لا هوية جامعة بدون ديمقراطية حقيقية

لا هوية جامعة بدون ديمقراطية حقيقية
الإثنين 21 يناير 2019 - 16:44

تثير الطبيعة “الكواليسية” التي تدبر بها قضايا التعليم بالمغرب في السنوات الأخيرة، العديد من الإشكالات الجوهرية حول قدرة الهيئات التمثيلية على تنفيذ مشاريعها الانتخابية التي صوت عليها المغاربة. فزيادة على خروج وزارة التعليم من قبضة الحكومة، حيث غدا وزراء “باب الرواح” يعينون خارج الآلية الدستورية ويلبسون أثوابا حزبية حسب الحاجة من أجل تنفيذ برامج لا يعرفون إلا لغة الدفاع عنها، وبعد بناء مجلس أعلى للتربية والتكوين على المقاس ليغدو مجرد مؤسسة خبرة لا علاقة لها بالسياسة التعليمية، وبعد أن بدا واضحا للعيان خطورة ما يدبر داخل الأروقة والصالونات المغلقة، وسُلم للمؤسسة التشريعية ليصبح قانونا ينهي العمل بالدستور وثوابت الأمة، يحق لنا أن نتساءل من يدبر الملف اللغوي بالمغرب؟ ولم هذا الإصرار على الانقلاب على اللحظة الدستورية بتوافقاتها وقيمها المتفردة؟

قبل ولوجه قصر قرطاج، كان الدكتور منصف المرزوقي قد كتب آخر مقالاته حول المسألة اللغوية في عصر تملك الشعب لقراره ومصيره، مذكرا بأهمية الموضوع لشعوب المنطقة بعد زوال التحكم والاستبداد. حيث قال: “إن الملف اللغوي واحد من أهم ملفات مرحلة التأسيس للعرب الجدد بعد أن ننفض عنا آخر غبار وعار الاستبداد الذي جعل منا أمة عاقرا”. فالاهتمام بالعربية والنهوض بها لا يمكن أن يتم إلا داخل فضاء الحرية الذي سيعيد تعريف الانتماء للوطن والأمة بناء على فهم جديد لموقع العربية. إذ من”من بين أخطاء الاستبداد وخطاياه (باستثناء واحد هو الاستبداد السوري) اعتبار العربية غير قادرة على أن تكون لغة العلم، والحال أنه لا توجد أمة ازدهرت بلغة غيرها. هذا الخطأ الاستراتيجي جعل منا أمة تابعة ثقافيا وسياسيا واقتصاديا لم تتكلف حتى عناء الترجمة”. ولو انتظر الدكتور المرزوقي بعض الشيء لوجد النظام السوري يلتحق بالركب ويحدثنا رئيسه عن الأصول السريانية للغة العربية محاولا بناء هوية قُطْرِية بعيدا عن التصنيفات التي قامت عليه جمهوريته. القضية واحدة وإن اختلفت العناوين.

مع بداية الربيع العربي كانت الأحلام كثيرة والأماني متعددة، والحلم بعودة العربية للريادة كبير وكبير جدا. وُضع دستور متطور نسبيا بالرغم من القراءات المختلفة، صوت عليه المغاربة، وبدأ الحديث عن التنزيل. والكل يتذكر النقاشات التي جرت داخل دواليب المجلس الأعلى التربية والتكوين، الذي هُيكل من أجل إبعاد المجتمع عنه، حول لغات التدريس، وتفاعل المغاربة معه، والحملات التي قادها اللوبي الفرنكفوني ضد المشاريع التي رمت لتحجيم دور الفرنسية سواء في قصة دفاتر تحملات القناتين العموميتين، أو في حضور الإنجليزية في التعليم، وغيره من المحطات الترافعية التي أثبتت الولاء الحقيقي للكثير من نخبنا. وبعد أن وضعت فصول دستور 2011 في رفوف التاريخ والخطب، وبدأت عملية إنشاء المؤسسات، بدأت الحروب الخفية من أجل صياغة قوانين على المقاس ووضع الألغام داخل المواد من أجل تثبيت حضور لغة الاستعمار بقوة، وهو ما يبدو جليا في القانون الإطار، وفي القوانين التنظيمية الأخرى. بل لم تتوقف هذه الدوائر المرتبطة علنا بفرنسا(أنظر عدد الاتفاقيات الموقع عليها وطريقة حضور المسؤولين الفرنسيين إبان النقاش حول تعويض لغتهم بالإنجليزية) لتعمل جاهدة على فرض الأمر الواقع وفرنسة المدرسة في انقلاب واضح على مسار التغيير وحلم عودة الانتماء الوطني للمغاربة. وفي كل الحالات ظل المسؤولون الذين خرجوا من رحم صندوق الاختيار الشعبي عاجزين عن تحديد المتحكم في القضية الهوياتية بالمغرب، وعن تفسير محاولات الربط بالمركز الفرنسي بالرغم من يقين الجميع بأن الأمر لا يعدو اجترارا للفشل، وعن تفسير دور الأحزاب “المصنوعة” في استغلال الأمازيغية في حساباتها الحزبية لضرب الخصوم السياسيين وتمثل حالات التشظي الهوياتي في أقصى تطرفه.

