الأُمَّةُ الكَبْشِيَةُ

الأُمَّةُ الكَبْشِيَةُ
الأحد 22 نونبر 2009 - 14:30

نَلُفُّ وندور في الأسواق المُغبرة المُعَفَّرة، خلال هذه الأيام، بحثا عن “كبش أقرن أملح.. و أرخص” ولعمري أن هذا يوجِز أبلغ ما يكون الإيجاز “كلاخنا المُبين”.. وإلا كيف يستقيم يا تُرى توفر كبش سمين مع رِخص الثمن؟ لهذا السبب “ينشط” النصابون، في أسواق الأكباش ويقضون الليالي، في حشو بطون البهائم المسكينة، بكيلوغرامات من خميرة “جيرما” بل منهم مَن تصل به وحشية النصب، إلى حد إحداث ثقوب في قوائم الأكباش، ونفخها حتى تصبح مثل “الطبَّاخات” وبذلك تتوفر للمغفلين منا، أكباش “سمينة” رخيصة.


نحنُ أمَّة كبشية بامتياز، لذلك “تزدهر عندنا كثير من المهازل التي تجعلنا خير أمة “خَرَجَتْ” على الناس.. أُمَّة ضحكت من جهلها الأُمم..


في المغرب، تُمارَس كل المهازل التي تشكو وتضج منها الأرض والأشجار، وباقي كائنات الجماد، فيظل البشر هادئين مُبتسمين في بلاهة.


في المغرب يُمكنك أن تكون جلادا سابقا، علَّقت مُعارضين يساريين أو وإسلاميين، من سيقانهم مثل الشياه، وأجلستهم على “القراعي” كأي سادي مقيت، غير أن كل هذا وغيره من الفظاعات، لا يمنعك من تأسيس حزب سياسي، تجد له الأتباع و “المناضلين” في رمشة عين، يكفي أن تظهر في صورة إلى جانب الملك، لتُصبح لك حصانة ف “تزعرط” كما تشاء في خم الدجاج المُسمى مشهدا سياسيا واجتماعيا.


في المغرب تستطيع أن تتحول إلى كائن شهير، ولو كُنت مجرد صيدلاني مُحتال، يكفي أن تكون امرأة بنهود بارزة، فتنتمي إلى حزب الملك، وتركب آلة الحرث “التراكتور” وتستدعي مُصورا يعمل تحت طلب النافذين، لتُصبح صورك “الحداثية” في كل الجرائد، حينها لن تفوز فقط بمقعد انتخابي، بل يُصبح لديك ترخيص بأن تفعل ما تُريد، كأن تتهرب من أداء واجبات الكراء، وتتجاوز الضوء الأحمر بسيارتك، وما إليها من أمور صغيرة، تمهيدا لأكبرها، حينما تحترف ركوب ظهور هذا الشعب الكبشي.


في المغرب، يُمكنك أن ترتقي بسرعة، إذا أكلت من الجانب المُناسب من الطَّبق، بل وهناك وسيلة أخرى أحقر من “الطبسيل” هي منفظة السجائر.. يكفي أن تُفرغ الأعقاب الكبيرة التي تتجمع في قعرها، في الوقت المناسب، لأناس “مناسبين” فتصبح مُكلفا بتسيير ثروة أغنى رجل في البلاد، وبعد ذلك لا يهم إن كان عملك أضحوكة وراء أضحوكة، منها أن تُشير على سيدك الذي ألفت عبادته، أن “استثمار” مبلغ ضخم بالملايير في ناد للقمار، سيدر عليه أرباحا طائلة، وبعد ذلك لا يهمك خُسران المبلغ بأكمله، في رمشة عين، ففي المغرب لا أحد يُحاسب أحدا، اللهم في زيجات النكد، بين أربعة جدران.


في المغرب، إذا كُنت ابن أحد الفاسيين الفهريين، يُمكنك في مرحلة من العمر الغض، و حليب أمك ما زال بين شفتيك، أن تؤسس معهدا وتضع له اسم “أماديوس” أو أية تفاهة أخرى تحت يافطة “معهد” فتتوفر لك الأموال الطائلة من صناديق سوداء في الوزارة الأولى، وغيرها من الوزارات، وتختلق المُناسبات، فتدعو لها مَن تشاء إلى طنجة أو أي مكان آخر، ولا يهم بعد ذلك إن “زعرط” بعض “المُزعرطين”.. فأنت مُحصَّن من أية مُحاسبة أو مُلاحقة.


في المغرب يُمكنك أن تكون شاطرا، فتُؤسس شركة للنقل الحضري، وتقضي عشرات الأعوام، جابيا لأكداس الأموال، بأرخص تكلفة (هياكل حافلات هي خربات متنقلة، وأيدي عاملة بالمجان تقريبا، وبنزين من أردأ الأنواع..) وحينما تنتبه الدولة إلى “بيضة الذهب” تقرر تفويت القطاع للأجانب، يُمكنك حينها أن تغضب فتنسحب من المجال تاركا جحافل مُنتظري حافلاتك، أكباشا تائهة، يستقلون “الهوندات” و “البيكوبات” ولا يجأرون، فمتى جأرت الأكباش؟


في المغرب يُمكنك أن تسب الصحافيين، وتستعدي عليهم المخزن فيُحاكمهم ويسجنهم، ثم تُنظم يوم احتفال، وتوزع عليهم جوائز ببضعة دراهم، فيصفقون لك، وتذهب في اليوم المُوالي إلى الحج.. يُمكنك أن تفعل ذلك مُطمئنا مُرتاح البال، فكل شيء سيظل هادئا في كل الضفاف، في انتظار عودتك من حجك المبرور، وستجد في أروقة الوزارة، وفي مُناسبات تصريحاتك الحكومية، ما يكفي من الصحافيين اللذين سينحنون لك باحترام، ويثمنون شطارتك في جمع ما لا يُجمع: كارل ماركس والمخزن العلوي.


في المغرب تستطيع أن تفعل ما تُريد، لا أحد سيقول لك: قِف عند حدك، فالجميع مشغول بالبحث عن كبش أقرن أملح، بأرخص الأثمان!

‫تعليقات الزوار

54
  • أبوذرالغفاري
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:06

    لقد تابعت تدخلا لولد القابلة على قناة الجزيرة وقال أنك سوف تصبح مديرا لجريدة المشعل أثناء غيابات الجب التي تم رمي شحتان فيها بواسطة قضاء المفهوم الجديد للسلطة و “العهد الجديد”.والذي أثار استغرابي هو تحريفه لأسمك بحيث سماك(ريحان) وليس (حيران)كما هو متعارف عليه(هسبريسيا)أما عن المغاربة أو رعية الكبش فلهم أعذارهم..فكيف تريد لشعب يرزح تحت أقدام الجهل والفقر والشعودة أن يثور على جلاده.أعتقد أنك تفهم معنى التعليم الذي يمارسه المخزن على المغاربة.بحيث يجعلهم يتخلون عن العقل والتشبث بالأنشاء والمحسنات البلاغية واللفظية.ولقد سبق للحسن الثاني أن ألغى مادة الفلسفة من جامعاته المخزنية وأكثر-بالمقابل-بالدراسات الأسلامية التي أصبحت قنابل موقوته تحت سواري قصوره.وهنا يحضرني السؤال البديهي:من يخلق الشعب؟هل الحاكم أم الجغرافيا والتاريخ؟

