تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة المهدية، من توقيف قاصرين يبلغان من العمر 14 و17 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالضرب والجرح المفضي للموت.
وأورد بلاغ لمديرية الأمن الوطني أن أحد المشتبه فيهما دخل في خلاف عرضي مع تلميذ قاصر يدرس معه بنفس المؤسسة التعليمية، حيث عرضه رفقة شريكه الثاني لاعتداء جسدي باستعمال السلاح الأبيض، أصيب على إثره الضحية بجروح بليغة استوجبت نقله أول الأمر إلى المستشفى المحلي، قبل أن تتم إحالته على المركز الاستشفائي ابن سينا بالرباط أين وافته المنية متأثرا بجروحه.
وأسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية القاصرين المشتبه فيهما وتوقيفهما، حيث تم الاحتفاظ بهما تحت تدبير المراقبة رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
كما مكنت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية من توقيف شخص ثالث من ذوي السوابق القضائية، كان في حالة سكر جد متقدمة، وقام بإحداث الضوضاء وإلحاق خسائر مادية بمشتملات خيمة عزاء الضحية، وذلك لأسباب يعكف البحث القضائي حاليا على تحديدها والكشف عن خلفياتها.
وتم الاحتفاظ بهذا الأخير، البالغ من العمر 27 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يتواصل في هذه القضية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد الخلفيات الحقيقة وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
واش حنا هما حنا ويا قلبي ولا محال، الله يرد بنا الى الطريق المستقيم.
التبرهيش او الضصارة او قلت العقل
والله العظيم. او ما يوليوا للعصا والضرب المبرح كما في العهد الماضي..حتى يصبح المجرم يخاف يفوت أمام الكومسارية…والله حتى نرجعو بحال لبريزيل . الجريمة بنهار….وراحنا بدينا….
كل من يحوز سكينا او سيفا لا يمكن اعتباره قاصرا، بل مجرم خطييير جدا.
فإذا كان في هذه سن 17 يقتل باستعمال سيف أو سكين، فما عساه ان يفعل لو بلغ 25 عاما؟؟
يجب ان يحكم عليهم بالإعدام كما أعدموا ذلك التلميذ البريء دون رحمة ولا شفقة؛ عزاؤنا لوالديه.
و يجب شن حملات على حملة السيوف والسكاكين واعتبارهم في عداد المجرمين ثم تشديد العقوبة عليهم.
كلما تعالت أصوات وهتفات جمعية حقوق الإنسان كلما زاد الإجرام في بلدنا وزاد الطين بلة ولما كانت هذه الجمعية في عدم الوجود كان البلد آمنا مطمئنا .
البراهش خاصهم يترباو. خاصهم يغبرو هاد النوع. ودبا هذا لي فكر يقتل قاصر ؟ واش بقات في السن ؟! بالغ، يجب أن يعامل ويحاسب كراشد.
ستزداد الجرائم والمصايب مع ارتفاع الأسعار رويدا رويدا إلى أن تفلس الدولة . لا حل لهاته المعظلة لأن الشباب ولفو تسركيل وميقدروش يخدمو ولا يهمهم شيء وكلما دخلو السجن خرجو أكثر عنفا مما فات وتكبر المعظلة. الدول تفكر في هاته المشاكل من صغر الأطفال لدرجة إن عنفت إبنك ينزع منك.. يعني يعرفون قيمة التربية . أما المبردع ديالنا حتى يصبح المشكل جبل عاد يقولك جمعية حماية وجمعية رعاية وجمعية وجمعية ومجلس واجتماع وحسب دراسة… الله يخد الحق.الجمعية والاجتماعات تستنزف من جهة والاجرام يكبر من جهة.
الأسرة المغربية في الهاوية.
كل يوم جريمة قتل. اغتصاب. سرقة. عنف……. إلى أين نحن ذاهبون.
الضرب المفضي إلى الموت.
المطاردة المفضية إلى الموت.
الإغتصاب المفضي إلى الموت.
الشباب يفضلون الحبس عن الحياة الطبيعية. القهرة و الحكرة و الظلم هي سبب الكوارث
ما دامت العقوبة الحبسية غير رادعة وما دام السجن فندقا من خمسة نجوم زيادة عن العفو في المناسبات فهناك المزيد من الجراءم والاتي أسوأ لان سنة على سنة يزداد الاجرام
بغض النظر علا الجريمة و الأقدار ، اذا كانت المستشفيات المحلية لا يمكنها تقديم علاجات لجروح و تحويله الى مستشفى آخر فهدا من أسباب الوفات ، فلو كانت جروحه خطيرة لتوفي فورا . رحمه الله
الحل في العقوبة الحبيبة حمل السلاح الابيض بالشارع بهدف التخويف السرقة قطع الطريق 15عام الضرب بالسكين المؤبد القتل الاعدام مباشرة إلا في حالة الدفاع عن النفس والشرف يتم الإعفاء
الى التعليق رقم خمسة… ربما انك لا تدرك معنى حقوق الانسان ومن يدافع عنها….. لغويا وعلميا… بالتالي حقوق الإنسان.. هي توفير التعليم الجيد والسكن اللائق والتكوين والتنظيم… والرياضة والصحة والبيئة والشغل ومراقبة العائلات.. بالمساعدات الاجتماعيات وتحديد النسل… ووووووو…. انا مع العدل والقضاء المستقل…..
Des élèves en état ďebriété,des élèves meurtriers,des petits qui mendient. C’est quoi ça?Où résident les causes
? des ces déviations
صوب أي اتجأه نسير اين يكمن العطب
نطألب بتشديد العقوبات وإعادة النظر في القانون الامن العمومي. وبالمناسبة اضم صوتي إلى المطالبين بإطلاق صراح رجل الأمن المعتقل على خلفية الشاب المتوفى.
واش هاد كلمة تاع قاصر مذكورة في قران او لا مذكورة في شي حديث نبوي. هاد كلمة تاع قاصر غربية او بيها كيتخبى مجرمين
وللعلم أن هذا الشخص الذي تم القبض عليه والبالغ 27 سنة توفي تحت الحراسة النظرية.