طالبت رئيسة الجناح النسائي للحزب الحاكم في تنزانيا بـ”إخصاء المثليين”، اليوم الأحد، خلال الاحتفالات بمناسبة مرور عامين على تولي سامية صولحو حسن منصبها، كأول رئيسة للبلاد.
وقالت ماري تشاتاندا، رئيسة الجناح النسائي في حزب “تشاما تشا مابيندوزي” (الثورة) “نطالب الحكومة أن تفرض عقوبات صارمة على الجرائم المتعلقة بالأنشطة المثلية. يجب إخصاء هؤلاء الأشخاص إذا تبينت إدانتهم”.
ولم تعلق سامية حسن على دعوة تشاتاندا، لكن العلاقات الجنسية المثلية محظورة في تنزانيا، ومن تثبت إدانته يواجه عقوبات بالسجن لفترات طويلة.
مع تنزانيا ظالمة او مظلومة ……عاشت تنزانيا
هذا هو الصواب قبل أن يحل بالإنسان العقاب الإلاهي والخراب بسبب الأصوات المأمورة لدعم المثلية التي تحاربها كل الشرائع السماوية لأنها مقززة وضد الطبيعة
اجل المثليين وكذلك الإغتصاب وخاصة مغتصبي الاطفال من الجنسين نتمنى هذا بالمغرب كذلك
خاصنا في المغرب شي جناح نسائي بحال هادو كيخافو على المجتمع.
ودلك اضعف الإيمان ،على الأمة الإسلامية أن تتخد نفس النهج قبل أن يحل بنا غضب الله.
بصراحه المثليه غير مقبوله حتى عند الحيوانات
ايوا إخصاء المثليين او حشاكم او مثليات اش غنديرو معاهم خاص يكون عقاب زجري مزدوج او جمع هؤلاء الفساق او شخنهن في باخرة الى الغرب الذي يعترف بهم او لي كيضغط علينا باش نعطيوهم حقوق
التعليقات تعبر عن مدى داعشية المجتمع المغربي وعدم جاهزيته لتقبل الرأي الاخر والمختلف. لدلك سيظل المفرب مجتمعا متخلفا حتى يتعلم احترام اختيارات الاخر
لا زلت اتذكر ان نائية برلمانية مغربية كانت قد طالبت بتطبيق نفس العقوبة اي اخصاء طبي لمرتكبي جرائم الاغتصاب. و ذلك في سابقة هي الاولى من نوعها ..الا انه -مع الاسف- لم يهتم احد بهذا الاقتراح المهم و العملي حتى من طرف زملاء النائبة مما يدل على ان المغرب لا يزال غير مهيئ للمواجهة الصارمة لجرائم الاغتصاب و لا سيما الاطفال..الاان تطبيق هذه العقوبة و تعميمها سوف يدفع المغرب الى تبنيها. وهي في نظري اهم من الاعدام او السجن المؤبد..انها عقوبة رادعة غير مكلفة و اهم من كل ذاك عادلة..
الله يرضي عن هذه القيادية ويحميها.
الان فهمت مقولة: “لا يزدون بها بل يفعلونها” واهم من قنعوه انهم لا يفعلوا شىء فقط ….. ايوجد جرم اكثر من هذا اغتصابات! إنهم اذكى سيقع مستقبلا مثل الدئب الذي أراد ضرب عصفرين في مكان واحد…
عقل من اقنعوه بفكرهم: يفضل احد من عائلته مثلهم على سارق..!
من لم يقتنع او يوجد له فكر: يفضل ان يسرق سارق محفضته على ان يغتصبوا احدا من أقربائه.
شخصيا عادت ترهبني كل ما سمعتها.
اخشى ان يأتي يوم والكل يصمت وتبدأ الأرض تتزل اكثر من مرة في اليوم ثم نبعت على نياتنا.
120 دول تجرم المثلية و الشذوذ اكثر من 4 مليار من البشر يجرمون الشذوذ و المثلية الصين روسيا دول امريكا اللاتينية دول اسيوية و افريقية وووو و سي امازيغي يتهمهم بالتخلف واش الفارة قالت لك قول هذا
عين العقل. ..ما شاء الله يجب تفعيل هذه العقوبة بالمغرب وخصوصا هؤلاء الفرنسيين الذين يستغلون عوز المراهقين…
عاشت دولة تنزانيا الشقيقة المحترمة والشريفة
وقطع ليا الزمر من الجدر أشمن إخصاء ينفع مع هدو . قطع اللفعة من الجدر وهني البشرية من سمها
قرار صائب جدا، و كدلك نحن ضد جرائم الاغتصاب.
ولا نريدالمتهمين بالاغتصاب ضمن المنتخب الوطني.