أعلنت “أسواق السلام” على تطوير استراتيجيتها الرقمية، وذلك من خلال إطلاق تطبيق متطور يسمح في آن واحد بإتاحة رقمنة برنامج الوفاء وتطوير تجارتها الإلكترونية.
وذكرت الشركة في بلاغ صحافي لها، توصلت به هسبريس، أن تطبيق “أسواق السلام” الجديد متوفر على “غوغل بلاي” ومتجر “أبل”، والهدف منه ترسيخ وفاء الزبائن للعلامة التجارية وتسهيل عملية التسوق بالنسبة إليهم.
ويعبر تطبيق “أسواق السلام” الجديد عن الرغبة في تلبية متطلبات المستخدمين للإنترنت بشكل متزايد. هذه الخطوة تعتبر جزء من استراتيجية أسواق السلام لضمان التكامل بين المتاجر الذاتية والتسوق عبر الإنترنت.
ويمكن هذا التطبيق من تقريب الزبائن من المتاجر التجارية لأسواق السلام وذلك بالولوج إلـى 15 رواقا وما يقرب من 6000 منتوج (رواق الخضر واللحوم، المنتجات الطازجة، مواد البقالة، الإكسسوارات، لوازم البيت، الألعاب، الأجهزة المنزلية، وغيرها).
وسيتمكن مستخدمو هذا التطبيق من إنشاء قائمة للتسوق وحفظها، مع اختيار طريقة الأداء وكذا طريقة تسلم المشتريات، سواء خدمة التوصيل المنزلي (أسواق ديليفري) أو استلام مشترياتهم بأنفسهم بالمتجر (خدمة طلبات السيارة).
وقامت “أسواق السلام” أيضا بإدماج برنامج الوفاء الخاص بها في التطبيق لتقدم لزبائنها العديد من المزايا، حيث يمكنهم الاطلاع على حساباتهم وعلى نقط الوفاء التي حصلوا عليها، بالإضافة إلى مشترياتهم السابقة.
وبفضل هذا التطبيق، سيستفيد الزبائن الأوفياء من عروض تخفيضية اعتمادا على عاداتهم الاستهلاكية. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم تقديم بطاقة الوفاء الخاصة بهم عند الشراء وكذا الدفع بقسيمة الشراء الرقمية مباشرة عبر التطبيق.
ليس هذا فقط، فالتطبيق المذكور سيتيح للزبائن أيضا الوصول بسهولة إلى قائمة التخفيضات، اكتشاف جديد المنتوجات المطروحة والتعرف على مستجدات “أسواق السلام”، كما يمكنهم المسح الإلكتروني لأي منتوج قصد معرفة ثمنه.
بهذه المناسبة، صرح عبد الكريم تاسين، المدير العام لـ”أسواق السلام”، قائلا: “منذ إطلاق برنامجنا للوفاء سنة 2009، كان وفاء زبائننا على الدوام عنصرا استراتيجيا لدى أسواق السلام”.
وأضاف تاسين أن “الأولوية رقم واحد بالنسبة إلينا هي الزبون، حيث نتوفر اليوم على أزيد من 1.5 مليون عضو منخرط بالبرنامج، ونحن في الاستماع لمقترحاتهم بشكل دائم”، وذكر أن “عددا من الزبائن عبروا عن رغبتهم في الحصول على برنامج وفاء بنظام بسيط وشفاف، وهو ما دفعنا إلى الاستجابة لهذا الطلب عبر إطلاق تطبيق “أسواق السلام” الشامل وسهل الاستخدام للهواتف الذكية، الذي يجمع بين برنامج الوفاء والتسوق في متاجرنا عبر الإنترنت”.
التطبيق مزيان و يكون أحسن إلى كانوا الأسواق الممتازة يديروا أثمنة معقولة.
كيف يعقل أن تجد الأثمنة في الدكاكين أرخص من الأسواق الممتازة؟
يبينوا ليك مادة او إثنتين بسعر نازل والأشياء الأخرى بأثمنة مرتفعة.
رغم شكاياتي المتكررة لا تغيير : تجد في المراكز الكبرى ثمن الحبة فرد أرخص من شراء الحبة مجموعة : مثلا الماء ،قنينة ب 5,50 درهم و 6 قنينات مجموعة فباك ب 35 درهم ! وفاشياء كثيرة،لا يعرفها إلا الخبراء في الأثمنة.
الزبون حينما يؤدي بالبطاقة البنكية بدون استعمال الرقم السري. اي بالويفي. فإنه يتوصل برسالة من البنك في الحين لكنها بالمقابل.
تشتري قنينة ماء بي 2 دراهم زاءد تمن المساج من البنك بي 1.30 درهم المجموع 3.30 درهم
في ضل الظروف الراهنة، وبسبب تفشي وباء كورونا، اصبح من الواجب على الأسواق الكبيرة التوفر على مثل هذه التقنية حتى يتمكن الزبون، وهو جالس في مكانه، من التبضع وتسلم البضاعة في المكان الذي يختاره…لكن مثل هذه الخدمات لها مقابل أضافي يؤديه الزبون عند التسليم كعمولة…حبدا لو كانت الأثمنة متطابقة لما هي عليه في الأروقة.
أتمنة مرتفعة و إنعدام النظافة في الأروقة بالإضافة للعديد من المشاكل في اسواق السلام متل عدم توفر السلع و العمال تلاحظ في اعينهم علامات التعب و الإرهاق بسبب سوء المعاملة نصيحة من زبون غير متجركم لمرجان تهلاو فالخدامة لا بغيتو تهلاو في الكليان راكم كتهبطوا بسباب دعاوي الناس
القراية عن بعد .الخدمة عن بعد .زواج عن بعد.لقاء مع الاقارب عن بعد.التسوق عن بعد…البحر والحمام عن بعد حتى يصادق عليه البرلمان المغربي.
انا زبون اسواق السلام منذ زمن بعيد في طنجة و لكن لما انزل لمدينة مكناس الاسماعيلية اجد جميع الاسواق المعتمدة في المملكة سوى اسواق السلام . لماذا ؟ من يقف لاسواق المرحوم ميلود الشعبي طيب الله ثراه لماذا استثنيتم هذه المدينة العريقة من اسواقكم النظيفة من المحرمات . وشكرا