تمكنت السلطة المحلية بقيادة أجلموس، إقليم خنيفرة، من حجز كمية كبيرة من البطاطس، تقدر بحوالي 145 طنا، كانت مخزنة داخل مخزن سري، وذلك في إطار الاحتكار والمضاربة.
جاءت هذه العملية عقب إخبارية توصلت بها السلطة المحلية بقيادة أجلموس تفيد باستغلال بعض الأشخاص الظرفية الراهنة المتسمة بارتفاع الأسعار وتخزين البطاطس بكميات مهمة بمنطقة تاندرا قصد إعادة بيعها وتحقيق أرباح غير قانونية على حساب جيوب المواطنين.
وفور توصلها بهذه المعطيات، يضيف مصدر هسبريس، تم ربط الاتصال بالنيابة العامة قصد التنسيق، حيث عملت لجنة مختلطة تضم مختلف المصالح الخارجية، تحت إشراف قائد قيادة أجلموس برفقة عناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة ومصالح “أونسا”، وكذا غرفة التجارة ومديرية الفلاحة، ومصالح أخرى، على مداهمة المخزن والعثور على الكمية المذكورة.
ومكنت هذه العملية النوعية، علاوة على حجز 145 طنا من البطاطس، تبعا للمصدر ذاته، من توقيف شخصين يشتبه في تورطهما في هذه الأفعال الإجرامية، تم وضعهما تحت تدبير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة، مع عرض الكمية المحجوزة للبيع في إطار المزاد العلني.
الدولة تختبئ وراء ارتفاع الأسعار بسبب بعض المضاربين وهي تعرفهم وتعلم من يكونون ولا يمكنها أن تقف على اللوبي المحروقات الذي ينهب جيوب المواطنين كفى ضحكا أيتها الحكومة لا ترموا الكرة في احتجاز الخضر والفواكه لدى المضاربين انها مسرحية قديمة لا فرق بينكم وبين النظام العسكري الجزائري
عرض البطاطا على المزاد العلني هو نفسه اقبح من الاحتكار. يجب حجز البطاطا وتوزيعها عل الشعب بالمجان حتى تكون عبرة
هل لم تكن هاته الأعمال الدنيئة والمحرمة شرعا معروفة من قبل؟ لماذا التحرك والكشف الا بعد القرارات من فوق؟ أشخاص لا تحترم ولكن تخاف.
.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ …)، «سورة النساء: الآية 29»
وفي حديث للرسول صلى الله عليه وسلم : «من احتكر على المسلمين طعامهم ضربه الله بالجذام والإفلاس»
«من دخل في شيء من أسعار المسلمين ليغليه عليهم، كان حقاً على الله أن يقعده بعظم من النار يوم القيامة>>
الحوت الكبير عندما استهتر بالاسعار لمدة سنة ونيف تقريبا علم الحوت المتوسط الاستهتار .وقد نجد حتى السمك الصغير اصبح بدوره غير مبالي وثقافة الاستهتار هي السائدة .لا اضن ان المشكل سيحل باللجان التي تؤدي الى المراقبة فهي غير كافية لان عشرات الاالاف من التجار لا يمكن ان يراقبهم مائة او مائتي لجنة .انه ضرب من المستحيلات ويعثبر بمتابة در الرماد في العيون .على الحوت الكبير ان يعطي المثال بعودة الاسعار الى ما كانت عليه مند سنة على الاقل من اجل ان يبقى الحوت المتوسط الدي يخاف الله في النوايا المعهودة والا لاصبحنا في قانون الغابة
الاحتكار دائما كان موجودا وسيبقى موجودا ما دامت مصالح الدولة لا تحرك ساكنا ولكن السبب الحقيقي للارتفاع الصاروخي للأسعار في كل المواد والمنتجات هو تصديرها بكميات كبيرة للخارج وترك الداخل دون تموين .. فالمواطن المغربي ليس بليدا لتقنعوه بهذه الخزعبلات
تحية.للسيد.القاءدوالدرك.الملكي.والقوات.المساعدةوهاد.الناس.ديال.الاحتكار.نعلة.الله.عليهم.خاصهم.المؤبد
واش راكم كضحكو على المواطنين واش هذا لي خازن هاذي السلعة هو لي خالق الأزمة رغم أنه لا يحق له بذلك. والحل هو وقف التصدير خارج البلاد. و خفض أسعار البترول . علاه ذابا هاذ البترول ممخزونش حتى هو راه شارينو أصحابو شحال هذا رخيص وباركين يگزرو فينا ذابا بالعلالي . حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يأخذ الحق في كل من كان سببا في معاناة المواطن المغربي . و كل من سولت له نفسه استغلال أي ظرف و أي منصب لصالحه على حساب الآخرين . ( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء )
نريد محاربة الاحتكار في المحروقات ومصير 17مليار التي جناها لوبي المحروقات هدا هو سبب الغلاء والبلاء
يجب الضرب بقوة على من يريد حرمان الفقراء حتى من بطاطا رمز عيش المقهورين
لآ حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم.
ماڤيا من نوع اخر يجب معاقبتهم و محاربة متل هاد سلوك
االخبر يتكلم عن 145 طن من البطاطس، لو يقوم المسؤولون بزيارة لمخازن التبريد (entrepots frigirifiques) المنتشرة عبر الوطن لوجدوا آلاف الأطنان من البطاطس مخزونة بل عشرات الآلاف. وتوجد هذه المخازن في كل مناطق إنتاج البطاطس وفي المدن الكبرى كالدار البيضاء، مكناس ومراكش…
المزيد من الشجاعة و الحد من جشعع مصاصين الدماء، أطلب من الجميع لي شاف شي مخزن سري للسلع أو يخبروا السلطات القايد و الدرك كلاهما فورا لأن المضاربين خطر على السوق
الله ياخذ فيهم الحق السوق تشتعل بالغلاء وهما مخبعين الخضرة حتى لرمضان ويشعلو فيها العافية
كلشي باغي استغل الفرصة و الربح السريع الانسان الصالح قلال ف هدا الوقت
هل تريدون إعلامنا على أن الدولة تحارب الغلاء، الحل الوحيد في إيقاف الجشع هو تنظيم عملية البيع من طرف الفلاح وتقليل سلسلة الوسطاء، هناك تجارب عالمية يمكن الاستفادة منها.
مزيان، وأين المضاربين والمحتكرين للمحروقات …
بالرغم من الازمة الخطيرة وفعل اَي شيء من اجل امتصاص الغضب حذاري من الانزلاقات والعشوائية وطريقة محاربة الساحرات والانتقائية والتجاوزات وتصفية الحسابات كما وقع من قبل1996 “حملة شهيرة ضد التهريب “مما ادى هروب المستثمرين وتعميق الازمة
العصابات الإجرامية االتي تقوم بإحتكار السلع لإعادة بيعها بأثمنة جد مرتفعة و مراكمة أرباح كبيرة على حساب جيوب المغاربة. تستحق السجن لمدد لا تقل عن 30 سنة او اكثر لان هذه العصابات تشكل خطر كبير على الإستقرار الإجتماعي و السلم الغدائي المغرب . لذالك على القضاء ان يضرب من يد ✋ من فولاذ على هؤلاء المحتكرين حتى يجعلهم عبرة لامقالهم من خونة الوطن و المغاربة تجار الأزمات . و على المواطنين التبليغ عن كل اشخاص يشتبه فيهم تخزين السلع و المواد الغذائيه ليلا او سرا و ترصد افعالهم الإجرامبة في الكاراجات و محلات التخزين السرية
لو كنت قاضيا لامرت باعدامهم رميا بالرصاص، دون ندم، هؤلاء مجر مو الحرب، السوال المطروح كم هناك من مستودعات سريه؟؟؟؟ ؟؟؟؟ يبينون سعادة على حساب الضعفاء و الفقراء،
الاحتكار والتخزين ، من ابرز الاسباب التي تؤدي الى قلة العرض في السوق ، مما يؤدي آليا الى ارتفاع السعر ، ألا تخجلون تخزنون البطاطس لتحققوا ارباحا على جوع ومعاناة الفقراء ، لعنة الله عليكم
اتقوا الله الإحتكار حرام. ((المحتكر ملعون)).حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم
145 طن اللهم ان هذا منكر، البلاد غادية فالخسران احمادي، كولشي باغي اشفر فهاد البلاد كو،لشي باغي يولي لباس على حساب المواطنين المغلوب على امرهم.