جملة القول إن مسار استعادة الهوية الوطنية هو نفسه مسار استعادة المبادرة الشعبية. وأي حلم بالنهضة اللغوية خارج إطارها الديمقراطي يظل خارج إمكانية التحقق. إذ “لو وجدت الديمقراطية مكانا لها خلال العقود السابقة في ثقافة أصحاب الهويات المتعددة ونجحت المجتمعات العربية في تأسيس أنظمة ديمقراطية حقيقية لحلت إشكالات الهوية” كما قال الدكتور أبراش ذات زمن. لذا فعلى المنافحين عن الهوية الوطنية بتعدديتها وعن اللغة العربية بدور الجامع أن يؤمنوا بأن دفاعهم ينبغي أن يكون رهينا بالدفاع عن الديمقراطية الحقيقية التي تحقق العدالة اللغوية.

‫تعليقات الزوار

33
  • amahrouch
    الإثنين 21 يناير 2019 - 17:56

    Ya Bouali,il se porrait bien que la langue arabe vous a été enseignée par un maître venu d orient !ça veut dire que nous n avions pas d enseignants de cette matière.ça veut dire qu elle n est pas née avec nous,ça vous dire qu elle ne fait pas partie de notre identité !!De grâce,donc,quand vous défendez l arabe,défendez-là parce que vous gagnez votre pain avec,défendez-là parce que vous l aimez.Personne ne vous dira rien,vous êtes libre à aimer qui ou quoi vous voulez.Mais de là à faire croire aux marocains qu elle est leur langue maternelle et qu elle fait partie de leur identité,vous délirez et vous ne passerez pas.L arabisme de Nasser a imprégné des contrées d arabité à laquelle elles étaient étrangères.La langue arabe est une langue liturgique pour tous les marocains mais l islam n est pas la première religion du Maghreb.Ce dernier a été juif,chrétien et musulman.Si la religion détermine l identité du pays on dira que le Maghreb est judéo-chrétieno-musulman mais jamais arabe

  • citoyen marocain
    الإثنين 21 يناير 2019 - 17:57

    votre arabe monsieur ne sert à rien et ne vaut rien devant les langues vivantes et scientifiques;monsieur nous sommes un peuple Amazighe qui est trés fier de son Amazighité;c'est un peuple qui n'est pas arabe malgré la présence des arabes troués comme notre fameux auteur de l'article.
    Vive notre cher Maroc
    Vive notre vraie langue Tamazighte

  • amahrouch
    الإثنين 21 يناير 2019 - 19:08

    L océan arabe ayant été repoussé du Maroc en 741,il a laissé,tout de même du calcaire arabe qui,par son odeur,continue à enivrer plus d un chez nous !Enveloppé dans cette coquille,Bouali et d autres y hibernent éternellement !Mais les casseurs de coquilles sont arrivés à présent.Trump et le monde entier ont maintenant peur de cette idéologie islamo-arabiste qui a enterré les identités des peuples et s apprêtent à mobiliser tout cet agrégats pour défier la planète entière.L ivresse dans laquelle se trouvent les djiboutiens,les somaliens,les soudanais,l Afrique du nord et même l Egypte-qui se déclarent tous arabes-effraient le monde qui décide de broyer tout le bazar et séparer la graine de l ivraie.La moissonneuse-batteuse russo-américa est en marche en orient.Les identités engloutie par l arabité vont émerger.Déjà des gens en Syrie,en Egypte commencent à sortir de leur silence et déclarer qu ils ne sont pas arabe.Si c est la langue qui détermine l identité nous préférons être français

  • mnm
    الإثنين 21 يناير 2019 - 19:12

    في احدئ محاضرات المهدي لمنجرة رحمه الله استعمل كلمة كمبيوتر عدة مرات مما جعل احد الحاضرين يطلب منه استعمال الحاسوب بدل كلمة كمبيوتر لان هذه الاخيرة ليست عربية فرد عليه "فاش تصنع سميه حتئ التيفور "

  • visiteur
    الإثنين 21 يناير 2019 - 20:28

    Pour que que notre pays s'évolue et se progresse il faudra dire bey bey à l'arabisation dans notre enseignement.lorsque l'arabisation de dégage notre Maroc sera en bon état.

  • غنايم
    الإثنين 21 يناير 2019 - 20:58

    إن حاضر اللغة العربية يفرض قراءة وضع هذه اللغة وسبره وتقييمه من أجل الانطلاق إلى الأمام من خلال تهيئة وضع العربية، وتهيئة متنها اللغوي، وإعادة تأسيس إنماء الوعي بأهميتها في عملية النهوض عن طريق استهداف المواقف والفعل في التمثلات.
    ويستلزم مستقبل اللغة العربية من فاعليها العرب:
    أ‌- العمل على تأهيلها تأهيلا مواكبا لمقتضيات العصر؛
    ب‌- البحث عن كيفية كسب رهان التحديات الراهنة من موقع الأخذ والعطاء والفعل والتفاعل؛
    ج‌- السهر على حمايتها والدفاع عنها؛
    د‌- اليقظة من أجل مواجهة العداء الداخلي والخارجي؛
    هـ- العمل على تطبيع العربية من حيث الوضع والمتن والتمثل.

