نشطاء يرفضون زيارة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي وينددون بـ"مأسسة التطبيع"

نشطاء يرفضون زيارة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي وينددون بـ"مأسسة التطبيع"
صور: منير امحيمدات
الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:00

التأمت مساء الإثنين بالساحة المقابلة للبرلمان المغربي في الرباط، فعاليات وشخصيات مدنية وحقوقية مغربية ومواطنين ضمن وقفة شعبية رفضاً واحتجاجا على زيارة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، الذي حل مساء اليوم ذاته بالمغرب في أول زيارة رسمية له تستمر يومين، بهدف “دفع العلاقات السياسية والدبلوماسية بين البلدين”، حسب ما أوردته وكالة “إفي” الإسبانية.

وصدحت حناجر مئات المواطنين الذين شاركوا في الوقفة بشعارات تستنكر زيارة كوخافي إلى الرباط، معتبرين أن حلوله بأرض المملكة “جريمة تطبيعية جديدة ضد الشعب المغربي والفلسطيني وشعوب الأمة”، مرددين بقوة: “من للمغرب لفلسطين.. شعب واحد لا شعبين”، “المغرب أرضي حرّة..كوخافي يطلع برا”، “الشعب يريد إسقاط وتجريم التطبيع”.

المتظاهرون وجهوا انتقادات إلى “المسار التطبيعي” الذي انخرط فيه المغرب عبر توقيع “اتفاقيات أبراهام” في دجنبر 2020، التي وصفوها بـ”اتفاقيات الشؤم والعار المستندة إلى قرار فوقي مفروض على الشعب المغربي الذي يرفضه كواجب ديني، إنساني، وحضاري وحقوقي بل أيضا وفاء لمرجعية الوطن وتاريخ مقاومته ورصيدها المشرّف ضد الاستعمار”، حسب توصيف القيادات المشاركة.

واعتبر بيان صادر عن “مجموعة العمل من أجل فلسطين”، التي تضم تحت لوائها فعاليات جمعوية وحقوقية مغربية مناهضة للتطبيع، أن “جريمة زيارة كوخافي لا يمكن تبريرها ولا السكوت عليها بمنطق الدفاع عن الصحراء المغربية”، لافتا إلى أنها تظل “سابقة معلنة ورسمية من نوعها في تاريخ مهازل التطبيع في الأمة”.

البيان ذاته، الذي تُلِيَ جهرا أثناء انعقاد الوقفة، حمَل “بكل معاني الغضب والاستنكار، الرفض القاطع والإدانة الشديدة لهذه الزيارة”، حسب مجموعة العمل التي جددت موقفها وعزمها على “تطهير وطرد الصهاينة من المغرب”، مضيفة أن “النضال الشعبي سيحاكم ويحاسب كل مَن يستقبلهم”.

ووصفت الوقفة “استقبال كوخافي، بمثابة شراكة معه في دماء الشهداء الأطفال في فلسطين، وخاصة في قطاع غزة الذي شهد ارتقاء 4 طفلات مغربيات شهيدات قبل عام فقط في العدوان الصهيوني خلال رمضان 2021؛ بما يجعل السلطات المغربية في موقع خذلان وتفريط في دماء مغربية بريئة، وفي موقع مُهين وشنيع قانونيا وأخلاقيا وسياسيا”، وفق تعبير بيان مجموعة العمل.

عبد القادر العلمي، منسق مجموعة العمل من أجل فلسطين، قال إن هذه الأخيرة “دعت إلى هذه الوقفة الرمزية احتجاجا واستنكارا للاستقبال الرسمي لبلادنا أحد مُجرمي الحرب، رئيس أركان الجيش الصهيوني”، مؤكدا أن “الشعب المغربي يرفض هذه الزيارة، وأن تطأ المغربَ أقدام المجرمين الذين من المفروض أن يُحالوا على المحاكمة ويتم اعتقالهم فورا”.

وتابع العلمي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، قائلا: “مِن المفروض أيضا على المغرب الذي له التزامات ومواقف عربية ودولية إزاء القضية الفلسطينية، ألّا يَقبل مجرمي حرب مسؤولين عن اغتيال وقتل مجموعة من المغاربة في حروب شُنت على غزة”.

بدوره، قال سيون أسيدون، الناشط الحقوقي المغربي المعروف بمناهضته للتطبيع، إنه “لا يكاد يمر أسبوع حتى نسمع كوارث بالنسبة لفلسطين والمغرب؛ وكيف يُعقل أن المغرب استقبل وزير الدفاع والحرب الإسرائيلي فضلا عن جنودهم وسيّاحهم”، مستغربا ومتأسفا لما آل إليه الوضع، مشيرا في تصريح لهسبريس إلى أن الأمر انتقل من مجرد “تسونامي التطبيع إلى صهينة مُمأسسة”؛ لكن “الشعب يرفضها بقوة، وشعارات الشباب في الملاعب كافية للتدليل على ذلك”.

وسجلت القيادات والفعاليات المناهضة للتطبيع، من أبرزها “الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع”، أن “اليوم 18 يوليوز 2022 هو بكل مقاييس الذاكرة والهوية والحضارة والموقع والموقف المغربي… يومُ عار وخزي ونكبة تُسجل بمداد الإهانة لتاريخ المغرب والخذلان لمواقف الشعب المغربي قديما وحديثا، عبر استضافة أكبر عنوان حاليا للإرهاب والإجرام الصهيوني، رئيس أركان جيش الحرب”، حسب ما خلص إليه البيان الصادر عن الوقفة التي اختُتمت بأفعال رمزية دالة على رفض الزيارة تضمنت “حرق العلَم الإسرائيلي وصور كوخافي”.

‫تعليقات الزوار

132
  • عبدالقادر كريش
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:20

    هؤلاء الفئات لا تمثل الا نفسها اما من يمثل الشعب المغربي بالاجماع هو ملك البلاد وهو اعلم الناس ليس في المغرب فقط بل في العالم لمصلحة المسلمين لانه شخص ولد في الملك والسياسة وتربى فيهما ،
    ثم إن التطبيع في مصلحة الجميع سواء دعاة السلام اواعداءه
    وليعلم دعاة الحرب والجهاد ان امر الجهاد بيد الله وليس بيد البشر لكن الاستعداد للحرب هو الذي واجب على البشر
    اذن فالمغرب في الطريق الصحيح

  • Mansouri
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:21

    الناس أحرار في التعبير عن أنفسهم فيما يتعلق بآرائهم وجهة نظرهم وكيف يرون الأشياء. ومع ذلك ، يجب علينا نحن المغاربة والمغاربة أن ندرك أين تكمن مصالحنا. استقبلنا قادة الدول والزعماء العرب وزعماء الدول الإسلامية والزعماء الأفارقة والزعماء الأوروبيين ومعظم حكومات هؤلاء القادة متورطون في القتل أو الاحتلال. لماذا يجب أن نفرد إسرائيل؟ لماذا يجب أن نحتج فقط على زيارات إسرائيل؟ الثبات يتطلب الاحتجاج على أي زعيم قادم إلى المغرب. وإلا فإننا نعتبر أن هذا الاحتجاج الحالي هو 1- ضربة لمصالح المغرب. 2-المتظاهرون بدوافع دينية رغم أننا لا ننكر أن بعضكم ضد الاحتلال حقاً. يجب أن نساعد البلدان والشعوب على التعايش … نرحب بالإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء في المغرب وبلدنا ، المغرب ، أرض حيث يمكن للجميع الالتقاء والتحدث والتواصل الاجتماعي والعيش في سلام. لنجعل المغرب أرضاً حيث هاتان الدولتان الجميلتان. يمكن لفلسطين وإسرائيل التحدث وإيجاد مخرج من مأزقهما….^^…*

  • من اوتاوا
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:29

    وباز لهاد بنادم سير دخل سوق راسك هاد إسرائيلي راجاي باش احمبك من إيران ودولة كابرانات محمد السادس الله ينصرو را عارف لوقت أشنو جيبا

  • ابراهيم
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:41

    انا ضد هذه الوقفة لهؤلاء المحتجين ماذا استفدنا من فلسطين ماذا محمود عباس قبل اسبوع جالس جنب بن بطوش وانا طبعا مع التطبيع ولا عزاء للخونة وعاشت المملكة المغربية وعاش محمد السادس حفظه الله ورعاه وسدد خطاه

  • WAJDA
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:48

    Ces gens ne représentent pas les Marocains. On est très contents de voir des militaires Israéliens venir visiter le MAROC. LA COOPERATION DANS CE QUI EST MILITAIRE FAIT LES BONS AMIS.

