يمكن منع استخدام المزيد من المناجل وسكاكين الزومبي في إنجلترا وويلز، ويواجه المجرمون الذين يشترونها أو يبيعونها السجن لما يصل إلى عامين بموجب خطط حكومية بريطانية.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية بي إيه ميديا عن وزارة الداخلية القول إن أنواعا معينة من الشفرات “المصممة لتبدو مخيفة”، و”بنية التهديد”، ليست ممنوعة حاليا، لكن سوف يتم تجريمها بموجب التدابير.
ووفق مشاورات استمرت سبعة أسابيع بشأن المقترحات التي طرحت اليوم الثلاثاء سوف يتم منح الشرطة المزيد من السلطات لضبط وتدمير هذه الأسلحة، وسوف يواجه المجرمون عقوبات أشد لبيعها وحيازتها.
وقالت وزيرة الداخلية سويلا برافرمان: “يرمي اللصوص الذين يحملون تلك الأسلحة المميتة إلى ترويع ضحاياهم والجمهور العام، وغالبا ما ينفذون هجمات مريعة أو مميتة؛ وتشجعهم الفكرة الجبانة القائلة إن حمل تلك الشفرات يضخم من مكانتهم واحترامهم”.
وحث قاض في وقت سابق من الشهر الجاري المحلفين على الكتابة لأعضاء مجلس النواب بشأن الإتاحة “الصادمة” لأسلحة خطرة على الإنترنت، بعدما تبينت إدانة شاب بقتل آخر كان يبلغ 18 عاما بسكين زومبي يبلغ طوله 22 بوصة.
ويواجه عماد مياه، الذي يبلغ 18 عاما، السجن مدى الحياة عندما يحاكم الأسبوع المقبل بعدما قتل غلام صادق، الذي نصب له كمينا وطعنه بالقرب من منزله في ليتونستون شرق لندن في غشت من العام الماضي.
هادشي قديم فالمغرب وسبقكم ليه بزاف ومدرنا بيه والو خاص قطع اليد لكل من يحمل سكين ويهدد وخاص السجن الطويل لكل من يسب او يشتم خصوصا الباعة المتجولون وأصحاب السمك