علمت هسبريس من مصدر مطلع أن الملياردير رضا بنبراهيم، مالك مجموعة “BGI Petroleum”، عيّن أنس العلمي الهوير، الرئيس المدير العام الأسبق لصندوق الإيداع والتدبير (CDG) الذي ارتبط اسمه بفضيحة “باديس” بمدينة الحسيمة، مديرا عاما على رأس المجموعة.
وتمتلك مجموعة “BGI Petroleum” محطات عدة لتوزيع المحروقات باسم “YOOM”، وجرى تسجيل هذه العلامة التجارية في التاسع من شهر فبراير من السنة الماضية، لتفتح المجال للعلمي الهوير للعودة إلى الواجهة من جديد بعدما ارتبط اسمه بفضائح عديدة تورط فيها خلال مسؤوليته في صندوق الإيداع والتدبير، الذراع المالي للدولة.
وتنشط مجموعة الملياردير رضا بنبراهيم، المعروف برضا “جينز”، في استيراد وتوزيع المواد البترولية وتسويقها، وإحداث محطات لتسويق مختلف أنواع الوقود والزيوت والخدمات، وقد بدأت مؤخراً في بناء هذه المحطات في عدد من المناطق المحيطة بالمراكز الحضرية في المغرب.
عودة الهوير إلى الواجهة، ولو عبر القطاع الخاص، تثير أكثر من تساؤل، خصوصا أنه اختار قطاع المحروقات الذي يشهد اليوم ارتفاعا كبيرا في الأسعار نتيجة تقلبات السوق الدولية في ظل استمرار الصراع الروسي الأوكراني.
ولم يتسن لهسبريس الحصول على تعليق من طرف العلمي الهوير حول تعيينه على رأس المجموعة التي يوجد مقرها الاجتماعي نواحي تمارة، ضاحية العاصمة الرباط، وآفاق المجموعة في قطاع الخدمات وتوزيع المحروقات الذي يعرف تواجد فاعلين كثر تشتد بينهم المنافسة.
وقد لاقت مجموعة “BGI Petroluem”، التي تأسست في السنوات الأخيرة، حظوة كبيرة؛ فقد وقعت السنة الماضية اتفاقية مع “Green Energy Park” لتركيب معدات الشحن الكهربائية في محطاتها للخدمة “YOOM” حتى قبل أن ترى النور.
يذكر أن الملياردير رضا بنبراهيم هو مالك مجموعة “BG Investment” التي تنشط في قطاع الصناعة، والتعمير والعقارات والزراعة، والأشغال العمومية.
العلمي الهوير و الفاسي الفهري كلهم تم اعفائهم و ابعادهم و هم الآن مدراء في أكبر الشركات هه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
كل ما يهمنا الآن هو أنه يجب على الدولة التدخل الفوري لوقف مهزلة
أسعار المحروقات عبر تأميم شركة لاسامير
وتسقيف الأسعار وتخفيف الضريبة وتحديد
هامش الربح ومحاربة احتكار التوزيع في يد عدد
محدود من الشركات، مع اعتماد الشفافية
التامة بخصوص تركيبة السعر وكذا التدخل
العاجل للحد من آثار موجات الغلاء وضبط
الأسعار، حتى وإن كان حالة عامة في العالم
بأسره، فإنه من غير المقبول أن تبقى بلادنا
حالة خاصة في ترك المواطن البسيط أعزل
يواجه مصيره تحت وطأة تهاوي قدرته الشرائية،
والاكتفاء بإيجاد مسوغات غير مقنعة لاستمرار
الغلاء التي لا تقنع أحدا غير أصحاب المصالح
الخاصة.
نحن فقراء همنا الوحيد وشعارنا لا للغلاء ونقول لكم راكوم قهرتونا حسبنا الله ونعم الوكيل
وراء كل ثروة جريمة .
الكاتب بلزاك
هههههههههههه و هههههههه و هههههه المغرب اليوم الله الله . عوض ان يكون في الحبس ارقى و ترقى
سبحان الله، المفسدون في المناصب العليا، أما الدعاة إلى الإصلاح فهم في السجون…. حقا دولة الحق والقانون…
الله المستعان حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
مزيان يبانو لملايرية ويتنافسون في ما بينهم ويسثثمرو في مشاريع كبرى ترجع بالخير للبلاد وتنقص البطالة .
هو دار داك الشي اللي كالو ليه….ماشي هو اللي دار.
كبار رجال الأعمال في المغرب نزهاء و يدافعون عن مصالح الشعب الله يعمر لهم الدار يعملون بجد و إجتهاد لصالح الوطن .
الفرق واضح جدا القطاع الخاص إما تبين الخدمة و تكون في المستوى إما الباب كل شي باين قسم الحسابات و التدقيق و المراجعة يخرجوه من عين الابرة . ماكاين لا فساد لاوالو .
