بعد الزّيارة الأخيرة لوزيرة الاقتصاد الإسرائيلية، أورنا باربيفاي، إلى المغرب، التي انبثق عنها توقيع عدد من الاتفاقيات، يستعد وفد من رجال الأعمال المغاربة لزيارة تل أبيب، من أجل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
ووفق مصادر مطلعة من المرتقب أن يزور وفد من الاتحاد العام لمقاولات المغرب، يضمّ رجال أعمال ومستثمرين، إسرائيل على متن رحلة للخطوط الملكية المغربية التي ستفتتح رحلات مباشرة بين الدار البيضاء وتل أبيب في 13 مارس.
وتمثّل الزيارة التي تستغرق ثلاثة أيام “جزءا من سلسلة زيارات بين الطرفين لتوقيع اتفاقيات وتعزيز التعاون الاقتصادي الثنائي”، لاسيما بعد الزّيارة الأخيرة لوزيرة الاقتصاد الإسرائيلية أورنا باربيفاي إلى المغرب.
وسيرأس الوفد المغربي شكيب لعلج، رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، حسب ما نقلته صحف إسرائيلية.
وكشف المصدر ذاته أن “هدف البعثة هو استكشاف عدة وسائل لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية، وخلق تآزر قوي بين مجتمعات الأعمال المغربية والإسرائيلية”، كما قال إن هذه الزيارة “تهدف إلى بناء شراكات تجارية مربحة للجانبين مع نظرائنا الإسرائيليين، من شأنها أن تحقق النمو لشركاتنا الوطنية”، مضيفا أنه يرى عددًا لا يحصى من الفرص المتاحة لمختلف القطاعات والأسواق الجديدة.
وكان مقررا أن ينعقد اللقاء في دجنبر الماضي، لكن بسبب الوضعية الوبائية في البلاد تأجلت الزيارة. ومن المتوقع أن يستكشف الوفد المغربي فرص الاستثمار في إسرائيل.
وقالت الخطوط الجوية الملكية المغربية إنها ستسيّر أربع رحلات أسبوعيا بين الدار البيضاء وتل أبيب، ثم توسعها إلى خمس.
ويعد إطلاق الرحلات الجوية المباشرة بين المغرب وإسرائيل مؤخرًا جزءًا من الاتفاقية التي تديرها الولايات المتحدة، والموقعة بين إسرائيل والمغرب في دجنبر 2020، بعد وقت قصير من قرار البلدين إعادة العلاقات الدبلوماسية.
وعرفت المبادلات التجارية بين المغرب وإسرائيل ارتفاعا ملموسا يقدر بـ50 بالمائة، وفقا لمكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي، مشددا على أن التبادل التجاري مع المغرب انتقل من 14.9 مليون دولار إلى 20.8 مليون دولار.
تجدر الإشارة إلى أن الرباط وتل أبيب وقعا على أزيد من 20 اتفاقية تغطي مجالات مختلفة، وتروم فتح وتفعيل تمثيليات دبلوماسية، وإحداث منصة للحوار والتعاون تضم خمس مجموعات عمل قطاعية، وفتح قنوات التواصل بين مجتمعات الأعمال؛ علاوة على إطلاق نحو 20 رحلة جوية تديرها شركتا طيران إسرائيليتان.
لا توجد دولة في العالم تستفيد من إسرائيل اقتصاديا إلا إسرائيل نفسها… القنافيذ تأكل كل شيء وتعطيك الأشواك تواصلوا مع الصين واليابان والدول الأسيوية المتطورة إذا أردتم التقدم الاقتصادي
وعلاش هاد المستثمرين ميستثمروش فبلادهم المغرب ولا زعما الشعب المغرب ميستهلش اوا الله ميوفقهم فهاد الاستثمارات يارب بالخسارة انشاء الله
العلاقات مع ابناء العم احسن من اخوة خرافية ،و*جورة* كاذبة ،السلام مع الاخرين هناك احسن وأجود من النابحين هنا في شرقنا، وعلاقاتنا سيادية واحرار في أنفسنا في ربط علاقات مع خلق الله أنى وجد ومن لم يعجبه الامر ليشرب من البحر
لمادا لا نخاف استمارات اقتصاديا مع الدول الاقوى اقتصاديا وهي: امريكا و الصين و ألمانيا و اليابان و كوريا الجنوبية و بريطانيا… لمادا إسرائيل ليست بالقوة الاقتصادية ؟؟ اتمنى ان تكون علاقات اقتصاديه و عسكرية مع ألمانيا في القريب العاجل للنستفيد منهم كيف تطورا في ظرف 30 سنة من الحرب العالمية الثانية و حرب الباردة ألمانيا كانت تنقسم إلى قسمين إلى اقوى 3 قوة اقتصادية في العالم.