  • الحقيقي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:49

    عندما ارى مضاهرة مثل هذه فإني لا أرى سوى مجموعة من الأغبياء يناضلون من اجل شي لايفيدهم في شيء بينما النضال الحقيقي هو النضال من اجل تحسين عيش المواطن ومن اجل ارتفاع الأسعار والأوضاع المزرية التي وصل اليها المواطن المغربي المغلوب على امره

  • الحقيقي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:51

    نعم نحن نرفط العلاقة مع إسرائيل حتى الشعب الفلسطني ياخد حقه ولا نرحب في بلدنا الغالي بالقتلة الملطخة ايدهم بدماء النساء والأطفال..الصحراء مغربية ولماذا نحتاج إسرائيل في مسعدتون على أرضنا..هم طبعو في الماضي مع مصر والاردن ولم ينفعهم في شيئ..إسرائيل تقول التطبيع مقابل السلام وهم كل يوم يدبحون ويقتلون الفلسطنيين وتهجرهم وهدم منزلهم وبناء المستوطنات وطربو قوانيين الامم المتحدة والقنون الدولى في عرض الحائط..عاش المغرب ولا نحتاج إليهم لانهم تارخهم معرف..والسلام

  • مغترب
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:51

    واش هدو عايشين ف المغرب و عقلهم ف فليسطين؟ ما بانش ليكم الغلاء ف المعيشة؟؟ يوم بعد يوم استنتج ان هدا الشعب يستاهل كثر من هدشي. انشري يا هسبريس

  • RETRAITE
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:52

    التمثيل من اراد الدفاع عن فلسطين فليذهب الى فلسطين و سنرى ليس من داخل المغرب لان المغرب يدافع عن فلسطين من فلسطين فهمتي شي حاجة يامجموعة العمل الوطنية من اجل فلسطين الضيف مرحب به في بلده الثاني و ربما هو افضل من مجموعتكم هو لا يمثل بل جدي و جاء ليخدم بلد اجداده و اسياده اما انتم ماذا استفاد منكم المغرب الغوغاء و النباح و التشلهيب و الضوضاء و حزب الشيطان لاني سبق لي ان رايت فردا من مجموعتكم في قناة حزب الشيطان حشى و لله ان يكون حزب الله المهم الله – الوطن – الملك اتفو يا العديان العز و النصر للمغرب الحبيب مح اعليك يا ابلادي

  • الفاسي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 02:58

    إسرائيل دائمة مع حق الشعب المغربي في استكمال وحدته الترابية وتقولها جهارا في كل مناسبة في المحافل الدولية ومواقفها صادقة اتجاه المغرب في قضاياه العادلة . وأقول لهؤلاء المحتجين في الرباط هل لكم تصريح واحد لمسؤول فلسطيني عبرا لتاريخ يقر بالحقوق المشروعة للشعب المغربي على أراضيه ووحدتها او ليس الاطفال المغاربة والنساء المغربيات المحتجزات في تندوف ومعانلتهم اليومية تستحق وقفة انسانية من طرف القادة الفلسطينيين هل الدم الفلسطيني اغلى من دم اخواننا المحتجزين في الأراضي الجزائرية

  • * إختلاف الرأي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:05

    * إختلاف الرأي سلوك صحيح ، هذا تجده حتى عند الغرب ، فلا يستقرون على رأي واحد .

    * و لهذا أقول للرافضين ، إصبروا و صابروا ، لا يمكن للأمور أن تسير على نمط واحد

    دون تغيير ، فمن المحتمل جداً أن يشهد شهر غشت تطورات كما عاهدناه .

    * إن المسؤولين المغاربة واعون بما يفعلون ، بطبعهم يدارون (دعه يمر) ، و يعرفون جيداً

    أن التطبيع لن يجدي إسرائيل في شيء . لأنها قوة عسكرية قادرة بشغلها ، و هي كانت

    تنوي ضرب إيران بمفردها ، دون مشاركة أحد ، أو إنتظار ضوء أخضر منه . قد نتهنى

    من كل التكهنات و الحسابات و المناورات ، لو إشتعلت الحرب . الصعب هو البداية ،

    على إسرائيل ألا تترد في الهجوم ، و لا بد أن يكون النصر حليفهم ، لأنهم هم شعب

    الله المختار . و ترددهم و تراجعهم يسقط هيبتهم ، و العالم كله ـ دون محور المقاومة ـ

    يشهد لهم بالقوة و العقل و المال و العلم و الإبتكار و… هيا إلى الحرب لكي تبقى

    هيبتكم عالية أعلى من إيفرست .

  • Freeman
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:26

    Here you go again some Moroccan wanted be more Palestinian than Palestinian it’s like Algeria dalima aw madlouma come on guys do u guys really care about Morocco and it’s sovereignty we have been paying the price of communist ideology for many years Algeria created Polisario in south but u guys who created u hamas
    If most Palestinian hamas included established relationships with Israel who the hell are u to tell them what to do or not do
    So plz there are 38 millions population in Morocco if u want to protest is fine but I haven’t seen u protesting when amazigh are dying with cold in atlas mountain or protesting because many villages in southern Morocco without running water
    As Moroccan and proud to be I am
    Not related to u guys I care about Morocco from here tanger to lagouira I care about every Moroccan where ever they are that’s my first to worry about
    About Palestinian they can solve and deal with there own problems give me time me one thing when Palestinian support Morocco

  • مصلحة الوطن
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:39

    المئات…. في صور هناك فقط اقل من عشرة اشخاص مع اطفال مندهشون. بوصلة العالم تغيرت تسعين درجة والكل يبحث عن مصلحة بلاده اين تكون واين تتموقع.

  • lahcen
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:39

    الأجدر بكم الدفاع عن مليلية وسبتة والصحراء والجزر الخالدات …. يا مستلبي الهوية. إسرئيل تمد يد السلام ومن تعدى على أمنهم سيدفع الثمن. العرب الفليسطينيون ما هم إلا غزاة لأرض ليست لهم. أشعر بالشفقة قبل السخرية على مثل هذه الميكروبات التي تحمل علم فليسطن الذي أهدي للبوليخاريو هدية مع بعض التعديلات .هولائ الذين تتنكروا لسيادة وطنهم ليحملوا خزعبلات بعيدة عنهم.

  • سعيد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:40

    لسنا فلسطينين أكثر من الفلسطينيين فالسلطة تجلس مع إسرائيل والمغرب يريد فلسطين لتكون دولة وعاصمتها القدس فعصابة شنقريحة تتربص بنا وتحيش مااستطاعت فلو هزمونا لما بقيت لا فلسطين ولا البلاد والجزائر فالمغرب في مواجهة أغنى مجرمي العالم والمغرب بلسم الفلسطينيين وليس الشعارات الخروبية فكفاكم تهريج فادخلو مساكنكم يرحمكم الله فعندما في إسرائيل مليوني مغربي وهم إخواننا في الوطن ويحملون تقاليدنا وعاداتنا ويحبوننا وهي قوتنا في إحياء السلام العادل مع إخواننا الفلسطينيين أما الخرطي والنعرة فماذا حقق ناصر ولا القذافي ولا المقبور بوخروبة غير الشعارات حتى دهبت الجولان وسيناء والضفة الغربية فكفا غباء

  • الوزاني يونس
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:44

    أعبر عن رفضي واستنكاري لي استقبال مجرم حرب في بلادي الحبيبة ،بلاد العلماء والمجاهديييين….والله وبالله وتالله حرام….

  • محمد الصادق
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:44

    في الحقيقة وبعيدا عن الكلام الأجوف ،مارأينا في الاالخير والاحسان ،كثير منهم من أصول مغربية ،يحبون المغرب ويثقون فيه ،وقد كنا نتمنى ان نجد هذه المودة عند أشقائنا وحيراننا في الشرق ،ولكن ماوجدنا منهم الاالمكائد والحقد ،أماإسرائيل فمانتمناه هو ان تصل مع فلسطين لحل يرضي كل طرف من اجل بناء دولتين تعيشان جوارا طبيعيا في سلام.( أما الكلام الفارغ فمثل الزبد يذهب جفاء)

  • يوسفي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:45

    فلسطين اصبحت سجل تجاري لكل من لا شغل له , ماذا قدمتم لفلسطين سوى الشعارات الفلسطينيون يعيشون في رغد احسن من اصحاب الشعارات واللفتات لماذا لا تقومون بمسيرات ضد الصهيونية الجزائرية التي تمون المرتزقة لقتل جنودنا البواسل فلسطينالحقيقية هي قضية صحرائنا وبعها فلسطين الامة هناك مليار مسلم يدافع عن فلسطين اكثر من ذلك لم نسمع ابدا اي فلسطيني ساند المغرب في صحرائه بل الكثير يساندون المرتزقة ما قدمه المغرب للفلسطينيين لم يقدمه الكراغلة الذين يتربصون ببلادنا مرحبا باسرائيل وتبا لبني صهيون عسكر الدزائر

  • رشيد41
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 03:57

    ألا يخاف هؤلاء كلهم و دون استثناء و نظرا لقوة يقينهم وإصرارهم، أن يكونوا يفسدون ولا يصلحون؟

  • عبدو
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 04:15

    للأسف تغردون خارج السرب.. المغاربة يدركون جيدا بأن مصالحهم العليا في الاستقرار ووحدتهم الترابية تستوجب الانخراط بشكل واع ومدرس في هذا النوع من التعاقد.

  • تيزنيتي حر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 04:19

    يعني هؤلاء النشطاء مع من يعترف بالبوليساريو وهم الفلسطينيون وهم ضد الإسرائيليون الذين يدعمون الوحدة الترابية للملكة، غريب أمرك يا بلدي شعب لا يميز بين الصديق والعدو بل لا يميز بين الحق والباطل، صائب عريقات 40 سنة وهو يمثل فلسطين ككبير المفاوضين الفلسطينيين وعندما سقط مريضا طلب من عائلته أن يتم نقله إلى تل أبيب وهناك فارق الحياة بعد أسابيع، فلماذا لم يذهب إلى السعودية أو قطر أو … وهذا السؤال يتوجب على كل من تم غسل دماغه أن يجيب عليه!؟

  • مغربي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 04:33

    ملي كان رئيس فلسطين و رئيس حماس غالسين مع بن بطوش فنفس الكرسي مشفناكمش تنددون إوا الله يحاسب كل واحد منكم فالدنيا قبل الآخرة

  • فؤاد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 04:39

    مرحبا بأفيف كوخافي في بلده التاني المغرب.نرجو تسريع انتاج الدرون الكامكاز بسرعة لمواجهة أعداء الشرق.