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:08

    لمْغارْبة يريدون الزبدة و ثمنها و امرأة الزّبّادْ (أي الذي يحضّر الزّبدة) ! و ذلك بأبخس الأثمان. و هل يوجد شيء رخيص و في نفس الوقت مزْيان !!
    هذا تشخيص لعقلية “الأمة الكبشية”، التي أكرمتها يا ذ. حيران في أوصاف مقالك. إنه يبدو عليك أنك لم تعد “حيران” فعلا !
    لقد أحسنت توصيف هذا “البْنادم” الذي يخاف ـ في عقله ـ من شيء يسميه فقهاء المسالك البولية “الفتنة”؛ و هو غارق أصلا فيها، كما يعتقد أنه “صابر” و محتسب لله؛ لكنه في حقيقة الأشياء خانع منبطح على بطنه يمارسون عليه التّناوب !
    أنا لدي إقتراح بسيط؛ لهذا الشعب الذي لا يجد وسيلة للحصول على كبش سمين/رخيص؛ حبّذا لو يفرّق عليهم ملك الفقراء مصحفا شريفا لكل كبش عفوا لكل واحد ! تماما مثلما فعل إبليس الثاني لمعتقلي تازمامرت و كذلك ذ. ياسين مع السجناء الخارجين من القنيطرة.
    أبو ذر المغربي

  • balagh sa3id
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:04

    في المغرب هناك أقلية نافذة تصف الأغلبية السائدة بالذبان والبخوش وتتمنى أن تستيقض ذات صباح وتجدها إنقرضت .
    هذه الأقلية ينطبق عليها وصف (سراق الزيت) فهي تسرق زيت الوطن (المال العام) وتملأ به خزائن الغير(سويسرا… ) وتبعث به أبنائها ليدرسوا في الخارج وتستخدمه الزوجات في الترف الزائد ويستجمون به في منتجعات البلدان الدمقراطية حيث يزاحم (سراق الزيت) الدمقراطيين في مسابحهم وفنادقهم وهم لا يعلمون بأن سارقا يسبح في الزيت يستجم معهم ، وحين العودة يجدون (الذبان والبخوش) يتجنجك فوق بركة آسنة ظنا منه أنها شاطئ .
    فسارق زيتنا يعجب بدمقراطية البلدان التي يستجم بها لكنه لايعمل على ترسيخها في بلده لأنها بالنسبة له مبيد قاتل، وبالنسبة (للذبان والبخوش) هواء منعش يحيي العظام وهي رميم .
    في الكثير من المرات تتجنجك حفنة من (الذبان و… )وتثير أزيزا سرعان ما يصل صداه إلى سراق الزيت فيأمر هذا الأخير فئة ثالثة وهي(الجراد) بأن تغير على( التجنجيكة) فتترك الذباب مكسرالأجنحة والبخوش مهشم الأطراف…

  • souad
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:30

    لقد اضحكتني حتى سالت دموعي…
    كْثرتْ الهمْ كَتْضْحكْ
    تحية لصاحب الموضوع..لاادري كم يلزمنا من الوقت لتغيير عقولنا ومن تم سياستنا التي تجيد تزيين الواجهات ….؟!!

  • assauiry
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:46

    مابهدا توضح وتناقش الامور ” الامة الكبشية” انك عنصر من هده الامة لاتستني نفسك وغيرك تدكر ماضي اجدادك وابويك اليسوا من هده الامة الكبشية …انسلخت من جلتك وتنكرت واصبحت من يدعون الفهم والتطاول على وسطك(وعلينا اجمع ) الاصلاح ليس بالتمرد والاحتقار وانما بالتوعية بالتراجع عن بعض التقاليد والطقوس الثي تتقل كاهل الضعيف والمحتاج امابعض الردود رغم فراغها من المضمون ” الامة الكبشية ” لاعلاقة لها بالموضوع تشعب في الافكار والرد من اجل الرد ….داروا فيها سيدس على سباطلق مرتو على حز…..

  • rachid nederland
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:32

    تعليق جميل ، لم أتفق معك في شيء واحد ،الحمد لله على الطبيعة التي أنصفت البخوش والذبان بعد أن سحقهم سراق الزيت والجراد، شواطئنا ليست ببركة آسنة، الشواطئ التي يلتجأ إليها المتعجرفون والمتكبرون من سارقي الخيرات ليس فيها رائحة البحر ، باسلة بحالهم ، شواطئنا أنصفت كل ضعيف ، يكفي أن تزور شاطئا يبعد عن أصيلا بحوالي 10كم ، تحيط به الجبال ، ينتقل إليه الضعاف ركبا على الدواب و الكريسات التي تجرها البغال ، تنتقل إليه السيارة بصعوبة كبيرة ، حظ الفقير في هذا الشاطئ أكثر من سراق الزيت لأن السيارات الفخمة لا تتحمل صعوبة التنقل ، شكرا لله الذي أنصف الضعيف بطبيعته.

  • الايكوي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:38

    نعم نحن شعب متخلف باختصار، وباعتراف الجميع، تحكي تفاصيل تخلفه اسلوب الحياة وادواتها ركاكة الاداء اليومي للانسان المغربي في صمت رهيب. الا ان الاشكال الدي يتطلب جهدا من عباقرة المعلقين، ليس الشتم والسباب والابداع في صياغة عبارات القدف والتجريح! او الطعن في داته وهويته وتاريخه! ولا ينبغي ان يستغل هدا المنبر للتشفي وافراغ المكبوتات والترويج للشاد من الافكار. فالشعب قوة وطاقة لا ينقصها الا من يفجرها ويوظفها في عملية النماء والعطاء، ولا ادل على دلك ما تحفل به هده الجريدة نفسها من اقلام تحمل بصمات رجال مثقفين لو لا ينقص معظم معلقيها شيئ من التعقل والاتزان والاعتدال. فالشعب “واقع” تحكمه سياقات موضوعية وداتية يعتبر التحرر من سلبياتها والبناء على ايجابياتها عمل ضروري لانتشاله من ربقة التخلف. الا ان الاشكال المعضلة في الامر ان النخبة المثقفة المغربية اخفقت اخفاقا باتا في توظيف المتفق عليه مما يسمى ثوابت الامة في بلورة تصور لسبل النهوض بها بعيدا عن الاملاءات والاستدراجات والاستنساخات كما فشل سياسيونا في توظيف الطبقة البورجوازية في تطوير الاقتصاد وتنمية الثروة حتي ولو انني ارى انه لا يجوز التمييز بين ما هو سياسي وبرجوازي في بلدنا كعنصر من العناصر المهمة في الازمة.
    فالشعب في عمومه لا ينبغي ان يلام.يجوز بل يتعين تشخيص عيوبه وادوائه من باب النقد الداتي البناء لكن اللوم كل اللوم على النخبة التي تمتلك المؤهلات والامكانات من مال الشعب. فليس لدينا الا من يستنسخ الشرق او الغرب في افكاره وتصوراته ومسلك حياته. وحتى تاريخ الغرب يحاول مثقفونا اسقاطه على تاريخنا ـ وهو واقع مضى ـ بصراعاته وسيرورته، ويتوهمون ان كل وافد من بلاد الغر ب او الشرق كوني وجوهر لا محيد عنه، حتى عند النسبوويين عندنا، من فلسفات مادية الى انماط اقتصادية الى نظريات ايديولوجية الى ادوات التعبير المختلفة…والمفارقة انهم يعيبون على الاجداد جمودهم وحرفيتهم في الوقت الدي يضفون قشور التحضر على الاستنساخ والمحاكاة!التي اعلنوا بها غلق باب الاجتهاد لعقود وربما لقرون قادمة . وينتقدون الغرب في استعماره و تسلطه في الوقت الدي ينظرون فيه للتبعية والاستعباد ويحملون في نفوسهم استعدادا يكاد يكون فطريا للاسترقاق وحب التسلط، وواقع من تحول من هموم الثقافة الى عالم المال او السياسة، يحكي لنا بالنيابة…

