توفي اليوم الجمعة 19 نونبر الجاري عبد الرحمان أمالو، وزير العدل الأسبق، بعد صراع معالمرض، حسب ما كشفه مصدر مطلع لهسبريس.
وعبد الرحمن أمالو من مواليد 6 أبريل 1938 بمراكش، اشتغل أستاذا جامعيا ومحاميا، وشغل منصب وزير العدل في حكومة الفيلالي الثانية في الفترة من 1995 إلى 1997.
وكان الراحل واحدا من قيادات حزب الاتحاد الدستوري، إلى جانب مؤسسه المعطي بوعبيد.
كما تولى الراحل عبد الرحمان أمالو حقيبة وزارة حقوق الإنسان خلفا لمحمد زيان، بعد استقالته في فبراير 1996.
لمن الملك اليوم ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
للواحد القهار العزيز الجبار…..!!!!!!!!!
و هل من متعظ قبل فوات الأوان؟؟!!!
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض.
يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى آلله بقلب سليم
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنته.تمنيت لو كان احد يذكر عندما كان الفقيد استاذا جامعيا يدرسنا القانون الدستوري بكنيسة حديقة الجامعة العربية بالدار البيضاء سنة 1977 وكنا نسميه سي عبد الرحمان المجدوب وكان ذلك لا يزعجه .رحمه الله تعالى وغفر لنا وله .انا لله وانا اليه راجعون.
ce Monsieur etait mon professeur en 1978 ( DROIT CONSTITUTIONNEL MAROCAIN) a l universite hassan 2 -casablanca sise route d El jadida.
il faisait aussi partie de la commission qui defendait notre sahara a LAHAYE en hollande.
الله ارحمو واغفر له ولدويه الصبر والسلوان .انا لله واليه راجعون.
رحمك الله يا أستاذي واسكنك فسيح جنانه، والهم ذويك وعائلتك الكبرى الصبر والسلوان، وانا جميعا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحمه رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا .
انا لله وانا اليه راجعون .
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته والهم دويه الصبر والسلوان .
اللهم ان كان محسنا فزد في احسانه وان كان غير دالك فتجاوز عنه .
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة
رحم الله استاذنا للقانون الدستوري وأسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا اليه راجعون.
Ce grand Monsieur m’a enseigné le droit constitutionnel et les finances publiques à la faculté de droit de Casablanca entre 1978 et 1982. C’était un professeur compétent,juste, modeste et surtout très ouvert à ses étudiants. Puisse Dieu le tout puissant le tenir en sa sainte miséricorde et le couvrir de tous ses bienfaits.
رحمك الله يا أستاذي العزيز…ورحم الله كل من علمنا ما ينفعنا.
فعلا كان استاذي بكلية الحقوق ايام ميرابو قرب شارع الجيش الملمي ومقر الاتحاد المغربي للشغل.اتذكر وأنه كان رجلا متواضعا انيقا واستاذا متمكنا من مادة القانون الدستوري.
رحم الله فقيدنا والهم ذويه الصبر والسلوان وان لله وانا اليه راجعون.
Mon papy, repose en paix. J’ai eu de la chance de grandir à tes côtés. Tu es un grand monsieur et je ne
.t’oublierai jamais. Je t’aime mon papy. Tu nous manqueras tous les jours que dieu fait.
Ton petit fils qui t’aime.
رحم الله الاستاذ الجامعي الكبير و السياسي المحنك سي عبد الرحمان أمالو تغمده الله برحمته و أسكنه فسيح جناته و يلهم أهله و عائلته الصغيرة و الكبيرة و الشعب المغربي الصبر و السلوان و إن لله وإن إليه راجعون لله ما اعطى ولله ما اخذ
انا لله وانا اليه راجعون، ان لله ما أعطى وله ما أخذ، وكل شي عنده بأجل مسمى، اللهم ارزق دويه الصبر والاحتساب.
اللهم يسر حسابه، و يمن كتابه، وارزقه اللهم الفردوس الأعلى.
فعلا كان استاذا بمعنى الكلمة، بالإضافة إلى روحه المرحة وابتسامته الدائمة.
انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحمه برحمتك الواسعة وارحم جميع الاموات يارب العالمين
ان لله و ان اليه راجعون اللهم اغفر له و ارحمهم
اللهم ارحمه رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
إنا لله و إنا إليه راجعون،قال الله تعالى:(( إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (140)))
الدوام فقط لله تعالى.رحمة الله تعالى على الراحل أستاذنا عبدالرحمن آمالو.كما جاء في جل التعاليق كنا طلبته في مادة القانون الدستوري في بداية السبعينات بكلية الحقوق بالرباط. بالنسبة لي.كان الراحل يتميز بخصال أهمها أسرد بعضها : كان متمكنا من المادة التي يدرسها القانون الدستوري ، فصاحة اللسان وعذوبته في إتقان اللغة الفرنسية،لا أبالغ إن قلت لا مثيل لها وهي لحد كبير تشبه تلك الفرنسية الباذخة للراحل الملك الحسن الثاني ، جميل الطلعة واناقة اللباس دائما يتميز بها…حصة درسه كلها تمر في ظروف جد ممتازة لأنه كان يعرف كيف يجمع بين واجب التدريس وطريقة خلق جو البهجة وهنا نرى تأثير أصله المراكشي فأهل مراكش كما نعرف تبارك الله عليهم كلهم لهم حلاوة اللسان فكان حقا إبن الهجة بهجاويا مراكشيا.لن ننساك يا أستاذنا العزيز عبدالرحمن آمالو وندعو لك بالجنة ولأسرتك الصغيرة بالصبر غلى غيابك عن الدنيا ولكل من عرفك من طلبة وأساتذة ومعارف أقدم العزاء للجميع..الله تعالى، مرة أخرى ، يرحمك برحمته الواسعة في الدار الآخرة آمين يا رب العالمين : عزام ب.
رحم الله استاذنا الفاضل رحمة واسعة واسكنه جنة الفردوس وانا لله وانا اليه راجعون.
يعتبر من الفطاحلة في القانون الدستوري.
تصحيح: في تعليقي السابق كنت أقصد إبن البهجة ..آسف ومعذرة للبهجاويين أبناء مراكش الحمراء…!
رحمه الله و أحسن مثواه و انا لله و انا اليه راجعون
كان استاذي سنة 76 عندما كانت الجامعة تتواجد بكنيسة ساكري كور ( القلب المقدس ) (sacré cœur )
رحم الله جميع اموات المسلمين
سي عبد الرحمان امالو درست عنده بجامعة الحسن الثاني القانون الدستوري انسان طيب و عصامي و مثقف جدا جدا جدا
جدا جدا جدا و له اي و دراسات كثيرة ستبقي اسمه خالدا
رحم الله استاذنا الغالي عيد الرحمان امالو و اسكنه فسيح جنانه و ان لله و ان اليه لراجعون
Notre Père et le père de tous ses étudiants,
Que Dieu le bénisse
Allah yrahmo le plus grand prof qui a influencé ma vie
Adieu cher Professeur,
Je n’oublierai jamais tes cours magistraux à la Faculté Hassan II. Vous étiez magistral d’éloquence et de charisme. Vous avez rivalisé avec les grands professeurs français dans votre matière. Vous avez servi vos étudiants avant de servir votre pays. Oui vous êtes un serviteur de votre patrie. Tout une génération de vos disciples garderont de ;vous l’image de la compétence de la droiture.
Repose en paix
رحم الله استاذ نا عبد الرحمان امالو كان من اعظم الاساتذة في المغرب ان للله وان اليه راجعون