلق , ولا حتى على الشواطء , وحتى الشخص الواحد في سيارته يرتدي الكمامة فهو يخنق نفسه بنفسه , الكمامة توضع عند الكلام مع أشخاص آخرين وعند الدخول للحلاق , ما أجده هو العكس , لقد رايت بعيني شاب يرتدي الكمامة في الشارع وعندما دخل عند الحلاق نزعها لكي يحلق على خاطره , وزارة الداخلية منوط بها التوعية للبس الكمامة بالطريقة الصحيحة , والغرامة تكون عند التجمعات وفي المساحات المغلقة وليس في الشارع العام , لماذا لا تستشيرون الخبراء في الميدان قبل إتخاذ قرارات كوبيي كولي من فرنسا , على الأقل فرنسا لا تجبر الواطنين لإرتداء الكمامة في الهواء الطلق والشارع , بل فقط داخل التجمعات المغلقة , لأن الهواء هنالك لا يتحرك والفيروس يبقى جامدا في الهواء , لفترة ما , كما في سيارة الأجرة والإدارات التي تنعدم فيها التهوية والشمس وحركة الهواء , عليكم بالتوعية فلن تكلفكم إلا التلفزة الوطنية ففيها يطبخ كل شيء
التجمعات في جميع والوكالات البنكيه وبريد المغرب أمام اعيون السلطات والماره في المحلات التجارية البقالات بدون كمامه ولا مسفات الأمان يجب تطبيق القانون على الجميع
مشكلة الشعب مع الداخلية تكمن في كيفية تنزيل القرارات التي تصدر عنها. الدول ألزمت الكمامة في الأماكن المغلقة وسائل النقل أسواق و غيرها. حسب قرار الداخلية المكان الوحيد الدي لايستوجب الكمامة هو المنزل. انا مع اتخاد الحيطة و الحذر و لاكن بدون التكليف أكثر من القياس. واش واحد راكب في سيارته أو يتمشى في الشارع مفروض عليه الكمامة. اظن ان هدا غير معقول.
إجراء في محله. لابد من تشديد الإجراءات الأخرى يتحمل فيها المواطن جزء من المسؤولية
هذا قرار صائب، ولكن المشكلة أن حتى المنوط إليهم تطبيق القانون لا يضعونها، وحتى إذا وظعوها فهم كجل المغاربة. فهم يظعونها إما تحت الذقن أو فوق الرأس. كما ستكون هنالك انتقائية في تطبيق القانون.( غادي إحݣرو على الدراوش أو أولاد الناس) . دولة قائمة على التخبط و العشوائية.
الإجبارية ليست حل،لأن الدولة إذا عمدت إلى التخويف قد تجد نصف المواطنين يضعون نفس الكمامة لمدة شهر دون تغييرها. لذللك وجب التوعية والعناية بالمواطن ومشاكله وتوفير فرص العمل وتحسين ظروف التشغيل
كلشي نسا بلي سبب وصولنا لهذا الوضع هو ان الدولة مادايراش خدمتها لمواجهة الفيروس و تترمي المسؤلية على المواطن لي بدوره سادج وتيصدق انه هو المسؤول: فين كانت الدولة نهار كانو 6 حالت فين كانت الدولة فترة الحجر الصحي الجواب هو ان الدولة تتجه دائما الي الحل السهل و المواطن ادفع الثمن. المغرب خاصو جيل واعي مسؤول غير اناني وغير جبان باش على الأقل اعرف الواقع كيفاش داير..
نعيش في مراكش ولا نستطيع الخروج او دخول
لانستطيع ان نلج المنتزهات الكبرى او الحدائق الكبرى لا نستطيع سفر المسابح مغلقة الفنادق خاوية على عروشها ساحة جامع الفنا كأنها صحراء قاحلة اناس تشتكي في شتى القطاعات من سياحة وصناعة تقليديين واصحاب شركات نقل الكل يبكي لان السلطات اغلقت كل شي سبحان الله فاس ومكناس ودار بيضاء تشهد حالات بالمئات ولم تغلق نسال من ان يرفعوا ضرر عنا وعن لقمة عيشنا الله يجزكم بخير
العقوبة على الشخص في سيارتة او متمشيا لوحده ربما امر غير منطقي دون التحليل بان الكمامة لا تحمي من الفيروس لانه ليس ذبابا ويستمر المسلسل العالمي في تسييس الازمة الكمامة في اللغة تستعمل للحيوان الانسان يستعمل القناع او اللثام ابحثوا في المعلومات ودققوا هل الكمامة تحمي من الفيروسات
300 الى 1300dh قليلة.
