أوقفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار أستاذا بمدرسة التجارة والتسيير بوجدة عقب تأكد تورطه في ملف “الجنس مقابل النقط”، وفق ما أوردته مصادر من داخل الوزارة الوصية اطلعت على تقرير اللجنة الموفدة إلى وجدة.
وكانت لجنة موفدة إلى جامعة محمد الأول بوجدة قد باشرت مشوار البحث في قضية الاشتباه في وجود تحرش جنسي بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير أول أمس الأربعاء.
يحيا العدل، عقبال الاساتذة المتحرشين الباقين ان شاء الله
أول الغيث.اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا.
اين هي الاسماء……
لماذا الابهام؟
الجنس مقابل النقط موجود منذ 2001 ولو تم فتح ملفات كبيرة لتم سجن آلاف الأساتذة وللأسف هناك أيضا فتيات يبعن شرفهن مقابل نقطة مثل العديد من الاساتذة عديمي الضمير.
اولا انا درست في هاده المدرسة سنة 2001 ، كنت شاهدا عن عمل غير مسؤول من مدرسة من المفرود انها تصنع الاطر المستقبلية للوطن ، حيث كان احد الطلبة حاصل على نقطة هزيلة في البكالوريا ومع ذالك تم قبوله في الفوج وسط دهشة باقي الطلبة المتميزين اللذين لاحول ولاقوة لهم ، ومازاد الطينة بلة هو ان هاذ طلب سقط في السنة الاولى واعلن عن دالك رسميا وفي الدخول المقبل وجدناه في السنة الثانية ، بكل بساطة لان ابن عمه يشتغل في الاكاديمية وتم التدخل من اجله ، لكً الله ياوطني ، انا لا اذكر الاسم احتراما لخصوصية الناس لكن ادا ارادة الوزارة فتح تحقيق فانا مستعد لادلاء بشهادتي، اتقوا الله في هاد الوطن ، الله -الوطن -الملك
التوقيف لايكفي أين القضاء والنيابة العامة… لو في اوروبا لتدخل القضاء
هادي مبقاتش وزارة التعليم العالي هادي أصبحت مرتعا للجنس والشهوات الكبوتة والغريب أن هذه السلوكات قد نقبل بها في التعليم الثانوي خاصة أن الاساتذة كيكونو شباب لانسمع عن هكذا فضائح في التعليم الثانوي لابد من تدخل الدولة فصورة البلاد على المحك
ضاع مستقبل ديالوا ولا مدرسه تقبل تشغلوا يمشي يبيع الحمص ويعس طومبيلات ذ طلابه
بعد تشويه صورة أساتذة الابتدائي و الإعدادي والثانوي حان دور الاساتذة الجامعيين…
عمل لجنة التفتيش الوزارية يجب ان يكتمل بتدخل السلطة المختصة في النازلة التي تسيء إلى جسم التدريس .
ربما أصبح الأمر ملحا على وزارة التعليم لإنشاء خلايا من الأطر الخلوقة كشرطة تقوم بدور محاربة هذا النوع من الجرائم الخطيرة على المجتمع ،لوجود المرأة طرفا فيه ! و الضرب بيد من حديد على المجرمين قبل فوات الأوان..
يجب المرور إلى مرحلة أخرى و هي “التوظيف في التعليم العالي” باستعمال “الوساطات الاسرية، الحزبية، النقابية” وكذا “الصداقات و المعارف” خاصة من طرف أطر أخرى في نفس المنظومة “خاصة اعضاء لجن الإختيار و الإداريين في الجامعات.
مع كل الأسف..هناك طالبات يقمن بهذا العمل عن طيب خاطر مقابل النجاح بدون مجهود..لذا يجب محاكمة الطرفين بتهمة الزنا والحكم عليهما بأشد العقوبات حفاظا على حرمة الجامعة
الجامعة أصبحت مع هؤلاء بيوتا للدعارة و دكاكين للتجارة عبر فرض أتاوات على الطلبة سواء تعلق الأمر بإجبارهم على شراء المقررات أو بابتزازهم لنيل الماستر.
جامعة الخزي والعار بكل المقاييس.
