عبد الفتاح كيليطو: الطلبة "لا يقرؤون" .. والعربية أقرب إلى قلبي

عبد الفتاح كيليطو: الطلبة "لا يقرؤون" .. والعربية أقرب إلى قلبي
السبت 28 أبريل 2018 - 15:00

تأسف عبد الفتاح كيليطو، كاتب وناقد مغربي، للقائه في سنواته الأخيرة قبل التقاعد بطلبة في سلك الماستر “لم يقرؤوا شيئا حقيقة”.

وأبرز في محاضرة تفاعلية ألقاها بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة أن طلبته هؤلاء لم يعرفوا استشهادات مهمة كان يذكرها، وأعمالا لكتاب كبار كان يستشهد بها.

وفي حديث عن عنونة كتبه، ذكر كيليطو أن الدافع التجاري لا يتحكم فيه، قبل أن يستدرك ضاحكا ويقول: “أصلا الجانب التجاري في المغرب عديم الوجود”. وأوضح أنه في السنوات الأخيرة لم يعد يتابع أعمال الشباب المغاربة باللغة الفرنسية إلا قليلا.

الكاتب الذي درس في الجامعات الأمريكية والفرنسية والمغربية قال إن عنوان أحد كتبه الأخيرة هو ما دفع الناس إلى قراءته، “ولولاه لما اهتم بقراءة هذا الكتاب الصغير أحد”.

وزاد أن كتاب “أتكلم جميع اللغات ولكن باللغة العربية” وجد عنوانه بعد الثالثة صباحا وهو بصدد قراءة كافكا، وتلقاه كـ”بركة”.

وصرح الناقد باللغتين الفرنسية والعربية بأنه يرتاح أكثر عندما يقوم بالترجمة من الفرنسية إلى العربية، واسترسل موضحا: “أنا أقرب إلى العربية أكثر من الفرنسية، وهذا ليس مفاجئا لأنني تعلمت العربية قبل الفرنسية، وعندما أكتب، أكتب باللغتين، وأترك في بعض الأحيان ما أكتبه بلغة وأنتقل إلى اللغة الأخرى”.

واستحضر كيليطو إحدى قصص ألف ليلة وليلة ليبين أن أهمية الإرث الثقافي تمر عبر السفر والتعلم والمعرفة والاحتكاك مع تجارب وثقافات أخرى.

وسرد كيليطو الخطوط العريضة للقصة قائلا: “في حكاية في ألف ليلة وليلة، سمع شخص صوتا يقول: في القاهرة توجد ثروتك، وبعد ارتحال ومبيت في المسجد، وجد في الأخير ثروته قرب منزله، بعد أن أخبره الحاكم بأنه سمع ثلاث مرات صوتا يقول له ثروتك في بغداد في هذا المنزل قرب هاته الشجرة، وانتبه المرتحل إلى أن هذا وصف مكان بيته”.

وعلق كيليطو على القصة بالقول: “لو لم يتنقل أو يرتحل لما وجد هذا الرجل كنزه، فلم يكذب عليه الصوت لأنه كان عليه أن يسافر ليعرف”.

كما استشهد كيليطو بنص لبورخيص، ذكر فيه أن شخصا كان يبحث عن ماء الخلود ووجده فأصبح خالدا، ثم بعد ذلك بحث عن نبع ينزع هذا الخلود لأنه أراد التخلص منه. وأوضح المتحدث أن ما بحث عنه هذا الشخص هو “الموت، وكان عليه أن يمر بالخلود ليصل إليه”.

وأورد صاحب “الأدب والغرابة” أنه “لنعرف أن ما نبحث عنه يوجد قربنا، يجب علينا أن نذهب ونعود”، ثم استدرك متسائلا: “لكن هل نعود؟”، ليجيب: “لا أعرف”.

كيليطو الذي “يقرأ عبد السلام بن عبد العالي ويعيد قراءته ويستفيد منه”، أوضح أن سبب تحول ألف ليلة وليلة إلى أكبر كتاب عربي بدل “مقامات الحريري” هو أن مقامات الحريري “ظلت سجينة اللغة العربية”.

