تغلب فريق الرجاء الرياضي لكرة القدم برباعية لواحد على مضيفه النادي الرياضي السالمي، في مباراة الجولة الثامنة من البطولة التي جمعت بينهما مساء اليوم السبت.
وعرفت مجريات الربع ساعة الأول من المواجهة حذرا واحترازا كبيرين من عناصر الطرفين؛ فقد بقيت أطوار اللعب مقتصرة بشكل كبير على وسط الملعب، قبل أن يتمكن الشباب السالمي من افتتاح النتيجة وهز شباك الحارس “الرجاوي” غايا مرباح في حدود الدقيقة الـ14 عن طريق اللاعب جبريل سيلا، بعد هفوة فادحة من حارس الفريق “البيضاوي”.
وتمكن الرجاء الرياضي من تعديل النتيجة عن طريق اللاعب محمد الناهيري من ركلة جزاء في حدود الدقيقة الـ25، أعاد من خلالها رفاقه في نتيجة المواجهة، قبل أن ينجح محمد زريدة في إحراز الهدف الثاني للرجاء برأسية في حدود الدقيقة الـ39.
ومع بداية مجريات الجولة الثانية، بحث النادي السالمي عن الوصول إلى شباك الرجاء وتعديل النتيجة، من خلال خلق بعض المناورات الهجومية؛ غير أنها بقيت محتشمة دون خطورة على مرمى غايا مرباح، قبل أن يتمكن زكرياء حدراف من اقتناص الهدف الثالث لفريقه في حدود الدقيقة الـ59.
وتبادل عناصر الطرفين بعض الكرات الهجومية خلال باقي دقائق المواجهة، حيث نجح بنجديدة في تعزيز النتيجة بهدف رابع للرجاء في الوقت بدل الضائع، ليحسم بذلك الفريق “البيضاوي” النقاط الكاملة للمواجهة، إذ بلغ رصيده بعد هذا الفوز 12 نقطة في الصف الرابع، مناصفة مع النادي الرياضي السالمي والفتح الرباطي وأولمبيك أسفي.
فورفي هدية من الجامعة الى فريق البكاء : ( ضربة جزاء في كل مقابلة… ) حتى ولو كان ضد فريق لا يستحق اللعب حتى في قسم الهواة،،، مبروك أول أنتصار في حدود الدورة تمانية.
منذ متى اصبحت الرجاء تفرح بمثل هذه الانتصارات؟ فعلا ماتت الرجاء
الفريق المغربي الأكثر استفاذ من ضربات الجزاء على مدى تاريخ البطولة الوطنية. مبروك وإلى هدية اخرى من الحكام .
برغم الريح و برغم الجو الماطر و الاعصار…. الرجاء جاية في الطريق الصحيح خاص غير شوية الحظ …
أود ان أشير الى نقطة جد مهمة اولا لم تعد هناك رياضة
نظيفة عبر العالم كله .سؤالي هو كتالي من هو رئيس فريق
السالمي فهو رجاوي ومن هو مدرب سالمي فهو رجاوي
سئل زكريا عبوب من يومين قال لصحافة ان الرجاء سوف تتنافس على البطولة مع الوداد والجيش هاذا ان دل فانما يدل على ان الانهزام اليوم بهاته الحصة وكل منا لاحظ من. بداية البطولة كيف كان يلعب الفريق سالمي مع الفرق الاخرى مع العلم ان الرجاء فريق ضعيف ولكم التعليق الرجاء العالمي يقال لها
الرجاء البيضاوي ضد الرجاء السالمي. خيرنا ما يديه غيرنا. اللهم في حبابنا.
الرجاء العالمي حين تنهزم الخصوم يرقصون وحين تتعادل الخصوم يبكون وحين تنتصر الخصوم يتالمون ولا ينامون
مقابلة الشك في النتيجة، ليست هذه السوالم التي نعرفها، هزيمة تطرح أكثر من علامة استفهام
الرجاء البيضاوي تيبقى فريق عالمي ومشهور وله حقاد ومحاسيد عندما يخسر نرى تعاليق فوق 200 تعليق كلها لزرع الفتنة وعندما تنتصر يرقدون حقاد ك القطط اقول لهم ديما خضرة وديما رجاء وتحية من ميلانوا لكل رجاوي حر وديما رجاء وخاو يبقاو غير العساسة
ثلاثة نقاط لم تذهب هباء ، هكذا سرح رئيس شباب المحمدية لما انهزم فريقه ضد الوداد.!!!!!!؟؟؟؟
رجاء دون رجاء.ضربة جزاء مشكوك في امرها بالمقابل تغاض تام رغم الفار لضربة جزاء للخصم العنيد الذي أحرج دفاع الرجاء بلاعب متميز اسمه الصهد ليس له مثيل في الرجاء او الوداد ولا الجيش.تليها ضربة خطأ على مشارف معترك الرجاء بعد اسقاط الصهد من جديد وبتجاهل تام .هجوم الرجاء أثمر هدفا تانيا بلا صناعة فقط الكل يعدو من دون عنوان.الغريب في الامر هدوء مدرب السوالم ليس لكونه لاعبا سابقا الرجاء.فقط ممن يستفيدوا من جامعة حلوب.وتوالت أخطاء حكم يدفع بالرجاء دفعا بايعاز من تجار اللعبة حتى يبقى التشويق والتنافس شريفا كان ام باطلا .رغم كل الظروف كان سوالم قريبا من تعادل يبطل السحر ومكر الكائدين.انا ابن الرجاء.فقط هدا المستوى لايليق بنا وجعلني اكتب سطورا علها تجد قارئا يشاطر او ناصحا يبرر
كيف تبدلت أحوال الرجاء في هذه المقابلة ؟ من فريق دون هاوية إلى الإنتصار بأربع أهداف على فريق نسبيا جيد و هو سوالم ؟ هناك كثير من نقط الإستفهام !!!
واش رئيس السوالم اللي قال تلاتة نقاط مامشاوس خلا؟
بداية موفقة إن شاء الله وحظ موفق في القادم من المباريات ، في الحقيقة لم أعرف سبب الحقد الذي يكنه بعض المعلقين ضد الرجاء الرياضي العالمي يجب التحلي بالروح الرياضية والابتعاد عن الحقد والضغينة والكراهية.
لابد من معاقبة هذا الحكم ، لأنه و لأول مرة قدم مباراة شبه نزيهة الى حد ما . ولم يعتدي على الرجاء او غرد خارج سرب لجنة حزقة
فريق الرجاء البيضا ي لم يبق فيه إلا مجموعة من الخردة من اللاعبين تنقصهم الثقة و الأداء الجميل الدي يرقى لاسم الرجاء.
فازوا على السوالم و كأنهم تفوقوا على مانشستر سيتي او برشلونة.
فرحة لا تصدق.
ألله غالب.