  • المهاجر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 04:42

    ايها النشاء لماذا لم تنددو حين قطع عنكم الغاز وغلق عندكم الحدود الجوية والبرية ويسبكم ليل نهار ويحاربكم في ارضكم وطردكم في يوم العيد ووو الفلسطيني تحت الاحتلال يعيش خير منكم…..عدو عدو صديقي

  • مغربي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 04:58

    دائما نفس الوجوه المعادية للمغرب تصطاد في الماء العكر، عندما يتعلق الامر بمصالح المغرب تجدهم اول المعارضين و نسوا ان هناك جار يصرف الملايير من أجل ضرب المغرب، مرحبا برئيس الاركان الاسرائيلي الذي تعترف دولته بالصحراء المغربية عكس فلسطين التي حضر رئيس سلطتها الاحتفالات في الجزائر الى جانب زعيم المرتزقة بدون حياء

  • المنافق
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:10

    Israël ne nous jamais posé de problème
    Comparer avec l Algérie que nous avons soutenu à travers l histoire et pour laquelle nous avons payé un grand tribu (perte de notre indépendance perte de l Mauritanie et du Sahara Orientale…..), Plus, elle cherche par tous les moyens à diviser le Maroc et à l’affaiblir,

  • welcome Israel
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:21

    على هؤلاء ان يلزموا جحورهم و يبتعدوا عن السياسة الخارجية للبلد التي تضمن لهم الحق في الأمن وان لم يعجبهم الأمر فليذهبوا إلى دول الجوار التي ليس لها ما تفعل الا الأقوال و رفع الشعارات الفارغة

  • جليل
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:28

    العلاقة والتعاون بين الدول ينبني على التعاون والتكامل الاقتصادي والصناعي في إطار الاحترام المتبادل ورايح رابح بعيدا عن الديماغوجية والأفكار الضيقة وعلى هده القاعدة نستقبل رئيس أركان الجيش الإسرائيلي من اجل التعاون والبناء ، من يعترض على الزيارة هده فهو حر في رأيه انما عليه الا يتكلم باسم الجميع لأن الراى متعددة في هده المسألة

  • أملي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:30

    أولا وما يجب التنديد به هو من هذا الذي يقرر قرارات كهاته دون الآكثرات لا للحكومة ولا للشعب. العثماني كان قد أمضى على أوراق وإن فكرت قليلا ستجده فقط دفع به أو غرر به فلا يعقل حزب يستمد أصوله من الإسلام أن يقبل جنابة كهاته. والآن ذهب العثماني وحصل أكثر. فرعون مصيره أكثر من فرعون مصر إنشاء الله.

  • يوسف
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:32

    شكون داها فيكم ولا الرأي ديال المغاربة. نطلب من الله أن يغفر لنا ذنوبنا، ولا حول ولا قوة إلا بالله

  • تاوناتي-فرنسا
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:33

    خليه يجي يفقص الأعداء. راه شنقريحة و حرمه طبون كايخافو ما يحشمو..و إسرائيل هي اللي جابت لالمان و هولندا و أمريكا و يمكن حتى إسبانيا. أما التطبيع فراه كلشي مطبع او مضبع.

  • Hassan مهاجر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:35

    العدو الحقيقي هما جنيرالات الجزائر أما القضية الفلسطينة، لم نكن فليسطنيين اكثر من الفلسطينيين ،زيارة رئيس أركان الحرب الاسرائيلي تجيء في تعاون عسكري يعني المغرب يستفيد من تكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية كما فعلت تركيا واصبحت تصنع برقدار واسلحة متطورة، اعداءنا هما الكراغلة،

  • Yousef
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:35

    لا تتكلموا باسم الشعب .لاتفرضوا أنفكسم علينا بالقوة لتنوبوا عنا …نحن مع التطبيع .مصلحة شعبنا أهم من فلسطين …

  • مغربي حر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:42

    اهلا وسهلا بضيف المغرب ،المجد والخلود لشهداء الوطن الاحرار ،عاشت القوات المسلحة الملكية المغربية الصخرة التي تحطمت عليها اطماع الطغمة العسكرية الحاقدة الدموية منذ بوخروبة الى شر قريحة.
    عاشت العلاقة المغربية الإسرائيلية في اطار رابح رابح.
    عاش المغرب ولاعاش من خانه.

  • يوسف
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:44

    قلة قليلة جدا لا تمثل الا مجموعة من المرتزقة الذين يبتعدون اكثر فاكثر من هموم ومشاكل الامة…. ما بالكم انقطع حسكم حينما جلس زعماء فلسطين مع العدو الاكبر المجرم بن بطوش ثم لماذا لا نراكم كلما تطلب الامر موقفا مصيريا يخص امن واستقرار البلاد….. هذا الذي تقولون عنه مجرم جاء ليقدم لبلدنا المساعدة والدعم للوقوف في وجه اعداء متربصين بنا لا يذخرون جهدا لمحاصرتنا ومحاربتنا إلحاق اكبر ضرر بنا.

  • محارب سابق
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:45

    اللهم التطبيع مع النصارى واليهود ولا مع الجزائر
    التطبيع ليس جنسية ولا مس بديننا … لنا دين ولهم دين . فقط المصالح أولى .

  • عاش المغرب
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 05:48

    مبروك عليكم البوز والظهور في وسائل اعلام عدو وحدتنا الترابية .مرحبا بضيفنا.
    تحية احترام وتقدير لجنودنا المرابطين في تخوم صحرائنا الغالية والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار والخزي والعار لكل الخونة .
    الله الوطن الملك.

  • حسن ورزازات
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:14

    تكلم عن أنفسكم وليس باسم جميع المغاربة أنا كمغربي مع التطبيع مع إسرائيل في جميع المجالات لم نرى منهم إلا الخير عكس بعض دول الجوار واليهود المغاربة يفتخرون بمغربيتهم أكثر من . والف مليار مرحبا في بلدهم الأم متى شاء

  • سعيد موحا
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:17

    راكم ما عارفينش اش غادي يحصل للمغرب من الغد و الله الخير سنجده مع إسرائيل و لا نجده مع بني جلدتنا، انضروا إلى جيراننا، دولة مسلمة لها نفس العادات و نفس التقاليد، لا نكاد نفرق بينها بين مغربنا العزيز، كأنهما وجهان لعملة واحدة و مع ذلك خلقوا لنا المشاكل بصنعهم لكيان وهمي : البوليساريو، و فضلوا هذا الكيان على دولة ذات تاريخ لطالما ساعدتهم على نسبة استقلالهم، و في الاخير تطعننا يوميا و قطعت علينا الغاز و .. و لو كان بيدها الأكسجين لقطعته علينا ، و في الاخير يأتي احد و يقول لا للتطبيع وهو لا يجد حمل السلاح للدفاع عن وطنه سير غير دير التجنيد الإجباري الدي هو واجب وطني قبل أن تتبجق بكلام لا تعرف أضراره على بلدنا، و الله لو كنا نجاور اسرائيل لما فعلت بنا ما يفعله هؤلاء الحتالى من الكابرانات.

  • ناصر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:25

    هاد النشطاء مالهوم متيهضروش على الزيادات المتتالية فالمواد الغدائية والمحروقات ، والبطالة ، أ زيد أزيد ، ولا تيبان ليهم غير علاش هذا جا وعلاش هذا مشا .

  • habib
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:30

    من أعطاكم الحق التحدث بإسم الشعب.إن كنتم تحبون هذا الوطن اتقوا الله وأخلصوا وتفانوا في عملكم عوض الخروج للتهريج وتضييع الوقت في التفاهات.

  • يوسف ابن تاشفين
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:35

    لا مرحبا بهذا القاتل السفاح سفاك دماء شهداء فلسطين والاقصى . وهؤلاء الناس هم ضمير المغاربة مساكن الغارقين في محاين طرف خبز ومدابزين مع راسهم . ولكن المراة العربية البربرية . لا تلد الا الاحرار . و المغاربة كلهم احرار . واناشد من يدعم زيارة هذا النذل الحقير القاتل ان يراجع مواقفه . الصحراء مغربية . وفلسطين حدود 1967 للفلسطينين. وكلا القضيتين الغير مجتزئتين . قضيتنا الوطنية الاولى

  • Covid-32
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:36

    الدولة الفلسطينية مطبعة مع اسراىيل ، اسراىيل تعترف بمغربية الصحراء فلسطين لا تعترف بمغربية الصحراء

  • يوسف ابن تاشفين
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:41

    توضيح :

    اليهود اخوتنا مرحبا بهم اقول اليهود واعني ما اقول . ايلا ماهزاتهم الارض حنا نهزوهم. يعيشو معنا . الف مرحبا . لكن صهاينة شياطين الانس . غير مرغوب بهم . واقصد بصهايينة كل حكام ومسؤولين الكيان المغتصب. عسكريين ومدنيين . اما الاسرائيليون اليهود شعب اسرائيل مرحبا بهم يعيشو معنا ويسكن معنا اما يزورزنا سياحة . بلاش بلاما يجيو . اندري ازولاي مستشار سيدنا . على راس والعين. ولكن اليهود يجيو يستقرو. الف مرحبا . اما الحكام للفاسدين الصهاينة. مكانهم فالمغرب هو زبالة .

  • متاسف
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:50

    لو كانت الجزائر فعلتها لرأيت الالاف و الالاف من الشباب و الرجال و الاطفال و النساء خارجين غاضبين مشاركون في الوقفة الاحتجاجية …. و اسفاه على بلاد الدارسة و المرابطون … اين انتم

  • Bil gate
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 06:59

    ما دمتم لا تسمون الأشياء باسمائها، فلن تنجحو ابدا في التغيير. عوض العويل و التنديد بالتطبيع، كان عليكم التنديد. بمن فرض التطبيع، و فرض الحكومة ، و فرض كل شئ…. و عاش الملك.

