وجد مفتش شرطة، يعمل في الدائرة الثالثة بالمنطقة الإقليمية للأمن باليوسفية، نفسه مضطرا لاستعمال سلاحه الوظيفي، مساء الخميس، لتوقيف مبحوث عنه كان في حالة اندفاع قوية وعرض زوجته وعناصر شرطة لاعتداء جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض.
بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أوردت من خلاله أن دورية للشرطة كانت قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه، الذي قام بتعنيف زوجته بمنزل الزوجية بحي المسيرة بمدينة اليوسفية، كما واجه عناصر الشرطة بمقاومة عنيفة باستعمال السلاح الأبيض ورشقهم بأسطوانات غاز، متسببا في إصابة أحدهم على مستوى الوجه، الأمر الذي اضطر مفتش الشرطة لاستعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصتين إحداهما تحذيرية، فيما أصابت الثانية المشتبه فيه على مستوى أطرافه السفلى.
هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي، يقول البلاغ، مكن من ضبط المشتبه فيه وتحييد الخطر الناتج عنه، قبل أن يتم الاحتفاظ به رهن المراقبة الطبية بالمستشفى الذي نقل إليه رفقة الشرطي المصاب لتلقي العلاجات الضرورية؛ وذلك في انتظار إخضاعه للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل كشف جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
الموقوف، يقول البلاغ، يبلغ من العمر 26 سنة، وهو من ذوي السوابق القضائية ومبحوث عنه على الصعيد الوطني لتورطه في قضية اغتصاب.
سيحكم عليه بسنة سجنا نافذة يعيش فيها حياة سعيذة ذاخل السجن و بعذ دلك يطلق سىراحه ليرتكب المزيد من اللإجرام..
أوردت من خلاله أن دورية للشرطة قامت بتوقيف المشتبه فيه اللذي قام بتعنيف زوجته وعرضها هي والشرطة للخطر ويقولون أن الزوج لا يعنف زوجته وفقط الزوجة تكذب عليه للابنزازه وأن الجمعيات النسائية هي من تحرض الزوجة على زوجها لتصوره لها على أنه وحش مفترس ويجب أن تنتبه من افتراسه لها
عنف زوجته ،وحمل السلاح على الشرطة ومبحوث عنه وطنيا في قضية الاغتصاب دبر عليها مجموعة من التهم اقل حكم يجب ان لايقل 5 سنوات . شيء تدمع له العين شباب ضاءع ،وجب وجود حلول حتى لا تتكرر مثل هذه الافعال
يجب رد الاعتبار لرجال الامن. والضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه العربطة واستعراض العضلات. اصبحوا كالوحوش يجوبون الشوارع
…وإطلاق رصاصتين إحداهما تحذيرية، فيما أصابت الثانية المشتبه فيه على مستوى أطرافه السفلى.
لماذا هاذا التبذيرفي الرصاص؟؟
الأولى في الهواء، والثانية تسببت فقط في جرح.
أول شئ يجب على المجرم دفع ثمن الرصاصتين.
في السجن لابد من الأعمال الشاقة، لدفع ثمن الأكل والمصاريف الأخرى.
وإلا المجرم يقوم بجريمة، والمواطن المسكين يعمل كل يوم ويتحمل كل المصاريف من خلال الضرائب.
هاذا أمر غير عادل.
ما فهمتش… كيفاش مبحوت عنه و السيد مزوج و داير دارو؟؟؟؟ علاش فبلادنا خاص المبحوث عنه و على الصعيد الوطني خاصو حتى يبان فشي جريمة أكبر بوحدو.. هذا راه ما بقاش مبحوت عنه راه ولا كاش كاش..
السلام عليكم.إلى السيد مرجان.المجرم اقترف عدة جرائم.عرض حياة الشرطة للخطر مما أدخل واحد منهم للمستشفى تجده يروع حتى جيرانه مادام مجرما لم يحترم حتى الشرطة وعنف زوجته واغتصب فتاة أخرى مما يعني أنه ضيع حياتها بالكامل خصوصا أن مجتمعنا لا يرحم ولا احد سيقبل بالزواج من واحدة اغتصبت من قبل ولا حتى سمعتها بقيت نظيفة بين أهلها وجيرانها بسبب ذلك الإغتصاب وفي الأخير طلبت له 5 سنوات فقط.ياله من حكم عندك.في الدول الأوروبية التي تعرف معنى العدل لو قام مثل هذا الجرثوم عندها فقط باغتصاب فتاة تحكم عليه بي 15 سنة فما بالك لو قام بكل هذه الجرائم من إعتداء على الشرطة وتعنيف الزوجة.سوف تحكم عليه بأكثر من 25 سنة وانت تقول يجب أن يحكم عليه بي 5 سنوات فقط.ونعم العدل عندك.فعلا تليق أن تكون قاضيا
يجب إنزال أشد العقوبات عليه لأنه مصدر خطر، إغتصاب، تعنيف زوجته، ومحاولته إلحاق عاهة مستديمة بها، تسبب في جرح شرطي، مقاومة عنيفة للشرطة، حيازة وحمل السلاح الأبيض وتهديد حياة الغير، مبحوث عنه وطنيا.
كل هذه الجرائم يعاقب عليها القانون وكلها جنايات ثقيلة.
يجب تشديد الحكم عليه ليكون عبرة لغيره.
لقد طغى الإجرام في بلادنا والمصيبة أنه إجرام يتعرض له مباشرة الضعفاء من الطبقات الشعبية ويحتكون به به بشكل يومي بعيدا عن المراقبة الأمنية التي تتركز في نقاط معينة فقط ومنها الأحياء البرجوازية. فالحق في الوقاية الأمنية ببلادنا شبه غائب ختى أن مراكز الشرطة لا تشمل الأحياء الشعبية ويمكنك السير بالسيارة كيلومترات داخل المدينة دون أن تجد أثرا للشرطة أو لمركز أمني. بينما يعربد المعربدون بعنف في شوارع الأحياء الشعبية وتحصل استفزازات في كل لحظة و تحصل أعمال السرقة واعتراض سبيل المواطنين والعنف بشكل كبير لكن الأمن الوقائي غائب وكأن من قدر المواطن رجلا أو امرأة أن يتعايش مع المجرمين ويخضعون للابتزاز والعنف والتهديد ,,, وقد يتدخل الأمن بشكل بعدي بعد حوادث وحوادث.
الى رشيدة نحن لسنا في اروبا وانا قلت اقل حكم يجب الا يقل على 5 سنوات وليس الايتجاوز 5 سنوات المرجو التركيز قبل التعليق .اما قضاءنا فاحكامه داءما مخففة الا في قضايا الارهاب او القتل العمد ، كم من مرة سمعنا اغتصاب وحكم عليه اقل من سنة
دائما تعليقات المعلقة رشيدة من أروع التعليقات وتتكلم بالمنطق وبعقلانية وهذا لا ابخس بتاتا من تعليقات العقلانيين الآخرين ولكن هي تعرف جيدا كيف ترد على الاغبياء.بعد كل هذه الجرائم بعض الاغبياء يتمنون له خمسة سنوات فقط ربما لان الشرطي المصاب ليس قريبه أو زوجة المجرم التي عنفت ليست أخته أو حتى الفتاة التي اغتصبت ليست ابنته لهذا استهان بالحكم وأراد له خمسة سنوات عوض أن يطلب أكثر رغم أن الدين يقول في حق مثل هؤلاء الوحوش الإعدام خصوصا في قضية الاغتصاب أو المثل بالمثل.السن بالسن والعين بالعين والبادئ أظلم.واصلي أختي رشيدة قاهرة الاغبياء.برافوا عليك
السلام عليكم.إلى الأخ مرجان وعوض أن نتحد جميعا فيما بيننا ونطلب من الدولة أن تغير من تشريعاتها وقوانينها التي تجاوزها الزمن والتي لم تعد تليق بمستوى الاجرام اللذي يقوم به المجرم في هذا الزمن طلبت 5 سنوات بهكدا كلام كأنك توافق على الأحكام القديمة التي مازلت تصدر لحد الآن والدين الاسلامي يقول من رأى منكم منكرا فليغيره بيده وإن لم يستطيع فبلسانه وإن لم يستطع فبقلبه وهذا اضعف الايمان لا أن يرضخ للتشريعات القديمة التي مازالت موجودة حاليا ويطلب مثلها.الحياة تتغير والإجرام فيها يكون افظع من ذي قبل لهذا يجب أن نحاول الضغط كي تغير القوانين لا أن نتماشى معها هكذا كأن فقط فأرة من اغتصبت أو حشرة من ادخلت إلى المستشفى وأستسمح لهذا اللفظ لأنه طفح الكيل من إجرام المجرمين ومن القوانين المنعدمة أصلا والتي لا توجد إلا على الورق فقط
شكرا جزيلا لهذا المفتش في الأمن الوطني على وجه الخصوص و شكرا جزيلا لإدارة الأمن الوطني على المجهودات المبذولة للحد من الإجرام و على رأسهم السيد الحموشي الدي يشهد له الجميع بإخلاصه و برجاحة تفكيره في تسير هذه الإدارة الأمنية و وتفانيه في عمله النبيل.
السلام عليكم.وأخيرا وجدت من ينصف تعليقاتي.اشكرك أخي هشام لأنك تكلمت في حقي بانصاف واشكر كذلك محمد لعيوني ومعلقين آخرين لم اعد اتذكر إسمهم انصفوني كذلك في تعليقاتي السابقة.شكرا لكم جميعا وأنا كذلك اضع لكم دائما لايكات على تعليقاتكم لأن ما تقولون فيها كذلك منطقي وواقعي والله لي اجيب لي اقول الحق دون أن يخاف لومة لائم.شكرا لكم مرة اخرى وتحياتي لكم جميعا
نفسانيا لا يعنف المرأة إلا من يحس بكونه امرأة مع قرارة نفسه أما من يحس و يشعر و يؤمن بكونه رجل و آلله لن يؤديها مهما تفعل له، لأن المرأة هي التي تكره المرأة أما الرجل فلا يستطيع كرهها لأن التكوين الفسيولوجي و الهرموني لا يسمح له بذلك، و خير ذليل هو حتى الخلايا المنوية للرجل تستقطب و تتسارع فيما بينها لتلقيح بويضة المرأة و تسمى هذه chimiotactisme, فهذا المثال خير ذليل على عشق الذكر للمرأة و ليس العكس.
تحية لهذا الشرطي ومن خلاله لجميع رجال الأمن الوطني الذين يسهرون على أمن الوطن والمواطنين ألف شكر وألف تحية وتقدير الله. الوطن الملك