أحالت مصالح الأمن بمراكش، اليوم الأربعاء، مشتبها فيهما في عقدهما الثاني في اختطاف واحتجاز فتاتين قاصرتين.
وأوضحت مصادر هسبريس أن فرقة تابعة لمصلحة الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش أوقفت الشخصين المعنيين إثر توصلها بشكاية من والدة إحدى الفتاتين القاصرتين تقطن بالمدينة العتيقة مراكش.
وأضافت المصادر ذاتها أن المشتكية عرضت معاناتها بسبب اختطاف ابنتها القاصر، التي تبلغ من العمر 14 عاما، مشيرة إلى تلقيها مكالمات هاتفية من طرف المختطف الذي قام بتهديدها.
وأسفرت تحريات وأبحاث الفرقة الأمنية سالفة الذكر عن تحديد هوية المشتبه فيهما، ومكان وجود القاصر بإحدى الفيلات المهجورة بشارع محمد السادس.
وخلال مداهمة هذا المسكن، ضبطت عناصر الأمن فتاة أخرى مختطفة تبلغ من العمر 15 عاما، رفقة شاب آخر في عقده الثاني، وفق المصادر ذاتها التي أشارت إلى إخضاع الفتاتين للخبرة الطبية التي أثبتت أن الأولى افتضت بكارتها، أما الثانية فهي حامل.
وبعد إخضاع المشتبه فيهما للبحث التمهيدي، الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، اعترفا باختطاف الفتاتين واحتجازهما وهتك عرضهما.
انضر قلة التربية والتراخي في الحكم على المجرمين والعفو عنهم.كل يوم حكاية مؤلمة لا حول ولا قوة الا بالله.كان الله في عون اههالي الضحية.
ان ثبت الاختطاف والاغنصاب ، فالعقوبة يجب ان تكون ، الحبس اكثر من 30 سنة ،
للاسف لو تربى هؤلاء الاطفال تربية صحيحة لما وصلو لما وصلو اليه، اغلب الاباء يعنفون ابنائهم سواء لفظيا لو بالضرب لهذا يبحث الاطفال عما يحتاجونه بعيدا عن اوليائهم، امنحو ابنائكم العطف والحنان وتواصلو معهم دون عنف ، شجعوهم قدر المستطاع دون انتقاذ لادع، ربوهم تربية بمرجعية اسلامية، فكل الويلات جائتنا من البعد عن الدين والمطالب الفارغة والمدمرة من مساوات بين الجنسين و العلاقات الرضائية الخ.
الحكم عليهما بالمؤبد و الاشغال الشاقة في مكان بعيد.
لمثل هؤولاء ، وجب على بوتين إحراق العالم ، هادوا هوما لي خاصهم النووي…و سياسة عفا الله عما سلف من طرف قضاة المملكة..
قنوات الصرف الصحي 2m و أخواتها و الواتساب و الفايسبوك و التيكطوك أنجبت جيلا لا هوية له و لا أخلاق . انتظروا الكارثة مستقبلا من ابناء الزنى و مخدرات و جرائم …الله يحد الباس
اختطاف بنت قاصر واغتصابها وفض بكارتها واحتجازها في خربة مهجورة جريمة خطيرة تعادل قتل النفس لهذا وجب معاقبة الجناة حتى يكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه ارتكاب نفس الجرم.
القصاص و بلا رحمة لؤلائك الوحوش.
الإخصاء و التجنيد الإجباري و إدماجهم في الجبهة على الحدود مع العدو !
غير ذلك، فأنتم تضحكون على أنفسكم و سنسمع دائما هكذا حوادث.
يجب الحكم عليهما بالشنق حتى الموت
يجب العمل بقانون الاخصاء في حق المغتصبين.
انتصار آخر لمسطرة العقوبات و جمعيات حقوق الإنسان ..
يشجعون الجريمة .. و ها هي جريمة أخرى !!
لا اعرف لماذا سيتراجع المجرمون عن ارتكاب الجرائم ، و هم يعرفون أن العقوبات ستكون خفيفة و أن الجمعيات ستدافع عنهم ..
العقوبات القاسية تطبق فقط على من يرفض اللقاح .. و على من ينتقد الفساد و التماسيح و العفاريث ..
حسبنا الله و نعم الوكيل
من طالب بمستشفى حكم عليه ب20 سنة سجنا ومن يهتك عرض الاخرين والاختطاف وووو على اكثر تقدير سينال5 سنوات وفي الدول الكافرة التي تتمتع بحقوق الانسان سينال ربما 30 سنة على الاقل على أي مات عمر ودفن معه العدل
إلى رقم 2 : إذا كان الحكم أكثر من 30 سنة، الرابح هما المجرمانان، كانا بدون مروى، فأصبح لهما سكن قار وبالمجان + الأكل والشرب + تلفاز و دوش + دراسة وتطبيب. أما الخاسر فهي الدولة ،100 درهم يوميا + تكلفة الحراسة + المسؤولية، إذا أردنا أن نوفر علينا كل هذا، يجب تطبيق الإعدام، ولا غير الإعدام، وأمام العموم ،
aux etats unis ca vaut la prison a vie surtout si les criminels sont adultes
لا ناهي ولا منتهي شباب طاءش وشابات عاريات لا تربية في البيت و َلا في المدرسة نسأل الله السلامة
أما الثانية فهي حامل .اذن اين الاختطاف……؟؟؟؟؟؟?