وشبه حالها بحال ابن رشد الذي “نُقل إلى العبرية واللاتينية وما لا بأس به من اللغات الأخرى”، ثم دعا الحضور لتصور “نَقل” قبر ابن رشد من مراكش بعدما “طردناه هو وكتبه بعد وفاته، واستقبله الآخرون”، ليجمل أن قدر ألف ليلة وليلة هو قدر ابن رشد الذي تلقاه الأوروبيون و”أصبح فيلسوفهم”.

*صحافي متدرب

‫تعليقات الزوار

24
  • Driss
    السبت 28 أبريل 2018 - 15:27

    العديد من طلبة الماستر بل وحتى الدكتوراه لا يجيدون تكوين جملة صحيحة بالعربية أو بالفرنسية…. انحطاط ما بعده انحطاط… قديما كان طالب البكالوريا بل تلميذ الشهادة يتحدث بطلاقة بالعربية والفرنسية

  • عبوزة الهضرة
    السبت 28 أبريل 2018 - 15:36

    العزوف عن القراءة مرده أن المجتمع لايعير اهتماما للمثقفين بل يصفهم بالفلاسفة المفلسين.,,,,,,,,,,, الذين يكسبون المنازل العليا والمناصب الراقية ابناء عائلات كبرى أسماؤها مدونة في قوائم معروفة سبقا تدرس في معاهد معروفة لاتطئها أرجل ""شعيبة"". لماذا نقرأ إدن لمادا ندرس وقد حسمت الأمور سبقا. ماذا ستنفعنا مثلا ثقافة الاشوريين والاكاديين بمادا سينفعنا معرفة ماو او بريجنيف اوجيفارا او ابراهام لنكلن بمادا سينفعنا دراسة الفيزياء النوووية او الامام النووي….. … ناموا ولاتستيقضوا مافاز الا النوم وصوموا ولاتتكلموا ان الكلام محرم.

  • مهتم
    السبت 28 أبريل 2018 - 15:37

    ولم يقرأون وقد صار كسل الدماغ ديدن الجميع، وأصاب منهم الترهل الأوصال والمسام؟؟ أنظر إلى الشيباب وأنت في سبيلك عبر القطار مثلا إلى مطرحك ترى الكل متقفع على "محموله" يتابع الصور أو الفيديوهات وأو يتلهى في "ألعاب" وما هي بألعاب لا تسلي ولا تغني من جوع. يا أسفي على أجيالنا وما يليها من أقران وأتراب؟؟؟!!!!

  • عبد الوهاب
    السبت 28 أبريل 2018 - 15:56

    نعم سيدي عدم القراءة هي أس مصائبنا.
    ووالله لو كنا نقرأ و نطلع لتثقفنا و سمونا كما سمونا من قبل بالقراءة و العلم و كما سما غيرنا اليوم بنفس السلم أي سلم القراءة.ولما تجرأ أحد أن ينعتنا ب*المداويخ* و الثاني ب*الخونة* لمجرد مقاطعة حضارية راقية تنم عن بداية صحوة فكرية ووعي سياسي واقتصادي..ابان عنه المغاربة في هذه الخطوة الشجاعة و الباعثة على الامل في غد افضل.
    نعم لا أحد يستقيل لسوء تسيير او فضيحة او غلط في حق الشعب لأن الفكرة التي لديهم عنا,وهي صحيحة الى حد معقول,أننا لا نقرأ و بالتالي لسنا مؤهلين للاحترام و لسنا في مستوى من يحكمنا من الناحية المعرفية و بالتالي لا وزن لنا عندهم ولا نستحق الاعتذار و نستحق ان نبقى تحت و هم فوق ليس بحكم الطبيعة و المنطق و الكفاءة و لكن بحكم اننا نحن و هم هم.
    بالمناسبة أنا لازلت أنتظر متابعة المواطنين المسؤولين اللذين أساءا الادب مع الشعب.
    لعل ما يجري للشعب المغربي يكون دافعا له للتعلم و الاطلاع حتى يخاف منه,لثقافته و معرفته,من يتولى تسيير شؤونه.
    و لن يتحقق ذلك الا اذا فصلنا بين العلم و نيل الشواهد العليا و بين هدف الشغل بحيث نجعل العلم أولا ثم العمل ثانيا

  • طاطوي
    السبت 28 أبريل 2018 - 16:27

    ما زال المغاربة يبحثون عن الخلل في هذه البلاد.
    هنا من يرجعه الى عدم القراءة .وهناك من يرجعه الى العامل الاقتصادي .وهنا من يرجعه الى المرجعية. وهناك من يرجعه الى العولمة.
    من الصعب ان نجد الخلل . لان البحث عن الخلل أصله خلل وسيؤدي بك الى الخلل.
    وتستمر الحياة.
    لي فهم شي حاجة اعلق .

  • uvivuc/ اغيغوش
    السبت 28 أبريل 2018 - 16:28

    كوننا نلتهم العلم بغرض الفوز بمنصب و مرثب عالي تضيع القيم و الفكر ونتحول الى مجتمع اقرب منه للبداءة و القادم اعظم

  • meme
    السبت 28 أبريل 2018 - 16:48

    اسي كيليطو لم يعد هناك ما يقرا قرانا لنجيب محفوظ كل كتبه حتئ احسان عبد القدوس قرانا قصصه رغم انه لم يكن يعجبنا قرانا لطول سطوي لصاحب جيرمينال و كتب و قصص بوليسيه و كنا نقرا حتي الورقه (قاغط الخميره ) و لكن الان والو ناضا لم يعد ما يقرا مع كامل احتراماتي لك سيدي

  • مهندس القناطرfrance
    السبت 28 أبريل 2018 - 17:01

    حصلت على شهادة الباكلوريا سنة 1980 بثانوية الخواريزمي شعبة,, mathematique et technique ؤدخلت لمدرسة البوليتكنيك بفرنسا ,,لحد الان ماكنعرفش نكتب جملة باللغة العربية,,,علاش حيت الشعبة لي كنت فيها كولشي لي بالعربية غير رمزي ماعندوش قيمة ديك الوقت,,دبا ماعرفتش حيت كولشي تعرب,,ؤهديك الشعبة مابقاتش ؤniveau طاح بزاف,احنا ديك الوقت كانو كيقريونا النصارى ؤكانت الوقت مزيرة.

  • Bilal
    السبت 28 أبريل 2018 - 17:43

    اللغة ليست سبب للتخلف , كما يظن الحمقى بانهم لو تعلموا بالانجليزية عوض العربية فسيصبحون في نفس مستوى الانجليز مثلا . المشكل في قبول الحقائق العلمية و الذهنية الحديثة بكاملها عوض الانتقاء , و كم من مهندس لدينا لا يعرف من الهندسة سوى معلومات تقنية يرددها كالببغاء

  • تلميذ
    السبت 28 أبريل 2018 - 18:24

    قرأت كتاب ,, الادب والغرابة,, للكاتب كليطو وحاولت جاهدا أن أجد خيطا رفيعا أ}مع فيه ما يرمي اليه صاحبة .. فما استطعت ذلك .حاولت أن أبحث له عن سياق يؤطره أو عن مجال أدرجه فيه وضمنه فما ارتحت الى أي اتجاه … وبقي الكتاب غامضا مستعصيا علي الى حد الساعة .. وان مارست عملية تدريسه لغيري فيما بعد.. انها الغرابة بالفعل..؟؟

  • د.عبدالقاهر بناني
    السبت 28 أبريل 2018 - 18:54

    غالبا ما يستعمل الأستاذ أسلوب العتاب اتجاه طلبته ليس للتقليل من قدرهم بل لشحن الهمم. فسلوك عدم القراءة أصبح أمرا ملموسا ليس في وسط الطلبة (بل في أي مسط معرفي آخر) وبالخاصة طلبة الآداب والعلوم الإنسانية المدعوون للقراءة أكثر من غيرهم ولهذا يحثهم أستاذهم -وابن عمتي- الأستاذ د.عبدالفتاح كيليطو على التميز باللغة العربية وعبرها بكل اللغات. فهي دعوة ليست للقراءة فهي فعل ضمني بل للكتابة و بكل اللغات والإبداع بلغة الضاض. أطال الله في عمركم أستاذ الأجيال عبدالفتاح كيليطو للمزيد من الإبداع والتأطير و تحية طيبة للطلبة عموما (وليس وحدهم المعنييون) الذين عاتبتهم بكل محبة لحثهم على حمل المشعل.

  • مجرد رأي
    السبت 28 أبريل 2018 - 18:57

    …كل الدول التي خطت خطوات كبيرة نحو التقدم و الإزدهار يتم التعليم و التدريس فيها بلغتها الأم، خلال جميع المراحل. لكن عقدتنا الأولى نحن هو التبعية لماما فرنسا، ذيول الإستعمار لا عربت المناهج و المقررات ولا تركتها على حالها. ندرس بالعربية حتى البكلوريا مع حصة هزيلة للترجمة، لكن التعليم العالي بالفرنسية. اللهم بعض التخصصات بعينها، فيصبح المشكل مشكلين إثنين خصوصا وقت الإمتحانات مشكل الموضوع الذي يجب حله و مشكل الترجمة. مثلنا مثل الغراب لا … ولا ….

  • بحراوي
    السبت 28 أبريل 2018 - 19:22

    "وأورد صاحب "الأدب والغرابة" أنه "لنعرف أن ما نبحث عنه يوجد قربنا، يجب علينا أن نذهب ونعود"، ثم استدرك متسائلا: "لكن هل نعود؟"، ليجيب: "لا أعرف"."
    صراحة لست ادري ان كانت قراءة مثل هذا الفكر ستقودني الى المعرفة ام الى التيه؟؟!
    اعتقد ان الاجدر بنا ان نقرأ القرآن اولا لنبني قاعدة منهجية صلبة.. ثم بعد ذلك يمكننا الانفتاح على الفكر العالمي..
    من ضيع الاصول، حرم الوصول.

  • محب
    السبت 28 أبريل 2018 - 20:14

    قرأنا للراحل بعض أعماله وتمتعنا بجمالية نصوصه الباهرة،رحم الله عملاقة الأدب والفكر العربيين، من طينة السي عبد الفتاح كيليطو،ذهب الكبار ليحل الانتاج الهزيل في زمن الرداءة هذا،فرحمة بالقارء أيها الكتاب الجدد،اعطونا الكتابة الجيدة نعطيكم القراءة المتفاعلة مع الجميل.

  • Ma Langue Tamazight
    السبت 28 أبريل 2018 - 20:35

    Tu aimes ta langue Arabe et j'aime ma langue Tamazight
    Les vrais intellectuels du mondes need font jamais e difference entre Les langues du peuples mais ces petites tetes ont du racisme dans leurs coeurs et leurs petites tetes

  • Karime
    السبت 28 أبريل 2018 - 22:03

    كاين الفرق بين اقرب الى قلبي و في قلبي.
    و هكذا ارى ان ( اقرب الى قلبي ) فيه نوع من التردد
    واما ما في قلبه فهو يقين انها اللغة الفرنسية
    والطلبة اليوم لا يتقنون العربية لكونها ليست في قلوبهم لان امهاتهم لا يعرفن الا الامازيغية او الدارجة .

  • نعم الامازيغية بجانب العربية
    السبت 28 أبريل 2018 - 22:20

    اين هي لغة اجدادنا التي تحتاج الى الدعم بعد الشروع في تدوينها، نكران هذه اللغة يفقد المثقف المغربي توازنه يجعله باهتا ان ولدنا و وجدنا انفسنا عربا فلا يعني اننا عربا لا يجب نكران اصولنا