كيف لا والأستاذ يدخل للجامعة ويخرج منها ولم ينشر مقالا واحدا.
يجب إعادة النظر في المؤهلات التي تسمح للأستاذ أن يلج الجامعة. كيف يعقل أن نسبة كبيرة من المحامين أصبحت تتوفر على الدكتوراة في القانون ومستواهم هزيل؟
اللهم إن هذا منكر.
الجامعة أصبحت تفرخ جهلاء بكل المقاييس.
و أين هي المتابعة القظائية ؟ بدون متابعة قظائية، لايمكن إقناع الرأي العام المغربي أن هناك إرادة حقيقية لمحاربة الفساد بشتى أنواعه. تحياتي لكم.
السلام عليكم
يمكن لك أن تشتري عربة التسوق يجرها حمار و أن تبيع السندويش قرب الجامعة،لما لا فهي مهنة شريفة.
لعل الحدتين الاخيرين هما نقطة انطلاق اصلاح الاوضاع بالجامعة المغربية و وضع نهاية التسيب الدي تعرفه المؤسسات التعليمية.
بداية الإصلاح الحقيقي للجامعة المغربية يبدأ بإستقطاب الكفاءات أما حاليا الجامعة غارقة في التوضيفات المشبوهة. ماذا ننتظرون من أساتذة يوظفون بالمحسوبية والزبونية. فقط الفساد. فيضهر لنا أساتدة الجنس مقابل النقط و المال مقابل المستر. يجب ا الضرب بيد من حديد على الأساتدة المفسدين في مبريات التوضيف . فمبريات التوضيف أغلبها غش فتهرب الكفاءات إلى خارج الوطن ويتم توضيف إلا الأساتدة الخاضعين و المنحطين
يجب الضرب بيد من حديد على هؤلاء الفاسدين الذين يذمرون شبابنا ويجرمون في حق الأمة .للأسف الأساتذة في الجامعة يتصرفون بدون حسيب ولا رقيب ولا وازع مهني أو أخلاقي .
لماذا لا تعاقب حتى الطالبات ؟ فهن أيضا مشاركات في عملية التحرش الجنسي ، أغلبهن يتجاوز 21 سنة يعني يقمن ببع جسدهن عن قناعة و بكل إرادتهن ، و أغلب هاته الطالبات يكن ليسو بلامعات في دراستهن و يبقى التحايل الجنسي على الاستاد أسهل طريقة للحصول على النقط وبالتالي الشهادة الجامعية ، فأنا اعتقد أن طالبة لامعة في دراستها لن تفكر أبدا في بيع جسدها للأستاد .
يحكى انه – في التسعينات من القرن الماضي استطاع احدهم كان يشتغل كمسؤول في نيابة تعليمية في مدينة من مدن المغرب – قطاع التفتيش – وكان له 3 بنات قلت استطاع ان يدخلهم تباعا الى المدرسة العليا للاساتذة في مادة معينة بمعدلات لا تتعدى ال10 مع الفاصلة…. حسب ما اشيع آنذاك – ورغم كل ما قيل عنه آنذاك لم يتعرض لاية مساءلة. يتمتعن حاليا براتب محترم خارج السلم.وواحدة منهن لم تستطع مسايرة القسم بعد تعيينها قذف بها خارج المغرب واستطاعت ان تتزوج وتجد لها شغلا في تلك الدولة.اردت القول بان الحديث عن الجنس مقابل النقط لا غرابة فيه. تعددت الطرق لاختراق مجالات التوظيف وولوج المدارس العليا . الغريب ان منابر كثيرة تتطرق لهاته المواضيع ولا من يستطيع وضع حد لهاته الامور.حتى من تطرق اليها يحتاج الى ترسانة من الحجج لمواجهة المسؤولين عن تلك الظاهرة…وما يشجع عليها هو الانتقاء والمعدلات المطلوبة.ظاهرة ستستمر الى ما لا نهاية….وهي ليست بجديدة.