  • غنايم
    الإثنين 21 يناير 2019 - 21:18

    تستوجب الفترة الراهنة، القيام بنهضة لغوية عربية جديدة تؤكد على ضروريتها، وتكرس احترامها، وتعمل على تنشيطها ونشرها وترقيتها، من أجل أداء الدور الحضاري المتمثل في تحصين الهوية العربية، وتحديثها، والبحث عن كيفية تكيف الهوية مع مقتضيات العصر الراهن، ثم العمل على تبيئة اللغة العربية في مجتمع المعرفة الذي يقوم أساسا على نشر المعرفة وإنتاجها، وتوظيفها بكفاءة في جميع مجالات النشاط المجتمعي ، وتأسيس نموذج عربي أصيل ومنفتح، ومستنير يجعل الاجتهاد منهجا في استنباط الحلول لكل المسائل المتجددة والمشكلات المتولدة، وينهض باللغة العربية، ويثري التنوع الثقافي داخل الأمة ويحتفي به، ويقوم على مبدأ الانفتاح على الثقافات الإنسانية الأخرى والتفاعل معها.

  • Aigle Marocain
    الإثنين 21 يناير 2019 - 21:38

    Croire que tous les marocains sont des arabes est absurde.Défendre une langue qui n'est pas la notre est inacceptable c'est aussi une stupidité ,négliger et marginaliser la langue naturelle des marocains est injuste,imposer une langue étrange par force sur les marocains est hors de la logique et hors la loi humaine.Lutter contre la langue et la culture d'un peuple est un crime.Le peuple marocain est amazighe et n'accepte jamais à céder sa vraie langue Amazighe et de la remplacer par une autre qui n'était jamais sa langue maternelle.

  • مغربي
    الإثنين 21 يناير 2019 - 22:23

    ليس هناك عربا جدد وعرب قدامى ، العرب مجموعة بشرية حباها الله باللسان العربي ، وحبا الله المجموعات الاخرى بالسنة خصها بها ، وانزل الكتب كقوانين للبشر وبعث رسلا وأنبياء ليعلموا الناس سبل العيش بالعدل وحسن المعاملة وذم التكبر والغرور والظلم والتطاول على حقوق الغير والمكر السيئ،

  • غنايم
    الإثنين 21 يناير 2019 - 22:23

    نفترض انطلاقا من الخريطة اللغوية بالمغرب أن اللغة العربية الفصيحة هي لغة الفدرلة من منطلق أن العربية لغة السلم الثقافي، ولغة الدفاع عن الفرد والجماعة في الآن نفسه، ولغة التربية على المواطنة، بحيث تقوم بحماية الفرد من سلطة ثقافة جماعة ما انسجاما مع التصور الكوني/الكلي للتعدد الثقافي، وبحماية الجماعة من هيمنة جماعة أخرى تماشيا مع الطرح الجماعاتي للتعدد الثقافي، وذلك بمقتضى تعاليها وسموها عن كل انتماء اثنوثقافي، مما يجعلها لغة التقريب بين المجموعات المختلفة، ولغة القرب داخل المجموعات "المؤتلفة"

  • Maatouk
    الإثنين 21 يناير 2019 - 22:23

    3 – amahrouch
    Tu as appris la langue française tout seul ou bien tu avais un enseignant aussi médiocre que ton style
    PS:le Maroc est un pays arabe , membre de la ligue arabe
    72%de sa population est arabe
    et plus 90%parle darija, qui est une dérivée directe de la langue arabe
    Celui que vous considérez comme votre symbole , A khatabi est un pur arabe originaire du Hijaz selon son autobiographie. cirulez il n'y'a rien à voir

  • غنايم
    الإثنين 21 يناير 2019 - 22:57

    اللغة المؤهلة لضبط إيقاع التوازنات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية والثقافية بين الألسـن المغربية هي: اللغة العربية الفصيحة، وذلك بمقتضى توفرها على سمة سالبة بخصوص )المحلية والجهوية والعرقية (، وتضمنها لسمة موجبة فيما يتعلق بخاصية )الوطنية والدينية والرسمية (، مما يؤهلها للعب وظيفة التواصل الأفقي والعمودي، وضبط الإيقاع السوسيوثقافي للتوازنات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية والثقافية بين اللغات المغربية، وتدبير أبعاد الهوية المغربية المركبة.
    إن اللغة العربية وطنية بحكم أن لها امتدادا عموديا وأفقيا على مستوى جغرافية المملكة المغربية، بحيث يتم الاستماع إليها إعلاميا، وقراءتها في الفضاءات العامة والخاصة، والكتابة بها إداريا وإبداعيا وثقافيا ومعرفيا وتربويا…، والتواصل بها، والتعبير بها عن الفكر، والتلقين والتدريس بها في كل الأسلاك التعليمية من الابتدائي إلى الجامعي، والحديث بها أيضا في الندوات والمنتديات والتجمعات والتظاهرات…