حامل ماشاءالله علاه فين كانت الام عاد فاقت ، تحملوا مسؤولية اطفالكم الله يسترنا و يسترهم
القضية تتطلب الإعدام أو السجن للأباء والأبناء 30سنة لأن هذا تعدي غاشم على إنسان بريئ وبدون سبب وتعويض حياة الغير إلى الموت.
أمثال هؤلاء الوحوش البشرية يجوز فيهم الاعدام كما هو معمول به ببعض الدول العرىبية.
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك.آمين.ربما من وجهة نظري ومن خلال ما جاء في المقال أرى انه ليس هناك اختطاف،ولكن استغلال واستدراج لقاصرتين وبمحض ارادتهما،وما يؤكد ذلك وجود افتضاض وحمل وهذا لايمكن ان يقع في الحال.بل هناك عمليات حميمية متكررة نتج عنها مانتج.تم اختطاف فتاتين من طرف شابين ليس بالامر الهين في ظل وجود موقع مسرح الجريمة داخل المجال الحضري،والله اعلم،ربما هناك تمويه في مسار البحث من طرف اطراف القضية،والتحقيق سيتبث حقيقة الامر.نسأل الله اللطف.
كيفاش الثانية حامل ؟؟ إذن اختطاف دام مدة طويلة .. مافهمتش غير خودوني على قد عقلي
يجب معاقبتهما أقصى العقوبات ، فإذا كانت العقوبة 5 او 10 سنوات سيخرجان و يفتكان بضحايا جدد . عليهما ان يكونا عبرة لغيرهما.
العقوبة هي الإخصاء والسجن المؤبد
عرفتوا هاد الجريمة توقع في كوريا الشمالية، عند هاداك المفروَح……راه ماشي غير لي ارتاكبوا الجريمة لي كيشدّوا، راه حتى والديهم و خوتهم ايلا عندهم !!!
هههههههههه يعني الحالة المدنية كلها تُمحى من الوجود !
الإجرام يعالج بالقوة و القساوة، أما هادوك جمعيات الشيطان راهم غير زايدين على ميزانية الدولة و تستفيد من التبرعات !
رحم الله رجلاً جعل من الداخلية المربي الثاني للشعب، لي طاحوا فيه، هناك قارورة في قاعة الانتظار
العقوبة نعم ولكن ليس بهدة الطريقة.
الحكم بالاعدام او الاخصاء ؟ ياسلام على العدل ؟واحدى هن حامل من كم شهر ؟
هل هدا يحل المشكلة؟ مع العلم ان امثالها تتكرر موخرا؟
جذور المشكل في سلوكياتنا جميعا .
الاب اللي كاي يشوف بنتو لابسا شي حاجا الله يستر وخارجا للمدرسة؟؟؟؟!!!!!
ومرة مرة كاتعطل بزاف؟!!!!
وهد الجمعيات لي مهرسين ونينا قاصر مت قاصر وهد الحمل منين جا؟
الحل كاين فالتشغيل ف التعليم والتشجيع على الزواج والزواج المبكر ان امكن ما شي العنوسة المتاخرة .
وهذان الامران متعلقان اكتر بالارادة السياسية والاقتصادية للحكومات بالتغيير
وهنا قوس لنتسائل ماهو رد حكومتنا الموقرة وما حلولها الواقعية
الاكانت غير الشفوي
فللنتظر تكرار وتفشي هذه الظواهر اكتر فاكتر.
في الدول الاوروبية، الجرائم كالمخدرات أو التزوير أو النصب و الاحتيال أو السرقة أو حتى القتل….أهون بكثير مقارنة بجرائم الاغتصاب و الحجز(أكثرهم اسبانيا ) في هذه الحالة القضاء لا يرحم،ومدة السجن طووييييييلة.لذلك نرى المرأة تخرج متى شاءت أثناء الليل،و لا احد يتجرأ عليها.و حتى داخل السجن،المغتصب يتعرض للضرب المبرح و السب من طرف السجناء وينعتونه:الشماة (le lâche )
هنا بيت القصيد حين ندعوا إلى تفعيل اقصى العقوبات في حق هؤولاء وكل من يتجرء بمثل هذه الأفعال الاجرامية حيث مازلنا في هذا الوطن ننتظر تحيين المساطر الزجرية حسب المستجدات من أجل ردع المتربصين ببناتنا في الشوارع وأمام المدارس والجامعات وهنا أتوجه إلى السلطة القضائية لتأخذ الأمر بكامل الجدية وتفعيل المسطرة الجنائية في حق الطغات
هذه عواقب عدم ضرب التلميد والشكاية بالمعلمين والتخفيف في الاحكام و..