A la fac d Oujda il y’a plusieurs dépassement. En plus de l harcèlement sexuel en contrepartie des note . Il faut ajouter l obligation d’achat des polcoypes avec un prix fixé par le prof et le jour de l examen oral l’étudiant doit présenté le polycope si non pas de note en plus le prof qui a un salaire entre 25000 et 35 000 DH par mois signe sur le polycope et marque la date pour qu il ne soit pas présenté par un autre étudiant et comme ça le prof est sur que ses étudiants sont tous passé acheté le polycope chez le cyber avec qui il est d accord au lieu de laisser l étudiant faire photocopie
Un vrai commerce à la fac de droit d Oujda
Exemple un document de 200 page en photocopie .2 DH il revient à 40 DH alors q il est obliger de l acheter d un seul cyber a 150 DH
Le pauvre étudiant qui vient des fois de figuigue bouarfa taourirt et de parent pauvre obligé de pays 110 DH de plus dans une seul matière
Et le grand prfo qui gagne 30 000 DH gagné 110 DH par documents x 500= 550 00
هذه العادة الخبيثة هي في كل المؤسسات التعليمية… يجب على أولياء الأمور التصدي لها بتربية بناتهم على العفة والصراحة وعدم الخوف… كنا في الثانوية وكانت الفتيات يقاسين من هذا الفيروس بدون معين
لا يمكن معاقبة اية طالبة حتى لا تخف الطالبات الشريفات من الشكاية باي متحرش او مغتصب. ثم ان حتى تلك الطالبات اللواتي وافقن برضاهن على الجنس مقابل النقط فانهن ضحايا هشاشة و استغلال. الأستاذ يحب ان يرو منصبه كمهنة نبيلة و ليس فرصة للقفز على اجساد الطالبات ..
اين الرجولة في هذا؟
يستحق المحاكمة بدل التوقيف والضرب بيد من حديد على كل ذئب
إلى صاحب التعليق 5 هل أنت متأكد أنك درست في هذه المدرسة…..
التحرش في جميع المجالات لمادا الأستاذ بالضبط تريدون قمع المعلم والأستاذ وكل ما له علاقة بالتعليم حتى يكره الجيل الناشئ مهنة التعليم لتكريس الجهل والأمية في المجتمع .لو كنتم فعلا حريصين على منع التحرش فيجب أن يطال كل المجالات بدءا من المقاهي والشوارع والشركات والمؤسسات الخاصة وووو
على اللجان المعنية فتح بحث شامل واعطاء الفرصة للطالبات بتقديم شكاوى دون مراعاة للتقادم لانها جريمة لا تقبل التقادم ولتبدأ بجامعة القاضي عياض كلية اللغة العربية وستجد العجب العجاب وانا الاول مستعد لتقديم افادتي والله شهيد على قولي
“هذا النوع من الجرائم الخطيرة على المجتمع لوجود المراة فيه” علاه مال الرجل بان ليك جاي من كوكب زحل. راه المجتمع فيه المراة و الرجل اوماننساوش انه كاين طالبات ماشي ساهلات و كاين كذلك طالبات كيعملو المستحيل لاغراء و غواية الاساتذة. اذن كلشي مسؤول.
وجب تزويجه قصرا والزامه بعدم الطلاق باامرءة فاسدة ومتورطة في الفساد الجنسي
هذا الموضوع متوغل في جميع الجامعات و المعاهد و هناك من يجد ظالته فيه سواء من جانب الطالبات أو حتى الأساتذة فلتعتبرونها علاقات رضائية التي ينادين بها بعض الجمعيات اللهم إذا استثنينا بعض الطالبات الشريفات اللائي يردن العيش بكرامة
يجب القيام بمقاربة شمولية و محاربة دعارة الطالبات في الاقامات و المنازل والغرف والسيارات و في محيط الجامعات،تجارة الجنس انتشرت ورائحتها أزكمت الأنوف…الطالبات لسن عفيفات و طاهرات كما يصورهن لنا الاعلام….