  • عبد الله
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:32

    أحسنت يا صاحب التعليق رقم 8.
    أما عن موضوع المقال، فما تقدم به الزميل حيران صحيح من حيث الوقائع وأتفهم غيضه ما دام يرجو البناء بل أسانده في محنته مع المخزن في هذه الأيام العصيبة وأتمنى له المزيد من التقارب مع زملائه الغيورين على البلاد و العباد.
    أرجو فقط كقارئ مغربي أن تعفيني من صفة الأكباش وأن تعطي البديل العملي في الموضوع القادم.
    فإذا كان العيب في المواطن فمسؤوليتكم كنخبة أن تحتضنوه و تربوه بعيدا عن الرغبة الأنانية المحضة في الزعامة كما تبين من خلال التلاسنات الصحافية التي يشمئز منها القارئ. المشكل المطروح هو كم من المغاربة يستطيعون قراءة ماتكتب أو ما يكتبه غيرك من المتنورين؟
    آشنو بان ليك؟

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:40

    حتى نرفع من مستوى النقاش ـ كما طلب منا الأخ الرفيق ـ و لا نكون كبْشيّين أكثر من اللازم، سنحاول الإجابة على سؤال ذ. أبو ذر الغفاري : من يخلق الشعب؟
    الشعب من آدم و حواء، خلقهم الله في الجنة، فلم يكونا بحاجة هناك إلى كبش/علوش !
    إنهم كانوا في سلام؛ فأغواهم إبليس بـ “شجرة الخلد و ملك لا يبلى” كي يخرجا منها إلى الأرض … و هكذا أصبح “بنادم” في حاجة إلى كبش كل عام ـ على الأقل ـ
    كان هذا “بنادم” يثور و ينتفض و يفكر دائما في تسْوية أوضاعه؛ حتى مع ذو النورين سيدنا عثمان (ض) المبشر بالجنة، كان الشعب قد إحتجّ عليه …
    لقد كان الشعب سويّا عندما كان عمر الذي “صلح فصلحت الرعية” و من تم يتسائل الباحثون في خضم جدلية الشعب/حاكم : من الذي يسبق بالفساد آالحاكم أم المحكوم ؟
    يتضح جليا أن “الضل لا يستوي ما دام العود أعوج” فعدم التوزيع الحسن للثروات و .. يؤدي لا محالة إلى “أمة كبشية” كما قال ريحان عفوا ذ. حيران .
    هكذا إذن بدأ الإستكباش أو الإستبداد مع معاوية إلى غاية الحجاج بن يوسف الثقفي، ثم مع ظهور الحسن بن محمد بن يوسف العلوي (أي إبليس الثاني) الذي بدوره خرّج شعبا في مكينة خاصة و فريدة.
    و إذا أردت أن تعرف مستوى إدراك هذا المخلوق (الشعب المغربي)، إسأله عن الحسن الثاني. سيقول لك : “كان واعر”
    ثم إسأله : لماذا إنقلبوا عليه عدة مرات ؟
    سيقول لك : لقد كان قبل ذلك “مزيان” و بعد 71 تحوّل إلى ما مات عليه…
    طيّب، ما رأيك في إبنه ؟
    سيقول لك المخلوق/الشعب : محمد6 ليس كأبيه إنه مغاير تماما و هو وخذم ..
    و هذه إجابة صريحة من طرف الأكباش المنوّمة بالخميرة، على أن إبليس الثاني صنعهم و “خلقهم” لعهد سيكون 50 أو 80 سنة لا يفهم فيها هؤلاء إلا كلمة “باعْ باعْ”
    أبو ذر المغربي

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:12

    يبدو على الإخوة الصحافيين هذه الأيام، أنهم مصابون بصدمة كبْشية؛ تفسّر مدى الإحباط و الإنهزام .. حتى انبطحوا إلى مستوى “عيشة قنديشة” و “الأكباش”
    نعم هذا واقعنا ! تخلّف و تيهان و .. لكن أين المشكلة ؟ و ما الحل ؟
    إذا كانت “أمة الأكباش” دون المستوى فلا تلوموها ! لأن الشعب رغم أنه متخلف فإنه بعيد كل البعد عن دواليب القرار و التنفيذ./
    إذن إذا استثنينا هذا الشعب. من المسؤول ؟
    هل النخبة؟ و من هي أصلا النخبة !
    أم المخنز ؟ كيف إذن يقوم هذا السرطان ؟
    1. الشعب بريء برائة الذئب من دم سيدنا يوسف./ و إذا كان لا يحرك ساكنا فهو “معذور” لأنه ربما يشرب الغبْرة البيضاء في الماء الصالح للتخذير ..
    2. النخبة في 95 في المائة فرونكوفونية؛ تفكر بعقل المستعمر و تبارك هذا الإستكباش.
    3. المخنز إبتلع هذه “النخمة” عفوا النخبة؛ و وسع دائرته و حظيرته للأكباش عن طريق التعيينات بظهائر يقال عنها “شريفة” و بمجالسه و دروسه و .. و من ثمة هو يتربّع على عرش قديم من “الشرعية الدينية و التاريخية”./
    كان أولى إذن، أن يهتم المثقفون بفكّ طلاسم المخنز؛ حتى يتسنّى بالتو إخراج عامة الشعب المغربي من مستوى الدوابية إلى البشر./
    أقول البشر. نعم في هذا الظرف نأمل فقط الوصول بالشعب المكلوم إلى مستوى الإنسانية؛ لذلك لا حديث الآن عن الإيذيولوجية و المتاهات و التيات ..
    صراحة، على المثقفين كل المثقفين، أن يذوبوا في المجتمع مؤثِّرين لا متأثرين، ناسين لكل العناوين و الأسماء و المشيخات ..
    أملنا الوحيد أن لا نكون أكباش
    “فقل إعملوا”
    أبو ذر المغربي

  • محمد
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:38

    اخي ابوذر لاتخلط الاوراق.شتان بين الحسن2والشيخ المجاهدياسين

  • ولد ساعدة
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:24

    لماذا تفتري على هذا الشعب و لماذا تتكلم على مسؤوليه بهذا الأسلوب الذي يحط منهم و من عبقريتهم و من ثقافتهم و من تفانيهم الأ مشروط بمال أو جاه او حتى حج على نفقة دافعي الضرائب من ألكباش في خدمتهم أو بالأحرى خدمة جيوبهم بالفن,لماذا تصر يا من كوناك في معاهدنا ,و أطعامناك في مطاعمنا و سقيناك من بزولتنا الصغيرة لأن الكبيرة خاصة بالفاسيين و الفهريين و المقاومين من تحت الجلباب, لماذا إذن تصر على عظ اليد التي أحسنت إليك و تصفها بالأمة الكبشية,ألا تخاف أن يدعو عليك مسؤولك الأول من أمام الكعبة المشرفة أو من فوق الجبل المبارك فتصيبك مصيبة مثل التي أصابت زملائك , ألا تخشى أن تصيب الناس الشرفاء من أل فاس بجهالة بالتشكيك في قدرة نجلهم المصون الذي تمكن من أن يدخل لهذا البلد الأمين سيدة الدم و السلام بدون أن يرفض الأكباش ذلك ,أليس هو من أتى بكل الخبراء من العرب و العجم و اليهود و النصارى و ربما الماجوس و المسلمين فجمع شمل العالم بمليون دولار فقط من خزينة هذه الدولة الغنية.
    لقد سخن رأسك و الأحرى بك أن تسكت الى ما بعد العيد عسى أن لا يضحى بك أيها الكبش الفوضوي الثائر على أعراف هذا الوطن .

  • balagh sa3id
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:18

    في المغرب حيث يمكن لمسؤول أن يفشل في منصبه وبعدها يتقلد منصبا أرفع منه بكثير .
    في المغرب حيث يمكن لوزير أن يفشل في مهمته وأثناء تشكيل الحكومة الجديدة يتقلد حقيبة أخرى.
    في المغرب يستطيع برلماني فاشل أن يترشح للإنتخابات ويلج القبة من جديد.
    في المغرب يمكن لشخص يسمى رفيع المستوى أن يدهس طفله أي كان على الطريق ويخرج منها كما الشعرة من العجين .
    في المغرب يستطيع فاشل أن يتحمل عدة مناصب دفعة واحدة .
    في المغرب يمكن لمتحزب دمقراطي أن يصل لزعامة الحزب بالتصفيق .
    في المغرب يمكن ليحزب تقدمي أن يقوده إقطاعي .
    في المغرب يستطيع شخص نجح بشق االأنفس في الإنتخابات أن يصبح وزيرا وليس أي وزير بل الأول .
    ( طلب العبرانيون من رسولهم موسى رؤية الله جهرة فأخذتهم الصاعقة ،نحن نؤمن به سبحانه دون أن نراه لكننا نطلب رؤية الدمقراطية جهرة فهل ستأخذنا الصاعقة ؟ ) بلاغ سعيد

  • عبد الله
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:54

    يقول نيني:

    هنا النخبة سعيدة،
    لأنها تقاضت ثمن صمتها حتى آخر مليم، وعندما أرادت أن تستعيد صوتها وجدت أنها قايضته بكراسي تافهة في مناصب لا تمارس فيها سيادة أخرى غير سيادتها على رواتبها السمينة التي تصرفها الدولة لها كل شهر.

  • بوشويكة
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:52

    أولا أين هو عدد هذا الأسبوع من المشعل ياسيادة المدير روحان؟.
    أنت تستفز حتى يتكرم عليك المخزن ببعض الشهور من السجن خمسة نجوم لترفع من شعبيتك وتدخل لائحة الإنصاف والمصالحة لعلى وعسى ولكن الضاهر أن المخزن أدكى منك تركك تزعرط وحدك.

  • بوشويكة
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:00

    إذا كان كلامك هذا صحيح وكلامك هو الكبير على رأي خالتي –و “خلقهم” لعهد سيكون 50 أو 80 سنة لا يفهم فيها هؤلاء إلا كلمة “باعْ باعْ”– فهذا يدل على أن المرحوم الحسن التاني كان واعر وعبقري زمانه.
    دمت ودامت لك هذه الغيرة علينا نحن الأكباش.

  • زكريا'زكي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:34

    في بلادي كما قال مارك توين” نحن والحمدلله نملك ثلاثة في بلدنا لاتقدر بثمن حرية الكلام، وحرية الاعتقاد، وحكمة عدم استعمالهما”
    بمدينتي خمسة: التضبيع-الترقيع-التجويع- التقميع- التمييع.
    وليس فيهاخمسة: الشغل، السكن والنقل والصحة والتعليم.

  • omar abarrak
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:02

    i agree with you but we need solutions because we know very well the problems

  • zeryab
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:56

    لكن سيدي الكريم متى سنعيش كغيرنا من البشر بآدمية كاملة !!!!
    ومن يهن يسهل الهوان عليه /////// وما لجرح بميت إيلام !!!!!

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:58

    أجل ! أنا بدوري أحيّي فيك تألّقك لتصفّح جريدة “ريحان”. كما أحييك على انتفاضك لنصرة “الأمة الكبشية” و الكرْشية التي لا همّ لها إلا المدْفع و المبْلع./
    و حيث أنك لست كذلك ـ مع بعض القلة التي نستثنيها ـ، فإنني أشكرك على نباهتك؛ و سأوضّح لك كيف يكون إبليس الثاني “واعر” !
    هذا المقبور “خلق” و صنع لابنه “أمة” يمكن أن تبقى خانعة في ضيعتها هكذا على الأقل 50 سنة عجاف. لكن لا يقول العقلاء هنا إنه “واعر” بل يقولون : ماكر و خبيث
    لماذا هذا التمييز ؟
    ينبغي أن نفصل بين مفهوم “واعر” الذي هو ذكي و عبقري من جهة؛ و مفهوم سرطان سفّاح. فلمْغارْبة يطلبون كبش أقرن أملح و بثمن رخيص (هذا لا يوجد)
    تماما لا يمكن أن تتوفّر العبقرية لدى مقبور قبل بالإستفتاء على أرضه !
    أكيد يا عزيزي بوشويكة، لا تعرف الحدود الشرقية التي ضاعت في عهد هذا الإبليس أي في 63. فإذا كان “الراعي” يسكت عن كبش سبتة ـ مليلية، كيف تريدني أن أسميه مثل الأكباش : “واعر” !!!
    أبو ذر المغربي

  • lamfarwa7
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:46

    كلامك جميع يا حيران والحقيقة انت نيت حيران لان مقالاتك في تذبذ كالحيران وحتى في المقال الواحد تكثر المفاهيم وتتوالى الافكار حتى يصيبني الزكام من كتر الخروج والدخول في الهضرة ديالك.
    اسالك سؤالا واتمنى ان تجيب عنه .
    هل تاتي بالجديد وهل بهدا المقال ستغير الارض ومن عليها ؟
    كل ما ادرجته في مقالك الكل يعرفه هل في نظرك اسلوب الببغاء سيغير من الامر شيء ؟
    لقد مللنا من الواقع الذي نعيش فيه ومللنا من سب الظلام .
    هدا واقعنا ولكن كيف يمكن ان نغيره الى الاحسن ؟؟
    عوض ان ننشغل بالبكاء واللوم الاجدر ان نبحث عن حلول ناجحة تخلصنا مما نحن فيه وتجعلنا نتقدم ولو خطوة .
    عوض سب الظلام الافضل ان تنير شمعة

  • sami hassan
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:48

    ان أعراف البرلمانية ظلت، لذلك لا يجوز لأحد أن يتلاعب بالدستور بما يتوافق مع مصالحه. يجب أن تكون هناك معايير لتأليف الحكومة، فكل من عمل سلطة خارج إطار هذه المعايير الأخلاقية والقانونية يعتبر تجاوزا للسلطة. حتى الوزير بصلاحياته المعطاة له ورئيس الحكومة إذا لم يحترموا المعايير الأخلاقية ومعايير العدالة يعتبر عمل السلطة الذي يقومون به خارج إطار الشرعية ذا كان مخطط تسمية وزرائنا نيابةً عنا يعطيهم الحق باختيار وزراء من داخل التكتل حينا وأصدقاء للتكتل حينا آخر ولاحقا ربما ينهوا فكرة اختيار وزير من التكتّل أو حتى صديقا مقرّبا منه، فهذا يعني أنّ تسجيل هذه السابقة ووضع الكرة في ملعبهم سوف يجعلنا خارج المباراة بل سيجعل الوطن برمته في عداد الخاسرين في المباراة النهائيّة، إذ سيعيدوننا إلى حقبات الوصاية حيث يختارون من يطيعهم ويغطّي أخطاءهم وقراراتهم ويبقى الآخرون في موقع الجمهور الذي عليه أن يصفق لهذه المسرحية الدرامية. شاكلنا نحن العرب كالسلسلة المترابطة التي كل حلقة فيها تتأثّر بالأخرى. فالتوطين والدَين العام والتدخل الخارجي كلها تتبلور في مدى صحة التشكيل الوزاري الّذي سوف يمسك في زمام الأمور ويحدد المسار الذي سوف يسير به البلد. يفترض ونحن ندعوا لدولة القانون والمؤسسات الدستورية ؛ والدعوة لشفافية الديمقراطية وهي حكم الشعب بالشعب ومن اجل الشعب ؛ ويفترض الشعب مصدر السلطات ، ومنه نالَِ الدستور مباركة الشرعية وتصدر اسمه والتشريعات واحكام القضاة تبدأ بعبارة باسم الشعب ؛ والشعب من اوجد السلطة ، وليست السلطة التي اوجدته .جد وخلافا لما تقدم المجتمع مهمش ولاصوت له ، بل يتم خنق صوته وتجاهل مطاليبه ؛ وركن الدستور فوق الرفوف يعلوه الصدأ ؛ ويتم تجاوزه ، ولم ينل المواطن حقه البسيط وهو التعبير في الاعلام ؛ فالاعلام محجوب عنه؛ وخاصة الاعلام الحكومي وبقية الصحف ؛ ولا ندري ذلك ناتج عن المراقبة وتوجه لهيئة حكومية أم ذاتي

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:36

    كل كاتب في هسبريس لديه عمود و عنوان، إلا أنت يا حيران
    كل يتفاعل و يجيب إلا أنت يا حيران
    كل منتبه و أنت “ريحان”
    لكن لك الحق و القانون و الحرية
    لك هسبريس و المشعل و معلقوها
    لك “الأمة الكبشية” الكرشية
    تضحك عليها و على سباتها
    و أنت “آلهة” صمّاء بلا فيهٍ
    كيف تسمعك هاذ في المريع !؟
    ـــــــــــــــــــ
    و لك يا ذ. مصطفى عناوين زملائك الهسبريسيين :
    [email protected] محمد الراجي
    [email protected] نورالدين لشهب
    [email protected] ياسر الخطابي
    [email protected] أحمد الجلالي
    [email protected] خـالـد الـبرحلـي
    [email protected] إدريس هاني
    [email protected] محمد بنعزيز
    أبو ذر المغربي

  • عربي قح
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:16

    يا عزيزي أبا ذر بالنسبة لما أورده ادريس ولد القابلة من أن إدارة المشعل ستنتقل إلى مصطفى ريحان، وخلت أنه حرف اسم الزميل مصطفى حيران، ما قلته من كلام بعظمة لسانك، آسف بعظمة يديك دليل على أنك ابن هذا العالم الافتراضي،فقط لا غير…
    السبب؟
    لأنك لو كنت من متتبعي الصحافة الوطنية، وجريدة المشعل التي تتحدث عنها لما وقعت في لبس الأسماء لأنه بالفعل يوجد مصطفى ريحان وهو المسؤول عن الصفحة الاقتصادية يا عزيزي
    غلطة الشاطر بألف
    وأنت بالفعل شاطر

  • أملنا أن نكون أكباش
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:20

    يا أخي أبوذر لماذا لا تريد الخروج من الماضي وتعيش في الحاضر أو تلج باب المستقبل؟.
    أنت تحمل الحسن التاني وحده ضياع الحدود الشرقية وتبرأ الخرفان السمان التي بذأت تتناطح على السلطة قبل أن يكتمل الاستقلال من المهدي إلى علال الى الفقيه وأوفقير وزد… في الوقت الدي لازال المغاربة تحت صدمة رؤية محمد الخامس في القمر ووضعه طربوشه على خزان البنزين حتى لا تسقط الطائرة بعد أن نفد الوقود.
    أليس علال الفاسي والمهدي بنبركة والأكباش المليحة داك الزمان هم من طبع ووزع صورة محمد الخامس ووضع نقطة فوق أنفه تنظر إليها بعض الدقائق وترفع رأسك نحو القمر حتى ترى الصورة التي كانت بيدك؟. هل هؤلاء الحكام أكباش زمانهم هم الدين جعلونا نرى محمد الخامس في القمر أم نحن من رآه فعلا؟.
    كنا نقول ليس المهم الحدود بين الإخوة المهم هو استقلال الجزائر وبلادهم بلادنا وبلادنا بلادهم وكلنا حرب ومسلمين ولن تكون بين الإخوة حدود والزمان أتبت العكس ولم نتعلم.
    ماهو خيارك إدا كنت حاكما للمغرب تفتح جبهة حرب لتحرير مدينتين لا أهمية لهم بالنسبة للمغرب حاليا أم تكرس جهودك لتنمية الشمال وتهميش المدينتين وتتركهم شوكة في حلق إسبانيا؟.
    كم وددت أن نكون أكباش يقودنا كبش أقرن أملح وليس نعاج تتصرف فينا الأكباش كما تريد أمام أعين الخرفان.

  • مواطنة
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:22

    موضة الكتابة الصحفية هذا الايام هي سب الشعب ونعته بابشع الصفات كان اخرها ان اصبحا قطيع اكباش هذا الشعب الذي يرزح تحت الفقر والظلم والقهر والجوع والاستبداد والتهميش ومورست عليه سياسات التجهيل والتسطيح لعقود …هذا الشعب المفهور الذي لا زال لا يستطيع ان بقرا ما نكتبه الان نحن المحظوظون الذين نعرف كيف نخط سطورا على الورق…شعب تبادلته الماسي من يد الاستعمار الى يد الطغاة والاستغلاليين…شعب مازال يعيش الكثير منه في منعزلات بعيدة عن الحضارة .. شعب خذله ملكه حكومته وبرلمانه واحزابه ونخبته المثقفة …في النهاية يات بعض الصحفيين ليجعلوه في مقام الحيوانات..وموضة كيل الشتائم للشعب هي معيار عندكم لمدى الحرقة على الوطن وعلى الناس..فكلما تفننت في السب كلما ابرزت قدرا كبيرا من السخط …هذا الشعب كما سيحاسب يوما من ياكلون رزقه قسيحاسب كذلك من لم يحترم معاناته …وان كان من اكباش في هذا الوطن فلن يكونوا غير ناهبي امواله وقطاع طرق الحياة الذين جعلوا الحياة في مغربنا صراعا ضد الموت الحتمي…الموت كمدا وغبنا وحقرة وفقصة او الموت غرقا…النخبة المثقفة من تكون اسي حيران في قاموس الحيوانات فلنسمهم القردة وهم يعرفون وجه الشبه بينهم وبين القردة…

  • عبدالرحيم
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:06

    لااعتقدان الشعب المفعول به يستحق ان يكون كبشا لأن هذا الاخير سبق وأن تقلد وسام العظمة من الجليل (…وفديناه بكبش عظيم…)الاية.ثم كذالك الكبش يتوفر على قرنان لا يتردد في استعمالهما لدفع الضرر عنه ، بالاضافة الى الصفة التكتلية التلقائيةالحميمية اتناء الرعي ، هذا ما نفتقده في جانب القطيع “السلبي “الاخر !!!!

  • أبوذرالغفاري
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:34

    شكرا لك على التصحيح والتوضيح.فعلا معك حق فإني طلقت الصحافة الورقية منذ زمان؛لأني أجدها كلها منافقة وتبحث عن الربح وبشتى الطرق ولايهمهارأي القارئ وكل همها متوجه الى جيبه و(بزطامه).وأعتقد أن (عربي قح)إما حيران أو ولد القابلة

  • مغربي غيور على بلاده
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:44

    أنت يا السي حيران لك جرأة كبيرة وصلابة الرأس (راسك قاسح)أنت دائما تهجم على المؤسسة الملكية وهذا يثير تقزز أغلبية المغاربة لانهم يحبون الملك وتربطهم به وشائج المحبة والتقدير,فلماذا تشوش على هذه العلاقة؟ فنحن نعرف انك تستقوي بجهات خارجية للطعن في مؤسسات بلادك ,فانت لاتعجبك الأحزاب المغربية وتنعت المغاربة بالأكباش وتطعن في المقدسات لان المؤسسة الملكية مقدسة لدينا .فاذا لم ترتاح في هذه البلاد فأرض الله الواسعة .

  • عزيز
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:12

    بسم الله الرحمان الرحيم اولا عواشركم مبروكة الى س حيران انا غير متفق معك فى انتقاد الشعب باكمله فالله تعالى هو من قرض علينا هده السنة الطيبة ففى سنوات خلت كنا مع جمعيات فى مثل هده المناسبات كان المحسنون يساهمون بالاموال لشراء اكباش ومن تم نحن نفرقها على على المحتاجين ولما البركاكا اوصلوا الى السلطة خبر ان بعض الافراد تفرق على المحتجين الاكباش استدعونا واقاموا معنا محاضرات على انه من وجدناه مرة اخرى يفرق الاكباش فانهم سيدخلونه فى خانة الارهاب القانون الصادر من عند اسيادهم وانت تعرف ولا يخفى عليك شرح كلمة الارهاب يعنى محاربة الاسلام ولدالك تفعل الدولة كل مافى جهدها وبالفعل وصلت الى هدفها الا وهو كما يقولون كل واحد اديها فراسوا اوما ش سقكم ق الاخرين ون هنا اقول لك لا تحتقر من قيمة الشعب فالحمدلله لا زال هناك رجال

  • عربي قح
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:50

    آسف يا عزيزي أبا ذر سأخيب ظنك مرة أخرى، أنا لست لا ولد القابلة ولا حيران لأنهما ببساطة لن يقرءا التعليقات والردود تعاليا على الهسبريسيين ورواد النيت عموما.

  • منحدر من اليمن
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:16

    في المغرب يمكن ان ثصبح يسوعا تبرئ الاكمه والابرص وتحيي الموتى وتشفي جميع المرضى سواء بالبصاق او اللمس باليد اواللمس بمعنى الجماع

  • hassia
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:10

    d,abord c,est la respensablite des intellectuels et pas des moutons de faire redresser le pays,la democratie s,apprend chez soi avec la famille ,les voisins et les gens du quartier,pour les mobliser contre tous abus et c,est le devoir des intellectuels au lieu qu,ils se deracine et cheche le lux,la democratie ne peut etre bati que comme une maison mais pas d,en haut.c,est vraiment triste de lire de tels propos.je suis vraiment choque.mes chance sont nuls de trouver ma place dans une societe qui manque de respect pour leurs citoyens

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:48

    سامحك الله يا عزيزي بوشويكة ! كيف “تتّهمني” بعدم الرغبة في “الخروج من الماضي” ! صحيح “الماضي فات و مات” ـ كما قال الغيوان يرحمهم الرحمن
    لكن، إن أنا أردت أن أراجع الواقع الحال من خلال مآسي السلف القريب طبعا (أقول “القريب” لأننا سمعنا مباشرة من والذينا أو عايشنا البعض) ما العيب في ذلك ؟
    أنا لمّا أقول “إبليس الثاني” مثلا؛ أشير إلى امتداد طويل في التاريخ للإستبداد أو الإستكباش … لا أروم في ذلك شخص المقبور حسن طيرّو ! بل كل هذه العتمة و الظلام الذي يخيّم .. و إذا كان ـ كما أشرت ـ هناك متعاونون أو متواطئون أو مسؤولون آخرون عن كل الذي أبقانا “أكباش” فاتركني ـ على الأقل ـ يا بوشويكة أن أنبش عليهم قبورهم و أذكرهم بما فيهم حتى يستفيق من تنويمهم “الأكباش”.
    و على أيّ، أنا كفرد من “الأمة الكبشية” أشكرك و أحييك تحية كبشية حارة : باعْ باعْ
    أبو ذر المغربي

  • أبوذرالغفاري
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:44

    في هذه كذبت أيها”عربي قح”.ولاأعتقد أن حيران يكتب في هسبريس ولايقرأ تعاليق قرائها كما رئيسه في التحرير.فاذا كانا يترفعان عن تصفحها فلماذا يواظبان على “الكتابة”فيها من خلال حيران وكذا نشر اعلانات مؤدى عنها لجريدة المشعل؟أظن أنك”ظريف وخفيف”ولكن المكابرة لاتفيد مع أبي ذر الغفاري.ولن أرد عليك بعد الآن لأني فهمت نفسيتك من خلال تعليقين فقط.

  • عربي قح
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:14

    يا عزيزي، لم تكابر، إذا كنت جاهلا بشيء ما فهذا ليس عيبا، من عرف شيئا غابت عنه أشياء.
    الكلام بيننا ليس حول نفسيتي، فأنت لم تميز بين حيران وريحان، فما بالك باكتشاف نفسية شخص لا تعرفه حتى…؟
    1- بدأ النقاش بأن عرفتك انك تتحدث بأشياء تجهلها وكان عليك تقبل الموقف ولا تكن متكبرا حتى تتعلم.
    2- قلت أن عربي قح هو إما مصطفى حيران أو ادريس ولد القابلة، وأجبتك بأنك مخطئ.
    هاذان الموضوعون هما سبب ردي عليك، أما أن تجيبني أو لا تجيبني فهذا شيء يخصك.
    أما ما قلته من أن الزميلين الصحفيين بجريدة المشعل لا يطلعان على التعليقات لسبب بسيط وبديهي، وهو أنهما لو كانا كذلك لنبهاك لخطئك البسيط.
    وأي عملية تمويهية في النقاش معي لن تفيدك.
    لأنني أسمع وأقرأ اكثر مما اتكلم واكتب
    ومن كثر كلامه كثرت زلاته وقياسا عليها من كثرت كتاباته كثرت أخطاؤه.
    وإن أردت ان تتعرف علي اسأل الكاتب الأستاذ نور الدين لشهب

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:20

    “عيد الأضحى .. تحد ينتظر ذوي الدخل المحدود” أو بالأحْرى ينتظر “الأكباشْ” !
    و كأن “الكبش” في المغرب، يقول بلسان حاله : لا تذبحوني مرّتين
    الكبش المغربي
    صاح اليوم ملْء السماء
    لا تذبحوني مرّتين
    باع
    باع
    باعْ

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:18

    إنني أشاطرك الرأي [وجاء بعد الحسن الثاني من ُلقب بملك الفقراء،اسم على مسمى فالشعب في معظمه فقير]
    و كذلك الأمر بالنسبة لقولهم “أجمل بلد في العالم”، فهذا القول صحيح و قائله صادق، ما دام مغربنا الحبيب فقط بلد و ليس دولة بالمفهوم السياسي. و لذلك أعجب و أضحك ملء فمي ممن يقارن بلدنا بفرنسا و الغرب … كان أولى أن نقارن “أمة الأكباش” بشقيقتنا الجزائر مثلا أو الموزنبيق .. و البلدان المنبطحة./
    و رحم الله من عرف قدره
    أبو ذر المغربي

  • بوشويكة
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:56

    على دكر الأكباش تبادر إلى دهني سؤال هل نحن الأكباش يمكننا أن نعيش بدون الشناقة.؟
    وصلت اليوم أمام مرجان فإذا بشاب يهرول نحوي قائلا:
    -ياكما خصك شي حاجة آالحاج؟.
    -قلت له بحالاش؟.
    قال لي نشري لك شي حاجة ماتقدرش تشريها ونخرجها لك؟.
    قلت له مافهمتش؟.
    قال لي إلا باغي شي مويهه نجيبها لك؟.
    فتدكرت تبعبيع أبوذر الكبش فقلت له آه أنت شناق ديال الروج؟.
    فضحك ودهب وحمدت الله أنه لم يكريسيني.

  • julius
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:52

    c’est vrai un bon titre ouma lkabchiya moi je dis plus des moutons qui vont égorger des moutons!!

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:08

    شكر و تحية كبشية للأخ moslim+، و مبروك عيد المغاربة (بكل ما تحمل الكلمة من معنى) لأنهم فغلا هم الأكباش القاصية من الموكب …
    و لا يفوتني أن أجدّد “تبعْبيعي” للسي لحاج بوشويكة. أول مرة أعرف من “أغازل” على هسبريس : إنه حاج ـ ما شاء الله ـ خريج الإقتصاد …
    و لا ننسى الأخ صطّوفْ الذي أثار لنا هذا النقاش الكبشي
    باع باع
    الحاج أبو ذر المغربي

  • عبداللطيف زين العابدينا
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:36

    ياحيران انسلخ من حيرتك واصطف في الجانب الدي تطن انه الاصوب وما وصفته نحن نعيشه والمعايشة ابلغ من الوصف ونعتك للشعب بالاكباش لا ينطبق عليه بقدر ما ينطبق عيك وتاكدت من دالك عندما وضعت امام المرات وجهك فرايته كبشا وانطبعت صورته في عينك فاصبحت ترىالناس اكباشا .
    اياك ان تدبح يوم العيد بشرا راته غينك كبشا

  • عبود
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:42

    المرجو من الهسبريسين التعليق على المضوع من اجل الاستفادة، اما الخطاب التنائي فلا جدوى منه،يجب التركيز على ما قاله حيران بوصفه المغاربة كالأكباش ونسي نفسه كعنصر في المجموعة،وقال كلاما خطيرا حيت حرف خير امة اخرجت للناس ووضع خير امة خرجت على الناس وبالتالي هدا خطاب عنصري.اما بالنسبة لأبو در الغفاري فمن خلال متابعتي لتعاليقك تبين لي انك انسان اناني ويحب نفسه كتيرا،اضف الى دلك انك سلبي في تحليلاتك فمن السهل التكلم عن العيوب لكن المشكل في اقتراح الحلول.

  • طنجاوي مسن
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:22

    يبدو لي هذا المقال وكأنه كتب بلغة مشفرة، اي بالترميز كتلك القنوات الفضائية المؤدى عنها سلفا، وهو ما جعل المقال يعطي نكهة خاصة في القراءة بشكل يتحرك فيه الخيال من أجل تحديد من تكون هذه الشخصية بالضبط ومن تكون تلك، ومن كثرة طغيان هذه النماذج في مغربنا الحديث يمكن للقارئ أن يجد أكثر من اسميطابق صفة شخصية من الشخصيات الموصوفة في هذا المقال. لقد حاولت أن أسمي كل نموذج باسم فلم أفلح ، الشيء الذي أنا متأكد منه هو أن اسم الشناقة يلائم كل شخصية تم الإشارة إليهاما دمنادلاليا في حقل الأكباش ومع ذلك لم الم أتوانى في طرح هذه الأسماء لأرى إلى أي حد نحن مختلفون
    الشناقة: عرشان – بنحمو – الماجدي – عباس الفاس – إبراهيم الفاسي – الناصري

  • un mouton marocain
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:04

    on a magasiner des moutons cette semaine,on a oublie quand on est des moutons pour les voleurs du pays,les dictateurs qui detruisent le maroc chaque jour,pour leurs interets personnels.
    a la naissance de chaque marocain et marocaine, on te laissent trainer dans les rues comme les moutons,tu mange n’importe quoi,tu fais kaka partout, tu vas manger chez les voisins,si tu essaye d’aller loin et desobeir tu vas manger une bonne raclet,le jour ou tu commence a grandir et tu vaux qlq chose dans la societe,on t’envois a labatoire.
    des moutons(les marocains) qui achetent des moutons.

  • moslim+
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:10

    الكبشيون لا يفهمون ما يكتبه حيران . نعم كنا خير أمة أخرجت لكن في وقتنا الحالي نحن أمة خرجت على الناس أمة لا تبدع ولاتعطي أي شيء ومن أبدع يصلبه الراعي المكلف من طرف الأنظمة الغربية .أمة تنتظر أن يعطى لها الحق من طرف رعاتها (الحكام) تناست أن الحق يؤخد ولا يعطى .عندما قال حيران أننا أمة كبشية وافقناه الرأي لأن الأمة منشغلة بالواوة والكرة تنساق إلى مدبحة بسهولة ولاتحرك ساكنا أمة خبزية تترك من ينادي بحقها في ظلمة السجون يعاني وحده وجها لوجه مع الجلاد .

  • عبود
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:54

    فادا كنت كبشيا فمن حقك، اما ان تعمم فهد ليس من خصال المتنورين.فانا اتحداك انت ومن معك، فحيران لايفقه شيئا في السياسة بل يعرف العناوين فقط، اما كتابته فاصبحت واضحة و لاتغني و لاتسمن من جوع لسبب بسيط لأنه يكتب بدون قيمة مضافة للصحافة الوطنية بل الدخول والخروج في الكلام.

  • مواطن حر
    الأحد 22 نونبر 2009 - 14:42

    يا ا خي ما دنب هدا الشعب المسكين و هو الدي يدرس في مدارس تكون الأكباش و يتفرج و يستمع الى قنوات و اداعات تعلمه كيف يصبح كبشاراقصا في 3 أيام و يرى كيف أن أكباشا بقرون كبيرة أصبحو بين عشية و ضحاها وزراء و سفراء و برلمانيون و رؤساء أحزاب ألا تريد من هدا الشعب أن يفخر بكونه شعبا كبشيا و كل عام و أنتم أكباش

  • العربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:28

    ياسيد خريان بن حيران المنحدر من الامة الكبشية. لقد افرطت في التزعربط حتى تقطع لك لفران.
    ان اي انسان شريف له غيرة على وطنه لا يمكنه ان ينعت امة بكل فئاتهاواصنافها بالكبشية و لاسيما التي تربى فى احضانها فلا اظن ان كلماتك قادرة على توصيل ما تريد الوصول اليه
    فهل الشتم و السب قادران على تغيير واقع مجتمع و الرفع من قيمته و تحفيزه الى الاحسن؟

  • محمد
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:02

    اولا هذا الرجل عمم و حرف كلام الله واستهزاء بهذه السنة النبوية الشريفة و الله الذي لا اله غيره انت لايمكن ان تكون فيك الخصال الحميدة وقد زكيت نفسك فيما يبدوا واعلم انك قد تجاوزت حدودك بتحريفك الاية ان هذه الامة خير امة اخرجت للناس وليس كما قلت خرجت على الناس اذا كان الواحد يكتب فعلى الاقل يوقر كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم اما الناس المساكي فلم يجدوا من يربيهم ولهاذا وقعوا في الجهل حتى اصبحنا نرى ونسمع وبكل حرية الالحاد و الزندقة والزنى واللواط وكل انواع الرذيلة و السبب لم نحكم شرع الله و انا اعتقد انك ضد شرع الله لانك لو كنت تريد الاصلاح كما اراد الملى عز وجل ما قلت هذا الكلام واخيرا والكلام كثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خيركم من تعلم القران وعلمه والامة ولله الحمد فيها امثال هؤلاء وغيرهم فلماذا اذا تحقد على هذه الامة

  • محمد
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:00

    اولا هذا الرجل عمم و حرف كلام الله واستهزاء بهذه السنة النبوية الشريفة و الله الذي لا اله غيره انت لايمكن ان تكون فيك الخصال الحميدة وقد زكيت نفسك فيما يبدوا واعلم انك قد تجاوزت حدودك بتحريفك الاية ان هذه الامة خير امة اخرجت للناس وليس كما قلت خرجت على الناس اذا كان الواحد يكتب فعلى الاقل يوقر كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم اما الناس المساكي فلم يجدوا من يربيهم ولهاذا وقعوا في الجهل حتى اصبحنا نرى ونسمع وبكل حرية الالحاد و الزندقة والزنى واللواط وكل انواع الرذيلة و السبب لم نحكم شرع الله و انا اعتقد انك ضد شرع الله لانك لو كنت تريد الاصلاح كما اراد الملى عز وجل ما قلت هذا الكلام واخيرا والكلام كثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خيركم من تعلم القران وعلمه والامة ولله الحمد فيها امثال هؤلاء وغيرهم فلماذا اذا تحقد على هذه الامة

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:26

    المرجو من الأخ صطّوف و إدارة الموقع أن ينزّلوا هذا المقال الرائع، لأنه ـ على ما يبدو ـ بدأت ثائرة “الأكباش” تثور بعد التعليق 54. هذا ما يعني أن هسبريس و بعض كتابها المتنورين نجحوا في “سْتريسْ” أصحابنا الذين لم يصلوا بعد إلى مستوى الإعتراف.
    أنا نيابة عن إخوتي : معلقي هسبريس السي كوريط و د. عبو مول ديطاي و أبو العبد و أنا غير دايز … و دون أن ننسى الأخ حيران .. كلنا أكباش و نعترف بذلك !
    أما الذين يتكبروا علينا، أحسن لهم أن يذهبوا ليعيشوا في ضيعة أخرى للخنازير مثلا !
    واصل كتابتك يا كبير الأكباش في محمية هسبريس، و الله لقد أخرجتَ من هذ الأكباش الشّكيل.
    أبو ذر المغربي

  • أبو ذر المغربي
    الأحد 22 نونبر 2009 - 15:40

    حقيقة لا يوجد في الشعب المغربي “الأكباش” فقط. فهاهو الأخ “الأمازيغي” يوجّه الحوار الهسبريسي نحو إيجاد حل التغيير، و طبيعي أن يوجد بيننا أمثاله لأن “الخير في أمتي” إلى …
    المفيذ، يجب أن تفهم يا أمازيغي أن هذا النقد الذي بدأه كبير الأكباش الأخ صطّوف بدأه متهكّما، إنما هو ليس “إستهزاء”! بل تقريب للعقلية الغالبة و السائذة في حظيرة المغرب. ألم تلاحظ من خلال المعلّقات عفوا التعاليق أن الكثير لا يريد أن يعترف !
    مشكلة و الله ! “العبيد” تعتقد أنها بـ و في خير مع ما يسمى “صمام الأمن” الهلكي
    الأكباش يعتقدون أنهم صابرون بل هم خانعون، و ينتظرون (قالّكْ) “أن يتغيّروا”
    لذلك لابد أن نأخذ ـ نحن كلنا ـ جرعات توازنة من الأنوار
    هذه الأنوار تبدأ بتشخيص المرض العضال ثم التشريح، تشريح هذه “الأمة الكبشية” و الكرْشية على حد سواء.
    حقيق أنه “لا يستوي الظل ما دام العود أعوج” كما أن مقابلة “الكلمة” بـ “البندقية” مقابلة صعبة و عويصة! فلابد من كلمة ليست كالكلمات البالية التي لازال يعوّل عليها الكثيرون. لا مجال في التغيير للكلمة المنافقة المتلونة التي تلبس لباس الإيديولوجيات، و لا تعتقد أني أستثني في ذلك خطاب “لخوانْجية” الموجودون حاليا؛ حيث يعزفون الكامنجا بطريقتهم للوضع.
    لا تنادوا رجلا فالكل سواء
    و كما قال مظفر : لا أستثني منكم أحدا
    لكل ذلك، يجب الذوبان في المجتمع دون أسماء و دون ألوان
    2. تحسيس الرعيل بالنفارقات أولا
    3. نقد الوضع بعين علمية واقعية./
    4. الوصول إلى مستوى الإعتراف بأننا “أمة كبشية.
    بعد ذلك ـ لو كنا على قيد حياة الأكباش ـ سترى أو يرى أبنائنا كيف تتحوّل بندقية المخنز إلى صدر مولاه.
    فالكبار ليسوا كبارا إلا لأننا منبطحون و أكباش، فلنتوقف عن التبعبيع و ننهض.
    أبو ذر المغربي

  • السيدة الحرة
    الأحد 22 نونبر 2009 - 16:14

    لا صوت يعلو فوق صوت البندقية اذا كانت في سبيل الحرية والكرامة…

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات