حذر فريق من الباحثين من أن الأرض تواجه “المستوى الأحمر” بالفعل، وذلك في ورقة بحثية صدرت قبيل مؤتمر المناخ (كوب 27) الذي تستضيفه مدينة شرم الشيخ في مصر خلال الفترة الممتدة بين 6 نونبر و18 نونبر المقبل.
وكتبت مجموعة من العلماء، بقيادة ويليام ريبل وكريستوفر وولف، من جامعة ولاية أوريجون: “ليس هناك شك في أن الإنسانية تواجه حالة طوارئ مناخية… حجم المعاناة الإنسانية الهائلة يتزايد على نحو سريع بالفعل في ظل تصاعد عدد الكوارث المرتبطة بالمناخ”.
وحذر ريبل وآلاف العلماء الآخرين، مرارا وتكرارا على مدار السنوات الأخيرة، من مثل هذه “الطوارئ المناخية” التي تلوح في الأفق. ودعا إلى اتخاذ خطوات لمواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري.
ووصل 16 متغيرا، من أصل 35 يتعقبها الفريق العلمي، ويقيسها لتقييم المناخ، إلى مستويات خطيرة حاليا، وفقا للورقة البحثية التي نُشرت في مجلة “بايو ساينس”.
وتشمل هذه المتغيرات عدد رؤوس الثروة الحيوانية على الأرض، واستهلاك الغاز والنفط والفحم، وكذلك معدل ذوبان الأنهار الجليدية والغطاء الجليدي في جزيرة جرينلاند. كما أن عدد سكان العالم الآن أكبر من أي وقت مضى.
وقد يساعد عدد قليل من العوامل، التي لاحظ الفريق أنها بلغت مستويات خطيرة، في إبطاء الاحترار العالمي؛ مثل زيادة استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
وفي جزء آخر من التقرير، يحذر معدوه من عواقب أزمة تغير المناخ؛ مثل زيادة موجات الحر والفيضانات وحرائق الغابات.
وكتب الباحثون في التقرير: “كما كشفت الزيادة الكبيرة في الكوارث السنوية المرتبطة المناخ، نحن الآن في أزمة مناخية كبيرة وكارثة عالمية، وهناك ما هو أسوأ كثيرا إذا واصلنا التصرف كالمعتاد”.
وطالب العلماء باتخاذ إجراءات عاجلة لإبطاء تغير المناخ أو تخفيف آثاره؛ بما في ذلك الحفاظ على الطبيعة بطريقة أفضل، والقضاء شبه الكامل على الانبعاثات الصادرة عن الوقود الأحفوري.
الحمد لله لدينا محيطين كبيرين حتى وان اضطررنا لتحلية الماء
يجب بناء السدود والسدود والسدود
الامي وعامة الناس يعرفون هذا وليس العلماء والخبراء وحدهم ، المطلوب من العلماء والخبراء إيجاد حل إن استطاعوا طبعا …
يا سبحان الله داخلين حتی فملكوت الرحمان هذا راه الشرك بالله
إن شاء الله تعالى ستزداد الأمور سوءا، الحرارة ستصبح طيلة العام
16 متغير من أصل 36 يتبعها العلماء هاديك غير أرقام علامات الساعة نفسكم خنقات الأرض براءحة ضلم وظغيان َاشعال حروب
على مغلوب.
الشعب المغربي يعيش أزمة اكثر منها وساكت تدورختى هي وتسكتنا ولا توقف ولا تزنزل ما بقى ما يعحب
أشرب نقيع سم عاقل واسكب دواء جاهل..ما قاله العلماء الا بعلم.اعذر من أنذر…
الله سبحانه و تعالى على كل شيئ قدير لل يهمنا تصريحات و معطيات هؤلاء العلماء. رحمة الله وسعت كل شيئ. اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
على العلماء ايقاف الحرب بين روسيا واوكرانيا اما الحرارة والامطار والفيضانات كلها امور الله عز وجل يصرف بها كيف يشاء كن فيكون
من نهار اعتارفتوا بالمثليين في أوروبا و الجمعيات تنادي بالمساواة في الإرث و محاربة الدين و نحن نعيش الأوبئة و الجفاف
الخطورة فعلا تتزايد باستمرار بسبب شجع الرأسمالية الغربية المتوحشة والتي لا تعير الطىبيعة أي ٱعتبار إلا بوقوع الكارثة، وآنئذ لن ينفع ندم
والحقيقة ان الأرض تعيش ازمة فساد وطغيان وجبروت واستبداد وقتل وتقتيل وعنف وارهاب وانانية ونرجسية وسطو وانحراف واللامبالاة وانحطاط القيم وحقد وكراهية ونبذ اما عن الحرارة فحرارة جهنم اكبر بنار الدنيا بسبعين مرة والدعوة ان نستقيم لتستقيم الدنيا في اعيننا ومسامعنا ومعيشتنا ووجداننا.ويبقى رأي الخبراء محترم فيزيائيا
“القضاء على الوقود الاحفوري في اسرع وقت” كلمة او بالاحرى ترياق هدا الاحتباس الحراري للخروج من هاته المعضلة كلمة للمرة الالف اسمعها في شتى وساءل الاعلام، من علماء وخبراء واساتدة ،ونلمسها حاليا من خلال الطقس الحار في شهر اكتوبر طقس لم نعيشه من قبل . كيف لهدا الوقود ان يقيد حياة نوعنا البشري باكمله على وجه البسيطة اهو سلطان الى هاته الدرجة ، هل نستمر في استعماله والاعتماد عليه الى ان يردبنا قتلى او على الاقل معاقين. فالنجعل جميعا هدا الوقود بعبع القرن بدءا بالاجيال الصاعدة التي يجب ان تنظر الى هدا المحروق بالطاقة المدمرة ليس فقط لجيلنا بل حتى للاجيال القادمة. كفا
أحترم بشدة أبحاث العلماء ونصائحهم، لكن حسب رأيي أن كل كارثة أو شئ من هذا القبيل سببها وااااااااحد الإنسان الذي انعم الله عليه بكل النعم وهو من يبدا نعم الله الى نقم ، الطغات وأصحاب القرارات الكونية لاسامحهم الله انانيتهم وعنادهم وطغيانهم وظلمهم جعلت من كوكب الأرض الذي كان جنة جعلوه جحيم،
أهل العلم كلمتهم تحترم لكن كلمة الله هي العليا. ما يجب على المسلمين هو الرجوع إلى الدين و الإقلاع عن فعل المنكرات والمحرمات . فكم أمة خسف الله بها الأرض وكم أمة جاءها أمر الله ليلاً أو نهارا فجعلها حصيدا كان لم تغن بالأمس. والقرآن مليء بهذه الأحداث. ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
الحل موجود .. راه اكتشفنا واحد الكوكب يشبه الأرض في واحد المجرة ماشي بعيدة بزاف .. غير ألف سنة ضوئية .. اللي تزاد من دابا لفوق يشد الصاروخ باش يوصل بكري.. .. واش شي حزب أو شي حكومة أو شي شركة عالمية كتخمم في ما يقع للكرة الأرضية .. ؟ أفلس جيل عاش على الكرة الأرضية هو جيل ما بعد الحرب العالمية الثانية نوض الشياط في سماء الكرة الأرضية و لو أن ما بعده الطوفان..
الكل يعاني حتى الأرض أصبحت تعاني بسبب جشع العالم للأسف بدأنا بحصاد أفعالنا
يجب الضغط على الدول الصناعية الكبرى بأن تحترم القرارات العالمية التي تحث على استعمال الحد الادنى من المواد الملوثة لطبقة الاوزون.