وما خفي كان اعظم
هناك المال والمصالح المقضية من اجل الولوج الى الماستر وللاسف في تخصص الدراسات الاسلامية على عين ومسمع الطلبة والناس دون ان تحرك اي لجنة للتحقيق في الموضوع واصبح معلوما عند الكل
وانا ان اسامح من حال بيني وبين اتمام مشورة الدراسى
وعند الله تجتمع الخصوم
مظلوم ولكن التحصيل هو مرادي
ياك بغيتو العلاقات الرضائية و اضن ان الاستاذ يصطاد الفتياة برغبتهم و طمعهم في النقط انا لا ادافع عن الاستاذ لكن لماذا تطالبون بالعلاقات الرضائية من جهة و تحاربونها من جهة اخرى
التوقيف لا يكفي، أين المتابعة القضائية؟
للأسف هذا لا يقع في مدرسة التجارة والتسيير بوجدة فقط، بل هناك أساتذة جامعيين مرضى مكبوتين و ذِآب يتربصون بالفتيات في كل الجامعات. إذهبوا إلى جامعة عبد المالك السعدي في تطوان وطنجة إنها كارثة في التحرشن الجنسي، خاصة في طنجة.
والتنقيط حسب الأشخاص و ليس الكفاءة. إنه مستوى منحط أخلاقيا علميا و إنسانيا.
أنا لا أعمم ولكن للأسف هناك فئة من الأساتذة الجامعيين عوض الإنكباب على البحث العلمي والضغط على الدولة و القطاع الخاص من أجل توفير و رفع التمويل اللازم، همهم الوحيد هي الوظيفة و ملاحظة خلفيات الفتيات في الجامعة أوفي آخر النهار و هم جالسون على رصيف مقاهي شارع محمد الخامس في طنجة بدون إستحياء. يجب الإستيقاظ كفى من هذه الغيبوبة المدمرة.
يا هذا, الأستاذ الجامعي ليس بموظف، الأستاذ الجامعي باحث علم و مَنْجَم وظائف الغد.
اولا انا لا ابرر ان يكون الاستاذ المعني ضالعا في ارتكاب جريمة التحرش او لا، وان كان ذلك حصل فعلا فلا مناص من تطبيق القانون في حقه
لكن باعتباري ايضا احد ضحايا الاتهام بالتحرش سابقا ظلما وبهتانا باعتباري رئيسا مباشرا لمتهمتي المقصرة في عملها ،ورغم محاولتي عدة مرات اقناعها بضرورة اللاتزام بمهمتها والتعامل بمرونة معها ..فانها تمادت مما اظطرني الى اتباع المساطر الادارية في حقها ..فكانت النتيجة هي اتهامي بالتحرش بها لاصبح متهما بسببي قيامي بواجبي.. ونجحت متهمتي في اقناع بعض الجرائد بنشر ذلك ولجأت الى القضاء لعلها تنال مني ..والحمد لله لا مركزي تضرر ولا القضاء تبنى ادعاءها الكاذب..ومع ذلك فقط شكل الاتهام صدمة لي لا زلت اتجرع انعكاساتها النفسية رغم ان زوجتي تصرفت بمسوى عال جدا لمعرفتها باخلاقي وكذلك باقي رؤسائي في العمل الذين يعرفون المتهمة واخلاقها وسوابقعا في مجال الاتهام بالتحرش ..واصبحت لا استقبل اي امرأة بمكتبي الا بحضور شخص ثاث …فحذاري من الاتهامات الباطلة احيانا … فالمتهم بريء الى ان تثبت اذانته …. أؤكد انتي ضد التحرش ومع تطبيق القانون
إصلاح التعليم العالي أمر ملح، الفساد في النقط وكذلك تفشي المحسوبية والزبونية ولا حسيب ولا رقيب على هذا القطاع الذي يهم المجتمع المغربي ككل.
نطالب باحدث مفتشية خاصة بقطاع التعليم العمومي على غرار التعليم الأساسي والثانوي.
لا يمكن أن نراهن على الجودة في ضل فساد منظومة التعليم العالي
كفى من استغلال الفرص للنيل من أعراض رجال التعليم. بدون مزايدات التحرش جريمه وكل من تبت تورطه وجب الزجر بقوة القانون.في كل المجالات و الميادين هناك الصالح و الطالح.