انا في نظري يجب ضرب بالحديد لكل مخالف عنيد، للننا اصبحنا نعيش في مستوى الهمجية والجهل.
اللهم ارحمنا .
هدا هوا لخصو ءاكون ولاكن صعيب التنفيد لاءنه الشعب مزال خصو يزيد يوعة وعرف ءانه هدا الفيروس مكياضحكشي معانة راه ليفراط كيموت مشي كيكرط بحال المثال المعروف والله يهدي الجميع وعيد مبارك علا المسلمين جميعا..
يجب على الحكومة ان تاخذ هدا القرار بصرامة لانني عندما اذهب الى السوق اخجل. من نفسي لانني الوحيد ربما اضع الكمامة وحتى اصحاب المحلات التجارية يضع الكمامة في لحيته فقط وهذا خطء كبير نتمنى ان تاخذ الحكومة هذا القرار بجدية وشكرا
هدا مشي هوا الحل ،الحل هوا المغاربة خصهوم يوعاو بهاد الفيروس راه الجميع .عارفو خطير ولاكن كيتجاهل والخطية مشي هي الحل
واحد العبد فالتعليق قال المغاربة تيخافو متيحشموش. و هاد القرار ايخلعهوم. انقولو خبار الوالا ايجيبوه التوالا.
le ministère d'intérieur a commencé dernièrement à prendre un type de décision kenna knsm3o bih f la corée du nordn myanamar, les pays dectatoriques d'afrique… c'est henteux
الكمامة واجبة على البرلمانيين و المستشارين و الوزراء لانهم لا يقولون خيرا ينفع هذه الامة .. همهم في الاونة الاخيرة الانتخابات و اللائحة و العتبة و اسماء لا يتداولونها الا هم … من اعطى الحق للفراشة في العودة الى احتلال الامكنة العمومية و تعالى الى شارع فاس و الكعدة و قبة السوق و القدس لترى الاكتضاض و الفوضى … فهل نجبر المواطن على الكمامة او من باع الشارع للفراشة .. سير قدام الشبابيك الزحام ما تصورش .. فين اللي ينظم .. سير للاسواق … سير فين ما بغيت تجبر الداخلية مساهمة في كل شيء .. القرفية دايرة و لعقول حايرة
شكرا هسبرس,الكل يلوم الحكومة في كل شيء ,لماذا لا نحمي انفسنا بانفسنا ,نحاول استخدام عقولنا رغم نصفنا لا يملكه,اذا امرنا بوضع الكمامات الا من صاللحنا,ولا نحتاج الى غرامات ولا شئ ,ولكن نحن مغاربة كمونيين والسلام يا جريدتنا الموقرة
حتى اللي كيقول ماعندو باش يشري الكمامة. خود غير شال مراتك او امك وغطي فمك ونيفك. راه الانانية هادي. انك ماتحميش راسك ،سوقك هاداك، ولكن تسبب لغيرك في المرض او في الموت…. مايرضاها لا الله ولا عباده …اتقوا الله فينا…. وصراحة خاص الزرواطة. اللي مامغطيش فمو ونيفو ياكل العصا فلبلاصة. وديك الساعة تشوف الالتزام كيف عامل
ايوا قد ما خيفين من كورونا و نازلين على بنادم بالعقوبات على قبل تخربيقة (كمامة) ما صالحة لوالو، خافو من حوادث السير لي كتسبب كثر من 5000 حالة وفاة في السنة اضعاف اموات كورونا و صايبو الطرقان و بركة من اكل الميزانيات ..النفاق و سكيزوفرينية معييتوش منها
يجب على وزارة الداخلية ان ترتب بيتها من الداخل اولا وقبل كل شيئ قبل فرض هكدا قوانين على المواطنين
يجب ان يكون رجل الامن والسلطات المحلية قدوة ومثال على الانضباط بارتداء الكمامة فالعديد منهم يضعها على دقنه او عنقه كيف يمكن لهدا المسؤول الامني فرض الكمامة وهو اصلا يضعها مكرها وغير مقتنع بيها
لاحظت العديد من رحال الامن يضعون الكمامة فوق دقونهم ومنهم من يقود سيارته ويضهعا في ادنه اليمنى او اليسرى معلقها فيها وكانه ينشر الغسيل
ازمة عقلية في المغرب ولا بد للاشارة لنقطة مهمة لو طبق القانون لدخل معظم الشعب المغربي للسجن او دفع غرامة لعدم ارتداء الكمامة وانا اولهم لانني اصلا اعاني من الحساسية وهده الكمامة تخنقني
