الـPJD يحذر من تنامي التيار الجهادي بين مغاربة العالم

الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:05

طالب فريق حزب العدالة والتنمية بمجلس النواب وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، بالكشف عن التدابير التي اتخذتها الوزارة لتطويق ظاهرة تنامي التوجه الجهادي خاصة لدى الأجيال الصاعدة من المغاربة القاطنين في مختلف البلدان الأوروبية.

ودعا فريق “المصباح”، من خلال سؤال كتابي لنائبته نزهة الوفي، حصلت عليه هسبريس، إلى فتح ورش مراجعة التأطير الديني بالخارج عبر نقاش مؤسساتي وتشاركي، وتعزيز التعاون مع الجهات الأوروبية المعنية بهدف استثمار مقومات النموذج الديني المغربي”.

وأفاد المصدر أن الغاية من ذلك تتمثل في حماية هذه الفئة من المغاربة من تعدد المرجعيات المتطرفة والنماذج الجهادية المؤطرة، والمحافظة على هويتهم وخصوصياتهم الدينية وهويتهم الحضارية، وتقوية الرابط بينهم وبين البلد الأصل تفعيلا للفصل السادس عشر من الدستور المغربي.

وكان وزير الداخلية، محمد حصاد، قد كشف قبل أيام خلت عن قلق السلطات الأمنية بالمغرب من تزايد المقاتلين المغاربة من جنسيات أوربية الذين ينتسبون إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام “داعش”، بسبب عدم حاجتهم للتأشيرة لولوج التراب الوطني.

وأورد فريق العدالة والتنمية أن مراكز بحثية أوروبية أكدت أن التعاطي للفكر الجهادي الذي يأسر عقول العديد من الشباب الأوروبي من أصل مغاربي في تزايد مقلق، وأن هذا الجيل الصاعد الأوروبي من أصل مغربي هم ثاني أكبر الجنسيات التي التحقت بمشروع “داعش” بعد التونسيين والجزائريين.

ولفت المصدر إلى “استفحال التطرف الديني في صفوف الأجيال الصاعدة من المغاربة القاطنين بالخارج، الناتج عن عدم امتلاك الأدوات والإطار النقدي الذي يسمح لهم بالتعامل مع تعدد المرجعيات والنماذج المؤطرة للمسلمين في أوروبا، والطروحات المتطرفة خاصة، وعدم تمكنهم من مقاربة الإسلام مقاربة صحيحة”.

ودعا الفريق ذاته الحكومة إلى “بحث الحلول العاجلة والناجعة لمواجهة ارتماء الكثير من الشباب الأوروبي من أصل مغربي في أحضان التيارات الجهادية، وتحصينه من الفكر الإرهابي، والتصدي له وتجفيف منابعه الأصلية فكرا وسلوكا، وفق إستراتيجية واضحة بعيدا عن المقاربة الأمنية السائدة”.

‫تعليقات الزوار

31
  • المرروكي
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:14

    هذاك شغل الداخلية، هي كادة بشغلها.
    وزير الداخلية تابع للملك مباشرة لأنه غير متحزب و ما مسوقش ليكوم
    والملك هو المسؤول على حفظ الدين دستوريا
    انتوما ديوها غا فالكراسي ديالكوم راها مشات ليكوم مع واد الربيع

  • salman towa
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:15

    التيار الجهادي لابمثل خطرا على المغاربة لأنه يمثل قلة قليلة من المغاربة
    مايهدد المغاربة هو انعدام الامن والتطبيب والزيادة الصاروخية في الاسعار ياببجيدي ياتجار الدين

  • مواطن
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:20

    ربما قد يفسر هذا التنامي بعدم الاهتمام بهم من طرف دولتهم الاصلية ( المغرب) ،و كذا انتشار جماعات القاعدة و التيار السلفي في جميع ارجاء العالم خصوصا في المساجد و دورهم هو التاثير على الشباب للجهاد في اماكن محددة و و و و ،،،
    هذه بادرة طيبة من طرف حزب العدالة و التنمية ،فيجب على الدولة ان تحمي مواطنيها في كل انحاء العالم ،لا ان تتفكرهم فقط في الصيف للاستفادة من عائداتهم من العملة الصعبة

  • ادريس
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:24

    في المغرب الفقيه لا يحق له انتقاد موازين ولا يمكنك ان تعتكف في المساجد كفانا الله هم نموذجكم المشووم النمذج المتغطرس هو الذي يولد التطرف

  • عاجل
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:25

    اهتموا فقط بمغاربة الداخل،حاربوا الفقر،الرشوة،الطبقية،المحسوبية،العلمانية،الشباطية و اللشكارية والتوفيقية،شغلوا المعطلين،هل في علمكم ان هناك في مغرب القرن 21 مناطق لم يصلها لا الماء ولا الضوء ناهيك عن الطرق والمدارس والمستشفيات وووو،استحي ان اذكر المكتبات.
    الدولة تلهي الشعب بخطر داعش وكأن داعش على ابواب الرباط والPJD عوض ان يوقف الزيادات يخرج علينا كذلك بتخربيقة مفادها تنامي التيار……..،لو كان حكام المغرب رجال لحققوا لكل مغربي ومغربية حياة كريمة في بلادهم ولما اضطُررنا ان نهاجر المغرب ونعيش عيشة المتسولين،..!!!؟؟؟

  • ahmed
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:27

    dans le pdj aussi il on as de plus en plus .
    la relgion de ne dois pas etre dans la piltique.
    le jours ou l moieyen oriant a possder la tele . j avais peride la cata.
    car l lajhal ne difussra que aljahle, des paye avec des imance recoucrec pour chnage le deatin d huimanit.au contatire en voi rien apart des mahalure, le maroc dois garder ca culture etre souvarin contre l occidant et l orient les deux et revnire comme avant son propre style.

  • سي محمد الغاوثي- بطانة
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:29

    العجب العجاب هذا- الاسلاميون تعودوا على تمطيط اللغة و على التزييف و قلب الحقائق لكي تتلائم مع نظرة قديمة للكون و للطبيعة و الانسان و هم في سبيل هذه الخزعبلات يضحون بالحضارة و العقل و الفكر و تكوين مجتمعات متزنة سليمة و سوية نفسيا و عقليا- و هم من يدافع و يحتضن الفكر الجهادي القتالي المتطرف و "لخوانجيا" يتسترون بل يلعبون و يوزعون الادوار- في العالم الاسلامي الجميع يعلم ان لهم منظمات متوازية: جهادية، ميليشيات، جمعيات دعوية شبه دينية، اعلاميون، احزاب اي انهم يلعبون على التقية و الخذاع معتقدين ان العالم غافل و ساذج مثلهم- الم نراهم فرحون و يهللون و يطبلون لكل تخريب و عمل ارهابي و خطف و اغتصاب بحجة الدفاع عن المقدسات و لم نرهم يوما ابدا يدافعون عن حقوق الفرد و الفكر و الحرية بل يستعملون الانتخابات كمطية لتدمير الحضارة الحالية او الحد منها او رفضها و احلال محلها تنظيمات فوضوية بدائية قديمة و قوانين غابرة تذكر بقوانين حمو رابي او الفراعنة او السومريون الخ و لا ينددون بالقتل و يرفعون شارات رابعة نكاية في مصر و اهلها و يدفعون بالشباب و الفتيات الى سوريا و ليبيا الخ بلا مشكل و لا ذنب

  • Yunes
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:31

    شكون كره يموت شهيد ؟؟؟؟؟؟؟
    نموت في سبيل الله احسن ما نموتو بالفقصة …

  • سعيد الحيدري
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:36

    لم يبين حزب الحكومة انتماء هؤلاء الجهاديون؟

    فإلى أي جماعة ينتمون ، هل ينتمون إلى الصوفية أم الشيعة أم المالكية أم …….أم إلى السلفية (خوارج آخر الزمان) التكفيريون القتلة يأجوج ومأجوج…..

  • khalid
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:39

    Mais c est trop tard le courant salafistes jihadites est très bien installé et de cela ça fait des années. Où vous étiez pour en faire face; l ignorance et l analphabétisme sont parmi d autres le combustible de feu qui sème l terrorisme religieux

  • youssefamerica
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:44

    نتمنى ان يكون ذا بعد قانوني اكثر منه سياسي

  • mon opinion
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:51

    Ce n'est qu'on luttant contre toutes les formes du FASSAD , que le Maroc peut enrayer ce fléau du Jihadisme Violant qui nuit au Maroc aussi bien à l'interieur du pays qu'à l'etranger .
    La pauvreté , l' insecurité , la corruption et surtout L'INJUSTICE poussent la jeunesse marocaine desheritée à la frustration puis à la revolte pour finalement aboutir dans l' integrisme qui renforce l'espoir en une vie meilleure dans l'au delà .
    Pas besoin d'être Einstein pour faire cette analyse .
    l
    Les responsables n'ont pas tiré la leçon du terrorisme du fameux16 Mai 2003 .

  • bravo
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 00:53

    bravo PJD! mais si vous voulez resoudre ce probleme vous devez encadrer les mosquees par l'intermediaire des ambassades du maroc. le Imam doit absolument etre former au Maroc et rattacher a l'ambassade du maroc. nous voulons voir l'enseigne de l'ambassade du maroc dans toutes les mosquees ici en amerique. comme ca je rentre prier tranquillement car les mosquees ici me font tres peur. que des integristes sutout marocains qui prennent la parole au micro le vendredi. et des discours plein de haine et d'absurdite. svp agissez vite, c serieux l'affaire est d'une urgente extreme!!!

  • Noura Al Marrakchi
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 01:17

    نشكركم فريق حزب العدالة على المجهودات التي تقومون بها.
    والله شهيد على مجهوداتكم الجبارة للحفاظ عن الاسلام كما هو في القران والسنة.

    جزاؤكم عند الله, هو الذي يجازي الجزاء الكامل والوافي انشاء الله.

  • PureMinded
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 01:18

    هؤلاء الشبان هم نتاج تربية اوروبا في هوامش المدن الكبرى، المغرب غير مسؤول عن تنشئتهم.

    رأيي كل من ثبت انه يهدد أمن و استقرار البلاد بشكل خطير من هؤلاء مزدوجي الجنسية فالحل كما تفعل بعض الدول هو إسقاط الجنسية المغربية عنهم و إرجاعهم لبلدان تنشئتهم ليمضوا الحبس هناك.

  • marok1
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 01:40

    الحل الوحيد هو فتح المساجد لتدريس الكتاب والسنة على فهم سلف الامة __ ومحاربة الفكر الاخواني الخارجي .. منه تفرخت جميع الاحزاب المتطرفة … وغلاة المتصوفة — وجماعة الجهل التبليغية — فكل هده الفرق الضالة _ انتحلت اسم السلفية !! كانك تقول الخمر الاسلامي !! وعلى راسهم من تسمت بالسلفية الجهادية ؛ والسلفية بريئة منهم براءة الدئب من دم يوسف عليه الصلاة والسلام . وطعنو اهل السنة ورموهم بالعضائم ويقال عنهم بانهم وهابية ويرمونهم بانهم تكفيرية وهم برئاء من دالك . بل السلفيين هم الدين يحاربون التكفير ويحاربون الغلو في الدين ويونادون باتباع الكتاب والسنة . وتطبيق شرع الله عز وجل وفق اتباع نبينا عليه الصلاة والسلام : واما هاؤلاء الدين تسمو بالسلفية الجهادي بل التكفيرية فهم ليس على حق هم على باطل هاؤلاء كمن يسمي الخمر مشروبا روحية ! السلفية على من كان عليه سلف الامة هم برءاء من هده المناهج , براء من قتل الابرياء – براء من اراقة الدماء من غير حق -براء من قتل الكفار الابحقه , فاهل السنة والسلفيون هم اولا الناس بشرع الله ’ وليس عندهم شيئ يسمى التكفير ولاغلو في هدا الباب ولدلك هم منطبطون على السنة

  • المهدي
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 02:06

    داعش وممارساتهم في الشرق وأبو النعيم وأمثاله في الغرب ، كلما زاد الغلو كلما زاد الهروب والنفور من الدين ، هؤلاء لا ينفعون الاسلام في شيء بل يدفعون للإلحاد ، حتى من كان يدافع في الغرب عن الاسلام أصبحت مهمته صعبة ان لم تكن مستحيلة ، اذ كيف تقنع من يرى دون ان يحكي له احد بشاعات داعش وفتاوى ابو الجهل المسمى ابو النعيم بان الاسلام دين محبة وتسامح ؟ لن يجيبك طبعا ، وأتحدث هنا عن تجارب شخصية ، وسيعرض عنك لأنك تهذي وتهذي فقط. انتهى.

