توج “عين السلطان” كأفضل منتج للسنة لدى المستهلك المغربي في فئة “المياه المعدنية”؛ وذلك في إطار النسخة الخامسة الوطنية من العلامة الدولية المستقلة “منتج السنة”، التي شهدت نموا منذ 35 سنة في 45 بلدا.
وأورد بلاغ صحافي صادر في الموضوع أن “عين السلطان” انتخب “منتج السنة 2022” في فئة “المياه المعدنية”، وذلك على ضوء دراسة أجريت على 3000 مستهلك، تستند إلى ثلاثة معايير رئيسية، هي الابتكار والجاذبية ونية الشراء.
وأضاف المصدر ذاته أن مياه “عين السلطان” المعدنية متوفرة بالسوق المغربي في عدة أحجام، تتكيف مع حاجيات المستهلك (33 سنتيلترا، 50 سنتيلترا، 1.5 لـ، 2.5 لـ، 5 لـ و75 سنتيلترا زجاجية)، وتتم تعبئتها بشكل سليم مع الحفاظ على أملاحها المعدنية الثمينة من عين “إيموزار كندر” إلى القنينة.
جدير بالذكر أن “عين السلطان” أطلقت في مارس 2007 من طرف شركة “الكرامة” للمياه المعدنية، الخبيرة في تعبئة وتسويق المياه المعدنية، وهي أول فرع للصناعة الغذائية التابعة لمجموعة Ynna Holding “يينا هولدينغ”.
وتتميز “عين السلطان” بتوفرها على أدنى نسبة من الصوديوم، وغناها بالمغنيسيوم والكالسيوم والبيكربونات، وهي عناصر طبيعية مخصصة للحفاظ على الصحة الجسدية والمعنوية؛ كما تعد المنتج المثالي للأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا يحتوي على نسبة قليلة من الملح، والذين يعانون من مشاكل في الأوعية الدموية.
في هذا الصدد قال منير الباري، المدير العام لشركة “الكرامة”: “نتشرف بهذا التميز الذي يؤكد مرة أخرى نهج الكرامة من حيث الابتكار والالتزام من أجل صحة المستهلك المغربي”.
وأضاف الباري أن “هذا التتويج يكرس استمرار التميز الذي حصلت عليه الشركة السنة الماضية من قبل مياه المائدة أمان سوس”، وتنتمي أيضًا إلى منتجات “الكرامة”، التي تم انتخابها أيضًا منتج السنة عامي 2018 و2020.
وتعتبر شركة “الكرامة” للمياه المعدنية أول شركة للصناعة الغذائية عهدت إلى المصمم والمهندس الداخلي المغربي الشهير عالميًا هشام لحلو بتصميم قنينة “عين السلطان” الزجاجية.
وتؤكد “عين السلطان”، بعد هذا التميز، رؤيتها لعالم المياه المعبأة في المغرب، وتضمن قربًا أفضل من زبائنها من خلال خدمة التوصيل المجاني للمنازل، في كل المدن المغربية، عبر الرقم: 0675210 210.
المياه المعدنية المغربية تتعتبر من اغلى على الصعيد العالمي
مع جريمة بيئة في حق هذه المدينة وجب التدخل بأقصى سرعة لرفع الحيف على سكان إيموزار
الماء لا يباع ولا يشترى …………… ولهذا يسلط الله علينا الجفاف من حين لاخر
il fallait faire des teste est analyses pas juste un sondage bidon
اغلی ماء فالعالم هو الماء ديال المغربي ، وباش يسليو معاك كيبداو ينفخو : ماء معدني طبيعي فيه معادن وصحي ، المهم بقی ليهم غير الهواء يديروه ف لقراعي ويبيعوه ليكم ، لكم الله يا فقراء بلادي ❤
عين سلطان مشات العين هل فعلا ماء معدني لقد جفت الفرشات النارية
السؤال المطروح والعريض ، واش سكان إموزار كندر كيستافدو من عائدات هذا المعمل لي كيسرق ليهم الماء ديالهم ؟ كنعرف وحد المنطقة في الشمال منبع ماء أرادوا نقل مياهه فاعترض السكان على ذلك..
خص الشركة تقتسم العائدات لصالح المدينة
الذي أريد أن أفهمه هو كيف نحن في جفاف كبير منذ ازيد من عامين و مازالت هذه الشركات تقدم كميات كببرة من المياه المعدنية
عجبا فعين ايموزار كندر جافة ومعمل عين السلطان مداوم على الانتاج. نهب الفرشة الماءية بشكل واضح
أولا المشروع مر برغم أنف سكان إيموزار كندر و ثانيا أثر بشكل كبير جدا على الفرشة المائية
احسن ماء معدني بالمغرب و يستاهل الفوز و كل سنة المزيد من الازدهار و التوفق
الماء المعدني يضاف اليه الأملاح المعدنية …. التي ثمنها في ازدياد ….
الإشكالية تكمن في صيانة المنشآت في غياب المراقبة الصحية ….بحيث يتوجب على الشركة ان تغير الڤيلتر كل ستة أشهر و دلك لا يتم …..في وقته