أعلنت وكالة “برنا” التابعة لوزارة الرياضة الإيرانية عن اعتقال وريا غفوري، نجم كرة القدم الإيرانية لاعب المنتخب السابق وفريق فولاذ، الذي أعلن عن دعمه للاحتجاجات الشعبية في البلاد.
وأوضحت الوكالة الإعلامية أن تهمة غفوري هي “الإساءة إلى المنتخب الوطني الإيراني لكرة القدم والدعاية ضد النظام”.
ولم يردد لاعبو المنتخب الإيراني النشيد الوطني قبيل مباراتهم الافتتاحية في مونديال “قطر 2022″، المقامة أمام المنتخب الإنجليزي، وقام التليفزيون الإيراني بقطع البث.
وقالت صحيفة “الغارديان” إن لاعبي كرة القدم الإيرانيين قد يواجهون مصيرا انتقاميا إذا فشلوا في ترديد النشيد الوطني في مبارياتهم المتبقية في مونديال قطر، بعد أن قال أحد السياسيين إن البلاد “لن تسمح أبدا لأي شخص بإهانة نشيدنا الوطني”.
نااااااري مني غايرجعو لبلادهم….
فبلاصتهوم نطلب اللجوء السياسي
للملاحظة فقط إن الفكر الإنتقامي الأسود لبعض الأنظمة التي أقل ما يمكن أن يقال عليها هو أنها مريضة لا يوجد فقط في إيران ؛) ربما اشتدت وطأته لأن الوضعية هناك حرجة نتمنا أن لا يقترب منا هذا المرض العضال كثيرا. صبرا يا أساتذة التعاقد و صبرا ياربابنة الطائرات و صبرا يا أطباء الفقراء و..و..و.
النشيد الوطني يبقى من المقاسات كيفما كانت الانتماءات والتوجهات السياسية. لاينبغي اهانة بلدك ووطنك أمام الملأ. احترام المقدسات واجب وطني
الديكتاتورية لابد أن تسقط يوما، وتحية لهؤلاء اللاعبين على دعمهم للإحتجاجات
المشاكل الداخلية لاي بلد يجب ان تبقي تهم ذلك البلد ولا يسمح لاحد بالتدخل فيها تحت اي سبب…او ذريعة.. وان اللاعبين الايرانيين المشاركين في كاس العالم بقطر والممتنعين عن ترديد النشيد الوطني لبلادهم عليهم ان يتحملوا العواقب.. فالنشيد الوطني رمز لاي بلد كالعلم،وليس مرتبطا بالنظام الحاكم. اذن من خق الدولة الايرانية متابعة هؤلاء اللاعبين قانونيا.. والسللم…
tout les pays musulmans sont comme ca,que la dictature
vive la liberte vive la democratie vive les pays des kouffares