أصيبت أسرة تتكون من أربعة أشخاص، ليلة أمس، بحروق متفاوتة الخطورة على إثر انفجار أسطوانة غاز البوتان الخاص بالاستعمال المنزلي، وذلك بدوار إسوكا بجماعة بني عياط إقليم أزيلال.
وأفاد مصدر هسبريس بأنه جرى إرسال أفراد الأسرة المصابين، ضمنهم طفلة تبلغ من العمر حوالي ثلاث سنوات وتلميذة تدرس بالمستوى الابتدائي، إلى المستشفى الجهوي ببني ملال، قبل أن يتم توجيههم إلى مستشفى محمد السادس بمراكش، لتلقي العلاجات الضرورية.
وتبعا للمصدر ذاته، فقد أصيب الأب والأم بجروح خطيرة على إثر هذا الحادث، كما أصيبت جدران البيت وسقفه بتصدع كبير، ما قد يجعله غير لائق للسكن مستقبلا.
يشار إلى أنه فور علمها بالخبر، حلت السلطات المختصة بعين المكان لمباشرة التحقيق في ملابسات الحادث الذي استأثر باهتمام فعاليات جمعوية، حيث سارع أحد النشطاء المتحدرين من المنطقة إلى إطلاق نداء على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” من أجل دعم الأسرة المصابة والوقوف بجانبها.
وجاء في النداء: “لمن يهمه أمر مساعدة هذه العائلة، المرجو الاتصال بأسرة الضحية على رقم رب الأسرة آيت. ت. ل: 06.55.34.10.04”.
تلك تسمى بالقنبلة الموقوتة كم من عائلة راحت ضحيتها
قنبلة موقوتة داخل كل بيت .الله يشافيهم و يعافهم و الله يحفظ الجميع
شركات توزيع الغاز مسؤولة لأنها تهمل صيانة اسطوانات الغاز حيث توزع اسطوانات متهالكة كبيرة ومتوسطة وصغيرة ومرات عديدة حين اشتري بوطة كبيرة وأركبها وأغلقها اشم رائحة تسرب بعد احكام الاغلاق وكذلك بوطة متوسطة حين اركب الموقد في فوهتها واحكم الاغلاق اشم الرائحة وذات مرة ركبت رأس الموقد وحاولت تجريب تسرب واوقدت بالولاعة حول الفوهة واشتعلت بها نار وارتعب من في البيت ولكن الله سلم وأطفأتها يجب تشديد مراقبة البوطات وصيانتها واستبدالها بأخرى حديثة
ومع ذالك سيستمر كثيرا من الناس في تركيب الاسطوانة ثم تجريبها بشغلة النار…………………………
اللهم الطف بهذه الأسرة وبنا جميعا يا رب العالمين.
راه الحكومة عندها الصندوق الاسود تيعرفوا غير يتبرعوا له ولولادهم خاليوه فقط لمثل هذه الحالات والطواريء ولكن مع كامل الاسف كل واحد مسؤول داير ميكة
عليكم اجتناب كل ما يتعلق بالنار
عندي نصيحة لك باش تأكد من أن البوطة مزيانة و ليس هناك تسرب للغاز، من الأفضل عدم استعمال “البريكي” أو النار، لأنه لو شعلات العافية يمكن الإنسان من الخلعة و التلفة يخليها شاعلة ويخوي الدار وستقع الفاجعة؛ إستعمل رغوة الصابون باش كيغسلو الأواني، و لا كان تسرب الغاز كيتكونوا الفقاعات فمكان وضع الرغوة، ديك الساعة كتسد البوطة، و كتبقى في الأمان أنت و عائلتك.
لاحظت شيء عجيب في بلدي المغرب الحبيب أصبح المواطن هو الذي يتكفل بمشاكل المواطن والدولة لا تحرك ساكن سوى كما يقول المثل الشعبي اللي تهرس را لكرارص ، يجب وواجب والخنافر للارض على الدولة التكفل بمثل هاته المصائب وليس المواطن راه الدول تضحك علينا
إلى المستشفى الجهوي ببني ملال، قبل أن يتم توجيههم إلى مستشفى محمد السادس بمراكش، لتلقي العلاجات الضرورية.
اللهم كثر حسادنا