الاستتمار في خلق معامل للانتاج بالمغرب يعني قطاعات صناعية يعني نقل التكنولوجيا وخلق شركات صناعية joint Venture برأسمال مشترك في قطاع الصناعة الكهرومنزلية الصناعة الكهربائية الإلكترونيك العتاد الفلاحي والميكانيك الصناعة الصيدلانية الصناعة الكيماوية اما السياحة والفلاحة فهناك تشبع
التطبيع الاقتصادي خطر وجودي حقيقي!مخطط المغرب الأخضر خرب الفلاحة و حطم الصحة العامة والقدرة الشرائية!هل تدخل عائدات الفلاحة التصديرية للبنوك المحلية والاقتصاد الوطني؟بأي نوع من المشاريع سيأتي هؤلاء من التطبيع؟الاقتصاد المصري مدمر!الاقتصاد الأردني محطم!لماذا سنكون الاستثناء؟سيأتون بالمشاريع الفلاحية التي ستقضي على ما تبقى من الفرشة المائية!التطبيع الاقتصادي خطر حقيقي على الاقتصاد و على الصحة العامة!التطبيع خيانة عظمى!
كم انا فرحت بهذه الشركة الاءقتصاضية بين المغرب ودولة اسراءيل في صالح الدولتين وشعوبها.
هكذا تكون الصداقة بين الدول رابح رابح ،
عاش الملك والشعب المغربي والدولة الاسرائيلية والشعب الاسرائيلي ويهود المغاربية الله يحفض الجميع
واتمنا ان يقيم حاءط من حديد بيننا وبين دولة الكبرانات الحماق
والله لن تفلحوا وستضيع كل أموالكم مادمتم تتعاونون مع كيان مغتصب لفلسطين….وستحشرون معهم يوم القيامة
مرحبا بالاستثمارات من جميع الدول الصديقة للمغرب، فمن خلالها تزداد فرص الشغل أكثر و أكثر و تعود لنا بالفضل، مرحبا بالسياحة، فبها ينتعش الإقتصاد و الحرفيين و التجار و أصحاب المشاريع، مرحبا بكل مداخيل الربح للشعب و الشباب المقاول.. لكن ماذا فعلتم للتصدي للإجرام و الكريساج و قطاع الطرق و المقربين و الداعشيين بيننا و المنحرفين، و القاصرين الذين يجوبون الشوارع على شكل عصابات ليل نهار يلعبون المواطنين و المواطنات، تعملون جاهدا لجلب الاستثمارات الخارجية و الشراكات و تسوقون الصورة السياحية المثالية للمغرب، ماذا فعلتم لإصلاح العقليات ؟ و توفير الأمن و تنزيل أقصى العقوبات على الوحوش الآدمية التي بسببها و بسبب السيبة سيهرب الإستثمار و السياحة و ستبقوا تتفرجون في بعضكم البعض في مراكز القرار تفكرون في الحلول للأزمات، الحل أمامكم اليوم و الآن، إعادة التفكير في الأحكام و القوانين الرحيمة الطيبة على المجرمين المغتصبين المتحرشين المتسكعين المقرقبين
العلاقات المغربية الإسرائيلية ذات أبعاد سياسية دبلوماسية ومنافع اقتصادية ترتجى في ما سيأتي من السنوات أما الأن فالتجارة البينية هي رمزية تظهر عودة العلاقات بين البلدين لاأكثر وإلا فإن 20مليون دولار ليست سوى رقم ميزانية سنوية لمدينة من صغرى مدن المغرب .
اللهم بارك في هذه الشراكة مع الشعب الإسرائيلي الشقيق نتمنى التوفيق للبلدين لما فيه خير الشعبين الشقيقين بالتوفيق والازدهار إنشاء الله.
