زادت الشركة البريطانية الناشئة “شاريوت” (Chariot)، المدرجة في بورصة لندن، من تركيزها على إفريقيا من خلال الدخول في اتفاقية تعاون لتطوير مشروع هيدروجين أخضر في المغرب.
وأعلنت الشركة، اليوم الجمعة، أنها وقعت اتفاقية شراكة مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات وشركة “ort Energy” الناشئة المتخصصة في التحليل الكهربائي، وذلك لتطوير مشاريع تجريبية في مجال الهيدروجين الأخضر.
وستقوم “شاريوت” بتقييم الجدوى الاقتصادية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وتحديد المشاريع وتنفيذها المحتمل.
وقالت الشركة البريطانية، في بلاغ لها، إنها “ستستخدم نظام المحلل الكهربائي لغشاء البوليمر الحاصل على براءة اختراع من المصنع أورت، الذي يقسم الماء لإنتاج الهيدروجين والأكسجين باستخدام الطاقة المتجددة”.
وسيقام أحد المشاريع التجريبية في منشأة بحثية تابعة للمجمع الشريف للفوسفاط بالجرف الأصفر.
وقال نيك فان ديك، الرئيس التنفيذي لشركة “أورت”، إن العمل سيركز على “خفض تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر”.
وقال أدونيس بوروليس، الرئيس التنفيذي لشركة “شاريوت”، إن الشراكة تتيح للشركة “توسيع نطاق عملنا في موريتانيا إلى المغرب”.
في شتنبر الماضي، تعاونت “شاريوت” مع شركة “توتال إينيرجي” الفرنسية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة لتطوير مشروع نور، وهو مشروع هيدروجين أخضر بقدرة 10 جيغاوات في موريتانيا.
وتعمل الشركة على نقل الغاز إلى أوروبا من موريتانيا، وهو ما يمثل عاملا مساعدًا حاسمًا لتطوير مشروع غاز “Anchois” البحري للشركة، الذي من المتوقع أن يبدأ التشغيل في عام 2024 أو 2025.
وتعمل العديد من الشركات، أغلبها بريطانية، كـ”ساوند إنرجي” و”إس دي إكس إنرجي” و”بريداتور أويل آند غاز” و”شاريوت”، على التنقيب على الغاز في المغرب وتطوير عدد من الحقول.
اعرف هذه الشركه تاسست في 2020 و تحث عل المشاريع باقل تكلفة ليس لها خبرة كبيرة في الهدروجين ادرجت في البورصة عن طريق المكتب اللندوني للاستثمار اقول هذا لاني ذهبت في 2021 للطلب عمل كمهندس برامج لانها بالاساس هي مؤسسة ناشئة start up
أعانك الله ووفقك. مهندس تبارك الله. الله يسر ليك أمورك…يشرفني مغربي أمثالك..شكرا هسبريس…
كثرت الكوستيمات والمادوبات والملتقيات والندوات والإتفاقيات كل هذا حبر على ورق لا ينفع المواطن المغربي المغلوب على امره مجرد ندوات وتبريرات وكلام لا يغني ولا يسمن من جوع لا وجود للمواطن في مشاريعهم الربحية هزلت.
الهيدروجين الأخضر مكلف جدا لحد الآن و غير مجدي و يستهلك الطاقة من خلال عملية الإلكتروليز. مازال بعيد