  • غنايم
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 06:52

    – العربية لغة فدرلة langue fédératrice ؛
    – العربية لغة صانعة للتوازن الاستراتيجي، وهي خاصية لا توفرها الألسن الأخرى؛
    – العربية صانعة للأمن اللغوي، وذات مكانة في المخيال اللساني؛
    – العربية متعالية عن الانتماءات الاثنوثقافية ؛
    – العربية لغة وطنية ورسمية بمقتضى المرجع القانوني، والسند اللغوي والسوسيولساني، والمعطى التاريخي والحضاري، والإطار الذهني والرمزي، والرهان المعرفي، والأفق المستقبلي؛
    – العربية لغة مواطنة والحداثة والتحديث بمقتضى تجردها عن خاصية الفئوية الضيقة والخصوصية المحلية، وسماحها لكل المكونات الثقافية الفرعية من التعبير بواسطتها؛
    – العربية تجسر العلاقة التواصلية وأداة للقرب والتقريب بين ثقافات وهويات البيت الثقافي نفسه

  • ilyas
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 08:52

    جاء في مقال الكاتب:

    "يلبسون أثوابا حزبية"
    نسأله عن ثوبه الحزبي هو.. هلى تقدّم و أفصح بِه

    "ثوابت الأمة"
    الأمازيغية خارج ثوابت الأمة بالنسبة له و أمّته هي غير الأمة الأمازيغية

    "ملفات مرحلة التأسيس للعرب الجدد"
    ربمّا يقصد التحوّل الجنسي و الهوياتي للأمازيغ و غيرهم، وفقاً للمسلسل المعلوم

    "الانتماء للوطن والأمة"
    وطننا و أمتنا أمازيغية و إنتمائنا لهما خارج تغطية و إدراك الكاتب، بل يستَبعِدهما و يستعْبِدُهما

    "لا توجد أمة ازدهرت بلغة غيرها"
    هذا صحيح و لغة وطننا أمازيغية، وجب إتاحة كل الفُرص و الإمكانيات لها، عِوض إغلاق الأبواب و إشعار شِعار الإبادة اللغوية في موطِنها

    "عودة العربية للريادة"
    هذا هو همّ الكاتب، و لو كان ذلك للعربية في غير موطِنها.. و متى كانت رائدة يوماً؟ في ظِلّ تدويخ اللغة الأمازيغية الوطنية بالمقدسات و الأحاذيث النبوية المكذوبة.. وصولا إلى المطالبة بإجتثاتها و إستأصالها و التنظير لذلك و تفعيله على الأرض و في المجتمع.. و تحريض الشعب المُغيّب الوعي لإقتراف هكذا أفعال

    1/3 يتبع

  • khalid
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 09:04

    11 – Maatouk

    Membre le la ligue arabe , vous y croyiez encore à cette Organisation qui est née tordue et infirme dès le départ, et c'est cela précisément qui fait son handicape ; vous délirez avec votre chiffres de 70 % , et pour la darija sachiez que même s'elle contient beaucoup de vocables d'origine arabe elle suit absolument la grammaire de la langue amazigh est qui est une aussi langue officielle des marocains

  • citoyen marocain
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 09:50

    les langues convenables à l'enseignement marocain sont le français et l'anglais;si l'arabisation est continue les marocains seront fous et le désordre domine tous les domaines car l'arabisation ne sert qu'à la destruction de ce qui est déjà existé.pour qu'on passe de flou au net il est nécessaire de se débarrasser tout de suite de l'arabisation des malheurs.

  • amahrouch
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 10:42

    N11,la langue arabe est une langue des hors-la loi !Dieu l a choisie pour les ramener au droit chemin et les aider à revenir à la vie civilisé.Dieu n est donc pas intervenu pour honorer la langue mais pour sortir ses locuteurs de la perversion !Vous,vous en faites un Dieu et vous oubliez son contenu !Vous oubliez Dieu qui a crée toutes les langues et vous intrônisez Sidna à sa place.Le prophète ne vous a jamais dit de promouvoir la langue Il vous a dit de suivre ses enseignements pour devenir comme les autres humains :ne pas tuer les nouveau-nés !!Vous interprétez mal les choses ce qui fait qu aujourd hui vous êtes dans l anarchie totale.La langue française est la première langue du Maroc même si c est pas dit dans la Constitution.Elle est présente dans nos écoles,nos université,nos administration et sur la télé mais votre idéologie vous aveugle.Le site Hespress est un forum où l on échange les idées.Dites votre avis sur mes idées pas sur mon style.On est pas sur l académie française

  • استلاب مشرقي و مسخ هوياتي
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 11:47

    خطورة جريمة التعريب, لا تكمن فقط في تعريب اللسان والمدرسة و اسماء البشر والشجر والحجر, بل بالدفع ل"شرقنة و دعشنة" المجتمع المغربي ذو الهوية الامازيغية الاصيلة واسبتدال عقليته الديموقراطية اللائكية بالفطرة بعقلية استبدادية متاسلمة, محتقرة للمراة ومهووسة بجسدها

    و تغيير ملامح شخصيته المتسامحة مع جميع الاديان والمعتقدات والاقليات بشخصية متزمتة ومريضة لاتتقبل الاختلاف; تسمم بعضها بالظلامية الاخونجية و اصيب بعضها الاخر بعدوى القومجية العروبية اللتان تفرخان جحافل من المستلبين والعنصريين والمرضى النفسانيين و حتى الارهابيين!