لتفتح المجال للعلمي الهوير للعودة إلى الواجهة من جديد بعدما ارتبط اسمه بفضائح عديدة تورط فيها خلال مسؤوليته في صندوق الإيداع والتدبير، الذراع المالي للدولة. السؤال أين هية المحاسبة ؟ أم المحاسبة حكر على المواطنين البسطاء ؟
يطردون من دواليب الحكم ويعودون الى دواليب المسؤوليات والقرارات… هدا هو المغرب
يلعبون بين القطاع العام و القطاع الخاص بينما الشعب بين المطرقة و السندان يتألم في صمت و مادام صامتا فهم يلعبون
الفساد يبحت عن الفساد للتعامل معه…..
أعتقد أن الرسالة المراد تمريرها هو أن المغرب لديه أكثر من ملياردير في قطاع المحروقات.
حسبنا الله ونعم الوكيل. ملياردير. بيل جيبتس الاعمال الاجتماعية ديالو لاتعد ولا تحصى. هنا غير الملاهيط. جردة حديقة ما يقادها حتى معلمة بسميتو اول مرة كنسمع بهد الملياردير المغربي.بحال حضوره بحال غيابه.
الرسالة واضحة ليس رئيس الحكومة وحده المعني بملف المحروقات… وقفوا الهشتاكات، فالقضية فيها أطراف كثيرة و الشعب عليه أن يصبر على الغلاء لان الأثرياء يحتاجون للاموال لضخها في بنوك سويسرا و لندن و باريس و لشراء العقارات في جزر المالديف و توسيع المشاريع في افريقيا… فالله في عن العبد ما دام العبد في عون أخيه.
نتمنى للسيد بنبراهيم كل الخير والتوفيق، ولمسيّر امواله السداد…. فقط ارجو من المليار-دير ألا يفكر في ان يكون مليار-ما-دّيرش ، مثل الاخ نوش والسلام.
زيدوهم زيدوهم هادشي مايكفيهم .”سوف تسألن يومءذ عن النعيم”صدق الله العظيم
مادمت المسؤلية غير مرتبطة بالحاسبة فلا تستغرب هنا من افرغ صنديق التقاعد وهذا وهدا الايام ندولها بين الناس لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم عليك بالظالمين اللهم ان مغلبون فنتصر
المغرب اول دولة في العالم ترقي اللصوص وتسجن الأبرياء
الهدف ماشي العلمي .
الهدف أن ماشي أخنوش لي ملياردير في المحروقات .
راه كاين ناس اخرين
هم ايضا مسؤولين …
ادن ليس اخنوش الوحيد في غلاء المواد البترولية .
اما تعيين من له سوابق في مؤسسة بنكية تابعة للدولة و لم نسمع عن متابعته قضاءيا تعيينه في مؤسسة حرة للطاقة فهذا خبر غير مفرح .
انها السباحة في الماء العكر .
هذا هو حال المغرب القوي ياكل الضعيف لكن عند الله الحساب
He bien ! je ne pardonnerais jamais ce soit disant milliardaire chez qui nous avons acquis un bien sis HARHOURA dans l’une des résidences dont il etait le promoteur : beaucoup d’anomalies recensés sans qu’il prenne la peine de rectifier, et nous sortir comme argument, il s’est fait avoir par le responsable du chantier! Et alors est ce t une raison pour k’on soit pénalisé !! Mais HAMDOULLAH , Dieu rendra justice !!
ليس بالرجال يعرف الحق إنما بالحق يعرف الرجال
فالحكم عن الشيء فرع عن تصوره..
فنحن قد عشنا مع المدعو رضا بنبراهيم ولاشتغالي عنده كإمام وخطيب باحدى المساجد التابعة له
فإني أرى أن الرجل يتمتع بسمت حسن فهو صاحب اليد البيضاء على كثير من الأسر
فما إن ترى الرجل اوتجالسه تعرف أنه ليس كنظيره من رجال الأعمال الذين يحققون نجاحهم على دم البسطاء والفقراء من أبناء الوطن
وربط إسمه بمن يقال عنهم بأنهم رموز الفساد في البلاد ما هو إلا تلبيس الحق بلباس الباطل
فمن أراد أن يخوض معركة في المنافسة فله ذلك لكن ليس على ضهر الآخرين أو تلطيخ صورتهم من أجل استغباء الناس أو استحمارهم -فهذه ليست منافسة شريفة ومشروعة-
أما اختيار احدهم لتوليه مسؤولية من المسؤوليات فله معيار النجاح والمردودية وليس له علاقة بماض الرجل….
لأنه _لا تزروا وازرة وزر أخرى – وأن ليس للانسان إلا ما سعى –
فالرجل ينشط في مجالات متعددة من بناء المساجد والاشراف على القائمين بها ماديا ومعنويا ومجالات خيرية يابى الإفصاح عنها حتى مع الخواص من أقربائه
(وما هذه الا شطحات لاعداء النجاح كعادتهم)
وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين
والسلام