  • الوالي حسن
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:02

    يجب ان تخجلوا من انفسكم . فالشعب ولا القطاعات الحية في البلاد لا تتبع هذه الشعارات او الخرجات التي اصبحت جزءا من الماضي والجميع حاليا اصبح يبحث عن مصلحته دون الضرر بالاخر وليس حروب كلامية وشعارات تعب منها الجميع ولم تؤدي الى اي نتيجة

  • من بلاد الإفرنج
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:03

    العالم تحكمه المصالح و ليس العواطف. الواقعية تحتم على المغرب البحث عن مصالح البلد و هو بذلك في الإتجاه الصحيح. المغرب تعرض عبر التاريخ و إلى اليوم لمؤامرات لإضعاف البلد فلنا الإختيار بين شعارات تشبه في محتواها شعارات القرن 19 افي نصرة الأمير عبد القادر و التي دفعت بفرنيسا بالقيام بعدوان على المغرب حيث قتل العديد من المغاربة و ضاعت الصحراء الشرقيةووو أما الخيار الثاني هو البحث عن تحالفات تقوي شوكة المغرب وسط غابة من الأعداء و هدا الخيار هو الذي بدأ يعطي أكله و دفع بالأمريكان و الإسبان الى الإعتراف بمغربية الصحراء. للتذكير من بين أسباب هذه الزيارة و حسب صحف إسرائيلية و هي نقل تكنولوجية صناعة الدرونات الإنتحارية الى المغرب. لهذا فلا نكن من ناكري الجميل. المغرب لم يعد بحاجة الى مغاربة أجسادهم في في المغرب و عقولهم في الشرق. شعارنا المغرب أولا. انتهى الكلام

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:18

    مجرد سؤال ؟ لماذا لم يخرج هؤلاء غضبا على تكالب الجزائر على بلادنا ؟ بالسب و الشتم و تنعت المغاربة بأسوء النعوت .هؤلاء لا يختلفون عن حكام و ازلام نظام الجزائر برفع شعار مع فلسطين ظالمة أو مظلومة ؟ لقد فقد المغرب الكثير من أبناءه دفاعا عن حوزة وطنه من تكالب الجزائر و ما زالت . المغرب اولا و اخيرا .لا أضن أن أحدا من هؤلاء فقد عزيزا عليه دفاعا عن حرمة البلاد .و لا يعرف حتى معنى حب الاوطان من الايمان .كفانا من الشعارات الرنانة . الوطنية شعور و إحساس لا يقبل المساومة .المغرب ثم المغرب و أخيرا المغرب .كلنا مع فلسطين و مع الاقليات المسلمة و غير المسلمة المتهضدة في بعض الدول . هذا هو ديننا الحنيف .دين السلام .مع فلسطين ؟ هل هؤلاء ليسوا مغاربة ؟ لماذا لا يتحرك هؤلاء و الشعب المغربي يقصف باقدح العبارات من الجزائر .و ينعت بأبشع النعوت ؟

  • Massi
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:18

    je conseille à ces énergumènes d’aller rejoindre le Hamas à Gaza parce que pour le Maroc l’histoire notera qu’ils étaient des traitres qui privilégient leur idéologie stérile à la cause national. et je leur dis encore une fois vivent Israël qui reconnait l’intégrité territorial de notre pays et que l’ennemis c’est l’Iran et les batards de la république de taboristan algérienne et que les enfant de Taza avant l’enfant de Gaza

  • احمد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:20

    تازة قبل غزة وقضيتي ووطني قبل كل شيء
    هل سمعت او رأيت يوما ما الفليسطينيين رافعين العلم المغربي ويدافعون عن مصالح المغرب وقضيته الاولى لا ثم لا
    ياغافلون ان بلادكم يحوم بها الخطر من كل جهة والعدو يعد لك العدة وانت لابس ساندلاة وحامل لافتة وتضيع وقتك

  • Massi
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:25

    انا لا افهم عقلية هد القوم يتجرؤن بالكلان عن الشعب المغربي ’ , و يا بنو ادم الشعب المغربي واعي و يعرف اين هي مصالح بلده ووراء قائد البلاد , و راينا كيف خرج معكم الشعب المغربي افواجا ليازركم, الله ينعل لما يحشم قرانكم هم الدين ادخلوا الذل و العار على المغرب, و اين كنتم حينما طردوا الكراغلية المغاربة من العرجة.? و اين كنتم حينما راينا محمود عباس و و اسماعيل هنية جالسيين مع بن بطوش لمادا لم تخرجوا للتنديد? الخزي و العار عليكم انتم انجاس مناكيد,

  • Abdelhak
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:34

    ستبقون حياتكم ترددون الشعارات الرنانة وتعيدون نفس الأسطوانة والأمم في تقدم مستمر في جميع المجالات. إسرائيل تحكم العالم شئت أم أبيت. التنديد لا يفيذ في شيئ هل لديك غير الشعارات التي تريد بها تحرير فلسطين والدول المستضعفة عبر العالم.

  • فهم تتسطى
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:37

    نحن ندعم فلسطين وفلسطين تدعم البوليزاريو، فهم تتسطى .

  • يكفي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:38

    هذالتطبيع جاب لينا غير المشاكل الله يستر ها الجفاف ندرة المياه غلاءا لاسعار زي و زيد رغم ذلكَ مكنستافدوش من العبر

  • لا للتطميع
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:39

    وحضور عباس جنبا الى جنب مع ابن بطوش لم يحرك لكم ساكنا جمعيات تقتات على القضية اصبح بعض النشطاء فلسطينيين اكتر من الفلسطينيين انفسهم ونسوا ان اسرائيل تتوسع استيطانيا بيد عاملة فلسطينية .

  • عمر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:40

    المتظاهرون يمثلون أنفسهم فقط ليس لهم الحق في ثمتيل الشعب المغربي ….فانظروا من كان جالية إلى جانب بن بطوشرفي الجزائر مؤخرا

  • مغتربة
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:42

    الحرية لفلسطين ونحن ضد التطبيع واسرائيل لن تستغل دولتي في مخطط اسرائيل الكبرى ، اعقلوا وكفاكم تملق

  • عملاق
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:48

    المرايقية. اين تدهب تجدهم اكتر الفلسطنين مع البوليزاريو و جزائر. ان لن اقف مع بلد غير بلدى هوا الاول

  • عابر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:49

    موقف مشرف وأخلاقي.تحية للشعب الفلسطيني المظلوم

  • الفلاحي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:49

    هاؤلاء الاغبياء لا يعرفون مصلحة المغرب أين توجد.التطبيع مع إسرائيل في مصلحة بلادنا استراتيجيا.

  • Hassan
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:52

    فلسطين مطبعة مع اسرائيل.وهي تعترف بجبهة البوليزاريو.الله اعونهم.ولي بغا احرر فلسطين امشي عندهم .وميهضرش باسم الشعب المغربي

  • محمد المانيا
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:53

    قضييتنا الوطنية اولى .وهده الجمعيات لا يمثلون الشعب المغربي. إسرائيل لم تمد السلاح لعصابة الجمهورية الوهمية كما تفعل الجارة الشرقية. إسرائيل لم تؤدينا بالشر. لهدا فمرحبا بأي بلد يؤيد مصالح بلدنا.

  • ,بنبراهيم
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 07:54

    هل انتم فلسطينيون اكثر من الفلسطينيين ؟ هل تعانون الويل و الجوع والمرض مثل الفلسطينيين منذ اجيال ؟ كيف يمكن ان تحرروا الفلسطينيين من الجوع و الجهل و المرض و الضياع بشعاراتكم و تنديداتكم و انت هاهنا قاعدون ؟ كونوا موضوعيين و رحماء بالفلسطينيين بل عتقاء لهم … اسرائيل واقع إلا على الجحاد و المنافقين قبلنا ام أبينا ، و لصداقة المغاربة مع الاسرائيليين تاريخ مشترك يمكن استتماره لصالح ابناء ابراهيم.

  • Hicham
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:00

    Il faut sanctionner sévèrement les personnes qui ont brûlé le drapeau israélien
    Cela ne rentre pas dans la liberté d expression ou de manifester
    Israël est un pays souverain
    Ces individus ignorants nous font honte devant le monde entier

  • ولد المغرب
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:01

    أنتم ضد قتل والتنكيل باخواننا الفلسطينيين حتى انا ضد ذلك ومع حق فلسطين في الارض لكن لماذا لا تخرجون للدفاع عن الصحراء المغربية والمغاربة الذين قتلوا بسبب تسليح كابرانات الدولة الكرغولية للبول زاريو؟ ثم لو قطع المغرب علاقاته بإسىرائيل ما الذي سيتغير ؟ هل ستتحرر فلسطين؟ لنكن واقعيين إسرائيل دولة قوية ونووية ومحزمة بالعالم، فالذكاء هو الإستفادة منها ومن الغرب لكي نصبح في المستقبل دولة قوية. لا سيما حاليا لدينا اعداء من حولنا لن يرحموننا واكثر تصهينا.

  • احمد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:01

    المصلحه العامه للبلاد اهم من الشعارات الشعبويه و القوميه الزائفه… الفلسطينيين اول و اكبر مطبع مع اسرائيل + اغلب الفلسطينيين ضد و حدتنا الترابيه

  • الخميس
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:05

    الجريمة الكبرى هي التي تقومون بها انثم ضد بلدكم المغرب ، انثم تخدمون أجندة الفريق الأول شنقريحة دون علمه أو ربما بعلمه أو ربما انثم فلول بوخروبة أو تحنون إلى فشل الماضي الذي كان سيعصف بالمغرب لولا لطف الله.