    واصبحت "اموراكوش" التي انشات ممالك قوية و امبراطوريات عظيمة طوال تاريخها المجيد, مجرد دولة ضعيفة متخلفة ومتسولة, تتخبط في مستنقع الشرخ الاوسخ و تابعة لمشيخات الخليج التي لم تخرج بعد عقليتها الهمجية و لا سلوك اهلها من ظلمات البداوة والرجعية رغم المظاهر الخداعة

    مؤسف جدا استمرار المغرب عضوا في جامعة الذل والعار لا يجمعهم سوى استبداد و فساد انظمتهم, وفقر وجهل شعوبهم و عقم وجودهم وخراب بلدانهم وخيانة و تامر بعضهم ضد بعض, حتى اصبحوا اضحوكة العالم وحقل تجارب لاسلحة الدول العظمى

  • مغربي
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 13:30

    مقال المرزوقي المشار إليه مخيب للآمال، فلا هو استند إلى مرجعية علمية في تدبير السياسة اللغوية ولا هو اعتمد المرجعية الحقوقية فيما يخص العدالة اللغوية بالرغم من كون المرزوقي مناضل حقوقي. الأمازيغ التونسيون يطالبون اليوم بحقوقهم اللغوية.

  • Maatouk
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 16:38

    15 – khalid
    Jette un coup d'oeil sur ton prénom et tu auras la réponse

    مزين النساءبضحكات لوكان فيها يدوموا
    الحوت يعوم في الماء وهما بلا ماء يعوموا

    يا الي تغيط قدام الباب غيط وكن فاهم
    ما يفسد بين الحباب غير النساء والدراهم
    الصمت الذهب المسجر والكلام يفسد البسالة
    إذا شفت لاتخبر وإذا سالوك قول لا لا

    نوصيك يا حارث الدوم والدوم كثروانفاعه
    الدم ما ينفع الدم يا ويح من خانه ذراعه
    ceci suit-il la grammaire de la langue berbère
    peut etre que les dialectes parlés en Jordanie et au Yemen sont aussi berbères
    excuse moi je savais pas que la grammaire existait chez les berbères à moins que tu ne fais allusion à ce qui était décidé par l'IRCAM
    Remaque, que le débat sur le tifinagh et le caractère latin n'a pas encore était tranché
    Il est temps de reprendre votre appellation historique les berbères, il n'y' aucun mal

  • amahrouch
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 16:46

    Marzougui,comme a dit le numéro 9,est devenu un homme politique.Il ne voit ni les droits de l homme ni la vérité,il veut monter sur l animal et le caresse dans le sens du poil !Les dirigeants ont bourré l animal de mensonges et d idées fausses de sorte qu aujourd hui ils trouvent du mal à l en tirer.Mais les mensonges ne peuvent pas perdurer à l infini,le temps est venu pour que toutes les vérités se dévoilent quitte à choquer et à traumatiser

  • ilyas
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 17:59

    جاء في مقال الكاتب أيضا:

    "اللوبي الفرنكفوني"
    فالكاتب هو ممثل للوبي العربفوني في وطننا الأمازيغي

    "أثبتت الولاء الحقيقي للكثير من نخبنا"
    فمشهور أن ولاء الكاتب للمشرق و ليس لأمازغيته هو

    "عودة الانتماء الوطني للمغاربة"
    عودة المغاربة للأصل فضيلة، و أصل المغاربة أمازيغي مع التقدير للقبيلة العربية المُتواجدة في كنَف الشعب الأمازيغي. لأن الشعب العربي كشعب لم يُغادِر وطنه فهو لا يزال فيه

    "عدد الاتفاقيات الموقع عليها"
    كم عدد الإتفاقيات و المؤسسات التي ينخرِط فيها العربفونيّون في المغرب؟ و ما هو برنامجهم السيّاسي؟

    "استغلال الأمازيغية في حساباتها الحزبية"
    فالكاتب لا يستغِل الأمازيغية، بل ينفيها و يَمسحُها و يُلغيها أصلاً و فصلاً

    "حالات التشظي الهوياتي في أقصى تطرفه"
    يستذكر التشظي الهوياتي و يستنكِره، و هو الذي يتبنى تشظي الأمازيغية في لهجنتها و لا يعدّ هذا تطرّفا و مُنكراً، بل جميلا!