إلى العليق رقم “3” الشعب المغربي الأمازيغ ليسوا أبناء عم اليهود أو لهم علاقة مع الصهاينة، إذا تقصد العرب أبناء عمومة اليهود وتفتخرون بذلك فنحن الأمازيغ لا علاقة لنا بالصهاينة لا من بعيد ولا من قريب لا رحِماً ولا ثقافة ودينيا، هل تظنون أن الشعب المغربي راض على هذه السياسة الإنبطاحية والهرولة نحو إسرائيل ظنا بذلك أن هذه العلاقة الغير الشرعية سوف تجعلهم أقوياء بل بالعكس من ذلك سوف يضعف المغرب بشكل كبير والأيام بيننا…
Merci beaucoup
Il faut y aller avec Israël
Israël ne crée jamais de pb au Maroc. Il ne l’´a jamais fait
Nous avons beaucoup à gagner avec Israël en plus nos familles juifs vivent en Israël
Je suis très content que les marocains ont compris que ce n’est pas Israël qu’est l’ennemi du Maroc
C’est l’Algerie
Le peuple algérien nous déteste
Oubliez l’unité Maghrébine oubliez ce voisin
Cette semaine à Genève il y avait une conférence sur l’agression de la Russie sur l’Ukraine et bien ces malades algériens degueule leur discours contre l’intégrité territoriale marocaine
Lanato allah alla Algérie
Vive Israël vive le Maroc
تحية للعلاقة المغربية الإسرائيلية الواعدة في اطار رابح / رابح أملنا أن تتعزز على جميع المستويات.
عاش المغرب ولاعاش من خانه
لا يهم المواقف و لكن الاستثمار في بلد آخر احسن من الاستثمار في المغرب لأن الأول يجلب العملة و الآخر استهلاك داخلي
بالتوفيق والنفع تباذل الخبرة شيء جميل جدا كمآ في سائر الذول المتقدمة لا فرق بين عربي وعجمي الا بالثقوى ان أكرمكم الله اثقاكم. اثركوا جانبا القول بأن هذا يهوديا وهادىنصرانيا .مصلحة البلاد والعباد من الأولويات في زمزنا هادى.والاستفاذة للجميع.لمادى نهاجر الة أوروبا وأمريكا من اجل الاستفادة منها كالعمل والتعلم ثم نرجع بالفاءذة والكفاءات لصالح البلاذ. وبالله التوفيق والنجاح.
À Mr Omare et Mr Radwane
Est ce que vous avez compris comment ça marchent les relations économiques et les échanges entre pays
On appelle un échange gagnant gagnant
Je te montre mon savoir faire et tu me montre savoir savoir faire
Je te vend des articles que tu ne fabriquent pas et
idem pour toi
Il va y avoir des usines Israëlien américains en plus
Ça créent des emplois
Tu es content d’avoir des usines automobile et Aéronautique au Maroc ?
Pour quoi tu ne demandes pas à la France de créer ses usines chez eux
Et bien c’est pareil
Le Maroc est aller montré son savoir faire dans pays étrangers donc on souhaite recevoir ce que nous ne savons pas faire
Je ne sais pas comment vous avez pensé à dire des conneries pareil
Vous êtes des ideos
من يتحكم اقتصاديا في العالم و خصوصا في قطاع الابناك فجميع الدول المتقدمة تتقرب من اليهود و تستفيد منهم ما عدا المغرب هو الدي ليس له الحق في التعامل معهم و غير ذلك فامريكا هي إسرائيل و العكس صحيح
N° 12
إنهم مستوطنون من أوروبة الشرقية
لا علاقة لهم مع العرب
إسمحلي إنهم خليط من الإتحاد السوفياتي قديما
روس بولنديون و ….. و .
ليسوا أبناء عمومة العرب .
لا تجلبوا لنا سموم من هناك التي تقظي على الفلاحة……نريد الحفاظ على البدور الاصليه…..
Les investisseurs marocains doivent payer les impots au maroc et justifier d ou vient les fortunes colossaux RAMASSEES sur le dos et la MISERE DES MAROCAINS
الرضاوات والنجوحات بالنجاح إنشاء الله للعلاقات المغربية الإسرائيلية الغزالة .
المستثمرين اليهود المغاربة زارو المغرب والمسثمرون المغاربة اليهود زارو اليهود …. هههه
التعامل مع اسرائيل ليس وليد اليوم. فقط هناك ترسيم هذا التعامل. لا يجب أن نتعامل دائما بالعاطفة. يجب أن نكون واقعيين. هناك شيئ لا يمكن نسيانه، ألا و هو قضية المغرب الأولى: الصحراء المغربية. فالصحراء المغربية تدخل في المعادلة. في هذه الظروف، المغرب محتاج لأن يتعامل مع من لدينا معه مصلحة وطنية: هناك جفاف، هناك بطالة،…. . يجب ألا ننسى أن المغرب كان دائما يعمل في إطار مدرسة الدبلوماسية في كل شيئ. في المقابل، المغرب و شعب المغرب كلهم مع الفلسطينيين و دولة فلسطين. لا ننسى أيضا أن بعض الإخوة الفلسطينيين، سامحهم الله، انتقدوا كثيرا المغرب بعد التطبيع مع إسرائيل حيث ذهبت تصريحاتهم إلى حد المساس بقضية وحدتنا الترابية. و أخيرا، نحن مع المغرب و ضد التصعيد في أرض فلسطين، و هذا ما يصطلح عليه بالسياسة.
إلى المعلقين الحاقدين على إسرائيل:
لا تكيلون بمكيالين، كونوا متساوين في توزيع حقدكم على الجميع.
أين أنتم من التطبيع مع أمريكا وروسيا وفرنسا وإسبانيا… دول اجرمت وقتلت وهجرت الملايين من العرب والمسلمين في الشيشان وأفغانستان وسوريا والعراق وأفريقيا واسيا…
لو فتحت الدول السالفة الذكر التي اجرمت في حق شعوب عربية و إسلامية أبوابها لهاجرتم بالجملة اليها.
لماذا الكيل بمكيالين
هؤلاء المستثمرون هم أصلا من أصل يهودي والآن يستثمرون أموالهم في فلسطين لأن معتقدهم الديني بقول أنها أرضهم..وهذا دليل على أن اليهودي يبقى ولائه لدينه ولدلته المنشودة مهما قلتم أنهم من أصل مغربي ويحبون المغرب فهم قوم لا ثقة فيهم
اتمنى ان تتمر هادي الإتفاقيات والتعاون بين البلدين لما فيه خير لبلدنا وخصوصا ان دولة اسرائيل رائدة في المجال التكنولوجي والفلاحي
هناك من ولد بعينين لكنه اختار لنفسه ان يكون اعورا، وله ذلك لنفسه لكن قيادة البلاد لا تسير في طريق العميان
ماذا ستستثمرون في لسراءيل . زراعة الطماطم. ربما الكيف
اليهود لن يتبدلو الى ان يرث الله الارض. شعب متكبر متعجرف لا يعرف الا نفسه.
أين هم أصحاب الفتح الإسلامي لشمال أفريقيا ،؟؟
العلاقات بين المغرب وإسرائيل هي علاقة الشعوب وليست علاقة الحكام وهذا يعرفه الضالعون في علم الاجتماع والسياسة وليس المتاسلمين ورثت مخلفات الناصرية التي زرعت لاغراض سياسية خبيثة كان هدفها كراسي الزعامة لا أقل ولا أكثر كمن لايقرأ من القرآن الا ويل للمصلين ويتبع ما يقال لهم بدون تحليل اقول لهم لا تنسوا ان عبد الناصر قبل حرب إسرائيل كعدو كان ما تزال جيوشه تغزو اليمن وتقتل اليمنيين وباسم العروبة والاسلام حارب اسرائيل واعدم السيد قطب وثلة من الاخوان في بلاده وجاء بالاسد وساهم في إعدام ملك العراق وجاء القاسم العسكري وساهم في انقلاب الجزائر وعوض بنبأ المدني وجاء بالعقيد بومدين فالمنهضين لإسرائيل باسم الإسلام يجب أن يتساءلوا عمن يستغل حرب اوكرانيا واوصلوا البترول إلى 140دولار من سيؤدي هاته الفاتورة أليست الشعوب المسلمة الفقيرة ومنها المغرب والفلسطينيين فلا تقة لا في العرب ولا في الغرب الذي يحاصر روسيا يغض الطرف عن غاز الروس حفاظا على مصالحهم افهموا يا شعوب العرب اللعبة الدولية
بإسم الله مرساها ومجراها. نعم لتنويع علاقاتنا السياسية والإقتصادية مع عدد كبير من دول المعمور. سياسة المملكة حكيمة ومتوازنة تكسبنا حصانة دائمة وتمنحنا وزنا دبلوماسيا رائعآ. شكرآ للجميع.
من نهار وقعتوا اتفاقية السلام مع العدو الصهيوني قاتل أطفال فلسطين والمغرب راجع إلى الوراء الجفاف وقلة التساقطات هروب النحل ارتفاع الأسعار ، لن ترضى عن اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم ، اللهم أحييني مسلما وأمتني مسلما ولا تحشرني مع ملة الكفر.
الذي خلق اليهود هو الذي حدرنا منهم ومصلحتنا في ديننا وشعار المملكة يبدأ بكلمة الله جل جلاله يعني الدين أولا وليس مصلحة البلاد المزعومة التي تختبؤون وراءها المغرب يعرف الأمن والاستقرار قبل أن تكون إسرائيل الإرهابية…
قال تعالى: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} [المائدة:64] وقال عز من قائل: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا} [المائدة من الآية:82] وما أشبه الليلة بالبارحة!