  • aigle marocain
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:10

    واش هادو مغاربة حقيقيين ام مغاربة ينصرون البوليساريو ، يحملون اعلام الانفصليين و اعلام بوليساريو.
    مرحبا برءيس أركان الجيش الإسرائيلي في مغربنا الحبيب.فلسطين لا تهمنا لا من بعيد و لا من قريب.اكون عند الفلسطينيين قوة لاكلوا جميع المغاربة، فلسطين كيان صنع لزعزعة أمن الشرق الأوسط كما صنعت البوليساريو لزعزعة أمن المملكة المغربية.
    Vive le maroc
    Vive Israel

  • Salah
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:14

    أغبياء الفلسطينيون بزعامة ياسر وعباس وهنية طبعوا منذ زمان استفادوا من من الوضع الذي يراه العقلاء افضل من وضع الدولة اما دول الجوار الاردن ومصر ولبنان وسوريا فهم في سلام مع دولة إسرائيل ايها المخدوعون اذهبوا وسجلوا أنفسكم في المدارس الابتدائية عسى ان تتعلموا دروسا بسيطة من التاريخ اذا سمح لكم الاحتلال الذي غزا عقولكم بصدا العروبة الغابر .وفي النهاية عيتوا ماتصوروا تفرجوا في صوركم الاستية .

  • سعيد العلاوي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:21

    اين كان هنا هولاء عندما اكتوى المغاربة بارتفاع الاسعار في المواد الغدائية والمحروقات اليس اكتواء الجيب المغربي وتفقيره اشد من اكتواء الفلسطيين بصواريخ الاسرائييلين اليس الاولى هي الاهتمام بشؤون ومصلحة البلاد ام ان هولاء يتلقون دعما اجنبيا لوقوفهم مع الفلسطينين بينما قد يقضون اجازتهم الصيفية في السجون في حال خرجوا ضد الغلاء

  • اغبتلو
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:22

    هؤلاء كلهم خونة وعملاء المخابرات الجزائرية . يريدون تدمير المغرب، وتقسيمه والنيل من وحدته الترابية ،وكل من يساند وحدة المغرب، يعتبرونه عدوا لهم، اسرائيل حليف وفِي للمغرب، ويرعب اعداء الوطن وأعداء الله، الم يروا كيف جلس محمود عباس إلى جانب ابراهيم غالي في منصة رسمية مع اكبر عدو للمغرب ? أيادي تبون وبن بطوش وكثير من الفصائل الفلسطينية والسوريين ملطخة بدماء الجنود المغاربة الشهداء في صرحرائنا ، قتل الأسد من العرب اكثر مما قتل الاسرائليون الذين يدافعون عن حقهم في الوجود فقط

  • حسن
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:30

    رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أمه مغرببة وهو يقوم بزيارة مسقط رأسه

  • أستاذ
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:38

    اكبر مجرمي حرب هم كابرانات جارة السوء جرائمهم في حق آلاف الجنود و حتى المدنيين و الفظاعات التي ارتكبوها في حقهم في مخيم الرابوني و غيره إلا مثيل لها و مع ذلك لم نركم يوما تلتأمون لتنددون ألا يهمكم أمرهم ؟ أم أن هناك مصالح خلفية ؟ أم أنكم تحتاجون لموجة أكبر لتركبوا عليها . على العموم و الحمد لله العارفون بالامور لا ينتظرون منكم شيئا فقد ضحوا و مازالوا يضحون من أجل بلدهم و نتمنى أن نرى يوما مسؤولا فلسطينيا يزور الداخلة الغالية و العيون الحبيبة

  • صالح
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:44

    كل مغربي يعارض العلاقة مع اسراءيل عليه ان يرجع الى القسم التحضيري وعليه ان يعرف انه غبي بل هو خاءن للدولة كما يعلم انه لا ولن يمثل المغرب في اي شيء ويبقى الدين لله فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر

  • الحسن لشهاب
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:45

    نشطاء لكنهم اغبياء يدعمون عمف الشعار القائل: ان حماية انظمة مستبدة اقل ضررا من تحرير و تنوير الشعب المغربي…بدلا من مطالبة حل الدولتين و التطبيع الثقافي الديني، يشعلون فتيل الحقد و العداء، مما ينتج عنه استمرارية حماية الديكتاتوريات السياسية و الريعية و الافيونية،المستفيدة حتى النخاع من الصراع العربي الاسرائيلي,,الشعب المغربي يريد السلام يريد التخلص من المحتل الداخلي ،الذي يستمد قوته من الحماية الغربية ،هذه الاخيرة التي تبرر الحماية بالحقد المفبرك، لدى الجماهير و من يمثلهم من امثال هؤلاء النشطاء ، عن التطبيع الثقافي و الديني و الاعتراف بالاخر ،نشطاء اغبياء يخدمون مصالح المحتل الداخلي دون وعي ,,المغاربة يريدون حل مشاكلهم الداخلية اولا ،و ليس حل القضايا القومية الصعبة المنال ،بقدر ما يصعب او يستحيل التقارب بين الثقافات الدينية الفارسية و العثمانية و العربية…

  • صحراوي مغربي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 08:45

    تررر.
    لماذا لا تحتجون على الجزائر التي قطعت السماء والغاز.
    لماذا لا تحتجون على الجزائر التي قطعت العلاقات مع اسبانيا فقط لأن الأخيرة أقفرت بالوحدة الترابية للمملكة.
    لمذا لا تحتجون على الجزائر التي تسلح يوميا عناصر البوليزاريو وترسلهم صباح مساء لقتل الجنود المغاربة.
    لمذا لا تحتجون على الرئيس الفلسطيني الذي أقعدته الجزائر بجانب رئيس البوليزاريو.
    لمذا لا تحتجون على ترسانة الاأسلحة الصواريخ والغواصات والطائرات التي استعرضها جيش الجزائر والذي لولا تحالف المغرب مع إسرائيل لشن بها هجومه على المغرب منذ نونبر 2020.

  • Karimov
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:03

    انا شخصيا كل من هو ضد مصلحة بلادنا وشعبنا اعتبره عميلا وخائنا وضد مصالح بلادنا التي يجب ان تكون قبل خزعبلات فلسطين وانا شخصيا وبدون نفاق لم اكن يوما تهمتي لا فلسطين ولا مشاكل الشر الاوسخ سوى الجانب الانساني وهاذا ينطبق على جميع الشعوب وليس بمنطق عروبي ديني اديولوجي وراينا مؤخرا لا رئيس السلطنة الفلسطينية ولا رئيس دولة قيس وليلى والف ليلة وليلة والتي ساعدهم المغرب في ازمة كورةنا نفس الشيء مع الفلسطينيين يجلسون مع الارهابي المرتزق الخسائري ابن بطوش ولو ارى يوما الفلسطينيين يخرجون لمساندة القضية الوطنية حتى السلطة الفلسطسنية لم تبدي موقفا صريحا كما تونس من قضيتنا الوطنية، وهؤلاء العملاء تجار الدين وفلسطين الطابور الخامس لا يمتلون الا انفسهم والقافلة تسير والكلاب تنبح ومصالح المغرب والشعب المغربي اولا وأخيرا ولأ عزاء للاعداء والحاقدين والمرتزقة والعملاء وشعارنا الله الوطن الملك احب من أحب وكره من كره.

  • الخميس
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:15

    نطلب من السيد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أن يرفع دعوى قضائية كمغربي ضد هذه الشردمة التي تريد تلطيخ سمعته ولنرتاح منها إلى الأبد.

  • saghro
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:19

    ملاحظة على شعارات المظاهرة.

    منطق كل مواطن أو جماعة أن تنزل إلى الشارع وتعبر عن رأيها ، فهذا حق يكفله الدستور . وقال أحد المفكرين : أخالفك الرأي ولكن أدافع حتى الموت على أن تقول ما تريد .
    ما لا يعجبني وما لم يعجبني ضمن هذه الشعارات تلك التي جاء بها أن الشعب ضد التطبيع ، إذا الذين مع التطبيع ليسوا بمغاربة؟ما هذه المفارقة العجيبة؟
    قال تعالى في القرآن الكريم:” لكم دينكم ولي دين ”
    احترموا الرأي الآخر ولا تحاولوا الكلام بلسان الآخرين .

  • فاطمه
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:20

    مرحبا به هاد ناس اغبياء سيرو عند فلسطين ماكتعرفهمش هما راه عايشين احسن منكم واليهود اخوانهم انتما اش دخلكم واش عارفين هدر علي الغلاء لي في بلادكم واحتج علي زيادات ورفع الاسعار لي عندك في بلادك اما هادوك عايشين احسن منك وهما اكبر منافقين الفلسطينين يبيعوك علي مصلحتهم دخل سوق راسكم راه الملك لي عارف مصلحة البلاد

  • مغربي من الريف
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:24

    هؤلاء اصبحوا بدون شغل لانهم يملؤون فراغهم بالصراخ والعويل قرب البرلمان
    لا يعرفون مصلحة الوطن. الذين يعرفون مصلحة الوطن ويحميه بحنكة وعبقرية ودهاء دبلوماسي قل نظيره هو الملك والذين يعملون تحت ارشاداته وتوجيهاته.
    نحن نثق في ملكنا حفظه الله يخطو بالمغرب الى الامام بذكاء ولينظروا ما حققه منذ 1999 في كل المجالات
    مغرب اليوم متقدم مزدهر له رؤية دبلوماسية واضحة .من معنا معنا ومن ضدنا ضدنا والمغرب يسير بهدوء دون انفعال ولا بهرجة كما يفعل الجيران وآخرين

  • عبد اللطيف
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:27

    مصلحة البلاد اولى ولا اجد مبرر لهده المعارضة العقيمة
    من هو ضد هده العلاقة الجيدة فهو ضد الوحدة الترابية
    اما فلسطين فنحن أول واكتر من يساعدها وليس بالشعارات بل بالفعل البناء والعمل المجدي
    وعلاقتها مع إسرائيل تخدم وتسهل حل الدولتين
    مرحبا بكل من زار المغرب

  • قناع المرتزقة
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:32

    شرمذة من المرتزقة مثلهم مثل جمعيات المثليين والمدافعين عن الفساد والانحلال الاخلاقي يعيشون من المانضا المتهالكة المرسلة من الخارج وجلهم يلعب القمار ويتعاطى الكحول في الحانات بمجرد انتهاء المال تجده يسب الدين والملة والمغرب و و …لماذا لا تحتجو على أخنوش الذي أوصل البنزين إلى 20 درهم للتر لماذا لا تحتجو على غلاء المعيشة وجهكوم قاصح

  • ادريس
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:34

    ما زال الفكر الطلابي راسخ في عقول بعض الناس الذين توقفت عقارب ساعاتهم منذ ذلك الحين .ولا يعلمون ان العالم تغير .وكل يراعي مصلحة بلاده وشعبه. ويتجاهلون ان الفلسطينيين انفسهم متطبعون .وما العيب في التطبيع اذا كان لغرض حل النزاع .وانا شخصيا لا افهم كيف يحل الخلاف بالخلاف .ولا نبحث عن نقط التقاطع بيننا. وهل يبقى الفلسطينيون يعيشون بالمساعدات الدولية على غرار المرتزقة المحتضنين من طرف الجزاءر ….

  • م...
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:35

    انتم لا ثمثلون شعب باكملة كافة ليس لكم صلاحية لرفض من يزور بلدنا …مرحبا برئيس اركان اسرائيل …مرحبا بيك والف مرحبا ..وال معجبوا حال ماء وشطابة تا قاع بحار ……يمشي عند فلسطينيبن بارضهم ويدافع عنهم مع مهم باتبون الذي يرى العدوان ويصمت .ولا يحرك ساكنا وكانه غير موجود ..حادگ غير فينا احنا ….مصلحة العليا للبلاد من اوليات واساسيات ….نريد العيش الكريم نريد العمل …نحن عاطلين عن العمل .الكم عمل ام عملكم بلا بلا لا فايدة ….عندنا عاطلين بمنزل ….اجازة بلا عمل ….خدمونا واخا عند اسرائيل …راه فلطسنيين يشتغلون عندهم حلال عليهم وحرام علينا ……نطالب بالعمل من بطالة ……

  • العربي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:42

    هؤلاء المتظاهرين لايحبون الخير لبلدهم مجموعة من المكلخين

  • الغيور على وطنه
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:43

    المغاربة الاحرار لايعارظون المصلحة الوطنية لاكن هاؤولاء لاشغل لهم وليسوا من يحب الوطن والوطنية مجموعة صغيرة ابانوا عن حقيقتهم وفي نفس الوقت لايمثلون الشعب المغربي فهم مجرد قراقير لاشغل لهم اما زيارة أركان الجيش الاسرائيلي مرحب به من كل الشرفاء المغاربة والذين يعرفون مصلحة الوطن فوق كل اعتبار لأننا كمغاربة ملكا وشعبا نعرف من يتربص بوحدة وطننا ومن يعاذينا اذن ماذا نفعل في هاته المرحلة الا ان نهيء أنفسنا وشعبنا وجيشنا بالسلاح وبجميع مايلزم لردع العدوا المتربص بنا منذ 45سنة وهم شغلهم الشاغل هو خلق المشاكل للمغرب ومحاولة تقسيمه وبأي ثمن لاكن المغرب نفذ صبره ولم يتبقى الا الصرامة والرد الصاع صاعين الى ان يرث الله الأرض ومن عليها نتحالف مع الشيطان ان امكن وكانت فيه المنفعة اما الكراغلة الى مزبلة التاريخ ولن نرحهدمهم من الان والسلا

  • Mezabi
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:53

    في الوقت الذي يخرج فيه احرار وشرفاء البلد تنديدا بزيارة وزير الدفاع الاسرائيلي إلى المغرب، يقوم المتخادلون الجبناء بالترحيب بهذا المستعمر للقدس الشريف وفلسطين ظنا منهم ان إسرائيل هي السند لقضية الصحراء. إسرائيل لحد الان لم تعترف بمغربية الصحراء ولم تساعد المغرب في اي شيء ومع ذلك المداويخ هم في غفوة

  • م..
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 09:58

    واكلين شاربين شبعانين ….غير نعسوا مزيان مع امن بايت عساس عليهم مل فاقوا ينددون ……كالك مل كتشبع الكرش كتقول راس غني …غنيوا اغنية ونشدو لا لتطبيل ولا لتهبيل .. وزمروا بزمارات جيبوا عاونيات يعونوكم …..الناس تبحث عن الامن واستقرار بالبلدان وانتم واجدين الكل متوفر عندكم ….ولا تريدون احياء السلام ….البلدان كلها والعالم برمته يسعى للحفاظ بالاساس على كلمة واحدة هي السلام …..ولا للحروب ….نعم للسلام ورد السلام.مع من كان …. ….مصلحة بلاد فوق كل شيء …..مرحبا برئيس اركان اسرائيل عندنا ……

  • touhali
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:05

    Des militants qui sont contre cette visite, dont la plupart sont issus du régime algérien, et le reste ignorent le terrain politique ; Ils ignorent les intérêts et la sécurité de leur pays, le Maroc

  • Med
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:06

    Vous mettez le pays en danger on a besoin de nos alliés contre l’algérie qui veut diviser affaiblir le Maroc celui qui est symaptisant avec d’autres nations n’a qu’à faire ses valises et
    aller les rejoindre….. le polisario commandé par l’algérie a tué beaucoup de marocains

  • متقاعد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:10

    مرحبا برءيس اركان الحرب الاسراءيلي في بلا دنا…والذين ينددون من اجل التنديد فقط فهم لا شغل لهم….. هل فلسطين عندما استقبلت بايدن واتستقبل الاسراءيليين في بلدهم ينددون كما البعظ منا؟؟؟؟ هل نحن فلسطينيون اكثر من الفلسطينيين؟؟؟؟؟عقول متحجرة .. اقسم بالله ماراينا من دولة اسراءيل في ظرف عامين لهو يثلج الصدر في تعاونها مع المغرب وما رأينا من كره وحسد ونفاق وفبركة من جارة عربية حشرنا الله بجوارها لهو شيء يدمي القلوب!!!! تحية تقدير لاسراءيل ومرحبا بكم في بلدكم الثاني المغرب الكبير المظياف….. ولا مكان للمتخادلين منا في بلدنا!!!!!

  • abdel
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:12

    la clic de abdelhamid a mine qui se réveils a chaque fois pour monter sur des évènement et a chaque fois sous une forme des fois des association d’autres c’est des foule
    n’oublier pas qu’ils sont contre notre intégrité territoriale

  • التشتية و الاعتقال
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:14

    وقيلا نستقبلوا تبون و الاشرار الذين معه الذين يتربصون بمملكتنا الشريفة.الف مرحبا باخوننا الاسراءليين الذين لم يغدرونا كما فعل و يفعل السفهاء الحاسدين.أما هؤلاء الذين ينهقون في الشارع العام يجب على القوات العمومية تشتيتهم في الحين و اعتقال رؤوس الفتنة.مرحبا،مرحبا.

  • خالد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:41

    واش نتوما دافعت حتى على مصالحكم دافعوا ونوضوا ضد رئيس الحكومة لاسقاطها من هاد الغلاء الدي تعرفه البلاد و دافعوا على المواطن البسيط. متبقاش تخشيوا نيوفكم في أمور هي بعيدة كل البعد عن المغرب. السياسة الخارجية عندها رجالها وعندا ملك كبير يعرف مصالح الوطن أما انتم راكم متتعرفوا حتى فين تنعسوا ما بقا ليكم غير الكلام عن التطبيع. الفلسطينيين راهم أصحاب البلاد ومطبعين مع إسرائيل وهناك عمال يشتغلون في إسرائيل. الدجاجة بيضت في الشرق والفروج حركوا كرو في الغرب هادا هو المثل ديالكم.

  • فؤاد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:44

    الناس لدارو المظاهرة من حقهم و الناس الذين يرحبون برئيس أركان الحرب الاسرائيلي من حقهم ..
    و لكن من منظور اسلامي فالمتضامنون مع اليهود مع ما فعلوه من قتل اطفال و نساء و شيوخ مسلمين و تعذبين فاقول سيكون مصيرهم الجحيم مع من يوالون .
    و انا شخصيا استنكر و ارفض قدوم رئيس اركان الحرب الاسرائيلي و اقول اللهم ان هذا لمنكر و حسبي الله و نعم الوكيل و اظن انه من حقي…

  • أنير
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:51

    المصلحة العليا للوطن فوق كل اعتبار ، مرحبا بأصدقاء المملكة المغربية الشريفة ، الخزي والعار لأعداء الوطن.

  • ملاك
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 10:52

    اشمن نشطاء هههههه واش هدو خرجو اغوتو علي إسرائيل ؟ و مخرجوش علي الحكومه و ارتفاع الأسعار و علي ود عزيز اخنوش ؟ سبحان الله هدو باغي غير ابانو في الجزيره و العربيه هههه
    يا نشطاء بلادكم هي الاولي عاد شوفو مشكيل الخارجيه باركه من الطنز ..أما هدشي لي كائن صالح الوطن و الشعب مستقبلا
    العدو جاركم و أمامكم تما نتوما غاظين تخباو

  • touhali
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:02

    نشطاء المضادين لهذه زيارة، أغلبهم من ذباب نظام الجزائري والباقي هم جهاﻻ عن الميدان السياسية؛ ويجهلون مصالح والأمن بلدهم المغرب جهالة؛ مرحباً بكل من أحباب المغرب ووحدته الترابية. عاشت الوحدة الوطنية والترابية للمملكة المغربية؛ المغرب يحترم، وضد كل من هو ضد وحدته الترابية.

  • حسن
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:16

    مجموعة من العجازة فاتهم القطار ايتام القدافي من اعطاهم الحق لتكلم بسم المغاربة جميعا مرحبا بالمسؤول الأسرائلي في المغرب

  • زورو سيف العدالة
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:17

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أولاً المغرب دولة عربية إسلامية حًرة أبية مستقلة مدنية ثانياً إلى مزيد من التطور و التقدم و الإزدهار لمغرب الإسلام في مجالات التعليم و الصحة و البنى التحتية بشكل خاص و في مختلف المجالات السياسية و الإقتصادية و الرياضية و الثقافية و العلمية و غيرها بشكل عام شاء من شاء و أبى من أبى فليخسىء الخاسئون ( المغرب أولاً ) ( المغرب فوق الجميع ) ( المستحيل ليس مغربياً ) تحيا المغرب المغرب حُرة و شكراً لسعة صدركم و شكراً

  • كريم العلمي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:19

    “مئات المواطنين” ؟! كذا ؟!
    طبعا الصور المرفقة بالمقال تظهر تلك “المئات” المزعومة !
    أعتقد أن أحد أسباب فشل “القومجية” و “الاخوانجية” هو لجوؤهم إلى الأكاذيب و الافتراءات للدفاع عن وجهة نظر تبدو مشروعة مبدئيا !
    أظن أن كثيرين في الصحافة العربية اصابتهم “متلازمة عبد الباري عطوان” في تزييف الاخبار لتكييفها مع امانيهم ! و هذا طبعا لن يغير من الواقع شيئا !

  • الصحراء المغربية
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:28

    نعم لزيارة عباس أبو مازن إلى إسرائيل ولا لزيارة رئيس أركان الجيش الإسرائيلي للمغرب!! قمة التناقض والغباء. اليهود المغاربة إخواننا وينتمون، مثل كل المغاربة، إلى الأمة الأمازيغية العربية الإسلامية اليهودية كما هو مدون بحروف من ذهب في الدستور المغربي

  • بنعمر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:32

    مرحبا بمن معنا في قضايانا الوطنية، مرحبا بمن يدعمنا، مرحبا بمن يعترف بوحدتنا الترابية .بعض النظر عن دينه وعرقه. مرحبا بإخواننا في الله والوطن والملك، وفلسطين للفلسطينيين. ولا شان لنا بهم. والعروبة للعرب ولا شأن لنا بهم. نحن مغاربة نجمع الدم الأمازيغي والعربي والعبري و الإفريقي…..

  • ابن شريفة
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:38

    مرحبا بإسرائيل في المغرب، وبالمغرب في إسرائيل، الشعبان شقيقان منذ آلاف السنين، وكفى من شعارات انتهت صلاحيتها وما عاد يصدقها أحد، لا تتكلموا بلسان المغاربة، ما أنتم إلا قلة مأجورة.
    عاش المغرب ، وعاشت إسرائيل .

  • المغرب قبل كل شيء
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:39

    انا كمغربي اقول لهؤلاء الأوغاد دعاة نصرة ما يسمى بالقضية الفلسطينية اذهبوا إلى الجحيم.المسؤولون المغاربة يعرفون أين هي مصلحة المغرب. اقول لهم من اوصل الفلسطينيين إلى ما وصلوا اليه اليس هم انفسهم ومسيريهم ومن يتذكر اتفاقيات أوسلو وماتبعها من تنفيذ لهذه الاتفاقيات .اقول لهؤلاء لاتزايدوا علينا نحن المغاربة ونحن نعرف الان أين هي مصلحتنا. فالشعارات لم تعد تنفع.

  • Maroc 007
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:49

    لا نريد الإنضمام إلى حلف أعداء إيران
    الدي تصنعه أمريكا لحماية مجتلي فلسطين

    الأفضل لنا الإنضمام إلى حلف
    إيران تركيا و روسيا و الصين ( وراء الستار )

    أمريكا ليست صديقة العرب
    بل تريد أن تورطهم في حرب مع إيران
    التطبيع مع محتلي فلسطين يريد توريطنا في
    حرب مع أشقاؤنا الشعب الجزائري .

  • مغربي حر
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 11:58

    والله العظيم مكيحشموا هاد المعارضين للتطبيع والعلاقة مع إسرائيل ويدافعون على فلسطين ونسوا جلوس الرئيس الفلسطيني بجانب رأس البوليزاريو ورئيس تونس بالجزائر رغم دلك تدخلات ملك البلاد لصالح فلسطين وخير دليل فتح المعبر مع الأردن والمساهمة الكبيرة للمغرب في مال بيت القدس ودخلوا سوق راسكم واتركوا الملك والمغاربة الأحرار يقررون في مصالح المغرب وكل واحد يدافع على بلادوا وعاش المغرب من طنجة إلى الكويرة

  • الأمة المغربية ليست بليدة يا قوم
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 12:18

    الأمة العربية ليست بليدة
    لكي تكون تحالف يخدم محتلي فلسطين
    لسنا بلداء
    بايدن لم ينجح في إقناع العرب لقد فشل
    العرب لا يتيقون في أمريكا لأنها
    ستورطهم في حرب طاحنة مع الجارة المسلمة إيران
    لا نريد الإنضمام إلى حلف يصنع من طرف أمريكا
    لحماية مجتلي فلسطين
    الأفضل لنا الإنضمام إلى حلف
    إيران تركيا و روسيا و الصين ( وراء الستار )
    أمريكا ليست صديقة العرب
    بل تريد أن تورطهم في حرب مع إيران لحماية طفلتها المدللة

    التطبيع مع محتلي فلسطين وزيارة هذا المخلوق
    يريد توريطنا في حرب مع مع المسلمة إيران
    حرب مع أشقاؤنا الشعب الجزائري .
    نحن كمغاربة لا نكره الشعب الجزائري الشقيق
    نحن كمغاربة ليست لنا أية عداوة مع المسلمة إيران

  • سلمى
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 13:31

    أتساءل ان كانت التعليقات تمثل الآراء السائدة في بلدنا. هل فعلا معظم المغاربة يجهلون معنى الصهيونية ويفرقون بينها وبين اليهودية كديانة؟ هل فعلا أغلب المغاربة لا يعني لهم المسجد الأقصى شيئا؟ هل فعلا معظم المغاربة لاتهتز لهم شعرة عند تذكر جرائم الاحتلال الاسرائيلي ضد الأطفال والنساء والرجال من تهجير وتقتيل؟بل ومستعدون للمساهمة في استمرارها؟هل نحن فعلا لاندرك العلاقة بين مشاكلنا الداخلية وعلاقاتنا الخارجية؟

  • محب لوطنه
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 13:53

    في أوربا والغرب مثل هذه التظاهرات الرافضة لاستقبال شخصيات تورطت في دماء المدنيين والأبرياء تقمع رغم تغول اللوبي الصهيوني وهي عادية ويومية ،ـ لكن الناس هناك أحرارا في التعبير عن مواقفهم مهما كان الاختلاف بصددها ، لذلك فلا تحاصروا الآراء لأن نبض المجتمع الحر والواعي ضروري للاستمرار التعايش ،
    فمن أراد التطبيع فهذا شأنه ولكن لا يفرضه على جميع الأطياف ، لأن هناك من الشعوب الأوربية من يرفض التعامل تجاريا مع إسرائيل في قلب التغول لللوبي الصهيوني ،
    القضية الفلطسينية هي مركز القضايا والمملكة المغربية ملكا وشعبا أثبتوا على مر تاريخ القضية عن موقفهم الداعم والمساند لها رغم كل الضغوطات علينا ومن الجارة الشرقية على الخصوص التي أرغمنا نظامها على هذا الوضع .
    الرافضين للتطبيع لديهم مبرراتهم الموضوعية بل إن فسح المجال لهم هو ورقة قوة في يد المغرب للضغط على إسرائيل لعدم التمادي في جرائمها ومخططاتها الاستعمارية بفلسطين والمنطقة العربية ككل .

  • ابراهيم
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:01

    كفى من الكلام باسم المغاربة كلهم، من حقكم التعبير السلمي عن آرائكم، لكن لاتقولو كل المغاربة معكم. بأي حق تقولون بأن المغاربة كلهم معكم في هده المواقف . أن شخصيا معارض لآراء اليسار البعثي العربي القومجي و آراء اليمين الديني بأجنحته المختلفة. سجلو من فضلكم أن هنا ك مغاربة لايقبلون مواقفكم من قضية فلسطين التي أعتبرها إنسانية نبيلة. أنا وأمثالي، و من حقنا الوجود، هنا ك قضية وطنية واحدة من هدا النوع، هي الصحرا ء المغربية ولاشيء غير الصحراء المغربية.