  • L'ouvrier
    السبت 28 أبريل 2018 - 22:36

    إلى محنطز القناطر مما لا شك فيه أن عقدة العربية لهامفعولها اليوم وأكثر من أي وقت مضى، نتذكر أن في السبعينيات كانوا سوريين ،فلسطينيين، أردنيين٠٠٠يدرسوننا اللغة العربية٠فعلا المواد العلمية لم تعرّب إلا في ١٩٨٤وهذا كان جريمة في حق الشعب٠دراستك في تلك الوقت ليس بعذ ر لعدم فهم الغة العربية٠٠٠
    ma belle fille franco-amercaine,est né est grandi en France,s'est donné la peine d'apprendre l'Arabe;elle l’écrit et le lis couramment;elle n'a que 30 ans.Si le niveau est trop bas Au Maroc;tu ne pourra pas dire le contraire de la France,ils ont le même problème. la différence par rapport à nous au bled, c'est que le gouvernement ici,fait tout pour élever ce niveau, garder le retentissement de la langue Française, sinon la faire rayonner encore plus.Mr Clito ayant fait l'objet de l'article était suffisamment grand de part ces écritures;Chapeau à Hespress qui le sort de la négligence et de l'oubli.est il nécessaire de rajouter"France" ou afficher votre métier ?difficile de ce décomplexé

  • Hafid
    الأحد 29 أبريل 2018 - 01:20

    كليطو او دون كيشوط عصره…كان استاذي في التسعينات بكلية الاداب بالرباط…رجل من عصر ما …يتحدث في كتبه عن ازمنة وامكنة ومواقف وشخوص لا تمت لحالنا وواقعنا بصلة تذكر…هو كاتب منفصل عن الواقع وواقعه منه واليه لانه لايكتب سوى لنفسه…كليطو كاتب تائه في عاصفة من الكلمات اصبح سجينها وكلما زاد في الكتابة زاد تيها وضياعا في بحر كاماته الهائج المائج…بلا قرار ولا نهاية

  • alam
    الأحد 29 أبريل 2018 - 01:32

    لا يمكن ان نعزي هذا النقص على الطلبة لان هناك تراكم كمي ونوعي جعل المسار ياخد هذا المنحى ففي الوقت الذي كان على رجال التعليم ان يزرعوا بدور القراءة في الرعيل الاول مع الاستقلال ثم مرحلة الستينات والسبعينات من القرن الماضي كانوا يستعملون طريقة التنكيل والعقاب واضحت المدرسة انداك ورموزها من كتب ومطالعة وبال على الكثير منهم وفي ظروف اخرى قريبة من دلك الوضع بدء بعض الاساتذة والمعلمون سامحهم الله يلجاون الى متابعة دراستهم على حساب مهمتهم في التدريس من اجل تحسين دخلهم المادي وهو جعل سبل التعليم تنشطر الى اجزاء تعتبر من مسببات هذا المسار المعوج والذي لا يسمح المقال لذكره كاملا

  • moha maroc
    الأحد 29 أبريل 2018 - 14:44

    "من لا يكتب، فهو في غالب الأحيان لا يقرأ" خالص جلبي.

  • اليدري
    الأحد 29 أبريل 2018 - 15:09

    للاسف الشديد كما ان الطلبة الذين يمكنهم الاستفادة من استاذ غير عاد كالاستاذ كليطو كذلك اصبح الاساتذة الجامعيون الذين يستحقون هذه الصفة قلة. جلسة جامعية مع كليطو (نعمة) لا يمكن ان يقدر قيمتها الا القلة القليلة من متذوقي الادب والحديث عن الادب. طول العمر للاستاذ عبد الفتاح.

  • ملاحظ
    الأحد 29 أبريل 2018 - 17:02

    مثقفوا الدول المتقدمة تراهم يكتبون كتابا واحدا ينير الطريق ويصبح ربما مرجعا للتحليل والتفكير. أما مثقفوا فتراهم طوال حياتهم يزدردون النصوص ويتيمون باللغة ويعتبرون أن الشعب غير قادر على فهمهم. المثقفون الشرقيون أصبحوا يعقدون صالونات على اليوتوب لنشر المعرفة: شحرور، أحمد زايد ، يوسف زيدان وغيرهم. والغريب أن أحد مثقفينا استنكر على الأخير قيامه بهذا الفعل!

  • مغربي
    الإثنين 30 أبريل 2018 - 07:56

    رحم الله الشيخ كشك الذي قال : يدخل الطالب الى الجامعة جاهلا متواضعا ويتخرج جاهلا متكبرا

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين

صوت وصورة
خلافات في اجتماع لجنة العدل
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:42 1

خلافات في اجتماع لجنة العدل

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم