أعلنت شركة “ساوند إنيرجي” البريطانية دخولها في مفاوضات تجارية مع مجموعة “التجاري وفا بنك”، قصد إعادة تمويل الديون المتعلقة بالمرحلة الثانية من تطوير امتياز إنتاج حقل “تندرارة” لتدعيم إمكانات الغاز في الجهة الشرقية.
ووفقاً لمعطيات الشركة المتخصصة في إنتاج البترول والغاز، حسب بيان صحافي لها، فإن المؤسسة البنكية سالفة الذكر ستمنحها تسهيلات طويلة الأجل للديون، وذلك لمدة لا تزيد عن 12 سنة، تصل إلى قرابة 2.250 مليار درهم (250 مليون دولار).
وتهدف هذه الخطوة، حسب البيان الصحافي، إلى التمويل الجزئي لتكلفة تطوير المرحلة الثانية من امتياز إنتاج حقل “تندرارة”، وهي التكلفة التي قدرتها الشركة في الوقت الحالي بـ3 ملايير درهم (330 مليون دولار).
وخلال الفترة الحصرية، المحددة في ثمانية أشهر، سيسعى الطرفان إلى التفاوض على الشروط الملزمة للتمويل في غضون 120 يوماً من دخول الاتفاقية حيز التنفيذ، على أساس أن يتم ترتيب كل تمويل وفقاً للاتفاقية بشكل مباشر من قبل المنظم أو أطراف أخرى.
وتعليقا على ذلك، قال الرئيس التنفيذي لـ”ساوند إنيرجي”، ليون غراهام، إن “الإعلان المشترك يكشف عن الدعم الذي يحظى به خط أنابيب تندرارة من لدن الممولين المحليين”، معتبرا أن “التجاري وفا بنك يعد من أبرز الأبناك الرائدة في المغرب”.
وأضاف غراهام، في تصريح صحافي، أن “البنك قدّم للشركة البريطانية حججا مقنعة لتوفير السيولة المالية المتعلقة بتمويل المشروع الهادف إلى تحقيق التنمية”، لافتاً إلى أن “الشركة تحرز تقدما ملموساً في تمويل الديون الثانوية”.
وأوضح المسؤول البريطاني عينه أن “هذا التفويض يعدّ خطوة مهمة للوصول إلى قرار الاستثمار النهائي الذي سيرفع من قيمة امتياز إنتاج حقل تندرارة، ما سيساعد على توفير إمدادات الغاز الآمن بالمغرب، وبالتالي إنتاج الطاقة المحلية بكل سلاسة”.
ووقّع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، منتصف مارس المنصرم، اتفاقا مع شركة “ساوند إنرجي” لربط خط أنبوب الغاز المستقبلي الذي يربط تندرارة بخط أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي.
وجرى توقيع بروتوكول اتفاق يتعلق ببيع الغاز الطبيعي عقب عقد منح امتياز استغلال حقل “تندرارة” في أكتوبر 2019 بين المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب وشركة “ساوند إنرجي موروكو ايست ليميتد”.
للمعلومة بنك التجاري وفاء بنك، تابع الهولدينغ……، فالاولية أنه هو الذي سوف يمول ليستفيد في الأخير، لكل شخص زار مستشفى الشيخ زايد بالرباط، سوف يلاحظ وجود هذا البنك ملتصق بذلك المستشفى حتى يتم استخلاص مبالغ الاستشفاء بكل سهولة لصالح هذا المستشفى التابع الهولدينغ……..، رغم انه شيد في بداية الأمر للطبقة الفقيرة والمتوسطة من طرف الراحل الشيخ زايد.
l’histoire de samir ce repete, ils vient prendre les richesses du maroc avec l’argent des marocain
كنجي حتى هاد شي ديال الغاز و البترول في المغرب و مابقيت نفهم والو…!!!
واش حنا نستورد ام نصدر الغاز؟
طيب 75 في المائة للشركة الإنجليزية مع العلم أنها ليست هي من إكتشف البئر….؟؟؟؟
و لماذا لا تقوم هي بتمويل عملية الربط ؟
ملي كان الحسن الثاني الله يرحمو وانا كنسمع بحقل تاندرارة، غير هو ماعرفتش واش كايهدرو على تاندرارة ديال المغرب ولا ديال شي دولة أخرى.
و هكذا لتعلم ” ساوند إنيرجي ” أن المغرب ” ماشي ساهل “.
المال موجود ، لكن عند البنك .
اعطينا 75 في المائة و نقرضها المال للاستغلال .
و أذا أفلست هذه الشركة ، فمن المتضرر ؟
السبنيول ماقلبت لجزاير حتى عرفت لي تم
بصحة وراحة السبنيول أرى غي تخرف هذا المواطن الزغبي
منذ سنوات ونحن نسمع بالغاز الغاز الغاز كذب في كدب لم نر لا غاز ولا هم يحزنون
لمادا لا تقوم وفابنك بتمويل شركات لاستخراج الماء من تحت الأرض في البوادي المغربية في سبيل الله عوض الغاز وتمويل شركات اجنبية التي لا يستفيد منها المغاربة الا تلوت البيئة والسلام عليكم
دخلين بصباطهم فقط .الغاز ديالنا ولفلوس التمول ديالنا اوا وراني خايف الا شي نهار يفرطوا ويقولك درنا فايت …المهم حنا ما غدي نخدوا غاز ولا نشموه بينتهوم….
الفلوس من عندنا ايلا لقاء شي حاجة ياخدوها هما مالقاوش نخلصوا حنا الخسائر
و فا بنك تقوم بتمويل المشروع. من الذي يملك وفا بنك؟ بنجلون؟ لا، . لماذا لا يتم الافصاح عن مالك البنك و عندها نعلم ان الماء و الهواء و الغاز و البترول و الغابات و الفوسفاط و الغادي ديني معك.
في الحقيقة هي هاد الشركة هي التي تصدر البلاغات اما ماهو رسمي من عند الدولة فلم يصدر اي بلاغ بغيت نفهم فيدونا جزاكم الله خيرا
بالله عليكم أيها المسؤولين أن كنتم مؤمنون بالله قول وفعل اخبرونا عن هدا الغاز هل فعلا لدينا غاز قابل للاستغلال أكاد أصاب بالجنون في بعض الأحيان واليوم طلعوا علينا بأغنية هزلية من نوع آخر أن البنك قدم قرض لتمويل المشروع اذا كيف يعقل أن تحصل الشركة الانجليزية على 75 % من إنتاج حقل تندرارة والبنك يساهم في تمويل المشروعات أين الحقيقة وأين الخيال …….هل هذا كذالك يدخل في برنامج دعم القطاع الخاص بالنقل العمومي من مالية الدولة وكبار التجار يستغلون أرباح البترول ..على العموم حسبنا الله ونعم الوكيل .
اشهد ايها الشعب ان البنك الدولي اصبح له منافس شريف من المملكة الشريفة
أخيرا البرامج الوطنية التي تتطلب تمويلاتكم او ما شبه
لكم يا سيدنا البنك الدولي رأفة من جيل بعد جيل قادمون و قادرون على صناعة الاستثناء و الفوارق