وزارة الداخلية: وضع "الكمامة" إجباري .. وهذه عقوبات المخالفين
مؤمن Moumine يرد على مواطن من المغرب رقم 63
أولا: أخي "مواطن من المغرب"، علينا أن يحترم بعضنا بعضا ولا نصف أحدا بما وصفت به رقم 10 Saïd بقولك فيه: "أنت متخلف عقليا." ــ ثانيا: فعلا، في المغرب أغلبية النساء تضعن الحجاب، وأغلبية المغاربة يتوضؤون خمس مرات في اليوم والليلة ولا نأكل إلا حلالا، الشيء الذي أبعد عنا كارثة covid-19. ــ ثالثا: جوابا على سؤالك: "أم ترى أن الله ظالم؟"ـ الجواب من ربك نفسه: "وما ربك بظلام للعبيد؟" رابعا: جنود الله حق وليس بكلام متخلف كما كتبتَ؛ الدليل هو: "وما يعلم جنود ربك إلا هو." سؤالي لك: "كيف لأم مصابة بالسيدا أو بـ كورونا فيروس تلد ولدا أو بنتا خاليا (أو خالية) من كل فيروس؟"
مرحبا فوقاش نفيقو من الأكاذيب رآه عيب عليكم راه هادو العاشر بربكم ماتعرفون الناس خافو من الله باش ربي يكون معكم
أعتقد أن حبس المخالفين سيكلف ميزانية الدولة مبالغ إضافية من تغذية و تطبيب و حراسة داخل أسوار السجن ، ناهيك عن الإكتظاظ داخل السجون .
لذا وجب التفكير في سن عقوبات بديلة لحث المواطنين على احترام القانون .
الدولة العميقة تأخد قراراتها من ماما فرنسا ،وترسل أعوانها ليتسلطوا على الشعب ،يتصدرون فقط في لقطة كباقي لقطات لن تببنى الدول بتسلط وأستبداد والفساد وعفا الله على من نهب وسرق ثروات البلاد النتيجة 2020 لما يبقى للدولة سوى كمامة ،الخلاصة مرحبا بكم في بلد الكمامة والقمامة ولبس العمامة وهي نعامة أمام من سرقوا البلاد والعباد وأسد على الشعب المقهور المحكور
نقرأ في اخر المقال:
..(تهديد الامن الصحي والامن العام)
انتم من هددتم الامن الصحي وخربتموه
اين هي المستشقيات والادوية والاطر الصحية للامن الصحي؟ اين كنتم كل هذه السنين؟
والان تلزمون المواطن بلبس كمامة – هل ستمولون الكمامات لنا؟ سهل ان تفرضوا قيود وواجبات ولا تلتزمون بمسؤولياتها!؟
من المنطق لجعل الكمامات مفروضة هو تزويد كل مواطن بها لان الملايين فقدوا شغلهم وارزاقهم ولم يعد لديهم قدرة شراء كمامات.
او فقط التهديد بالغرامة والحبس هي لغتكم ولا للحلول والمسؤولية
يجب تطبيق العقوبات على هذه الحكومة الفاشلة بعد ان شردت واغرقت الأسر المغربية في ديون فلكية .
لو كان هناك عدل فيجب محاسبة هذه الحكومة .
Le Maroc fait reculer la démocratie sous couvert de Covid-19
وضع الكمامة لمدة أطول يؤدي إلى الالتهاب الرئوي من جهة ومن جهة أخري عند وضعها والقيام بالجري لبضعة كيلومترات تؤدي هده الأخيرة إلى إحداث ثقب أو عدة ثقب رئوية. والسبب واضح لأن عملية الشهيق والزفير لازم تكون أو تتم بطريقة صحيحة. العلم نور والجهل عار.
يجب على كل جماعة حضرية أو قروية لتوعية الناس بخطر الوباء عن طريق لافتات في الشوارع والدواوير ومكبرات الصوت وقانون مخالفة من لم يرتدي الكمامة ، وهم بنفسهم يرتدون الكمامة ويحتفظون على المسافة القانونية ليكونوا قدوة وإلا سيطبق عليهم القانون كجميع المواطنين وربما اكثر سوائا موضفين الجماعة أو موضفين الداخلية الكل تحت القانون من يريد أن يطبق القانون من الواجب أن يطبق عليه
أريد جوابا على السؤال : هل يؤدي طفل دون مثلا سن 12 هذه الغرامة إذا تم توقيفه وحيدا بدون كمامة؟ لقد لوحظ أن السلطات تنتقي وسط الحشود فقط ما يبدو أنه بإمكانه دفع الغرامة .
سنرى يا سيدي الوزير هل سيطبق هذاةالقانون على عامة الشعب ام الفقراء منهم ام سيستثني اهل القبة …. تحياتي سيدي الوزير