تفاعلت ولاية أمن سطات، بسرعة وجدية كبيرتين، مع مقاطع فيديو تداولها مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة، الخميس، يظهر فيها أشخاص يتبادلون العنف باستعمال أسلحة بيضاء، في ظروف من شأنها تعريض أمن المواطنين وسلامتهم الجسدية للخطر.
وأفادت مصادر أمنية هسبريس بأن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بسطات فتحت بحثا قضائيا على ضوء هذه التسجيلات، أسفرت نتائجه عن تحديد هوية شخصين يشتبه في تورطهما في هذه القضية وتوقيفهما؛ فيما أظهرت الأبحاث والتحريات الميدانية أن الأمر يتعلق بتبادل الضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض، على خلفية نزاع بسبب سوء الجوار بحي شعبي بمدينة سطات.
وأمرت النيابة العامة المختصة بسطات بإيداع المشتبه فيهما تحت تدابير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث التمهيدي الذي تباشره عناصر الضابطة القضائية، قصد الكشف عن ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية؛ فيما لا تزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
سيتفاقم الوضع ويشتد خطورة مادامت المحاكم هي التي تفصل بين المجرمين … لم نعد نثق في نزاهتها …
يجب أن تكون الأحكام بيد إدارة الأمن والدرك … هم الذين يعانون مع المجرمين وسيحكمون عليهم أحكام قاسية …
اتركوا النفقة والطلاق والكراء للمحاكم …
كم أتمنى أن نقضي على الجريمة بكل انواعها كما قضينا على الإرهاب رغم كون هذا الأخير يتطلب مجهودات جد جبارة و إمكانيات تقنية و علمية و بشرية و استخباراتية أكبر مما يتطلبه القضاء على الجريمة التي لا تقل حدة عن الإرهاب بحيث انها هي كذلك تبث الخوف و الهلع و عدم طمأنينة و سلامة الأشخاص و الممتلكات و بهذا يكون للجريمة وقع ارهابي كذلك، و من أجل القضاء عليها في نضري يجب تقسيم المدن إلى ثلاتة مناطق أمنية بحيث تسند المسؤولية الأمنية الأولى لرجال الأمن الوطني و الثانية للدرك الملكي و الثالتة للقوات المساعدة بعدما يصرح لها بتحرير المحاضرة و الإعتقال، و بهذا سوف تكون هناك منافسة أمنية بين هذه القوى الثلات داخل كل المدن المغربية و في آخر السنة كل فءة تقدم لوزارة الداخلية جرد لكل تدخلاتها و ابحاتها و اعتقالاتها و عدد المخالفات التي أنجزها.
سياسة ضرب الشعب بالشعب. ينتظرون حتى تظهر تلك الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي ثم يتحركون وقد وقع ما وقع ومات من مات وجرح من جرح . فلماذا لا تكون الأمور استباقية كما هو الحال عليه في أمور الارهاب.
شهرين أو 4 أو 6 أو ست سنوات سجن ويخرج من السجن أشد عنفا وإجراما. السجن مدرسة أو جامعة يتخرج منه أخطر بشر بسبب عدم إحترام إنسانيتهم وتعذيبهم النفسي والجسدي. طوروا السجون لتراعي وتحترم كرامة البشر أو اتركوهم تلاميذ إجرام وتعم السيبة خير من إدخالهم لجامعة الاجرام وتعم الفوضى والسيبة. تقلدون الدول الكبرى وانتم موريطانيا خير منكم والله.
اما صانعوا هده الأسلحة البيضاء من سيوف وسكاكين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون هؤلاء يجب معاقبتهم
Dans les années 70 -80,quand la prison était sordide(le ciment,les poux,ľetoitesse)il n y avait pas beaucoup de crimes odieux
يجب على كل حامل السلاح الأبيض ان يسجن بخمس سنوات على الاقل أما إذا ضرب به من عشر سنوات ما فوق ليكونوا عبرة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
يجب التكتيف من الدوربات خصوصا بالليل في الأحياء، والقيام بحملات استباقية واعتقال المتعاطين للمخدرات ومستعملي الكلاب الشرسة نضرا لما يحدثونه من ضوضاء وازعاج بالليل، كما انهم يهددون مستقبل أطفالنا بسلوكاتهم الاجرامية.
شكرا مسبقا.