    "استعادة الهوية الوطنية"
    الهوية الوطنية هي الأمازيغية مع الإحترام التام (و الواجب أن يكون متبادلا) للهوية العربية في موطنها الأصلي في الجزيرة العربية، فقط

    2/3 يتبع

  • سناء من فرنساء
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 19:00

    الاستعمار المؤقت، ولو دام قرونا كما في استعمار المسلمين للأندلس أو العثمانيين للشرق الأوسط أو الإسبان لأمريكا الجنوبية أو استعمار العرب لشمال إفريقيا الذي عرف نهايته مع معركة الأشراف في741 ميلادية، لن يغيّر كثيرا من الهوية الأصلية للشعب الأصلي صاحب الأرض الأصلية، حتى وإن كان تأثيره قويا في ما يخص الدين والثقافة واللغة.
    ويثير، كذلك، ربطُ هوية الشعوب بموطنها سؤالَ الموطن الجغرافي الأصلي الأول المفترض للشعب المعني قبل أن يستقر بموطنه المعروف. في الحقيقة، هذا السؤال هو خارج الموضوع ولا معنى له عندما يتعلق الأمر بالشعوب. هو ذو معنى فقط عندما يتعلق الأمر بالأفراد لمعرفة موطنهم الجغرافي الأول، المفترض أنهم هاجروا منه قبل الاستقرار بموطنهم الأخير. لنعط أمثلة قصد التوضيح: إذا عرفنا أن الموطن الذي تشكّل فيه الشعب العربي بهويته العربية هو شبه الجزيرة العربية، فإن كل تساؤل حول الموطن الجغرافي الأول الذي يكون الشعب العربي قد عاش فيه قبل أن يستقر بموطنه المعروف، هو تساؤل بلا معنى. لماذا؟ لأنه لم يثبت أن وجد في التاريخ شعب عربي قبل الشعب العربي للجزيرة العربية. نفس الشيء بخصوص الشعب الأمازيغي..

  • ilyas
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 19:20

    جاء في مقال الكاتب أيضا:

    " اللغة العربية بدور الجامع"
    الدور الجامع هو للأمازيغية في أوطاننا، و الكاتب هو ضِمن مِن مَن جعلها خارج معادلة الوحدة، و حتى إخراجها من الوطن و الوطنية

    "المجتمعات العربية"
    لم يتحذث الكاتب عن المجتمعات الأمازيغية! و لو تلميحاً

    "العدالة اللغوية"
    لم يُعطي معالمها.. مع العلم أنه لا أحد طلب العدالة اللغوية في السعودية أو قطر مثلاً

    الفرنكوفونيين لا يقولون أن المغرب هو وطنٌ فرنسي لأن الفرنسية مُتواجدة فيه كلغة، و لا يقول الإنجلوفونيون أن السعودية و ما جاورها هو وطنٌ إنجليزي لتواجد الإنجليزية فيه..

    و ماذا يقول العربفونيّون في شمال إفريقيا؟ أن بحكم تواجد العربية في أوطاننا الأمازيغية هذه : فهي أوطان و مجتمعات و شعوب و دُول و هوية عربية و حتى أرضٌ عربية (كما في الدستور الجزائري لسنة 2016 في مادّة قانونية مُنزّلة خاصة و مُختصّة!!)

    فأعتبِروا يا أولي العِبر..

    و أخيراً أستشهد بالدكتور أبراش الفلسطيني لكي يعطينا دروس في الديموقراطية و يعترف لنا بأمازيغية وطننا المغاربي و لغته! و نحن نتمنّى ذلك و نطالِبُه بِه.. هل سيفعل كاتبُنا الفلسطيني ذلك؟ دعونا ننتظِر و نرى..

    3/3

  • سناء من فرنساء
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 19:44

    اللغة عندما تكون دخيلة، لا يمكنها لوحدها أن تغير الهوية الأصلية للشعب الذي يستعمل تلك اللغة الدخيلة، خصوصا عندما تكون لغته الأصلية لا تزال حية ومتداولة مثل اللغة الأمازيغية. فلو صح أن انتشار اللغة العربية ـ على فرض أن هذا الانتشار شيء صحيح ـ بالمغرب هو سبب تحول هذا البلد من بلد أمازيغي إلى بلد عربي، لكانت دولة الهند ذات هوية إنجليزية نظرا لانتشار اللغة الإنجليزية بها واستعمالها كلغة رسمية وكلغة إدارة وعلم ومعرفة وسياسة وتدريس. ولكان السينيغال كذلك دولة بهوية فرنسية لأن اللغة الفرنسية هي اللغة الرسمية ولغة الإدارة والثقافة والعلم والتدريس… بل لكان المغرب نفسه ذا هوية فرنسية هو كذلك، نظرا للدور الكبير الذي تحتله اللغة الفرنسية بالمغرب، هذا الدور الذي أصبحت معه اللغة العربية لغة ثانوية ومتجاوزة.
    ـ إذا كانت لغات قوية ونافذة مثل الإنجليزية والإسبانية والفرنسية، لم تستطع تغيير هويات الشعوب التي تستعمل هذه اللغات كلغات دخيلة وأجنبية، مثل الهند والسينيغال والبيرو، فكيف للغة لا يتخاطب بها أحد مثل اللغة العربية أن تغير بلدا بكامله من بلد أمازيغي إلى بلد عربي….