لم يكدب ديكارت لما قال الانسان ذءب لاخيه الانسان .
بلا كدوب بلا نفاق . خضرنا وفوكهنا وكل فلاحتنا المدعومة وطنيا عن طريق خطة المغرب الأخضر وعن طريق إلسقي بالغاز المدعوم وطنيا وعن طريق الإعفاءات الضريبية الخ … كل دلك كان خطة للاكتفاء الداتي وليس للتصدير . اليوم ثمن الخضر والفواكه داخل اوروبا التي تعيش ازمة الطاقة والحرب الأوكرانية جعلها تتجه إلى استنفاد كل انتاجنا لانه رخيص بسبب دعم الدولة ولأن الباترونا المغاربة والشركات المحتكرة تصدر كل الإنتاج خارج الوطن وتفضل بيعه بثمن مرتفع وتحقق أرباع خيالية على حساب خزائن الدولة التي تدعم الإنتاج وتسرق خزائن الدولة . وقد يتسببون في احتقان داخلي . والله عار والف عار كيف يعقل أن لا يتدخل البرلمانيون في وقف تصدير المواد الفلاحية الضرورية لى حين آخر أو فرض ضرائب عليها في نقاط العبور كي يفضل المنتج بيعها داخل المغرب ويثم استرجاع أموالنا المنهوبة من طرف الباترونا.
سبحان الله بان ليكم غا صحاب بطاطا.. راه محروقات ماشي غا احتكار.
كا يجيو للحلقة ضعيفة يغاقبوها و يديرو ليها ضجة ف الإعلام باش يسكتو بنادم و اصل الفساد مغطيين عليه.
انما ديفو ف مغاربة الكرة خارجين بالملايين و حاجة لي كتمس حقهم كل واحد كيدير عين ميكة و يدوز..زمن التفاهة
لهاذا نجد ان الكتير من الشعب المغربي كان دائما يطالب المسؤولين المغاربة بالنزول الى الواقع والى الأسواق لمحاربة الوسطاء والمحتكرين للمواد الغدلئية والخضر والفواكه والاسماك عوض الجلوس في المكاتب وما وجد مخبأ في المخازن،لذالك يجب أن تكون المراقبة مستمرة وليس فقط موسمينة ومحاربة هاته العصابات والعصا لمن عصى.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الجالب مرزوق و المحتكر ملعون صدق رسول الله يا عباد الله اللعنة هي الطرد من رحمت الله من يريد الخروج من رحمت الله؟ الا ابليس افبدريهمات معدودة في هذه الدنيا الفانية تخرجون من رحمت الله؟ اتقوا يوما لا ينفع فيه مال و لا بنون
أدى الاحتكار إلى ضبط أطنان من البطاطس في المغرب. البطاطا متوفرة بكثرة في الجزائر. ويصدر الفائض إلى الدول العربية والأفريقية وبقية دول العالم
الاحتكار في المحروقات هو الذى يجب الاهتمام به اما غير ذلك فهو در الرماد في العيون. لاتستبلدوا الشعب
ماذا عن مجلس المنافسة بخصوص المحروقات حلال علينا حرام عليكم
عمليات تخزين التمر والبطاطس الطماطم غيرها يعلم بها الكل في مرتفعات الأطلس وماذا عن الفريكوات الكبرى للأسماك الفاكهة والخضر قرب المدن قصد الاحتكار ودائما مايحدث هذا قبيل رمضان الذي لم يعد شهر الغفران بل صار شهر المعصية بامتياز لأرهاق المواطن
الطمع والجشع طاغيان على الإنسان وسبب ذلك هو القيمة والمكانة التي تعطى للاغنياء وأصحابالمال، وللمال نفسه، بحيث ان أصحاب المال يحضون بالاحترام والتقدير من طرف الجميع وينظر إليهم نظرة الإعجاب، وتقضى أغراضهم بكل سهولة، عكس من لا يملك الكثير فلا احد يهتم به ولا يقدره احد ولا تقضى أغراضه الا بعسر. ولذلك فالجميع يسعى الي امتلاك هذه المادة العجيبة والسحرية التي بإمكانها ان تحقق للانسان كل ما يرغب فيه، ولا تهم الطريقة اهي مشروعية ام لا، وحتى الدولة فهي تشجع على الكسب غير المشروع، لأنها تحتكر كثيرا من الاشياء، وتبتز الناس وتفرض عليهم امورا كثيرة كالضراءب والغرامات ووو وتجبرهم بطرق كثيرة على الأداء، وهذا ما يعطي القدوة والمثال للاخرين ليسلكوا نفس النهج، على الدولة وعلى الجميع أن يحطاط من اي سلوك او تصرف يقوم به، لأن لذلك عواقب وخيمة.
والله ما أصبح أحد يثق بدولته. يقولون ان احد الاشخاص احتكر البطاطس، و الآخر قام بحرق البصل، و….والمغاربة هم من يخلقون الغلاء! !!
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم! اللهم هذا منكر!
أتساءل ::ما الفائدة بمن يشدون زمام الأمور؟ ؟؟الشعب منهار و لا أحدا منهم يحرك ساكنا! !!
اقول :كفى كذبا! كفى! !!!
هاد شي راه كين فالخضر والفواكه وحتى السمك
واش انتم باغين تشري ديما بطاطا و ماطشة بدرهم او 2 دراهم.
راه كولشي زاد الضرائب المحروقات الاجور …….
……
…..
كاين شي ناس الى ناعسة الحكومة انتاقدوها وهذا منطقي والى ناضت دير خدمتها ينتاقدوها وهذا غريب . اللهم العمش ولا العما
ماذا عن الخضروات الأخرى.؟ الاحتكار في كل شيى في هذه الظرفية الصعبة وقبل رمضان !!. لا حول قوة إلا بالله. الفساد في كل مكان وشبر . اللهم لا تحاسبنا بما يفعله المفسدين منا.
هده العمليات ضرورية وفعالة لمحاربة الاستغلال ورفع الاسعار وكدلك ما قامت به السلطات للتاكد من الاسعار الحقيقية التي يشتري بها الوسطاء الخظر من الفيرمات ومراقبتها في اسواق الجملة.
ما تقوم به الدولة يناقض مفهوم المنافسة وحرية الأسعار وحتى الأثمان تخضع لقانون العرض والطلب..ما تقوم به الدولة هو للتغطية على فشلها في إيجاد وابتكار الحلول الضرورية لتحسين القدرة الشرائية للموظفين والعمال..يكفي أن نشير الى عجزها في كبح تغول لوبي المحروقات الذي يعد أحد الأسباب الحقيقية لإرتفاع الأسعار.
وهل الأسماك ايضاً عليها المضاربة هههههههه والله غير ضحكوني إرحموا عقولنا من الطنز
هاد البطاطس وبحسب الواطح من الصور راها نتاع الزريعة ماشي للأكل… كان يجب التأكد من خلال تعين خبير في المجال…. هنا مصيبة كبرى لأنهم هكدا غادي يغامرو بموسم فلاحي مقبل على حساب باش يمسحو الموس في الفلاح…. نتيجة نتاع هاد الغباء اللي داروه اليوم غادي يعرفوه السنة المقبلة