  • SOUSSI
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:02

    الملاحض ان اغلب المشاركين من كبار السن الدين شبعت ادمغتهم، بالقومية العربية والافكار الشرقية سنوات السبعينات و بداية التمانينات،
    يجب القطع مع هده التصرفات، ووجب ان تكون المدرسة المغربية اساس الانفتاح وتقبل الاخر ووضع مصالح الوطن فوق كل اعتبار.
    وهنا توجيه خاص لسادة الاساتذة بفتح ادمغت شبابنا لانهم مستقبل بلدنا اما هؤلا فابعد حد انهم سيختفون بعد 30 او 40 سنة على اكثر تقدير
    بالتوفيق للمغرب. regarde leur visage sima ouhmoum fi oujohouhom

  • أسماء
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:04

    القوات المسلحة تستقبل رئيس هيئة الأركان وأنت تقول قرار مفروض هم حلفاء وشركاء ولا يريدون محاربة إسراءيل سير إلا بغيتي تحارب لفلسطين أو لبنان وهز السلاح ضد اسرائيل واستشهد هناك.

  • Abu Sarah
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:07

    هؤلاء لا يحق لهم التكلم باسمنا شردمة اعتادت على التظاهر كلما حل مسؤول اسرائيلي ببلدنا إنهم يسبحون في واد والشعب المغربي في واد آخر إنهم يساندون خصوم الوطن وهم ضد مصالحه العليا الأولى بهم أن يخجلوا من أنفسهم وأن يختبؤوا إلى الأبد من يريد الدفاع عن مصالح فلسطين فليذهب اليها نحن ندافع عن بلدنا الحبيب المغرب وعاشت المملكة المغربية ولاعاش من خانها ونقول لكل الخونة والاعداء تازة قبل غزة

  • العلمي محمد
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:45

    هاؤلاء فءة قليلة تريد زرع الفثنة في قلوب الناس وبين اسرهم وادا قلت لهم ااو اعطيت لهم فرصة السفر إلى اوروبا تراهم يتسارعون ويتسابقون لتلبية الطلب. يااخي اسراءيل واوروبا صنف واحد واخواننا يشتفلون هناك ولم هاده الغضبة .مرحبا بمن جاء وحمل المشاريع لصالح بلادنا.

  • بلا بلا
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:45

    وما لكم لم ترفعوا شعارات تنديد تدين بوخروبة بما فعل في مغاربة الجزائر لما طردهم شر طردة لم يفعلها حتى هتلير وفي عيد الأضحى

  • Iici Tanger Maroc 2022
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:47

    هو قادم من أجل مصلحته
    أي إقناع المسؤولن المغاربة
    لمساعدته لأنه يخاف من إيران

    الخوف من إيران
    يخافون من إيران ويطلبون المساعدة من المغرب

    هل سيساعدونا ؟ لا أضن

  • محمد البصيري
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 14:54

    واقتبس من المنصوري المعلق 4 : الناس أحرار في التعبير عن أنفسهم فيما يتعلق بآرائهم ووجهة نظرهم وكيف يرون الأشياء ولكن يجب ان لا يتكلموا باسمم المغاربة عندما يقحمون أن الزيارة جريمة تطبيعية جديدة ضد الشعب المغربي (لا يا أخي ليست ضد الشعب المغربي وانما ضد المناهضين للتطبيع) والدليل قلتكم لانكم تساندون مصالحكم ضد مصلحة الوطن نحن مع القضية الفلسطينية ولكن من دون مصلحة وطنية لا يمكن تحقيق المصلحة الخارجية منافع هذه الزيارة ستبوئ المغرب الصدارة الاقليمية في صناعة السلاح والتسليح وهذا ما نصبوا إليه…
    بيانكم الصادر عن الوقفة مردود عليه وليس لكم الحق في حرق العلَم الإسرائيلي وصور كوخافي لانكم بذلك تماديتم في نشازكم أعلام الدول لا تحرق انتم بذلك تدفعون بالاسرائيليين الى حرق العلم المغربي…

  • saidkenilive321
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 15:45

    العالم أصبح مصالح قبل كل شئ فمن يريد الدفاع عن أحد عليه أن يدافع أولا على وطنه من المتربصين بوحدتنا الترابية للمملكة المغربية ادخلوا إلى جحوركم

  • مرتن بري دو كيس
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 15:56

    منافقون.. وانتهازيون يتكلمون بصوت المغاربة كل المغاربة. غير أن هذه الشرذمة المارقة التي تهوى فلسطين. ورئيس فلسطين. وتنسى ما فعله. سيدهم محمود عباس ابو مازن في الجزائر الاسبوع الماضي..وقد جلس جنبا لجنب قرب الانفصالي المارق المرتزق الإرهابي لقيط دولة الشر والكبرانات ودميتهم تبون.. لم ير ابدا ما فعله المغرب من اجل فلسطين التي تنادون بها…وأصبح يساند دولة القوة الضاربة…فأنتم يا معشر الرافضين للتطبيع لا نقوم لكم وزنا. واليهود افضل من جيران السوء.. ومنكم يا منافقين تلعبون بإظهار حبكم لفلسطين كما تفعل الجزائر بالشعارات فقط..ونحن مع إسرائيل غي كل الميادين وسنترككم. تنبحون إلى الأبد.

  • خليل
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 16:31

    أعبر عن رفضي واستنكاري لاستقبال مجرم حرب
    أعبر عن رفضي واستنكاري لاستقبال مجرم حرب

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 19:39

    وانا كذلك أعبر عن رفضي واستنكاري لاستقبال مجرم حرب
    أعبر عن رفضي واستنكاري لاستقبال مجرم حرب

  • arbi
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 20:31

    أصحاب هذه التعاليق المؤيدة للكيان الصهيوني نعرفهم جيدا فهم إما صهاينة أو يتلقون تعويضات مقابل مدح إسرائيل أقول للمعلق رقم11 أن إسرائيل أضعف من أي وقت مضى وأن حفنة من المقاومين في جنوب لبنان طردت هذا الكيان من جنوب لبنان وخرج يجر أشلاء جنوده في 2006 والقادم أعظم سوف ترون انهيار هذا الكيان عما قريب إن شاء الله.

  • محب للمغرب
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 23:04

    هؤلاء هم ضحية الفكر الناصري رافعي شعارات واعلام . ماهم الا ثلة من السذج والاغبياء الذين سلمو انفسهم لمنظمات اليسار المتطرف والاخوان المفلسون الا يعلم هؤالاء انهم يخالفون قرارات دوله ؟؟؟؟

    كيف يسمح لهم كان يجب جلبهم للسجون والتحقيق معهم ومن يقف خلفهم
    أين أمن الدوله ؟

  • امغار
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 23:24

    هؤلاء المحتجون ضد زيارة المسئول الاسرائيلي مشكوك في وطنيتهم ومغربيتهم لا من يحتج ويتظاهر ضد مصلحة وطنه ومواطنيه مشكوك في ولائه للوطن يحتاج الى من يلقنه دروسا في المواطنة

  • ولد علي
    الثلاثاء 19 يوليوز 2022 - 23:37

    ان الشعب المغربي يرحب بزيارة قائد الجيش الإسرائيلي السيد كوخافي للمغرب، اما الئك الذين يتضاهرون ضد الزيارة فهم ضد المغرب ولا يفهمون شيئ بما يجري حولهم

  • ناصر الدين
    الأربعاء 20 يوليوز 2022 - 03:09

    المغاربة قادرون على حماية أنفسهم’ لا يحتاجون إلى بيت العنكبوت ليدافع عنهم. ماذا إستفادت الدول العربية التي سبقتنا للتطبيع معه؟؟ ولنا في القطرين المصري والاردني خير مثال.
    لا تراهنوا على الوهم فطبيعة المحتل الصهيوني المكث بالعهود

  • المحاميد
    الأربعاء 20 يوليوز 2022 - 09:34

    الفلسطنيون الدين يجلسون مع ابراهيم غالي الارهابي جنب الى جنب مع محمود عباس بلادي المغرب ومصلحة يلادي قبل كل شيىء فلسطين تتفاوض مع اسرايل من قديم ودالك يهمها نحن مع مصلحة بلادي وفلسطين يهمها مصلحة الجزاير قبل المغرب لا يعقل ان تجلس مع عدوي وتقل انا معك الامور بانت على حقيقتها

  • mezriouibrahim
    الأربعاء 20 يوليوز 2022 - 14:05

    الأفضل أن يتركون واحاولنا نستقبل من نشاء ولا دخل لهم والقول هؤلاء الكهنة المرتدين لا يحبون الخير للوطن لذا وجب محاربتهم والوقوف ضدهم في مساعيهم البائسة التي ولدت في عهد الحروب الباردة اما اليهود فهم اقدس منكم ووطنين أكثر منكم اذهبوا لتربية أبنائكم احسن من التجمعات الضارة بوطني

  • younes
    الأربعاء 20 يوليوز 2022 - 15:16

    هاؤلاء يجب جمعهم ومن هم على شاكلتهم وإلقائهم وراء الحدود لانهم اكبر خطر على المغرب ولا وطنية فيهم

صوت وصورة
رمضانهم | الصيام في كوريا
الإثنين 25 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | الصيام في كوريا

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الإثنين 25 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك

صوت وصورة
مهن وكواليس | حفار قبور
الإثنين 25 مارس 2024 - 17:30

مهن وكواليس | حفار قبور

صوت وصورة
المودني تخلف أغلالو
الإثنين 25 مارس 2024 - 16:31 7

المودني تخلف أغلالو

صوت وصورة
شبكة "أكديطال" تتوسع
الإثنين 25 مارس 2024 - 16:15

شبكة "أكديطال" تتوسع

صوت وصورة
ما لم يحك | الحسن الثاني واليهود المغاربة
الإثنين 25 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | الحسن الثاني واليهود المغاربة