  • غنايم
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 20:06

    إن المؤهلات التي تتوفر عليها اللغة العربية هي أنها أداة متعالية عن الانتماءات الإثنوثقافية الخاصة، مما يجعلها متساوقة ومكونات المواطنة citizenship التي تنظر إلى الإنسان نظرة مجردة بغض النظر عن ثقافته الإنتروبولوجية وبيولوجيته ووضعه السوسيولوجي.
    وتجعل هذه السمات والخصائص الكلفة المادية والرمزية أدنوية، والفائدة ذات مردودية مرتفعة. فأدنوية الكلفة المادية والرمزية تتمثل في أنها تقرب بين ثقافات المغرب، وتوثق وتجسر العلاقة الأفقية والعمودية بين النسيج الثقافي المغربي، وتقتصد الوقت.
    وإن لارتفاع مردودية الفائدة صلة بأدنوية الكلفة المادية والرمزية، ما دام أن هناك إرثا تاريخيا وحضاريا، وتجربة ثقافية ومعرفية، ورصيدا لغويا غنيا، ومكانة عالمية وعولماتية، مما يجعل عملية الاستثمار اللغوي خارج العربية استثمارا مآله خرق مبدأ الاقتصاد في تدبير الزمن الثقافي للبلد، والتشويش على مكون رئيسي يضبط إيقاع التوازنات الثقافية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والروحية.

  • مستحثات من عصر الديناصورات
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 20:21

    أصعب وأتعس موقف يوجد فيه المرء هو عندما يكون في الخيار الخاطئ، ولكنه يعتقد جازما مع نفسه أنه في الخيار الصائب، و يستقتل ويستميت من أجل أن يظل قابعا في هذا الخيار،ويردد نفس الشعارات الحنجورية التي لاصدى لها.
    هذه التراجيديا تنطبق كثيرا على كل من مستهم لوثة القومجية العروبية التخريبية البائدة وكل المصابين بالشذوذ الجنسي والهوياتي.

    فبالرغم من الانهيار المدوي لمعابد البعثية على رؤوس كهنتها من ناصر وبومدين والسادات وصدام ومبارك و بنعلي و صالح و القذافي وعبد العزيز المراكشي الذي اصر لمذة 40 سنة على انشاء جمهوريته العربية البدوية في اقاليمنا الجنوبية و لم يتبقى منهم سوى الجرو الذي خلفه "الاسد"..
    وبالرغم من ان ايديولوجيتهم كانت وبالا على شعوب المنطقة باستمرار الاستبداد والفساد والتخلف وتفشي الامية والجهل و اضطهاد الاقليات وتوالي الهزائم والنكبات والنكسات والضربات الموجعة..
    ورغم سفك الدماء والخراب والفوضى ورجوع العبودية الى المنطقة بعد تحالف فلول البعثية مع الوهابية ..
    فلازال مداويخ العروبة من يتامى القذافي وعفالقة "Amur-Akuç" يصرون على شعار:

    "امة عربية(وهمية) واحدة .. ذات رسالة(متفحمة) خالدة"

  • ميسرة المتغري
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 20:45

    لازال التيار العروبي المتاسلم في اموراكوش يصر على بناء دولة عربية عرقية من المحيط الاطلسي الى الخليج الفارسي و انكار احقية الشعوب الغير عربية في تقرير مصيرها بالرغم من السقوط المدوي لكل معابد العروبة على رؤوس كهنتها.

    "العالم العربي" العرقي مجرد وهم تطور مع نظرية العروبة الشوفينية, فهذا العالم المزعوم لا تجمعه وحدة اثنية و لا تطور تاريخي مشترك و لا لغة مشتركة و لا تراث ثقافي مشترك و لا وحدة اقتصادية و لا جغرافية مشتركة.
    فاي وحدة عرقية تجمع الاعراب و الاكراد و الاراميين والكلدان و الاقباط والنوبيين و امازيغن.

    لعب الدين دور مهم في استعمار الشعوب واستعبادها ومكن العروبة بايدولوجية فعالة لتبرير سيطرتها وممارساتها الاستبدادية واستمراريتها في رفض الهويات المختلفة لساكنة ما يسمى ب "العالم العربي".

    تامازغا ارض امازيغن تعد مسرحا للعنصرية العروبية, فرسول العروبة وملك ملوك ادغال افريقيا; المقبور القذافي انكر وجود الهوية و اللغة الامازيغيتين و اتهم كل من نادى بهما بالفتنة و العمالة, ومن مساوئ الصدف ان امازيغ الزنتان الذين تبجح ذات يوم بابادتهم , هم من ارسلوه بدون تاشيرة الى العدم بعد التنكيل به!

  • احمد العربي
    الثلاثاء 22 يناير 2019 - 21:42

    ردود بعض العناصر تعكس المشروع الحقيقي لتيارهم. المشروع العدمي .
    ليس بمثل هذه التعاليق يبنى المستقبل. الظاهر يعكس الباطن والمكبوت. اشكركم على هذه الردود لأنها تعريكم وتكشف حقيقتهم العدمية والفاقدة لرؤية بناءة متزنة .
    السيد بوعلي قدم مقترحا . المنتظر مناقشته وتقديم البديل أو التقويم. فشكرا لكم لأنكم تقدموا خدمة جليلة للغة العربية من خلال غياب البديل لدى المعادين للعربية والإسلام المتنور.

  • حقوقي من جنيف
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 04:18

    La machine infernale du Makhzen a fait subir au peuple amazigh, un lavage du cerveau et une amnésie collective délibérée

    Le Panarabisme Anti-Amazigh a dépassé même le Nazisme en Europe, l'Apartheid en Afrique du Sud et le Sionisme en Palestine

    Ces régimes là .. n'ont jamais osé interdire les prénoms ancestraux aux nouveaux-nés des autochtones

    Ni d'interdire leur langue dans les hôpitaux, les tribunaux, les administrations et établissements publiques, ou d'interdire son enseignement à l'école en tant que langue maternelle

    Ni de falsifier leur Histoire, ou de pervertir leur Identité et de les rattacher culturellement, comme des déracinés, à un désert stérile situé à des milliers de Km de leur terre natale

    Le Makhzen a réussi à transformer les Citoyens en Sujets-esclaves et l'élite amazighe en un troupeau de berbères de service

    La patience des amazighs, leur naiveté et leur bigotisme sont des tares qui ont freiné leur Libération et l'acquisition de leurs Droits les plus élémentaires

  • Nazih
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 05:36

    25 –
    qui t’empêche d’écrire avec ta langue
    qui t’empêche de changer ton prénom qui est arabe

    et qui t'oblige à écrire en arabe

    Que vous le veuillez ou non, l'arabe fait pas partie de votre identité , de votre culture, vous la respirez
    vous communiquez avec cette belle et magnifique langue chaque jour
    tandis que moi l'arabe,je vous ignore
    je ne connais ni votre ramassis de dialectes
    ni votre culture folklorique
    à deux balles

  • khalid
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 10:11

    20 – Maatouk

    ماذا تسمى في لغتك اخت الزوج اخو الزوج ام الزوجة اخت الزوجة ، بالعكس في الأمازيغية لكل إسمه . اذا كانت الدارجة أصلها عربية أين هو المثنى فيها (إلا كلمتين أوثلاثة كشهرين ويومين). اذا كانت الدارجة أصلها عربية أين هو المبني للمجهول للماضي والمبني للمجهول للمضارع كما هو في العربية؛ لأن الدارجة تحتوي على مبني للمجهول واحد كالأمازيغية ، تسكين الأفعال …
    أما قضية البرابر فاعلم أنك مقصود كذلك لأن هذا المصطلح أطلق على جميع الشعوب الغير الرومانية، تخيل معي أن ''البرابرة ''أُطلقت على الإمبراطورية الفارسية التي تأسست عام 559 ق.م، وما بالك قوم حفاة عراة الذين كانوا يشدوا على بطنهم الحجر والذي كانوا يُسموه '' المشبعة " ، لإنعدام لديهم المحاصيل الزراعية وعثوا في الأرض فهدموا وسلبوا شرقا وغربا والأخطر باستعمال الدين لما نقول ''هناك طرف آخر يستهدفنا '' إنه إعتراف ضمني لفشلنا ونحاول التملص من مسأوليتنا في هذا الفشل

  • امازيغي متنور
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 15:11

    لانقول بالرغم من يقين وانما نقول '' على الرغم من تيقن فالتيقن يقع بعد التاكد والتثبت اما قولك يقين وهو علم فقد جعلت الامر مسلمة وبديهية وهذا ما يجانف الصواب…ثم ان ننقول إن لايعدوا ان يكون اجترارا..
    واستعمالك لكلمة حيث وهي ظرف مكان في الغالب فيه نحل وركاكة فلانقول '' حيث قال ابدا وانما نقول لما قال او الدلليل قوله الخ…ثم قلت ((فزيادة على خروج وزارة التعليم من قبضة الحكومة، حيث غدا وزراء "باب الرواح)) حيث غدا الصحيح ''إذ غدا..))..ابشيري يا عربية بطول سلامة
    زَعَمَ الفَرَزْدَقُ أنْ سيَقتُلُ مَرْبَعاً؛ أبْشِرْ بطُولِ سَلامَة ٍ يا مَرْبَعُ
    وَرَأيْتَ نبْلَكَ يا فَرَزْدَقُ قَصّرَتْ وَوَجَدْتَ قَوْسَكَ لَيسَ فيها مَنزَعُ
    وزيادة على كذا وزيادة عن وما الفرق بينهما وهل الجملة تمت في الكلام ام انها ممنونة..
    وشكرا لهيسبريس منارة العالم الاسلامي

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب