قال الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله، المنتقل حديثا إلى الدوري الصيني من الدوري النرويجي، في حديث خص به “هسبريس الرياضية”، إنه وجد صعوبة كبيرة في الاندماج مع البطولة الصينية وحتى المجتمع الصيني، نظرا للاختلافات الكبيرة التي توجد بين الثقافتين، مؤكدا أنه يحاول ما استطاع أن يندمج مع فريقه الحالي من أجل أن يحقق مكانة له كما سبق وفعل في الدوري النرويجي.
وتطرق حمد الله إلى الصورة التي غزت الفايسبوك هذه الأيام، والتي تتضمن صورة لاسمه باللغتين العربية والفرنسية مقارنة مع اسمه باللغة الصينية، مؤكدا أن الحرفين المدونين على قميص فريقه الصيني ليس اسمه بشكل مختزل، بل هو رمز الفريق الصيني.
ويذكر أن اللاعب المغربي عبد الرزاق حمد الله، كان قد انتقل من نادي اليسوند المنتمي للدوري النرويجي لكرة القدم إلى غوانجو آر اند اف الصيني الذي يقوده السويدي سفين جوران اريكسون مدرب انجلترا السابق، في عقد تصل مدته إلى ثلاث سنوات.
هذا هو حال الغريب عن بلده و عن تقاليده اليومية لو كانت عندنا بطولة احترافية قوية لعاد جميع الاعبين المغاربة الى البطولة المغربية و حتى الاعبين الاجانيب يردون اللعب بالمغرب
بداية السلام عليكم
عجبا أمر المحترفين المغاربة، لا تهمهم الراحة النفسية و لا الإندماج و لا حتى الشهرة في ميادين الكرة العالمية المثالية، كل ما في الأمر هو السعي وراء المال و لو يقتضي الحال الجلوس في كراسي الإحتياط.
ان شاء الله سوف تجد الطريق الصحيح للاندماج مع المجتمع الصني وكذلك مع اللاعبين ..وبالتالي تحقيق ما تصبو اليه و تفعلها ثالثتا كما فعلتها مع آسفي و النرويج..مع متمنياتنا لك بالتألق
المشكل الكبير هو المستوى الدراسي لا اقل ولا اكتر
العاءق الوحيد في حياة الاعب المغربي اي نما ذهب ، يجب على الاعب ان يملء فراغه في دراسة اللغة الانجليزية على الاقل ، لا ان يملءه بالدهاب الى الملاهي الليلية و مصاحبة اصدقاء السوء
المهم عند اللاعبين المغاربة هو الما ل وليس مستوى البطولة التي يمارسون بها