برافو
ولكن على وزارة التعليم العالي أن توجه سمهامها أيضا نحو بعض الإداريين من العمداء االفاسدين الذين يحبون المحسوبية
من الميدان ومتفق 100 في 100 وإذا كان الطرف الآخر بمحض إرادته فهو مشارك وبالتالي وجب معاقبة الجميع. نتمنى أن تكون مراقبة لأوراق الامتحانات ومقارنة النقط المحصل عليها مع النقط الممنوحة. جبل من الفساد مسكوت عنه من زمان.
مجرد رأي
يجب انهاء العديد من الاساتدة المرضى من مهامهم كانت هده التحرشات عندما كنت طالبا في جامعة وجدة في التسعينات وكانت حتى في الثانويات اساتدة يربطن علاقات بتلميدات قاصرات وحتى مع تلاميد وهدا في جميع مدن المغرب بكل اسف والم الكبث في رجال التعليم والامراض النفسية
أظن أن شن الحملة على الأساتذة الجامعيين في هذا الوقت ليس بريئا …لقد صور لنا الاعلام الاستاذ الجامعي بالوحش المفترس والمغتصب …ربما هذه الصورة البشعة ستجعل الطلبة ينفرون من الجامعة ولا يتسجلون بها ….وهذا مايريدون خصوصا وان وزير التعليم سبق ان نبه الطلبة إلى أن الجامعة للعلم فقط أما الوظيف فهو مقتصر على تخصص علوم التربية ….فعوض ان يذهبوا الى حال سبيلهم واصلوا الدراسة !!!
دبا منين غدي يمشي لعند الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، كاع داكشي لنقز العتروس فقرون جبال غدي يخلص فدار الدباغة،
اين اسمه و صورته كي يكون عبرة لغيره
الى المعلق 5
اذا كنت بالفعل درست في هذه الجامعة او المدرسة يعني كنت طالبا و ليس تلميذا فرحمة الله على اللغة العربية . لا اقصد تصريحاتك فهي مفهومة جيدا و لكن لبعض تلك الاغلاط التي لا يكتبها حتى التلميذ في الابتدائي و لهذا أراك لا فرق بينك و بين االطالب الذي ذكرته .و عفوا على هذه الملاحظة لان مستواي الدراسي الاعدادي فقط.
ادكر في التسعينيات كنت طالب بكليى العلوم بالقنيطرة و كان استاد عند امتحان الشفوي لا يسال عن البنات في المادة بل يسالهنعن احوالهم الشخصية و مدى تفاعل هاته الطالبات مع اسئلته تكون لها نقطة جيدة….و كان معروفا علاقاته مع بنات اغلب السنة غائبات عن الدروس و تجدهن من الناجحات ….
C’est très graphe ,,et comme l’histoire de commissaire de police : Haj Tabet::des années 80 condamné peine de mort par???????
آلتعليق رقم 5. درست في هذا المعهد ولا تستطيع كتابة تعليقا جيدا
Pas de confiance et bonne année 2022
يجب اعادة النظر على مستوى الإمتحانات الشفهبة التي تضمن خلوة بين الأستاد و الطالبة و التي يقع فيها ما يقع. فهى تبقى غير عادلة على العموم حيت يقوم بعض الأساتدة بفرض عقدهم بشكل إنتقامي تجاه الطلبة الدكور و محابات الجنس اللطيف و التمييز المفرض
أسلوب المحادثات المسربة تنم عن شخص ذو نزوات بهيمية فيه تهديد واستعباد للضحية كأن الطالبات جاريات عنده واحتقار للوزارة والوزير يحب على الضحية التنصيب كطرف مطالب بالحق وعدم السكوت خصوصا انه دمر مستقبلها بتحريك الدعوى القضائية لينال جزائه كما أن الوزارة التي احتقرها وتحداها يمكن ايضا انتتابعه قضائيا
منعاتبوش غير على الاستاذ بوحدوا ونساو الطرف الاخر لي كيحرك الغريزة فالاساتذة ولا الطلاب باللباس المحتشم خاص حتى الطالبات احشمو شويا ويلبسوا لباس محترم ولما لا يكون لباس موحد فحال الوزراة طوال هاذا هو الحل باش ماتكونش الفتة فالجامعات
Ce fléau existe depuis belle lurette .j étais à la fac dans les années 80 , cela existait déjà .
Alhamdolah aujourd’hui ça va être sanctionné.