  • متتبع
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 02:54

    ماذا تقولون في التقرير الذي تحدث عن دعم بعض قياديكم لداعش؟ تروجون أنكم جئتم بالاستقرار للمغرب: ما هو دوركم في تحقيق الاستقرار الديني من خلال صرف التطرف عن الشباب المتدين؟ بما أنكم عجزتم عن تحصين الشباب المغربي عن الأفكار المتطرفة، فحديتكم عن مساهمتكم في الاستقرار هو فقط من أجل الاستمرار في الحكومة والبرلمان. لماذا لا تتحدثون عن دعم قيادييكم للأفغان سابقا وتكفيرهم للمخالفين لهم في الرأي واستعداد بنكيران للتعاون مع ادريس البصري في رسالته الشهيرة وعن ما كانت تكتبه جريدة التجديد سنة 2002 من التشكيك في وجود الخلايا الإرهابية.. فمثل هذه المواقف هي التي أنتجت داعش. ولكن المغرب محصن ولله الحمد. عليكم بتقديم نقد ذاتي عن مواقفكم السابقة. أما التصدي للأفكار المتطرفة فالمغرب قادر على ذلك سواء ساهمتم أم لا.

  • Kariman
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 04:33

    الخطر الأكبر و الأوحد على هذا البلد هو النفاق الاجتماعي و العهر السياسي الرخيص اللذان يمارسهما البيجيدي .
    بنكيران اتهمه زميله شباط بدعم داعش لكن بنكيران لن يلجأ إلى القضاء " لحاجة في نفس يعقوب" ؛ و هذا ما يخيفنا نحن كما ان الاتهام لم يكن موجه لبنكيران فقط بل لأشخاص معه في الحزب .

  • ماوراء الخطاب
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 05:04

    بدلك البواجدة يبعدون عنهم شبهة التطرف ؛ يريدون تمرير فكرة الإسلام الزوين والمعتدل (هم ومغاربة الداخل من يمتلونه) والإسلام الخايب المتطرف ( مغاربة الخارج ). على من يضحكون ؟ بالله عليكم، من منكم أنتم مغاربة الداخل المأطرين دينيا التأطير الديني الزوين من لا يصفق لعمل تخريبي وقع خارج الوطن، ضد الغرب أو الشيعة تحديدا ؟ لو كنتم غير متطرفين دينيا لما ابتهجتم لقتل " الكفار". حدار من البواجدة إنهم يتظاهرون بحب الدين الزوين وبحب الملك وبحب الفن الزوين (ضد موازين وضد 2M ). كفانا من التغليط : هناك إسلام واحد يدعو إلى الجهاد يسري على مغاربة الداخل وعلى مغاربة الخارج. وهو المشكل. لما تحارب 2M وتحارب الحضارة الغربية تشجع على انتشار التدين المفرط والتدين بصفة عامة يمكن أن يفرخ إرهابيا ولو بمعدل 1 في 1000

  • gastro
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 07:08

    la pauvrete, le systeme autoritaire, le harcelement des pauvre pas les caids et la police, l hopitaux misirables, les parties politiques voleurs, les ministres voleurs, tt ca menacent les marocains, tt sachent bien les gens de da3ich sont eux meme des victimes des regimes, qui sont manipuler, par les services secret, pour que les peuples ne reclament pas leurs droit,

  • Ariaz
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 08:48

    No one has power to take the nationality away from another one .They are Moroccon either you like it or not take of you intern concern & just do your job that bow we can progress not by accusing the other for no reason

  • sahih
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 10:43

    C est ce que je veux dire les Marocains ne sont pas des terroristes ils sont bien influencer par la civilisation occidentaux mais le chomage des jeunes c est une entré pour le terrorisme
    les Amazighs et les Soussi ne sont pas des terroristes

  • محمد
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 10:52

    و متى كان الجهاد في سبيل الله تطرفا دينيا,ا ولا ترون ما يحدت لاخواننا في غزة ,اولا ترون صمت المجتمع الدولي تجاه ذلك ,نريد منا الملك ان يسلحنا و نذهب لندافع عن اخواننا في غزة.

  • abdou
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 12:09

    Ces gens là soufflent le chaud et le froid. Leur responsabilité symbolique en matière du terrorisme est bien lucide. Merci Hespress

  • طرح السؤال
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 12:55

    اولا يجب طرح السؤال.
    من غادر ارض الوطن?
    الامي
    القروي
    الفقير
    هذا النوع سهل التاثير بالفكر الجهادي, وبعذها يضن نفسه عالماوفقيها, ويربي لحية بشعة, ويصبح عدوانيا و يلطخ سمعة المغرب.

  • قح السلف الصالح
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 13:56

    الحمد لله هذا من فضل الله علينا ولكنّ أكثر الناس لا يشكرون , اللهم هيئ لهذه الامة امر رشد يعز به أهل طاعتك ويذل به أهل معصيتك .

    اللهم عجل بنصر أخواننا المجاهدين في كل مكان .

  • jaloeux
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 14:38

    pour avoir une bonne socièté essayer d imposer la justice an maroc.il n y a plus des justices il y a ceux qui ont l argent qui juge les pauvres.ça tombe bien de quitter ce merde pays au moindre choses on vivent en plein droit.

  • BEN ARBI
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 14:40

    En raison de la crise économique que connaît l'Europe , les pratiques discriminatoires en matière d'embauche, ces jeunes accordent peu d'importance à la réussite scolaire, qui est de nature à modifier leur regard sur l'islam, en plus l'impossibilité d'une perspective de retour dans le pays d'origine leur laissent peu de choix
    Ces jeunes refusent de s'intégrer dans des pays qui les considèrent comme des citoyens de second degré rejettent les valeurs occidentales en bloc . Pris à partie entre 2 cultures , perdus pour l'une (celle du pays d'origine) et pour l'autre (celle du pays d'accueil) leur salut n'est possible qu'à travers 1 attitude oppositionnelle de révolte ou 1 enfermement dans un repli religieux, qui est pour eux pas uniquement 1 mode de croyance, mais aussi 1 identité La prise en charge de ces jeunes est multi-dimensionnelle, et surtout pas par des religieux ,qui eux font partie du problème

  • ابن زاكورة
    الجمعة 25 يوليوز 2014 - 23:44

    مسالة ما يسمى الجهاديين ليست قضية الاوقاف او الداخليةفقط؟هي قضية المجتمع ككل،اما الجهاد ؟هو سنام دروة الاسلام،ولكن له ضوابطه،ومسؤلية الحاكم الكبير في كل دولة اسلامية،ففي فلسطين وما يقع في فلسطين عامة وغزة بصفة خاصة،فعلى الحاكم عباس اذا مسلما حقيقيا ويقدر المسؤولية التي على عاتقه،فمن المفروض عليه اعلانها صراحة الجهاد في سبيل الله للدفاع عن الدين بكل المقاييس،فقتل الابرياء هدم المساجد على مرتديها منع المصلين من الصلاة في الاقصى هتك حرمات المنازل هتك حرمات النساء بل اغتصابهن جهارا،فككل ما يقوم به اليهود في فلسطين تفرض على عباس بالاعلان عن الجهاد،وعلى الدول الاسلاميه دعمه ومساندته ماديا وعسكريا ،اما المقاتلين في سورية او العراق او ليبيا او اليمن،تونس،فهولاء قتلة لاجهاديين ،فهاؤلاء كقطاع الطرق،ودم كل قتيل او جريح اوتدمير المنازل او المنشئات فإثم ذالك على القتلة ومن يمولهم؛والحالة العامة في العالم العربي والاسلامي لآأظن ان هناك من يستجيب لدعوة عباس،لأن اولائك المفروض المشاورة في هذا هم الذين يمولون اسرائيل بالقيام بتلك الجرائم الوحشية،منعت المضاهرات،منع الشيوخ في القنوت من الدعاء للغزاويين

  • hassan jaber
    الأحد 27 يوليوز 2014 - 13:33

    كل داعشي هو مناضل من أجل إقرار الحق بأي طريقة لأننا في موقع حرب ضد الطاغية فبالله عليكم ماذا جنا المغرب من العلويين حوالي خمسة قرون سوى الذل فلنجرب داعش فقط خمس سنوات ولنرى الفرق

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب